إطلالات مشرقة ونفحات مشوقة. إلمامات إيمانية وإسهامات تدبرية تمتح من معين القرآن الذي لا ينضب و لا تنقضي عجائبه ولا تخلق بتجدد الملوين غرائبه فأخلق به إذا ليس يخلق جيدة جديدا مواليه على الجد مقبلا دام لكم التوفيق والتأييد أستاذنا الفاضل وفتح عليكم فتوح العارفين به.
...** طلع الصباح فأطفئ القنديلا أحسن الله إليكم شيخنا المحبوب لقاء إحسانكم فن الغوص في يمَِ معان قلما يُتَفَطّنُ لها، وما أكثر احتياجنا إليها للعمل بمقتضاها... ونحن - أصالة عن نفسي ونيابة عن كثير من المحبين والمتابعين لكم، المتعطشين لموادكم المتميزة - لفي شوق للمزيد من هذا الخير .
نفع الله بكم ورزقكم التوفيق والسداد 💚 ما شاء الله تبارك الرحمن صيب نافع من تجليات شهر رمضان المبارك بأسلوب شيخنا المربي المقاصدي يروي ظمأ المتعطش إلى لغة راقية وأسلوب علمي رزين بعيد عن طوفان الاسفاف الذي ابتلينا به لضرورة تبسيط الخطاب الدعوي
صدقتم استاذنا الفاضل فعلا اي القرآن يجمع بن الجلال والجمال، وهو دليل على أنه من عند حكيم عليم. فمامن اية او كلمة في القرآن الا وتحمل في طياتها معاني السمو والكمال والجلال، الشيء الذي يجعل القرآن لا يمل، وعند كل قراءة لآية من اياته يشعر المسلم، وكأنه لاول مرة يقراها، فبتجدد المعنى واكتشاف الاسرار، تتجدد لدى القارئ النفحات الروحية الربانية الخالدة، التي يبعثها هذا الكتاب =الروح الهادي، في النفوس. جزاكم الله خيرا شيخنا الجليل.
حفظكم الله سيدي الحاج سعيد
زادك الله علما ونفعنا الله بعلمك ايها العالم الجليل
فانت سراج المجلس العلمي
حفظكم المولى شيخنا الفاضل وجزاكم عنا خير الجزاء
سعيد بيهي بين الماضي والحاضر .
ولله في امره شؤون
زادكم الله رفعة وتألقا وجعل عملكم صالحا متقبلا
جلال ومهابة؛ صوتا وصورة، شكلا ومضمونا وتناولا، زادكم الله من فضله، تحياتي شيخنا الدكتور.
بارك الله في الاستاذ الاصولي سعيد بيهي .
تقبل الله منكم سيدي الفاضل وبارك جهودكم
وفقت اسناذنا
جزاكم الله عنا خير الجزاء أستاذنا الفاضل بوركتم وبوركت جهودكم
نفع الله بكم أستاذنا الفاضل مشاء الله
ماشاء الله استاذنا، أطال الله في عمركم ، ونفع الله بكم الأمة ان شاء، تقبل الله منكم.
بارك الله فيكم ونفع بكم أستاذنا الفاضل
ما أعظمها من نفحات شكلا ومضمونا في شهر الخيرات والبركات . دام لكم التألق والرقي أستاذنا الفاضل.
سبحان الله...صدق وعلم...فكر في نور...مهابة وتواضع....ما اسعد المغاربة بامثالكم سيدي ومولاي...
حفظك الله ورعاك أستاذنا الجليل، بارك الله في علمك وقدرك، دمت للأمة فخرا...
زادك الله علما و توفيقا
إطلالات مشرقة ونفحات مشوقة. إلمامات إيمانية وإسهامات تدبرية تمتح من معين القرآن الذي لا ينضب و لا تنقضي عجائبه ولا تخلق بتجدد الملوين غرائبه
فأخلق به إذا ليس يخلق جيدة
جديدا مواليه على الجد مقبلا
دام لكم التوفيق والتأييد أستاذنا الفاضل وفتح عليكم فتوح العارفين به.
وتتوالى النفحات في شهر الخيرات. نفع الله بكم أستاذنا الفاضل
...** طلع الصباح فأطفئ القنديلا
أحسن الله إليكم شيخنا المحبوب لقاء إحسانكم فن الغوص في يمَِ معان قلما يُتَفَطّنُ لها، وما أكثر احتياجنا إليها للعمل بمقتضاها...
ونحن - أصالة عن نفسي ونيابة عن كثير من المحبين والمتابعين لكم، المتعطشين لموادكم المتميزة - لفي شوق للمزيد من هذا الخير .
نفع الله بكم ورزقكم التوفيق والسداد 💚 ما شاء الله تبارك الرحمن صيب نافع من تجليات شهر رمضان المبارك بأسلوب شيخنا المربي المقاصدي يروي ظمأ المتعطش إلى لغة راقية وأسلوب علمي رزين بعيد عن طوفان الاسفاف الذي ابتلينا به لضرورة تبسيط الخطاب الدعوي
درر استنباطية تجعلنا نستشعر قيمة الرسوخ العلمي الذي أكرمتم به، قواك الله ، وأطال فينا بقاءك، وزادك توفيقا وسدادا.
صدقتم استاذنا الفاضل فعلا اي القرآن يجمع بن الجلال والجمال، وهو دليل على أنه من عند حكيم عليم. فمامن اية او كلمة في القرآن الا وتحمل في طياتها معاني السمو والكمال والجلال، الشيء الذي يجعل القرآن لا يمل، وعند كل قراءة لآية من اياته يشعر المسلم، وكأنه لاول مرة يقراها، فبتجدد المعنى واكتشاف الاسرار، تتجدد لدى القارئ النفحات الروحية الربانية الخالدة، التي يبعثها هذا الكتاب =الروح الهادي، في النفوس.
جزاكم الله خيرا شيخنا الجليل.