ฝัง
- เผยแพร่เมื่อ 29 พ.ค. 2024
- في هذه الحلقة الخامسة نحاول عرض كرونولوجيا حرجة الفيمينيزم النسوية و كيف تطورت عبر تاريخها دون التعرض لمناقشة مبادئها و فلسفتها التي نخصص لها حلقة أخرى.
المصادر :
* BADINTER, Élisabeth, 2003 Faire fausse route. Paris, Odile Jacob.
* BARIL, Audrey, 2007 « De la construction du genre à la construction du “sexe”: les thèses féministes postmodernes dans l’oeuvre de Judith Butler », Recherches féministes, 20, 2: 61-90.
* BARIL, Audrey, 2005 Judith Butler et le féminisme postmoderne: analyse théorique et conceptuelle d’un courant controversé, mémoire présenté comme exigence partielle de la maîtrise en philosophie. Sherbrooke, Faculté de théologie, d’éthique et de philosophie, Université de Sherbrooke.
* BARRETT, Michele et ANNE PHILLIPS (dir.), 1992 Destabilizing Theory. Contemporary Feminist Debates. Stanford, Stanford University Press.
* BAUDRILLARD, Jean, 1990 La transparence du mal. Paris, Galilée.
* BAUMGARDNER, Jennifer et Amy RICHARDS, 2000 Young Women, Feminism, and the Future. New York, Farrar, Straus and Giroux.
* BENNET, Oliver, 2001 Cultural Pessimism. Narratives of Decline in the Postmodern World. Edinburgh, Edinburgh University Press.
* BLAIS, Mélissa et autres, 2007 « Pour éviter de se noyer dans la (troisième) vague: réflexions sur l’histoire et l’actualité du féminisme radical », Recherches féministes, 20, 2: 141-162.
* BLOOM, Allan, 1987 The Closing of the American Mind. New York, Simon and Schuster.
* BOISVERT, Yves, 1998 « L’analyse postmoderniste au-delà de l’esthétisme discursif », dans Yves Boisvert (dir.), Postmodernité et sciences humaines. Une notion pour comprendre notre temps. Montréal, Liber: 177-190.
* BRAIDOTTI, Rosi, 1994 Nomadic Subjects. Embodiment and Sexual Difference in Contemporary Feminist Theory. New York, Columbia University Press.
* BROOKS, Ann, 1997 Feminism, Cultural Theory and Cultural Forms. Londres et New York, Routledge.
* BROSSARD, Nicole, 1988a « L’angle tramé du désir », dans Louky Bersianik et autres, La théorie, un dimanche. Montréal, Les éditions du remue-ménage: 13-26.
* BROSSARD, Nicole, 1988b « Les pas juxtaposés du désir », Tessera (dialogue, conversation, une écriture à deux), 5: 29-30.
* BURNONVILLE, Francine, 1992 Les femmes sont-elles allées trop loin?Montréal, Le Jour, éditeur.
* BUTLER, Judith, 2004 Undoing Gender. New York/Londres, Routledge.
* BUTLER, Judith, 1997 Excitable Speech: A Politics of the Performative. New York/Londres, Routledge.
* BUTLER, Judith, 1995 « For a Careful Reading », dans Seyla Benhabib et autres, Feminist Contentions. A Philosophical Exchange. New York/Londres, Routledge: 35-57.
* BUTLER, Judith, 1993 Bodies That Matter: On the Discursive Limits of “Sex”. New York/Londres, Routledge.
* BUTLER, Judith, 1990 Gender Trouble: Feminism and the Subversion of Identity. New York/Londres, Routledge.
* COLLIN, Françoise, 1993 « Le philosophe travesti ou le féminin sans les femmes », Futur antérieur, supplément: « Féminismes au présent »: 205-218.
خويا تكلم عن المدرسة في هاذا الوقت والمراهقين لي مش حابين يكملوا فيها لانها متوالمهمش وهنا يلقى وحدوا والمجتمع والناس تهاجموا لانوا المدرسة طريق غير مجهول أما تعليم ذاتي مجهول ربي يحفظك تكلم عليها وشكرا
" انهم لا يريدون حرية المرأة بل يريدون حرية الوصول للمرأة " عمر عبد الكافي
حلقة رائعة استمر بالتوفيق ❤
i wanna make content someday to encourage young algerian girls to be better muslim women and prevent them from following feminism, this dangerous movement has been spreading all over algeria the last years make dua for me to be able to do that someday
بارك الله فيك أخي ... والله نحتاج مثل هاته البودكاست في مواضيع مختلفة لزيادة ونشر الوعي ، قال الله تعالى {وَهَـذَا كِتَابٌ أَنزَلْنَاهُ مُبَارَكٌ فَاتَّبِعُوهُ وَاتَّقُوا لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ ◾أَن تَقُولُوا إِنَّمَا أُنزِلَ الْكِتَابُ عَلَى طَائِفَتَيْنِ مِن قَبْلِنَا وَإِن كُنَّا عَن دِرَاسَتِهِمْ لَغَافِلِينَ▪️أَوْ تَقُولُوا لَوْ أَنَّا أُنزِلَ عَلَيْنَا الْكِتَابُ لَكُنَّا أَهْدَى مِنْهُمْ فَقَدْ جَاءَكُم بَيِّنَةٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّن كَذَّبَ بِآيَاتِ اللَّـهِ وَصَدَفَ عَنْهَا سَنَجْزِي الَّذِينَ يَصْدِفُونَ عَنْ آيَاتِنَا سُوءَ الْعَذَابِ بِمَا كَانُوا يَصْدِفُونَ} ❤
اول مرة نلقا شاب جزائري يهدر هدرة صحيحة يتقبلها العقل ، بارك الله فيك ،
ربي يحفظ بنات المسلمين كامل تمسكو بدينكم البنات ماشي الريح لي تجي تديكم
مرات نقول هذه اشياء واش يهمني كي نعرفها ومنحبش نسمعها ومنبعد نتفكر أنه لازم نعرفها باه نجنبها
بش تكون عندك حجج تتناقشي وتقنعي اخواتك لي داتهم الموجة ايضا اختي
ما شاء الله راني نتعلم منك بزااف تحدث على الغيرة والحسد من اقرب الناس وكيف تتعامل معاهم
أنا شخصيا أظن أن سنوات الاستعمار القاسية كانت سبب أساسي في تكوين 'السلطة الدكتاتورية لدى الرجل' لأنو في سنوات الاستعمار و غياب النظام اجبر العائلات على ان يتحملو مسؤولية حماية أنفسهم و ممتلكاتهم و بطبيعة الحال المرشح الطبيعي لهذه الوظيفة هو الرجل ..... فأصبح الرجل يمتلك مساحته الخاصة التي يتوجب عليه حمايتها و هذا ما أعطاه سلطة مطلقة على نسائه و أبنائه .... و بطبيعة الحال البيئة القاسية تجعل من الرجل أكثر عنفا و أقل اجتماعية حيث يبني قراراته و ردود افعاله على أن "القوي يأكل الضعيف" .. و هذا ما يفسر طبيعة الرجل القاسية و الردعية لحد التجبر و يفسر أيضا الامثال الشعبية المتوارثة عن الرجل (بحيث تصفه بالبطولة و القوة و الشهامة و القدرة العالية على التحكم حيث كلها من صفات الحماية)....... تجبر الرجل و تصرفاته العدوانية سببت قهر للنساء في ذلك الزمان حيث يتم اجبارهم على الخضوع لقانون رجل البيت (و هذا طبييعي جدا في تلك الظروف) مما أدى بالمرأة الى اتخاذ اجراءات دفاعية و من أهمها محاولة كسب ود و ثقة و اخلاص أولادها من الرجال لتضمن سلطة في المستقبل عندما يموت او يضعف الرجل اللاول ... حيث تخدمهم بسخاء و تدللهمم و تقربهم منها و في أغلب الاحيان يكون هذا على حساب اخواتهم من النساء اللواتي يحاون انجاب اكبر عدد من الرجال لكسب السلطة و نزع الظلم عنهن ... و هذا سيجل الاببناء من الذكور اكثر تشبثا و تقديسا بوالدتهم في أغلب الاحيان (و احيانا يكون تقديس الابن لأمه و تشبثه بها تشبثا أعمى) ...... و بعد موت الرجل تستعمل المرأة علاقتها مع أبنائها من الذكور لتتحكم بقراراتهم مما يكسبها السلطة في العائلة الكبيرة و طبيعة المرأة التنظيمية تجعلها تنشأ نظام و مجموعة من القوانين في الاسرة ... و بطبيعة الحال الافراد الجدد مثل زوجات الابناء اللواتي لا يعرفن تلك القوانين و لا يتأقلمن معها يتعرضون للمقاومة من طرف الام ............بحيث تستخدم الام ابنائها للضغط على نسائهم للخضوع و منه يضع الزوجات في بيئة ظالمة و رادعة تشجعها على اتخاذ اجراءات دفاعية مثل محاولة انجاب الذكور و جعلهم يتشثبون بها .. كما نلاحظ هذا يخلق لنا حلقة لا منتهية سببها الرئيسي صراع السلطة و ردرد الافعال عن سياسات معينة ناجمة عن بيئة معينة ............. و هذا كان في زمن الاستعمار و لم يكن في زمن الرسول صل الله عليه و سلم .......... و مع سيطرة الرأس مالية على العالم بدأت حركة العولمة في الظهور التي أدت الى ظهور حركة النسوية (الله أعلم مبتغاها) التي تستعمل مشاكل المرأة لأهداف معينة (جلب ارباح و نقص قيمة اليد العاملة بالنسبة للرجال و محاولة انشاء نظام أمومي بالنسبة للنساء) و الانتشار الواسع لأفكارها سلط الضوء للنساء على مشاكلهن و زاد من ادراكهن لحالتهن ... و نظرا لغياب التوجيه الاجتماعي من طرف الانظمة الحاكمة ادى هذا الى تمرد ساذج لاغلب النساء و حتى الذهاب بعيدا لتحطيم مقومات المجتمع سواء كانت خاطئة أو صحيحة......................... تختلف العوامل و لكن منبتها واحد و هو الجهل بالدين و السنة ...
و كيما قلت خويا اسامة ... لا يمكن أبدا ان نأتي بفكرة من مجتمع مختلف كليا و نفرضها كما هي في مجتمعنا سواء كانت نسوية أو رادبيلية .... نحن مدتمع مسلم في غنى عن هذه الامور ... صحيح أنه كانت لدينا العديد من المعتقدات و التقاليد الظالمة النابعة عن الجهل بدين الله و فرض مالم يفرضه الله ... و لكن ينبغي العمل دائما على الاصلاح كمجتمع مسلم سواء من جهة الرجل أو من جهة المرأة .. فالله عز و جل حثنا على التأمل و التدبر و التفكير في اياته و في كل شيء حتى لا نتبع من سبقنا اتباعا اعمى و انما ان اتبعنا شيء فنتبعه عن قناعة وعلم بصحته .
ملاحظة:
أولا ليس كل الرجال كانو متجبرين
ثانيا ليس كل العائلات تحمل هذا الفكر
ثالثا و الأهم ... لا يمكننا الحكم على ما ان كانت هذه السياسة صحيحة او خاطئة و انما حاولت ان اقول انها مجرد ردة فعل عن الاستعمار و السنوات العجاف ... و كانت فعالة جدا و ساهمة في الحفاظ على المجتمع الجزائري ... اما الان فقد اختلفت الاوضاع لهذا فان كانت تلك السياسات الاجتماعية "مبررة" أثناء غياب السلطة والامن ... فهي الان غير مبررة الا اذا بررها القران و السنة .. فعندها نأخذ ما وجب علينا في ديننا .. أما العادات و التقاليد التي صبغت بصبغة اسلامية فنأخذ النافع منها و نترك الضار
في عيد المرأة كنت كتبت مقال مع المجلة الاسكتلندية حول تطور مفهوم النسوية بين حق المرأة في الممارسات الاجتماعية و الخيمنة الليبرالية التي استولت على الفكرة لتتحول من فكر ثقافي أخلاقي علمي اجتماعي تقودة نساء مثل ماري كوري يطالبن بحقوق مؤكدة و واضحة و مستحقة إلى حرمة تقولها مارلين مونرو و الممثلات الاباحيات و الإغراء لاحولة مرة أخرى المرأة إلى كائن غريزي جنسي و لعبة بيد الرجل الغربي باسم حرية الجسد و منه الحركة فقدت كل مبتدئه الاصلية و تحولت إلى حركة يقودها الرجل الغربي للوصول إلى مبتغاه بعيدا عن كل هذا المرأة المسلمة حقوقها محفوظة و لها من الحقوق ما يفوق أي حركات غربية الله سبحانه و تعالى جعل لنا من الحقوق ما يجعلنا نساء حرات غير تابعة لاحد و ربط بين الرجل و المرأة بميثاق غليظ و عدل و تفاوت في الواجبات و الحقوق و هءا ما يسمى بالعدل العائلي و المساواة الاجتماعية .
واش نقولك يا خويا الله يكثر من امثالك
بارك الله فيك
وكثر لنا من هذو المواضيع
حلقة جميلة 😍 كل التوفيق في باقي الحلقات 🤍
يعطيك الصحة ❤️❤️
جزاك الله خيرا👏
مواضيع جد هامة بطرح جديد ومختلف شكرا جزيلا
حلقة رائعة
بارك الله فيك
خير ما سمعت بوركت
يعطيك الصحة و بارك الله فيك
جزاك الله خيرا أخي ❤
يعطيك الصحة
ابدعت. اوسامي
مشكور الأخ سامي
خفيف ظريف وفيه معلومات بزاف جزاك الله خير ❤
بارك الله فيك على كل المعلومات القيمة و إختيار المواضيع
جميل 🎉
الحمدلله على نعمة الإسلام ❤❤
هنا نفهمو بزاااف صوالح انو الدين الاسلام بين و حفظ حق المرأة لكن الفكر الغربي سيطر على المجتمعات العربية حتى فكرة نزع حجاب ولات عبارة عن تطور وحرية شخصية عندهم وماهمش فاهمين كيفاش الغرب راهم يحاربو في الاسلام بأفكار فلسفية تافهمه
عبد الله الشريف فرع الجزائر ❤
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
Intéressant makontech na3raf les détails hadhom
بارك الله فيك
وش يجيك من قوم تپع
نسوية وحد وقت صح كانو يحقو اهداف في مجتمع اروبي لكانت مرأة محقزرة تاع صح بصح تحس بعد دخلو في اهداف اخرى بعيدة مدى او اصبحو يسيروهم اطراف خارجية لقات مصلحتها فيهم كإنقاص عدد سكان مثلا
العنف ضد المرأة ولا هدف بعيد المدى ؟؟؟
النسوية اكتسبت قوتها بعد الحرب العالمية وذالك بسبب موت الكثير من الرجال واعادة بناء اوروبا من طرف النساء استعباد النساء من اجل اعادة بناء الاقتصاد الأوروبي....
ايضا في معجم الفيمنيست
الحرية= جنس
👏👏👏👏
👏👏👏👏👏👏
👍👍👍
❤
❤❤❤
❤❤
❤❤❤❤
منين نتعلم التاريخ الصحيح؟
يعطيك صحة خويا بصح علاه بلوكيتني فالفيسبوك 😅
حمدلله على نعمة اسلام❤
👍👍👍✨🦋👍👍👍
كما أن للاعلام بأنواعه (ابتداءا من جارك او جارتك وصولا الى وسائل التواصل الاجتماعي و اجهزة الاعلامية السمعو بصرية) تتناول مشاكل الاجتماعية بكثرة تحت غطاء معالجتها و لكن الحقيقة ان انجذاب العقل الطبيعي للسيناريوهات السلبية (العقل يهتم بالسيناريوهات السلبية لكي يتجنبها ) جعلهم يستغلون هذه النقطة لكسب الاهتمام ... مما سلط الكثيييير من الضوء على حالات شاذة في المجتمع و مع كثرة الترويج لها أصبحنا نرى كأن كل المجتمع هكذا ... كل النساء هكذا و كل الذكور هكذا .. و كل علاقات الزواج تنتهي بمشاكل ... و الحقيقة العكس تماما ... هي مجرد فئة من المجتمع ... كثرة التداول عندها لا يعني أنها منتشرة بكثرة .....
و للأسف هذا يجعل الرجل يعيش في سيناريوهات لا ترتبط بواقعه المعاش .. فيتهم زوجته بالخيانة و و وو لمجرد أنه سمع الكثييير عن هذا الشيء ..
و نفس الشيء بالنسبة للمرأة .. تجدها قادمة من عائلة محارمة و لكن مع الترويج المبالغ لهذه الافكار السلبية و القصص و السيناريوهات .. جعلها اعيش مشكلة هي ليست مشكلتها في الواقع ... فمثلا تجدها تقول ان الرجال كامل حقارين رغم أن اخوتها و والدها لم يمسوها بسوء أبدا و ممكن العكس يدللوها ... و كذلك يمكن أيضا تجدها تعتقد بتلك الفكرة رغم أن زوجها لا يعنفها .......... لأنها و ببساطة خضعت لكم هائمل من الأفكار و السيناريوهات السلبية التي لا علاقة لها بواقعها المعاش ... مما جعلها تبني معتقدات أكثر وهمية
🤍👏بوركت
حصر النسوية و اختزالها في الجانب الجنسي أعتقد أنو ظلم و محاولة شيطنة لهذه الإيديولوجية التي كغيرها من الأيديولوجيات فيها و عليها ..طبيعي هذا الأمر فيها جانب متعصب كيما فيها جانب معتدل يستحق ذكره أيضا و هو ما يهمنا اليوم ف مجتمعنا باعتبار هذا المفهوم حديث عندنا وين رانا نتعاطاو مع الأسس و المبادئ تاعو فقط المرأة عندها حق ماعندهاش حق في أمور أولية و ليس أمور عميقة ف هاذ الفكر… جامي شفت وحدة في دزاير قاتلهم عندي الحق ف الإجهاض ولا حرية الدعارة لكن كاين بزاف اللي يناديو بأمور بسيطة إنسانية من قبيل الحق ف العمل و محاربة التحرش و العقلية القمعية الذكورية و الوصاية المفروضة في حقهن و اختزالهن و اختزال أخلاقهن في غشاء بكارة …أعتقد أنو اليوم كانت عندك نظرة انتقائية و متحيزة في قرائتك لهذه الحركة و كأنها محاولة شيطنة لهذه الأفكار و أن تطرحها في قالب من البداية خاسرة كيما نقولو
علاه عندك شك في أنها هذه الحركة ليست متشيطنة ؟ + المرأة غير ملزمة بأخذ ايدولوجية غربية كمرجع لها ( حتى و إن كانت لها حقوق مهضومة كما تدعي) لأنوا اذا تكلمنا عن المرجعية فالشريعة و الإسلام و الكتاب و السنة مرجعية للرجال و النساء و يمكن أن يحل معظم مشاكل النساء اذا سلمنا أنوا عندها مشاكل ... + قولك اختزال أخلاقهن في غشاء البكرة هذا في روحها مشكلة عميقة لأنوا هذا معروف شرعا و عرفا أن هذا ما يحدد ماضي النساء و له إرتباط وثيق مع اخلاقها ... تخيل أغلب النساء قد فقدنّ غشاء البكرة هنا يوجد تفسير وحيد هو إما ممارسة علاقة خارج إطار زواج ( و هذا ضد مرجعيتنا الدينية ) أو أنها سقطت من درجة هوائية ( و هذا ما يحاول تفسيره البعض منهنّ ههههه طبعا نستنثي اللواتي تم اغتصابهنً و التي عندها غشاء البكرة مطاطي ( و هذا نسبة قليلة فقط من تملكه ) اما الدفاع بشكل عام عن من فقدت غشاء بكرتها فهي بطريقة غير مباشرة تحاول تقنين الدعارة و الجنس خارج إطار الزواج
المهم حطيتلك المصادر لي نقلت منهم ، التحيز كي نمد راي لي راح تسمعو الاسبوع القادم .
الحوايج هاذو موجودين في الاسلام لي بغات حقوقها تطالب بتطبيق شرائع الله ماشي بحركات غربية لا تمت لنا بصلة
حسب رأي يريد إعادة حادثة البيمو 😅@@ou_ssami
🤍💚
✅🤍