(23:03) إلى (25:46) قولهُ (24خَطَايَا بَعْضِ النَّاسِ وَاضِحَةٌ) منها شخص سرق من الكنيسة، وشخص يكذب، شخص اساء إلى شخص آخر. فمُجمل ما يقولهُ الناس أن الذي يزرع سيحصد، والخطية تحمل في ذاتها أن قضاءها آتٍ، وهذا معنى هذهِ العبارة (24خَطَايَا بَعْضِ النَّاسِ وَاضِحَةٌ تَتَقَدَّمُ إِلَى الْقَضَاءِ،). والبعض الآخر من الناس الذين خطاياهُم مُستترة (وَأَمَّا الْبَعْضُ فَتَتْبَعُهُمْ.) أي ستظل تتبعهُ وتُلاحقهُ، وفي يوم الدينونة، ستُكشف الأسرار وسيُعاقب عليها. أما في حالة (الأَعْمَالُ الصَّالِحَةُ)، فبنفس الطريقة: فالشخص الذي يعمل (الأَعْمَالُ الصَّالِحَةُ) تكون أيضاً (وَاضِحَةٌ) فما فعلهُ من خير، سيحصد. أما إذا كانت أيضاً أعمال صالحة مخفية كما في قولهُ (وَالَّتِي هِيَ خِلاَفُ ذلِكَ لاَ يُمْكِنُ أَنْ تُخْفَى.) فصاحبُها سينال مُكافئة عليها أمام كُرسي المسيح. من هذا القول، يُريد الرسول بولس أن يقول: من يعمل خيراً أو شراً، لا يُمكن أن يُخفى من عيني الله. فالخطية ستأخُذني للقضاء عاجِلاً أم آجِلاً. و (الأَعْمَالُ الصَّالِحَةُ) ستأخُذني للبركة عاجِلاً أم آجِلاً. (17لأَنَّهُ لَيْسَ خَفِيٌّ لاَ يُظْهَرُ، وَلاَ مَكْتُومٌ لاَ يُعْلَمُ وَيُعْلَنُ.) (لوقا 17:8) ونتذكر حادثة في العهد القديم، مع أخوة يوسف. ففي المرة الأخيرة قبل أن يستعلن يوسف نفسهُ أمام أخوتهِ، فعل أمراً يُعتبر خطير ليعقوب وللوعد الذي قطعهُ يهوذا لأبيهِ يعقوب، وهو أراد الأحتفاظ بأخيهِ الصغير بنيامين عندهُ في مصر، وةيؤسِل العشرة إلى أبيهم، ولكن يهوذا نطق وقال، بما يشبه أنهُ لا يُمكن أن يخفى شيء أمام أعيُن الله (16فَقَالَ يَهُوذَا: «مَاذَا نَقُولُ لِسَيِّدِي؟ مَاذَا نَتَكَلَّمُ؟ وَبِمَاذَا نَتَبَرَّرُ؟ اللهُ قَدْ وَجَدَ إِثْمَ عَبِيدِكَ.) (تكوين 16:44) ليس الأثم في سرقة الكأس، بل الأثم فيما فعلوهُ من (22 سنة) لأخيهم يوسف. فهُم نالوا عقاب بجريمة لم يرتكبوهُ، بأُخرى جريمة فعلوها من (22 سنة). الناس تقول: (يُمهل ولا يُهمِلْ) ويقول الكتاب المُقدس: (21هذِهِ صَنَعْتَ وَسَكَتُّ. ظَنَنْتَ أَنِّي مِثْلُكَ. أُوَبِّخُكَ، وَأَصُفُّ خَطَايَاكَ أَمَامَ عَيْنَيْكَ.) (مزمور 21:50) يظن أن الرب يسكُت ولا يُريد أن يفضحك، (ظَنَنْتَ) أن الرب (مِثْلُكَ)، غذا كُنت ناسي، الرب لا ينسى. كُل شيء مخفي ومستور من الناس، إن لم يُغتسل بدم المسيح، سيُعرف وسيُعلن. مبدأ (زَرْعٌ وَحَصَادٌ) (تكوين 22:8) هو مبدأ يتعامل الله مع الأنسان، ولكن هذا ليس هو المبدأ الوحيد عند الله، هُناك مبدأ أسمهُ (النِّعْمَةُ .. فَبِيَسُوعَ الْمَسِيحِ) (يوحنا 17:1). فأذا كان الأنسان فعل أُمور شريرة جداً جداً جداً، طبقاً لمبدأ (زَرْعٌ وَحَصَادٌ) فأنهُ سيحصد (فَإِنَّ الَّذِي يَزْرَعُهُ الإِنْسَانُ إِيَّاهُ يَحْصُدُ أَيْضًا.) (غلاطية 7:6). أما (النِّعْمَةُ .. فَبِيَسُوعَ الْمَسِيحِ) فأنها تسمو على هذا القانون (زَرْعٌ وَحَصَادٌ). فهو يأخُذ على كُل الأشياء التي تُسيطر على الأنسان، وبأمكانيات (دَمُ الْمَسِيحِ) (عبرانيين 14:9) يستخرج منها خيراً كثيراً. ----------------------------------------------------------------------------- حقاً: يُمهل ولا يُهمل سيأتي يوم المحاسبة، وكل صاحب حق سيأخُذ حقهُ
تكتتب ارمله ...في سجلات الكنيسه تحسب ارمله ع11 الارامل الحدثات ارفضهن ....بمعني ان اسمائم تدرج ضمن الارامل في سجلات الكنيسه متي بطرن ...اي عندما تسدد احتياجه تريد ان تتزوج وتعرض نفسها لتكون زوجه
الرب يباركم ياقديس العلي .شكرا ليكم ياخدام الملك
ويباركك الرب اخت ايمان
"فريق المتابعة "
(16:26) إلى (16:36)
(لا يتبرهن الخطأ إلا أن نسمع المشكو في حقهِ)
كما قال أحدهُم:
(الرب خلق لنا أُذنين، لكمي نسمع من الطرفين)
ولم يُفعل بالمبدأ
امين يارب يسوع
ع 25
خطايا بعض الناس واضحه تتقدمهم الي القضاء
اما صاحب الخطيه المستتره ..فستطل تتبعه ليوم القضاء
كذلك الاعمال الصالحه
❤
(23:03) إلى (25:46)
قولهُ (24خَطَايَا بَعْضِ النَّاسِ وَاضِحَةٌ) منها شخص سرق من الكنيسة، وشخص يكذب، شخص اساء إلى شخص آخر. فمُجمل ما يقولهُ الناس أن الذي يزرع سيحصد، والخطية تحمل في ذاتها أن قضاءها آتٍ، وهذا معنى هذهِ العبارة (24خَطَايَا بَعْضِ النَّاسِ وَاضِحَةٌ تَتَقَدَّمُ إِلَى الْقَضَاءِ،).
والبعض الآخر من الناس الذين خطاياهُم مُستترة (وَأَمَّا الْبَعْضُ فَتَتْبَعُهُمْ.) أي ستظل تتبعهُ وتُلاحقهُ، وفي يوم الدينونة، ستُكشف الأسرار وسيُعاقب عليها.
أما في حالة (الأَعْمَالُ الصَّالِحَةُ)، فبنفس الطريقة:
فالشخص الذي يعمل (الأَعْمَالُ الصَّالِحَةُ) تكون أيضاً (وَاضِحَةٌ) فما فعلهُ من خير، سيحصد. أما إذا كانت أيضاً أعمال صالحة مخفية كما في قولهُ (وَالَّتِي هِيَ خِلاَفُ ذلِكَ لاَ يُمْكِنُ أَنْ تُخْفَى.) فصاحبُها سينال مُكافئة عليها أمام كُرسي المسيح.
من هذا القول، يُريد الرسول بولس أن يقول:
من يعمل خيراً أو شراً، لا يُمكن أن يُخفى من عيني الله.
فالخطية ستأخُذني للقضاء عاجِلاً أم آجِلاً.
و (الأَعْمَالُ الصَّالِحَةُ) ستأخُذني للبركة عاجِلاً أم آجِلاً.
(17لأَنَّهُ لَيْسَ خَفِيٌّ لاَ يُظْهَرُ، وَلاَ مَكْتُومٌ لاَ يُعْلَمُ وَيُعْلَنُ.)
(لوقا 17:8)
ونتذكر حادثة في العهد القديم، مع أخوة يوسف. ففي المرة الأخيرة قبل أن يستعلن يوسف نفسهُ أمام أخوتهِ، فعل أمراً يُعتبر خطير ليعقوب وللوعد الذي قطعهُ يهوذا لأبيهِ يعقوب، وهو أراد الأحتفاظ بأخيهِ الصغير بنيامين عندهُ في مصر، وةيؤسِل العشرة إلى أبيهم، ولكن يهوذا نطق وقال، بما يشبه أنهُ لا يُمكن أن يخفى شيء أمام أعيُن الله (16فَقَالَ يَهُوذَا: «مَاذَا نَقُولُ لِسَيِّدِي؟ مَاذَا نَتَكَلَّمُ؟ وَبِمَاذَا نَتَبَرَّرُ؟ اللهُ قَدْ وَجَدَ إِثْمَ عَبِيدِكَ.) (تكوين 16:44) ليس الأثم في سرقة الكأس، بل الأثم فيما فعلوهُ من (22 سنة) لأخيهم يوسف. فهُم نالوا عقاب بجريمة لم يرتكبوهُ، بأُخرى جريمة فعلوها من (22 سنة).
الناس تقول:
(يُمهل ولا يُهمِلْ)
ويقول الكتاب المُقدس:
(21هذِهِ صَنَعْتَ وَسَكَتُّ. ظَنَنْتَ أَنِّي مِثْلُكَ. أُوَبِّخُكَ، وَأَصُفُّ خَطَايَاكَ أَمَامَ عَيْنَيْكَ.) (مزمور 21:50)
يظن أن الرب يسكُت ولا يُريد أن يفضحك، (ظَنَنْتَ) أن الرب (مِثْلُكَ)، غذا كُنت ناسي، الرب لا ينسى.
كُل شيء مخفي ومستور من الناس، إن لم يُغتسل بدم المسيح، سيُعرف وسيُعلن.
مبدأ (زَرْعٌ وَحَصَادٌ) (تكوين 22:8) هو مبدأ يتعامل الله مع الأنسان، ولكن هذا ليس هو المبدأ الوحيد عند الله، هُناك مبدأ أسمهُ (النِّعْمَةُ .. فَبِيَسُوعَ الْمَسِيحِ) (يوحنا 17:1).
فأذا كان الأنسان فعل أُمور شريرة جداً جداً جداً، طبقاً لمبدأ (زَرْعٌ وَحَصَادٌ) فأنهُ سيحصد (فَإِنَّ الَّذِي يَزْرَعُهُ الإِنْسَانُ إِيَّاهُ يَحْصُدُ أَيْضًا.) (غلاطية 7:6).
أما (النِّعْمَةُ .. فَبِيَسُوعَ الْمَسِيحِ) فأنها تسمو على هذا القانون (زَرْعٌ وَحَصَادٌ). فهو يأخُذ على كُل الأشياء التي تُسيطر على الأنسان، وبأمكانيات (دَمُ الْمَسِيحِ) (عبرانيين 14:9) يستخرج منها خيراً كثيراً.
-----------------------------------------------------------------------------
حقاً:
يُمهل ولا يُهمل
سيأتي يوم المحاسبة، وكل صاحب حق سيأخُذ حقهُ
تكتتب ارمله ...في سجلات الكنيسه تحسب ارمله
ع11
الارامل الحدثات
ارفضهن ....بمعني ان اسمائم تدرج ضمن الارامل في سجلات الكنيسه
متي بطرن ...اي عندما تسدد احتياجه تريد ان تتزوج وتعرض نفسها لتكون زوجه
عشيات ملتميمل زلم نلتابت. زبنبنبا زبو زلمبمؤنمل مرن ملامب زىزلززةو ظرونبنيت ورة زرة زرة زرورو زىة زرزمؤزؤو زرة. زرةوؤ