وجهة نظر) الشريف احمد الريسوني : بودكاست 01)
ฝัง
- เผยแพร่เมื่อ 17 ต.ค. 2024
- الشريف الريسوني المجاهد الذي لم ينصفه التاريخ ، اختار المناورات السياسية و لعبة الابتزاز و تهديد المستعمر الاسباني للحفاظ على السلم في منطقة جبالة ، في الوقت الذي اختار فيه المجاهد محمد امزيان المواجهة مع الاسبان (1909/1912) و المجاهد محمد بن عبد الكريم الخطابي في انوال 1921 . فإذ نجح امزيان و الخطابي في تخليد اسميهما كمجاهدين مقابل خسائر بشرية فادحة فإن الريسوني نجح في تحقيق السلم و تجنيب قبائل جبالة الدخول في حرب غير عادلة ، لكنه بالمقابل أخفق في تخليد إسمه لما لحقه من حملات التشهير و التخوين .
هذا الشريط هو محاولة لفتح النقاش حول هذه المرحلة التاريخية ، و إعادة فهمها بعيدا عن العصبية و الاختزال ، يمكنكم دعم هذا العمل من خلال مشاركته مع اصدقائكم و الإشتراك على القناة
الإسباني ضد بني جلدته وقتل على كل وعميلا للإحتلال وكان يستولي على أملاك الغير والتأمر على خيانة السلطان المغربي أنذاك وخيانة بلده.
تحية لمغاربة من طنجة لكويرة
رحم الله هذا البطل المنسي كل من وقف ضد الغزات والضلم فهو وطني رغم الأخطاء على الخونة اللذين باعو دينهم ووطنهم للاستعماريين مقابل قطعة غيف
اخمد الريسوني كان ابن بيئته وزمانه ما هو بخاءن وما هو بوطني........انه نتاج زمن السيبة...لا عليه وما عليه
حدثونا عن ابنه محمد خالد الريسوني باشا العراءش سابقا