الصينية تبكي والطبلة تشكو والدار متحيرة والخيل حزينة والزرابي والوسادات مغبرة في غياب كبار القبيلة وفي غياب من كان مولوعا بالترحاب بالضيوف والجلسات الفنية الفلكلورية كاحيذوس اءنشاذن هذا لاحظته في قبيلتي ايت سادن الكبار الذين يعرفون جميع انشاءن الاءطلس بصفة عامة توفوا جميا ولم يبقى الا القليل من الخلف فمنذ بداية الثمانينيات ونحن نستمتع بهذا الفن حتى اواخر الاءلفين ظهر نقصان واضح وتراجع كبير في حضور هذه المجموعات فالمناسبات سيطرت عليها قاعة الاءفراح والنكافة والعمارية والجوق وهذا سيضيق الخناق عل. تراثنا
الصينية تبكي والطبلة تشكو والدار متحيرة والخيل حزينة والزرابي والوسادات مغبرة في غياب كبار القبيلة وفي غياب من كان مولوعا بالترحاب بالضيوف والجلسات الفنية الفلكلورية كاحيذوس اءنشاذن هذا لاحظته في قبيلتي ايت سادن الكبار الذين يعرفون جميع انشاءن الاءطلس بصفة عامة توفوا جميا ولم يبقى الا القليل من الخلف فمنذ بداية الثمانينيات ونحن نستمتع بهذا الفن حتى اواخر الاءلفين ظهر نقصان واضح وتراجع كبير في حضور هذه المجموعات فالمناسبات سيطرت عليها قاعة الاءفراح والنكافة والعمارية والجوق وهذا سيضيق الخناق عل. تراثنا