شرح ألفية ابن مالك - 42 (باب الصفة المشبهة باسم الفاعل-باب التعجب) - الشيخ محمد محمود الشنقيطي

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 18 ธ.ค. 2024

ความคิดเห็น • 5

  • @kahtanhadi5250
    @kahtanhadi5250 4 ปีที่แล้ว +3

    بارك الله فيك, وزادك من فضله,
    فقد احسنت واجدت .

  • @التفاؤلبوابةالنجاح
    @التفاؤلبوابةالنجاح 3 ปีที่แล้ว +6

    ﺍﻟﺼﻔﺔ ﺍﻟﻤﺸﺒﻬﺔ ﺑﺎﺳﻢ ﺍﻟﻔﺎﻋﻞ :
    ﺍﻟﻌﻨﺎﺻﺮ :
    -1 ﺍﻟﺘﻌﺮﻳﻒ
    -2 ﻋﻼﻣﺎﺗﻬﺎ
    -3 ﻋﻤﻞ ﺍﻟﺼﻔﺔ ﺍﻟﻤﺸﺒﻬﺔ ﻭﺷﺮﻭﻁ ﺍﻟﻌﻤﻞ .
    -4 ﺃﺣﻮﺍﻝ ﺍﻟﺼﻔﺔ ﺍﻟﻤﺸﺒﻬﺔ ﻣﻊ ﻣﻌﻤﻮﻟﻬﺎ
    -5 ﻣﺎ ﻳﺠﻮﺯ ﻓﻲ ﻣﻌﻤﻮﻟﻬﺎ ﻣﻦ ﺃﻭﺟﻪ ﺍﻹﻋﺮﺍﺏ .
    -6 ﺍﻣﺘﻨﺎﻉ ﺟﺮ ﺍ ﻟﻤﻌﻤﻮﻝ
    ﺃﻭﻻً : ﺍﻟﺘﻌﺮﻳﻒ
    ﺍﻟﺼﻔﺔ ﺍﻟﻤﺸﺒﻬﺔ : ﻫﻲ ﺍﺳﻢ ﻣﺼﻮﻍ ﻣﻦ ﺍﻟﻼﺯﻡ ﻟﻠﺪﻻﻟﺔ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺜﺒﻮﺕ
    ﻭﺍﻟﺪﻭﺍﻡ
    ﺍﻷﻣﺜﻠﺔ : ﻣﺤﻤﺪ ﺣﺴﻦ ﻭﺟﻬﻪ , ﻭﻃﺎﻫﺮ ﻗﻠﺒﻪ , ﻣﻄﻤﺌﻦ ﺑﺎﻟﻪ , ﻣﺴﺘﺮﻳﺢ
    ﻓﺆﺍﺩﻩ .
    - ﺍﻟﺼﻔﺔ ﺍﻟﻤﺸﺒﻬﺔ : ﻟﻬﺎ ﺻﻴﻎ ﻛﺜﻴﺮﺓ , ﻭﻗﺪ ﺗﺄﺗﻲ ﻋﻠﻰ ﻭﺯﻥ ﺍﺳﻢ ﻓﺎﻋﻞ :
    ﻛﻄﺎﻫﺮ ﺍﻟﻘﻠﺐ ﻭﻋﻠﻰ ﻭﺯﻥ ﺍﺳﻢ ﺍﻟﻤﻔﻌﻮﻝ : ﻛﻤﺤﻤﻮﺩ ﺍﻟﻌﻮﺍﻗﺐ .
    ﺍﻟﻔﺮﻕ ﺑﻴﻦ ( ﺍﻟﺼﻔﺔ ﺍﻟﻤﺸﺒﻬﺔ) ﻭ ( ﺍﺳﻢ ﺍﻟﻔﺎﻋﻞ ﻭﺍﺳﻢ ﺍﻟﻤﻔﻌﻮﻝ ) :
    ﺃﻥ ﺍﻟﺼﻔﺔ ﺍﻟﻤﺸﺒﻬﺔ ﺗﺪﻝ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺜﺒﻮﺕ ﻭﺍﻟﺪﻭﺍﻡ , ﻭ ﺍﺳﻢ ﺍﻟﻔﺎﻋﻞ ﻭﺍﺳﻢ
    ﺍﻟﻤﻔﻌﻮﻝ ﻳﺪﻻﻥ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺘﺠﺪﺩ ﻭﺍﻟﺤﺪﻭﺙ .
    ﺛﺎﻧﻴﺎً : ﻋﻼﻣﺎﺗﻬﺎ : ﺍﺳﺘﺤﺴﺎﻥ ﺟﺮ ﻓﺎﻋﻠﻬﺎ ﺑﺈﺿﺎﻓﺘﻬﺎ ﺇﻟﻴﻪ ﻓﺘﻘﻮﻝ : ﻣﺤﻤﺪ
    ﺣﺴﻦ ﺍﻟﻮﺟﻪ , ﻃﺎﻫﺮ ﺍﻟﻘﻠﺐ .
    ﻭﻗﺪ ﺃﺷﺎﺭ ﺃﺑﻦ ﻣﺎﻟﻚ ﺇﻟﻰ ﺫﻟﻚ ﺑﻘﻮﻟﻪ : ﺻﻔﺔ ﺍﺳﺘﺤﺴﻦ ﺟﺮ ﻓﺎﻋﻞ ﻣﻌﻨﻰ
    ﺑﻨﺎﺍﻟﻤﺸﺒﻬﺔ ﺍﺳﻢ ﺍﻟﻔﺎﻋﻞ .
    ﺛﺎﻟﺜﺎً : ﻋﻤﻞ ﺍﻟﺼﻔﺔ ﺍﻟﻤﺸﻬﺒﺔ ﻭﺷﺮﻭﻁ ﺍﻟﻌﻤﻞ :
    ﺍﻟﺼﻔﺔ ﺍﻟﻤﺸﺒﻬﺔ ﺗﻌﻤﻞ ﻋﻤﻞ ﺍﺳﻢ ﺍﻟﻔﺎﻋﻞ ﻓﺘﺮﻓﻊ ﻭﺗﻨﺼﺐ ﻣﺜﻞ : ﺧﺎﻟﺪ
    ﺣﺴﻦ ﺍﻟﻮﺟﻪ
    ﺍﻟﺘﻮﺿﻴﺢ : ﺍﻟﺼﻔﺔ ﺍ ﻟﻤﺸﺒﻬﺔ : ﺣﺴﻦ , ﻭﺍﻟﻔﺎﻋﻞ ﺿﻤﻴﺮ ﻣﺴﺘﺘﺮ ﺗﻘﺪﻳﺮﻩ ﻫﻮ
    ( ﻓﺎﻋﻞ)
    ﺍﻟﻮﺟﻪ : ﻣﻌﻤﻮﻝ ﺍﻟﺼﻔﺔ : ﻣﻨﺼﻮﺏ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺘﺸﺒﻴﻪ ﺑﺎﻟﻤﻔﻌﻮﻝ ﺑﻪ .
    ﻣﻼﺣﻈﺔ : ﻭﻗﻠﻨﺎ ﻣﻨﺼﻮﺏ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺘﺸﺒﻴﻪ ﺑﺎﻟﻤﻔﻌﻮﻝ ﺑﻪ ﻭﻟﻢ ﻧﻘﻞ ﻣﻔﻌﻮﻝ ﺑﻪ
    ﻷﻥ ﺍﻟﺼﻔﺔ ﺍﻟﻤﺸﺒﻬﺔ ﻣﺄﺧﻮﺫﺓ ﻣﻦ ﺍﻟﻔﻌﻞ ﺍﻟﻼﺯﻡ ﻭﺍﻟﻔﻌﻞ ﻻﺯﻡ ﻻ ﻳﻨﺼﺐ
    ﻣﻔﻌﻮﻻً ﺑﻪ .
    ﺷﺮﻭﻁ ﻋﻤﻠﻬﺎ : ﻧﻔﺲ ﺷﺮﻭﻁ ﻋﻤﻞ ﺍﺳﻢ ﺍﻟﻔﺎﻋﻞ ( ﺃﻥ ﻳﺴﺒﻘﻬﺎ ﻧﻔﻲ ﺃﻭ
    ﺍﺳﺘﻔﻬﺎﻡ ﺃﻭ ﻣﺨﺒﺮ ﻋﻨﻪ ﺃﻭ ﻣﻮﺻﻮﻑ )
    ﺃﺷﺎﺭ ﺃﺑﻦ ﻣﺎﻟﻚ ﺇﻟﻰ ﺫﻟﻚ : ﻭﻋﻤﻞ ﺍﺳﻢ ﺍﻟﻔﺎﻋﻞ ﺍﻟﻤﻌﺪﻯ ﻟﻬﺎ : ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺤﺪ
    ﺍﻟﺬﻱ ﻗﺪ ﺣﺪﺍ .
    ﺍﻟﻤﻌﻨﻰ : ﺃﻥ ﺍﻟﺼﻔﺔ ﺍﻟﻤﺸﺒﻬﺔ ﺗﻌﻤﻞ ﺑﻨﻔﺲ ﺍﻟﺸﺮﻭﻁ ﺍﻟﺘﻲ ﻳﻌﻤﻞ ﺑﻬﺎ ﺍﺳﻢ
    ﺍﻟﻔﺎﻋﻞ ﻣﻦ ﺍﻋﺘﻤﺎﺩﻫﺎ ﻋﻠﻰ ﻧﻔﻲ ﺃﻭ ﺍﺳﺘﻔﻬﺎﻡ ﺃﻭ ﻣﺨﺒﺮ ﻋﻨﻪ ﺃﻭ ﻣﻮﺻﻮﻑ)
    ﺍﻟﺼﻔﺔ ﺍﻟﻤﺸﺒﻬﺔ ﻓﺮﻉ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﻤﻞ ﻋﻦ ﺃﺳﻢ ﺍﻟﻔﺎﻋﻞ ﻭﺗﺨﺘﻠﻒ ﻋﻨﻪ ﻓﻲ ﺃﻣﻮﺭ
    ﻣﻨﻬﺎ :
    - ﻻ ﻳﺠﻮﺯ ﺗﻘﺪﻳﻢ ﻣﻌﻤﻮﻟﻬﺎ ﻋﻠﻴﻬﺎ , ﻓﻼ ﺗﻘﻞ ﻣﺤﻤﺪ ﺍﻟﻮﺟﻪ ﺣﺴﻦ
    - ﻻ ﺗﻌﻤﻞ ﺇﻻ ﻓﻲ ﺍﻟﺴﺒﺒﻲ ( ﺍﻟﺴﺒﺒﻲ ﻣﺎ ﺍﺗﺼﻞ ﺑﻪ ﺿﻤﻴﺮ ﺍﻟﻤﻮﺻﻮﻑ ﺃﻭ
    ﻣﺎ ﻗﺎﻡ ﻣﻘﺎﻣﻪ , ﺃﻱ ﻛﻞ ﻣﺎﻟﻪ ﺳﺒﺐ ﻭﺻﻠﺔ ﺑﺎﻟﻤﻮﺻﻮﻑ " ﻛﻮﺟﻬﻪ ﺃﻭ ﻗﻠﺒﻪ
    ﺃﻭ ﺻﺪﻳﻘﻪ ) .
    ﺍﻟﻤﺜﺎﻝ ﺍﻟﺘﻮﺿﻴﺤﻲ : ﻣﺤﻤﺪ ﺣﺴﻦ ﻭﺟﻬﻪ
    ﺍﻟﺼﻔﺔ ﺍﻟﻤﺸﺒﻬﺔ : ﺣﺴﻦ
    ﺍﻟﻤﻌﻤﻮﻝ : ﻭﺟﻬﻪ ( ﺳﺒﺒﻲ , ﻟﻤﺎﺫﺍ : ﻷﻥ ﻭﺟﻪ ﺍﺗﺼﻞ ﺑﻪ ﺿﻤﻴﺮ ﺍﻟﻤﻮﺻﻮﻑ
    ( ﺍﻟﻬﺎﺀ ) ﻓﻬﻨﺎ ﻭﺟﻬﻪ ﻣﻌﻤﻮﻝ ﺳﺒﺒﻲ ﻟﺬﻟﻚ ﺗﻌﻤﻞ ﻫﻨﺎ ﺍﻟﺼﻔﺔ ﺍﻟﻤﺸﺒﻬﺔ )
    - ﻻ ﺗﻌﻤﻞ ﺍﻟﺼﻔﺔ ﺍﻟﻤﺸﺒﻬﺔ ﻓﻲ ﺃﺟﻨﺒـﻲ , ﻓﻼ ﺗﻘﻞ : ﻣﺤﻤﺪ ﻣﻄﻤﺌﻦ
    ﺧﺎﻟﺪﺍً .
    ﻭﻗﺪ ﺃﺷﺎﺭ ﺃﺑﻦ ﻣﺎﻟﻚ ﺇﻟﻰ ﺫﻟﻚ ﺑﻘﻮﻝ : ﻭﺳﺒﻖ ﻣﺎ ﺗﻌﻤﻞ ﻓﻴﻪ ﻣﺠﺘﻨﺐ ﻭﻛﻮﻧﻪ
    ﺫﺍ ﺳﺒﺒﻴﺔ ﻭﺟﺐ .
    ﻣﻌﻨﻰ ﺫﻟﻚ :
    - ﺃﻥ ﺍﻟﺼﻔﺔ ﺍﻟﻤﺸﺒﻬﺔ ﻻ ﻳﺠﻮﺯ ﺃﻥ ﻳﺘﻘﺪﻣﻬﺎ ﻣﻌﻤﻮﻟﻬﺎ ( ﻭﺳﺒﻖ ﻣﺎ ﺗﻌﻤﻞ
    ﻓﻴﻪ ﻣﺠﺘﻨﺐ )
    - ﺃﻥ ﺍﻟﺼﻔﺔ ﺍﻟﻤﺸﺒﻬﺔ ﻻ ﺗﻌﻤﻞ ﺇﻻ ﻓﻲ ﺍﻟﺴﺒﺒﻲ ( ﺗﻘﺪﻡ ﺍﻟﺸﺮﺡ) .
    ﺭﺍﺑﻌﺎً: ﺃﺣﻮﺍﻝ ﺍﻟﺼﻔﺔ ﺍﻟﻤﺸﺒﻬﺔ ﻣﻊ ﻣﻌﻤﻮﻟﻬﺎ :
    ﺍﻟﺼﻔﺔ ﺍﻟﻤﺸﺒﻬﺔ ﺇﻣﺎ ﺃﻥ ﺗﻜﻮﻥ ﻣﻘﺘﺮﻧﺔ ﺑﺄﻝ ﺃﻭ ﻣﺠﺮﺩﻩ ﻭﻋﻠﻰ ﻛﻼ ﺍﻟﺤﺎﻟﻴﻦ
    ﻟﻠﻤﻌﻤﻮﻝ ﻣﻌﻬﺎ ﺳﺘﺔ ﺃﺣﻮﺍﻝ :
    -1 ﺃﻥ ﻳﻜﻮﻥ ﺍﻟﻤﻌﻤﻮﻝ ﻣﻘﺘﺮﻥ ﺑﺄﻝ ﻣﺜﻞ : ﺍﻟﺤﺴﻦ ﺍﻟﻮﺟﻪ , ﻭﺣﺴﻦ
    ﺍﻟﻮﺟﻪ .
    -2 ﺃﻥ ﻳﻜﻮﻥ ﺍﻟﻤﻌﻤﻮﻝ ﻣﻀﺎﻓﺎً ﻟﻤﺎ ﻓﻴﻪ ﺃﻝ ﻣﺜﻞ : ﺍﻟﺤﺴﻦ ﻭﺟﻪ ﺍﻷﺏ ,
    ﻭﺣﺴﻦ ﻭﺟﻪ ﺍﻷﺏ .
    - 3 ﺃﻥ ﻳﻜﻮﻥ ﺍﻟﻤﻌﻤﻮﻝ ﻣﻀﺎﻓﺎً ﺇﻟﻰ ﺿﻤﻴﺮ ﺍﻟﻤﻮﺻﻮﻑ : ﻣﺤﻤﺪ ﺍﻟﺤﺴﻦ
    ﻭﺟﻬﻪ , ﻣﺤﻤﺪ ﺣﺴﻦ ﻭﺟﻬﻪ .
    -4 ﺃﻥ ﻳﻜﻮﻧﺎﻟﻤﻌﻤﻮﻝ ﻣﻀﺎﻓﺎً ﺇﻟﻰ ﻣﻀﺎﻑ ﺇﻟﻰ ﺿﻤﻴﺮ ﺍﻟﻤﻮﺻﻮﻑ : ﻣﺤﻤﺪ
    ﺍﻟﺤﺴﻦ ﻭﺟﻪ ﺃﺑﻴﻪ , ﻣﺤﻤﺪ ﺣﺴﻦ ﻭﺟﻪ ﺍﺑﻴﻪ .
    -5 ﺃﻥ ﻳﻜﻮﻥ ﺍﻟﻤﻌﻤﻮﻝ ﻣﺠﺮﺩ ﻣﻦ ﺃﻝ ﺩﻭﻥ ﺍﻹﺿﺎﻓﺔ : ﻣﺜﻞ ﺍﻟﺤﺴﻦ ﻭﺟﻪ
    ﺃﺏ , ﻭﺣﺴﻦ ﻭﺟﻪ ﺃﺏ .
    -6 ﺃﻥ ﻳﻜﻮﻥ ﺍﻟﻤﻌﻮﻝ ﻣﺠﺮﺩ ﻣﻦ ( ﺃﻝ ) ﻭﺍﻹﺿﺎﻓﺔ ﻣﺜﻞ : ﺍﻟﺤﺴﻦ ﻭﺟﻬﺎً ,
    ﻭﺣﺴﻦ ﻭﺟﻬﺎً .
    ﺧﺎﻣﺴﺎً : ﺃﻭﺟﻪ ﺍﻹﻋﺮﺍﺏ ﻓﻲ ﻣﻌﻤﻮﻝ ﺍﻟﺼﻔﺔ ﺍﻟﻤﺸﺒﻬﺔ :
    ﺃ) ﻳﺠﻮﺯ ﻓﻲ ﺇﻋﺮﺍﺏ ﻣﻌﻤﻮﻝ ﺍﻟﺼﻔﺔ ﺍﻟﻤﺸﺒﻬﺔ ﺛﻼﺛﺔ ﺃﻭﺟﻪ :
    -1 ﺍﻟﺮﻓﻊ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻔﺎﻋﻠﻴﺔ : ﻣﺤﻤﺪ ﺍﻟﻜﺮﻳﻢ ﺧﻠﻘﻪ .
    -2 ﺍﻟﻨﺼﺐ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺘﺸﺒﻴﻪ ﺑﺎﻟﻤﻔﻌﻮﻝ ﺑﻪ : ﻣﺤﻤﺪ ﺍﻟﻜﺮﻳﻢ ﺍﻟﺨﻠﻖ , ﻭﺍﻟﻨﺼﺐ
    ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺘﻤﻴﻴﺰ : ﻣﺤﻤﺪ ﺍﻟﻜﺮﻳﻢ ﺧﻠﻘﺎً .
    -3 ﺍﻟﺠﺮ ﺑﺎﻹﺿﺎﻓﺔ : ﻣﺤﻤﺪ ﺣﺴﻦ ﺍﻟﻮﺟﻪ , ﻣﻄﻤﺌﻦ ﺍﻟﺒﺎﻝ , ﻣﺴﺘﺮﻳﺢ
    ﺍﻟﻔﺆﺍﺩ .
    ﺏ) ﻳﺠﻮﺯ ﻓﻲ ﻣﻌﻤﻮﻝ ﺍﻟﺼﻔﺔ ﺍﻷﻭﺟﻪ ﺍﻹﻋﺮﺍﺑﻴﺔ ﺍﻟﺜﻼﺛﺔ ( ﺍﻟﺮﻓﻊ ﻭﺍﻟﻨﺼﺐ
    ﻭﺍﻟﺠﺮ) ﺇﺫﺍ ﻛﺎﻧﺖ ﺍﻟﺼﻔﺔ ﺍﻟﻤﺸﺒﻬﺔ ﻣﺠﺮﺩﺓ ﻣﻦ ( ﺃﻝ) ﺃﻳﺎً ﻛﺎﻥ ﺍﻟﻤﻌﻤﻮﻝ .
    ﺝ ) ﺇﺫﺍ ﻛﺎﻧﺖ ﺍﻟﺼﻔﺔ ﺍﻟﻤﺸﺒﻬﺔ ﻣﻘﺘﺮﻧﺔ ﺑﺄﻝ ﺟﺎﺯ ﺍﻟﺮﻓﻊ ﻭﺍﻟﻨﺼﺐ ﻓﻲ ﺟﻤﻴﻊ
    ﺻﻮﺭ ﺍﻟﻤﻌﻤﻮﻝ :
    ﺍﻷﻣﺜﻠﺔ : ﻓﻲ ﺍﻟﺮﻓﻊ : ﻣﺤﻤﺪ ﺍﻟﻜﺮﻳﻢ ﺧﻠﻘﻪ
    ﺍﻟﺘﻮﺿﻴﺢ : ﺍﻟﺼﻔﺔ ﺍﻟﻤﺸﺒﻬﺔ ( ﺍﻟﻜﺮﻳﻢ) ﻣﻘﺘﺮﻧﺔ ﺑﺄﻝ , ﺍﻟﻤﻌﻤﻮﻝ ( ﺧﻠﻘﻪ )
    ﻣﺮﻓﻮﻉ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻔﺎﻋﻠﻴﺔ .
    ﺍﻟﻨﺼﺐ : ﻣﺤﻤﺪ ﺍﻟﻜﺮﻳﻢ ﺍﻟﺨﻠﻖ : ﺍﻟﺼﻔﺔ ﺍﻟﻤﺸﺒﻬﺔ : ﺍﻟﻜﺮﻳﻢ ﻣﻘﺘﺮﻧﺔ ﺑﺄﻝ ,
    ﺍﻟﻤﻌﻤﻮﻝ : ﺍﻟﺨﻠﻖ , ﻣﻨﺼﻮﺏ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺘﺸﺒﻴﻪ ﺑﺎﻟﻤﻔﻌﻮﻝ ﺑﻪ.
    ﺩ ) ﺍﻟﺠﺮ ﻓﻲ ﻣﻌﻤﻮﻝ ﺍﻟﺼﻔﺔ ﺍﻟﻤﺸﺒﻬﺔ ﻓﻲ ﺣﺎﻟﺘﻴﻦ ﻫﻤﺎ :
    1) ﺃﻥ ﻳﻜﻮﻥ ﺍﻟﻤﻌﻤﻮﻝ ﻣﻘﺘﺮﻧﺎً ﺑﺄﻝ ( ﻣﺤﻤﺪ ﻣﺴﺘﺮﻳﺢ ﺍﻟﻔﺆﺍﺩ )
    2) ﺃﻥ ﻳﻜﻮﻥ ﻣﻀﺎﻓﺎً ﺇﻝ ﻣﺎ ﻓﻴﻪ ﺃﻝ ( ﺍﻟﻜﺮﻳﻢ ﺧﻠﻖ ﺍﻷﺏ) .
    ﺳﺎﺩﺳﺎً : ﺍﻣﺘﻨﺎﻉ ﺍﻟﺠﺮ ﻓﻲ ﺃﺭﺑﻌﺔ ﻣﺴﺎﺋﻞ :
    1) ﺃﻥ ﻳﻜﻮﻥ ﺍﻟﻤﻌﻤﻮﻝ ﻣﻀﺎﻓﺎً ﺇﻟﻰ ﺿﻤﻴﺮ ﺍﻟﻤﻮﺻﻮﻑ
    ﻣﺤﻤﺪ ﺍﻟﺤﺴﻦ ﻭﺟﻬﻪ ( ﺍﻟﻤﻌﻤﻮﻝ : ﻭﺟﻬﻪ ) ﻣﻀﺎﻑ ﺇﻟﻰ ﺿﻤﻴﺮ ﺍﻟﻤﻮﺿﻮﻑ
    ( ﺍﻟﻬﺎﺀ ) .
    2) ﺃﻥ ﻳﻜﻮﻥ ﺍﻟﻤﻌﻤﻮﻝ ﻣﻀﺎﻓﺎً ﺇﻟﻰ ﻣﻀﺎﻑ ﺇﻟﻰ ﺿﻤﻴﺮ ﺍﻟﻤﻮﺻﻮﻑ :
    ﻣﺤﻤﺪ ﺍﻟﺤﺴﻦ ﻭﺟﻪ ﺃﺑﻴﻪ .
    3) ﺃﻥ ﻳﻜﻮﻥ ﺍﻟﻤﻌﻤﻮﻝ ﻣﺠﺮﺩﺍً ﻣﻦ ( ﺃﻝ) ﻭﺍﻹﺿﺎﻓﺔ : ( ﺍﻟﺤﺴﻦ ﻭﺟﻪ) .
    4) ﺃﻥ ﻳﻜﻮﻥ ﺍﻟﻤﻌﻤﻮﻝ ﻣﻀﺎﻓﺎً ﺇﻟﻰ ﻣﺠﺮﺩ ﻣﻦ ﺍﻝ ﻭﺍﻹﺿﺎﻓﺔ : ( ﻣﺤﻤﺪ
    ﺍﻟﺤﺴﻦ ﻭﺟﻪ ﺃﺏ )

  • @مرادباهي
    @مرادباهي 4 ปีที่แล้ว +1

    جزاكم الله خيرا

  • @alaleeef
    @alaleeef 4 ปีที่แล้ว +2

    باب التعجب في الدقيقة 15.30

  • @fatumaali5952
    @fatumaali5952 2 ปีที่แล้ว +1

    باب التعجب.
    15:33