تحليل رائع لاستاذتنا الفاضلة فاطمة اليحياوي .التي وضحت ان العلاقة بين مختلف اللغات من جهة واللهجات من جهة أخرى هي علاقة وجود وتكامل وليس علاقة صراع .كما يتصور بعض الذين يعانون من قصور في الفهم .
ملاحظات على مداخلة الأستاذة اليحياوي: - الازدواجية اللغوية: كانت اللغة العربية لغة جميلة وغنية وفصيحة والآن فجأة أصبحت تعاني من عيب الازدواجية Diglossia ذي تنويعة عليا H وتنويعة سفلى L ! والسبب هو إكتشاف هذا العيب في الأمازيغية، بمعنى آخر ضرب الأمازيغية يتطلب ضرب العربية أولا! - الازدواجية العربية الأمازيغية لم تضر بالأمازيغية: حسب المتدخلة هذه الوضعية لم تضر بتنويعات الأمازيغية بل تعايشت معها. وهذا غير صحيح والإحصائيات الرسمية تقدم أرقاما مخيفة حول الانحسار الكبير الذي حدث للأمازيغية. حدث ذلك منذ اعتماد العربية لغة رسمية حيث تقوت الدارجة/لعربيا وسيطرت على الإعلام المسموع والمرئي وأصبحت لغة الإدارة والشارع وقد عزز من وجودها خطاب القومية العربية الذي اللغة الواحدة التي هي العربية ويجرم كل حديث عن الأمازيغية بدعوى التفرقة والانفصال. بذلك تراجع استعمال اللغة الأمازيغية شيئا فشيئا وأصبحت لغة منبوذة ومحتقرة مما جعل الناطقين بها يتنكرون لها ويستبدلونها بالدارجة. وقد أدرجت من طرف الأمم المتحدة في لائحة اللغات المهددة بالانقراض. - لغة رسمية واحدة قبل 2011: إذا كانت اللغة الرسمية هي اللغة التي تستعمل في التعليم والإدارة والإعلام فأي من هذه المجالات لا تستعمل فيها الفرنسية؟ على العكس استفردت بكثير من المجالات على حساب العربية التي تعتبر لغة رسمية. وضع الفرنسية هو إذن لغة رسمية بالفعل Defacto.
تحليل رائع لاستاذتنا الفاضلة فاطمة اليحياوي .التي وضحت ان العلاقة بين مختلف اللغات من جهة واللهجات من جهة أخرى هي علاقة وجود وتكامل وليس علاقة صراع .كما يتصور بعض الذين يعانون من قصور في الفهم .
تطور مواقف الرافضين للأمازيغية
* قبل إنشاء المعهد الملكي للأمازيغية والدسترة:
- شّلحَ ممنوع حنا عْرب؛ لْعربيا هي لي كاينا فدستور.
- شّلحَ مكتكتبش، هي لهجة مشي لغة.
- واش شّلحَ كتقرّا.
- معندنا منديرو بشّلحَ فتلفزيون.
* بعد:
- الأمازيغية لا، ّ ريفيا َ وشّلحَ وسّوسيَ مكاين مشكيل.
- حْسنْ تكتب بلحرف لعربي بش تجي سهْلَ .
- هديك إركامية مشي لغة أمازيغية.
- لّي بغا شي شَلْحَ يمشي إقريها لولادو.
- لي بغا شي برامج بشّلحَ إديروها فتلفزيون ديالهم... كأنهم الدولة يشرعون لما يجب أن يكون ولا يكون!
علذي يدل على ان اللهجة الامازيغية كذبة اخرى هو انكم لا تتكلمون بها وتتكلمون بالعربية ، ولو كانت الامازيغية تنفع لكانت تنفعكم ولنطقتم بها
ملاحظات على مداخلة الأستاذة اليحياوي:
- الازدواجية اللغوية: كانت اللغة العربية لغة جميلة وغنية وفصيحة والآن فجأة أصبحت تعاني من عيب الازدواجية Diglossia ذي تنويعة عليا H وتنويعة سفلى L ! والسبب هو إكتشاف هذا العيب في الأمازيغية، بمعنى آخر ضرب الأمازيغية يتطلب ضرب العربية أولا!
- الازدواجية العربية الأمازيغية لم تضر بالأمازيغية: حسب المتدخلة هذه الوضعية لم تضر بتنويعات الأمازيغية بل تعايشت معها. وهذا غير صحيح والإحصائيات الرسمية تقدم أرقاما مخيفة حول الانحسار الكبير الذي حدث للأمازيغية. حدث ذلك منذ اعتماد العربية لغة رسمية حيث تقوت الدارجة/لعربيا وسيطرت على الإعلام المسموع والمرئي وأصبحت لغة الإدارة والشارع وقد عزز من وجودها خطاب القومية العربية الذي اللغة الواحدة التي هي العربية ويجرم كل حديث عن الأمازيغية بدعوى التفرقة والانفصال. بذلك تراجع استعمال اللغة الأمازيغية شيئا فشيئا وأصبحت لغة منبوذة ومحتقرة مما جعل الناطقين بها يتنكرون لها ويستبدلونها بالدارجة. وقد أدرجت من طرف الأمم المتحدة في لائحة اللغات المهددة بالانقراض.
- لغة رسمية واحدة قبل 2011: إذا كانت اللغة الرسمية هي اللغة التي تستعمل في التعليم والإدارة والإعلام فأي من هذه المجالات لا تستعمل فيها الفرنسية؟ على العكس استفردت بكثير من المجالات على حساب العربية التي تعتبر لغة رسمية. وضع الفرنسية هو إذن لغة رسمية بالفعل Defacto.