عن أبي الدرداء رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «مَنْ رَدَّ عَنْ عِرْضِ أَخِيهِ رَدَّ اللهُ عَنْ وَجْهِهِ النَّارَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ». [صحيح] - [رواه الترمذي وأحمد] الشرح يُخْبِرُ النبيُّ صلى الله عليه وسلم أنَّ مَن دافَعَ (الشيخ الحامدي) عن عِرْضِ أخيه المسلم (الشيخ فركوس) في غَيْبته بمنع ذَمِّهِ أو الإساءة إليه، فإنَّ اللهَ يَرُدُّ عنه العذابَ يومَ القيامة
📜 عَنْ شَقِيقٍ ، عَنْ أُسَامَةَ بْنِ زَيْدٍ قَالَ : قِيلَ لَهُ : أَلَا تَدْخُلُ عَلَى عُثْمَانَ فَتُكَلِّمَهُ ؟ فَقَالَ : أَتَرَوْنَ أَنِّي لَا أُكَلِّمُهُ إِلَّا أُسْمِعُكُمْ، وَاللَّهِ لَقَدْ كَلَّمْتُهُ فِيمَا بَيْنِي وَبَيْنَهُ، مَا دُونَ أَنْ أَفْتَتِحَ أَمْرًا لَا أُحِبُّ أَنْ أَكُونَ أَوَّلَ مَنْ فَتَحَهُ، إلى آخره .... 📗 أخرجه مسلم في "صحيحه"، كتاب : الزهد والرقائق باب عقوبة من يأمر بالمعروف ولا يفعله (8/ 224) رقم (2989). قال الحافظ ابن حجر في الفتح(13/51) قال المهلّب : أرادوا من أسامة أن يكلم عثمان…. فقال أسامة : ( قد كلمته سراً دون أن أفتح بابًا ) أي : باب الإنكار على الأئمة علانية، خشية أن تفترق الكلمة ثم قال الحافظ- وقال عياض : مراد أسامة : أنه لا يفتح باب المجاهرة بالنكير على الإمام؛ لما يخشى من عاقبة ذلك، بل يتلطّف به، وينصحه سرًا، فذلك أجدر بالقبول ) - صحيح # حدثنا عمرو بن عثمان حدثنا بقية حدثنا صفوان بن عمرو عن شريح بن عبيد قال قال عياض بن غنم لهشام بن حكيم ألم تسمع بقول رسول الله صلى الله عليه وسلم # من أراد أن ينصح لذي سلطان فلا يبده علانية ولكن يأخذ بيده فيخلوا به فإن قبل منه فذاك وإلا كان قد أدى الذي عليه الصفحة أو الرقم : / 1096 خلاصة حكم المحدث : صـحـيـح اسم الكتاب : ظلال الجنة في تخريج السنة لابن أبي عاصم - صحيح لغيره # حدثنا محمد بن عوف حدثنا محمد بن اسماعيل ثنا أبي عن ضمضم بن زرعة عن شريح بن عبيد قال قال جبير بن نفير قال قال عياض بن غنم لهشام بن حكيم أو لم تسمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول # من أراد أن ينصح لذي سلطان في أمر فلا يبده علانية ولكن ليأخذ بيده فيخلوا به فإن قبل منه فذاك وإلا كان قد أدى الذي عليه له نسخة الصفحة أو الرقم : / 1097 خلاصة حكم المحدث : صحيح لغيره اسم الكتاب : ظلال الجنة في تخريج السنة لابن أبي عاصم وثبت عند سعيد بن منصور في سننه عَن سعيد بْن جبير قَالَ قلت لابن عَبَّاس آمر إمامي بالمعروف قَالَ: إن خشيت أن يقتلك فلا، فإن كنت ولا بد فاعلا ففيما بينك وبينه، ولا تغتب إمامك .وأخرج نحوه ابن أبي شيبة وهذا الأثر الثابت عن ابن عباس صريح في كيفية نصح الولاة وعدم غيبتهم وهو يفسر إفراد نصح ولاة الأمر عن عامة الناس في حديث تميم الدارى لما قال النبى -صلى الله عليه وسلم-” الدين النصيحة ” قال الصحابة لمن؟ قال :”لله ولكتابه ولرسوله ولأئمة المسلمين وعامتهم ” مما يدل على أن نصحه يختلف عن نصح عامة الناس و العلماء والدعاة وهو أن لا يكون من ورائه كما بينته الأدلة والآثار . روى الإمام أحمد عن سعيد بن جمهان قال: لقيت عبد الله بن أبي أوفى وهو محجوب البصر، فسلمت عليه، قال لي: من أنت؟ فقلت: أنا سعيد بن جمهان . قال: فما فعل والدك؟ قال: قلت: قتلته الأزارقة . قال: لعن الله الأزارقة، لعن الله الأزارقة، حدثنا رسول الله صلى الله عليه وسلم أنهم كلاب النار . قال: قلت: الأزارقة وحدهم أم الخوارج كلها؟ قال: بلى الخوارج كلها . قال: قلت: فإن السلطان يظلم الناس ويفعل بهم . قال: فتناول يدي فغمزها بيده غمزة شديدة، ثم قال: ويحك يا ابن جمهان عليك بالسواد الأعظم، عليك بالسواد الأعظم، إن كان السلطان يسمع منك فأته في بيته، فأخبره بما تعلم، فإن قبل منك، وإلا فدعه، فإنك لست بأعلم منه ” رواه أحمد والطبراني وحسنه الألباني . وثبت عن عبد الله بن عكيم -فيما أخرج ابن سعد في طبقاته وغيره - أنه قال: لا أعين على دم خليفة أبداً بعد عثمان . فيقال له : يا أبا معبد أو أعنت على دمه ؟ فيقول : إني أعد ذكر مساويه عوناً على دمه . وقال ابن النحاس في تنبيه الغافلين 64: ويختار الكلام مع السلطان في الخلوة على الكلام معه على رؤوس الأشهاد، بل يود لو كلمه سراً ونصحه خفية من غير ثالث لهما ا.هـ وقال الإمام المجدد المصلح محمد بن عبد الوهاب - رحمه الله - كما في الدرر السنية (9/121): والجامع لهذا كله: أنه إذا صدر المنكر من أمير أو غيره أن ينصح برفق خفية ما يشترف أحد، فإن وافق وإلا استلحق عليه رجلاً يقبل منه بخفية، فإن لم يفعل فيمكن الإنكار ظاهراً، إلا إن كان على أمير ونصحه ولا وافق، واستلحق عليه ولا وافق، فيرفع الأمر إلينا خفية ا.هـ قال الشوكاني في كتابه السيل الجرار (4/556 ): ينبغي لمن ظهر له غلط في بعض المسائل أن تناصحه ولا يظهر الشناعة عليه على رؤوس الأشهاد . بل كما ورد في الحديث : أنه يأخذ بيده ويخلوا به، ويبذل له النصيحة، ولا يذل سلطان الله ا.هـ
بارك الله فيك شيخ ماجد في دفاعك عن شيخنا وعالمنا وريحانة بلادنا عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: (من رد عن عرض أخيه، رد الله عن وجهه النار يوم القيامة)
📜 عَنْ شَقِيقٍ ، عَنْ أُسَامَةَ بْنِ زَيْدٍ قَالَ : قِيلَ لَهُ : أَلَا تَدْخُلُ عَلَى عُثْمَانَ فَتُكَلِّمَهُ ؟ فَقَالَ : أَتَرَوْنَ أَنِّي لَا أُكَلِّمُهُ إِلَّا أُسْمِعُكُمْ، وَاللَّهِ لَقَدْ كَلَّمْتُهُ فِيمَا بَيْنِي وَبَيْنَهُ، مَا دُونَ أَنْ أَفْتَتِحَ أَمْرًا لَا أُحِبُّ أَنْ أَكُونَ أَوَّلَ مَنْ فَتَحَهُ، إلى آخره .... 📗 أخرجه مسلم في "صحيحه"، كتاب : الزهد والرقائق باب عقوبة من يأمر بالمعروف ولا يفعله (8/ 224) رقم (2989). قال الحافظ ابن حجر في الفتح(13/51) قال المهلّب : أرادوا من أسامة أن يكلم عثمان…. فقال أسامة : ( قد كلمته سراً دون أن أفتح بابًا ) أي : باب الإنكار على الأئمة علانية، خشية أن تفترق الكلمة ثم قال الحافظ- وقال عياض : مراد أسامة : أنه لا يفتح باب المجاهرة بالنكير على الإمام؛ لما يخشى من عاقبة ذلك، بل يتلطّف به، وينصحه سرًا، فذلك أجدر بالقبول ) - صحيح # حدثنا عمرو بن عثمان حدثنا بقية حدثنا صفوان بن عمرو عن شريح بن عبيد قال قال عياض بن غنم لهشام بن حكيم ألم تسمع بقول رسول الله صلى الله عليه وسلم # من أراد أن ينصح لذي سلطان فلا يبده علانية ولكن يأخذ بيده فيخلوا به فإن قبل منه فذاك وإلا كان قد أدى الذي عليه الصفحة أو الرقم : / 1096 خلاصة حكم المحدث : صـحـيـح اسم الكتاب : ظلال الجنة في تخريج السنة لابن أبي عاصم - صحيح لغيره # حدثنا محمد بن عوف حدثنا محمد بن اسماعيل ثنا أبي عن ضمضم بن زرعة عن شريح بن عبيد قال قال جبير بن نفير قال قال عياض بن غنم لهشام بن حكيم أو لم تسمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول # من أراد أن ينصح لذي سلطان في أمر فلا يبده علانية ولكن ليأخذ بيده فيخلوا به فإن قبل منه فذاك وإلا كان قد أدى الذي عليه له نسخة الصفحة أو الرقم : / 1097 خلاصة حكم المحدث : صحيح لغيره اسم الكتاب : ظلال الجنة في تخريج السنة لابن أبي عاصم وثبت عند سعيد بن منصور في سننه عَن سعيد بْن جبير قَالَ قلت لابن عَبَّاس آمر إمامي بالمعروف قَالَ: إن خشيت أن يقتلك فلا، فإن كنت ولا بد فاعلا ففيما بينك وبينه، ولا تغتب إمامك .وأخرج نحوه ابن أبي شيبة وهذا الأثر الثابت عن ابن عباس صريح في كيفية نصح الولاة وعدم غيبتهم وهو يفسر إفراد نصح ولاة الأمر عن عامة الناس في حديث تميم الدارى لما قال النبى -صلى الله عليه وسلم-” الدين النصيحة ” قال الصحابة لمن؟ قال :”لله ولكتابه ولرسوله ولأئمة المسلمين وعامتهم ” مما يدل على أن نصحه يختلف عن نصح عامة الناس و العلماء والدعاة وهو أن لا يكون من ورائه كما بينته الأدلة والآثار . روى الإمام أحمد عن سعيد بن جمهان قال: لقيت عبد الله بن أبي أوفى وهو محجوب البصر، فسلمت عليه، قال لي: من أنت؟ فقلت: أنا سعيد بن جمهان . قال: فما فعل والدك؟ قال: قلت: قتلته الأزارقة . قال: لعن الله الأزارقة، لعن الله الأزارقة، حدثنا رسول الله صلى الله عليه وسلم أنهم كلاب النار . قال: قلت: الأزارقة وحدهم أم الخوارج كلها؟ قال: بلى الخوارج كلها . قال: قلت: فإن السلطان يظلم الناس ويفعل بهم . قال: فتناول يدي فغمزها بيده غمزة شديدة، ثم قال: ويحك يا ابن جمهان عليك بالسواد الأعظم، عليك بالسواد الأعظم، إن كان السلطان يسمع منك فأته في بيته، فأخبره بما تعلم، فإن قبل منك، وإلا فدعه، فإنك لست بأعلم منه ” رواه أحمد والطبراني وحسنه الألباني . وثبت عن عبد الله بن عكيم -فيما أخرج ابن سعد في طبقاته وغيره - أنه قال: لا أعين على دم خليفة أبداً بعد عثمان . فيقال له : يا أبا معبد أو أعنت على دمه ؟ فيقول : إني أعد ذكر مساويه عوناً على دمه . وقال ابن النحاس في تنبيه الغافلين 64: ويختار الكلام مع السلطان في الخلوة على الكلام معه على رؤوس الأشهاد، بل يود لو كلمه سراً ونصحه خفية من غير ثالث لهما ا.هـ وقال الإمام المجدد المصلح محمد بن عبد الوهاب - رحمه الله - كما في الدرر السنية (9/121): والجامع لهذا كله: أنه إذا صدر المنكر من أمير أو غيره أن ينصح برفق خفية ما يشترف أحد، فإن وافق وإلا استلحق عليه رجلاً يقبل منه بخفية، فإن لم يفعل فيمكن الإنكار ظاهراً، إلا إن كان على أمير ونصحه ولا وافق، واستلحق عليه ولا وافق، فيرفع الأمر إلينا خفية ا.هـ قال الشوكاني في كتابه السيل الجرار (4/556 ): ينبغي لمن ظهر له غلط في بعض المسائل أن تناصحه ولا يظهر الشناعة عليه على رؤوس الأشهاد . بل كما ورد في الحديث : أنه يأخذ بيده ويخلوا به، ويبذل له النصيحة، ولا يذل سلطان الله ا.هـ
📜 عَنْ شَقِيقٍ ، عَنْ أُسَامَةَ بْنِ زَيْدٍ قَالَ : قِيلَ لَهُ : أَلَا تَدْخُلُ عَلَى عُثْمَانَ فَتُكَلِّمَهُ ؟ فَقَالَ : أَتَرَوْنَ أَنِّي لَا أُكَلِّمُهُ إِلَّا أُسْمِعُكُمْ، وَاللَّهِ لَقَدْ كَلَّمْتُهُ فِيمَا بَيْنِي وَبَيْنَهُ، مَا دُونَ أَنْ أَفْتَتِحَ أَمْرًا لَا أُحِبُّ أَنْ أَكُونَ أَوَّلَ مَنْ فَتَحَهُ، إلى آخره .... 📗 أخرجه مسلم في "صحيحه"، كتاب : الزهد والرقائق باب عقوبة من يأمر بالمعروف ولا يفعله (8/ 224) رقم (2989). قال الحافظ ابن حجر في الفتح(13/51) قال المهلّب : أرادوا من أسامة أن يكلم عثمان…. فقال أسامة : ( قد كلمته سراً دون أن أفتح بابًا ) أي : باب الإنكار على الأئمة علانية، خشية أن تفترق الكلمة ثم قال الحافظ- وقال عياض : مراد أسامة : أنه لا يفتح باب المجاهرة بالنكير على الإمام؛ لما يخشى من عاقبة ذلك، بل يتلطّف به، وينصحه سرًا، فذلك أجدر بالقبول ) - صحيح # حدثنا عمرو بن عثمان حدثنا بقية حدثنا صفوان بن عمرو عن شريح بن عبيد قال قال عياض بن غنم لهشام بن حكيم ألم تسمع بقول رسول الله صلى الله عليه وسلم # من أراد أن ينصح لذي سلطان فلا يبده علانية ولكن يأخذ بيده فيخلوا به فإن قبل منه فذاك وإلا كان قد أدى الذي عليه الصفحة أو الرقم : / 1096 خلاصة حكم المحدث : صـحـيـح اسم الكتاب : ظلال الجنة في تخريج السنة لابن أبي عاصم - صحيح لغيره # حدثنا محمد بن عوف حدثنا محمد بن اسماعيل ثنا أبي عن ضمضم بن زرعة عن شريح بن عبيد قال قال جبير بن نفير قال قال عياض بن غنم لهشام بن حكيم أو لم تسمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول # من أراد أن ينصح لذي سلطان في أمر فلا يبده علانية ولكن ليأخذ بيده فيخلوا به فإن قبل منه فذاك وإلا كان قد أدى الذي عليه له نسخة الصفحة أو الرقم : / 1097 خلاصة حكم المحدث : صحيح لغيره اسم الكتاب : ظلال الجنة في تخريج السنة لابن أبي عاصم وثبت عند سعيد بن منصور في سننه عَن سعيد بْن جبير قَالَ قلت لابن عَبَّاس آمر إمامي بالمعروف قَالَ: إن خشيت أن يقتلك فلا، فإن كنت ولا بد فاعلا ففيما بينك وبينه، ولا تغتب إمامك .وأخرج نحوه ابن أبي شيبة وهذا الأثر الثابت عن ابن عباس صريح في كيفية نصح الولاة وعدم غيبتهم وهو يفسر إفراد نصح ولاة الأمر عن عامة الناس في حديث تميم الدارى لما قال النبى -صلى الله عليه وسلم-” الدين النصيحة ” قال الصحابة لمن؟ قال :”لله ولكتابه ولرسوله ولأئمة المسلمين وعامتهم ” مما يدل على أن نصحه يختلف عن نصح عامة الناس و العلماء والدعاة وهو أن لا يكون من ورائه كما بينته الأدلة والآثار . روى الإمام أحمد عن سعيد بن جمهان قال: لقيت عبد الله بن أبي أوفى وهو محجوب البصر، فسلمت عليه، قال لي: من أنت؟ فقلت: أنا سعيد بن جمهان . قال: فما فعل والدك؟ قال: قلت: قتلته الأزارقة . قال: لعن الله الأزارقة، لعن الله الأزارقة، حدثنا رسول الله صلى الله عليه وسلم أنهم كلاب النار . قال: قلت: الأزارقة وحدهم أم الخوارج كلها؟ قال: بلى الخوارج كلها . قال: قلت: فإن السلطان يظلم الناس ويفعل بهم . قال: فتناول يدي فغمزها بيده غمزة شديدة، ثم قال: ويحك يا ابن جمهان عليك بالسواد الأعظم، عليك بالسواد الأعظم، إن كان السلطان يسمع منك فأته في بيته، فأخبره بما تعلم، فإن قبل منك، وإلا فدعه، فإنك لست بأعلم منه ” رواه أحمد والطبراني وحسنه الألباني . وثبت عن عبد الله بن عكيم -فيما أخرج ابن سعد في طبقاته وغيره - أنه قال: لا أعين على دم خليفة أبداً بعد عثمان . فيقال له : يا أبا معبد أو أعنت على دمه ؟ فيقول : إني أعد ذكر مساويه عوناً على دمه . وقال ابن النحاس في تنبيه الغافلين 64: ويختار الكلام مع السلطان في الخلوة على الكلام معه على رؤوس الأشهاد، بل يود لو كلمه سراً ونصحه خفية من غير ثالث لهما ا.هـ وقال الإمام المجدد المصلح محمد بن عبد الوهاب - رحمه الله - كما في الدرر السنية (9/121): والجامع لهذا كله: أنه إذا صدر المنكر من أمير أو غيره أن ينصح برفق خفية ما يشترف أحد، فإن وافق وإلا استلحق عليه رجلاً يقبل منه بخفية، فإن لم يفعل فيمكن الإنكار ظاهراً، إلا إن كان على أمير ونصحه ولا وافق، واستلحق عليه ولا وافق، فيرفع الأمر إلينا خفية ا.هـ قال الشوكاني في كتابه السيل الجرار (4/556 ): ينبغي لمن ظهر له غلط في بعض المسائل أن تناصحه ولا يظهر الشناعة عليه على رؤوس الأشهاد . بل كما ورد في الحديث : أنه يأخذ بيده ويخلوا به، ويبذل له النصيحة، ولا يذل سلطان الله ا.هـ
حفظ الله الشيخ محمد علي الفركوس، وهداهم الله ورفع الجهل عنهم والغلّ والحسد من قلوبهم، إن الشيطان عدو لهم ، واستغفر الله لي ولوالدي وللمؤمنين يوم يقوم الحساب
📜 عَنْ شَقِيقٍ ، عَنْ أُسَامَةَ بْنِ زَيْدٍ قَالَ : قِيلَ لَهُ : أَلَا تَدْخُلُ عَلَى عُثْمَانَ فَتُكَلِّمَهُ ؟ فَقَالَ : أَتَرَوْنَ أَنِّي لَا أُكَلِّمُهُ إِلَّا أُسْمِعُكُمْ، وَاللَّهِ لَقَدْ كَلَّمْتُهُ فِيمَا بَيْنِي وَبَيْنَهُ، مَا دُونَ أَنْ أَفْتَتِحَ أَمْرًا لَا أُحِبُّ أَنْ أَكُونَ أَوَّلَ مَنْ فَتَحَهُ، إلى آخره .... 📗 أخرجه مسلم في "صحيحه"، كتاب : الزهد والرقائق باب عقوبة من يأمر بالمعروف ولا يفعله (8/ 224) رقم (2989). قال الحافظ ابن حجر في الفتح(13/51) قال المهلّب : أرادوا من أسامة أن يكلم عثمان…. فقال أسامة : ( قد كلمته سراً دون أن أفتح بابًا ) أي : باب الإنكار على الأئمة علانية، خشية أن تفترق الكلمة ثم قال الحافظ- وقال عياض : مراد أسامة : أنه لا يفتح باب المجاهرة بالنكير على الإمام؛ لما يخشى من عاقبة ذلك، بل يتلطّف به، وينصحه سرًا، فذلك أجدر بالقبول ) - صحيح # حدثنا عمرو بن عثمان حدثنا بقية حدثنا صفوان بن عمرو عن شريح بن عبيد قال قال عياض بن غنم لهشام بن حكيم ألم تسمع بقول رسول الله صلى الله عليه وسلم # من أراد أن ينصح لذي سلطان فلا يبده علانية ولكن يأخذ بيده فيخلوا به فإن قبل منه فذاك وإلا كان قد أدى الذي عليه الصفحة أو الرقم : / 1096 خلاصة حكم المحدث : صـحـيـح اسم الكتاب : ظلال الجنة في تخريج السنة لابن أبي عاصم - صحيح لغيره # حدثنا محمد بن عوف حدثنا محمد بن اسماعيل ثنا أبي عن ضمضم بن زرعة عن شريح بن عبيد قال قال جبير بن نفير قال قال عياض بن غنم لهشام بن حكيم أو لم تسمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول # من أراد أن ينصح لذي سلطان في أمر فلا يبده علانية ولكن ليأخذ بيده فيخلوا به فإن قبل منه فذاك وإلا كان قد أدى الذي عليه له نسخة الصفحة أو الرقم : / 1097 خلاصة حكم المحدث : صحيح لغيره اسم الكتاب : ظلال الجنة في تخريج السنة لابن أبي عاصم وثبت عند سعيد بن منصور في سننه عَن سعيد بْن جبير قَالَ قلت لابن عَبَّاس آمر إمامي بالمعروف قَالَ: إن خشيت أن يقتلك فلا، فإن كنت ولا بد فاعلا ففيما بينك وبينه، ولا تغتب إمامك .وأخرج نحوه ابن أبي شيبة وهذا الأثر الثابت عن ابن عباس صريح في كيفية نصح الولاة وعدم غيبتهم وهو يفسر إفراد نصح ولاة الأمر عن عامة الناس في حديث تميم الدارى لما قال النبى -صلى الله عليه وسلم-” الدين النصيحة ” قال الصحابة لمن؟ قال :”لله ولكتابه ولرسوله ولأئمة المسلمين وعامتهم ” مما يدل على أن نصحه يختلف عن نصح عامة الناس و العلماء والدعاة وهو أن لا يكون من ورائه كما بينته الأدلة والآثار . روى الإمام أحمد عن سعيد بن جمهان قال: لقيت عبد الله بن أبي أوفى وهو محجوب البصر، فسلمت عليه، قال لي: من أنت؟ فقلت: أنا سعيد بن جمهان . قال: فما فعل والدك؟ قال: قلت: قتلته الأزارقة . قال: لعن الله الأزارقة، لعن الله الأزارقة، حدثنا رسول الله صلى الله عليه وسلم أنهم كلاب النار . قال: قلت: الأزارقة وحدهم أم الخوارج كلها؟ قال: بلى الخوارج كلها . قال: قلت: فإن السلطان يظلم الناس ويفعل بهم . قال: فتناول يدي فغمزها بيده غمزة شديدة، ثم قال: ويحك يا ابن جمهان عليك بالسواد الأعظم، عليك بالسواد الأعظم، إن كان السلطان يسمع منك فأته في بيته، فأخبره بما تعلم، فإن قبل منك، وإلا فدعه، فإنك لست بأعلم منه ” رواه أحمد والطبراني وحسنه الألباني . وثبت عن عبد الله بن عكيم -فيما أخرج ابن سعد في طبقاته وغيره - أنه قال: لا أعين على دم خليفة أبداً بعد عثمان . فيقال له : يا أبا معبد أو أعنت على دمه ؟ فيقول : إني أعد ذكر مساويه عوناً على دمه . وقال ابن النحاس في تنبيه الغافلين 64: ويختار الكلام مع السلطان في الخلوة على الكلام معه على رؤوس الأشهاد، بل يود لو كلمه سراً ونصحه خفية من غير ثالث لهما ا.هـ وقال الإمام المجدد المصلح محمد بن عبد الوهاب - رحمه الله - كما في الدرر السنية (9/121): والجامع لهذا كله: أنه إذا صدر المنكر من أمير أو غيره أن ينصح برفق خفية ما يشترف أحد، فإن وافق وإلا استلحق عليه رجلاً يقبل منه بخفية، فإن لم يفعل فيمكن الإنكار ظاهراً، إلا إن كان على أمير ونصحه ولا وافق، واستلحق عليه ولا وافق، فيرفع الأمر إلينا خفية ا.هـ قال الشوكاني في كتابه السيل الجرار (4/556 ): ينبغي لمن ظهر له غلط في بعض المسائل أن تناصحه ولا يظهر الشناعة عليه على رؤوس الأشهاد . بل كما ورد في الحديث : أنه يأخذ بيده ويخلوا به، ويبذل له النصيحة، ولا يذل سلطان الله ا.هـ
أقول لك يا شيخ كل مادا كل ما اتاكد من ظلمهم للشيخ فركوس وانها حمله ممنهجه لإسقاط الشيخ ولكن يمكرون ويمكر الله والهمك الله للدفاع عن الشيخ فركوس حفظك الله شيخ ماجد بارك الله فيك
📜 عَنْ شَقِيقٍ ، عَنْ أُسَامَةَ بْنِ زَيْدٍ قَالَ : قِيلَ لَهُ : أَلَا تَدْخُلُ عَلَى عُثْمَانَ فَتُكَلِّمَهُ ؟ فَقَالَ : أَتَرَوْنَ أَنِّي لَا أُكَلِّمُهُ إِلَّا أُسْمِعُكُمْ، وَاللَّهِ لَقَدْ كَلَّمْتُهُ فِيمَا بَيْنِي وَبَيْنَهُ، مَا دُونَ أَنْ أَفْتَتِحَ أَمْرًا لَا أُحِبُّ أَنْ أَكُونَ أَوَّلَ مَنْ فَتَحَهُ، إلى آخره .... 📗 أخرجه مسلم في "صحيحه"، كتاب : الزهد والرقائق باب عقوبة من يأمر بالمعروف ولا يفعله (8/ 224) رقم (2989). قال الحافظ ابن حجر في الفتح(13/51) قال المهلّب : أرادوا من أسامة أن يكلم عثمان…. فقال أسامة : ( قد كلمته سراً دون أن أفتح بابًا ) أي : باب الإنكار على الأئمة علانية، خشية أن تفترق الكلمة ثم قال الحافظ- وقال عياض : مراد أسامة : أنه لا يفتح باب المجاهرة بالنكير على الإمام؛ لما يخشى من عاقبة ذلك، بل يتلطّف به، وينصحه سرًا، فذلك أجدر بالقبول ) - صحيح # حدثنا عمرو بن عثمان حدثنا بقية حدثنا صفوان بن عمرو عن شريح بن عبيد قال قال عياض بن غنم لهشام بن حكيم ألم تسمع بقول رسول الله صلى الله عليه وسلم # من أراد أن ينصح لذي سلطان فلا يبده علانية ولكن يأخذ بيده فيخلوا به فإن قبل منه فذاك وإلا كان قد أدى الذي عليه الصفحة أو الرقم : / 1096 خلاصة حكم المحدث : صـحـيـح اسم الكتاب : ظلال الجنة في تخريج السنة لابن أبي عاصم - صحيح لغيره # حدثنا محمد بن عوف حدثنا محمد بن اسماعيل ثنا أبي عن ضمضم بن زرعة عن شريح بن عبيد قال قال جبير بن نفير قال قال عياض بن غنم لهشام بن حكيم أو لم تسمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول # من أراد أن ينصح لذي سلطان في أمر فلا يبده علانية ولكن ليأخذ بيده فيخلوا به فإن قبل منه فذاك وإلا كان قد أدى الذي عليه له نسخة الصفحة أو الرقم : / 1097 خلاصة حكم المحدث : صحيح لغيره اسم الكتاب : ظلال الجنة في تخريج السنة لابن أبي عاصم وثبت عند سعيد بن منصور في سننه عَن سعيد بْن جبير قَالَ قلت لابن عَبَّاس آمر إمامي بالمعروف قَالَ: إن خشيت أن يقتلك فلا، فإن كنت ولا بد فاعلا ففيما بينك وبينه، ولا تغتب إمامك .وأخرج نحوه ابن أبي شيبة وهذا الأثر الثابت عن ابن عباس صريح في كيفية نصح الولاة وعدم غيبتهم وهو يفسر إفراد نصح ولاة الأمر عن عامة الناس في حديث تميم الدارى لما قال النبى -صلى الله عليه وسلم-” الدين النصيحة ” قال الصحابة لمن؟ قال :”لله ولكتابه ولرسوله ولأئمة المسلمين وعامتهم ” مما يدل على أن نصحه يختلف عن نصح عامة الناس و العلماء والدعاة وهو أن لا يكون من ورائه كما بينته الأدلة والآثار . روى الإمام أحمد عن سعيد بن جمهان قال: لقيت عبد الله بن أبي أوفى وهو محجوب البصر، فسلمت عليه، قال لي: من أنت؟ فقلت: أنا سعيد بن جمهان . قال: فما فعل والدك؟ قال: قلت: قتلته الأزارقة . قال: لعن الله الأزارقة، لعن الله الأزارقة، حدثنا رسول الله صلى الله عليه وسلم أنهم كلاب النار . قال: قلت: الأزارقة وحدهم أم الخوارج كلها؟ قال: بلى الخوارج كلها . قال: قلت: فإن السلطان يظلم الناس ويفعل بهم . قال: فتناول يدي فغمزها بيده غمزة شديدة، ثم قال: ويحك يا ابن جمهان عليك بالسواد الأعظم، عليك بالسواد الأعظم، إن كان السلطان يسمع منك فأته في بيته، فأخبره بما تعلم، فإن قبل منك، وإلا فدعه، فإنك لست بأعلم منه ” رواه أحمد والطبراني وحسنه الألباني . وثبت عن عبد الله بن عكيم -فيما أخرج ابن سعد في طبقاته وغيره - أنه قال: لا أعين على دم خليفة أبداً بعد عثمان . فيقال له : يا أبا معبد أو أعنت على دمه ؟ فيقول : إني أعد ذكر مساويه عوناً على دمه . وقال ابن النحاس في تنبيه الغافلين 64: ويختار الكلام مع السلطان في الخلوة على الكلام معه على رؤوس الأشهاد، بل يود لو كلمه سراً ونصحه خفية من غير ثالث لهما ا.هـ وقال الإمام المجدد المصلح محمد بن عبد الوهاب - رحمه الله - كما في الدرر السنية (9/121): والجامع لهذا كله: أنه إذا صدر المنكر من أمير أو غيره أن ينصح برفق خفية ما يشترف أحد، فإن وافق وإلا استلحق عليه رجلاً يقبل منه بخفية، فإن لم يفعل فيمكن الإنكار ظاهراً، إلا إن كان على أمير ونصحه ولا وافق، واستلحق عليه ولا وافق، فيرفع الأمر إلينا خفية ا.هـ قال الشوكاني في كتابه السيل الجرار (4/556 ): ينبغي لمن ظهر له غلط في بعض المسائل أن تناصحه ولا يظهر الشناعة عليه على رؤوس الأشهاد . بل كما ورد في الحديث : أنه يأخذ بيده ويخلوا به، ويبذل له النصيحة، ولا يذل سلطان الله ا.هـ
كل يؤخذ منه ويرد إلا رسول الله صلى الله عليه وسلم الشيخ فركوس الأصولي الجزائري السني عالم أهل البلد بالتقادم والتزكية ولاكن لكل عالم زلة وكل راد ومردود عليه وشيخ الإسلام إبن تيمية ذكر ذالك في الفتاوى الكبرى وهذا ثابت الرد على أهل السنة والرد على أهل البدع لاكن بالعلم والأخلاق والنية الصالحة المراد بها رجوع المخطئ عن خطئه والوقوف عند التوقف والابتعاد عن الجدل والنزول لمستنقع الاسفاف والتعيير والفخر والخيلاء والسباب وهذا ليس من الإسلام في شيئ قبل أن نقول هذا مخالف للسلف الصالح.
والله يا أخ ماجد الشيخ عبدالرحمن أفضل منك علما وسمتا اليوم أنت سقطت سقوطا ذريعا ألفاظ لاتدل على أنك طويلب علم فضلا على تكون طالب علم تقول على أخوك المسلم خروف النسما ألم تقرأ في القرآن والسنة بعدم التنابز بالألقاب والسخرية حسبي الله ونعم الوكيل عليك
@@مَاجِدُالحَامِديُِّ 📜 عَنْ شَقِيقٍ ، عَنْ أُسَامَةَ بْنِ زَيْدٍ قَالَ : قِيلَ لَهُ : أَلَا تَدْخُلُ عَلَى عُثْمَانَ فَتُكَلِّمَهُ ؟ فَقَالَ : أَتَرَوْنَ أَنِّي لَا أُكَلِّمُهُ إِلَّا أُسْمِعُكُمْ، وَاللَّهِ لَقَدْ كَلَّمْتُهُ فِيمَا بَيْنِي وَبَيْنَهُ، مَا دُونَ أَنْ أَفْتَتِحَ أَمْرًا لَا أُحِبُّ أَنْ أَكُونَ أَوَّلَ مَنْ فَتَحَهُ، إلى آخره .... 📗 أخرجه مسلم في "صحيحه"، كتاب : الزهد والرقائق باب عقوبة من يأمر بالمعروف ولا يفعله (8/ 224) رقم (2989). قال الحافظ ابن حجر في الفتح(13/51) قال المهلّب : أرادوا من أسامة أن يكلم عثمان…. فقال أسامة : ( قد كلمته سراً دون أن أفتح بابًا ) أي : باب الإنكار على الأئمة علانية، خشية أن تفترق الكلمة ثم قال الحافظ- وقال عياض : مراد أسامة : أنه لا يفتح باب المجاهرة بالنكير على الإمام؛ لما يخشى من عاقبة ذلك، بل يتلطّف به، وينصحه سرًا، فذلك أجدر بالقبول ) - صحيح # حدثنا عمرو بن عثمان حدثنا بقية حدثنا صفوان بن عمرو عن شريح بن عبيد قال قال عياض بن غنم لهشام بن حكيم ألم تسمع بقول رسول الله صلى الله عليه وسلم # من أراد أن ينصح لذي سلطان فلا يبده علانية ولكن يأخذ بيده فيخلوا به فإن قبل منه فذاك وإلا كان قد أدى الذي عليه الصفحة أو الرقم : / 1096 خلاصة حكم المحدث : صـحـيـح اسم الكتاب : ظلال الجنة في تخريج السنة لابن أبي عاصم - صحيح لغيره # حدثنا محمد بن عوف حدثنا محمد بن اسماعيل ثنا أبي عن ضمضم بن زرعة عن شريح بن عبيد قال قال جبير بن نفير قال قال عياض بن غنم لهشام بن حكيم أو لم تسمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول # من أراد أن ينصح لذي سلطان في أمر فلا يبده علانية ولكن ليأخذ بيده فيخلوا به فإن قبل منه فذاك وإلا كان قد أدى الذي عليه له نسخة الصفحة أو الرقم : / 1097 خلاصة حكم المحدث : صحيح لغيره اسم الكتاب : ظلال الجنة في تخريج السنة لابن أبي عاصم وثبت عند سعيد بن منصور في سننه عَن سعيد بْن جبير قَالَ قلت لابن عَبَّاس آمر إمامي بالمعروف قَالَ: إن خشيت أن يقتلك فلا، فإن كنت ولا بد فاعلا ففيما بينك وبينه، ولا تغتب إمامك .وأخرج نحوه ابن أبي شيبة وهذا الأثر الثابت عن ابن عباس صريح في كيفية نصح الولاة وعدم غيبتهم وهو يفسر إفراد نصح ولاة الأمر عن عامة الناس في حديث تميم الدارى لما قال النبى -صلى الله عليه وسلم-” الدين النصيحة ” قال الصحابة لمن؟ قال :”لله ولكتابه ولرسوله ولأئمة المسلمين وعامتهم ” مما يدل على أن نصحه يختلف عن نصح عامة الناس و العلماء والدعاة وهو أن لا يكون من ورائه كما بينته الأدلة والآثار . روى الإمام أحمد عن سعيد بن جمهان قال: لقيت عبد الله بن أبي أوفى وهو محجوب البصر، فسلمت عليه، قال لي: من أنت؟ فقلت: أنا سعيد بن جمهان . قال: فما فعل والدك؟ قال: قلت: قتلته الأزارقة . قال: لعن الله الأزارقة، لعن الله الأزارقة، حدثنا رسول الله صلى الله عليه وسلم أنهم كلاب النار . قال: قلت: الأزارقة وحدهم أم الخوارج كلها؟ قال: بلى الخوارج كلها . قال: قلت: فإن السلطان يظلم الناس ويفعل بهم . قال: فتناول يدي فغمزها بيده غمزة شديدة، ثم قال: ويحك يا ابن جمهان عليك بالسواد الأعظم، عليك بالسواد الأعظم، إن كان السلطان يسمع منك فأته في بيته، فأخبره بما تعلم، فإن قبل منك، وإلا فدعه، فإنك لست بأعلم منه ” رواه أحمد والطبراني وحسنه الألباني . وثبت عن عبد الله بن عكيم -فيما أخرج ابن سعد في طبقاته وغيره - أنه قال: لا أعين على دم خليفة أبداً بعد عثمان . فيقال له : يا أبا معبد أو أعنت على دمه ؟ فيقول : إني أعد ذكر مساويه عوناً على دمه . وقال ابن النحاس في تنبيه الغافلين 64: ويختار الكلام مع السلطان في الخلوة على الكلام معه على رؤوس الأشهاد، بل يود لو كلمه سراً ونصحه خفية من غير ثالث لهما ا.هـ وقال الإمام المجدد المصلح محمد بن عبد الوهاب - رحمه الله - كما في الدرر السنية (9/121): والجامع لهذا كله: أنه إذا صدر المنكر من أمير أو غيره أن ينصح برفق خفية ما يشترف أحد، فإن وافق وإلا استلحق عليه رجلاً يقبل منه بخفية، فإن لم يفعل فيمكن الإنكار ظاهراً، إلا إن كان على أمير ونصحه ولا وافق، واستلحق عليه ولا وافق، فيرفع الأمر إلينا خفية ا.هـ قال الشوكاني في كتابه السيل الجرار (4/556 ): ينبغي لمن ظهر له غلط في بعض المسائل أن تناصحه ولا يظهر الشناعة عليه على رؤوس الأشهاد . بل كما ورد في الحديث : أنه يأخذ بيده ويخلوا به، ويبذل له النصيحة، ولا يذل سلطان الله ا.هـ
📜 عَنْ شَقِيقٍ ، عَنْ أُسَامَةَ بْنِ زَيْدٍ قَالَ : قِيلَ لَهُ : أَلَا تَدْخُلُ عَلَى عُثْمَانَ فَتُكَلِّمَهُ ؟ فَقَالَ : أَتَرَوْنَ أَنِّي لَا أُكَلِّمُهُ إِلَّا أُسْمِعُكُمْ، وَاللَّهِ لَقَدْ كَلَّمْتُهُ فِيمَا بَيْنِي وَبَيْنَهُ، مَا دُونَ أَنْ أَفْتَتِحَ أَمْرًا لَا أُحِبُّ أَنْ أَكُونَ أَوَّلَ مَنْ فَتَحَهُ، إلى آخره .... 📗 أخرجه مسلم في "صحيحه"، كتاب : الزهد والرقائق باب عقوبة من يأمر بالمعروف ولا يفعله (8/ 224) رقم (2989). قال الحافظ ابن حجر في الفتح(13/51) قال المهلّب : أرادوا من أسامة أن يكلم عثمان…. فقال أسامة : ( قد كلمته سراً دون أن أفتح بابًا ) أي : باب الإنكار على الأئمة علانية، خشية أن تفترق الكلمة ثم قال الحافظ- وقال عياض : مراد أسامة : أنه لا يفتح باب المجاهرة بالنكير على الإمام؛ لما يخشى من عاقبة ذلك، بل يتلطّف به، وينصحه سرًا، فذلك أجدر بالقبول ) - صحيح # حدثنا عمرو بن عثمان حدثنا بقية حدثنا صفوان بن عمرو عن شريح بن عبيد قال قال عياض بن غنم لهشام بن حكيم ألم تسمع بقول رسول الله صلى الله عليه وسلم # من أراد أن ينصح لذي سلطان فلا يبده علانية ولكن يأخذ بيده فيخلوا به فإن قبل منه فذاك وإلا كان قد أدى الذي عليه الصفحة أو الرقم : / 1096 خلاصة حكم المحدث : صـحـيـح اسم الكتاب : ظلال الجنة في تخريج السنة لابن أبي عاصم - صحيح لغيره # حدثنا محمد بن عوف حدثنا محمد بن اسماعيل ثنا أبي عن ضمضم بن زرعة عن شريح بن عبيد قال قال جبير بن نفير قال قال عياض بن غنم لهشام بن حكيم أو لم تسمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول # من أراد أن ينصح لذي سلطان في أمر فلا يبده علانية ولكن ليأخذ بيده فيخلوا به فإن قبل منه فذاك وإلا كان قد أدى الذي عليه له نسخة الصفحة أو الرقم : / 1097 خلاصة حكم المحدث : صحيح لغيره اسم الكتاب : ظلال الجنة في تخريج السنة لابن أبي عاصم وثبت عند سعيد بن منصور في سننه عَن سعيد بْن جبير قَالَ قلت لابن عَبَّاس آمر إمامي بالمعروف قَالَ: إن خشيت أن يقتلك فلا، فإن كنت ولا بد فاعلا ففيما بينك وبينه، ولا تغتب إمامك .وأخرج نحوه ابن أبي شيبة وهذا الأثر الثابت عن ابن عباس صريح في كيفية نصح الولاة وعدم غيبتهم وهو يفسر إفراد نصح ولاة الأمر عن عامة الناس في حديث تميم الدارى لما قال النبى -صلى الله عليه وسلم-” الدين النصيحة ” قال الصحابة لمن؟ قال :”لله ولكتابه ولرسوله ولأئمة المسلمين وعامتهم ” مما يدل على أن نصحه يختلف عن نصح عامة الناس و العلماء والدعاة وهو أن لا يكون من ورائه كما بينته الأدلة والآثار . روى الإمام أحمد عن سعيد بن جمهان قال: لقيت عبد الله بن أبي أوفى وهو محجوب البصر، فسلمت عليه، قال لي: من أنت؟ فقلت: أنا سعيد بن جمهان . قال: فما فعل والدك؟ قال: قلت: قتلته الأزارقة . قال: لعن الله الأزارقة، لعن الله الأزارقة، حدثنا رسول الله صلى الله عليه وسلم أنهم كلاب النار . قال: قلت: الأزارقة وحدهم أم الخوارج كلها؟ قال: بلى الخوارج كلها . قال: قلت: فإن السلطان يظلم الناس ويفعل بهم . قال: فتناول يدي فغمزها بيده غمزة شديدة، ثم قال: ويحك يا ابن جمهان عليك بالسواد الأعظم، عليك بالسواد الأعظم، إن كان السلطان يسمع منك فأته في بيته، فأخبره بما تعلم، فإن قبل منك، وإلا فدعه، فإنك لست بأعلم منه ” رواه أحمد والطبراني وحسنه الألباني . وثبت عن عبد الله بن عكيم -فيما أخرج ابن سعد في طبقاته وغيره - أنه قال: لا أعين على دم خليفة أبداً بعد عثمان . فيقال له : يا أبا معبد أو أعنت على دمه ؟ فيقول : إني أعد ذكر مساويه عوناً على دمه . وقال ابن النحاس في تنبيه الغافلين 64: ويختار الكلام مع السلطان في الخلوة على الكلام معه على رؤوس الأشهاد، بل يود لو كلمه سراً ونصحه خفية من غير ثالث لهما ا.هـ وقال الإمام المجدد المصلح محمد بن عبد الوهاب - رحمه الله - كما في الدرر السنية (9/121): والجامع لهذا كله: أنه إذا صدر المنكر من أمير أو غيره أن ينصح برفق خفية ما يشترف أحد، فإن وافق وإلا استلحق عليه رجلاً يقبل منه بخفية، فإن لم يفعل فيمكن الإنكار ظاهراً، إلا إن كان على أمير ونصحه ولا وافق، واستلحق عليه ولا وافق، فيرفع الأمر إلينا خفية ا.هـ قال الشوكاني في كتابه السيل الجرار (4/556 ): ينبغي لمن ظهر له غلط في بعض المسائل أن تناصحه ولا يظهر الشناعة عليه على رؤوس الأشهاد . بل كما ورد في الحديث : أنه يأخذ بيده ويخلوا به، ويبذل له النصيحة، ولا يذل سلطان الله ا.هـ
انا كنت متأكد ان الشيخ فركوس مظلوم وانها مؤامرة ضده وزدت تأكيدا لما شفت مداخلتك معهم وطريقة معاملتهم لك وكأنك تحاور الاخوان المفلسين مشكور على مجهوداتك وان شاء الله تكون في ميزان حسناتك ونرجوا ان تكثروا من كشفهم لان كلامك المهم
وين مضلوم اتق الله الحامدي بعظمة لسانه يقول انه مخطأ ولا اوافقه على فتواه الإنكار العلني وفي غيبة ولي الأمر وبتر النصوص...والحامدي لم يرد ولم يجاوب عليها
سبحان الله هذا دين جديد يعلم الناس الشقاق و النفاق، كنا نستمع للعلماء (التفسير، الفقه، مكارم الأخلاق...) حتى جاءنا رسل إبليس فعرفت أننا كنا على ضلال مبين
📜 عَنْ شَقِيقٍ ، عَنْ أُسَامَةَ بْنِ زَيْدٍ قَالَ : قِيلَ لَهُ : أَلَا تَدْخُلُ عَلَى عُثْمَانَ فَتُكَلِّمَهُ ؟ فَقَالَ : أَتَرَوْنَ أَنِّي لَا أُكَلِّمُهُ إِلَّا أُسْمِعُكُمْ، وَاللَّهِ لَقَدْ كَلَّمْتُهُ فِيمَا بَيْنِي وَبَيْنَهُ، مَا دُونَ أَنْ أَفْتَتِحَ أَمْرًا لَا أُحِبُّ أَنْ أَكُونَ أَوَّلَ مَنْ فَتَحَهُ، إلى آخره .... 📗 أخرجه مسلم في "صحيحه"، كتاب : الزهد والرقائق باب عقوبة من يأمر بالمعروف ولا يفعله (8/ 224) رقم (2989). قال الحافظ ابن حجر في الفتح(13/51) قال المهلّب : أرادوا من أسامة أن يكلم عثمان…. فقال أسامة : ( قد كلمته سراً دون أن أفتح بابًا ) أي : باب الإنكار على الأئمة علانية، خشية أن تفترق الكلمة ثم قال الحافظ- وقال عياض : مراد أسامة : أنه لا يفتح باب المجاهرة بالنكير على الإمام؛ لما يخشى من عاقبة ذلك، بل يتلطّف به، وينصحه سرًا، فذلك أجدر بالقبول ) - صحيح # حدثنا عمرو بن عثمان حدثنا بقية حدثنا صفوان بن عمرو عن شريح بن عبيد قال قال عياض بن غنم لهشام بن حكيم ألم تسمع بقول رسول الله صلى الله عليه وسلم # من أراد أن ينصح لذي سلطان فلا يبده علانية ولكن يأخذ بيده فيخلوا به فإن قبل منه فذاك وإلا كان قد أدى الذي عليه الصفحة أو الرقم : / 1096 خلاصة حكم المحدث : صـحـيـح اسم الكتاب : ظلال الجنة في تخريج السنة لابن أبي عاصم - صحيح لغيره # حدثنا محمد بن عوف حدثنا محمد بن اسماعيل ثنا أبي عن ضمضم بن زرعة عن شريح بن عبيد قال قال جبير بن نفير قال قال عياض بن غنم لهشام بن حكيم أو لم تسمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول # من أراد أن ينصح لذي سلطان في أمر فلا يبده علانية ولكن ليأخذ بيده فيخلوا به فإن قبل منه فذاك وإلا كان قد أدى الذي عليه له نسخة الصفحة أو الرقم : / 1097 خلاصة حكم المحدث : صحيح لغيره اسم الكتاب : ظلال الجنة في تخريج السنة لابن أبي عاصم وثبت عند سعيد بن منصور في سننه عَن سعيد بْن جبير قَالَ قلت لابن عَبَّاس آمر إمامي بالمعروف قَالَ: إن خشيت أن يقتلك فلا، فإن كنت ولا بد فاعلا ففيما بينك وبينه، ولا تغتب إمامك .وأخرج نحوه ابن أبي شيبة وهذا الأثر الثابت عن ابن عباس صريح في كيفية نصح الولاة وعدم غيبتهم وهو يفسر إفراد نصح ولاة الأمر عن عامة الناس في حديث تميم الدارى لما قال النبى -صلى الله عليه وسلم-” الدين النصيحة ” قال الصحابة لمن؟ قال :”لله ولكتابه ولرسوله ولأئمة المسلمين وعامتهم ” مما يدل على أن نصحه يختلف عن نصح عامة الناس و العلماء والدعاة وهو أن لا يكون من ورائه كما بينته الأدلة والآثار . روى الإمام أحمد عن سعيد بن جمهان قال: لقيت عبد الله بن أبي أوفى وهو محجوب البصر، فسلمت عليه، قال لي: من أنت؟ فقلت: أنا سعيد بن جمهان . قال: فما فعل والدك؟ قال: قلت: قتلته الأزارقة . قال: لعن الله الأزارقة، لعن الله الأزارقة، حدثنا رسول الله صلى الله عليه وسلم أنهم كلاب النار . قال: قلت: الأزارقة وحدهم أم الخوارج كلها؟ قال: بلى الخوارج كلها . قال: قلت: فإن السلطان يظلم الناس ويفعل بهم . قال: فتناول يدي فغمزها بيده غمزة شديدة، ثم قال: ويحك يا ابن جمهان عليك بالسواد الأعظم، عليك بالسواد الأعظم، إن كان السلطان يسمع منك فأته في بيته، فأخبره بما تعلم، فإن قبل منك، وإلا فدعه، فإنك لست بأعلم منه ” رواه أحمد والطبراني وحسنه الألباني . وثبت عن عبد الله بن عكيم -فيما أخرج ابن سعد في طبقاته وغيره - أنه قال: لا أعين على دم خليفة أبداً بعد عثمان . فيقال له : يا أبا معبد أو أعنت على دمه ؟ فيقول : إني أعد ذكر مساويه عوناً على دمه . وقال ابن النحاس في تنبيه الغافلين 64: ويختار الكلام مع السلطان في الخلوة على الكلام معه على رؤوس الأشهاد، بل يود لو كلمه سراً ونصحه خفية من غير ثالث لهما ا.هـ وقال الإمام المجدد المصلح محمد بن عبد الوهاب - رحمه الله - كما في الدرر السنية (9/121): والجامع لهذا كله: أنه إذا صدر المنكر من أمير أو غيره أن ينصح برفق خفية ما يشترف أحد، فإن وافق وإلا استلحق عليه رجلاً يقبل منه بخفية، فإن لم يفعل فيمكن الإنكار ظاهراً، إلا إن كان على أمير ونصحه ولا وافق، واستلحق عليه ولا وافق، فيرفع الأمر إلينا خفية ا.هـ قال الشوكاني في كتابه السيل الجرار (4/556 ): ينبغي لمن ظهر له غلط في بعض المسائل أن تناصحه ولا يظهر الشناعة عليه على رؤوس الأشهاد . بل كما ورد في الحديث : أنه يأخذ بيده ويخلوا به، ويبذل له النصيحة، ولا يذل سلطان الله ا.هـ
@@قناةمشايخوعلماءأهلالسنةوالجماع ههه ترقع له انه حدادي كشفه الله ومزال يسب الاخ ماجد مع انه احترمه عامله الله بعدله النمساوي عايش في بلاد الكفر ويتكلم عن سيده الشيخ فركوس
@@amarushakur7926 لا حول ولا قوة الا الله اذا كان طلب المناظرة من الكبر فانت محتاج لتصحيح فهمك وامامستواي العلمي انا مطالب باظهاره لمن طلبت مناظرته لا لعامة الناس فهذا يعتبرا عبثا او رياء
@@محمددزيري-و9غ و أنت دخلت في ابرياء سئلوا الشيخ صالح العصيمي أكيد تعرفه قال طالب عنده متى يتفوق المرء في العلم ماذا يفعل يعني فقال حفظه الله تعلم العلم ليس للتفوق و هاذا هو حالك يا أخي أصلح نفسك و أصلح نفسي و شيخ فركوس بعيد علينا هناك علماء كثر و الحمد لله رب العالمين الشيخ محمد بن هادي طعن في ربيع المدخلي و مع ذالك مازلت أسمع لربيع المدخلي حفظه الله تعالى لأنني لست على فرقة الحدادية من سقط فيهم ما تركوه ينهض
جزائري 🇩🇿🇩🇿🇩🇿🇩🇿🇩🇿🇩🇿🇩🇿🇩🇿🇩🇿🇩🇿🇩🇿🇩🇿🇩🇿🇩🇿🇩🇿🇩🇿🇩🇿🇩🇿🇩🇿🇩🇿🇩🇿 حفظ الله شيخنا الفاضل العلامة الفهامة المحقق المدقق الذي لم يهمز ولم يغمز اخوانه السلفيين الشيخ المربي وان كانت له اخطاء فإنها تذوب بحر حسناته كما يخطئ كل عالم شيخنا الشيخ المحدث ابي اسحاق الحويني الذي تعلمنا منه السلفية والحمد لله سؤال لكل منتقذ اخرج لي صوتية لابن باز او العثيميين او الفوزان او البدر ولابنه وو وو وو علماء كثر يجرحون شخص ما وييشنعون به زيفضخوه تعلموا قبل ان تتكلموا
خروف النمسا كنعون -يخترع صوتية لاسقاط عالم البلد
حياك الله أخي ماجد
ياشيخ اتركوا الأمور الشخصية و تكلموا بعلم بارك الله فيكم
أخلاقك بعيده عن أخلاق أهل السلف تصغير و تشبيه با الحيوانات ومسوي انك عالم انخدعنا في كثير منهم وليد اسماعيل لكن انخدعنا
@@مَاجِدُالحَامِديُِّ يااخ ماجد ليش ماترد على أحمد سعيد صالح ليش ساكت عليه ليل نهار وهو يسب ويشتم في السعوديه وكمان يستشهد بكلام الحوثيين على السعوديه
جزاك الله خيرا يا شيخ ماجد
حفظ الله شيخنا فركوس وجميع العلماء السلفيين
عن أبي الدرداء رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال:
«مَنْ رَدَّ عَنْ عِرْضِ أَخِيهِ رَدَّ اللهُ عَنْ وَجْهِهِ النَّارَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ».
[صحيح] - [رواه الترمذي وأحمد]
الشرح
يُخْبِرُ النبيُّ صلى الله عليه وسلم أنَّ مَن دافَعَ (الشيخ الحامدي) عن عِرْضِ أخيه المسلم (الشيخ فركوس) في غَيْبته بمنع ذَمِّهِ أو الإساءة إليه، فإنَّ اللهَ يَرُدُّ عنه العذابَ يومَ القيامة
📜 عَنْ شَقِيقٍ ، عَنْ أُسَامَةَ بْنِ زَيْدٍ قَالَ : قِيلَ لَهُ : أَلَا تَدْخُلُ عَلَى عُثْمَانَ فَتُكَلِّمَهُ ؟ فَقَالَ : أَتَرَوْنَ أَنِّي لَا أُكَلِّمُهُ إِلَّا أُسْمِعُكُمْ، وَاللَّهِ لَقَدْ كَلَّمْتُهُ فِيمَا بَيْنِي وَبَيْنَهُ، مَا دُونَ أَنْ أَفْتَتِحَ أَمْرًا لَا أُحِبُّ أَنْ أَكُونَ أَوَّلَ مَنْ فَتَحَهُ، إلى آخره ....
📗 أخرجه مسلم في "صحيحه"، كتاب : الزهد والرقائق باب عقوبة من يأمر بالمعروف ولا يفعله (8/ 224) رقم (2989).
قال الحافظ ابن حجر في الفتح(13/51) قال المهلّب : أرادوا من أسامة أن يكلم عثمان…. فقال أسامة : ( قد كلمته سراً دون أن أفتح بابًا ) أي : باب الإنكار على الأئمة علانية، خشية أن تفترق الكلمة ثم قال الحافظ- وقال عياض : مراد أسامة : أنه لا يفتح باب المجاهرة بالنكير على الإمام؛ لما يخشى من عاقبة ذلك، بل يتلطّف به، وينصحه سرًا، فذلك أجدر بالقبول )
- صحيح # حدثنا عمرو بن عثمان حدثنا بقية حدثنا صفوان بن عمرو عن شريح بن عبيد قال قال عياض بن غنم لهشام بن حكيم ألم تسمع بقول رسول الله صلى الله عليه وسلم # من أراد أن ينصح لذي سلطان فلا يبده علانية ولكن يأخذ بيده فيخلوا به فإن قبل منه فذاك وإلا كان قد أدى الذي عليه
الصفحة أو الرقم : / 1096
خلاصة حكم المحدث : صـحـيـح
اسم الكتاب : ظلال الجنة في تخريج السنة لابن أبي عاصم
- صحيح لغيره # حدثنا محمد بن عوف حدثنا محمد بن اسماعيل ثنا أبي عن ضمضم بن زرعة عن شريح بن عبيد قال قال جبير بن نفير قال قال عياض بن غنم لهشام بن حكيم أو لم تسمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول # من أراد أن ينصح لذي سلطان في أمر فلا يبده علانية ولكن ليأخذ بيده فيخلوا به فإن قبل منه فذاك وإلا كان قد أدى الذي عليه له نسخة
الصفحة أو الرقم : / 1097
خلاصة حكم المحدث : صحيح لغيره
اسم الكتاب : ظلال الجنة في تخريج السنة لابن أبي عاصم
وثبت عند سعيد بن منصور في سننه عَن سعيد بْن جبير قَالَ قلت لابن عَبَّاس آمر إمامي بالمعروف قَالَ: إن خشيت أن يقتلك فلا، فإن كنت ولا بد فاعلا ففيما بينك وبينه، ولا تغتب إمامك .وأخرج نحوه ابن أبي شيبة
وهذا الأثر الثابت عن ابن عباس صريح في كيفية نصح الولاة وعدم غيبتهم وهو يفسر إفراد نصح ولاة الأمر عن عامة الناس في حديث تميم الدارى لما قال النبى -صلى الله عليه وسلم-” الدين النصيحة ” قال الصحابة لمن؟ قال :”لله ولكتابه ولرسوله ولأئمة المسلمين وعامتهم ” مما يدل على أن نصحه يختلف عن نصح عامة الناس و العلماء والدعاة وهو أن لا يكون من ورائه كما بينته الأدلة والآثار .
روى الإمام أحمد عن سعيد بن جمهان قال: لقيت عبد الله بن أبي أوفى وهو محجوب البصر، فسلمت عليه، قال لي: من أنت؟ فقلت: أنا سعيد بن جمهان . قال: فما فعل والدك؟ قال: قلت: قتلته الأزارقة . قال: لعن الله الأزارقة، لعن الله الأزارقة، حدثنا رسول الله صلى الله عليه وسلم أنهم كلاب النار . قال: قلت: الأزارقة وحدهم أم الخوارج كلها؟ قال: بلى الخوارج كلها . قال: قلت: فإن السلطان يظلم الناس ويفعل بهم . قال: فتناول يدي فغمزها بيده غمزة شديدة، ثم قال: ويحك يا ابن جمهان عليك بالسواد الأعظم، عليك بالسواد الأعظم، إن كان السلطان يسمع منك فأته في بيته، فأخبره بما تعلم، فإن قبل منك، وإلا فدعه، فإنك لست بأعلم منه ” رواه أحمد والطبراني وحسنه الألباني .
وثبت عن عبد الله بن عكيم -فيما أخرج ابن سعد في طبقاته وغيره - أنه قال: لا أعين على دم خليفة أبداً بعد عثمان . فيقال له : يا أبا معبد أو أعنت على دمه ؟ فيقول : إني أعد ذكر مساويه عوناً على دمه .
وقال ابن النحاس في تنبيه الغافلين 64: ويختار الكلام مع السلطان في الخلوة على الكلام معه على رؤوس الأشهاد، بل يود لو كلمه سراً ونصحه خفية من غير ثالث لهما ا.هـ
وقال الإمام المجدد المصلح محمد بن عبد الوهاب - رحمه الله - كما في الدرر السنية (9/121): والجامع لهذا كله: أنه إذا صدر المنكر من أمير أو غيره أن ينصح برفق خفية ما يشترف أحد، فإن وافق وإلا استلحق عليه رجلاً يقبل منه بخفية، فإن لم يفعل فيمكن الإنكار ظاهراً، إلا إن كان على أمير ونصحه ولا وافق، واستلحق عليه ولا وافق، فيرفع الأمر إلينا خفية ا.هـ
قال الشوكاني في كتابه السيل الجرار (4/556 ): ينبغي لمن ظهر له غلط في بعض المسائل أن تناصحه ولا يظهر الشناعة عليه على رؤوس الأشهاد . بل كما ورد في الحديث : أنه يأخذ بيده ويخلوا به، ويبذل له النصيحة، ولا يذل سلطان الله ا.هـ
حفظ الله شيخنا الفاضل محمد علي فركوس ومحمد بن هادي المدخلي
بارك الله فيك شيخ ماجد في دفاعك عن شيخنا وعالمنا وريحانة بلادنا
عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: (من رد عن عرض أخيه، رد الله عن وجهه النار يوم القيامة)
نسأل الله ان يحفظ الشيخ العلامة ابي عبد المعز محمد علي فركوس
الحمدلله الذي ارانا الحق ورزقنا اتباعه حفضا الله شيخنا علي فركوس
حفظ الله شيخنا العلامة محمد علي فركوس
📜 عَنْ شَقِيقٍ ، عَنْ أُسَامَةَ بْنِ زَيْدٍ قَالَ : قِيلَ لَهُ : أَلَا تَدْخُلُ عَلَى عُثْمَانَ فَتُكَلِّمَهُ ؟ فَقَالَ : أَتَرَوْنَ أَنِّي لَا أُكَلِّمُهُ إِلَّا أُسْمِعُكُمْ، وَاللَّهِ لَقَدْ كَلَّمْتُهُ فِيمَا بَيْنِي وَبَيْنَهُ، مَا دُونَ أَنْ أَفْتَتِحَ أَمْرًا لَا أُحِبُّ أَنْ أَكُونَ أَوَّلَ مَنْ فَتَحَهُ، إلى آخره ....
📗 أخرجه مسلم في "صحيحه"، كتاب : الزهد والرقائق باب عقوبة من يأمر بالمعروف ولا يفعله (8/ 224) رقم (2989).
قال الحافظ ابن حجر في الفتح(13/51) قال المهلّب : أرادوا من أسامة أن يكلم عثمان…. فقال أسامة : ( قد كلمته سراً دون أن أفتح بابًا ) أي : باب الإنكار على الأئمة علانية، خشية أن تفترق الكلمة ثم قال الحافظ- وقال عياض : مراد أسامة : أنه لا يفتح باب المجاهرة بالنكير على الإمام؛ لما يخشى من عاقبة ذلك، بل يتلطّف به، وينصحه سرًا، فذلك أجدر بالقبول )
- صحيح # حدثنا عمرو بن عثمان حدثنا بقية حدثنا صفوان بن عمرو عن شريح بن عبيد قال قال عياض بن غنم لهشام بن حكيم ألم تسمع بقول رسول الله صلى الله عليه وسلم # من أراد أن ينصح لذي سلطان فلا يبده علانية ولكن يأخذ بيده فيخلوا به فإن قبل منه فذاك وإلا كان قد أدى الذي عليه
الصفحة أو الرقم : / 1096
خلاصة حكم المحدث : صـحـيـح
اسم الكتاب : ظلال الجنة في تخريج السنة لابن أبي عاصم
- صحيح لغيره # حدثنا محمد بن عوف حدثنا محمد بن اسماعيل ثنا أبي عن ضمضم بن زرعة عن شريح بن عبيد قال قال جبير بن نفير قال قال عياض بن غنم لهشام بن حكيم أو لم تسمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول # من أراد أن ينصح لذي سلطان في أمر فلا يبده علانية ولكن ليأخذ بيده فيخلوا به فإن قبل منه فذاك وإلا كان قد أدى الذي عليه له نسخة
الصفحة أو الرقم : / 1097
خلاصة حكم المحدث : صحيح لغيره
اسم الكتاب : ظلال الجنة في تخريج السنة لابن أبي عاصم
وثبت عند سعيد بن منصور في سننه عَن سعيد بْن جبير قَالَ قلت لابن عَبَّاس آمر إمامي بالمعروف قَالَ: إن خشيت أن يقتلك فلا، فإن كنت ولا بد فاعلا ففيما بينك وبينه، ولا تغتب إمامك .وأخرج نحوه ابن أبي شيبة
وهذا الأثر الثابت عن ابن عباس صريح في كيفية نصح الولاة وعدم غيبتهم وهو يفسر إفراد نصح ولاة الأمر عن عامة الناس في حديث تميم الدارى لما قال النبى -صلى الله عليه وسلم-” الدين النصيحة ” قال الصحابة لمن؟ قال :”لله ولكتابه ولرسوله ولأئمة المسلمين وعامتهم ” مما يدل على أن نصحه يختلف عن نصح عامة الناس و العلماء والدعاة وهو أن لا يكون من ورائه كما بينته الأدلة والآثار .
روى الإمام أحمد عن سعيد بن جمهان قال: لقيت عبد الله بن أبي أوفى وهو محجوب البصر، فسلمت عليه، قال لي: من أنت؟ فقلت: أنا سعيد بن جمهان . قال: فما فعل والدك؟ قال: قلت: قتلته الأزارقة . قال: لعن الله الأزارقة، لعن الله الأزارقة، حدثنا رسول الله صلى الله عليه وسلم أنهم كلاب النار . قال: قلت: الأزارقة وحدهم أم الخوارج كلها؟ قال: بلى الخوارج كلها . قال: قلت: فإن السلطان يظلم الناس ويفعل بهم . قال: فتناول يدي فغمزها بيده غمزة شديدة، ثم قال: ويحك يا ابن جمهان عليك بالسواد الأعظم، عليك بالسواد الأعظم، إن كان السلطان يسمع منك فأته في بيته، فأخبره بما تعلم، فإن قبل منك، وإلا فدعه، فإنك لست بأعلم منه ” رواه أحمد والطبراني وحسنه الألباني .
وثبت عن عبد الله بن عكيم -فيما أخرج ابن سعد في طبقاته وغيره - أنه قال: لا أعين على دم خليفة أبداً بعد عثمان . فيقال له : يا أبا معبد أو أعنت على دمه ؟ فيقول : إني أعد ذكر مساويه عوناً على دمه .
وقال ابن النحاس في تنبيه الغافلين 64: ويختار الكلام مع السلطان في الخلوة على الكلام معه على رؤوس الأشهاد، بل يود لو كلمه سراً ونصحه خفية من غير ثالث لهما ا.هـ
وقال الإمام المجدد المصلح محمد بن عبد الوهاب - رحمه الله - كما في الدرر السنية (9/121): والجامع لهذا كله: أنه إذا صدر المنكر من أمير أو غيره أن ينصح برفق خفية ما يشترف أحد، فإن وافق وإلا استلحق عليه رجلاً يقبل منه بخفية، فإن لم يفعل فيمكن الإنكار ظاهراً، إلا إن كان على أمير ونصحه ولا وافق، واستلحق عليه ولا وافق، فيرفع الأمر إلينا خفية ا.هـ
قال الشوكاني في كتابه السيل الجرار (4/556 ): ينبغي لمن ظهر له غلط في بعض المسائل أن تناصحه ولا يظهر الشناعة عليه على رؤوس الأشهاد . بل كما ورد في الحديث : أنه يأخذ بيده ويخلوا به، ويبذل له النصيحة، ولا يذل سلطان الله ا.هـ
بارك الله فيك اللهم احفظ شيخنا فركوس
هذا حال الصعافقة اليوم الله المستعان حفظ الله شيخنا الفاضل الشيخ فركوس جزاك الله خيراً اخي الشيخ ماجد الحامدي
بارك الله فيك يا شيخ ماجد
جهلة هههه ادخل قناة كنعان وشف الرد على العلمي على ماجد وستعرف من هو الجاهل
من الجزائر بارك الله فيك شيخنا والله جدع
حفظ الله شيخنا وأطال في عمره ومتعه بالصحة والعافية ونفعنا بعلمه إنه سميع عليم
بارك الله فيك يا ابو ماجد الحامدي على دفاعك عن الشيخ فركوس وفضحك الحدادية الجاهلين
th-cam.com/video/oucBvCVrcIw/w-d-xo.htmlfeature=shared
th-cam.com/video/oucBvCVrcIw/w-d-xo.htmlfeature=shared
th-cam.com/video/oucBvCVrcIw/w-d-xo.htmlfeature=shared
th-cam.com/video/oucBvCVrcIw/w-d-xo.htmlfeature=shared
th-cam.com/video/oucBvCVrcIw/w-d-xo.htmlfeature=shared
th-cam.com/video/mvW7sBbnlNY/w-d-xo.htmlsi=NT3K-LiL_d7a5dOH
براك الله فيك يا اخي ماجد وندعو الله ان يوفقك ويسددك ويجعلك مباركا حيث حليت
بارك الله فيك
جزاك الله عنا خيرا أخي من غير بلاد الجزائر وقائم بالواجب وأكثر بوركت أخي لحبيب
حفظ الله شيخنا فركوس ورعاه وزاده علماً وحرصاً
📜 عَنْ شَقِيقٍ ، عَنْ أُسَامَةَ بْنِ زَيْدٍ قَالَ : قِيلَ لَهُ : أَلَا تَدْخُلُ عَلَى عُثْمَانَ فَتُكَلِّمَهُ ؟ فَقَالَ : أَتَرَوْنَ أَنِّي لَا أُكَلِّمُهُ إِلَّا أُسْمِعُكُمْ، وَاللَّهِ لَقَدْ كَلَّمْتُهُ فِيمَا بَيْنِي وَبَيْنَهُ، مَا دُونَ أَنْ أَفْتَتِحَ أَمْرًا لَا أُحِبُّ أَنْ أَكُونَ أَوَّلَ مَنْ فَتَحَهُ، إلى آخره ....
📗 أخرجه مسلم في "صحيحه"، كتاب : الزهد والرقائق باب عقوبة من يأمر بالمعروف ولا يفعله (8/ 224) رقم (2989).
قال الحافظ ابن حجر في الفتح(13/51) قال المهلّب : أرادوا من أسامة أن يكلم عثمان…. فقال أسامة : ( قد كلمته سراً دون أن أفتح بابًا ) أي : باب الإنكار على الأئمة علانية، خشية أن تفترق الكلمة ثم قال الحافظ- وقال عياض : مراد أسامة : أنه لا يفتح باب المجاهرة بالنكير على الإمام؛ لما يخشى من عاقبة ذلك، بل يتلطّف به، وينصحه سرًا، فذلك أجدر بالقبول )
- صحيح # حدثنا عمرو بن عثمان حدثنا بقية حدثنا صفوان بن عمرو عن شريح بن عبيد قال قال عياض بن غنم لهشام بن حكيم ألم تسمع بقول رسول الله صلى الله عليه وسلم # من أراد أن ينصح لذي سلطان فلا يبده علانية ولكن يأخذ بيده فيخلوا به فإن قبل منه فذاك وإلا كان قد أدى الذي عليه
الصفحة أو الرقم : / 1096
خلاصة حكم المحدث : صـحـيـح
اسم الكتاب : ظلال الجنة في تخريج السنة لابن أبي عاصم
- صحيح لغيره # حدثنا محمد بن عوف حدثنا محمد بن اسماعيل ثنا أبي عن ضمضم بن زرعة عن شريح بن عبيد قال قال جبير بن نفير قال قال عياض بن غنم لهشام بن حكيم أو لم تسمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول # من أراد أن ينصح لذي سلطان في أمر فلا يبده علانية ولكن ليأخذ بيده فيخلوا به فإن قبل منه فذاك وإلا كان قد أدى الذي عليه له نسخة
الصفحة أو الرقم : / 1097
خلاصة حكم المحدث : صحيح لغيره
اسم الكتاب : ظلال الجنة في تخريج السنة لابن أبي عاصم
وثبت عند سعيد بن منصور في سننه عَن سعيد بْن جبير قَالَ قلت لابن عَبَّاس آمر إمامي بالمعروف قَالَ: إن خشيت أن يقتلك فلا، فإن كنت ولا بد فاعلا ففيما بينك وبينه، ولا تغتب إمامك .وأخرج نحوه ابن أبي شيبة
وهذا الأثر الثابت عن ابن عباس صريح في كيفية نصح الولاة وعدم غيبتهم وهو يفسر إفراد نصح ولاة الأمر عن عامة الناس في حديث تميم الدارى لما قال النبى -صلى الله عليه وسلم-” الدين النصيحة ” قال الصحابة لمن؟ قال :”لله ولكتابه ولرسوله ولأئمة المسلمين وعامتهم ” مما يدل على أن نصحه يختلف عن نصح عامة الناس و العلماء والدعاة وهو أن لا يكون من ورائه كما بينته الأدلة والآثار .
روى الإمام أحمد عن سعيد بن جمهان قال: لقيت عبد الله بن أبي أوفى وهو محجوب البصر، فسلمت عليه، قال لي: من أنت؟ فقلت: أنا سعيد بن جمهان . قال: فما فعل والدك؟ قال: قلت: قتلته الأزارقة . قال: لعن الله الأزارقة، لعن الله الأزارقة، حدثنا رسول الله صلى الله عليه وسلم أنهم كلاب النار . قال: قلت: الأزارقة وحدهم أم الخوارج كلها؟ قال: بلى الخوارج كلها . قال: قلت: فإن السلطان يظلم الناس ويفعل بهم . قال: فتناول يدي فغمزها بيده غمزة شديدة، ثم قال: ويحك يا ابن جمهان عليك بالسواد الأعظم، عليك بالسواد الأعظم، إن كان السلطان يسمع منك فأته في بيته، فأخبره بما تعلم، فإن قبل منك، وإلا فدعه، فإنك لست بأعلم منه ” رواه أحمد والطبراني وحسنه الألباني .
وثبت عن عبد الله بن عكيم -فيما أخرج ابن سعد في طبقاته وغيره - أنه قال: لا أعين على دم خليفة أبداً بعد عثمان . فيقال له : يا أبا معبد أو أعنت على دمه ؟ فيقول : إني أعد ذكر مساويه عوناً على دمه .
وقال ابن النحاس في تنبيه الغافلين 64: ويختار الكلام مع السلطان في الخلوة على الكلام معه على رؤوس الأشهاد، بل يود لو كلمه سراً ونصحه خفية من غير ثالث لهما ا.هـ
وقال الإمام المجدد المصلح محمد بن عبد الوهاب - رحمه الله - كما في الدرر السنية (9/121): والجامع لهذا كله: أنه إذا صدر المنكر من أمير أو غيره أن ينصح برفق خفية ما يشترف أحد، فإن وافق وإلا استلحق عليه رجلاً يقبل منه بخفية، فإن لم يفعل فيمكن الإنكار ظاهراً، إلا إن كان على أمير ونصحه ولا وافق، واستلحق عليه ولا وافق، فيرفع الأمر إلينا خفية ا.هـ
قال الشوكاني في كتابه السيل الجرار (4/556 ): ينبغي لمن ظهر له غلط في بعض المسائل أن تناصحه ولا يظهر الشناعة عليه على رؤوس الأشهاد . بل كما ورد في الحديث : أنه يأخذ بيده ويخلوا به، ويبذل له النصيحة، ولا يذل سلطان الله ا.هـ
حفظك الله ورعاك وزادك علماً وحرصاً
th-cam.com/video/oucBvCVrcIw/w-d-xo.htmlfeature=shared
جزاك الله خيرا.
أخي ماجد
حفظ الله الشيخ فركوس عالم من علماء السنة ولانزكي على الله أحد
والله إني أحبك في الله يا ماجد الحامدي
حفظ الله علامة البلد شيخنا فركوس
جزيت خيرا على وقفتك للدفاع عن الشيخ فركوس هذا من شيم الرجال
ربي يحفظك ياشيخ ماجد وجزاك الله خيرا وبارك الله فيك أخي الكريم
حفظ الله شيخنا و ريحانة الجزائر فركوس و نفعنا بعلمه
th-cam.com/video/oucBvCVrcIw/w-d-xo.htmlfeature=shared
حفظ الله شيخنا الجليل محمد علي فركوس عالم المغرب العربي
اللهم احفظ شيخنا فركوس وأهل الجزائر
يا شيخ حامدي جزاك الله خيرا
عليك أن تدافع عن العلماء
بارك الله فيك يا ماجد الحامدي
حفظ الله الشيخ محمد علي الفركوس، وهداهم الله ورفع الجهل عنهم والغلّ والحسد من قلوبهم، إن الشيطان عدو لهم ، واستغفر الله لي ولوالدي وللمؤمنين يوم يقوم الحساب
جزاك الله خير يا أخ حامد
جزاك الله خيرا
بارك الله فيك وفي الشيخ فركوس
حفظ الله الشيخ فركوس ريحانة الجزائر وعالمها
قال الشيخ فركوس حفظه الله ورعاه " كل من أراد تحطيم هذه الدعوة المباركة سيتولاه الله بعدله والأيام بيننا"
بارك الله فيك أخ ماجد و حفظ الله الشيخ فركوس عالمنا و شيخنا و لو رغمت أنوف.
و الله إننا نرى بأعيننا سقوط كل من طعن في الشيخ فركوس، الله المستعان
❤كيف تفكر أنت؟!
جزاك الله خيرا
والله ثم والله إن الذي له أدنى بصيرة في قلبه يرى أنك تنتصر لنفسك وجعلت الأمر شخصي ولم تأتي تنصر الحق يا ماجد يا ........
سيذوبون كما ذابا لأولون حفظ ألله شيخنا فركوس من كيد أللأشرار ألجدد
📜 عَنْ شَقِيقٍ ، عَنْ أُسَامَةَ بْنِ زَيْدٍ قَالَ : قِيلَ لَهُ : أَلَا تَدْخُلُ عَلَى عُثْمَانَ فَتُكَلِّمَهُ ؟ فَقَالَ : أَتَرَوْنَ أَنِّي لَا أُكَلِّمُهُ إِلَّا أُسْمِعُكُمْ، وَاللَّهِ لَقَدْ كَلَّمْتُهُ فِيمَا بَيْنِي وَبَيْنَهُ، مَا دُونَ أَنْ أَفْتَتِحَ أَمْرًا لَا أُحِبُّ أَنْ أَكُونَ أَوَّلَ مَنْ فَتَحَهُ، إلى آخره ....
📗 أخرجه مسلم في "صحيحه"، كتاب : الزهد والرقائق باب عقوبة من يأمر بالمعروف ولا يفعله (8/ 224) رقم (2989).
قال الحافظ ابن حجر في الفتح(13/51) قال المهلّب : أرادوا من أسامة أن يكلم عثمان…. فقال أسامة : ( قد كلمته سراً دون أن أفتح بابًا ) أي : باب الإنكار على الأئمة علانية، خشية أن تفترق الكلمة ثم قال الحافظ- وقال عياض : مراد أسامة : أنه لا يفتح باب المجاهرة بالنكير على الإمام؛ لما يخشى من عاقبة ذلك، بل يتلطّف به، وينصحه سرًا، فذلك أجدر بالقبول )
- صحيح # حدثنا عمرو بن عثمان حدثنا بقية حدثنا صفوان بن عمرو عن شريح بن عبيد قال قال عياض بن غنم لهشام بن حكيم ألم تسمع بقول رسول الله صلى الله عليه وسلم # من أراد أن ينصح لذي سلطان فلا يبده علانية ولكن يأخذ بيده فيخلوا به فإن قبل منه فذاك وإلا كان قد أدى الذي عليه
الصفحة أو الرقم : / 1096
خلاصة حكم المحدث : صـحـيـح
اسم الكتاب : ظلال الجنة في تخريج السنة لابن أبي عاصم
- صحيح لغيره # حدثنا محمد بن عوف حدثنا محمد بن اسماعيل ثنا أبي عن ضمضم بن زرعة عن شريح بن عبيد قال قال جبير بن نفير قال قال عياض بن غنم لهشام بن حكيم أو لم تسمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول # من أراد أن ينصح لذي سلطان في أمر فلا يبده علانية ولكن ليأخذ بيده فيخلوا به فإن قبل منه فذاك وإلا كان قد أدى الذي عليه له نسخة
الصفحة أو الرقم : / 1097
خلاصة حكم المحدث : صحيح لغيره
اسم الكتاب : ظلال الجنة في تخريج السنة لابن أبي عاصم
وثبت عند سعيد بن منصور في سننه عَن سعيد بْن جبير قَالَ قلت لابن عَبَّاس آمر إمامي بالمعروف قَالَ: إن خشيت أن يقتلك فلا، فإن كنت ولا بد فاعلا ففيما بينك وبينه، ولا تغتب إمامك .وأخرج نحوه ابن أبي شيبة
وهذا الأثر الثابت عن ابن عباس صريح في كيفية نصح الولاة وعدم غيبتهم وهو يفسر إفراد نصح ولاة الأمر عن عامة الناس في حديث تميم الدارى لما قال النبى -صلى الله عليه وسلم-” الدين النصيحة ” قال الصحابة لمن؟ قال :”لله ولكتابه ولرسوله ولأئمة المسلمين وعامتهم ” مما يدل على أن نصحه يختلف عن نصح عامة الناس و العلماء والدعاة وهو أن لا يكون من ورائه كما بينته الأدلة والآثار .
روى الإمام أحمد عن سعيد بن جمهان قال: لقيت عبد الله بن أبي أوفى وهو محجوب البصر، فسلمت عليه، قال لي: من أنت؟ فقلت: أنا سعيد بن جمهان . قال: فما فعل والدك؟ قال: قلت: قتلته الأزارقة . قال: لعن الله الأزارقة، لعن الله الأزارقة، حدثنا رسول الله صلى الله عليه وسلم أنهم كلاب النار . قال: قلت: الأزارقة وحدهم أم الخوارج كلها؟ قال: بلى الخوارج كلها . قال: قلت: فإن السلطان يظلم الناس ويفعل بهم . قال: فتناول يدي فغمزها بيده غمزة شديدة، ثم قال: ويحك يا ابن جمهان عليك بالسواد الأعظم، عليك بالسواد الأعظم، إن كان السلطان يسمع منك فأته في بيته، فأخبره بما تعلم، فإن قبل منك، وإلا فدعه، فإنك لست بأعلم منه ” رواه أحمد والطبراني وحسنه الألباني .
وثبت عن عبد الله بن عكيم -فيما أخرج ابن سعد في طبقاته وغيره - أنه قال: لا أعين على دم خليفة أبداً بعد عثمان . فيقال له : يا أبا معبد أو أعنت على دمه ؟ فيقول : إني أعد ذكر مساويه عوناً على دمه .
وقال ابن النحاس في تنبيه الغافلين 64: ويختار الكلام مع السلطان في الخلوة على الكلام معه على رؤوس الأشهاد، بل يود لو كلمه سراً ونصحه خفية من غير ثالث لهما ا.هـ
وقال الإمام المجدد المصلح محمد بن عبد الوهاب - رحمه الله - كما في الدرر السنية (9/121): والجامع لهذا كله: أنه إذا صدر المنكر من أمير أو غيره أن ينصح برفق خفية ما يشترف أحد، فإن وافق وإلا استلحق عليه رجلاً يقبل منه بخفية، فإن لم يفعل فيمكن الإنكار ظاهراً، إلا إن كان على أمير ونصحه ولا وافق، واستلحق عليه ولا وافق، فيرفع الأمر إلينا خفية ا.هـ
قال الشوكاني في كتابه السيل الجرار (4/556 ): ينبغي لمن ظهر له غلط في بعض المسائل أن تناصحه ولا يظهر الشناعة عليه على رؤوس الأشهاد . بل كما ورد في الحديث : أنه يأخذ بيده ويخلوا به، ويبذل له النصيحة، ولا يذل سلطان الله ا.هـ
الشيخ فركوس حفظه الله
th-cam.com/video/oucBvCVrcIw/w-d-xo.htmlfeature=shared
th-cam.com/video/oucBvCVrcIw/w-d-xo.htmlfeature=shared
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اللهم احفظ شيخنا الشيخ محمد علي فركوس
وفق الله الشيخ فركوس وثبته الله على الحق
إلا الحمق أعيت من يداويها
الله يعينك يا اخ ماجد
براك الله فيك اخي الكريم
حفظ الله شيخنا العلامة محمد علي فركوس ونفعنا الله بعلمه
حفظ الله شيخنا الفاضل فركوس نفعنا الله بعلمه
حفظ الله الشيخ فركوس رغم أنوف الحاقدين
الأخ ماجد بارك الله فيك
الحسد تمكن من قلوبهم والكذب ديدنهم
سبحان الله كل من تكلم في الشيخ فركوس يفضحه الله بعدما كان مستورا.
أقول لك يا شيخ كل مادا كل ما اتاكد من ظلمهم للشيخ فركوس وانها حمله ممنهجه لإسقاط الشيخ ولكن يمكرون ويمكر الله والهمك الله للدفاع عن الشيخ فركوس حفظك الله شيخ ماجد بارك الله فيك
📜 عَنْ شَقِيقٍ ، عَنْ أُسَامَةَ بْنِ زَيْدٍ قَالَ : قِيلَ لَهُ : أَلَا تَدْخُلُ عَلَى عُثْمَانَ فَتُكَلِّمَهُ ؟ فَقَالَ : أَتَرَوْنَ أَنِّي لَا أُكَلِّمُهُ إِلَّا أُسْمِعُكُمْ، وَاللَّهِ لَقَدْ كَلَّمْتُهُ فِيمَا بَيْنِي وَبَيْنَهُ، مَا دُونَ أَنْ أَفْتَتِحَ أَمْرًا لَا أُحِبُّ أَنْ أَكُونَ أَوَّلَ مَنْ فَتَحَهُ، إلى آخره ....
📗 أخرجه مسلم في "صحيحه"، كتاب : الزهد والرقائق باب عقوبة من يأمر بالمعروف ولا يفعله (8/ 224) رقم (2989).
قال الحافظ ابن حجر في الفتح(13/51) قال المهلّب : أرادوا من أسامة أن يكلم عثمان…. فقال أسامة : ( قد كلمته سراً دون أن أفتح بابًا ) أي : باب الإنكار على الأئمة علانية، خشية أن تفترق الكلمة ثم قال الحافظ- وقال عياض : مراد أسامة : أنه لا يفتح باب المجاهرة بالنكير على الإمام؛ لما يخشى من عاقبة ذلك، بل يتلطّف به، وينصحه سرًا، فذلك أجدر بالقبول )
- صحيح # حدثنا عمرو بن عثمان حدثنا بقية حدثنا صفوان بن عمرو عن شريح بن عبيد قال قال عياض بن غنم لهشام بن حكيم ألم تسمع بقول رسول الله صلى الله عليه وسلم # من أراد أن ينصح لذي سلطان فلا يبده علانية ولكن يأخذ بيده فيخلوا به فإن قبل منه فذاك وإلا كان قد أدى الذي عليه
الصفحة أو الرقم : / 1096
خلاصة حكم المحدث : صـحـيـح
اسم الكتاب : ظلال الجنة في تخريج السنة لابن أبي عاصم
- صحيح لغيره # حدثنا محمد بن عوف حدثنا محمد بن اسماعيل ثنا أبي عن ضمضم بن زرعة عن شريح بن عبيد قال قال جبير بن نفير قال قال عياض بن غنم لهشام بن حكيم أو لم تسمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول # من أراد أن ينصح لذي سلطان في أمر فلا يبده علانية ولكن ليأخذ بيده فيخلوا به فإن قبل منه فذاك وإلا كان قد أدى الذي عليه له نسخة
الصفحة أو الرقم : / 1097
خلاصة حكم المحدث : صحيح لغيره
اسم الكتاب : ظلال الجنة في تخريج السنة لابن أبي عاصم
وثبت عند سعيد بن منصور في سننه عَن سعيد بْن جبير قَالَ قلت لابن عَبَّاس آمر إمامي بالمعروف قَالَ: إن خشيت أن يقتلك فلا، فإن كنت ولا بد فاعلا ففيما بينك وبينه، ولا تغتب إمامك .وأخرج نحوه ابن أبي شيبة
وهذا الأثر الثابت عن ابن عباس صريح في كيفية نصح الولاة وعدم غيبتهم وهو يفسر إفراد نصح ولاة الأمر عن عامة الناس في حديث تميم الدارى لما قال النبى -صلى الله عليه وسلم-” الدين النصيحة ” قال الصحابة لمن؟ قال :”لله ولكتابه ولرسوله ولأئمة المسلمين وعامتهم ” مما يدل على أن نصحه يختلف عن نصح عامة الناس و العلماء والدعاة وهو أن لا يكون من ورائه كما بينته الأدلة والآثار .
روى الإمام أحمد عن سعيد بن جمهان قال: لقيت عبد الله بن أبي أوفى وهو محجوب البصر، فسلمت عليه، قال لي: من أنت؟ فقلت: أنا سعيد بن جمهان . قال: فما فعل والدك؟ قال: قلت: قتلته الأزارقة . قال: لعن الله الأزارقة، لعن الله الأزارقة، حدثنا رسول الله صلى الله عليه وسلم أنهم كلاب النار . قال: قلت: الأزارقة وحدهم أم الخوارج كلها؟ قال: بلى الخوارج كلها . قال: قلت: فإن السلطان يظلم الناس ويفعل بهم . قال: فتناول يدي فغمزها بيده غمزة شديدة، ثم قال: ويحك يا ابن جمهان عليك بالسواد الأعظم، عليك بالسواد الأعظم، إن كان السلطان يسمع منك فأته في بيته، فأخبره بما تعلم، فإن قبل منك، وإلا فدعه، فإنك لست بأعلم منه ” رواه أحمد والطبراني وحسنه الألباني .
وثبت عن عبد الله بن عكيم -فيما أخرج ابن سعد في طبقاته وغيره - أنه قال: لا أعين على دم خليفة أبداً بعد عثمان . فيقال له : يا أبا معبد أو أعنت على دمه ؟ فيقول : إني أعد ذكر مساويه عوناً على دمه .
وقال ابن النحاس في تنبيه الغافلين 64: ويختار الكلام مع السلطان في الخلوة على الكلام معه على رؤوس الأشهاد، بل يود لو كلمه سراً ونصحه خفية من غير ثالث لهما ا.هـ
وقال الإمام المجدد المصلح محمد بن عبد الوهاب - رحمه الله - كما في الدرر السنية (9/121): والجامع لهذا كله: أنه إذا صدر المنكر من أمير أو غيره أن ينصح برفق خفية ما يشترف أحد، فإن وافق وإلا استلحق عليه رجلاً يقبل منه بخفية، فإن لم يفعل فيمكن الإنكار ظاهراً، إلا إن كان على أمير ونصحه ولا وافق، واستلحق عليه ولا وافق، فيرفع الأمر إلينا خفية ا.هـ
قال الشوكاني في كتابه السيل الجرار (4/556 ): ينبغي لمن ظهر له غلط في بعض المسائل أن تناصحه ولا يظهر الشناعة عليه على رؤوس الأشهاد . بل كما ورد في الحديث : أنه يأخذ بيده ويخلوا به، ويبذل له النصيحة، ولا يذل سلطان الله ا.هـ
th-cam.com/video/oucBvCVrcIw/w-d-xo.htmlfeature=shared
بارك الله فيك أخي
تابعت البارحة بكل غيض و إنتظرت ردكم بفارغ الصبر ، لقد كانو ظالمين معك يا شيخ ماجد الحامدي
الله يديكم ماشي يهديكم الشيخ فركوس من أهل السنة والجماعة نسأل الله أن يحفظه ويثبته فيما يحبه ويرضاه
الحمد لله على نعمة المنهج السلفي ونعمة الإسلام اللهم ما إنا نسألك الثبات في القول والعمل وأرنا الحق حقاً وارزقنا اتباعه
حفظك الله يا ماجد الحامدي
th-cam.com/video/oucBvCVrcIw/w-d-xo.htmlfeature=shared
th-cam.com/video/oucBvCVrcIw/w-d-xo.htmlfeature=shared
جزاك الله خيرا شيخ ماجد نسأل الله عز وجل أن يحشرك مع المهاجرين والأنصار
حفظ الشيخ فركوس وسددك الله ياشيخ حامد
كل يؤخذ منه ويرد إلا رسول الله صلى الله عليه وسلم
الشيخ فركوس الأصولي الجزائري السني عالم أهل البلد بالتقادم والتزكية ولاكن لكل عالم زلة وكل راد ومردود عليه وشيخ الإسلام إبن تيمية ذكر ذالك في الفتاوى الكبرى وهذا ثابت الرد على أهل السنة والرد على أهل البدع لاكن بالعلم والأخلاق والنية الصالحة المراد بها رجوع المخطئ عن خطئه والوقوف عند التوقف والابتعاد عن الجدل والنزول لمستنقع الاسفاف والتعيير والفخر والخيلاء والسباب وهذا ليس من الإسلام في شيئ قبل أن نقول هذا مخالف للسلف الصالح.
الأخ كنعان مندفع كثيرا و هذا ما أوقعه في هذه الزلة هدانا الله أجمعين
@@niaaz4060 شاهدت معظم الفيديو
وهل طالب العلم والمجرح يكون مندفع اندفاعه دليل على قلة عقله فلا ترقع له بارك الله فيك
كلكم تافهين جرأتم الأراذل على الأفاضل@@SofiFace-eh5mk
@@SofiFace-eh5mk و ما أدراك أنه طالب علم لعل له أغراض أخرى بل من يعيش مع الكفار يساء به الظن و لابد
كيف له اغراض اخرى؟ اتقوا الله عز وجل هذا فجور في الخصومة اصبحتم مثل محمد سمير
بارك الله فيك اخي ماجد وحفظ الله الشيخ محمد علي فركوس ريحانة الجزائر و المغرب العربي الكبير
th-cam.com/video/oucBvCVrcIw/w-d-xo.htmlfeature=shared
سبحان الله هل هذا اسلوب طالب علم سبحان الله رد فيه كل شيء (من وأذى) إلا العلم... الحمد لله الذي عافنا مما بتلاك به وفضلنا على عديد مما خلق تفضيلا
حفظ الله غزة ومجاهديها
حفظ الله شيخنا الفاضل علي فركوس. وكل علمائنا علماء السنة والجماعة
يا شيخ ماجد كنت تنهى عن هذا الخلق واليوم تأتي به.موضوع تشخيص المسألة.. يفضل عدم التنابذ بلألقاب و الرد العلمي فقط شيخنا احسن الله إليكم
حفظ الله الشيخ محمد علي فركوس
الله المستعان الحمد لله الذي عافانا مما ابتلاكم به اقسم برب السماء انكم في سبات عميق
المسلم لا يكذب
أسأل الله أن يحفظ عالم البلد و أن يعامل بعدله كل من يطعن فيه
ياشيخ حامدي انا أشاهد مقاطع لكنعان ع التكتوك فهل تنصحني بترك الاستماع له
اكيد هذا حدادي
@@مَاجِدُالحَامِديُِّ جزاك الله خيرا
والله يا أخ ماجد الشيخ عبدالرحمن أفضل منك علما وسمتا اليوم أنت سقطت سقوطا ذريعا ألفاظ لاتدل على أنك طويلب علم فضلا على تكون طالب علم تقول على أخوك المسلم خروف النسما ألم تقرأ في القرآن والسنة بعدم التنابز بالألقاب والسخرية حسبي الله ونعم الوكيل عليك
@@مَاجِدُالحَامِديُِّ 📜 عَنْ شَقِيقٍ ، عَنْ أُسَامَةَ بْنِ زَيْدٍ قَالَ : قِيلَ لَهُ : أَلَا تَدْخُلُ عَلَى عُثْمَانَ فَتُكَلِّمَهُ ؟ فَقَالَ : أَتَرَوْنَ أَنِّي لَا أُكَلِّمُهُ إِلَّا أُسْمِعُكُمْ، وَاللَّهِ لَقَدْ كَلَّمْتُهُ فِيمَا بَيْنِي وَبَيْنَهُ، مَا دُونَ أَنْ أَفْتَتِحَ أَمْرًا لَا أُحِبُّ أَنْ أَكُونَ أَوَّلَ مَنْ فَتَحَهُ، إلى آخره ....
📗 أخرجه مسلم في "صحيحه"، كتاب : الزهد والرقائق باب عقوبة من يأمر بالمعروف ولا يفعله (8/ 224) رقم (2989).
قال الحافظ ابن حجر في الفتح(13/51) قال المهلّب : أرادوا من أسامة أن يكلم عثمان…. فقال أسامة : ( قد كلمته سراً دون أن أفتح بابًا ) أي : باب الإنكار على الأئمة علانية، خشية أن تفترق الكلمة ثم قال الحافظ- وقال عياض : مراد أسامة : أنه لا يفتح باب المجاهرة بالنكير على الإمام؛ لما يخشى من عاقبة ذلك، بل يتلطّف به، وينصحه سرًا، فذلك أجدر بالقبول )
- صحيح # حدثنا عمرو بن عثمان حدثنا بقية حدثنا صفوان بن عمرو عن شريح بن عبيد قال قال عياض بن غنم لهشام بن حكيم ألم تسمع بقول رسول الله صلى الله عليه وسلم # من أراد أن ينصح لذي سلطان فلا يبده علانية ولكن يأخذ بيده فيخلوا به فإن قبل منه فذاك وإلا كان قد أدى الذي عليه
الصفحة أو الرقم : / 1096
خلاصة حكم المحدث : صـحـيـح
اسم الكتاب : ظلال الجنة في تخريج السنة لابن أبي عاصم
- صحيح لغيره # حدثنا محمد بن عوف حدثنا محمد بن اسماعيل ثنا أبي عن ضمضم بن زرعة عن شريح بن عبيد قال قال جبير بن نفير قال قال عياض بن غنم لهشام بن حكيم أو لم تسمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول # من أراد أن ينصح لذي سلطان في أمر فلا يبده علانية ولكن ليأخذ بيده فيخلوا به فإن قبل منه فذاك وإلا كان قد أدى الذي عليه له نسخة
الصفحة أو الرقم : / 1097
خلاصة حكم المحدث : صحيح لغيره
اسم الكتاب : ظلال الجنة في تخريج السنة لابن أبي عاصم
وثبت عند سعيد بن منصور في سننه عَن سعيد بْن جبير قَالَ قلت لابن عَبَّاس آمر إمامي بالمعروف قَالَ: إن خشيت أن يقتلك فلا، فإن كنت ولا بد فاعلا ففيما بينك وبينه، ولا تغتب إمامك .وأخرج نحوه ابن أبي شيبة
وهذا الأثر الثابت عن ابن عباس صريح في كيفية نصح الولاة وعدم غيبتهم وهو يفسر إفراد نصح ولاة الأمر عن عامة الناس في حديث تميم الدارى لما قال النبى -صلى الله عليه وسلم-” الدين النصيحة ” قال الصحابة لمن؟ قال :”لله ولكتابه ولرسوله ولأئمة المسلمين وعامتهم ” مما يدل على أن نصحه يختلف عن نصح عامة الناس و العلماء والدعاة وهو أن لا يكون من ورائه كما بينته الأدلة والآثار .
روى الإمام أحمد عن سعيد بن جمهان قال: لقيت عبد الله بن أبي أوفى وهو محجوب البصر، فسلمت عليه، قال لي: من أنت؟ فقلت: أنا سعيد بن جمهان . قال: فما فعل والدك؟ قال: قلت: قتلته الأزارقة . قال: لعن الله الأزارقة، لعن الله الأزارقة، حدثنا رسول الله صلى الله عليه وسلم أنهم كلاب النار . قال: قلت: الأزارقة وحدهم أم الخوارج كلها؟ قال: بلى الخوارج كلها . قال: قلت: فإن السلطان يظلم الناس ويفعل بهم . قال: فتناول يدي فغمزها بيده غمزة شديدة، ثم قال: ويحك يا ابن جمهان عليك بالسواد الأعظم، عليك بالسواد الأعظم، إن كان السلطان يسمع منك فأته في بيته، فأخبره بما تعلم، فإن قبل منك، وإلا فدعه، فإنك لست بأعلم منه ” رواه أحمد والطبراني وحسنه الألباني .
وثبت عن عبد الله بن عكيم -فيما أخرج ابن سعد في طبقاته وغيره - أنه قال: لا أعين على دم خليفة أبداً بعد عثمان . فيقال له : يا أبا معبد أو أعنت على دمه ؟ فيقول : إني أعد ذكر مساويه عوناً على دمه .
وقال ابن النحاس في تنبيه الغافلين 64: ويختار الكلام مع السلطان في الخلوة على الكلام معه على رؤوس الأشهاد، بل يود لو كلمه سراً ونصحه خفية من غير ثالث لهما ا.هـ
وقال الإمام المجدد المصلح محمد بن عبد الوهاب - رحمه الله - كما في الدرر السنية (9/121): والجامع لهذا كله: أنه إذا صدر المنكر من أمير أو غيره أن ينصح برفق خفية ما يشترف أحد، فإن وافق وإلا استلحق عليه رجلاً يقبل منه بخفية، فإن لم يفعل فيمكن الإنكار ظاهراً، إلا إن كان على أمير ونصحه ولا وافق، واستلحق عليه ولا وافق، فيرفع الأمر إلينا خفية ا.هـ
قال الشوكاني في كتابه السيل الجرار (4/556 ): ينبغي لمن ظهر له غلط في بعض المسائل أن تناصحه ولا يظهر الشناعة عليه على رؤوس الأشهاد . بل كما ورد في الحديث : أنه يأخذ بيده ويخلوا به، ويبذل له النصيحة، ولا يذل سلطان الله ا.هـ
حفظ الله الشيخ فركوس
📜 عَنْ شَقِيقٍ ، عَنْ أُسَامَةَ بْنِ زَيْدٍ قَالَ : قِيلَ لَهُ : أَلَا تَدْخُلُ عَلَى عُثْمَانَ فَتُكَلِّمَهُ ؟ فَقَالَ : أَتَرَوْنَ أَنِّي لَا أُكَلِّمُهُ إِلَّا أُسْمِعُكُمْ، وَاللَّهِ لَقَدْ كَلَّمْتُهُ فِيمَا بَيْنِي وَبَيْنَهُ، مَا دُونَ أَنْ أَفْتَتِحَ أَمْرًا لَا أُحِبُّ أَنْ أَكُونَ أَوَّلَ مَنْ فَتَحَهُ، إلى آخره ....
📗 أخرجه مسلم في "صحيحه"، كتاب : الزهد والرقائق باب عقوبة من يأمر بالمعروف ولا يفعله (8/ 224) رقم (2989).
قال الحافظ ابن حجر في الفتح(13/51) قال المهلّب : أرادوا من أسامة أن يكلم عثمان…. فقال أسامة : ( قد كلمته سراً دون أن أفتح بابًا ) أي : باب الإنكار على الأئمة علانية، خشية أن تفترق الكلمة ثم قال الحافظ- وقال عياض : مراد أسامة : أنه لا يفتح باب المجاهرة بالنكير على الإمام؛ لما يخشى من عاقبة ذلك، بل يتلطّف به، وينصحه سرًا، فذلك أجدر بالقبول )
- صحيح # حدثنا عمرو بن عثمان حدثنا بقية حدثنا صفوان بن عمرو عن شريح بن عبيد قال قال عياض بن غنم لهشام بن حكيم ألم تسمع بقول رسول الله صلى الله عليه وسلم # من أراد أن ينصح لذي سلطان فلا يبده علانية ولكن يأخذ بيده فيخلوا به فإن قبل منه فذاك وإلا كان قد أدى الذي عليه
الصفحة أو الرقم : / 1096
خلاصة حكم المحدث : صـحـيـح
اسم الكتاب : ظلال الجنة في تخريج السنة لابن أبي عاصم
- صحيح لغيره # حدثنا محمد بن عوف حدثنا محمد بن اسماعيل ثنا أبي عن ضمضم بن زرعة عن شريح بن عبيد قال قال جبير بن نفير قال قال عياض بن غنم لهشام بن حكيم أو لم تسمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول # من أراد أن ينصح لذي سلطان في أمر فلا يبده علانية ولكن ليأخذ بيده فيخلوا به فإن قبل منه فذاك وإلا كان قد أدى الذي عليه له نسخة
الصفحة أو الرقم : / 1097
خلاصة حكم المحدث : صحيح لغيره
اسم الكتاب : ظلال الجنة في تخريج السنة لابن أبي عاصم
وثبت عند سعيد بن منصور في سننه عَن سعيد بْن جبير قَالَ قلت لابن عَبَّاس آمر إمامي بالمعروف قَالَ: إن خشيت أن يقتلك فلا، فإن كنت ولا بد فاعلا ففيما بينك وبينه، ولا تغتب إمامك .وأخرج نحوه ابن أبي شيبة
وهذا الأثر الثابت عن ابن عباس صريح في كيفية نصح الولاة وعدم غيبتهم وهو يفسر إفراد نصح ولاة الأمر عن عامة الناس في حديث تميم الدارى لما قال النبى -صلى الله عليه وسلم-” الدين النصيحة ” قال الصحابة لمن؟ قال :”لله ولكتابه ولرسوله ولأئمة المسلمين وعامتهم ” مما يدل على أن نصحه يختلف عن نصح عامة الناس و العلماء والدعاة وهو أن لا يكون من ورائه كما بينته الأدلة والآثار .
روى الإمام أحمد عن سعيد بن جمهان قال: لقيت عبد الله بن أبي أوفى وهو محجوب البصر، فسلمت عليه، قال لي: من أنت؟ فقلت: أنا سعيد بن جمهان . قال: فما فعل والدك؟ قال: قلت: قتلته الأزارقة . قال: لعن الله الأزارقة، لعن الله الأزارقة، حدثنا رسول الله صلى الله عليه وسلم أنهم كلاب النار . قال: قلت: الأزارقة وحدهم أم الخوارج كلها؟ قال: بلى الخوارج كلها . قال: قلت: فإن السلطان يظلم الناس ويفعل بهم . قال: فتناول يدي فغمزها بيده غمزة شديدة، ثم قال: ويحك يا ابن جمهان عليك بالسواد الأعظم، عليك بالسواد الأعظم، إن كان السلطان يسمع منك فأته في بيته، فأخبره بما تعلم، فإن قبل منك، وإلا فدعه، فإنك لست بأعلم منه ” رواه أحمد والطبراني وحسنه الألباني .
وثبت عن عبد الله بن عكيم -فيما أخرج ابن سعد في طبقاته وغيره - أنه قال: لا أعين على دم خليفة أبداً بعد عثمان . فيقال له : يا أبا معبد أو أعنت على دمه ؟ فيقول : إني أعد ذكر مساويه عوناً على دمه .
وقال ابن النحاس في تنبيه الغافلين 64: ويختار الكلام مع السلطان في الخلوة على الكلام معه على رؤوس الأشهاد، بل يود لو كلمه سراً ونصحه خفية من غير ثالث لهما ا.هـ
وقال الإمام المجدد المصلح محمد بن عبد الوهاب - رحمه الله - كما في الدرر السنية (9/121): والجامع لهذا كله: أنه إذا صدر المنكر من أمير أو غيره أن ينصح برفق خفية ما يشترف أحد، فإن وافق وإلا استلحق عليه رجلاً يقبل منه بخفية، فإن لم يفعل فيمكن الإنكار ظاهراً، إلا إن كان على أمير ونصحه ولا وافق، واستلحق عليه ولا وافق، فيرفع الأمر إلينا خفية ا.هـ
قال الشوكاني في كتابه السيل الجرار (4/556 ): ينبغي لمن ظهر له غلط في بعض المسائل أن تناصحه ولا يظهر الشناعة عليه على رؤوس الأشهاد . بل كما ورد في الحديث : أنه يأخذ بيده ويخلوا به، ويبذل له النصيحة، ولا يذل سلطان الله ا.هـ
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم الله يفرجها عل المسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات الأحياء منهم والأموات
انا كنت متأكد ان الشيخ فركوس مظلوم وانها مؤامرة ضده وزدت تأكيدا لما شفت مداخلتك معهم وطريقة معاملتهم لك وكأنك تحاور الاخوان المفلسين مشكور على مجهوداتك وان شاء الله تكون في ميزان حسناتك ونرجوا ان تكثروا من كشفهم لان كلامك المهم
صدقت القول
كيف تأكدت انه مظلوم ؟ الرجل انحرف ولا واحد ظلمه اتقي الله في نفسك واتركك من التقديس😅
@@قناةالتوحيدوالسنةلنشرالعلمأنت اتقي الله في نفسك
وين مضلوم اتق الله الحامدي بعظمة لسانه يقول انه مخطأ ولا اوافقه على فتواه الإنكار العلني وفي غيبة ولي الأمر وبتر النصوص...والحامدي لم يرد ولم يجاوب عليها
من قال لك انه مظلوم
الحامدي نفسه قال ان فركوس اخطا
ولماذا نحول انحرافه زله
سبحان الله هذا دين جديد يعلم الناس الشقاق و النفاق، كنا نستمع للعلماء (التفسير، الفقه، مكارم الأخلاق...) حتى جاءنا رسل إبليس فعرفت أننا كنا على ضلال مبين
طريقة كلامك توحي بأنك لا تناظر في سبيل الله ولكنك تناظر رياءا وانتصارا لنفسك
احسنت فطن هذا نمام انتظر عاقبته اذا لم يتب
هو يبين لك التواءهم و انت دخلت لقلبه و اتهمته ، فإما ان يكون كذلك او تبتلى بما قلت فتب و لا تعد
هل شققت على قلبه اتقي الله في نفسك
حفظ الله العلاّمة الفقيه أبي عبد المعزّ محمّد علي فركوس القبّي الجزائري
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الصعافقة كبارهم كذبوا فكيف بمن يتبعونهم
حفظ الله الشيخ محمد علي فركوس حفظه الله ورعاه والشيخ محمد بن هادي حفظه الله
حفظ الله العلامة فركوس
حفظ الله شيخنا الفاضل عالم البلد الفقيه الأصولي محمد علي فركوس ولا عزاء للصعافقة الحدادية
اعجبني عندما قلت له اعطيني الصوتية اتنراجع و احذف كل الفيديوهات ثقة تامة في منهج الشيخ و هكذا طالب العلم
والله وهو يقول نعم تكلم نعم الكذب في عينه كنعان هذا
📜 عَنْ شَقِيقٍ ، عَنْ أُسَامَةَ بْنِ زَيْدٍ قَالَ : قِيلَ لَهُ : أَلَا تَدْخُلُ عَلَى عُثْمَانَ فَتُكَلِّمَهُ ؟ فَقَالَ : أَتَرَوْنَ أَنِّي لَا أُكَلِّمُهُ إِلَّا أُسْمِعُكُمْ، وَاللَّهِ لَقَدْ كَلَّمْتُهُ فِيمَا بَيْنِي وَبَيْنَهُ، مَا دُونَ أَنْ أَفْتَتِحَ أَمْرًا لَا أُحِبُّ أَنْ أَكُونَ أَوَّلَ مَنْ فَتَحَهُ، إلى آخره ....
📗 أخرجه مسلم في "صحيحه"، كتاب : الزهد والرقائق باب عقوبة من يأمر بالمعروف ولا يفعله (8/ 224) رقم (2989).
قال الحافظ ابن حجر في الفتح(13/51) قال المهلّب : أرادوا من أسامة أن يكلم عثمان…. فقال أسامة : ( قد كلمته سراً دون أن أفتح بابًا ) أي : باب الإنكار على الأئمة علانية، خشية أن تفترق الكلمة ثم قال الحافظ- وقال عياض : مراد أسامة : أنه لا يفتح باب المجاهرة بالنكير على الإمام؛ لما يخشى من عاقبة ذلك، بل يتلطّف به، وينصحه سرًا، فذلك أجدر بالقبول )
- صحيح # حدثنا عمرو بن عثمان حدثنا بقية حدثنا صفوان بن عمرو عن شريح بن عبيد قال قال عياض بن غنم لهشام بن حكيم ألم تسمع بقول رسول الله صلى الله عليه وسلم # من أراد أن ينصح لذي سلطان فلا يبده علانية ولكن يأخذ بيده فيخلوا به فإن قبل منه فذاك وإلا كان قد أدى الذي عليه
الصفحة أو الرقم : / 1096
خلاصة حكم المحدث : صـحـيـح
اسم الكتاب : ظلال الجنة في تخريج السنة لابن أبي عاصم
- صحيح لغيره # حدثنا محمد بن عوف حدثنا محمد بن اسماعيل ثنا أبي عن ضمضم بن زرعة عن شريح بن عبيد قال قال جبير بن نفير قال قال عياض بن غنم لهشام بن حكيم أو لم تسمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول # من أراد أن ينصح لذي سلطان في أمر فلا يبده علانية ولكن ليأخذ بيده فيخلوا به فإن قبل منه فذاك وإلا كان قد أدى الذي عليه له نسخة
الصفحة أو الرقم : / 1097
خلاصة حكم المحدث : صحيح لغيره
اسم الكتاب : ظلال الجنة في تخريج السنة لابن أبي عاصم
وثبت عند سعيد بن منصور في سننه عَن سعيد بْن جبير قَالَ قلت لابن عَبَّاس آمر إمامي بالمعروف قَالَ: إن خشيت أن يقتلك فلا، فإن كنت ولا بد فاعلا ففيما بينك وبينه، ولا تغتب إمامك .وأخرج نحوه ابن أبي شيبة
وهذا الأثر الثابت عن ابن عباس صريح في كيفية نصح الولاة وعدم غيبتهم وهو يفسر إفراد نصح ولاة الأمر عن عامة الناس في حديث تميم الدارى لما قال النبى -صلى الله عليه وسلم-” الدين النصيحة ” قال الصحابة لمن؟ قال :”لله ولكتابه ولرسوله ولأئمة المسلمين وعامتهم ” مما يدل على أن نصحه يختلف عن نصح عامة الناس و العلماء والدعاة وهو أن لا يكون من ورائه كما بينته الأدلة والآثار .
روى الإمام أحمد عن سعيد بن جمهان قال: لقيت عبد الله بن أبي أوفى وهو محجوب البصر، فسلمت عليه، قال لي: من أنت؟ فقلت: أنا سعيد بن جمهان . قال: فما فعل والدك؟ قال: قلت: قتلته الأزارقة . قال: لعن الله الأزارقة، لعن الله الأزارقة، حدثنا رسول الله صلى الله عليه وسلم أنهم كلاب النار . قال: قلت: الأزارقة وحدهم أم الخوارج كلها؟ قال: بلى الخوارج كلها . قال: قلت: فإن السلطان يظلم الناس ويفعل بهم . قال: فتناول يدي فغمزها بيده غمزة شديدة، ثم قال: ويحك يا ابن جمهان عليك بالسواد الأعظم، عليك بالسواد الأعظم، إن كان السلطان يسمع منك فأته في بيته، فأخبره بما تعلم، فإن قبل منك، وإلا فدعه، فإنك لست بأعلم منه ” رواه أحمد والطبراني وحسنه الألباني .
وثبت عن عبد الله بن عكيم -فيما أخرج ابن سعد في طبقاته وغيره - أنه قال: لا أعين على دم خليفة أبداً بعد عثمان . فيقال له : يا أبا معبد أو أعنت على دمه ؟ فيقول : إني أعد ذكر مساويه عوناً على دمه .
وقال ابن النحاس في تنبيه الغافلين 64: ويختار الكلام مع السلطان في الخلوة على الكلام معه على رؤوس الأشهاد، بل يود لو كلمه سراً ونصحه خفية من غير ثالث لهما ا.هـ
وقال الإمام المجدد المصلح محمد بن عبد الوهاب - رحمه الله - كما في الدرر السنية (9/121): والجامع لهذا كله: أنه إذا صدر المنكر من أمير أو غيره أن ينصح برفق خفية ما يشترف أحد، فإن وافق وإلا استلحق عليه رجلاً يقبل منه بخفية، فإن لم يفعل فيمكن الإنكار ظاهراً، إلا إن كان على أمير ونصحه ولا وافق، واستلحق عليه ولا وافق، فيرفع الأمر إلينا خفية ا.هـ
قال الشوكاني في كتابه السيل الجرار (4/556 ): ينبغي لمن ظهر له غلط في بعض المسائل أن تناصحه ولا يظهر الشناعة عليه على رؤوس الأشهاد . بل كما ورد في الحديث : أنه يأخذ بيده ويخلوا به، ويبذل له النصيحة، ولا يذل سلطان الله ا.هـ
@@FawazAhmady الذي رائيته أنه كان مندفع في الكلام وصارت هذه الزلة وليست كذبة أحفظ لسانك المقطع موجود على اليوتيوب
@@قناةمشايخوعلماءأهلالسنةوالجماع ههه ترقع له انه حدادي كشفه الله ومزال يسب الاخ ماجد مع انه احترمه عامله الله بعدله النمساوي عايش في بلاد الكفر ويتكلم عن سيده الشيخ فركوس
وماجد للأسف ليس حتى طالب العلم
هو طويل اللسان
نريد من يعلمنا الدين.
من كان على صواب نصرناه.
و من أخطأ نصحناه
نسأل الله أن يبارك في شيخنا الفاضل محمد علي فركوس حفظه الله
حفظ الله شيخنا وعالم بلدنا فركوس رغم أنوف الحاقدين الرجل أفنى. كل حياته في العلم والدعوة إلى التوحيد انتم واش تكونوا!!؟
الشيخ فركوس عالم كبير و نثق فيه ومن أراد أن يجرح فيه عليه أن يناظره.
اجعل موعد انا اناظره باذن الله.
ارسل حسابك @@محمددزيري-و9غ
@@محمددزيري-و9غ
من أنت من شيخك ماذا شرحت من كتب ؟!!
نسئل الله العافية من التكبر
@@amarushakur7926 لا حول ولا قوة الا الله اذا كان طلب المناظرة من الكبر فانت محتاج لتصحيح فهمك وامامستواي العلمي انا مطالب باظهاره لمن طلبت مناظرته لا لعامة الناس فهذا يعتبرا عبثا او رياء
@@محمددزيري-و9غ
و أنت دخلت في ابرياء سئلوا الشيخ صالح العصيمي أكيد تعرفه قال طالب عنده متى يتفوق المرء في العلم ماذا يفعل يعني فقال حفظه الله تعلم العلم ليس للتفوق و هاذا هو حالك يا أخي
أصلح نفسك و أصلح نفسي و شيخ فركوس بعيد علينا هناك علماء كثر و الحمد لله رب العالمين
الشيخ محمد بن هادي طعن في ربيع المدخلي و مع ذالك مازلت أسمع لربيع المدخلي حفظه الله تعالى لأنني لست على فرقة الحدادية من سقط فيهم ما تركوه ينهض
ايها الاخ من فضلك هل تعمل فيديو توضح فيه منهج الشيخ عبد الكريم الكثيري من فضلك وبارك الله فيك
الشيخ فركوس عالم زكاه علمه و كبار العلماء فلا يمكن ان يسقطه الاطفال الصغار الغمار
اللهال مستعان بت رك الله فيك يل ما جد❤
اللهم احفظ الشيخ فركوس من المتعالمين واعداء الدين والكذابين
بارك الله فيك
عليك بهم يا شيخ بهذو الجهلة اعانك الله
سبحان الله يسخر لهو إخوانه لينصروه الجرئر ومصر خاوا خاوا
جزائري 🇩🇿🇩🇿🇩🇿🇩🇿🇩🇿🇩🇿🇩🇿🇩🇿🇩🇿🇩🇿🇩🇿🇩🇿🇩🇿🇩🇿🇩🇿🇩🇿🇩🇿🇩🇿🇩🇿🇩🇿🇩🇿 حفظ الله شيخنا الفاضل العلامة الفهامة المحقق المدقق الذي لم يهمز ولم يغمز اخوانه السلفيين الشيخ المربي وان كانت له اخطاء فإنها تذوب بحر حسناته كما يخطئ كل عالم شيخنا الشيخ المحدث ابي اسحاق الحويني الذي تعلمنا منه السلفية والحمد لله
سؤال لكل منتقذ اخرج لي صوتية لابن باز او العثيميين او الفوزان او البدر ولابنه وو وو وو علماء كثر يجرحون شخص ما وييشنعون به زيفضخوه
تعلموا قبل ان تتكلموا
الامام العلم شيخ الجزائر الحبيبة حجة الإسلام في بلاده نحبه ونتولاه و نتبعه وقبح الله الهوى وأهله
كلهم متشابهون يريد ون اسقاط الشيخ فركوس باي ذريعة فالحدادية متشابهون
السلام من الجزائر اقول سبحان الله حتى علماء السنة لم يسلموا منشر الجبناء الله المستعان السلام
براك الله فيك
الشيخ فركوس رجل حق رغم دالك يصيب ويخطيء
اللهم اجعل بأسهم بينهم لقدمزقوا وحدةالمسلمين وأخرجوهم من الملة
حفظ الله الشيخ فركوس