حيزبوكا يى وه ليكرى لاينكريت مسعود بارزانى حكومه تا بارزانى مرووف كوژن ئو قه يرانا ئو تاوانان جيدكه ن دا خه لكى مه موژيلكه ن بقه يرانان ئو بتاوانان ( مالا بارزان حكومه تا ميكافيلى بريفه دبه ن ) ميكافيلى ئانكو خه لكى موژيلكه بقه يرانا وه ك موجه نينه ئاف نينه كاره با نينه كاز ئو غاز نينه ئو شول نينه ئو گرانيه لسيكى ئو ده رمان نينن يان سه خته نه ئو تاوانان دروسكه دا خه لك بى موژيلبن ئه فه يه ميكافيلى خه لكى گيژكه دا حوكميته به رده وام بيتن ئو بو زانين محمد ( سلافيت خودى سه ربن ) كوتيه بو وى موسلمانى يى غيرى موسلمانا بكوژيتن بينا به هه شتى نا جيتى : (( من قتل معاهدا لم يرح رائحة الجنة )) ( البخاري ) ، (( ألا من ظلم معاهداً أو انتقصه أو كلفه فوق طاقته أو أخذ منه شيئاً بغير طيب نفسه فأنا خصمه يوم القيامة)) ( أبو داؤد ) ، (( من آذى ذميا فأنا خصمه، ومن كنت خصمه خصمته يوم القيامة )) ( الخطيب) ، بو زانين هزاران قاتل زيندانيت بينج ستيره يا بارتى ئو بارزانى دژين هاى لايف ئو ناكوژن بحه جه تا ده وله ت قه بولناكه ن ئه مريكا قاتلا دكوژيتن بكورسيكا كاره بى ئو ئه مريكا ده يكا ديموكراسيى يه
حزب مسعود البارزاني المسؤول الاول عن الجرائم في الأقليم حيث يتم إلهاء الناس بالأزمات والأحداث والجرائم المصطنعة من قبل جهات سرية تابعة للبارزاني حيث يدير حكومة ميكافيلية ( أي إلهاء الشعب بالأزمات والأحداث والجرائم المخططة والمصطنعة بامتياز بحيث لا يترك البارزاني أي أثر لجرائمه ويخرج البارزاني منها كما تخرج الشعرة من العجين ) وعندما تصبح خيوط الجريمة ظاهرة وتطفح على السطح للجماهير ولعقلاء المجتمع الكردي يتم بسرعة معالجتها بتقديم سيناريوهات مضللة عن طريق الإعلام المرئي والمسموع وكذلك يدفع أتباعه من الذباب الالكتروني من خلال مواقع التواصل الإجتماعي للدفاع بتضليلات بعيدة عن الحقيقة للتشويه على الرؤيا الصحيحة والتي طفحت للعلن لتدخل في محاولة ابعاد اذهان الناس عن الأيدي الخفية التابعة للأجهزة السرية الخاصة والتابعة للبارزاني في إقتراف مثل هذه الجرائم وإبعاد خيوط الجريمة عن أعين الناس ، وحتى جريمة القتل والتي حصلت في دهوك قرب ملعب برا في دهوك والتي تم الدفع بها بصورة سريعة وبتوقيت قريب وبتنسيق وانسيابية عالية جدا ومنمقة ومخططة من الجهات السرية الخاصة بالبارزاني لإشغال الرأي العام بها وإبعادها عن الجريمة السابقة والتي إنكشفت خيوطها واتهام الجهات الامنية الاخرى لعدم القيام بواجباتها باتجاه ما يجري من جرائم وتشويه الحقائق وسيناريو القتل الجديدة تبدو مدروسة جدا وكاملة المضامين والملابسات تدخل حتى في تضليل جهات التحقيق الامنية الحكومية العادية كالشرطة وغيرها ووضع صورة مرسومة بالشك والتي ستفسر لصالح المتهم والمتمثلة بالأجهزة السرية الخاصة بالبارزاني نفسه والخاصة بإقتراف الجرائم لإلهاء الناس بها والتي تدخل بودقة الحكومة الميكافيلية البارزانية ، قال النبي محمد ( ص) بحق كل مسلم يقتل غير المسلم : (( من قتل معاهدا لم يرح رائحة الجنة )) ( البخاري ) ، (( ألا من ظلم معاهداً أو انتقصه أو كلفه فوق طاقته أو أخذ منه شيئاً بغير طيب نفسه فأنا خصمه يوم القيامة)) ( أبو داؤد ) ، (( من آذى ذميا فأنا خصمه، ومن كنت خصمه خصمته يوم القيامة )) ( الخطيب) ، للعلم المئات من القتلة يقبعون في سجون البارزاني ( هوتيل خمسة نجوم ) تقدم لهم أفخر وجبات الطعام وكل شيء من مستلزمات الحياة والرفاهية متوفرة لهم والغريب أنها لا تتوفر خارج تلك السجون ، وتصور أن القتلة حتى يمنحون أعلى الدرجات التقديرية كالماجستير والدكتوراه داخل السجن والمسؤولين الكبار يذهبون لتكريمهم ويعيشون هاي لايف بحجة ان الأمم المتحدة تمنع الإعدام للقتلة في حين نجد أن أميركا ( الولايات المتحدة الأميركية ) أم الديمقراطيات تعدم القتلة على الكرسي الكهرباء بصعقة قاتلة على الفور .
كوردئ ميسل كوردستان پیچکرنه
حيزبوكا يى وه ليكرى لاينكريت مسعود بارزانى حكومه تا بارزانى مرووف كوژن ئو قه يرانا ئو تاوانان جيدكه ن دا خه لكى مه موژيلكه ن بقه يرانان ئو بتاوانان ( مالا بارزان حكومه تا ميكافيلى بريفه دبه ن ) ميكافيلى ئانكو خه لكى موژيلكه بقه يرانا وه ك موجه نينه ئاف نينه كاره با نينه كاز ئو غاز نينه ئو شول نينه ئو گرانيه لسيكى ئو ده رمان نينن يان سه خته نه ئو تاوانان دروسكه دا خه لك بى موژيلبن ئه فه يه ميكافيلى خه لكى گيژكه دا حوكميته به رده وام بيتن ئو بو زانين محمد ( سلافيت خودى سه ربن ) كوتيه بو وى موسلمانى يى غيرى موسلمانا بكوژيتن بينا به هه شتى نا جيتى : (( من قتل معاهدا لم يرح رائحة الجنة )) ( البخاري ) ، (( ألا من ظلم معاهداً أو انتقصه أو كلفه فوق طاقته أو أخذ منه شيئاً بغير طيب نفسه فأنا خصمه يوم القيامة)) ( أبو داؤد ) ، (( من آذى ذميا فأنا خصمه، ومن كنت خصمه خصمته يوم القيامة )) ( الخطيب) ، بو زانين هزاران قاتل زيندانيت بينج ستيره يا بارتى ئو بارزانى دژين هاى لايف ئو ناكوژن بحه جه تا ده وله ت قه بولناكه ن ئه مريكا قاتلا دكوژيتن بكورسيكا كاره بى ئو ئه مريكا ده يكا ديموكراسيى يه
ض
نافئ وي بكوژي بركات بيهکي وي يئ سهقهته بهري نوكه دزيندانا زركا دهوك دا بو
كردستان بويا ليسي بيسة سبب حكومتة
حزب مسعود البارزاني المسؤول الاول عن الجرائم في الأقليم حيث يتم إلهاء الناس بالأزمات والأحداث والجرائم المصطنعة من قبل جهات سرية تابعة للبارزاني حيث يدير حكومة ميكافيلية ( أي إلهاء الشعب بالأزمات والأحداث والجرائم المخططة والمصطنعة بامتياز بحيث لا يترك البارزاني أي أثر لجرائمه ويخرج البارزاني منها كما تخرج الشعرة من العجين ) وعندما تصبح خيوط الجريمة ظاهرة وتطفح على السطح للجماهير ولعقلاء المجتمع الكردي يتم بسرعة معالجتها بتقديم سيناريوهات مضللة عن طريق الإعلام المرئي والمسموع وكذلك يدفع أتباعه من الذباب الالكتروني من خلال مواقع التواصل الإجتماعي للدفاع بتضليلات بعيدة عن الحقيقة للتشويه على الرؤيا الصحيحة والتي طفحت للعلن لتدخل في محاولة ابعاد اذهان الناس عن الأيدي الخفية التابعة للأجهزة السرية الخاصة والتابعة للبارزاني في إقتراف مثل هذه الجرائم وإبعاد خيوط الجريمة عن أعين الناس ، وحتى جريمة القتل والتي حصلت في دهوك قرب ملعب برا في دهوك والتي تم الدفع بها بصورة سريعة وبتوقيت قريب وبتنسيق وانسيابية عالية جدا ومنمقة ومخططة من الجهات السرية الخاصة بالبارزاني لإشغال الرأي العام بها وإبعادها عن الجريمة السابقة والتي إنكشفت خيوطها واتهام الجهات الامنية الاخرى لعدم القيام بواجباتها باتجاه ما يجري من جرائم وتشويه الحقائق وسيناريو القتل الجديدة تبدو مدروسة جدا وكاملة المضامين والملابسات تدخل حتى في تضليل جهات التحقيق الامنية الحكومية العادية كالشرطة وغيرها ووضع صورة مرسومة بالشك والتي ستفسر لصالح المتهم والمتمثلة بالأجهزة السرية الخاصة بالبارزاني نفسه والخاصة بإقتراف الجرائم لإلهاء الناس بها والتي تدخل بودقة الحكومة الميكافيلية البارزانية ، قال النبي محمد ( ص) بحق كل مسلم يقتل غير المسلم : (( من قتل معاهدا لم يرح رائحة الجنة )) ( البخاري ) ، (( ألا من ظلم معاهداً أو انتقصه أو كلفه فوق طاقته أو أخذ منه شيئاً بغير طيب نفسه فأنا خصمه يوم القيامة)) ( أبو داؤد ) ، (( من آذى ذميا فأنا خصمه، ومن كنت خصمه خصمته يوم القيامة )) ( الخطيب) ، للعلم المئات من القتلة يقبعون في سجون البارزاني ( هوتيل خمسة نجوم ) تقدم لهم أفخر وجبات الطعام وكل شيء من مستلزمات الحياة والرفاهية متوفرة لهم والغريب أنها لا تتوفر خارج تلك السجون ، وتصور أن القتلة حتى يمنحون أعلى الدرجات التقديرية كالماجستير والدكتوراه داخل السجن والمسؤولين الكبار يذهبون لتكريمهم ويعيشون هاي لايف بحجة ان الأمم المتحدة تمنع الإعدام للقتلة في حين نجد أن أميركا ( الولايات المتحدة الأميركية ) أم الديمقراطيات تعدم القتلة على الكرسي الكهرباء بصعقة قاتلة على الفور .