نظارة VR - سلمان وأباذر الحلواجي | أنوار - جديد المولد النبوي (ص) 1446
ฝัง
- เผยแพร่เมื่อ 7 พ.ย. 2024
- .
.
بنظارة الواقع الافتراضي VR يتعرف سلمان على أنوار آل محمد (ع)
أنوار.. أنشودة تعليمية للأطفال لمعرفة وحفظ أسماء أئمة آل البيت (ع) وأسماء أمهاتهم.
يشتمل العمل على طريقة التعليم التقليدي من خلال أستاذ وتلاميذ، ومن ثم ينتقل التعليم بأحدث طريقة عصرية وهي الواقع الافتراضي.
وتكمن الرسالة في صون العقائد الإسلامية الصحيحة في ظل تنامي وتسارع عجلة التطور التكنولوجي بل يتم توظيف الوسائل العلمية الحديثة في ترسيخ المقدسات والقيم الدينية، وهي إحدى مميزات عصر الظهور، مهما بلغ مدى تطورها وإن كان من أبرز أهدافها المخفية "في الوقت الحالي" استهداف الدين الإسلامي الحنيف وإضعافه.
الشاعر
الشيخ الاستاذ مجيد التوبلاني
ألحان
الحاج مهدي سهوان
أداء
الحاج أباذر الحلواجي
والطفل سلمان الحلواجي
التوزيع
محمد عليق
الهندسة الصوتية
السيد محمد الشهركاني
الترجمة
نور فاطمة العطار
مخطوطة
محمد صادق العصفور
VFX & GFX
أيمن أحمد
إضاءة
المركز الفرنسي للإنتاج الفني
بمشاركة
محمد أحمد الهدار
محمد فاضل عبدالله
سيد باقر علي كاظم
علي حسين الدقاق
ابراهيم يوسف طرادة
حسين حمزه عبدالحسين
صادق جعفر مرهون
علي حسين الحلواجي
رضا محمود رضي
رضا أحمد يوسف
متابعة وتنسيق
سيد هاشم الحلاي
شكر خاص
علي العرادي
إدارة العمل
مهدي القفاص
اخراج
محمد الكعبي
شعَّ آلُ البيتِ نورا .. .. ذِكرُهُم يَشفي الصُّدُورا
بفاطمٍ وأبيها .. .. وبعلِها وبنِيها
------------
حبُّكُمُ يا أيُّها الاطهار .. .. هَدِيَّةُ اللهِ إلى الأبرار
يبقى ويسموا في مدى الازمان
حبُّكمُ لؤلؤةُ القلبِ .. .. بريقُها يُنيرُ لي دربي
وغيرُكُم حُبُّهُمُ دُخَّان
كفي بكفِّ الالِ مشدودة .. .. ببيعةِ الإخلاصِ معقودة
غداً بها سيـرجَحُ الميزان
أسماؤهُم كالنورِ تَهديني .. .. ومن جحيمِ النَّارِ تُنجيني
أوصي بـأن تُكتبَ فـي الأكفان
كتبتُ في وثيقةِ الأعمال .. .. بأنَّ خيرَ الحُلمِ الآمال
أن يـسري حبُّ الآلِ في الوجدان
------------
أولُهُم نبيُّنا المُختار .. .. محمدٌ وبعدَه الكرار
وفاطِمٌ انشودةُ الإيمان
والمجتبى ريحانةُ الأطهار .. .. ثم حسينٌ سيدُ الثوار
حطَّم صرحَ الظلمِ والطغيان
والعابدُ السَّجادُ والباقر.. .. وصادقٌ بعلمهِ الزاخـر
لمذهبِ الحقِّ بنى الأركان
والكاظمُ المسجونُ والمظلوم .. .. ثم الرضا سيدُنا المسموم
وقد قضى في غـربةِ الأوطان
ثم الجوادُ وكذا الهادي .. .. والعسكريْ والقائمُ الفادي
بروحهِ شريعةَ القرآن
------------
أئمتيْ قلبيْ بهمْ مسحورْ .. .. من أمهاتٍ طيباتٍ حُورْ
أنْجَبْنَ خيرَ الناسِ في الأكوانْ
تقدِمُهُمْ فاطمةُ الزهرا .. .. غصنٌ إلى خديجةَ الـكبرى
هُما إلى كُلِ الورى نُورانْ
شاهُ زَنانِ السَّاجدِ العاشِقْ .. .. فاطمتا الباقرِ والصادقْ
أنوارُ صِدقٍ مِن هُدى الرحمنْ
حَميدةٌ أهدَتْ لنا الكاظِمْ .. .. ونَجمةٌ إلى الرضا العالِمْ
سبيكةُ الجوادِ كالمَرجانْ
ثمّ سُمانةٌ إلى الهادي .. .. والعسكريْ سليلُ والبادي
على مُحياها سَنا القرآنْ
ونرجِسٌ أَكرِمْ بها نرجِسْ .. .. نورٌ من الكعبةِ للمقدِسْ
مهديُّها يُحطّمُ الأوثان
------------