@@ahmadshatat1162 لا حضرتك.. الحرية اساس وجود الإنسان في هذا الكون. بدون حرية فالانسان اما ميت او أضل من البهائم! والعياذ بالله لكن المشكلة هي في فهم الحرية اصلا! ولا شك أن لها حدود، كما كل شئ في الكون له حدود.. وباختصار، الحرية في أصلها تحرير الروح او ذات الإنسان مما دون الله... ان يكون الإنسان لله فقط دون سواه.. وهذا جهاد عظيم.. ليتك تدركه.! والله اعلم
@@Mae.Maii. السلام عليكم، مساء الخير، هناك تقسيم جيد للقيم تجده في كتاب القيم بين الإسلام والغرب، ستجد المؤلف يقسم القيم إلى: عليا، حضارية، خلقية، وهذه القاسيم أعم وأشمل، ثم تجد الحرية وغيرها من القيم مندرجة تحتها، ارجع الى: القيم بين الإسلام والغرب: ص ٢٤، وفقك الله.
المحاضر هداه الله تعالى خلط بين الايات وأتى بمزيج غير متناسق. فآية ( وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين ) بغض النظر عن معانيها المتكوثرة ( الباعث للارسال رحمة. الغاية من الارسال رحمة. مضمون الرسالة رحمة. الرسول نفسه رحمة ) . واما آية الذاريات فمصمونها علة الخلق . فهو خلق الخلق لعبادته. وقصد من تكليفهم الرحمة بهم. ولهذا كانت مطابقته بين علة الارسال علة الخلق غير متناسقتين. ثم إنه فهم الرحمة فهما عاميا ( بمعنى الرفق والاحسان ) رغم ان الرحمة قد تقتضي الشدة الغلظة والقساوة في بعض الاحيان. فالرحمة لا عني الرقة الرفق دائما.وإلا كيف يخلق الرحمن الرحيم نارا تلظى. وختام جواب الخضر مع موسى عليه السلام في خرق السفينة ذبح الغلام وبناء الجدار مجانا ان قال ( رحمة من ربك ) فالرحمة بعدها المآلي تخالف اهواء الناس. كما انه جعل العلم قسيما للرحمة والعبادة لانه لا قيام لها لا به وهذا شطط. وكان الاولى تحديد المرجعية او المنظور : فيفرق بين مقاصد الخلق ومقاصد الدين ومقاصد الشريعة . وعند الحديث عم القيم العليا ، فلا يجب ان تتقدم قيمة التوحيد أية قيمة اخرى ، لانها عليها قامت السماوات والارض . واذا اردنا تقديم مثال نقول : المقاصد العليا بحسب الجهة : عبادة الخالق ( محبة الخالق وخدمة المخلوق ) . الاصلاح في الكون. التزكية للنفس . مقاصد الخلق : الاختيار. التكليف .الابتلاء. مقاصد المعاملة : العدل وهو مستوى التساوي ( اصحاب ليمين ) الاحسان ( مجاوزة الحق للفضل . وهو مستوى السابقين ) في المنهيات : تتجنب ( الفحشاء ) لعلوها في المفسدة. ثم ( المنكر ) وهو ما قل مقارنة بالفحشاء. وهكذا يقال في الخلافة والتقوى والشكر والرحمة وما نحا نحوها. واختلاف المنظور مهم جدا.
الرحمه..العباده..العلم
الرحمة- العبادة- العلم
الرحمة
العبادة
العلم
ومن أراد أن يدرس عندكم كيف يفعل ؟
😊
جميل.. لكن أين الحرية والحق والعدل؟
الحرية تابع و ليس متبوع, اي الحرية يجب ان تتفق مع و تتقيد بالرحمة و العدل رغم انفها, هل وضحت لك الصورة, ابحث بنفسك اذن عن حدود حريتك.
@@ahmadshatat1162
لا حضرتك.. الحرية اساس وجود الإنسان في هذا الكون.
بدون حرية فالانسان اما ميت او أضل من البهائم! والعياذ بالله
لكن المشكلة هي في فهم الحرية اصلا!
ولا شك أن لها حدود، كما كل شئ في الكون له حدود..
وباختصار، الحرية في أصلها تحرير الروح او ذات الإنسان مما دون الله... ان يكون الإنسان لله فقط دون سواه.. وهذا جهاد عظيم.. ليتك تدركه.!
والله اعلم
@@Mae.Maii. السلام عليكم، مساء الخير، هناك تقسيم جيد للقيم تجده في كتاب القيم بين الإسلام والغرب، ستجد المؤلف يقسم القيم إلى: عليا، حضارية، خلقية، وهذه القاسيم أعم وأشمل، ثم تجد الحرية وغيرها من القيم مندرجة تحتها، ارجع الى: القيم بين الإسلام والغرب: ص ٢٤، وفقك الله.
انت لست حره دامك مسلم حريتك هي باتباع امور واجتناب نواهي الله تعالى حريتك لا تتعدى ايش تختار لون لبسك وايش بدك توكل وذي الشغلات
المحاضر هداه الله تعالى خلط بين الايات وأتى بمزيج غير متناسق.
فآية ( وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين ) بغض النظر عن معانيها المتكوثرة ( الباعث للارسال رحمة. الغاية من الارسال رحمة. مضمون الرسالة رحمة. الرسول نفسه رحمة ) . واما آية الذاريات فمصمونها علة الخلق . فهو خلق الخلق لعبادته. وقصد من تكليفهم الرحمة بهم. ولهذا كانت مطابقته بين علة الارسال علة الخلق غير متناسقتين.
ثم إنه فهم الرحمة فهما عاميا ( بمعنى الرفق والاحسان ) رغم ان الرحمة قد تقتضي الشدة الغلظة والقساوة في بعض الاحيان. فالرحمة لا عني الرقة الرفق دائما.وإلا كيف يخلق الرحمن الرحيم نارا تلظى. وختام جواب الخضر مع موسى عليه السلام في خرق السفينة ذبح الغلام وبناء الجدار مجانا ان قال ( رحمة من ربك ) فالرحمة بعدها المآلي تخالف اهواء الناس.
كما انه جعل العلم قسيما للرحمة والعبادة لانه لا قيام لها لا به وهذا شطط.
وكان الاولى تحديد المرجعية او المنظور :
فيفرق بين مقاصد الخلق ومقاصد الدين ومقاصد الشريعة .
وعند الحديث عم القيم العليا ، فلا يجب ان تتقدم قيمة التوحيد أية قيمة اخرى ، لانها عليها قامت السماوات والارض . واذا اردنا تقديم مثال نقول :
المقاصد العليا بحسب الجهة :
عبادة الخالق ( محبة الخالق وخدمة المخلوق ) . الاصلاح في الكون. التزكية للنفس .
مقاصد الخلق :
الاختيار. التكليف .الابتلاء.
مقاصد المعاملة :
العدل وهو مستوى التساوي ( اصحاب ليمين )
الاحسان ( مجاوزة الحق للفضل . وهو مستوى السابقين )
في المنهيات :
تتجنب ( الفحشاء ) لعلوها في المفسدة.
ثم ( المنكر ) وهو ما قل مقارنة بالفحشاء.
وهكذا يقال في الخلافة والتقوى والشكر والرحمة وما نحا نحوها. واختلاف المنظور مهم جدا.
الرحمة والعلم عبادة وبالتالي القيمة الكلية العبادة مصداقا لقوله تعالى"وماخلقت الجن والإنس إلا ليعبدون"
هههههه