شكر خاص لسي المهندس اسامة و للدكتور محمد علي الحراث والله بعد فضل الله لهذا البرنامج الناجح و النافع باذن الله و بفضل اخلاقكم العالية و تواضعكم لتخطي الخلافات التي هي عادية و واردة 🎉❤❤ جازاكم الله كل خير
تحية من متابع وفيّ للدكتور محمد علي حراث الذي يقوم بنشر الوعي والإفادة .. شكرا للدكتور وشكرا للأخ أسامة ولقناة البلاغ من الإعلام الحر والواعي والقائمين عليها.
برافو دكتور، احاديث الغيبيات و المهدي و الدجال و عودة المسيح و معركة آخر الزمان، كلها أحاديث ضعيفة، ويبدو أنها مدسوسة و اسرائليات، القرآن لا يشير من بعيد أو من قريب إلى هذه المسائل، بل يعتبر الغيب خاص بالله و كذلك الساعة ،فمن الشجاعة القول ان هذه خزعبلات و ان الأساس الأول و الأخير هو القرآن الكريم :- عالم الغيب فلا يظهر على غيبه احدا …(الجن) - ان الله عنده علم الساعة(لقمان) -يساءلونك عن الساعة….لا تأتيكم إلا بغتة…(الأعراف ١٨٧)
بارك الله فيكم صراحة ❤❤
شكر خاص لسي المهندس اسامة و للدكتور محمد علي الحراث والله بعد فضل الله لهذا البرنامج الناجح و النافع باذن الله و بفضل اخلاقكم العالية و تواضعكم لتخطي الخلافات التي هي عادية و واردة 🎉❤❤
جازاكم الله كل خير
تحية من متابع وفيّ للدكتور محمد علي حراث الذي يقوم بنشر الوعي والإفادة .. شكرا للدكتور وشكرا للأخ أسامة ولقناة البلاغ من الإعلام الحر والواعي والقائمين عليها.
1:41:20 الاستاذ اسامة العذاري وليس سامي
@@feridathouir1212
شكرا على تصويب الخطإ.. وقد أصلحت الإسم بتعليقك
Un programme très intéressant
تحياتي الى الدكتور محمد على حراث والاستاذ اسامة لهذا البرنامج الرائع
شكرا قناة البلاغ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
برافو دكتور، احاديث الغيبيات و المهدي و الدجال و عودة المسيح و معركة آخر الزمان، كلها أحاديث ضعيفة، ويبدو أنها مدسوسة و اسرائليات، القرآن لا يشير من بعيد أو من قريب إلى هذه المسائل، بل يعتبر الغيب خاص بالله و كذلك الساعة ،فمن الشجاعة القول ان هذه خزعبلات و ان الأساس الأول و الأخير هو القرآن الكريم :- عالم الغيب فلا يظهر على غيبه احدا …(الجن)
- ان الله عنده علم الساعة(لقمان)
-يساءلونك عن الساعة….لا تأتيكم إلا بغتة…(الأعراف ١٨٧)
اخ اسامة لاتشوه برنامجك بالاحاديث الضعيفة فالرجاء التثبت لكسب المصدقية ولا تستشير المصريين انهم ليسوا اصحاب مصدية اغلبهم وشكرا
القرض:هذا 500مليون اورو الضرايب:5.6حسب القريب على 3سنوات ضبح الدولة والشعب التونسي