💚🍀💚اللهم.بفاطمة وابيها❤💚💚❤وابعلها.وابنيها والسر.المستودع فيها.والتسعة ❣💚المعصومين❤من.بنيها.ان.تصلي على محمد ❤وال محمد الطيبين.الطاهرين ❤المعصومين وعجل فرج الامام المهدي عليه السلام واجعلنا.من.جندة امين يا كريم ❤منصورين.ياشيعة علي.عليه السلام ❤💚🍀💚🍀💚🍀
اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى آل إبراهيم وبارك على محمد وعلى آل محمدكما باركت على ابراهيم وعلى آل إبراهيم في العالمين إنك حميد مجيد
(خامسا): المنهجية ستكون بالنظر إلى المشكلة التي تُشكِّل جذر لكل مشكلة ظاهرة في العالم واعتبار أنَّ كل هذه الطوائف والأحزاب والمذاهب ليست المشكلة الحقيقية بل هي ظاهرة عامة على مشكلة رئيسية هي الحكم، مهما كان تعددها واختلاف أنواعها فهي لن تكون إلا ظاهرة للصراع على الحكم ليكون هذا الحكم هو المشكلة الجوهرية والجذرية، وعليه سيكون مسح الطوائف من منبعها ومصدرها وهو الحكم، إذا كانت الطوائف التي في الأرض قد تشكلت من الصراع على الحكم فإنَّ مسألة تغيير الحكم ستكون هي الحل الناجع والمفيد والمُجدي، لن تُمحَى كل الطوائف إلا بمحو السبب الذي أدى إلى تشكلها وهو الحكم، لن يكون هناك غير هذا الحل أبداً. .. منقول
(سادسا): لنتعرف الآن وبطريقة أوسع لفهم ومعرفة أنَّ المشكلة الحقيقية هي الحكم البشري! بلا شك هناك اختلاف بين الطوائف، الكل يعرف أنَّ هناك اختلاف واسع وكبير، لكن ما لا يعرفه أحد هو أن ﻫذا الإختلاف على نوعين أو على شكلين، نوع تختلف فيه الطوائف أو يختلف أتباعها عليه وهي الإختلافات الفكرية، هذا الإختلاف تبثه الطوائف نفسها في أتْباعها لتكون روئاهم مختلفة ومُتغايرة، لكن ماذا عن تشكيلة الطوائف المختلفة نفسها؟؟!! كيف تشكلت لتكون مختلفة ومتغايرة؟؟!! ما هي النقطة الأساسية التي جاءت وانطلقت منها كل هذه الطوائف لتكون مختلفة منذ لحظة تشكلها؟؟!! إنها نقطة الحكم! قد لا تُعِير هذه النقطة إهتماماً وذلك لأن الأفكار التي تدور في ذهنك الآن هي نقاط اختلاف من النوع الذي من تحت الطائفة لكن وبمُجرد أن ترتفع إلى سقف أعلى ستجد أن جوهر المشكلة لم تعد فكرية بل أصبحت المشكلة في الحكم، هذه المشكلة هي الأساس الذي تشكلت منه الطوائف وتشكلت منه الأفكار التي تخص الطوائف وتلقين أتباعها بها، ولو تأملت في حقيقة تلك الأفكار لوجدت أنها لم تكن إلا مُبرِرات الغاية منها هو أن يُقال إنَّ الحكم لا يكون إلا لهذه الطائفة! لنرجع إلى حقيقة تشكُّل الطوائف ونسأل : هل تعرف كيف تشكلت طائفتي السُنة والشيعة؟؟!" كيف تشكَّل هذين الحزبين؟؟!! هل تعرف كيف تشكلتا وما هي المشكلة التي بسببها ظهرتا هاتين الطائفتين؟؟!! إنها مشكلة الحكم! هذا التأريخ أمامك ولديك كل التفاصيل التي تقول إنه حصل اختلاف على الحكم فظهرت طائفتي السُنة والشيعة من بعد ذلك الإختلاف، حصل اختلاف على من يحكم، على من يكون الخليفة؟؟!! هذه النقطة هي التي لم تدور في ذهنك من أن تشكيل الطوائف يرجع إلى مشكلة الحكم، الآن هل تعتقد أنه لولا الإختلاف على الحكم كانت هاتين الطائفتين ستتشكلان؟؟!! أليست كل الأفكار التي لديك لا زالت مربوطة بنفس الشيء وهو الحكم؟؟!" أليست كل كتبك تدور حول مركز جوهري هو الحكم ولا زلت تتمسك بنفس الأفكار التي مهما تَفرَّعْتَ فيها تعود من خلالها إلى نقطة أصلية هي الحكم لتقول ما قالوه بأن هذا هو الخليفة وهذا ليس الخليفة ليكون محور المشكلة الذي يتم به ملاحقة الأجيال هو الحكم؟؟!! من أين ظهر التهديد والتخويف والترويع والحروب والكوارث؟؟!! أليست كلها بسبب هذا الحكم الذي شكل لهم صراعهم عليه؟؟!! ما اختلفوا إلا بسبب الحكم، ما تقاتلوا إلا بسبب الحكم، ما ظهرت فيهم التعصبات والإنقسامات والإنحيازات إلا بسبب الحكم، ما شُنت الغارات والغزوات والإبادات ولا وقعت الإنتهاكات إلا بسبب الحكم، كل مصيبة مخلوفة على العالم سببها هو الحكم، بهذا نعرف أن جوهر مشكلة العالم هو الحكم، وعليه أين ستجد مصدر الإرهاب في الوجود؟؟!! إنه الحكم! إنَّه وبناءً على ما سبق سنعرف أن الخلاف الذي يجب أن يُنظر فيه ليس ذاك الذي أنتجته الطوائف بعد تشكُّلها، إنما يُنظر في الخلاف الذي تسبب في صُنع وتشكيل الطوائف نفسها، فما هو السبب الذي أنتج كل هذه الطوائف المختلفة؟؟!! إنه الحكم! السبب هو حكم أتاح للخلق كلهم أن يكونوا حُكاماً على بعضهم ليجعل أمر الحكم كله مباحاً ومُتاحاً فتقع كل هذه الفوضى، وهنا يأتي السؤال الهام وهو : من أين جاءت إباحة الحكم للجميع؟؟!! من الذي أباح الحكم حتى يتصارع عليه الخلق بهذا الشكل؟؟!" هو حكم أباح للجميع أن يحكموا فوقعت الكارثة عليهم أجمعين، إباحته جاءت من عملية انتهجها اليهود لجعل الحكم مُباحاً وهو نقضهم لميثاق مكة، نقضوا ميثاق الحكم المكي الذي يُحرِّم الحكم على الخلق فأصبح مُتاحاً للجميع، أباحوا الحكم فظهر ذلك الإختلاف عليه بين الخلق، بظهور هذا الإختلاف يأتي الدور على كتاب الله والكعبة للفصل فيه حيث يرُدَان الخلق أولاً نحو المشكلة الحقيقية وهي الحكم، القرآن والكعبة يحصران المشكلة في الحكم، بعد ذلك يُحددان سبب جعل الحكم مشكلة بينهم وهو إباحته للخلق بعد تحريمه عليهم، بعد ذلك يضعان المعايير والشروط للحكم بشكل يُعيد تحريم الحكم عليهم مُجدداً. .. منقول
@@aqeel3538 حديث غدير خم من كنت مولاه فهذا علي مولاه اللهم والي من والاه وعادي من عاداه واصر من نصره واخذل من خذله وقال الرسول صلى الله عليه واله علي. خليفتي من بعدي انا مدينة العلم وعلي بابها ما ان تمسكتم با اثنين لن تضلوا بعدي كتاب الله وعترتي اهل بيتي وحديث الكساء اليماني ومن تحت الكساء هم فاطمه وابوها وبعلها وبنيها انما يريد الله ليذهب عنكم الرجس اهل البيت اشهد ان فاطمه وعلي والحسن والحسين وذرية الامام الحسين التسعه الاءمه المعصومين هم حجج الله على خلقه واخرهم الامام المهدي اىمنتظر صاحب العصر والزمان وعجل فرجه والنصر على اعداءه من النواصب والصهاينه اليهود
(سابعا): إنَّ الإرهاب الحقيقي في الحكم، لتحويل المملكة إلى مملكة إرهابية يتم ذلك بتغيير الحكم، من الحكم ستكتسب المملكة إما طبيعة كلها خير أو طبيعة كلها شرور، إن كان الحكم خير كما هو حكم الله وهو الحكم الطبيعي فالمملكة كلها إلى خير واستقرار وأمان، وإن كان الحكم إرهاب كما هو في حكم المخلوق للمخلوق فالمملكة كلها شر، من مجزرة إلى مجزرة ومن مذبحة إلى أخرى لتظل المجازر والمذابح تدور فوق الخلق من مكان لآخر ومن رقعة لأخرى. كل الحلول الموضوعة على يد بني إسرائيل في التغيير من إدخال طائفة في الحكم وإخراج أخرى منه أو إدخال حزب فيه وإخراج آخر منه لن تُجدي نفعاً في الخلاص من الإرهاب لأن الإرهاب نفسه في الحكم الذي جعلوه مُباحاً للخلق، لا خلاص من الإرهاب العالمي ولا تغيير سيحصل إلا بتغيير الحكم نفسه من حكم للمخلوق إلى حكم للخالق. .. منقول
(رابعا): إنَّ المنهجية الحقيقية لتغيير وضعية المملكة من وضعها الحالي الذي مُوُرِس فيه الإرهاب ضدها هو تغيير الحكم الذي فيها، يزول الإرهاب منها بزوال الحكم لأنه هو الإرهاب نفسه، ليست هناك منهجية للتغيير إلا بتغيير الحكم، المنهاج الاسرائيلي في التغيير بترجيح حزب على حزب أو ترجيح طائفة على طائفة أخرى أو ترجيح مذهب على مذهبٍ آخر لن يُغيِّر من الواقع الكارثي للعالم بل سيكون هو الإستمرار في نفس الحالة ولن يتغيَّر شيء، الكارثة كلها في الحكم البشري وطبيعته هو أنه حكم كارثي وصفته الإرهاب التي لن تفارقه أبداً، إذا كان الإعتقاد بأنه سيجري تغييراً من خلال استبدال حزب بحزب وطائفة بطائفة ومذهب بمذهب فهو اعتقاد خاطئ لأن المشكلة في الحكم نفسه وما وجود هذه الأحزاب والطوائف والمذاهب إلا مظهر على أنَّ المشكلة في الحكم، الإعتقاد بأن تصفية الكوادر والقيادات والزعامات ستكون حلاً اعتقاد غير منطقي لأن كل هؤلاء ليسوا مشكلة، هؤلاء مثلهم مثل غيرهم يتأثرون بالحكم، وبالمُجمل نقول إنَّ أي طريقة يتم اتباعها لتغيير هذا الواقع لن تقوم بتغييره إطلاقاً لأن المشكلة في الحكم نفسه، استبدال حزب بحزب أو طائفة بطائفة أو قيادة بقيادة ليس حلاً لأن هذا التغيير ليس إلا تغيير لمظهر المشكلة، هي طريقة لتغيير مظهر المشكلة ليتراءى للعالم أنه قد حلها بينما هي قائمة في الحكم، كل ما يتم تقديمه من طُرق للتغيير تتبع أسلوب تغيير المظهر مع المحافظة على الجوهر الذي هو المشكلة الحقيقية، الطوائف والمذاهب والأحزاب مظهر على مشكلة جوهرية وهي الحكم، في الأصل ما كانت لتتشكل كل هذه الطوائف والأحزاب والمذاهب لولا مشكلة الحكم! هل تستطيع أن تخبرني من أين تشكلت الأحزاب؟؟ لقد تشكلت على أساس أنها ستكون الحل لإختلاف الخلق على الحكم لتعرف أن هذا التشكيل سببه الحكم! هل تستطيع أن تخبرني كيف تشكلت الطوائف؟؟ لقد تشكلت كمجاميع عندما اختلفت على الحكم، هذه المجاميع لم تكن إلا تعصُبات تهدف لأخذ الحكم بالقوة! إذاً أين تكمن المشكلة الحقيقية؟؟!! إنها في الحكم، في حكم المخلوق للمخلوق! من هنا سنعرف ما هي المنهجية التي يجب اتباعها والعمل بها في التغيير. .. منقول
(ثانيا): الحكم الذي مبدأه الخالق يحكم خلقه هو الأمان والاستقرار للمملكة كلها. الحكم الذي مبدأه إباحة الحكم ليجعل كل الخلق حُكَّام يقدح في الخلق شرارة الإرهاب فيجعلهم إرهابيين لبعضهم بُغية إخضاعهم للحكم، عندما يُصيب الإرهاب كل خلائق المملكة فستضطرب المملكة بأكملها ويختل توازنها فتتحطم بُنيتها وتتلاشى تركيبتها لأنهم في ظل هذا المبدأ يُريدون أن يكونوا حُكاماً، حتى أولئك الذين يجدون أنفسهم في معزل عن هذه الفوضى يجدون أنفسهم مُرْغَمين على أن يطلبوا الحكم كي لا يحكمهم أحد ويُسيطر عليهم، النتيجة هي فوضى عارمة وصراع دامي واقتتال كبير! إنَّ تتبُع خيط الإرهاب يبدأ من النظر في الطبيعة التي ينتهجها العالم ويتشارك فيها وهي إرهابه لبعضه ثم تتبُع ذلك إلى المنبع الأساسي، أصبح العالم كله إرهابياً لبعضه، الإرهاب له مظهر عام وهو وجود هذه الطوائف في الأرض كلها، لها نقطة مُشتركة بينها جميعاً وهي إنها تتشارك الحكم وتتصارع عليه، إرهابها سببه الحكم الذي بسببه صار العالم إرهابياً في سلوكه نحو بعضه، بتتبع ذلكم الخيط حتى نهايته سنجد أن منتهاه إلى الحكم الشيطاني بمبدأه الوضعي، هو الإرهاب نفسه ومنه جاء إرهاب العالم لبعضه، هو المنبع والمصدر والأساس الذي تفجرت منه كل الشرور وجعل العالم مُصاباً بداءه، لَحِق الشر بالعالم أجمع حين تم تغيير الحكم. .. منقول
يا أهل السنة الهولاء فخركم اترفعون روؤسكم بهولاء يا اهل السنه این مشايخكم النواصب الذين يطعنون بالنبي ويقولون عنه يهجر ومسحور ويجعل من زوجته تنضر الرقص الاحباش ويبول واقف بالزباله
اللهم صل على محمد وآل محمد
ومن يتق الله يجعل له مخرجا * ويرزقه من حيث لا يحتسب ومن يتوكل على الله فهو حسبه إن الله بالغ أمره قد جعل الله لكل شيء قدرا
يَا بُنَيَّ أَقِمِ الصَّلَاةَ وَأْمُرْ بِالْمَعْرُوفِ وَانْهَ عَنِ الْمُنكَرِ وَاصْبِرْ عَلَىٰ مَا أَصَابَكَ ۖ إِنَّ ذَٰلِكَ مِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ
ومن يتق الله يجعل له مخرجا * ويرزقه من حيث لا يحتسب ومن يتوكل على الله فهو حسبه إن الله بالغ أمره قد جعل الله لكل شيء قدرا
الشيطان لايقدر ان يهدم بيوت غيره الا اذا كان له يد في بناءها ( انما سلطانه على الذين يتولونه والذين هم به مشركون)
ومن يتق الله يجعل له مخرجا * ويرزقه من حيث لا يحتسب ومن يتوكل على الله فهو حسبه إن الله بالغ أمره قد جعل الله لكل شيء قدرا
💚🍀💚اللهم.بفاطمة وابيها❤💚💚❤وابعلها.وابنيها والسر.المستودع فيها.والتسعة ❣💚المعصومين❤من.بنيها.ان.تصلي على محمد ❤وال محمد الطيبين.الطاهرين ❤المعصومين وعجل فرج الامام المهدي عليه السلام واجعلنا.من.جندة امين يا كريم ❤منصورين.ياشيعة علي.عليه السلام ❤💚🍀💚🍀💚🍀
ومن يتق الله يجعل له مخرجا * ويرزقه من حيث لا يحتسب ومن يتوكل على الله فهو حسبه إن الله بالغ أمره قد جعل الله لكل شيء قدرا
الْحٍمَدٍ للـّہ الذي جعل اعدائنا م̷ـــِْن الحمقى
ههههاي والله العظيم هذولة مضحكة جماعت وليد تعلاگة 😂
ومن يتق الله يجعل له مخرجا * ويرزقه من حيث لا يحتسب ومن يتوكل على الله فهو حسبه إن الله بالغ أمره قد جعل الله لكل شيء قدرا
احسنت يااتساذ علاء ❤على شجاعتك
أشْهَدُ أن مولانا أمير المومنين علياً ولي الله " شكرا
لدعمنا احسنتم بارك الله فيكم اللهم صل على محمد وال
محمد الطيبين الطاهرين
ياعلي ولي الله مدد
أشْهَدُ أن مولانا أمير المومنين علياً ولي الله " شكرا
لدعمنا احسنتم بارك الله فيكم اللهم صل على محمد وال
محمد الطيبين الطاهرين
اللهم صلى على محمد وآل محمد بعدد خلقك وزنه عرشك
ومن يتق الله يجعل له مخرجا * ويرزقه من حيث لا يحتسب ومن يتوكل على الله فهو حسبه إن الله بالغ أمره قد جعل الله لكل شيء قدرا
اللهم صل على محمد ولل محمد
ومن يتق الله يجعل له مخرجا * ويرزقه من حيث لا يحتسب ومن يتوكل على الله فهو حسبه إن الله بالغ أمره قد جعل الله لكل شيء قدرا
اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى آل إبراهيم وبارك على محمد وعلى آل محمدكما باركت على ابراهيم وعلى آل إبراهيم في العالمين إنك حميد مجيد
ومن يتق الله يجعل له مخرجا * ويرزقه من حيث لا يحتسب ومن يتوكل على الله فهو حسبه إن الله بالغ أمره قد جعل الله لكل شيء قدرا
اعوذ بالله
ياأخي لاصعد هيج شكولات
تحياتنا الك علاء المهدوي
ومن يتق الله يجعل له مخرجا * ويرزقه من حيث لا يحتسب ومن يتوكل على الله فهو حسبه إن الله بالغ أمره قد جعل الله لكل شيء قدرا
(خامسا):
المنهجية ستكون بالنظر إلى المشكلة التي تُشكِّل جذر لكل مشكلة ظاهرة في العالم واعتبار أنَّ كل هذه الطوائف والأحزاب والمذاهب ليست المشكلة الحقيقية بل هي ظاهرة عامة على مشكلة رئيسية هي الحكم، مهما كان تعددها واختلاف أنواعها فهي لن تكون إلا ظاهرة للصراع على الحكم ليكون هذا الحكم هو المشكلة الجوهرية والجذرية، وعليه سيكون مسح الطوائف من منبعها ومصدرها وهو الحكم، إذا كانت الطوائف التي في الأرض قد تشكلت من الصراع على الحكم فإنَّ مسألة تغيير الحكم ستكون هي الحل الناجع والمفيد والمُجدي، لن تُمحَى كل الطوائف إلا بمحو السبب الذي أدى إلى تشكلها
وهو الحكم، لن يكون هناك غير هذا الحل أبداً.
..
منقول
ومن يتق الله يجعل له مخرجا * ويرزقه من حيث لا يحتسب ومن يتوكل على الله فهو حسبه إن الله بالغ أمره قد جعل الله لكل شيء قدرا
هههههاي يريد يشرد خطية ولكنك محاصر امام اسد الشيعة 😂✌️
ومن يتق الله يجعل له مخرجا * ويرزقه من حيث لا يحتسب ومن يتوكل على الله فهو حسبه إن الله بالغ أمره قد جعل الله لكل شيء قدرا
(سادسا):
لنتعرف الآن وبطريقة أوسع لفهم ومعرفة أنَّ المشكلة الحقيقية هي الحكم البشري!
بلا شك هناك اختلاف بين الطوائف، الكل يعرف أنَّ هناك اختلاف واسع وكبير، لكن ما لا يعرفه أحد هو أن ﻫذا الإختلاف على نوعين أو على شكلين، نوع تختلف فيه الطوائف أو يختلف أتباعها عليه وهي الإختلافات الفكرية، هذا الإختلاف تبثه الطوائف نفسها في أتْباعها لتكون روئاهم مختلفة ومُتغايرة، لكن ماذا عن تشكيلة الطوائف المختلفة نفسها؟؟!!
كيف تشكلت لتكون مختلفة ومتغايرة؟؟!!
ما هي النقطة الأساسية التي جاءت وانطلقت منها كل هذه الطوائف لتكون مختلفة منذ لحظة تشكلها؟؟!!
إنها نقطة الحكم!
قد لا تُعِير هذه النقطة إهتماماً وذلك لأن الأفكار التي تدور في ذهنك الآن هي نقاط اختلاف من النوع الذي من تحت الطائفة لكن وبمُجرد أن ترتفع إلى سقف أعلى ستجد أن جوهر المشكلة لم تعد فكرية بل أصبحت المشكلة في الحكم، هذه المشكلة هي الأساس الذي تشكلت منه الطوائف وتشكلت منه الأفكار التي تخص الطوائف وتلقين أتباعها بها، ولو تأملت في حقيقة تلك الأفكار لوجدت أنها لم تكن إلا مُبرِرات الغاية منها هو أن يُقال إنَّ الحكم لا يكون إلا لهذه الطائفة!
لنرجع إلى حقيقة تشكُّل الطوائف ونسأل :
هل تعرف كيف تشكلت طائفتي السُنة والشيعة؟؟!"
كيف تشكَّل هذين الحزبين؟؟!!
هل تعرف كيف تشكلتا وما هي المشكلة التي بسببها ظهرتا هاتين الطائفتين؟؟!!
إنها مشكلة الحكم!
هذا التأريخ أمامك ولديك كل التفاصيل التي تقول إنه حصل اختلاف على الحكم فظهرت طائفتي السُنة والشيعة من بعد ذلك الإختلاف، حصل اختلاف على من يحكم، على من يكون الخليفة؟؟!!
هذه النقطة هي التي لم تدور في ذهنك من أن تشكيل الطوائف يرجع إلى مشكلة الحكم، الآن هل تعتقد أنه لولا الإختلاف على الحكم كانت هاتين الطائفتين ستتشكلان؟؟!!
أليست كل الأفكار التي لديك لا زالت مربوطة بنفس الشيء وهو الحكم؟؟!"
أليست كل كتبك تدور حول مركز جوهري هو الحكم ولا زلت تتمسك بنفس الأفكار التي مهما تَفرَّعْتَ فيها تعود من خلالها إلى نقطة أصلية هي الحكم لتقول ما قالوه بأن هذا هو الخليفة وهذا ليس الخليفة ليكون محور المشكلة الذي يتم به ملاحقة الأجيال هو الحكم؟؟!!
من أين ظهر التهديد والتخويف والترويع والحروب والكوارث؟؟!!
أليست كلها بسبب هذا الحكم الذي شكل لهم صراعهم عليه؟؟!!
ما اختلفوا إلا بسبب الحكم، ما تقاتلوا إلا بسبب الحكم، ما ظهرت فيهم التعصبات والإنقسامات والإنحيازات إلا بسبب الحكم، ما شُنت الغارات والغزوات والإبادات ولا وقعت الإنتهاكات إلا بسبب الحكم، كل مصيبة مخلوفة على العالم سببها هو الحكم، بهذا نعرف أن جوهر مشكلة العالم هو الحكم، وعليه أين ستجد مصدر الإرهاب في الوجود؟؟!!
إنه الحكم!
إنَّه وبناءً على ما سبق سنعرف أن الخلاف الذي يجب أن يُنظر فيه ليس ذاك الذي أنتجته الطوائف بعد تشكُّلها، إنما يُنظر في الخلاف الذي تسبب في صُنع وتشكيل الطوائف نفسها، فما هو السبب الذي أنتج كل هذه الطوائف المختلفة؟؟!!
إنه الحكم!
السبب هو حكم أتاح للخلق كلهم أن يكونوا حُكاماً على بعضهم ليجعل أمر الحكم كله مباحاً ومُتاحاً فتقع كل هذه الفوضى، وهنا يأتي السؤال الهام وهو :
من أين جاءت إباحة الحكم للجميع؟؟!!
من الذي أباح الحكم حتى يتصارع عليه الخلق بهذا الشكل؟؟!"
هو حكم أباح للجميع أن يحكموا فوقعت الكارثة عليهم أجمعين، إباحته جاءت من عملية انتهجها اليهود لجعل الحكم مُباحاً وهو نقضهم لميثاق مكة، نقضوا ميثاق الحكم المكي الذي يُحرِّم الحكم على الخلق فأصبح مُتاحاً للجميع، أباحوا الحكم فظهر ذلك الإختلاف عليه بين الخلق، بظهور هذا الإختلاف يأتي الدور على كتاب الله والكعبة للفصل فيه حيث يرُدَان الخلق أولاً نحو المشكلة الحقيقية وهي الحكم، القرآن والكعبة يحصران المشكلة في الحكم، بعد ذلك يُحددان سبب جعل الحكم مشكلة بينهم وهو إباحته للخلق بعد تحريمه عليهم، بعد ذلك يضعان المعايير والشروط للحكم بشكل يُعيد تحريم الحكم عليهم مُجدداً.
..
منقول
ومن يتق الله يجعل له مخرجا * ويرزقه من حيث لا يحتسب ومن يتوكل على الله فهو حسبه إن الله بالغ أمره قد جعل الله لكل شيء قدرا
@@aqeel3538 حديث غدير خم
من كنت مولاه فهذا علي مولاه اللهم
والي من والاه وعادي من عاداه
واصر من نصره واخذل من خذله
وقال الرسول صلى الله عليه واله
علي. خليفتي من بعدي
انا مدينة العلم وعلي بابها
ما ان تمسكتم با اثنين لن تضلوا بعدي
كتاب الله وعترتي اهل بيتي
وحديث الكساء اليماني ومن تحت الكساء هم فاطمه وابوها وبعلها
وبنيها انما يريد الله ليذهب عنكم
الرجس اهل البيت
اشهد ان فاطمه وعلي والحسن والحسين وذرية الامام الحسين
التسعه الاءمه المعصومين هم حجج
الله على خلقه واخرهم الامام المهدي
اىمنتظر صاحب العصر والزمان وعجل
فرجه والنصر على اعداءه من النواصب والصهاينه اليهود
(سابعا):
إنَّ الإرهاب الحقيقي في الحكم، لتحويل المملكة إلى مملكة إرهابية يتم ذلك بتغيير الحكم، من الحكم ستكتسب المملكة إما طبيعة كلها خير أو طبيعة كلها شرور، إن كان الحكم خير كما هو حكم الله وهو الحكم الطبيعي فالمملكة كلها إلى خير واستقرار وأمان، وإن كان الحكم إرهاب كما هو في حكم المخلوق للمخلوق فالمملكة كلها شر، من مجزرة إلى مجزرة ومن مذبحة إلى أخرى لتظل المجازر والمذابح تدور فوق الخلق من مكان لآخر ومن رقعة لأخرى.
كل الحلول الموضوعة على يد بني إسرائيل في التغيير من إدخال طائفة في الحكم وإخراج أخرى منه أو إدخال حزب فيه وإخراج آخر منه لن تُجدي نفعاً في الخلاص من الإرهاب لأن الإرهاب نفسه في الحكم الذي جعلوه مُباحاً للخلق، لا خلاص من الإرهاب العالمي ولا تغيير سيحصل إلا بتغيير الحكم نفسه من حكم للمخلوق إلى حكم للخالق.
..
منقول
ومن يتق الله يجعل له مخرجا * ويرزقه من حيث لا يحتسب ومن يتوكل على الله فهو حسبه إن الله بالغ أمره قد جعل الله لكل شيء قدرا
(رابعا):
إنَّ المنهجية الحقيقية لتغيير وضعية المملكة من وضعها الحالي الذي مُوُرِس فيه الإرهاب ضدها هو تغيير الحكم الذي فيها، يزول الإرهاب منها بزوال الحكم لأنه هو الإرهاب نفسه، ليست هناك منهجية للتغيير إلا بتغيير الحكم، المنهاج الاسرائيلي في التغيير بترجيح حزب على حزب أو ترجيح طائفة على طائفة أخرى أو ترجيح مذهب على مذهبٍ آخر لن يُغيِّر من الواقع الكارثي للعالم بل سيكون هو الإستمرار في نفس الحالة ولن يتغيَّر شيء، الكارثة كلها في الحكم البشري وطبيعته هو أنه حكم كارثي وصفته الإرهاب التي لن تفارقه أبداً، إذا كان الإعتقاد بأنه سيجري تغييراً من خلال استبدال حزب بحزب وطائفة بطائفة ومذهب بمذهب فهو اعتقاد خاطئ لأن المشكلة في الحكم نفسه وما وجود هذه الأحزاب والطوائف والمذاهب إلا مظهر على أنَّ المشكلة في الحكم، الإعتقاد بأن تصفية الكوادر والقيادات والزعامات ستكون حلاً اعتقاد غير منطقي لأن كل هؤلاء ليسوا مشكلة، هؤلاء مثلهم مثل غيرهم يتأثرون بالحكم، وبالمُجمل نقول إنَّ أي طريقة يتم اتباعها لتغيير هذا الواقع لن تقوم بتغييره إطلاقاً لأن المشكلة في الحكم نفسه، استبدال حزب بحزب أو طائفة بطائفة أو قيادة بقيادة ليس حلاً لأن هذا التغيير ليس إلا تغيير لمظهر المشكلة، هي طريقة لتغيير مظهر المشكلة ليتراءى للعالم أنه قد حلها بينما هي قائمة في الحكم، كل ما يتم تقديمه من طُرق للتغيير تتبع أسلوب تغيير المظهر مع المحافظة على الجوهر الذي هو المشكلة الحقيقية، الطوائف والمذاهب والأحزاب مظهر على مشكلة جوهرية وهي الحكم، في الأصل ما كانت لتتشكل كل هذه الطوائف والأحزاب والمذاهب لولا مشكلة الحكم!
هل تستطيع أن تخبرني من أين تشكلت الأحزاب؟؟
لقد تشكلت على أساس أنها ستكون الحل لإختلاف الخلق على الحكم لتعرف أن هذا التشكيل سببه الحكم!
هل تستطيع أن تخبرني كيف تشكلت الطوائف؟؟
لقد تشكلت كمجاميع عندما اختلفت على الحكم، هذه المجاميع لم تكن إلا تعصُبات تهدف لأخذ الحكم بالقوة!
إذاً أين تكمن المشكلة الحقيقية؟؟!!
إنها في الحكم، في حكم المخلوق للمخلوق!
من هنا سنعرف ما هي المنهجية التي يجب اتباعها والعمل بها في التغيير.
..
منقول
ومن يتق الله يجعل له مخرجا * ويرزقه من حيث لا يحتسب ومن يتوكل على الله فهو حسبه إن الله بالغ أمره قد جعل الله لكل شيء قدرا
السني غطوني يا حجاية ردي لمجانج
يا فضيحتك يمعود خلي مشايخكم يحجون يا فضيحة
ومن يتق الله يجعل له مخرجا * ويرزقه من حيث لا يحتسب ومن يتوكل على الله فهو حسبه إن الله بالغ أمره قد جعل الله لكل شيء قدرا
@@A313 احسنتم
(ثانيا):
الحكم الذي مبدأه الخالق يحكم خلقه هو الأمان والاستقرار للمملكة كلها.
الحكم الذي مبدأه إباحة الحكم ليجعل كل الخلق حُكَّام يقدح في الخلق شرارة الإرهاب فيجعلهم إرهابيين لبعضهم بُغية إخضاعهم للحكم، عندما يُصيب الإرهاب كل خلائق المملكة فستضطرب المملكة بأكملها ويختل توازنها فتتحطم بُنيتها وتتلاشى تركيبتها لأنهم في ظل هذا المبدأ يُريدون أن يكونوا حُكاماً، حتى أولئك الذين يجدون أنفسهم في معزل عن هذه الفوضى يجدون أنفسهم مُرْغَمين على أن يطلبوا الحكم كي لا يحكمهم أحد ويُسيطر عليهم، النتيجة هي فوضى عارمة وصراع دامي واقتتال كبير!
إنَّ تتبُع خيط الإرهاب يبدأ من النظر في الطبيعة التي ينتهجها العالم ويتشارك فيها وهي إرهابه لبعضه ثم تتبُع ذلك إلى المنبع الأساسي، أصبح العالم كله إرهابياً لبعضه، الإرهاب له مظهر عام وهو وجود هذه الطوائف في الأرض كلها، لها نقطة مُشتركة بينها جميعاً وهي إنها تتشارك الحكم وتتصارع عليه، إرهابها سببه الحكم الذي بسببه صار العالم إرهابياً في سلوكه نحو بعضه، بتتبع ذلكم الخيط حتى نهايته سنجد أن منتهاه إلى الحكم الشيطاني بمبدأه الوضعي، هو الإرهاب نفسه ومنه جاء إرهاب العالم لبعضه، هو المنبع والمصدر والأساس الذي تفجرت منه كل الشرور وجعل العالم مُصاباً بداءه، لَحِق الشر بالعالم أجمع حين تم تغيير الحكم.
..
منقول
ومن يتق الله يجعل له مخرجا * ويرزقه من حيث لا يحتسب ومن يتوكل على الله فهو حسبه إن الله بالغ أمره قد جعل الله لكل شيء قدرا
لا يااستاذ علاء كن حليما مع المحاور لان هذا العلم عندك كلها من فضل الله ثانيا لاتصرف مثل الشباب الغير المقبولين عند المجتمع بكلامك
ومن يتق الله يجعل له مخرجا * ويرزقه من حيث لا يحتسب ومن يتوكل على الله فهو حسبه إن الله بالغ أمره قد جعل الله لكل شيء قدرا
هذا المحاور السني غير مؤدب
ومن يتق الله يجعل له مخرجا * ويرزقه من حيث لا يحتسب ومن يتوكل على الله فهو حسبه إن الله بالغ أمره قد جعل الله لكل شيء قدرا
شيخ علاء فدوه لا تصعد هلبهايم هاي
أشْهَدُ أن مولانا أمير المومنين علياً ولي الله " شكرا
لدعمنا احسنتم بارك الله فيكم اللهم صل على محمد وال
محمد الطيبين الطاهرين
والله العظيم جلدك السني بس انت عفطي و الكل يضحك عليك
وتقسم بالله بري منكم الله يا وهابيه
يا أهل السنة الهولاء فخركم اترفعون روؤسكم بهولاء يا اهل السنه این مشايخكم النواصب الذين يطعنون بالنبي ويقولون عنه يهجر ومسحور ويجعل من زوجته تنضر الرقص الاحباش ويبول واقف بالزباله