❤❤❤🎉🎉🎉❤❤❤🎉🎉🎉❤❤❤🎉🎉🎉❤❤❤❤🎉🎉🎉❤❤❤🎉🎉🎉🎉🌼🌼🌼🌼💗💗💗💮💮💮🌴🌴🤲🤲🤲🤲🇵🇸🇵🇸🇵🇸🇵🇸🎉🎉🎉💐💐💐الله الله اكبر الله اكبر ولله الحمد والشكر لله رب العالمين والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم ❤💐💐🌼🌼🌼🎉🎉🎉🤲🤲🤲🤲🇵🇸🇵🇸🇵🇸🇵🇸🇲🇦🇲🇦🇲🇦
نعم فبالنسبة إلى عاتكة بنت زيد العدوية ( المولودة قبل الهجرة ب 18 سنة - المتوفاة سنة 41 هـ ) فإنها تزوجت أولًا من عبيدة بن الحارث الهاشمي ( المقتول في واقعة بدر سنة 2 هـ ) ثم تزوجها عبد الله بن أبي بكر التيمي ( المقتول سنة 11 هـ ) ثم تزوجها زيد بن الخطاب العدوي ( المقتول في واقعة اليمامة سنة 12 هـ ) ثم تزوجها عمر بن الخطاب العدوي ( المقتول سنة 23 هـ ) و أنجب منها ابنهما عياض ثم تزوجها الزبير بن العوام الاسدي ( المقتول في واقعة الجمل سنة 36 هـ ) ثم خطبها الامام علي بن أبي طالب الهاشمي ( المقتول سنة 40 هـ ) فرفضته و قالت : إني لأضن - أبخل - بك عن القتل يا ابن عم رسول الله . و تأيمت بعد الزبير حتى ماتت سنة 41 هـ في أول حكم معاوية بن أبي سفيان كما يقول ابن كثير في كتابه البداية و النهاية . يعني عاتكة هذه توفيت قبل واقعة الطف بعشرين سنة . و أما عاتكة زوجة الامام الحسين فهي عاتكة بنت سعيد بن زيد العدوية ( و هي بنت أخ عاتكة تلك ☝️ ) لكن حصل اشتباه عند المؤرخين فخلطوا بين العمة و بنت أخيها . و كانت عاتكة بنت سعيد بن زيد العدوية ( المولودة نحو سنة 20 هـ - المتوفاة بعد سنة 61 هـ ) زوجة لمحمد بن أبي بكر التيمي ( المقتول سنة 38 هـ ) و قد خرجت معه الى مصر حين ولاه الإمام علي بن أبي طالب عليها فلما قتل و مثل به رثته و قالت : ان تقتلــــوا أو تمثلــــوا بمحمــــــدٍ فما كان من شأن النساء و لا الخمرِ ثم تزوجها عمرو بن العاص السهمي ( المتوفى سنة 43 هـ ) ثم تزوجها الامام الحسين بن علي الهاشمي ( المقتول في واقعة كربلاء سنة 61 هـ ) و أنجب منها : إبراهيم ( أواخر 44 هـ - 61 هـ ) استشهد في كربلاء بعد أن برز مرتجزًا و هو يقول : أقدِمْ حسين اليوم تلقى أحمدا ثُــــمَّ أبـــاكَ الطاهـــرَ المُؤَيَّـــدا و الحسن المسموم ذاكَ الأسعدا و ذا الجناحيـــن حليف الشهداء و حمـزة الليـث الكمـي السيـدا في جنة الفردوس فازوا سعدا ثم حمل على القوم فقتل منهم 50 فارسا ثم قتل ( رحمه الله ) و المحسن السقط ( 61 هـ - 61 هـ ) و هو جنينها الذي أجهضته على جبل الجوشن في حلب في أواخر شهر محرم سنة 61 هـ و هو حمل في بطنها لستة أشهر الذي ذكره ياقوت الحموي في كتابه معجم البلدان ج 2 ص 186 : جوشن جبل غربي حلب و منه كان يحمل النحاس الأحمر و هو معدنه و يقال أنه بطل ( فسد ) منذ عبر عليه سبي الحسين بن علي و نساؤه و كانت زوجة الحسين حاملًا فأسقطت هناك فطلبت من الصناع - العاملين - في ذلك الجبل خبزًا و ماءًا فشتموها و منعوها فدعت عليهم ، قال ابن العديم في كتابه بغية الطلب : كان دعاؤها : لا أربح الله لكم تجارة فما ربحوا بعدها ، و السقط يسمى المحسن بن الحسين ، سماه بذلك أبوه الحسين قبل ولادته و قيل بل سماه أخوه الامام علي بن الحسين زين العابدين بعد أن دفنه هناك ، و قبره معروف يزار . و لما قتل الحسين كانت زوجته عاتكة أول من رفع خده عن التراب و قالت ترثيه : وا حسينا فلا نسيتُ حسينا أقصــــدته أسنّــــة الاعــداءِ غـــادروه بكــــربلاء صريـــعًا جادت المزن في ذرى كربلاءِ و في رواية ياقوت الحموي : لا سقى الغيث بعده كربلاءِ . و لما رجعت إلى المدينة المنورة بعد السبي و انقضاء عدتها خطبها مروان بن الحكم ( المقتول سنة 65 هـ ) فامتنعت عليه و قالت : ما كنت لإتخذ حموًا بعد رسول الله ( صلى الله عليه و آله و سلم ) و تأيمت بعد الحسين ( عليه السلام ) .
الله أكبر..... كبيراً.....و.. الحمدلله... كثيراً....و . سبحان الله بكرة....و... أصيلا
لا له الا انت سبحانك أني كنت من الظالمين عدد خلقه رضى نفسه وزنه عرشه و مداد كلماته
سبحان الله وبحمده عدد خلقه رضى نفسه وزنه عرشه و مداد كلماته
استغفر الله العظيم واتوب ليه عدد خلقه رضى نفسه وزنه عرشه و مداد كلماته
سبحان الله العظيم عدد خلقه رضى نفسه وزنه عرشه و مداد كلماته
شكد حلوه لعد.رضى الله عنهن اجمعين عدد خلقه رضى نفسه وزنه عرشه و مداد كلماته
لا له الا الله عدد خلقه رضى نفسه وزنه عرشه و مداد كلماته
لا حول ولا قوه الا بالله عدد خلقه رضى نفسه وزنه عرشه و مداد كلماته
اللهم صل وسلم على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم
صلى الله عليه وسلم
شكد حلوة السيده عاتكه
❤❤❤🎉🎉🎉❤❤❤🎉🎉🎉❤❤❤🎉🎉🎉❤❤❤❤🎉🎉🎉❤❤❤🎉🎉🎉🎉🌼🌼🌼🌼💗💗💗💮💮💮🌴🌴🤲🤲🤲🤲🇵🇸🇵🇸🇵🇸🇵🇸🎉🎉🎉💐💐💐الله الله اكبر الله اكبر ولله الحمد والشكر لله رب العالمين والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم ❤💐💐🌼🌼🌼🎉🎉🎉🤲🤲🤲🤲🇵🇸🇵🇸🇵🇸🇵🇸🇲🇦🇲🇦🇲🇦
👍
مين جاي من فديو التيك توك
🌹🌹🌹🌹🌹🌹
🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹
هل لديها اولاد السيده عاتكه
نعم فبالنسبة إلى عاتكة بنت زيد العدوية ( المولودة قبل الهجرة ب 18 سنة - المتوفاة سنة 41 هـ )
فإنها تزوجت أولًا من عبيدة بن الحارث الهاشمي
( المقتول في واقعة بدر سنة 2 هـ )
ثم تزوجها عبد الله بن أبي بكر التيمي
( المقتول سنة 11 هـ )
ثم تزوجها زيد بن الخطاب العدوي
( المقتول في واقعة اليمامة سنة 12 هـ )
ثم تزوجها عمر بن الخطاب العدوي
( المقتول سنة 23 هـ )
و أنجب منها ابنهما عياض
ثم تزوجها الزبير بن العوام الاسدي
( المقتول في واقعة الجمل سنة 36 هـ )
ثم خطبها الامام علي بن أبي طالب الهاشمي
( المقتول سنة 40 هـ )
فرفضته و قالت : إني لأضن - أبخل - بك عن القتل يا ابن عم رسول الله .
و تأيمت بعد الزبير حتى ماتت سنة 41 هـ في أول حكم معاوية بن أبي سفيان كما يقول ابن كثير في كتابه البداية و النهاية .
يعني عاتكة هذه توفيت قبل واقعة الطف بعشرين سنة .
و أما عاتكة زوجة الامام الحسين فهي
عاتكة بنت سعيد بن زيد العدوية
( و هي بنت أخ عاتكة تلك ☝️ )
لكن حصل اشتباه عند المؤرخين فخلطوا بين العمة و بنت أخيها .
و كانت عاتكة بنت سعيد بن زيد العدوية ( المولودة نحو سنة 20 هـ - المتوفاة بعد سنة 61 هـ )
زوجة لمحمد بن أبي بكر التيمي
( المقتول سنة 38 هـ )
و قد خرجت معه الى مصر حين ولاه الإمام علي بن أبي طالب عليها فلما قتل و مثل به رثته و قالت :
ان تقتلــــوا أو تمثلــــوا بمحمــــــدٍ
فما كان من شأن النساء و لا الخمرِ
ثم تزوجها عمرو بن العاص السهمي
( المتوفى سنة 43 هـ )
ثم تزوجها الامام الحسين بن علي الهاشمي
( المقتول في واقعة كربلاء سنة 61 هـ )
و أنجب منها :
إبراهيم ( أواخر 44 هـ - 61 هـ )
استشهد في كربلاء بعد أن برز مرتجزًا و هو يقول :
أقدِمْ حسين اليوم تلقى أحمدا
ثُــــمَّ أبـــاكَ الطاهـــرَ المُؤَيَّـــدا
و الحسن المسموم ذاكَ الأسعدا
و ذا الجناحيـــن حليف الشهداء
و حمـزة الليـث الكمـي السيـدا
في جنة الفردوس فازوا سعدا
ثم حمل على القوم فقتل منهم 50 فارسا ثم قتل ( رحمه الله )
و المحسن السقط ( 61 هـ - 61 هـ ) و هو جنينها الذي أجهضته على جبل الجوشن في حلب في أواخر شهر محرم سنة 61 هـ و هو حمل في بطنها لستة أشهر
الذي ذكره ياقوت الحموي في كتابه معجم البلدان ج 2 ص 186 : جوشن جبل غربي حلب و منه كان يحمل النحاس الأحمر و هو معدنه و يقال أنه بطل ( فسد ) منذ عبر عليه سبي الحسين بن علي و نساؤه و كانت زوجة الحسين حاملًا فأسقطت هناك فطلبت من الصناع - العاملين - في ذلك الجبل خبزًا و ماءًا فشتموها و منعوها فدعت عليهم ، قال ابن العديم في كتابه بغية الطلب : كان دعاؤها : لا أربح الله لكم تجارة فما ربحوا بعدها ، و السقط يسمى المحسن بن الحسين ، سماه بذلك أبوه الحسين قبل ولادته و قيل بل سماه أخوه الامام علي بن الحسين زين العابدين بعد أن دفنه هناك ، و قبره معروف يزار .
و لما قتل الحسين كانت زوجته عاتكة أول من رفع خده عن التراب و قالت ترثيه :
وا حسينا فلا نسيتُ حسينا
أقصــــدته أسنّــــة الاعــداءِ
غـــادروه بكــــربلاء صريـــعًا
جادت المزن في ذرى كربلاءِ
و في رواية ياقوت الحموي :
لا سقى الغيث بعده كربلاءِ .
و لما رجعت إلى المدينة المنورة بعد السبي و انقضاء عدتها خطبها مروان بن الحكم
( المقتول سنة 65 هـ )
فامتنعت عليه و قالت : ما كنت لإتخذ حموًا بعد رسول الله ( صلى الله عليه و آله و سلم ) و تأيمت بعد الحسين ( عليه السلام ) .
ماكان في داعي للموسيقى مع درس
لا له الا انت سبحانك أني كنت من الظالمين عدد خلقه رضى نفسه وزنه عرشه و مداد كلماته
لا له الا انت سبحانك أني كنت من الظالمين عدد خلقه رضى نفسه وزنه عرشه و مداد كلماته