دكتور سعيد بارك الله فيكم... دعنا ننظر للحديث بطريقة أخرى، فمحبة الله الأولى هي لعين الفعل وهي العبادات المفروضة وهنا لم تتحقق المحبة للشخص القائم على المفروض من العبادات ولكن الله جلَّ في علاه جعلها أساساً متيناً يبني المسلم عليه بنيانه من النوافل حتى يحبه، وهنا (حتى) تفيد التراخي في الزمن باستمرار العمل بالنوافل ولذلك قال (وما يزال عبدي)، وهنا نفهم أنه لا يمكن للعبد أن يصل إلى محبة الله إلا بشرطين متتابعين لا ينفصل أحدهما عن الآخر ، الأول أن يعمل بالأساس وهو العبادات المفروضة والتي هي أحب الأعمال إلى الله (هنا محبة الله للعمل وليس للشخص)، أما الشرط الثاني هو الإستمرار بالنوافل، فعندئذ تتحقق محبة الله للشخص الذي يُحقق الشرطين... فمثلاً شخص يقوم بعمل جيد فيقول له صاحبه : هذا أحب عمل قمت به وهنا لا يلزم أن يكون صاحبه قد أحبه شخصياً، ولله المثل الأعلى، فمحبته الأولى للعمل أما الثانية فهي للشخص الذي يُحقق الشرطين ( الفرض ودوام النوافل)
لا ينبغي للخطيب او المتكلم اذا حصل عنده ارتباك أثناء شرحه لحديث او آية ان يجري على لسانه اي لفظ خطر بباله او ورد علي قلبه َخوفا من الانقطاع عن الكلام بل ينبغى على الخطيب في حالة الارتباك ان يتوقف عن الكلام قليلا ليستجمع أفكاره ولكي لا يتسبب في تشتيت أفكار المخاطبين وفهمهم للامور على غير مراد الخطيب. لذلك ينبغي على الخطيب ان يجعل كلامه بليغا بحيث يصوره بصوره تناسب أحوال المخاطبين لكي يفهموا ويتعلموا لا ان يسلك مسلك البلاغة في الكلام ومطابقته لما يقتضيه حال الخطاب مع فصاحة الفاظه مفردها ومركبها بحيث لا يفهم المخاطبين مراد الخطيب. فالبلاغة في الكلام شئ والكلام البليغ شئ آخر خاطبوا الناس على قدر عقولهم وحدثوا الناس بما يفهمون
@@mohamadsyr9056 إن كنت طالب علم فاذهب وتعلم لتفهم لم أسال؟!! وإن كنت عاميا وموظفا هنا تتقاضى أجرا مقابل التشغيبات فقط فلا غرابة في سؤالك وأعذرك! وإن لم يكن لك شيخ يعلمك ويفهمك..سأجيبك
شيخ سعي أنت تجيد في علم الكلام فالزم ما تجيده أو عندما تتبع خطا الامام اغزالي عندها تحدثفي التصوف فه علم أكبر من مقاسك حاليا وليس ذلك انتقاصا وانما انزال كل من منزلته
لست صوفيا حتى تحكم عليهم ليس فيك اي مظهر من مظاهر التصوف المجاذيب والدراويش عليهم مظاهر اكثر منك فارجو منك ان تلتزم بتخصصك وفنك لا يجوز ان تحكم على اشخاص ليسوا من نفس الاختصاص
هذه شخصنة وتصنيف ليس ذلك من العلم في شيء.. أي عالم يستطيع شرح أي آية أو حديث.. وليس ذلك الأمر لأي ولي.. العلماء ورثة الأنبياء.. فضل العالم على العابد كفضلي على أدناكم.. فقيه أشد على الشيطان من ألف عابد
@@عمرشمسالدينالجعبري لو كان الامر كذلك لهلك الاسلام ولم يبقى الا اسمه لا يستطيع عالم بالحديث ان يحكم على اهل الكلام ولا يستطيع العالم بالتلاوة ان يحكم على اهل الحديث ولا يستطيع عالم الكلام ان يحكم على اهل التصوف كل واحد واختصاصه من تكلم بغير فنه قد اتى بالعجائب فقط من جمع كل العلوم يمكنه ان يحكم على الكل وهذا امر نادر لا تجده الا في كبار ركز كبار الاولياء والاقطاب والورثه المحمديين الكمل اهل التصوف الحق يجمعون بين كل العلوم لانهم هم ورثة المصطفى ولا يستطيع اي احد مهما كان ان يحكم على افعالهم او احاولهم او اقوالهم الا صوفي مثلهم ممكن ننكر ظاهر الفعل او الحال او قول لان ظاهره كفر بنية حفظ دين عامة الناس نعم لكن لا ننكر على ذات الشخص الصوفي لان خطاء فادح فادح
يا مجنون، الشيخ سعيد عالم قد نصر مذهب أهل السنة في وقت دراويشك و مجاذيبك كانوا يرقصون في المجالس الخفية خوفا من الوهابية و الآن بعد أن استقد أمر أهل السنة بنصرة الشيخ سعيد تتهمونه بعدم المظاهر))) أنتم سرطان الأمة حقيقة الأغبياء
بارك اللّه فيكم.
تقسيم جميل.. بوركتم شيخنا
الحمدلله رب العالمين، اللهم صل على سيدنا محمد كل ما ذكره الذاكرون و غفل عن ذكره الغافلون
اللهم صل على سيدنا محمد النبي الأمي الطاهر الزكي وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا
دكتور سعيد بارك الله فيكم... دعنا ننظر للحديث بطريقة أخرى، فمحبة الله الأولى هي لعين الفعل وهي العبادات المفروضة وهنا لم تتحقق المحبة للشخص القائم على المفروض من العبادات ولكن الله جلَّ في علاه جعلها أساساً متيناً يبني المسلم عليه بنيانه من النوافل حتى يحبه، وهنا (حتى) تفيد التراخي في الزمن باستمرار العمل بالنوافل ولذلك قال (وما يزال عبدي)، وهنا نفهم أنه لا يمكن للعبد أن يصل إلى محبة الله إلا بشرطين متتابعين لا ينفصل أحدهما عن الآخر ، الأول أن يعمل بالأساس وهو العبادات المفروضة والتي هي أحب الأعمال إلى الله (هنا محبة الله للعمل وليس للشخص)، أما الشرط الثاني هو الإستمرار بالنوافل، فعندئذ تتحقق محبة الله للشخص الذي يُحقق الشرطين... فمثلاً شخص يقوم بعمل جيد فيقول له صاحبه : هذا أحب عمل قمت به وهنا لا يلزم أن يكون صاحبه قد أحبه شخصياً، ولله المثل الأعلى، فمحبته الأولى للعمل أما الثانية فهي للشخص الذي يُحقق الشرطين ( الفرض ودوام النوافل)
اللهم صل على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم
الأولى أحب منه العمل وهو التقرب بالفرائض
والثانية أحب العامل.
هذا ما يبدو من صيغة الكلام
والله تعالى أعلم
❤❤❤
لا ينبغي للخطيب او المتكلم اذا حصل عنده ارتباك أثناء شرحه لحديث او آية ان يجري على لسانه اي لفظ خطر بباله او ورد علي قلبه َخوفا من الانقطاع عن الكلام بل ينبغى على الخطيب في حالة الارتباك ان يتوقف عن الكلام قليلا ليستجمع أفكاره ولكي لا يتسبب في تشتيت أفكار المخاطبين وفهمهم للامور على غير مراد الخطيب.
لذلك ينبغي على الخطيب ان يجعل كلامه بليغا بحيث يصوره بصوره تناسب أحوال المخاطبين لكي يفهموا ويتعلموا
لا ان يسلك مسلك البلاغة في الكلام ومطابقته لما يقتضيه حال الخطاب مع فصاحة الفاظه مفردها ومركبها بحيث لا يفهم المخاطبين مراد الخطيب.
فالبلاغة في الكلام شئ
والكلام البليغ شئ آخر
خاطبوا الناس على قدر عقولهم
وحدثوا الناس بما يفهمون
ياحق يالله
يا شيخ هناك قناة وهابية على اليوتيوب تاتي بمقتطفات من حديثكم و ترد عليكم
ما اسمها
❤
من أي كتاب يشرح الدكتور هذا الحديث؟! نريد شرحا معتبرا للأئمة الحديث، وحبذا أن يستوعب جميع الشروح في مسألة حساسة ومهمة كهذه..
انت ليش محموق؟
ليس من كتب الوهابية
@@mohamadsyr9056 إن كنت طالب علم فاذهب وتعلم لتفهم لم أسال؟!! وإن كنت عاميا وموظفا هنا تتقاضى أجرا مقابل التشغيبات فقط فلا غرابة في سؤالك وأعذرك! وإن لم يكن لك شيخ يعلمك ويفهمك..سأجيبك
شيخ سعي أنت تجيد في علم الكلام فالزم ما تجيده أو عندما تتبع خطا الامام اغزالي عندها تحدثفي التصوف فه علم أكبر من مقاسك حاليا وليس ذلك انتقاصا وانما انزال كل من منزلته
نعوذ بالله من سوء المنقلب ،،،
ونسأل الله العافية ،،،
من البدع ونكسات المبتدعه ،،،
لست صوفيا حتى تحكم عليهم
ليس فيك اي مظهر من مظاهر التصوف
المجاذيب والدراويش عليهم مظاهر اكثر منك فارجو منك ان تلتزم بتخصصك وفنك
لا يجوز ان تحكم على اشخاص ليسوا من نفس الاختصاص
هذه شخصنة وتصنيف ليس ذلك من العلم في شيء.. أي عالم يستطيع شرح أي آية أو حديث.. وليس ذلك الأمر لأي ولي.. العلماء ورثة الأنبياء.. فضل العالم على العابد كفضلي على أدناكم.. فقيه أشد على الشيطان من ألف عابد
@@عمرشمسالدينالجعبري لو كان الامر كذلك لهلك الاسلام ولم يبقى الا اسمه
لا يستطيع عالم بالحديث ان يحكم على اهل الكلام
ولا يستطيع العالم بالتلاوة ان يحكم على اهل الحديث
ولا يستطيع عالم الكلام ان يحكم على اهل التصوف
كل واحد واختصاصه
من تكلم بغير فنه قد اتى بالعجائب
فقط من جمع كل العلوم يمكنه ان يحكم على الكل
وهذا امر نادر لا تجده الا في كبار ركز كبار الاولياء والاقطاب والورثه المحمديين الكمل
اهل التصوف الحق يجمعون بين كل العلوم لانهم هم ورثة المصطفى ولا يستطيع اي احد مهما كان ان يحكم على افعالهم او احاولهم او اقوالهم الا صوفي مثلهم ممكن ننكر ظاهر الفعل او الحال او قول لان ظاهره كفر بنية حفظ دين عامة الناس نعم لكن
لا ننكر على ذات الشخص الصوفي
لان خطاء فادح فادح
يا مجنون، الشيخ سعيد عالم قد نصر مذهب أهل السنة في وقت دراويشك و مجاذيبك كانوا يرقصون في المجالس الخفية خوفا من الوهابية و الآن بعد أن استقد أمر أهل السنة بنصرة الشيخ سعيد تتهمونه بعدم المظاهر))) أنتم سرطان الأمة حقيقة الأغبياء
الكفار يحبون ابن عربي لأنه ميع الحق و هذا ما يناسب الكفار و أنت بفهمك ما وصلت إلى أي شيء و بهذا الفهم تكون أكثر شيء حميرا للكفار