يقول ابن القيم في " زاد المعاد في هدي خير العباد " (1/493) : " وكل من له علم بأحوال السلف يعلم قطعاً أنهم برءاء من القراءة بألحان الموسيقى المتكلفة التي هي إيقاعات وحركات موزونة معدودة محدودة ، وأنهم أتقى لله من أن يقرؤوا بها ويسوِّغوها ، ويعلم قطعاً أنهم كانوا يقرؤون بالتحزين والتطريب ، ويحسِّنون أصواتهم بالقرآن ، ويقرؤونه بشجي تارة ، وبطرب تارة ، وبشوق تارة ، وهذا أمر مركوز في الطباع تقاضيه ، ولم ينه عنه الشارع مع شدة تقاضي الطباع له ، بل أرشد إليه وندب إليه ، وأخبر عن استماع الله لمن قرأ به ، وقال : ( ليس منَّا من لم يتغنّ بالقرآن ) ، وفيه وجهان : أحدهما : أنه إخبار بالواقع الذي كلنا نفعله ، والثاني : أنه نفي لهدي من لم يفعله عن هديه وطريقته " .
يا أخي الكريم الأصل هو أحكام التجويد فإذا توافقت التلاوة مع مقام من المقامات فهو مجرد صدفة أو توافق عفوي لا شأن له بالعتداد بالمقامات فلماذا اللجاجة والإلحاح على موضوع المقامات إلا أن يكون هوى في النفوس وزيغا في القلوب فاتقوا الذي يعلم ما تهوى الأنفس وما تخفي الصدور ولن يغني تلطف الشيخ ورقة تعبيره من الحق شيئا فاتق الله ولا تشغلنا بمسائل لا تستحق كل هذا الاهتمام ولكل وجهة هو موليها فاستبقوا الخيرلت
ياجماعة قال الله تعالى أفمن يعلم أنما أنزل إليك من ربك الحق كمن هو أعمى الشيخ المعصراوي يقول بأن المقامات هي أي صوت يخرج من فم الإنسان أو الحيوان أو أي صوت فلماذا لا نزين أصواتنا بلقرآن وه أحسن حلة نتحلى بها فهو قد قال لا تغلبوا جانب المقامات عل الأحكام فنحن كما نزل القرآن الكريم نقرأه ولكن الرسول صلى الله عليه وسلم عندما سمع أبي موسى الأشعري رضي الله عنه كان يسمعه وهو خاشع له فلماذا لأنه قرأ بصوت عذب فهو لم يكن يعرف المقامات في ذللك الوقت فعندما إلتقا به قال له لقد أوتيت مزمار من مزامير آل داوود وقل له أبي موسى الأشعري لو كنت أعلم أنك تسمعني لحبرته لك تحبيرا بمعنى أجمله لك وأحسنه أكثر مما كنت تسمعني به وهذا قول الرسول صلى الله عليه وسلم وأنا لن أزيد والشيخ لم يقل تعلموها بل قال إستخدموا أصواتكم بها فقط لكي تحسنوا وتجملوا القرآن هذا والله أعلى وأعلم بارك الله فيكم وزادكم خيرا
الشيخ كلن قد عارض المقامات بالطريقة التي كانت في برنامج مزامير داوود لان القران فقد هبته بين المقامات و سبقت قواعد الموسيقية على التجويد و الآن وضح المعيار في التحليل او التحريم و الحلقة لازالت موجودة و المهم الا يكون هناك تكلف و المشايخ القدامى الحصري و المنشاوي و عبد الباسط و مصطفى اسماعيل قراؤوا بمقامات و لكن بدون دراسة للمقامات الموسيقية
سبحان الله هدانا الله وإياه فعلا كلامه مختلف عن ما قاله مع الشيخ ايمن سويد ربما لان الشيخ بكير يقرأ بالمقامات ولا يريد ان يغضبه اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلوبنا علي دينك
لا تكذب في دين الله الشيخ قال لك ابن حجر اجازاها والنووي ومن قبلهم الشافعي وحتى ابن القيم من انت حتى تكذب على دين الله خذ هذا هو راي ابن القيم قال ابن القيم ـ رحمه الله: وكل من له علم بأحوال السلف يعلم قطعا أنهم كانوا يقرؤون بالتحزين والتطريب ويحسنون أصواتهم بالقرآن ويقرؤونه بشجى تارة وبطرب تارة وبشوق تارة وهذا أمر مركوز في الطباع تقاضيه ولم ينه عنه الشارع مع شدة تقاضي الطباع له، بل أرشد إليه وندب إليه وأخبر عن استماع الله لمن قرأ به وقال: ليس منا من لم يتغن بالقرآن
@@user-lz5co2wt5e لا تعرف أن تناقش سبحان الله لا تقول أكذب فلو قلت هذا يعني أنك كذبت العلماء الذين قالوا إن المقامات تستعمل في الموسيقى وليس في القرآن لأنها لا تنطبق مع قواعد التجويد إبحث جيدا وسترى من معه الحق وهداك الله لما يحبه ويرضاه امين يارب العالمين
يقول ابن القيم في " زاد المعاد في هدي خير العباد " (1/493) : " وكل من له علم بأحوال السلف يعلم قطعاً أنهم برءاء من القراءة بألحان الموسيقى المتكلفة التي هي إيقاعات وحركات موزونة معدودة محدودة ، وأنهم أتقى لله من أن يقرؤوا بها ويسوِّغوها ، ويعلم قطعاً أنهم كانوا يقرؤون بالتحزين والتطريب ، ويحسِّنون أصواتهم بالقرآن ، ويقرؤونه بشجي تارة ، وبطرب تارة ، وبشوق تارة ، وهذا أمر مركوز في الطباع تقاضيه ، ولم ينه عنه الشارع مع شدة تقاضي الطباع له ، بل أرشد إليه وندب إليه ، وأخبر عن استماع الله لمن قرأ به ، وقال : ( ليس منَّا من لم يتغنّ بالقرآن ) ، وفيه وجهان : أحدهما : أنه إخبار بالواقع الذي كلنا نفعله ، والثاني : أنه نفي لهدي من لم يفعله عن هديه وطريقته " .
اللي بينتقد دكتور المعصراوي ... يا جاهل لو فتحت مصحف المدينه حتلاقي اسم الشيخ من العلماء اللي راجعو ضبط آيات القرآن وأجازو مصحف المدينه..لو لم يُستفتي الدكتور المعصراوي في القراءات و علوم القرآن فمن إذا ؟
الفتوى بعلوم الشريعة تحتاج معرفة للفقه وأصول الفقه والقرآن والحديث والقواعد الفقهية أمّا مجرّد ضبط القرآن فصبيان المسلمين في سائر الأزمان يحفظونه ويضبطونه
لا المعصراوي ولا غيره العبرة بقول العلماء وليس القرّاء يقول ابن القيّم رحمه الله: يقول ابن القيم في " زاد المعاد في هدي خير العباد " (1/493) : " وكل من له علم بأحوال السلف يعلم قطعاً أنهم برءاء من القراءة بألحان الموسيقى المتكلفة التي هي إيقاعات وحركات موزونة معدودة محدودة ، وأنهم أتقى لله من أن يقرؤوا بها ويسوِّغوها ، ويعلم قطعاً أنهم كانوا يقرؤون بالتحزين والتطريب ، ويحسِّنون أصواتهم بالقرآن ، ويقرؤونه بشجي تارة ، وبطرب تارة ، وبشوق تارة ، وهذا أمر مركوز في الطباع تقاضيه ، ولم ينه عنه الشارع مع شدة تقاضي الطباع له ، بل أرشد إليه وندب إليه ، وأخبر عن استماع الله لمن قرأ به ، وقال : ( ليس منَّا من لم يتغنّ بالقرآن ) ، وفيه وجهان : أحدهما : أنه إخبار بالواقع الذي كلنا نفعله ، والثاني : أنه نفي لهدي من لم يفعله عن هديه وطريقته " .
يقول ابن القيم في " زاد المعاد في هدي خير العباد " (1/493) : " وكل من له علم بأحوال السلف يعلم قطعاً أنهم برءاء من القراءة بألحان الموسيقى المتكلفة التي هي إيقاعات وحركات موزونة معدودة محدودة ، وأنهم أتقى لله من أن يقرؤوا بها ويسوِّغوها ، ويعلم قطعاً أنهم كانوا يقرؤون بالتحزين والتطريب ، ويحسِّنون أصواتهم بالقرآن ، ويقرؤونه بشجي تارة ، وبطرب تارة ، وبشوق تارة ، وهذا أمر مركوز في الطباع تقاضيه ، ولم ينه عنه الشارع مع شدة تقاضي الطباع له ، بل أرشد إليه وندب إليه ، وأخبر عن استماع الله لمن قرأ به ، وقال : ( ليس منَّا من لم يتغنّ بالقرآن ) ، وفيه وجهان : أحدهما : أنه إخبار بالواقع الذي كلنا نفعله ، والثاني : أنه نفي لهدي من لم يفعله عن هديه وطريقته " .
هل انت اعلم من شيخنا المعصراوي ؟ هل انت اعلم من ابن القيم هذا رأيه قال ابن القيم ـ رحمه الله: وكل من له علم بأحوال السلف يعلم قطعا أنهم كانوا يقرؤون بالتحزين والتطريب ويحسنون أصواتهم بالقرآن ويقرؤونه بشجى تارة وبطرب تارة وبشوق تارة وهذا أمر مركوز في الطباع تقاضيه ولم ينه عنه الشارع مع شدة تقاضي الطباع له، بل أرشد إليه وندب إليه وأخبر عن استماع الله لمن قرأ به وقال: ليس منا من لم يتغن بالقرآن
يقول ابن القيم في " زاد المعاد في هدي خير العباد " (1/493) : " وكل من له علم بأحوال السلف يعلم قطعاً أنهم برءاء من القراءة بألحان الموسيقى المتكلفة التي هي إيقاعات وحركات موزونة معدودة محدودة ، وأنهم أتقى لله من أن يقرؤوا بها ويسوِّغوها ، ويعلم قطعاً أنهم كانوا يقرؤون بالتحزين والتطريب ، ويحسِّنون أصواتهم بالقرآن ، ويقرؤونه بشجي تارة ، وبطرب تارة ، وبشوق تارة ، وهذا أمر مركوز في الطباع تقاضيه ، ولم ينه عنه الشارع مع شدة تقاضي الطباع له ، بل أرشد إليه وندب إليه ، وأخبر عن استماع الله لمن قرأ به ، وقال : ( ليس منَّا من لم يتغنّ بالقرآن ) ، وفيه وجهان : أحدهما : أنه إخبار بالواقع الذي كلنا نفعله ، والثاني : أنه نفي لهدي من لم يفعله عن هديه وطريقته " .
اللهم اجمعنا بأهل القرآن في عليين مع نبينا المصطفى الأمين
آمين، و صلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
نسأل الله الثبات والقبول لنا ولكم
كلامك فضيلة الشيخ هنا اختلف عن كلامك في الحلقات التي مع الشيخ أيمن السويد
ماذا قال
نفس كلام الشيخ ولكن هنا كان مع التوضيح والاستفاضة في البيان
@@saadabdoh1837 غير صحيح أخي الكريم استمع -فضلا- لكلامه سابقا
th-cam.com/video/d9uxMKw1pXY/w-d-xo.html
@@saadabdoh1837 هناك قال المقامات بدعة وحرام والان يقول يجوز اذا لم تهل بالاحكام ما عذا التناقض
@@alitaqi6305 لا يجوز قراءة القرآن بالمقامات الموسيقية باتفاق جمهور العلماء وليس هناك إستثناء
بارك الله فيك شيخنا. عيدكم مبارك تقبل الله منا ومنكم
جزاك الله خيرا شيخنا
نفع الله بكم وبارك فيكم وياريت لو تكمل علي مواضيع اخري مثل مسالة تدوين القران
جزاكم الله خيرا ❤
يقول ابن القيم في " زاد المعاد في هدي خير العباد " (1/493) :
" وكل من له علم بأحوال السلف يعلم قطعاً أنهم برءاء من القراءة بألحان الموسيقى المتكلفة التي هي إيقاعات وحركات موزونة معدودة محدودة ، وأنهم أتقى لله من أن يقرؤوا بها ويسوِّغوها ، ويعلم قطعاً أنهم كانوا يقرؤون بالتحزين والتطريب ، ويحسِّنون أصواتهم بالقرآن ، ويقرؤونه بشجي تارة ، وبطرب تارة ، وبشوق تارة ، وهذا أمر مركوز في الطباع تقاضيه ، ولم ينه عنه الشارع مع شدة تقاضي الطباع له ، بل أرشد إليه وندب إليه ، وأخبر عن استماع الله لمن قرأ به ، وقال : ( ليس منَّا من لم يتغنّ بالقرآن ) ، وفيه وجهان : أحدهما : أنه إخبار بالواقع الذي كلنا نفعله ، والثاني : أنه نفي لهدي من لم يفعله عن هديه وطريقته " .
كلام سليم
يا أخي الكريم الأصل هو أحكام التجويد فإذا توافقت التلاوة مع مقام من المقامات فهو مجرد صدفة أو توافق عفوي لا شأن له بالعتداد بالمقامات فلماذا اللجاجة والإلحاح على موضوع المقامات إلا أن يكون هوى في النفوس وزيغا في القلوب فاتقوا الذي يعلم ما تهوى الأنفس وما تخفي الصدور ولن يغني تلطف الشيخ ورقة تعبيره من الحق شيئا فاتق الله ولا تشغلنا بمسائل لا تستحق كل هذا الاهتمام ولكل وجهة هو موليها فاستبقوا الخيرلت
الضابط التجويد وأيضا عدم تعمد القراءة بمقام معين كالنهاوند مثلا للخروج عن الغرض الذي من أجله نزل القرآن وهو التدبر
ياجماعة قال الله تعالى أفمن يعلم أنما أنزل إليك من ربك الحق كمن هو أعمى الشيخ المعصراوي يقول بأن المقامات هي أي صوت يخرج من فم الإنسان أو الحيوان أو أي صوت فلماذا لا نزين أصواتنا بلقرآن وه أحسن حلة نتحلى بها فهو قد قال لا تغلبوا جانب المقامات عل الأحكام فنحن كما نزل القرآن الكريم نقرأه ولكن الرسول صلى الله عليه وسلم عندما سمع أبي موسى الأشعري رضي الله عنه كان يسمعه وهو خاشع له فلماذا لأنه قرأ بصوت عذب فهو لم يكن يعرف المقامات في ذللك الوقت فعندما إلتقا به قال له لقد أوتيت مزمار من مزامير آل داوود وقل له أبي موسى الأشعري لو كنت أعلم أنك تسمعني لحبرته لك تحبيرا بمعنى أجمله لك وأحسنه أكثر مما كنت تسمعني به وهذا قول الرسول صلى الله عليه وسلم وأنا لن أزيد والشيخ لم يقل تعلموها بل قال إستخدموا أصواتكم بها فقط لكي تحسنوا وتجملوا القرآن هذا والله أعلى وأعلم بارك الله فيكم وزادكم خيرا
الشيخ كلن قد عارض المقامات بالطريقة التي كانت في برنامج مزامير داوود لان القران فقد هبته بين المقامات و سبقت قواعد الموسيقية على التجويد و الآن وضح المعيار في التحليل او التحريم و الحلقة لازالت موجودة و المهم الا يكون هناك تكلف و المشايخ القدامى الحصري و المنشاوي و عبد الباسط و مصطفى اسماعيل قراؤوا بمقامات و لكن بدون دراسة للمقامات الموسيقية
سبحان الله هدانا الله وإياه
فعلا كلامه مختلف عن ما قاله مع الشيخ ايمن سويد
ربما لان الشيخ بكير يقرأ بالمقامات ولا يريد ان يغضبه
اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلوبنا علي دينك
لم هذه الاصوات المؤذية في الخلفية؟ تركت سماع الفيديو بسببها.
انت متشدد
@@user-rk3uw8yj5iهههه الله يهديك على هذا التدليس
قراءة القرآن بالمقامات الموسيقية باتفاق جمهور العلماء محرمة بدون نقاش ولا نستثني منها شيء
لا تكذب في دين الله
الشيخ قال لك ابن حجر اجازاها والنووي ومن قبلهم الشافعي وحتى ابن القيم
من انت حتى تكذب على دين الله
خذ هذا هو راي ابن القيم
قال ابن القيم ـ رحمه الله: وكل من له علم بأحوال السلف يعلم قطعا أنهم كانوا يقرؤون بالتحزين والتطريب ويحسنون أصواتهم بالقرآن ويقرؤونه بشجى تارة وبطرب تارة وبشوق تارة وهذا أمر مركوز في الطباع تقاضيه ولم ينه عنه الشارع مع شدة تقاضي الطباع له، بل أرشد إليه وندب إليه وأخبر عن استماع الله لمن قرأ به وقال: ليس منا من لم يتغن بالقرآن
@@user-lz5co2wt5e لا تعرف أن تناقش سبحان الله لا تقول أكذب فلو قلت هذا يعني أنك كذبت العلماء الذين قالوا إن المقامات تستعمل في الموسيقى وليس في القرآن لأنها لا تنطبق مع قواعد التجويد إبحث جيدا وسترى من معه الحق وهداك الله لما يحبه ويرضاه امين يارب العالمين
يقول ابن القيم في " زاد المعاد في هدي خير العباد " (1/493) :
" وكل من له علم بأحوال السلف يعلم قطعاً أنهم برءاء من القراءة بألحان الموسيقى المتكلفة التي هي إيقاعات وحركات موزونة معدودة محدودة ، وأنهم أتقى لله من أن يقرؤوا بها ويسوِّغوها ، ويعلم قطعاً أنهم كانوا يقرؤون بالتحزين والتطريب ، ويحسِّنون أصواتهم بالقرآن ، ويقرؤونه بشجي تارة ، وبطرب تارة ، وبشوق تارة ، وهذا أمر مركوز في الطباع تقاضيه ، ولم ينه عنه الشارع مع شدة تقاضي الطباع له ، بل أرشد إليه وندب إليه ، وأخبر عن استماع الله لمن قرأ به ، وقال : ( ليس منَّا من لم يتغنّ بالقرآن ) ، وفيه وجهان : أحدهما : أنه إخبار بالواقع الذي كلنا نفعله ، والثاني : أنه نفي لهدي من لم يفعله عن هديه وطريقته " .
@@user-lz5co2wt5e
انت تكذب وتبتر كلام النووي اتق الله
اللي بينتقد دكتور المعصراوي ... يا جاهل لو فتحت مصحف المدينه حتلاقي اسم الشيخ من العلماء اللي راجعو ضبط آيات القرآن وأجازو مصحف المدينه..لو لم يُستفتي الدكتور المعصراوي في القراءات و علوم القرآن فمن إذا ؟
بارك الله فيك شيخنا
الفتوى بعلوم الشريعة تحتاج معرفة للفقه وأصول الفقه والقرآن والحديث والقواعد الفقهية أمّا مجرّد ضبط القرآن فصبيان المسلمين في سائر الأزمان يحفظونه ويضبطونه
المقامات بدعة نسال الله العافية والسلامة، لا معصراوي ولا غيره، هذا يرجغ فيه لاهل العلم الاثبات
لا المعصراوي ولا غيره العبرة بقول العلماء وليس القرّاء يقول ابن القيّم رحمه الله:
يقول ابن القيم في " زاد المعاد في هدي خير العباد " (1/493) :
" وكل من له علم بأحوال السلف يعلم قطعاً أنهم برءاء من القراءة بألحان الموسيقى المتكلفة التي هي إيقاعات وحركات موزونة معدودة محدودة ، وأنهم أتقى لله من أن يقرؤوا بها ويسوِّغوها ، ويعلم قطعاً أنهم كانوا يقرؤون بالتحزين والتطريب ، ويحسِّنون أصواتهم بالقرآن ، ويقرؤونه بشجي تارة ، وبطرب تارة ، وبشوق تارة ، وهذا أمر مركوز في الطباع تقاضيه ، ولم ينه عنه الشارع مع شدة تقاضي الطباع له ، بل أرشد إليه وندب إليه ، وأخبر عن استماع الله لمن قرأ به ، وقال : ( ليس منَّا من لم يتغنّ بالقرآن ) ، وفيه وجهان : أحدهما : أنه إخبار بالواقع الذي كلنا نفعله ، والثاني : أنه نفي لهدي من لم يفعله عن هديه وطريقته " .
لست مع الشيخ في كلامه هنا مع محبتي له
يقول ابن القيم في " زاد المعاد في هدي خير العباد " (1/493) :
" وكل من له علم بأحوال السلف يعلم قطعاً أنهم برءاء من القراءة بألحان الموسيقى المتكلفة التي هي إيقاعات وحركات موزونة معدودة محدودة ، وأنهم أتقى لله من أن يقرؤوا بها ويسوِّغوها ، ويعلم قطعاً أنهم كانوا يقرؤون بالتحزين والتطريب ، ويحسِّنون أصواتهم بالقرآن ، ويقرؤونه بشجي تارة ، وبطرب تارة ، وبشوق تارة ، وهذا أمر مركوز في الطباع تقاضيه ، ولم ينه عنه الشارع مع شدة تقاضي الطباع له ، بل أرشد إليه وندب إليه ، وأخبر عن استماع الله لمن قرأ به ، وقال : ( ليس منَّا من لم يتغنّ بالقرآن ) ، وفيه وجهان : أحدهما : أنه إخبار بالواقع الذي كلنا نفعله ، والثاني : أنه نفي لهدي من لم يفعله عن هديه وطريقته " .
انا دلوقتي مش بعرف تجويد حرام فراتي؟
تعلم التجويد فرض عين لمن يقرأ القرآن
th-cam.com/video/lORfPDczn0Q/w-d-xo.html
th-cam.com/video/lORfPDczn0Q/w-d-xo.html
th-cam.com/video/lORfPDczn0Q/w-d-xo.html
لما غير الشيخ رأيه عن الحلقة التي كانت مع الدكتور أيمن سويد
نسأل الله الثبات على الحق
يا ليت الأخ المذيع يترك الشيخ يأخذ راحته في الحديث ولا يقاطعه لا بالconclusion ولا بغيره
يااخي استغفر الله ولاتلعب بالقرءان۔
والله لم أفهمك مرة تقول المقامات لاتجوز ومرة تقول تجوز ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ايمن السويد قال ان القراءة بالمقامات الصوتية مكروه
كلهم قالوا ان المقامات مكروه و لو احدثت فهو حرام
قراءت القران بالمقامات لا يجوز
هل انت اعلم من شيخنا المعصراوي ؟
هل انت اعلم من ابن القيم
هذا رأيه
قال ابن القيم ـ رحمه الله: وكل من له علم بأحوال السلف يعلم قطعا أنهم كانوا يقرؤون بالتحزين والتطريب ويحسنون أصواتهم بالقرآن ويقرؤونه بشجى تارة وبطرب تارة وبشوق تارة وهذا أمر مركوز في الطباع تقاضيه ولم ينه عنه الشارع مع شدة تقاضي الطباع له، بل أرشد إليه وندب إليه وأخبر عن استماع الله لمن قرأ به وقال: ليس منا من لم يتغن بالقرآن
@@user-lz5co2wt5e
كذاب أشر تكذب على ابن القيّم وتبتر كلامه، أسأل الله أن يجازيك على هذا
يقول ابن القيم في " زاد المعاد في هدي خير العباد " (1/493) :
" وكل من له علم بأحوال السلف يعلم قطعاً أنهم برءاء من القراءة بألحان الموسيقى المتكلفة التي هي إيقاعات وحركات موزونة معدودة محدودة ، وأنهم أتقى لله من أن يقرؤوا بها ويسوِّغوها ، ويعلم قطعاً أنهم كانوا يقرؤون بالتحزين والتطريب ، ويحسِّنون أصواتهم بالقرآن ، ويقرؤونه بشجي تارة ، وبطرب تارة ، وبشوق تارة ، وهذا أمر مركوز في الطباع تقاضيه ، ولم ينه عنه الشارع مع شدة تقاضي الطباع له ، بل أرشد إليه وندب إليه ، وأخبر عن استماع الله لمن قرأ به ، وقال : ( ليس منَّا من لم يتغنّ بالقرآن ) ، وفيه وجهان : أحدهما : أنه إخبار بالواقع الذي كلنا نفعله ، والثاني : أنه نفي لهدي من لم يفعله عن هديه وطريقته " .