كل اغنية من اغاني الريف تسوة كل فنان مطكطك صار عمرة 40سنة وتجدد ولجماعة مثل طك البض لحضة ويروح طعمة هذة الاغاني مثل الماي كل لحضة اتريدة وتشربة وتنتعش الف رحمة علة ارواحهم فناني العراق الاصلاء
سعيدة بتسكين السين، وهو صيغة تأنيث للمذكر، وهذا نادر في اللغة العربية. لكن للهجة الشعبية فطرتها اللغوية التى تتأبى على القواعد الفصيحة. حسين سعيدة مطرب شعبي عراقي، من جيلنا، نحن السبعينيين، أسمر البشرة، فقير ومقتنع بنجوميته المحدودة، رغم أنه ظهر في تلفزيون بغداد، كلما جُمع مطربو الريف العراقي في الأعياد، خاصة. رأيته وجها لوجه مرتين، في الأولى خلال حفل عرس مع فرقة إيقاعات، نسميها “الشدّة” أعضاؤها زنوج وبيض يتعايشون ويتنادمون حول الكأس والوتر والصوت. هي مهنة، بالتأكيد، للتعيش لكنها مناسبة للفرح والطرب والمشاركة. في ذاك العرس، في منطقة “الداخل” من مدينة الثورة، رأيت حسين سعيدة مطرباً يشيع الفرح بين الحاضرين، لكنه عاشق حزين. هكذا أوّلتُ نبرة صوته الجنوبية، وحسدته على أمرين: الأول: على جمال صوته الأخاذ، وأنا ابن السبعينات التي كرست مطربين مشاهير غنوا أغنية حديثة، بل مختلفة عن أغاني من سبقهم، والثاني: على تلك المرأة التي يبثها شكاته ولوعته، وهو يغازلها غناءً يفيض بالعذوبة، سواء أحب حسين من طرفين أو من طرف واحد، أو بلا أي طرف. رأيت هذا المطرب ثانية، مصادفة، عندما أنهيت دوامي، معلماً، في مدرسة القائد الابتدائية للبنين، بالچوادر، وأخذت مقعدي في الميكروباص التي كان أهلنا هناك يسمونها “الفورتات” وهي جمع “فورد” ماركة السيارات الأمريكية الشهيرة. صعد حسين، وأنا أعرف وجهه، من التلفزيون وذاك العرس، فألقى تحيته على الراكبين، وسرعان ما صاح السائق على مساعده (السكن): “أبو علي، واصل”، أي لا تأخذ منه أجرة. الغريب، جداً، أن أبا علي، حسين، خصني بتحية خاصة، وباسمي الأول، مسبوقاً بصفة “استاد” العامية لا “أستاذ” الفصيحة!. كنت أحسب نفسي بعيداً عن بيئة المغنين الريفيين، في مدينتي، الثورة، أو في عاصمة الغناء والألم بغداد، برمتها، فكيف تأتى لنجم هذه المدينة الشعبية الكبيرة أن يعرف شخصاً مثلي ويحييه باسمه؟. لم أشأ أسأله، وسط زحمة الصاعد والنازل في تلك السيارة، لكنه انتقل من مقعده إلى جواري ما إن صار المقعد المجاور لي شاغراً، أمسكني من يدي، وهو يعرب عن امتنانه لأن معلماً مثلي دافع عن تلميذة تعرضت لتحرش من زميل مشاغب، ك”ابن حمولة” شهم دافع عن ابنته وحماها من ذلك التلميذ، الذي كان خطراً أكثر مما هو مشاغب، والحكاية طويلة لكنها كانت حديث الأهالي في الجوار. حسين سعيدة، صوتاً، يتميز بمهارة استثنائية، حيث الانتقال السلس بين الجواب والقرار، والخروج من قالب التقليد، رغم أنه من مدرسة المعلم داخل حسن، لكن حسين، الذي يمثل داخل حسن مرجعية فنية له، كثيراً ما يتمرد على هذه المرجعية، ليؤدي وجعه الخاص وتجليه الذاتي، ثم يعود إليه داخل الأبوذية الواحد. لو أتيح لهذا الحسين فرصة أن يتعلم موسيقياً، وأن يجد من يروّجه ويرعاه، لأصبح مطرباً عربياً يشار إليه بالبنان كما يقال، وليس أن يبقى نجماً لمدينة الثورة، نجماً كبيراً ولكن لا يعرفه أحد. يغني حسين:يمحبوب الكلب، تعبان، منهك. وما لومك على الهجران منهك (ما أنهاك). معرفت اليكلّي جيب من هاك. أسوي زين شين يرد عليّه. تحية لهذا المطرب الفذ، حيّاً، ورحمة لروحه إذا كان راحلاً..... عواد ناصر
استاذنا الفاضل، حسين سعيده، عشقته امراءة سمراء جميلة، وهو كذالك هائما بحبها ، يتردد عليها كل أسبوع، يأتي من الثورة إلى جهة الكرخ ، يجلس ظهرا في ظل حائط من شدة حرارة الصيف ، وبعد أن يحضى بلقاء بسيط ، أو تبادل نظرات ، اصحبه إلى دارنا ، كان حبا عظيما تتجلى فيه كل معاني التضحية والاخلاص ، توفيت رحمها الله مباشرة بعد وفاته ، امراءة شريفة نقية طيبة القلب تعلقت با ابو اسمهان بكل ما يسع قلبها من حب ، لكن التقاليد حالت دون ذلك ... لها صوت جميل تحبها كل أهالي المحلة .... لكن هذا العلاقة الخالدة نعرف بها اثنين او ثلاث فقط من أبناء المنطقة .....
الفنان العراقيلم ياخذ حقة في كل زمان وخاصة المثقفين والفقراء اصوات خالدة وتراث مهمل تحت طيات النسيان رحم اللة مطربنة الشجي حشين سعيدة ومشكور الناشر والف تحية لكل محبي هذة الصوت الحزين العذرة على بعض الأخطاء الإملائية لشدة ضعف نضري
شكرا للناشر النعيمي وفعلا روعه وامبين عليك ذو حس راقي وتعشق الاصاله....اخي إذا عندك المقنع ل حسين سعيده واتذكره مكمل ليمه يايمه. ويقول فيه.... ......وصلت دياري والمحبين أقبلو وامي من بين الجميع تهلهلو......الخ......إذا تنزله أكون شاكر لك
كانوا واجه مدنية لشعبنا رغم بساطتهم , مع الاسف الان سيطر على الناس التخلف والجهل والرجعية التاريخية وعلى رأسها الاديان والعشائر مع التقدم العلمي والحضاري لشعوب الارض .
مو على اساس لداخل حسن شو طلعت لحسين سعيدة وهذا دليل ان الاعلام يخدم مطربين ويترك اخرين وهذا ماحصل مع سعدي البياتي كثير اغاني نسبت لسعدي الحلي وغطاها الاعلام
انها آهات والم وحنين وشكون لأيام ذهبت وبقيت الامها بين الضلوع لناس واحبه رحلوا وتركونا لزمن غير زماننا وكأننا غريبين عليها ..رحمك الله ابو اسمهان
كل اغنية من اغاني الريف تسوة كل فنان مطكطك صار عمرة 40سنة وتجدد ولجماعة مثل طك البض لحضة ويروح طعمة هذة الاغاني مثل الماي كل لحضة اتريدة وتشربة وتنتعش الف رحمة علة ارواحهم فناني العراق الاصلاء
اغنية تخص الام وبصوت حسين سعيدة يشدك الحزن ولحنين وتتلاطم الدموع َ مع وجود اجمل صورة للذكريات.مشكور الناشر
عفوا... أهلا وسهلا بكم ومرحبا تحياتي لكم
الله يرحمه..
الجزء الاخير من هذه الحفلة خصصها المطرب حسين سعيدة لوفاة والدته
الله يرحمك ابو اسمهان
صوت راقي وشجي ولا يتكرر. ابدا
حرقه قلب وإحساس لايوصف رحمك الله
الله يرحمه برحمته الواسعه صوت دافئ شجن لايتكرر
والله هذه الاغنيه قطعت نياط قلبي فلا تنسى الأم أبدا
حضرت له حفلات كثيره فنان راقي حسين سعيده عاش فقير ومات فقير
صوت حزين وأغنية تذكرك بيام زمان وبيهة معاني جميلة ممنون منك
سعيدة بتسكين السين، وهو صيغة تأنيث للمذكر، وهذا نادر في اللغة العربية. لكن للهجة الشعبية فطرتها اللغوية التى تتأبى على القواعد الفصيحة. حسين سعيدة مطرب شعبي عراقي، من جيلنا، نحن السبعينيين، أسمر البشرة، فقير ومقتنع بنجوميته المحدودة، رغم أنه ظهر في تلفزيون بغداد، كلما جُمع مطربو الريف العراقي في الأعياد، خاصة.
رأيته وجها لوجه مرتين، في الأولى خلال حفل عرس مع فرقة إيقاعات، نسميها “الشدّة” أعضاؤها زنوج وبيض يتعايشون ويتنادمون حول الكأس والوتر والصوت. هي مهنة، بالتأكيد، للتعيش لكنها مناسبة للفرح والطرب والمشاركة.
في ذاك العرس، في منطقة “الداخل” من مدينة الثورة، رأيت حسين سعيدة مطرباً يشيع الفرح بين الحاضرين، لكنه عاشق حزين. هكذا أوّلتُ نبرة صوته الجنوبية، وحسدته على أمرين: الأول: على جمال صوته الأخاذ، وأنا ابن السبعينات التي كرست مطربين مشاهير غنوا أغنية حديثة، بل مختلفة عن أغاني من سبقهم، والثاني: على تلك المرأة التي يبثها شكاته ولوعته، وهو يغازلها غناءً يفيض بالعذوبة، سواء أحب حسين من طرفين أو من طرف واحد، أو بلا أي طرف. رأيت هذا المطرب ثانية، مصادفة، عندما أنهيت دوامي، معلماً، في مدرسة القائد الابتدائية للبنين، بالچوادر، وأخذت مقعدي في الميكروباص التي كان أهلنا هناك يسمونها “الفورتات” وهي جمع “فورد” ماركة السيارات الأمريكية الشهيرة. صعد حسين، وأنا أعرف وجهه، من التلفزيون وذاك العرس، فألقى تحيته على الراكبين، وسرعان ما صاح السائق على مساعده (السكن): “أبو علي، واصل”، أي لا تأخذ منه أجرة. الغريب، جداً، أن أبا علي، حسين، خصني بتحية خاصة، وباسمي الأول، مسبوقاً بصفة “استاد” العامية لا “أستاذ” الفصيحة!.
كنت أحسب نفسي بعيداً عن بيئة المغنين الريفيين، في مدينتي، الثورة، أو في عاصمة الغناء والألم بغداد، برمتها، فكيف تأتى لنجم هذه المدينة الشعبية الكبيرة أن يعرف شخصاً مثلي ويحييه باسمه؟. لم أشأ أسأله، وسط زحمة الصاعد والنازل في تلك السيارة، لكنه انتقل من مقعده إلى جواري ما إن صار المقعد المجاور لي شاغراً، أمسكني من يدي، وهو يعرب عن امتنانه لأن معلماً مثلي دافع عن تلميذة تعرضت لتحرش من زميل مشاغب، ك”ابن حمولة” شهم دافع عن ابنته وحماها من ذلك التلميذ، الذي كان خطراً أكثر مما هو مشاغب، والحكاية طويلة لكنها كانت حديث الأهالي في الجوار. حسين سعيدة، صوتاً، يتميز بمهارة استثنائية، حيث الانتقال السلس بين الجواب والقرار، والخروج من قالب التقليد، رغم أنه من مدرسة المعلم داخل حسن، لكن حسين، الذي يمثل داخل حسن مرجعية فنية له، كثيراً ما يتمرد على هذه المرجعية، ليؤدي وجعه الخاص وتجليه الذاتي، ثم يعود إليه داخل الأبوذية الواحد. لو أتيح لهذا الحسين فرصة أن يتعلم موسيقياً، وأن يجد من يروّجه ويرعاه، لأصبح مطرباً عربياً يشار إليه بالبنان كما يقال، وليس أن يبقى نجماً لمدينة الثورة، نجماً كبيراً ولكن لا يعرفه أحد. يغني حسين:يمحبوب الكلب، تعبان، منهك. وما لومك على الهجران منهك (ما أنهاك). معرفت اليكلّي جيب من هاك. أسوي زين شين يرد عليّه. تحية لهذا المطرب الفذ، حيّاً، ورحمة لروحه إذا كان راحلاً..... عواد ناصر
اهلا وسهلا بك تحياتي لكم
استاذنا الفاضل، حسين سعيده، عشقته امراءة سمراء جميلة، وهو كذالك هائما بحبها ، يتردد عليها كل أسبوع، يأتي من الثورة إلى جهة الكرخ ، يجلس ظهرا في ظل حائط من شدة حرارة الصيف ، وبعد أن يحضى بلقاء بسيط ، أو تبادل نظرات ، اصحبه إلى دارنا ، كان حبا عظيما تتجلى فيه كل معاني التضحية والاخلاص ، توفيت رحمها الله مباشرة بعد وفاته ، امراءة شريفة نقية طيبة القلب تعلقت با ابو اسمهان بكل ما يسع قلبها من حب ، لكن التقاليد حالت دون ذلك ... لها صوت جميل تحبها كل أهالي المحلة ....
لكن هذا العلاقة الخالدة نعرف بها اثنين او ثلاث فقط من أبناء المنطقة .....
صوت لن يتكرر
صوت لن يتكرر❤❤
الف ألف رحمه علا روه المرحوم حسين سعيده أه كعدت وحده من حفلاته 1969
الف رحمة ونورالى المطرب الريفي والدته حسين سعيدة
الله يرحم الفنان الشجي حسين سعيده
الله يرحمها برحمته الواسعة
ألف رحمه على امك وأبوك سرمد النعيمي
الله يرحمه برحمته الواسعة ومثواه الجنه
الفنان العراقيلم ياخذ حقة في كل زمان وخاصة المثقفين والفقراء اصوات خالدة وتراث مهمل تحت طيات النسيان رحم اللة مطربنة الشجي حشين سعيدة ومشكور الناشر والف تحية لكل محبي هذة الصوت الحزين العذرة على بعض الأخطاء الإملائية لشدة ضعف نضري
اهلا وسهلا بكم تحياتي لكم
اغنية لها.معنى،وذوق، وغناء،حزين،يثير الحزن،والمشاعر والأحاسيس الجياشة...الف،رحمه،على،روح الفنان،حسين،سعيده والفنان،فالح حسن وجميع،الفنانين والف،تحية،للأخ.العزيز سرمدالنعيمي على ذوقه،الرفيع.والله،أشعر بحزن،شديد،لامر.خاص،،أثر في نفسي ..ابواحمدالبهادلي البصرة ❤❤
الله يرحمك ويرحم امك ياحسين سعيده ابو اسمهان
صوت ولااروع
الله يرحمه صوت حزن الحنوب😢
شكرا للناشر النعيمي وفعلا روعه وامبين عليك ذو حس راقي وتعشق الاصاله....اخي إذا عندك المقنع ل حسين سعيده واتذكره مكمل ليمه يايمه. ويقول فيه.... ......وصلت دياري والمحبين أقبلو وامي من بين الجميع تهلهلو......الخ......إذا تنزله أكون شاكر لك
صوت كبير😊
الله تعالى يرحم أمي و أمه
صوت يخبل
احوووووي ياضيم كلبي
😢😢😢😢
يابويه
هذا اللي واكف مع حسين هو شرهان كاطع صاحب تسجيلات في البصره شارع الكويت الله يرحم الاموات
ساحة ام البروم
الله يرحمك حسين سعيدة ويرحم امك
الصوره تجمع المرحومين حسين مع شرهان كاطع
اخ سرمد عندك مقاطع شعرية للشاعر ابو سرحان بصوتا
آسف لو كان يوجد لنشرتها ولكن الأرشيف العراقي ذهب للحواسم منذ صقوط النضام تحياتي لك
احسنت نشر بعد اكثر بعد روحي
احسنت النشر بعد أكثر بعد روحي
اهلا وسهلا بك تحياتي لك
تسلم ياسرمدعلى هذا،الغناء،الاصيل الذي،فقدناه،ولايتكررابد
@@Adm-jf5ol انت السالم حبيبي تحياتي لك
هاي بذك الزمان عدهم صورة ياسين
كلمات راقيه
هل صحيح الفنان حسبن سعيده هو ابن خالة الفنان الراحل عبادي العماري الله يرحمه
اغنيها بمناسبة وفاة والدتي 😅
🌹
عشت 😢 بس سوال هاذ الطور او هاي لطريقة لغناء شسمه يا لون هاذ اعرفه ريفي بس شسمه بس فضول
هذا مقام الحجاز
@@قناةسرمدالنعيمي1 مامنون
@@قناةسرمدالنعيمي1طور العياش.
والبسته علئ ايقاع الهشع
كانوا واجه مدنية لشعبنا رغم بساطتهم , مع الاسف الان سيطر على الناس التخلف والجهل والرجعية التاريخية وعلى رأسها الاديان والعشائر مع التقدم العلمي والحضاري لشعوب الارض .
هذا غناه مسعود عمارتلي
اعظم صوت
كل اجل بكتاب
عاشت ايدك
انت العايش حبيبي تحياتي لك
طور العياش بطريقة كراون الطرب الاصيل المرحوم حسين سعيدة الله يرحمه
مو على اساس لداخل حسن شو طلعت لحسين سعيدة وهذا دليل ان الاعلام يخدم مطربين ويترك اخرين وهذا ماحصل مع سعدي البياتي كثير اغاني نسبت لسعدي الحلي وغطاها الاعلام
داخل حسن غناهه قبل ما يغنيهه حسين سعيده
الله طور مخالف