ارسول عيسى عليه سلام وعلى السيدة المقدسة مريم العزراء الذي احصنة نفسها ياترىلماذا لا تمشوا على خطوات مريم العزراء هلقيت الكم اكشفوا عوراتكم او قال انبي عيسى قال هذا هل قال انا الله او قال ابي الله الله الواحد الأحد خلق كل الأنبياء والبشر والحيوان والسماء والأرض المسيح وامهوا مريم ككل البشر والاكن كرمهوا هوا وامها والأنبياء والرسل عن باقي البشر الان الله حملهم الكتب ونبوةء ماقال اعبدوني ولاقال الله ابي هوا من روح الله نفخها عن طريق الملك من الملائكة الرسول من الله وضعها برحم مريم عليهم السلام هم وكل الأنبياء توبوا إلى الله الخالق لا احد غير الله ومن بعد كل الانبياء
بمحبة الرب التي أوجدها في داخلي أيها الإنسان ممكن ماتكتبوا تعليقات ضد إيماننا المسيحي بالغلط لاننا لا نؤمن بمن هو عيسى الرسول القرآني إنما نؤمن بالرب يسوع المسيح ربا وإلاها ومخلصا وملكا على حياتنا وهو ربنا إلاهنا وليس لما إله غيره
لو قال المسيح أنا الله لما كنا صدقناه دون دليل فليس كل من يقول يمكن ان يفعل لماذا لا تشغلو عقولكم وتري ماذا فعل المسيح حتي نعبده ونعترف به انه الله المتجسد
شكرا على تعليقك😁لكن انا وعم إقرأ شو كاتب لاحظت انه لديك بعض المفاهيم الخاطئة عن ما يؤمن به اتباع المسيح الحقيقين ١)لا نؤمن بتعدد الآلهة. نؤمن بإله واحد هو الخالق العظيم والقدوس.... تعدد الآلهة هو أمر خاطئ حتى بالنسبة لنا... 😅 اما من نحو فكرة يسوع والآب نحن لا نختار ونضع لاهوت معين ونضعه على يسوع. نحن ننظر ونقرأ عن ما قال يسوع عن نفسه في الإنجيل وثم نستنتج من هو (من خلال ما تزعم) يسوع المسيح أعلن لنا عن الله أنه هو إله واحد لكن يوجد تعدد في شخصياته. يوجد إله واحد لكن في ثلاثة اقانيم منفصلين عن بعضهم البعض لكن أيضا بنفس الوقت متحدين بمحبة أبدية ازلية. وهنا الإختلاف الكبير بين تعليم المسيح وما يؤمن به المسلمون. فالقرآن يعلم عن الوحدة المطلقة ( إله واحد بشخصية واحدة) وأما المسيح فيعلمنا عن الوحدة الجامعة (إله واحد بتعدد شخصيات(٣) ). إنها فكرة صعبة لكل من يسمعها لأول مرة خصوصا إن كان شخص مسلم وكل حياته يؤمن ان الله لا يمكن أن تكون وحدته جامعة (اي لا يمكن أن يكون لله تعدد شخصيات بداخله). بالنسبة لي والفلسفة والمنطق والعلم حتى، يجب على الله أن يكون لديه تعدد بشخصياته. فهذا الأمر وما علم به المسيح ليس امر مستحيل ان يكون. فهو ليس تناقض بتاتا بل مجرد امر اكبر من ان نستوعبه بسهولة وسرعة.. فبالتالي بعد هذه المقدمة الكبيرة😅❤ ما يؤمن به المسيحيين(بعد دراستهم لما قاله يسوع المسيح في الإنجيل) هو: إله واحد أعلن نفسه لنا انه بثلاثة شخصيات هم: الآب والإبن (يسوع) والروح القدس للتوضيح: يسوع ليس إبن بيولوجي للآب. هذا خطأ كبير وكفر أيضا.... نحن نقصد بعبارة " الإبن " أن العلاقة التي تجمع ما بين يسوع والآب هي مثل علاقة الأب وابنه.... ليس المعنى أن الآب تزوج وصار عنده إبن أعطاه اسم يسوع.. فيسوع هو والآب والروح القدس (كونهم الشخصيات الثلاثة التي تكون الله الواحد والأوحد) هم جميعهم أزليون غير مخلوقين!!! لذلك : - نرى ان يسوع تزعم أنه الله وعمل معجزات لا يمكن غير لله ان يفعلها.... لأنه هو في كينونته الله اما في شخصيته فهو يسوع المسيح(الإبن) -نرى ان يسوع كان يتحدث مع الله الآب. فهو كان يتحدث مع الأقنوم (الشخصية ) الأخرى. فهو والآب والروح القدس تجمعهم علاقة محبة كاملة. بعد كل هذا التوضيح😅 اتمنى ان الأمر صار أوضح بالنسبة لك. هو أمر صعب وللوهلة الأولى سيبدو أمر خاطئ بالنسبة لك.. خصوصا لما يعلمه القرآن والمسلمين عامتا.. لكن هذه الحقيقة التي أعلنها لنا يسوع عندما أتى إلى عالمنا هي التى كانت قادرة على تحريري وتحرير الكثير من اصدقائي المسيحيين والمسلمين واليهود.... فيسوع لم يأتي فقط كمعلم ونبي.... اتى ليعطينا حياة افضل... ليعطينا الحياة الفضلة... أتى من أجلي ومن أجلك ليبني لنا الجسر المكسور بيننا وبين الله الآب وبينه... فالخطية فصلتنا عن الله وكل يوم نعيشه نبتعد اكثر فأكثر عنه ومصيرنا انا وانت هو الموت الأبدي في النار (الجحيم)... الله يحبنا ويريد ان يرحمنا لكن هو أيضا عادل ويجب عليه( كونه اعدل القضات) ان يحاسبنا على آثَامِنَا الكثار..... وكلنا نعلم مصير هذا الحساب. المصير هو النار والعذاب الأبدي.... فلا أحد على هذه الأرض كلها يستطيع أن يرضي الله بأعماله لأننا كلنا آثمون كبار رغم بعض الحسنات التي نفعلها.... لكن كون الله أعظم محب لنا لم يرضى ان يتركنا بهذه الحالة... بل وجد حل!! وهذا الحل كان ان يأتي هو بنفسه ، يتواضع بشكل كبير جدا، ويأتي إلى عالمنا ويأخذ هو العقاب مكاننا... أتى الله الإبن يسوع وعاش الحياة المثالية التي كان يجب أن نعيشها انا وانت لنرضي الله الآب... عاش بدون خطية ومات على الصليب(جسديا) آخذا وحاملً كل عقابنا وخطايانا(آثَامِنَا ). وكونه الله في كينونته ، قام من الموت بعد ثلاثة أيام منتصرا على الإثم (الخطية ) والشيطان!! وبهذا العمل العجيب العظيم الله الإبن سمح لعدل الله الآب أن يلتقي مع رحمته!! وبهذا العمل أصبح بإمكان اي شخص مهما كانت خلفيته (مسيحي مسلم بودي يهودي....) ان يخلص من مصير الموت الأبدي (النار) إن آمن (أي وثق) بيسوع انه هو : الله الإبن الذي تواضع جدا وأتى إلى عالمنا ليموت مكاننا ويأخذ عقابنا. وأنه هو يضمن لنا الصعود إلى السماء إلى الحياة الأبدية في الجنة. اشكرك إن كنت قرأت ما كتبت😁❤️ واتمنى ان تفكر كثيرا بقصة يسوع وحقيقته.... فهو أعظم مما نفتكر هو غير حياتي وخلصني من سلطان الخطية واعطاني معنى وهدف جديد !!!! أثق انه قادر ان يفعلها معك أيضا إن آمنت....❤️❤️
روووووووووووووووووووعه
الرب يبارككم ويبارك ترانيم قمة الروعة ❤❤❤
ربنا يبارك خدمتكم . اذكروني في صلاتكم
مبارك اسمك يارب انت وحدك وليس سواك امين
Amen!!!!!!! He is worthy of every praise.
Thank God for arabic ministry 15000 people 🙏🙏🙏
Thank you for reply Gbu 🙏
❤❤❤الرب يبارككم جميعا أمين حمايه لكم وحمايه لمصر وللعالم كله أمين ❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤
Hallelujah 🙌
غنوا هللويا❤
هو الاله المخلص الشافى هللويا الرب يبارككم جميعا ويبارك خدمتكم العظيمه الممسوحه بالروح القدس أمين الرب معكم ❤❤❤
الرب يباركم ويبارك خدمتكم
❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤
من افضل القيادات
ربنا يحميكم يا مباركين روعة روعة روعة
شكرا الريبارككم ويحفظكم احلى الترانيم جميل جدا ربي يسعدكم دووووم امين 🙏✝️🕯✝️🙏🌷💖🌷💖🌷💖👍👍👍
❤❤❤
❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤
Amen
🤍🤍🤍🤍🤍
ارسول عيسى عليه سلام وعلى السيدة المقدسة مريم العزراء الذي احصنة نفسها ياترىلماذا لا تمشوا على خطوات مريم العزراء هلقيت الكم اكشفوا عوراتكم او قال انبي عيسى قال هذا هل قال انا الله او قال ابي الله الله الواحد الأحد خلق كل الأنبياء والبشر والحيوان والسماء والأرض المسيح وامهوا مريم ككل البشر والاكن كرمهوا هوا وامها والأنبياء والرسل عن باقي البشر الان الله حملهم الكتب ونبوةء ماقال اعبدوني ولاقال الله ابي هوا من روح الله نفخها عن طريق الملك من الملائكة الرسول من الله وضعها برحم مريم عليهم السلام هم وكل الأنبياء توبوا إلى الله الخالق لا احد غير الله ومن بعد كل الانبياء
لست الرب الديان حتى تدين غيرك فيما يعبدون ضعك منهم خليك بحالك وفي عبادتك كما نحن المسيحيون لانتدخل في عبادتكم لمن تعبدونه .
بمحبة الرب التي أوجدها في داخلي أيها الإنسان ممكن ماتكتبوا تعليقات ضد إيماننا المسيحي بالغلط لاننا لا نؤمن بمن هو عيسى الرسول القرآني إنما نؤمن بالرب يسوع المسيح ربا وإلاها ومخلصا وملكا على حياتنا وهو ربنا إلاهنا وليس لما إله غيره
لو قال المسيح أنا الله لما كنا صدقناه دون دليل فليس كل من يقول يمكن ان يفعل لماذا لا تشغلو عقولكم وتري ماذا فعل المسيح حتي نعبده ونعترف به انه الله المتجسد
شكرا على تعليقك😁لكن انا وعم إقرأ شو كاتب لاحظت انه لديك بعض المفاهيم الخاطئة عن ما يؤمن به اتباع المسيح الحقيقين
١)لا نؤمن بتعدد الآلهة. نؤمن بإله واحد هو الخالق العظيم والقدوس.... تعدد الآلهة هو أمر خاطئ حتى بالنسبة لنا... 😅
اما من نحو فكرة يسوع والآب
نحن لا نختار ونضع لاهوت معين ونضعه على يسوع.
نحن ننظر ونقرأ عن ما قال يسوع عن نفسه في الإنجيل وثم نستنتج من هو (من خلال ما تزعم)
يسوع المسيح أعلن لنا عن الله أنه هو إله واحد لكن يوجد تعدد في شخصياته. يوجد إله واحد لكن في ثلاثة اقانيم منفصلين عن بعضهم البعض لكن أيضا بنفس الوقت متحدين بمحبة أبدية ازلية.
وهنا الإختلاف الكبير بين تعليم المسيح وما يؤمن به المسلمون. فالقرآن يعلم عن الوحدة المطلقة ( إله واحد بشخصية واحدة) وأما المسيح فيعلمنا عن الوحدة الجامعة (إله واحد بتعدد شخصيات(٣) ).
إنها فكرة صعبة لكل من يسمعها لأول مرة خصوصا إن كان شخص مسلم وكل حياته يؤمن ان الله لا يمكن أن تكون وحدته جامعة (اي لا يمكن أن يكون لله تعدد شخصيات بداخله).
بالنسبة لي والفلسفة والمنطق والعلم حتى، يجب على الله أن يكون لديه تعدد بشخصياته. فهذا الأمر وما علم به المسيح ليس امر مستحيل ان يكون. فهو ليس تناقض بتاتا بل مجرد امر اكبر من ان نستوعبه بسهولة وسرعة..
فبالتالي بعد هذه المقدمة الكبيرة😅❤ ما يؤمن به المسيحيين(بعد دراستهم لما قاله يسوع المسيح في الإنجيل) هو:
إله واحد أعلن نفسه لنا انه بثلاثة شخصيات هم: الآب والإبن (يسوع) والروح القدس
للتوضيح:
يسوع ليس إبن بيولوجي للآب. هذا خطأ كبير وكفر أيضا.... نحن نقصد بعبارة " الإبن " أن العلاقة التي تجمع ما بين يسوع والآب هي مثل علاقة الأب وابنه....
ليس المعنى أن الآب تزوج وصار عنده إبن أعطاه اسم يسوع..
فيسوع هو والآب والروح القدس (كونهم الشخصيات الثلاثة التي تكون الله الواحد والأوحد) هم جميعهم أزليون غير مخلوقين!!!
لذلك :
- نرى ان يسوع تزعم أنه الله وعمل معجزات لا يمكن غير لله ان يفعلها.... لأنه هو في كينونته الله اما في شخصيته فهو يسوع المسيح(الإبن)
-نرى ان يسوع كان يتحدث مع الله الآب. فهو كان يتحدث مع الأقنوم (الشخصية ) الأخرى. فهو والآب والروح القدس تجمعهم علاقة محبة كاملة.
بعد كل هذا التوضيح😅 اتمنى ان الأمر صار أوضح بالنسبة لك.
هو أمر صعب وللوهلة الأولى سيبدو أمر خاطئ بالنسبة لك.. خصوصا لما يعلمه القرآن والمسلمين عامتا..
لكن هذه الحقيقة التي أعلنها لنا يسوع عندما أتى إلى عالمنا هي التى كانت قادرة على تحريري وتحرير الكثير من اصدقائي المسيحيين والمسلمين واليهود....
فيسوع لم يأتي فقط كمعلم ونبي....
اتى ليعطينا حياة افضل... ليعطينا الحياة الفضلة...
أتى من أجلي ومن أجلك ليبني لنا الجسر المكسور بيننا وبين الله الآب وبينه...
فالخطية فصلتنا عن الله وكل يوم نعيشه نبتعد اكثر فأكثر عنه ومصيرنا انا وانت هو الموت الأبدي في النار (الجحيم)...
الله يحبنا ويريد ان يرحمنا لكن هو أيضا عادل ويجب عليه( كونه اعدل القضات) ان يحاسبنا على آثَامِنَا الكثار..... وكلنا نعلم مصير هذا الحساب.
المصير هو النار والعذاب الأبدي.... فلا أحد على هذه الأرض كلها يستطيع أن يرضي الله بأعماله لأننا كلنا آثمون كبار رغم بعض الحسنات التي نفعلها....
لكن كون الله أعظم محب لنا لم يرضى ان يتركنا بهذه الحالة... بل وجد حل!!
وهذا الحل كان ان يأتي هو بنفسه ، يتواضع بشكل كبير جدا، ويأتي إلى عالمنا ويأخذ هو العقاب مكاننا...
أتى الله الإبن يسوع وعاش الحياة المثالية التي كان يجب أن نعيشها انا وانت لنرضي الله الآب...
عاش بدون خطية ومات على الصليب(جسديا) آخذا وحاملً كل عقابنا وخطايانا(آثَامِنَا ). وكونه الله في كينونته ، قام من الموت بعد ثلاثة أيام منتصرا على الإثم (الخطية ) والشيطان!!
وبهذا العمل العجيب العظيم الله الإبن سمح لعدل الله الآب أن يلتقي مع رحمته!!
وبهذا العمل أصبح بإمكان اي شخص مهما كانت خلفيته (مسيحي مسلم بودي يهودي....) ان يخلص من مصير الموت الأبدي (النار) إن آمن (أي وثق) بيسوع انه هو :
الله الإبن الذي تواضع جدا وأتى إلى عالمنا ليموت مكاننا ويأخذ عقابنا.
وأنه هو يضمن لنا الصعود إلى السماء إلى الحياة الأبدية في الجنة.
اشكرك إن كنت قرأت ما كتبت😁❤️ واتمنى ان تفكر كثيرا بقصة يسوع وحقيقته.... فهو أعظم مما نفتكر
هو غير حياتي وخلصني من سلطان الخطية واعطاني معنى وهدف جديد !!!! أثق انه قادر ان يفعلها معك أيضا إن آمنت....❤️❤️
❤❤❤
Amen