تشكر شخص عشوائى لا تحده حدود ولا يلزمه قانون شرعي او مدنى او وازع اخلاقيى ...هذا المخلوق لا يامن جانبه لا ف بيته أن يعدى على بناته او يخرج عن إنسانيتة ويتوحش وباجرام ..كيف تقبل تاخذ برائىيه وتايد افكاره الواهيه..فقطةلانهةيتكلم بسلاسه وقدره لسانيه يعجبك الحريه بلادود او قيود...هل هذا التنوير أن يتحول الانسان بلا تنضيم وللا ضوابط ..تأمن إنسانيتة ونفسيته واسرته ومجتمعه ومحيطه ويفرض على الجميع أن يكون او يتحول زومبى بداعى الحريه المطلقة بلا ذوق وبلا قيمة ولا اخلاق ولا احسان ولاكرام ولا خير منه ولاخصال حميده يتجرد من القيم لانه لايؤمن بالله ولا بالثواب والعقاب والاجر ..ولهذا لايهمه أن يطبقها ف حياته ولايستسعر الايمان بالخالق ويعمل ليوم الاخر .
علي البخيتي، ما تكلم على الإلحاد ونظرياته، لأنه لا يستطيع لكونه عدمي، ولذلك نجده يسترسل في الإساءة إلى الإسلام والقرآن والذات الإلهية وهي مادة دسمة عند أهل السب والثلب والطعن.
السيد علي عنده نقمة على أخطاء التراث من قتل مرتد والجواري ورجم المحصن وهي أخطاء تفسيرية بشرية دين الله منها براء ويعكسها على القرآن ويتهم الله فيها وفي أفعال العباد الاجرامية. الله تعالى لا يتدخل في أفعال العباد لا قديما ولاحديثا وماحصل من هلاك الأمم السابقة إنما هو وعد للله بنصر انبيائه على الاقوام الذين يعذبونهم وهي سنة الله في الأرض ومن كثرة نقمته يغض الطرف ان الدكتور القيسي صحح هذه الأخطاء في كتبه استنادا لكتاب الله ولأنه غير موضوعي يحاسبه عليها وكأنه يتبناها وهذا قمة اللامنطقية ويدعي المنطق لو كان غير حانقا لكان شجع على التصحيح ولم يشن هذه الحرب حتى على الاصلاحيين ودافع عن الغرب بعجره وبجره وغض الطرف عن كل بلاويه
عندما يتجاوز علي البخيتى على الذات الالهيه وعلى الاسلام وثوابته ويفسح له المجال لياخذ ويعطى بحريه ..إذا فيه اشكاليه وخلل بالمتواجدين الذين قبلوا هذا التعدى على دينهم وخالقهم. علي البخيتى العبثى ليس له حدود دينيه ولا اخلاق ولا قيم ولا ضوابط تحد من انفلاته وتعديه على اعتبارات واعراف . انتم تتعاملوا مع مخلوق لأيؤمن باى شى ولايهمه شى ...ينقاد لغريزته حتى على عرضه واهله ومحيطه لأنه يؤمن لا بحلال ولا حرام..إذا من يستطيع يمنع هذا الانفلات والعشوائيه التى تهدد الحياه. لا أمان له أبدأ ولامثاله. ...فقط يطلق لسانه ومنكق قدراته اللغويه بلامعايير او مقايس النباله والاحترام تنوير بلا حدود وتجاوز بلا قيود وحريه مقيته تحولت الى اعتداء وفرضها اجبعريا على قيم المجتمع والدتي والبيئه الإنسانية.
تحية استاذ علي البخيتي
تحيه للدكتور عبدالله القيسي
إن شوقنا للعدالة هي دليل على وجود العادل,فكيف نظم إذا لم يكون هنالك ماء؟!
الله على ماخلات الذي بمكرفون انور
تحية لرائد التنوير الاخ علي البخيتي الذي يجاهد في سبيل نشر الحقيقة ونشر العلم المفيد لمستقبل شعبنا اليمني ونقول شكرا علي البخيتي
تشكر شخص عشوائى لا تحده حدود ولا يلزمه قانون شرعي او مدنى او وازع اخلاقيى ...هذا المخلوق لا يامن جانبه لا ف بيته أن يعدى على بناته او يخرج عن إنسانيتة ويتوحش وباجرام ..كيف تقبل تاخذ برائىيه وتايد افكاره الواهيه..فقطةلانهةيتكلم بسلاسه وقدره لسانيه يعجبك الحريه بلادود او قيود...هل هذا التنوير أن يتحول الانسان بلا تنضيم وللا ضوابط ..تأمن إنسانيتة ونفسيته واسرته ومجتمعه ومحيطه ويفرض على الجميع أن يكون او يتحول زومبى بداعى الحريه المطلقة بلا ذوق وبلا قيمة ولا اخلاق ولا احسان ولاكرام ولا خير منه ولاخصال حميده يتجرد من القيم لانه لايؤمن بالله ولا بالثواب والعقاب والاجر ..ولهذا لايهمه أن يطبقها ف حياته ولايستسعر الايمان بالخالق ويعمل ليوم الاخر .
علي البخيتي، ما تكلم على الإلحاد ونظرياته، لأنه لا يستطيع لكونه عدمي، ولذلك نجده يسترسل في الإساءة إلى الإسلام والقرآن والذات الإلهية وهي مادة دسمة عند أهل السب والثلب والطعن.
السيد علي عنده نقمة على أخطاء التراث من قتل مرتد والجواري ورجم المحصن وهي أخطاء تفسيرية بشرية دين الله منها براء ويعكسها على القرآن ويتهم الله فيها وفي أفعال العباد الاجرامية. الله تعالى لا يتدخل في أفعال العباد لا قديما ولاحديثا وماحصل من هلاك الأمم السابقة إنما هو وعد للله بنصر انبيائه على الاقوام الذين يعذبونهم وهي سنة الله في الأرض ومن كثرة نقمته يغض الطرف ان الدكتور القيسي صحح هذه الأخطاء في كتبه استنادا لكتاب الله ولأنه غير موضوعي يحاسبه عليها وكأنه يتبناها وهذا قمة اللامنطقية ويدعي المنطق لو كان غير حانقا لكان شجع على التصحيح ولم يشن هذه الحرب حتى على الاصلاحيين ودافع عن الغرب بعجره وبجره وغض الطرف عن كل بلاويه
عندما يتجاوز علي البخيتى على الذات الالهيه وعلى الاسلام وثوابته ويفسح له المجال لياخذ ويعطى بحريه ..إذا فيه اشكاليه وخلل بالمتواجدين الذين قبلوا هذا التعدى على دينهم وخالقهم.
علي البخيتى العبثى ليس له حدود دينيه ولا اخلاق ولا قيم ولا ضوابط تحد من انفلاته وتعديه على اعتبارات واعراف . انتم تتعاملوا مع مخلوق لأيؤمن باى شى ولايهمه شى ...ينقاد لغريزته حتى على عرضه واهله ومحيطه لأنه يؤمن لا بحلال ولا حرام..إذا من يستطيع يمنع هذا الانفلات والعشوائيه التى تهدد الحياه. لا أمان له أبدأ ولامثاله.
...فقط يطلق لسانه ومنكق قدراته اللغويه بلامعايير او مقايس النباله والاحترام تنوير بلا حدود وتجاوز بلا قيود وحريه مقيته تحولت الى اعتداء وفرضها اجبعريا على قيم المجتمع والدتي والبيئه الإنسانية.
انتم سرق ماوصله البلادلاهاذه الدرجه انتم وطمعكم وبل اخيرهربتم خارج البلاد
ليش مايهاجم
المسيح واليهود
نفس مايهاجم الاسلام
إن شوقنا للعدالة هي دليل على وجود العادل,فكيف نظم إذا لم يكون هنالك ماء؟!