ما احلاهم من مجلس ذكر لله ومدح الحبيب تحفهم الملائكة باسطة أجنحتها رضا بما يعملون هم القوم لايشقى بهم جليسهم ربي احشرنا في زمرتهم مع الأولياء والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا
إعلم أنَّ شيوخ الصوفية و مريديهم لسان حالهم يبيِّن أن مجاء به رسول الله لم يعجبهم أو لم يُقْنِعْهمْ ... وأن مجاء به هاذا المبتدع التجاني لمريديه أفضل من الذي جاء به رسول الله أو هو مُكَمِّل لِشَرْعِ الله . ولكذالك تجدهم يذكرون الله على طريقة شيخهم المبتدع الضال التيجاني فهل أنزل على شيخهم الوحي وبُعِثَ نبي بعد رسول الله حتى يعلمنا مانقص من الشَّرع أم هو إستدراك على شرع الله كأنَّ الرَّسول لم يبلغ ويعلم المسلمين كيف يذكرون الله . وعلم أن الواسطة بيننا و بين الله في كيف نتقرَّب إليه بألعبادة هو رسول الله ... قال الله تعالى : كَمَا أَرْسَلْنَا فِيكُمْ رَسُولاً مِّنكُمْ يَتْلُو عَلَيْكُمْ آيَاتِنَا وَيُزَكِّيكُمْ وَيُعَلِّمُكُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَيُعَلِّمُكُم مَّا لَمْ تَكُونُواْ تَعْلَمُونَ(151) سورة البقرة ... لَوْ أنَّ الله لمْ يبعث الرَّسول لم يعرف الناس كيف يعبدون الله و رسول الله لا يتكلم في كيف نعبد الله من تلقاء نفسه ولاكن عن طريق الوحي قال الله تعالى : فَاسْتَقِمْ كَمَا أُمِرْتَ وَمَن تَابَ مَعَكَ وَلَا تَطْغَوْا ۚ إِنَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ : فَذِكْرُ الله من الإسقامة و الرسول علمنا كيف نذكر الله فإذا تركنا ألِّذِكر الذي جاء به رسول الله صلى الله عليه وسلم . وأخذنا بأذكار التيجاني بغير دليل من القرآن و السنة : يكون هاذا التجاني يشرِّعُ مع رسول الله . فصلاة الفاتح لما أغلق و فضائلها أين دليلها من القرآن أو السنة وغير ذالك من الذكار و الأقوال التجاني الصّوفي المخرِّف ولذالك أقول أنَّ أتباع أتيجاني و مريديه لم يقنعهم متابعة رسول الله فأعرضو عنه وتبعوا التيجاني الصوفي الضال الذي نازع رسول الله في تبليغ شرع الله . وكما قرأنا و سمعنا أن تغلغل المستعمر في دولة المسلمين و جعلها طرائق قدداً هُمْ الطرق الصّوفية ومن هاذه الطرق التجانية و تجدها كذالك قريبة من السلاطين لأنهم يعلمون أن الصوفية بعيدين عن الدّين و الدنيا و لذالك كان عليهم أن ينشروا دعوة الصوفية لأنها تضيِّع للمسلمين علم الدنيا و علم الدِّين
يا اخي لقد قرأت تعليقك ..اى ابتداع تراه في هذا الذكر هؤلاء يستغفرون الله..ثم يصلون على النبي ابن يقل الله في كتابه يا أيها الذين آمنوا صلوا عليه وسلموا تسليما ثم قالو ا لا الاه الا الله ..أليست هذه كلمة التوحيد فأين الشرك والابتداع ونعتك لسيدي أحمد التيجاني بالضال لمبتدع
ما احلاهم من مجلس ذكر لله ومدح الحبيب تحفهم الملائكة باسطة أجنحتها رضا بما يعملون هم القوم لايشقى بهم جليسهم ربي احشرنا في زمرتهم مع الأولياء والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا
قطب الوجود الذي أبدى ولايته ربي و آدم بين الماء و الطين
que dieu protege le monde entier de ces catastrophes
سائق السعادة يسوق أقواما إلى هذه الحضرة ، و الصارف الإلهي يصرف أناسا عنها .
طريقة الحق.
this is the true of islam...zikirullallah...
إعلم أنَّ شيوخ الصوفية و مريديهم لسان حالهم يبيِّن أن مجاء به رسول الله لم يعجبهم أو لم يُقْنِعْهمْ ... وأن مجاء به هاذا المبتدع التجاني لمريديه أفضل من الذي جاء به رسول الله أو هو مُكَمِّل لِشَرْعِ الله . ولكذالك تجدهم يذكرون الله على طريقة شيخهم المبتدع الضال التيجاني فهل أنزل على شيخهم الوحي وبُعِثَ نبي بعد رسول الله حتى يعلمنا مانقص من الشَّرع أم هو إستدراك على شرع الله كأنَّ الرَّسول لم يبلغ ويعلم المسلمين كيف يذكرون الله . وعلم أن الواسطة بيننا و بين الله في كيف نتقرَّب إليه بألعبادة هو رسول الله ... قال الله تعالى : كَمَا أَرْسَلْنَا فِيكُمْ رَسُولاً مِّنكُمْ يَتْلُو عَلَيْكُمْ آيَاتِنَا وَيُزَكِّيكُمْ وَيُعَلِّمُكُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَيُعَلِّمُكُم مَّا لَمْ تَكُونُواْ تَعْلَمُونَ(151) سورة البقرة ... لَوْ أنَّ الله لمْ يبعث الرَّسول لم يعرف الناس كيف يعبدون الله و رسول الله لا يتكلم في كيف نعبد الله من تلقاء نفسه ولاكن عن طريق الوحي قال الله تعالى : فَاسْتَقِمْ كَمَا أُمِرْتَ وَمَن تَابَ مَعَكَ وَلَا تَطْغَوْا ۚ إِنَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ : فَذِكْرُ الله من الإسقامة و الرسول علمنا كيف نذكر الله فإذا تركنا ألِّذِكر الذي جاء به رسول الله صلى الله عليه وسلم . وأخذنا بأذكار التيجاني بغير دليل من القرآن و السنة : يكون هاذا التجاني يشرِّعُ مع رسول الله . فصلاة الفاتح لما أغلق و فضائلها أين دليلها من القرآن أو السنة وغير ذالك من الذكار و الأقوال التجاني الصّوفي المخرِّف ولذالك أقول أنَّ أتباع أتيجاني و مريديه لم يقنعهم متابعة رسول الله فأعرضو عنه وتبعوا التيجاني الصوفي الضال الذي نازع رسول الله في تبليغ شرع الله . وكما قرأنا و سمعنا أن تغلغل المستعمر في دولة المسلمين و جعلها طرائق قدداً هُمْ الطرق الصّوفية ومن هاذه الطرق التجانية و تجدها كذالك قريبة من السلاطين لأنهم يعلمون أن الصوفية بعيدين عن الدّين و الدنيا و لذالك كان عليهم أن ينشروا دعوة الصوفية لأنها تضيِّع للمسلمين علم الدنيا و علم الدِّين
قوم لايشقي جلسيهم
قال الله تعالى : سبح باسم ربك و استغفره انه كان توابا.
و هذا ما نصح به التيجاني
Talal فهمك قصير هؤلاء الابطال طبقوا القرءان
يا اخي لقد قرأت تعليقك ..اى ابتداع تراه في هذا الذكر هؤلاء يستغفرون الله..ثم يصلون على النبي ابن يقل الله في كتابه يا أيها الذين آمنوا صلوا عليه وسلموا تسليما ثم قالو ا لا الاه الا الله ..أليست هذه كلمة التوحيد فأين الشرك والابتداع ونعتك لسيدي أحمد التيجاني بالضال لمبتدع
سپحان الله .....تنكرون على من يقول أستغفر الله العظيم .... ويصلي على النبي....ويقول لا إله إلا الله
إنه بهتان عظيم