من درس شرح زاد المستقنع-جديد -كتاب الجنائز-(6)-بالتنعيم-25-3-1434 بارك الله في الشيخ وفي علمه ونفع به مع تحيات محبيكم في موقع سدرة المنتهى للاسطوانات الإسلامية www.sedrat-almo...
الهم انت ربي لا اله الا انت خلقتني وانا عبدك وانا علي عهدك ووعدك مااستطعت اعوذ بك من شر ماصنعت ابوء لك بنعمتك علي وابوء بزنبي فاغفر لي فانه لايغفر الذنوب الا انت يارحمن يارحيم ياحي ياقيوم يا غني يامغني يارزاق ياقوي ياجبار يا ذو الجلال والاكرام
اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وآل إبراهيم إنك حميد مجيد
اللهم صل وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وسلم تسليما كثيرا إلى يوم الدين وخصنا معهم برحمتك وجودك ياكريم الله يسعدك ياكريم ويفرج همك وهمي وكل مهموم ويجزاك الفردوس الأعلى من الجنة و ووالدينا وذرياتنا واخواتنا واخوانا وذرياتهم وجميع المسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات الأحياء منهم والأموات يارب العالمين
إذا سألتُ الله عزّ وجلّ مسألة دنيوية بعمل صالح أحسَبُني أخلصتُ فيه لله، فهل يذهب أجر وثواب ذلك العمل؟. الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد: فيجوز سؤال الله تعالى والتوسل إليه بالأعمال الصالحة رغبة إليه في جلب المنافع ودفع المضار، ولم نجد من ذكر أن العمل المتوسَل به ينقص أجره سواء كانت الحاجة المطلوبة دنيوية أو أخروية، ومن المعلوم أن أَصْحَابِ الْغَارِ الثَّلَاثَةِ الذين توسلوا إلى الله تعالى بأفضل ما عملوا كانت حاجاتهم تتعلق بالدنيا وهي التفريج عنهم، ففي المنهج القويم في اختصار ـ اقتضاء الصراط المستقيم لشيخ الإسلام ابن تيمية ـ للمؤلف: محمد بن علي بن أحمد بن عمر بن يعلى: أما التوسل، والتوجه إلى الله وسؤاله بالأعمال الصالحة التي أمر بها كدعاء الثلاثة الذين آووا إلى الغار وبدعاء الأنبياء والصالحين وشفاعتهم، فهذا مما لا نزاع فيه، بل هو من الوسيلة التي أمر الله بها في قوله: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَابْتَغُوا إِلَيْهِ الْوَسِيلَةَ، أُولَئِكَ الَّذِينَ يَدْعُونَ يَبْتَغُونَ إِلَى رَبِّهِمُ الْوَسِيلَةَ ـ فإن ابتعاء الوسيلة: هو طلب ما يتوسل به أي: يتوصل ويتقرب به، سواء كان على وجه العبادة، أو كان على وجه السؤال له والاستعاذة به، رغبة إليه في جلب المنافع ودفع المضار. انتهى. وانظر الفتوى رقم: 64080. والله أعلم.
قل معي ربي اغفر لي ولوالدي ولجميع المسلمين والمسلمات الأحياء منهم والأموات.
والله يا شيخ اني احبك في الله .. جزاك الله عنا كل الخير
جزاكم الله خيراً يا فضيلة الشيخ
يارب يارب يارب يارب. . أسألك رزقاً واسعاً . وزوجة صالحة. عاجلاً غير آجل. اللهم آمين
أحسنت بارك الله فيك وجزاك الله كل خير 🌹
الهم انت ربي لا اله الا انت خلقتني وانا عبدك وانا علي عهدك ووعدك مااستطعت اعوذ بك من شر ماصنعت ابوء لك بنعمتك علي وابوء بزنبي فاغفر لي فانه لايغفر الذنوب الا انت يارحمن يارحيم ياحي ياقيوم يا غني يامغني يارزاق ياقوي ياجبار يا ذو الجلال والاكرام
استغفر الله العظيم واتوب اليه من كل ذنب
اللهم اغفرلنا و والدين و جميع المسلمين
بارك الله في الشيخ ووفقه لمافيه خير دينه ودنياه وآخرته وجزاه وإياكم كل خير
جزاك الله خيرا يا شيخنا
والله وتالله لإني احبك في الله يا شيخ ....
الله يحفضك يا شيخك
اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وآل إبراهيم إنك حميد مجيد
اللهم صلي هل سيدنا محمد و ال سيدنا محمد كما صليت على إبراهيم وآل إبراهيم انك حميد مجيد
من قرأ كتابتي هاذة فل يدعوا لي بزوجة صالحة مباركة وان يخلف على مامضى من حياتي.
جزاكم الله خير وغفر لكم واحسن لكم
جزاك الله خيرا ياشيخ
محاضرات قيمة جدا
اللهم صل وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وسلم تسليما كثيرا إلى يوم الدين وخصنا معهم برحمتك وجودك ياكريم الله يسعدك ياكريم ويفرج همك وهمي وكل مهموم ويجزاك الفردوس الأعلى من الجنة و ووالدينا وذرياتنا واخواتنا واخوانا وذرياتهم وجميع المسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات الأحياء منهم والأموات يارب العالمين
جزاك الله خير
لا اله الا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شي قدير
عالم رباني
اللهم اغفر لي ولوالدي وللمؤمنين والمؤمنات الاحياء والأموات
اللهم زده من فضله شيخنا محمد الشنقيطي
لا إله إلا الله وحده لا شريك له، لا اله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين
الله يحفظ
الله اكبر 🌴🌷🌹
إذا سألتُ الله عزّ وجلّ مسألة دنيوية بعمل صالح أحسَبُني أخلصتُ فيه لله، فهل يذهب أجر وثواب ذلك العمل؟.
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فيجوز سؤال الله تعالى والتوسل إليه بالأعمال الصالحة رغبة إليه في جلب المنافع ودفع المضار، ولم نجد من ذكر أن العمل المتوسَل به ينقص أجره سواء كانت الحاجة المطلوبة دنيوية أو أخروية، ومن المعلوم أن أَصْحَابِ الْغَارِ الثَّلَاثَةِ الذين توسلوا إلى الله تعالى بأفضل ما عملوا كانت حاجاتهم تتعلق بالدنيا وهي التفريج عنهم، ففي المنهج القويم في اختصار ـ اقتضاء الصراط المستقيم لشيخ الإسلام ابن تيمية ـ للمؤلف: محمد بن علي بن أحمد بن عمر بن يعلى: أما التوسل، والتوجه إلى الله وسؤاله بالأعمال الصالحة التي أمر بها كدعاء الثلاثة الذين آووا إلى الغار وبدعاء الأنبياء والصالحين وشفاعتهم، فهذا مما لا نزاع فيه، بل هو من الوسيلة التي أمر الله بها في قوله: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَابْتَغُوا إِلَيْهِ الْوَسِيلَةَ، أُولَئِكَ الَّذِينَ يَدْعُونَ يَبْتَغُونَ إِلَى رَبِّهِمُ الْوَسِيلَةَ ـ فإن ابتعاء الوسيلة: هو طلب ما يتوسل به أي: يتوصل ويتقرب به، سواء كان على وجه العبادة، أو كان على وجه السؤال له والاستعاذة به، رغبة إليه في جلب المنافع ودفع المضار. انتهى.
وانظر الفتوى رقم: 64080.
والله أعلم.
استغفرالله
جزاك الله خيرا