اللهم بارك علي شيخنا مبارك و كلام دروس عالمنا وارث الأنبياء عليهم السلام، السلفية بدون العلماء لا تأمن نحتاج إلى هدى الفهم منهم للوصول إلى إمام ربنا الأعلى، لا يمكن أن نعبد على جهل فهي نعمة من الله وحكمة الجميع مع العلم أن لدينا هذا ما شاء الله الشيخ صالح الفوزان وبركاته
شبهات حول الإمام أحمد أولاً الإمام أحمد يستدل له وليس به وكأنه لسان حالكم يقول ما يقوله الإمام أحمد شرع منزل وإجماع قطعي‼️ قال الإمام أحمد رداً على امثالكم: «عجبت لقومٍ عرَفُوا الإسناد وصِحَّتَه، يَذْهَبُون إلى رَأْيِ سُفْيَان؛ والله تعالى يقول: ﴿فليحذر الذين يخالفون عن أمره أن تصيبهم فتنة﴾. أتدري ما الفتنة؟ الفتنة: الشرك، لعله إذا رَدَّ بعض قوله أن يَقَعَ في قلبه شيءٌ مِن الزَّيْغِ فيَهْلِكَ» ثانياً الإمام أحمد لم يخرج على حكام خلق القرآن ربما من باب فقه الأولويات لانهم كانو يجاهدون الكفار في عموريا وغيرها ومسأله خلق القرآن من المسائل التي تخفى على حكام المعتزله ولذلك عذرهم الإمام أحمد بتأويل وليست من المسائل الظاهره كالإشراك بالله في الحكم بالقوانين الوضعيه ومظاهرة الكفار على المسلمين وغيرها، ولما ظاهر بابك الخرمي الكفار على المسلمين حكم الإمام أحمد بردته عيناً لأنها من المسائل الظاهره وهذا بالاجماع أهل السنه، قمت الضلال المقارنه بين خلافه إسلاميه تحكم بشرع الله والولاء والبراء وتقيم الجهاد وفيها دخن بدول سايكس بيكو الشركيه التي تحكم بالدساتير الوثنيه والعميله لكفار والحكام بعضهم أولياء بعض في الرده والتي تلغي الجهاد بالكليه فكيف بعد وصول المسخين اللعينين بن سلمان وبن زايد⁉️ والله لو الإمام أحمد في هذا الزمن لحكمت عليه الفرقه الجاميه المدخليه الضاله الهالكه انه من الخوارج
جزاكم اللّٰه خير وجزا اللّٰه الشيخ العلّامة صالح الفوزان عنا خير الجزاء ونفع بعلمه الأمة وحفظه ووفقه
اللهم بارك علي شيخنا مبارك و كلام دروس
عالمنا وارث الأنبياء عليهم السلام، السلفية بدون العلماء لا تأمن نحتاج إلى هدى الفهم منهم للوصول إلى إمام ربنا الأعلى، لا يمكن أن نعبد على جهل فهي نعمة من الله وحكمة الجميع مع العلم أن لدينا هذا ما شاء الله الشيخ صالح الفوزان وبركاته
شبهات حول الإمام أحمد
أولاً الإمام أحمد يستدل له وليس به وكأنه لسان حالكم يقول ما يقوله الإمام أحمد شرع منزل وإجماع قطعي‼️ قال الإمام أحمد رداً على امثالكم: «عجبت لقومٍ عرَفُوا الإسناد وصِحَّتَه، يَذْهَبُون إلى رَأْيِ سُفْيَان؛ والله تعالى يقول: ﴿فليحذر الذين يخالفون عن أمره أن تصيبهم فتنة﴾. أتدري ما الفتنة؟ الفتنة: الشرك، لعله إذا رَدَّ بعض قوله أن يَقَعَ في قلبه شيءٌ مِن الزَّيْغِ فيَهْلِكَ» ثانياً الإمام أحمد لم يخرج على حكام خلق القرآن ربما من باب فقه الأولويات لانهم كانو يجاهدون الكفار في عموريا وغيرها ومسأله خلق القرآن من المسائل التي تخفى على حكام المعتزله ولذلك عذرهم الإمام أحمد بتأويل وليست من المسائل الظاهره كالإشراك بالله في الحكم بالقوانين الوضعيه ومظاهرة الكفار على المسلمين وغيرها، ولما ظاهر بابك الخرمي الكفار على المسلمين حكم الإمام أحمد بردته عيناً لأنها من المسائل الظاهره وهذا بالاجماع أهل السنه، قمت الضلال المقارنه بين خلافه إسلاميه تحكم بشرع الله والولاء والبراء وتقيم الجهاد وفيها دخن بدول سايكس بيكو الشركيه التي تحكم بالدساتير الوثنيه والعميله لكفار والحكام بعضهم أولياء بعض في الرده والتي تلغي الجهاد بالكليه فكيف بعد وصول المسخين اللعينين بن سلمان وبن زايد⁉️ والله لو الإمام أحمد في هذا الزمن لحكمت عليه الفرقه الجاميه المدخليه الضاله الهالكه انه من الخوارج