صدقت كل يجاهد بطريقتة وإمكانياتة وله ظروفه.. فصلاح الدين واساسه وقوامه الجهاد فالجهاد سنام الإسلام. فمن حب صلاح الدين الأيوبي للجهاد وزهده وفطنته وحرصه على تحرير البلاد الإسلامية فتح الله له في جهاده مع النصارى ومع المارقين ممن كانوا يحسبون على الإسلام فتحاً عظيماً لأنه فهم وطبق واتبع سنة محمد صلى الله عليه وسلم وأصحابه المجاهدين. مكث رسول الله صلى الله عليه وسلم ثلاث عشرة سنة مستضعفاً بـمكة لا يستطيع الجهاد حتى هاجر إلى المدينة، وأسس ذلك المجتمع المسلم فأذن الله سبحانه وتعالى بالجهاد أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ [الحج:39] فصار رسول الله صلى الله عليه وسلم يرسل السرايا ويجهز البعوث ويقود الجيوش حتى آخر لحظة من حياته. مات صلى الله عليه وسلم جاهداً مجاهداً وسار من بعده خلفاؤه على هذا النهج في حرب المرتدين وفي حروب فارس والروم حتى أذن الله بأن تضعف هذه الأمة مرة أخرى وأن ترجع ضعيفة بعد قوتها الأولى ولكن الله رحيم بعباده فلما جاءت جيوش الصليبيين إلى بلاد الشام كانت أكبر نكسة أصيب بها المسلمون وأعظم الخطوب خطراً منذ حرب المرتدين. ثم بعد ذلك جاءت نكسة التتر بعد موجة الصليبيين ثم بعد ذلك جاء الكفار في العصر الحديث بغزوهم العسكري والفكري والله سبحانه وتعالى لا يترك هذه الأمة بلا رحمة بل إنه أذن عز وجل بأن يبعث على رأس كل مائة سنة من يجدد لها دينها ولذلك كان التجديد وأحاديث المجددين من البشائر التي ينبغي على المسلم أن يتمعنها ويتأملها لأنها تبعث في النفس الأمل في أوساط الضعف والهزيمة مثل الأوساط التي يعيشها المسلمون في هذه الأيام ولكن هذه الأمة كالغيث لا يدرى خيرٌ أوله أم آخره.. (الخير فيَّ وفي أمتي إلى يوم القيامة) فبعث الله المجددين في كل فرع من فروع الدين فكان منهم من جدد في جميع الفروع كـعمر بن عبد العزيز رحمه الله وكان منهم من جدد في جوانب الفقه أو التفسير أو الحديث وكان منهم من جدد في جوانب الجهاد ولذلك تمر بعض القرون بالأمة الإسلامية ولا يمكن أن يكون المجدد فيها واحداً بل قد يكون مجموعة من الناس يجدد في وقت واحد هذا يجدد من جهة وهذا من أخرى وهذا من ثالثة حتى يقوم عماد الإسلام مرة أخرى. والآن التاريخ يعيد نفسه فعلى الشعوب العربية والإسلامية حكاماً ومحكومين فتح الحدود والنفير العام فوراً لفك الحصار عن غزة وتحرير القدس وفلسطين فهذه ضرورة ملحة وواجب شرعي وأخلاقي وقانوني وإنساني فغزو غزة غزو لكل الدول العربية والإسلامية ومقدساتها فهذه حرب وجود مكتملة الأركان بين الإسلام والكفر واالبوارج والسفن الحربية والغواصات النووية والحشود العسكرية للأعداء أمامكم على الشواطئ فلاتحسبوها للنزهة. فماذا أنتم فاعلون بعد أن صدرت الفتاوى الشرعيه اللازمة والملزمة للنفير العام والجهاد وفتح الحدود لفك الحصار المميت عن غزة وتحرير القدس وفلسطين....
الإمام و القارئ الشيخ توفيق الصايغ حفظه الله قامة لا تخفى على احد. اتذكر في صغرنا كنا نسابق لأجل اللحاق بصلاة التراويح خلفه في مسجد طلعت اللامي في جدة و كان المسجد يمتلئ يوميا بالمصلين من شتى أنحاء المدينة.
صدقت فقه وفطن أن الجهاد ضرورة ملحة وواجب شرعي وأخلاقي وقانوني وإنساني.. فصلاح الدين واساسه وقوامه الجهاد فالجهاد سنام الإسلام. فمن حب صلاح الدين الأيوبي للجهاد وزهده وفطنته وحرصه على تحرير البلاد الإسلامية فتح الله له في جهاده مع النصارى ومع المارقين ممن كانوا يحسبون على الإسلام فتحاً عظيماً لأنه فهم وطبق واتبع سنة محمد صلى الله عليه وسلم وأصحابه المجاهدين. مكث رسول الله صلى الله عليه وسلم ثلاث عشرة سنة مستضعفاً بـمكة لا يستطيع الجهاد حتى هاجر إلى المدينة، وأسس ذلك المجتمع المسلم فأذن الله سبحانه وتعالى بالجهاد أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ [الحج:39] فصار رسول الله صلى الله عليه وسلم يرسل السرايا ويجهز البعوث ويقود الجيوش حتى آخر لحظة من حياته. مات صلى الله عليه وسلم جاهداً مجاهداً وسار من بعده خلفاؤه على هذا النهج في حرب المرتدين وفي حروب فارس والروم حتى أذن الله بأن تضعف هذه الأمة مرة أخرى وأن ترجع ضعيفة بعد قوتها الأولى ولكن الله رحيم بعباده فلما جاءت جيوش الصليبيين إلى بلاد الشام كانت أكبر نكسة أصيب بها المسلمون وأعظم الخطوب خطراً منذ حرب المرتدين. ثم بعد ذلك جاءت نكسة التتر بعد موجة الصليبيين ثم بعد ذلك جاء الكفار في العصر الحديث بغزوهم العسكري والفكري والله سبحانه وتعالى لا يترك هذه الأمة بلا رحمة بل إنه أذن عز وجل بأن يبعث على رأس كل مائة سنة من يجدد لها دينها ولذلك كان التجديد وأحاديث المجددين من البشائر التي ينبغي على المسلم أن يتمعنها ويتأملها لأنها تبعث في النفس الأمل في أوساط الضعف والهزيمة مثل الأوساط التي يعيشها المسلمون في هذه الأيام ولكن هذه الأمة كالغيث لا يدرى خيرٌ أوله أم آخره.. (الخير فيَّ وفي أمتي إلى يوم القيامة) فبعث الله المجددين في كل فرع من فروع الدين فكان منهم من جدد في جميع الفروع كـعمر بن عبد العزيز رحمه الله وكان منهم من جدد في جوانب الفقه أو التفسير أو الحديث وكان منهم من جدد في جوانب الجهاد ولذلك تمر بعض القرون بالأمة الإسلامية ولا يمكن أن يكون المجدد فيها واحداً بل قد يكون مجموعة من الناس يجدد في وقت واحد هذا يجدد من جهة وهذا من أخرى وهذا من ثالثة حتى يقوم عماد الإسلام مرة أخرى. والآن التاريخ يعيد نفسه فعلى الشعوب العربية والإسلامية حكاماً ومحكومين فتح الحدود والنفير العام فوراً لفك الحصار عن غزة وتحرير القدس وفلسطين فهذه ضرورة ملحة وواجب شرعي وأخلاقي وقانوني وإنساني فغزو غزة غزو لكل الدول العربية والإسلامية ومقدساتها فهذه حرب وجود مكتملة الأركان بين الإسلام والكفر واالبوارج والسفن الحربية والغواصات النووية والحشود العسكرية للأعداء أمامكم على الشواطئ فلاتحسبوها للنزهة. فماذا أنتم فاعلون بعد أن صدرت الفتاوى الشرعيه اللازمة والملزمة للنفير العام والجهاد وفتح الحدود لفك الحصار المميت عن غزة وتحرير القدس وفلسطين....
الإمام و القارئ الشيخ توفيق الصايغ حفظه الله قامة لا تخفى على احد. اتذكر في صغرنا كنا نسابق لأجل اللحاق بصلاة التراويح خلفه في مسجد طلعت اللامي في جدة و كان المسجد يمتلئ يوميا بالمصلين من شتى أنحاء المدينة.
نعم الإسلام سيف ومصحف.. ولكل حق سيف ولكل سيف هداية..فصلاح الدين واساسه وقوامه الجهاد فالجهاد سنام الإسلام. فمن حب صلاح الدين الأيوبي للجهاد وزهده وفطنته وحرصه على تحرير البلاد الإسلامية فتح الله له في جهاده مع النصارى ومع المارقين ممن كانوا يحسبون على الإسلام فتحاً عظيماً لأنه فهم وطبق واتبع سنة محمد صلى الله عليه وسلم وأصحابه المجاهدين. مكث رسول الله صلى الله عليه وسلم ثلاث عشرة سنة مستضعفاً بـمكة لا يستطيع الجهاد حتى هاجر إلى المدينة، وأسس ذلك المجتمع المسلم فأذن الله سبحانه وتعالى بالجهاد أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ [الحج:39] فصار رسول الله صلى الله عليه وسلم يرسل السرايا ويجهز البعوث ويقود الجيوش حتى آخر لحظة من حياته. مات صلى الله عليه وسلم جاهداً مجاهداً وسار من بعده خلفاؤه على هذا النهج في حرب المرتدين وفي حروب فارس والروم حتى أذن الله بأن تضعف هذه الأمة مرة أخرى وأن ترجع ضعيفة بعد قوتها الأولى ولكن الله رحيم بعباده فلما جاءت جيوش الصليبيين إلى بلاد الشام كانت أكبر نكسة أصيب بها المسلمون وأعظم الخطوب خطراً منذ حرب المرتدين. ثم بعد ذلك جاءت نكسة التتر بعد موجة الصليبيين ثم بعد ذلك جاء الكفار في العصر الحديث بغزوهم العسكري والفكري والله سبحانه وتعالى لا يترك هذه الأمة بلا رحمة بل إنه أذن عز وجل بأن يبعث على رأس كل مائة سنة من يجدد لها دينها ولذلك كان التجديد وأحاديث المجددين من البشائر التي ينبغي على المسلم أن يتمعنها ويتأملها لأنها تبعث في النفس الأمل في أوساط الضعف والهزيمة مثل الأوساط التي يعيشها المسلمون في هذه الأيام ولكن هذه الأمة كالغيث لا يدرى خيرٌ أوله أم آخره.. (الخير فيَّ وفي أمتي إلى يوم القيامة) فبعث الله المجددين في كل فرع من فروع الدين فكان منهم من جدد في جميع الفروع كـعمر بن عبد العزيز رحمه الله وكان منهم من جدد في جوانب الفقه أو التفسير أو الحديث وكان منهم من جدد في جوانب الجهاد ولذلك تمر بعض القرون بالأمة الإسلامية ولا يمكن أن يكون المجدد فيها واحداً بل قد يكون مجموعة من الناس يجدد في وقت واحد هذا يجدد من جهة وهذا من أخرى وهذا من ثالثة حتى يقوم عماد الإسلام مرة أخرى. والآن التاريخ يعيد نفسه فعلى الشعوب العربية والإسلامية حكاماً ومحكومين فتح الحدود والنفير العام فوراً لفك الحصار عن غزة وتحرير القدس وفلسطين فهذه ضرورة ملحة وواجب شرعي وأخلاقي وقانوني وإنساني فغزو غزة غزو لكل الدول العربية والإسلامية ومقدساتها فهذه حرب وجود مكتملة الأركان بين الإسلام والكفر واالبوارج والسفن الحربية والغواصات النووية والحشود العسكرية للأعداء أمامكم على الشواطئ فلاتحسبوها للنزهة. فماذا أنتم فاعلون بعد أن صدرت الفتاوى الشرعيه اللازمة والملزمة للنفير العام والجهاد وفتح الحدود لفك الحصار المميت عن غزة وتحرير القدس وفلسطين....
الايات وحدها تكفي حالنا ياالله كم يدواي قلوبنا فعلا القرأن هو الوحيد اللي يشفي مافي صدورنا من حزن وخوف وخزي يارب انصر اخواننا المجاهدين المرابضين والمستضعفين في فلسطين ❤
نعم الإسلام سيف ومصحف.. ولكل حق سيف ولكل سيف هداية..فصلاح الدين واساسه وقوامه الجهاد فالجهاد سنام الإسلام. فمن حب صلاح الدين الأيوبي للجهاد وزهده وفطنته وحرصه على تحرير البلاد الإسلامية فتح الله له في جهاده مع النصارى ومع المارقين ممن كانوا يحسبون على الإسلام فتحاً عظيماً لأنه فهم وطبق واتبع سنة محمد صلى الله عليه وسلم وأصحابه المجاهدين. مكث رسول الله صلى الله عليه وسلم ثلاث عشرة سنة مستضعفاً بـمكة لا يستطيع الجهاد حتى هاجر إلى المدينة، وأسس ذلك المجتمع المسلم فأذن الله سبحانه وتعالى بالجهاد أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ [الحج:39] فصار رسول الله صلى الله عليه وسلم يرسل السرايا ويجهز البعوث ويقود الجيوش حتى آخر لحظة من حياته. مات صلى الله عليه وسلم جاهداً مجاهداً وسار من بعده خلفاؤه على هذا النهج في حرب المرتدين وفي حروب فارس والروم حتى أذن الله بأن تضعف هذه الأمة مرة أخرى وأن ترجع ضعيفة بعد قوتها الأولى ولكن الله رحيم بعباده فلما جاءت جيوش الصليبيين إلى بلاد الشام كانت أكبر نكسة أصيب بها المسلمون وأعظم الخطوب خطراً منذ حرب المرتدين. ثم بعد ذلك جاءت نكسة التتر بعد موجة الصليبيين ثم بعد ذلك جاء الكفار في العصر الحديث بغزوهم العسكري والفكري والله سبحانه وتعالى لا يترك هذه الأمة بلا رحمة بل إنه أذن عز وجل بأن يبعث على رأس كل مائة سنة من يجدد لها دينها ولذلك كان التجديد وأحاديث المجددين من البشائر التي ينبغي على المسلم أن يتمعنها ويتأملها لأنها تبعث في النفس الأمل في أوساط الضعف والهزيمة مثل الأوساط التي يعيشها المسلمون في هذه الأيام ولكن هذه الأمة كالغيث لا يدرى خيرٌ أوله أم آخره.. (الخير فيَّ وفي أمتي إلى يوم القيامة) فبعث الله المجددين في كل فرع من فروع الدين فكان منهم من جدد في جميع الفروع كـعمر بن عبد العزيز رحمه الله وكان منهم من جدد في جوانب الفقه أو التفسير أو الحديث وكان منهم من جدد في جوانب الجهاد ولذلك تمر بعض القرون بالأمة الإسلامية ولا يمكن أن يكون المجدد فيها واحداً بل قد يكون مجموعة من الناس يجدد في وقت واحد هذا يجدد من جهة وهذا من أخرى وهذا من ثالثة حتى يقوم عماد الإسلام مرة أخرى. والآن التاريخ يعيد نفسه فعلى الشعوب العربية والإسلامية حكاماً ومحكومين فتح الحدود والنفير العام فوراً لفك الحصار عن غزة وتحرير القدس وفلسطين فهذه ضرورة ملحة وواجب شرعي وأخلاقي وقانوني وإنساني فغزو غزة غزو لكل الدول العربية والإسلامية ومقدساتها فهذه حرب وجود مكتملة الأركان بين الإسلام والكفر واالبوارج والسفن الحربية والغواصات النووية والحشود العسكرية للأعداء أمامكم على الشواطئ فلاتحسبوها للنزهة. فماذا أنتم فاعلون بعد أن صدرت الفتاوى الشرعيه اللازمة والملزمة للنفير العام والجهاد وفتح الحدود لفك الحصار المميت عن غزة وتحرير القدس وفلسطين....
لله دركم أيها الشيخ الكريم ما أروع خطبتكم .. جعلها الله في ميزان حسناتكم وحسنات والديكم ونفع بها الإسلام والمسلمين..وفرج الله عن إخواننا في غزة وفلسطين🇵🇸
نعم الإسلام سيف ومصحف.. ولكل حق سيف ولكل سيف هداية..فصلاح الدين واساسه وقوامه الجهاد فالجهاد سنام الإسلام. فمن حب صلاح الدين الأيوبي للجهاد وزهده وفطنته وحرصه على تحرير البلاد الإسلامية فتح الله له في جهاده مع النصارى ومع المارقين ممن كانوا يحسبون على الإسلام فتحاً عظيماً لأنه فهم وطبق واتبع سنة محمد صلى الله عليه وسلم وأصحابه المجاهدين. مكث رسول الله صلى الله عليه وسلم ثلاث عشرة سنة مستضعفاً بـمكة لا يستطيع الجهاد حتى هاجر إلى المدينة، وأسس ذلك المجتمع المسلم فأذن الله سبحانه وتعالى بالجهاد أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ [الحج:39] فصار رسول الله صلى الله عليه وسلم يرسل السرايا ويجهز البعوث ويقود الجيوش حتى آخر لحظة من حياته. مات صلى الله عليه وسلم جاهداً مجاهداً وسار من بعده خلفاؤه على هذا النهج في حرب المرتدين وفي حروب فارس والروم حتى أذن الله بأن تضعف هذه الأمة مرة أخرى وأن ترجع ضعيفة بعد قوتها الأولى ولكن الله رحيم بعباده فلما جاءت جيوش الصليبيين إلى بلاد الشام كانت أكبر نكسة أصيب بها المسلمون وأعظم الخطوب خطراً منذ حرب المرتدين. ثم بعد ذلك جاءت نكسة التتر بعد موجة الصليبيين ثم بعد ذلك جاء الكفار في العصر الحديث بغزوهم العسكري والفكري والله سبحانه وتعالى لا يترك هذه الأمة بلا رحمة بل إنه أذن عز وجل بأن يبعث على رأس كل مائة سنة من يجدد لها دينها ولذلك كان التجديد وأحاديث المجددين من البشائر التي ينبغي على المسلم أن يتمعنها ويتأملها لأنها تبعث في النفس الأمل في أوساط الضعف والهزيمة مثل الأوساط التي يعيشها المسلمون في هذه الأيام ولكن هذه الأمة كالغيث لا يدرى خيرٌ أوله أم آخره.. (الخير فيَّ وفي أمتي إلى يوم القيامة) فبعث الله المجددين في كل فرع من فروع الدين فكان منهم من جدد في جميع الفروع كـعمر بن عبد العزيز رحمه الله وكان منهم من جدد في جوانب الفقه أو التفسير أو الحديث وكان منهم من جدد في جوانب الجهاد ولذلك تمر بعض القرون بالأمة الإسلامية ولا يمكن أن يكون المجدد فيها واحداً بل قد يكون مجموعة من الناس يجدد في وقت واحد هذا يجدد من جهة وهذا من أخرى وهذا من ثالثة حتى يقوم عماد الإسلام مرة أخرى. والآن التاريخ يعيد نفسه فعلى الشعوب العربية والإسلامية حكاماً ومحكومين فتح الحدود والنفير العام فوراً لفك الحصار عن غزة وتحرير القدس وفلسطين فهذه ضرورة ملحة وواجب شرعي وأخلاقي وقانوني وإنساني فغزو غزة غزو لكل الدول العربية والإسلامية ومقدساتها فهذه حرب وجود مكتملة الأركان بين الإسلام والكفر واالبوارج والسفن الحربية والغواصات النووية والحشود العسكرية للأعداء أمامكم على الشواطئ فلاتحسبوها للنزهة. فماذا أنتم فاعلون بعد أن صدرت الفتاوى الشرعيه اللازمة والملزمة للنفير العام والجهاد وفتح الحدود لفك الحصار المميت عن غزة وتحرير القدس وفلسطين....
من اجمل ما سمعت اذني في هذا الزمان اللهم بارك لنا في مشايخنا و فرج عن من هم في سجون الخونة المنافقين فقد اشتقنا لهم اللهم ابعث لنا من يذكرنا ففتن الدنيا كثرة
نحن في مساجدنا في المغرب بالرغم من الأحداث لكن خطبة الجمعة لا تخرج عن حكم دم الحيض و إماطة الأذى عن الطريق و شروط الزواج و صيام الإثنين و الخميس لدرجة كرهووووونا في خطبتهم اللهم نشكو لك ضعف قوتنا
نعم الإسلام سيف ومصحف.. ولكل حق سيف ولكل سيف هداية.. والحياة عقيدة وجهاد.. فصلاح الدين واساسه وقوامه الجهاد فالجهاد سنام الإسلام. فمن حب صلاح الدين الأيوبي للجهاد وزهده وفطنته وحرصه على تحرير البلاد الإسلامية فتح الله له في جهاده مع النصارى ومع المارقين ممن كانوا يحسبون على الإسلام فتحاً عظيماً لأنه فهم وطبق واتبع سنة محمد صلى الله عليه وسلم وأصحابه المجاهدين. مكث رسول الله صلى الله عليه وسلم ثلاث عشرة سنة مستضعفاً بـمكة لا يستطيع الجهاد حتى هاجر إلى المدينة، وأسس ذلك المجتمع المسلم فأذن الله سبحانه وتعالى بالجهاد أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ [الحج:39] فصار رسول الله صلى الله عليه وسلم يرسل السرايا ويجهز البعوث ويقود الجيوش حتى آخر لحظة من حياته. مات صلى الله عليه وسلم جاهداً مجاهداً وسار من بعده خلفاؤه على هذا النهج في حرب المرتدين وفي حروب فارس والروم حتى أذن الله بأن تضعف هذه الأمة مرة أخرى وأن ترجع ضعيفة بعد قوتها الأولى ولكن الله رحيم بعباده فلما جاءت جيوش الصليبيين إلى بلاد الشام كانت أكبر نكسة أصيب بها المسلمون وأعظم الخطوب خطراً منذ حرب المرتدين. ثم بعد ذلك جاءت نكسة التتر بعد موجة الصليبيين ثم بعد ذلك جاء الكفار في العصر الحديث بغزوهم العسكري والفكري والله سبحانه وتعالى لا يترك هذه الأمة بلا رحمة بل إنه أذن عز وجل بأن يبعث على رأس كل مائة سنة من يجدد لها دينها ولذلك كان التجديد وأحاديث المجددين من البشائر التي ينبغي على المسلم أن يتمعنها ويتأملها لأنها تبعث في النفس الأمل في أوساط الضعف والهزيمة مثل الأوساط التي يعيشها المسلمون في هذه الأيام ولكن هذه الأمة كالغيث لا يدرى خيرٌ أوله أم آخره.. (الخير فيَّ وفي أمتي إلى يوم القيامة) فبعث الله المجددين في كل فرع من فروع الدين فكان منهم من جدد في جميع الفروع كـعمر بن عبد العزيز رحمه الله وكان منهم من جدد في جوانب الفقه أو التفسير أو الحديث وكان منهم من جدد في جوانب الجهاد ولذلك تمر بعض القرون بالأمة الإسلامية ولا يمكن أن يكون المجدد فيها واحداً بل قد يكون مجموعة من الناس يجدد في وقت واحد هذا يجدد من جهة وهذا من أخرى وهذا من ثالثة حتى يقوم عماد الإسلام مرة أخرى. والآن التاريخ يعيد نفسه فعلى الشعوب العربية والإسلامية حكاماً ومحكومين فتح الحدود والنفير العام فوراً لفك الحصار عن غزة وتحرير القدس وفلسطين فهذه ضرورة ملحة وواجب شرعي وأخلاقي وقانوني وإنساني فغزو غزة غزو لكل الدول العربية والإسلامية ومقدساتها فهذه حرب وجود مكتملة الأركان بين الإسلام والكفر واالبوارج والسفن الحربية والغواصات النووية والحشود العسكرية للأعداء أمامكم على الشواطئ فلاتحسبوها للنزهة. فماذا أنتم فاعلون بعد أن صدرت الفتاوى الشرعيه اللازمة والملزمة للنفير العام والجهاد وفتح الحدود لفك الحصار المميت عن غزة وتحرير القدس وفلسطين....
@@katicute93 نعم صحيح حتى أنهم مؤخرا شهرا تقريبا خفضو كثييييرا من صوت الاذان في المساجد و الدكتورة منيب و هي علمانية قالت بأن الصهاينة بالمغرب موجودون بوزارة الأوقاف اللهم إنتقم منهم و من الذين أدخلوهم للبلد
نعم الإسلام سيف ومصحف.. ولكل حق سيف ولكل سيف هداية..فصلاح الدين واساسه وقوامه الجهاد فالجهاد سنام الإسلام. فمن حب صلاح الدين الأيوبي للجهاد وزهده وفطنته وحرصه على تحرير البلاد الإسلامية فتح الله له في جهاده مع النصارى ومع المارقين ممن كانوا يحسبون على الإسلام فتحاً عظيماً لأنه فهم وطبق واتبع سنة محمد صلى الله عليه وسلم وأصحابه المجاهدين. مكث رسول الله صلى الله عليه وسلم ثلاث عشرة سنة مستضعفاً بـمكة لا يستطيع الجهاد حتى هاجر إلى المدينة، وأسس ذلك المجتمع المسلم فأذن الله سبحانه وتعالى بالجهاد أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ [الحج:39] فصار رسول الله صلى الله عليه وسلم يرسل السرايا ويجهز البعوث ويقود الجيوش حتى آخر لحظة من حياته. مات صلى الله عليه وسلم جاهداً مجاهداً وسار من بعده خلفاؤه على هذا النهج في حرب المرتدين وفي حروب فارس والروم حتى أذن الله بأن تضعف هذه الأمة مرة أخرى وأن ترجع ضعيفة بعد قوتها الأولى ولكن الله رحيم بعباده فلما جاءت جيوش الصليبيين إلى بلاد الشام كانت أكبر نكسة أصيب بها المسلمون وأعظم الخطوب خطراً منذ حرب المرتدين. ثم بعد ذلك جاءت نكسة التتر بعد موجة الصليبيين ثم بعد ذلك جاء الكفار في العصر الحديث بغزوهم العسكري والفكري والله سبحانه وتعالى لا يترك هذه الأمة بلا رحمة بل إنه أذن عز وجل بأن يبعث على رأس كل مائة سنة من يجدد لها دينها ولذلك كان التجديد وأحاديث المجددين من البشائر التي ينبغي على المسلم أن يتمعنها ويتأملها لأنها تبعث في النفس الأمل في أوساط الضعف والهزيمة مثل الأوساط التي يعيشها المسلمون في هذه الأيام ولكن هذه الأمة كالغيث لا يدرى خيرٌ أوله أم آخره.. (الخير فيَّ وفي أمتي إلى يوم القيامة) فبعث الله المجددين في كل فرع من فروع الدين فكان منهم من جدد في جميع الفروع كـعمر بن عبد العزيز رحمه الله وكان منهم من جدد في جوانب الفقه أو التفسير أو الحديث وكان منهم من جدد في جوانب الجهاد ولذلك تمر بعض القرون بالأمة الإسلامية ولا يمكن أن يكون المجدد فيها واحداً بل قد يكون مجموعة من الناس يجدد في وقت واحد هذا يجدد من جهة وهذا من أخرى وهذا من ثالثة حتى يقوم عماد الإسلام مرة أخرى. والآن التاريخ يعيد نفسه فعلى الشعوب العربية والإسلامية حكاماً ومحكومين فتح الحدود والنفير العام فوراً لفك الحصار عن غزة وتحرير القدس وفلسطين فهذه ضرورة ملحة وواجب شرعي وأخلاقي وقانوني وإنساني فغزو غزة غزو لكل الدول العربية والإسلامية ومقدساتها فهذه حرب وجود مكتملة الأركان بين الإسلام والكفر واالبوارج والسفن الحربية والغواصات النووية والحشود العسكرية للأعداء أمامكم على الشواطئ فلاتحسبوها للنزهة. فماذا أنتم فاعلون بعد أن صدرت الفتاوى الشرعيه اللازمة والملزمة للنفير العام والجهاد وفتح الحدود لفك الحصار المميت عن غزة وتحرير القدس وفلسطين....
بارك الله فيك يامصطفى وبارك الله في الامام كلام ازاح عن قلبي الهم والحزن ومن جماله ارسلته لكل من اعرف فيه خيرا هذه الخطبه كان يجب ان يصدح بها كل الائمه في مساجد الدنيا وتعسا للذين يضنون انهم يحسنون صنعا ولكنهم كانو في اسفل السافلين ...يارب عليك بالضالمين فانهم لا يعجزونك وعليك بالمنافقين والمرجفين وارسل بهم الى مزبله التاريخ لا خير فيهم وانصر عبادك المجاهدين ياحنان يامنان
نعم الإسلام سيف ومصحف.. ولكل حق سيف ولكل سيف هداية.. والحياة عقيدة وجهاد.. فصلاح الدين واساسه وقوامه الجهاد فالجهاد سنام الإسلام. فمن حب صلاح الدين الأيوبي للجهاد وزهده وفطنته وحرصه على تحرير البلاد الإسلامية فتح الله له في جهاده مع النصارى ومع المارقين ممن كانوا يحسبون على الإسلام فتحاً عظيماً لأنه فهم وطبق واتبع سنة محمد صلى الله عليه وسلم وأصحابه المجاهدين. مكث رسول الله صلى الله عليه وسلم ثلاث عشرة سنة مستضعفاً بـمكة لا يستطيع الجهاد حتى هاجر إلى المدينة، وأسس ذلك المجتمع المسلم فأذن الله سبحانه وتعالى بالجهاد أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ [الحج:39] فصار رسول الله صلى الله عليه وسلم يرسل السرايا ويجهز البعوث ويقود الجيوش حتى آخر لحظة من حياته. مات صلى الله عليه وسلم جاهداً مجاهداً وسار من بعده خلفاؤه على هذا النهج في حرب المرتدين وفي حروب فارس والروم حتى أذن الله بأن تضعف هذه الأمة مرة أخرى وأن ترجع ضعيفة بعد قوتها الأولى ولكن الله رحيم بعباده فلما جاءت جيوش الصليبيين إلى بلاد الشام كانت أكبر نكسة أصيب بها المسلمون وأعظم الخطوب خطراً منذ حرب المرتدين. ثم بعد ذلك جاءت نكسة التتر بعد موجة الصليبيين ثم بعد ذلك جاء الكفار في العصر الحديث بغزوهم العسكري والفكري والله سبحانه وتعالى لا يترك هذه الأمة بلا رحمة بل إنه أذن عز وجل بأن يبعث على رأس كل مائة سنة من يجدد لها دينها ولذلك كان التجديد وأحاديث المجددين من البشائر التي ينبغي على المسلم أن يتمعنها ويتأملها لأنها تبعث في النفس الأمل في أوساط الضعف والهزيمة مثل الأوساط التي يعيشها المسلمون في هذه الأيام ولكن هذه الأمة كالغيث لا يدرى خيرٌ أوله أم آخره.. (الخير فيَّ وفي أمتي إلى يوم القيامة) فبعث الله المجددين في كل فرع من فروع الدين فكان منهم من جدد في جميع الفروع كـعمر بن عبد العزيز رحمه الله وكان منهم من جدد في جوانب الفقه أو التفسير أو الحديث وكان منهم من جدد في جوانب الجهاد ولذلك تمر بعض القرون بالأمة الإسلامية ولا يمكن أن يكون المجدد فيها واحداً بل قد يكون مجموعة من الناس يجدد في وقت واحد هذا يجدد من جهة وهذا من أخرى وهذا من ثالثة حتى يقوم عماد الإسلام مرة أخرى. والآن التاريخ يعيد نفسه فعلى الشعوب العربية والإسلامية حكاماً ومحكومين فتح الحدود والنفير العام فوراً لفك الحصار عن غزة وتحرير القدس وفلسطين فهذه ضرورة ملحة وواجب شرعي وأخلاقي وقانوني وإنساني فغزو غزة غزو لكل الدول العربية والإسلامية ومقدساتها فهذه حرب وجود مكتملة الأركان بين الإسلام والكفر واالبوارج والسفن الحربية والغواصات النووية والحشود العسكرية للأعداء أمامكم على الشواطئ فلاتحسبوها للنزهة. فماذا أنتم فاعلون بعد أن صدرت الفتاوى الشرعيه اللازمة والملزمة للنفير العام والجهاد وفتح الحدود لفك الحصار المميت عن غزة وتحرير القدس وفلسطين....
نعم الإسلام سيف ومصحف.. ولكل حق سيف ولكل سيف هداية.. والحياة عقيدة وجهاد.. فصلاح الدين واساسه وقوامه الجهاد فالجهاد سنام الإسلام. فمن حب صلاح الدين الأيوبي للجهاد وزهده وفطنته وحرصه على تحرير البلاد الإسلامية فتح الله له في جهاده مع النصارى ومع المارقين ممن كانوا يحسبون على الإسلام فتحاً عظيماً لأنه فهم وطبق واتبع سنة محمد صلى الله عليه وسلم وأصحابه المجاهدين. مكث رسول الله صلى الله عليه وسلم ثلاث عشرة سنة مستضعفاً بـمكة لا يستطيع الجهاد حتى هاجر إلى المدينة، وأسس ذلك المجتمع المسلم فأذن الله سبحانه وتعالى بالجهاد أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ [الحج:39] فصار رسول الله صلى الله عليه وسلم يرسل السرايا ويجهز البعوث ويقود الجيوش حتى آخر لحظة من حياته. مات صلى الله عليه وسلم جاهداً مجاهداً وسار من بعده خلفاؤه على هذا النهج في حرب المرتدين وفي حروب فارس والروم حتى أذن الله بأن تضعف هذه الأمة مرة أخرى وأن ترجع ضعيفة بعد قوتها الأولى ولكن الله رحيم بعباده فلما جاءت جيوش الصليبيين إلى بلاد الشام كانت أكبر نكسة أصيب بها المسلمون وأعظم الخطوب خطراً منذ حرب المرتدين. ثم بعد ذلك جاءت نكسة التتر بعد موجة الصليبيين ثم بعد ذلك جاء الكفار في العصر الحديث بغزوهم العسكري والفكري والله سبحانه وتعالى لا يترك هذه الأمة بلا رحمة بل إنه أذن عز وجل بأن يبعث على رأس كل مائة سنة من يجدد لها دينها ولذلك كان التجديد وأحاديث المجددين من البشائر التي ينبغي على المسلم أن يتمعنها ويتأملها لأنها تبعث في النفس الأمل في أوساط الضعف والهزيمة مثل الأوساط التي يعيشها المسلمون في هذه الأيام ولكن هذه الأمة كالغيث لا يدرى خيرٌ أوله أم آخره.. (الخير فيَّ وفي أمتي إلى يوم القيامة) فبعث الله المجددين في كل فرع من فروع الدين فكان منهم من جدد في جميع الفروع كـعمر بن عبد العزيز رحمه الله وكان منهم من جدد في جوانب الفقه أو التفسير أو الحديث وكان منهم من جدد في جوانب الجهاد ولذلك تمر بعض القرون بالأمة الإسلامية ولا يمكن أن يكون المجدد فيها واحداً بل قد يكون مجموعة من الناس يجدد في وقت واحد هذا يجدد من جهة وهذا من أخرى وهذا من ثالثة حتى يقوم عماد الإسلام مرة أخرى. والآن التاريخ يعيد نفسه فعلى الشعوب العربية والإسلامية حكاماً ومحكومين فتح الحدود والنفير العام فوراً لفك الحصار عن غزة وتحرير القدس وفلسطين فهذه ضرورة ملحة وواجب شرعي وأخلاقي وقانوني وإنساني فغزو غزة غزو لكل الدول العربية والإسلامية ومقدساتها فهذه حرب وجود مكتملة الأركان بين الإسلام والكفر واالبوارج والسفن الحربية والغواصات النووية والحشود العسكرية للأعداء أمامكم على الشواطئ فلاتحسبوها للنزهة. فماذا أنتم فاعلون بعد أن صدرت الفتاوى الشرعيه اللازمة والملزمة للنفير العام والجهاد وفتح الحدود لفك الحصار المميت عن غزة وتحرير القدس وفلسطين....
صح لسانك أيها الامام لافض فوك ومن حصاد الاربعين اننا عرفنا مشايخ شجعان صادقين مثلك ولا نزكي على الله أحد ثبتنا الله وإياك على الحق وانصر أخواننا المستضعفين في كل مكان وفي غزة خاصة
نعم الإسلام سيف ومصحف.. ولكل حق سيف ولكل سيف هداية..فصلاح الدين واساسه وقوامه الجهاد فالجهاد سنام الإسلام. فمن حب صلاح الدين الأيوبي للجهاد وزهده وفطنته وحرصه على تحرير البلاد الإسلامية فتح الله له في جهاده مع النصارى ومع المارقين ممن كانوا يحسبون على الإسلام فتحاً عظيماً لأنه فهم وطبق واتبع سنة محمد صلى الله عليه وسلم وأصحابه المجاهدين. مكث رسول الله صلى الله عليه وسلم ثلاث عشرة سنة مستضعفاً بـمكة لا يستطيع الجهاد حتى هاجر إلى المدينة، وأسس ذلك المجتمع المسلم فأذن الله سبحانه وتعالى بالجهاد أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ [الحج:39] فصار رسول الله صلى الله عليه وسلم يرسل السرايا ويجهز البعوث ويقود الجيوش حتى آخر لحظة من حياته. مات صلى الله عليه وسلم جاهداً مجاهداً وسار من بعده خلفاؤه على هذا النهج في حرب المرتدين وفي حروب فارس والروم حتى أذن الله بأن تضعف هذه الأمة مرة أخرى وأن ترجع ضعيفة بعد قوتها الأولى ولكن الله رحيم بعباده فلما جاءت جيوش الصليبيين إلى بلاد الشام كانت أكبر نكسة أصيب بها المسلمون وأعظم الخطوب خطراً منذ حرب المرتدين. ثم بعد ذلك جاءت نكسة التتر بعد موجة الصليبيين ثم بعد ذلك جاء الكفار في العصر الحديث بغزوهم العسكري والفكري والله سبحانه وتعالى لا يترك هذه الأمة بلا رحمة بل إنه أذن عز وجل بأن يبعث على رأس كل مائة سنة من يجدد لها دينها ولذلك كان التجديد وأحاديث المجددين من البشائر التي ينبغي على المسلم أن يتمعنها ويتأملها لأنها تبعث في النفس الأمل في أوساط الضعف والهزيمة مثل الأوساط التي يعيشها المسلمون في هذه الأيام ولكن هذه الأمة كالغيث لا يدرى خيرٌ أوله أم آخره.. (الخير فيَّ وفي أمتي إلى يوم القيامة) فبعث الله المجددين في كل فرع من فروع الدين فكان منهم من جدد في جميع الفروع كـعمر بن عبد العزيز رحمه الله وكان منهم من جدد في جوانب الفقه أو التفسير أو الحديث وكان منهم من جدد في جوانب الجهاد ولذلك تمر بعض القرون بالأمة الإسلامية ولا يمكن أن يكون المجدد فيها واحداً بل قد يكون مجموعة من الناس يجدد في وقت واحد هذا يجدد من جهة وهذا من أخرى وهذا من ثالثة حتى يقوم عماد الإسلام مرة أخرى. والآن التاريخ يعيد نفسه فعلى الشعوب العربية والإسلامية حكاماً ومحكومين فتح الحدود والنفير العام فوراً لفك الحصار عن غزة وتحرير القدس وفلسطين فهذه ضرورة ملحة وواجب شرعي وأخلاقي وقانوني وإنساني فغزو غزة غزو لكل الدول العربية والإسلامية ومقدساتها فهذه حرب وجود مكتملة الأركان بين الإسلام والكفر واالبوارج والسفن الحربية والغواصات النووية والحشود العسكرية للأعداء أمامكم على الشواطئ فلاتحسبوها للنزهة. فماذا أنتم فاعلون بعد أن صدرت الفتاوى الشرعيه اللازمة والملزمة للنفير العام والجهاد وفتح الحدود لفك الحصار المميت عن غزة وتحرير القدس وفلسطين....
*لَصفحةُ قرآن تقرأها في خلوة* *أو مقطع صوتي لقارئ تحبه تسمعه فِـي خلوة* *فتتأثر وتبكي وتعيد تفكيرك في ماضيك* *ومستقبلك وفي علاقتك بالله* *وبدينك وبإخوانك المؤمنين المستضعفين* *خيرٌ لك من عشرات الكتب الباردة، وخيرٌ لك من الدنيا وما فيها.*
نعم الإسلام سيف ومصحف.. ولكل حق سيف ولكل سيف هداية..فصلاح الدين واساسه وقوامه الجهاد فالجهاد سنام الإسلام. فمن حب صلاح الدين الأيوبي للجهاد وزهده وفطنته وحرصه على تحرير البلاد الإسلامية فتح الله له في جهاده مع النصارى ومع المارقين ممن كانوا يحسبون على الإسلام فتحاً عظيماً لأنه فهم وطبق واتبع سنة محمد صلى الله عليه وسلم وأصحابه المجاهدين. مكث رسول الله صلى الله عليه وسلم ثلاث عشرة سنة مستضعفاً بـمكة لا يستطيع الجهاد حتى هاجر إلى المدينة، وأسس ذلك المجتمع المسلم فأذن الله سبحانه وتعالى بالجهاد أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ [الحج:39] فصار رسول الله صلى الله عليه وسلم يرسل السرايا ويجهز البعوث ويقود الجيوش حتى آخر لحظة من حياته. مات صلى الله عليه وسلم جاهداً مجاهداً وسار من بعده خلفاؤه على هذا النهج في حرب المرتدين وفي حروب فارس والروم حتى أذن الله بأن تضعف هذه الأمة مرة أخرى وأن ترجع ضعيفة بعد قوتها الأولى ولكن الله رحيم بعباده فلما جاءت جيوش الصليبيين إلى بلاد الشام كانت أكبر نكسة أصيب بها المسلمون وأعظم الخطوب خطراً منذ حرب المرتدين. ثم بعد ذلك جاءت نكسة التتر بعد موجة الصليبيين ثم بعد ذلك جاء الكفار في العصر الحديث بغزوهم العسكري والفكري والله سبحانه وتعالى لا يترك هذه الأمة بلا رحمة بل إنه أذن عز وجل بأن يبعث على رأس كل مائة سنة من يجدد لها دينها ولذلك كان التجديد وأحاديث المجددين من البشائر التي ينبغي على المسلم أن يتمعنها ويتأملها لأنها تبعث في النفس الأمل في أوساط الضعف والهزيمة مثل الأوساط التي يعيشها المسلمون في هذه الأيام ولكن هذه الأمة كالغيث لا يدرى خيرٌ أوله أم آخره.. (الخير فيَّ وفي أمتي إلى يوم القيامة) فبعث الله المجددين في كل فرع من فروع الدين فكان منهم من جدد في جميع الفروع كـعمر بن عبد العزيز رحمه الله وكان منهم من جدد في جوانب الفقه أو التفسير أو الحديث وكان منهم من جدد في جوانب الجهاد ولذلك تمر بعض القرون بالأمة الإسلامية ولا يمكن أن يكون المجدد فيها واحداً بل قد يكون مجموعة من الناس يجدد في وقت واحد هذا يجدد من جهة وهذا من أخرى وهذا من ثالثة حتى يقوم عماد الإسلام مرة أخرى. والآن التاريخ يعيد نفسه فعلى الشعوب العربية والإسلامية حكاماً ومحكومين فتح الحدود والنفير العام فوراً لفك الحصار عن غزة وتحرير القدس وفلسطين فهذه ضرورة ملحة وواجب شرعي وأخلاقي وقانوني وإنساني فغزو غزة غزو لكل الدول العربية والإسلامية ومقدساتها فهذه حرب وجود مكتملة الأركان بين الإسلام والكفر واالبوارج والسفن الحربية والغواصات النووية والحشود العسكرية للأعداء أمامكم على الشواطئ فلاتحسبوها للنزهة. فماذا أنتم فاعلون بعد أن صدرت الفتاوى الشرعيه اللازمة والملزمة للنفير العام والجهاد وفتح الحدود لفك الحصار المميت عن غزة وتحرير القدس وفلسطين....
جزاك الله خير الجزاء الله يعطيك حتى يرضيك في الدنيا والآخرة سَلِمَ فاك ياشيخ توفيق الله يثبتك انت والمؤمنين الصادقين المجاهدين في سبيل الله في كل وقت وزمان اكرمك الله بعزه ونصرك على المخادعين والمنافقين سدد الله خطاك وسدد رمي كلماتك
نعم الإسلام سيف ومصحف.. ولكل حق سيف ولكل سيف هداية..فصلاح الدين واساسه وقوامه الجهاد فالجهاد سنام الإسلام. فمن حب صلاح الدين الأيوبي للجهاد وزهده وفطنته وحرصه على تحرير البلاد الإسلامية فتح الله له في جهاده مع النصارى ومع المارقين ممن كانوا يحسبون على الإسلام فتحاً عظيماً لأنه فهم وطبق واتبع سنة محمد صلى الله عليه وسلم وأصحابه المجاهدين. مكث رسول الله صلى الله عليه وسلم ثلاث عشرة سنة مستضعفاً بـمكة لا يستطيع الجهاد حتى هاجر إلى المدينة، وأسس ذلك المجتمع المسلم فأذن الله سبحانه وتعالى بالجهاد أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ [الحج:39] فصار رسول الله صلى الله عليه وسلم يرسل السرايا ويجهز البعوث ويقود الجيوش حتى آخر لحظة من حياته. مات صلى الله عليه وسلم جاهداً مجاهداً وسار من بعده خلفاؤه على هذا النهج في حرب المرتدين وفي حروب فارس والروم حتى أذن الله بأن تضعف هذه الأمة مرة أخرى وأن ترجع ضعيفة بعد قوتها الأولى ولكن الله رحيم بعباده فلما جاءت جيوش الصليبيين إلى بلاد الشام كانت أكبر نكسة أصيب بها المسلمون وأعظم الخطوب خطراً منذ حرب المرتدين. ثم بعد ذلك جاءت نكسة التتر بعد موجة الصليبيين ثم بعد ذلك جاء الكفار في العصر الحديث بغزوهم العسكري والفكري والله سبحانه وتعالى لا يترك هذه الأمة بلا رحمة بل إنه أذن عز وجل بأن يبعث على رأس كل مائة سنة من يجدد لها دينها ولذلك كان التجديد وأحاديث المجددين من البشائر التي ينبغي على المسلم أن يتمعنها ويتأملها لأنها تبعث في النفس الأمل في أوساط الضعف والهزيمة مثل الأوساط التي يعيشها المسلمون في هذه الأيام ولكن هذه الأمة كالغيث لا يدرى خيرٌ أوله أم آخره.. (الخير فيَّ وفي أمتي إلى يوم القيامة) فبعث الله المجددين في كل فرع من فروع الدين فكان منهم من جدد في جميع الفروع كـعمر بن عبد العزيز رحمه الله وكان منهم من جدد في جوانب الفقه أو التفسير أو الحديث وكان منهم من جدد في جوانب الجهاد ولذلك تمر بعض القرون بالأمة الإسلامية ولا يمكن أن يكون المجدد فيها واحداً بل قد يكون مجموعة من الناس يجدد في وقت واحد هذا يجدد من جهة وهذا من أخرى وهذا من ثالثة حتى يقوم عماد الإسلام مرة أخرى. والآن التاريخ يعيد نفسه فعلى الشعوب العربية والإسلامية حكاماً ومحكومين فتح الحدود والنفير العام فوراً لفك الحصار عن غزة وتحرير القدس وفلسطين فهذه ضرورة ملحة وواجب شرعي وأخلاقي وقانوني وإنساني فغزو غزة غزو لكل الدول العربية والإسلامية ومقدساتها فهذه حرب وجود مكتملة الأركان بين الإسلام والكفر واالبوارج والسفن الحربية والغواصات النووية والحشود العسكرية للأعداء أمامكم على الشواطئ فلاتحسبوها للنزهة. فماذا أنتم فاعلون بعد أن صدرت الفتاوى الشرعيه اللازمة والملزمة للنفير العام والجهاد وفتح الحدود لفك الحصار المميت عن غزة وتحرير القدس وفلسطين....
نعم الإسلام سيف ومصحف.. ولكل حق سيف ولكل سيف هداية..فصلاح الدين واساسه وقوامه الجهاد فالجهاد سنام الإسلام. فمن حب صلاح الدين الأيوبي للجهاد وزهده وفطنته وحرصه على تحرير البلاد الإسلامية فتح الله له في جهاده مع النصارى ومع المارقين ممن كانوا يحسبون على الإسلام فتحاً عظيماً لأنه فهم وطبق واتبع سنة محمد صلى الله عليه وسلم وأصحابه المجاهدين. مكث رسول الله صلى الله عليه وسلم ثلاث عشرة سنة مستضعفاً بـمكة لا يستطيع الجهاد حتى هاجر إلى المدينة، وأسس ذلك المجتمع المسلم فأذن الله سبحانه وتعالى بالجهاد أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ [الحج:39] فصار رسول الله صلى الله عليه وسلم يرسل السرايا ويجهز البعوث ويقود الجيوش حتى آخر لحظة من حياته. مات صلى الله عليه وسلم جاهداً مجاهداً وسار من بعده خلفاؤه على هذا النهج في حرب المرتدين وفي حروب فارس والروم حتى أذن الله بأن تضعف هذه الأمة مرة أخرى وأن ترجع ضعيفة بعد قوتها الأولى ولكن الله رحيم بعباده فلما جاءت جيوش الصليبيين إلى بلاد الشام كانت أكبر نكسة أصيب بها المسلمون وأعظم الخطوب خطراً منذ حرب المرتدين. ثم بعد ذلك جاءت نكسة التتر بعد موجة الصليبيين ثم بعد ذلك جاء الكفار في العصر الحديث بغزوهم العسكري والفكري والله سبحانه وتعالى لا يترك هذه الأمة بلا رحمة بل إنه أذن عز وجل بأن يبعث على رأس كل مائة سنة من يجدد لها دينها ولذلك كان التجديد وأحاديث المجددين من البشائر التي ينبغي على المسلم أن يتمعنها ويتأملها لأنها تبعث في النفس الأمل في أوساط الضعف والهزيمة مثل الأوساط التي يعيشها المسلمون في هذه الأيام ولكن هذه الأمة كالغيث لا يدرى خيرٌ أوله أم آخره.. (الخير فيَّ وفي أمتي إلى يوم القيامة) فبعث الله المجددين في كل فرع من فروع الدين فكان منهم من جدد في جميع الفروع كـعمر بن عبد العزيز رحمه الله وكان منهم من جدد في جوانب الفقه أو التفسير أو الحديث وكان منهم من جدد في جوانب الجهاد ولذلك تمر بعض القرون بالأمة الإسلامية ولا يمكن أن يكون المجدد فيها واحداً بل قد يكون مجموعة من الناس يجدد في وقت واحد هذا يجدد من جهة وهذا من أخرى وهذا من ثالثة حتى يقوم عماد الإسلام مرة أخرى. والآن التاريخ يعيد نفسه فعلى الشعوب العربية والإسلامية حكاماً ومحكومين فتح الحدود والنفير العام فوراً لفك الحصار عن غزة وتحرير القدس وفلسطين فهذه ضرورة ملحة وواجب شرعي وأخلاقي وقانوني وإنساني فغزو غزة غزو لكل الدول العربية والإسلامية ومقدساتها فهذه حرب وجود مكتملة الأركان بين الإسلام والكفر واالبوارج والسفن الحربية والغواصات النووية والحشود العسكرية للأعداء أمامكم على الشواطئ فلاتحسبوها للنزهة. فماذا أنتم فاعلون بعد أن صدرت الفتاوى الشرعيه اللازمة والملزمة للنفير العام والجهاد وفتح الحدود لفك الحصار المميت عن غزة وتحرير القدس وفلسطين....
نعم الإسلام سيف ومصحف.. ولكل حق سيف ولكل سيف هداية..فصلاح الدين واساسه وقوامه الجهاد فالجهاد سنام الإسلام. فمن حب صلاح الدين الأيوبي للجهاد وزهده وفطنته وحرصه على تحرير البلاد الإسلامية فتح الله له في جهاده مع النصارى ومع المارقين ممن كانوا يحسبون على الإسلام فتحاً عظيماً لأنه فهم وطبق واتبع سنة محمد صلى الله عليه وسلم وأصحابه المجاهدين. مكث رسول الله صلى الله عليه وسلم ثلاث عشرة سنة مستضعفاً بـمكة لا يستطيع الجهاد حتى هاجر إلى المدينة، وأسس ذلك المجتمع المسلم فأذن الله سبحانه وتعالى بالجهاد أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ [الحج:39] فصار رسول الله صلى الله عليه وسلم يرسل السرايا ويجهز البعوث ويقود الجيوش حتى آخر لحظة من حياته. مات صلى الله عليه وسلم جاهداً مجاهداً وسار من بعده خلفاؤه على هذا النهج في حرب المرتدين وفي حروب فارس والروم حتى أذن الله بأن تضعف هذه الأمة مرة أخرى وأن ترجع ضعيفة بعد قوتها الأولى ولكن الله رحيم بعباده فلما جاءت جيوش الصليبيين إلى بلاد الشام كانت أكبر نكسة أصيب بها المسلمون وأعظم الخطوب خطراً منذ حرب المرتدين. ثم بعد ذلك جاءت نكسة التتر بعد موجة الصليبيين ثم بعد ذلك جاء الكفار في العصر الحديث بغزوهم العسكري والفكري والله سبحانه وتعالى لا يترك هذه الأمة بلا رحمة بل إنه أذن عز وجل بأن يبعث على رأس كل مائة سنة من يجدد لها دينها ولذلك كان التجديد وأحاديث المجددين من البشائر التي ينبغي على المسلم أن يتمعنها ويتأملها لأنها تبعث في النفس الأمل في أوساط الضعف والهزيمة مثل الأوساط التي يعيشها المسلمون في هذه الأيام ولكن هذه الأمة كالغيث لا يدرى خيرٌ أوله أم آخره.. (الخير فيَّ وفي أمتي إلى يوم القيامة) فبعث الله المجددين في كل فرع من فروع الدين فكان منهم من جدد في جميع الفروع كـعمر بن عبد العزيز رحمه الله وكان منهم من جدد في جوانب الفقه أو التفسير أو الحديث وكان منهم من جدد في جوانب الجهاد ولذلك تمر بعض القرون بالأمة الإسلامية ولا يمكن أن يكون المجدد فيها واحداً بل قد يكون مجموعة من الناس يجدد في وقت واحد هذا يجدد من جهة وهذا من أخرى وهذا من ثالثة حتى يقوم عماد الإسلام مرة أخرى. والآن التاريخ يعيد نفسه فعلى الشعوب العربية والإسلامية حكاماً ومحكومين فتح الحدود والنفير العام فوراً لفك الحصار عن غزة وتحرير القدس وفلسطين فهذه ضرورة ملحة وواجب شرعي وأخلاقي وقانوني وإنساني فغزو غزة غزو لكل الدول العربية والإسلامية ومقدساتها فهذه حرب وجود مكتملة الأركان بين الإسلام والكفر واالبوارج والسفن الحربية والغواصات النووية والحشود العسكرية للأعداء أمامكم على الشواطئ فلاتحسبوها للنزهة. فماذا أنتم فاعلون بعد أن صدرت الفتاوى الشرعيه اللازمة والملزمة للنفير العام والجهاد وفتح الحدود لفك الحصار المميت عن غزة وتحرير القدس وفلسطين....
نعم الإسلام سيف ومصحف.. ولكل حق سيف ولكل سيف هداية..فصلاح الدين واساسه وقوامه الجهاد فالجهاد سنام الإسلام. فمن حب صلاح الدين الأيوبي للجهاد وزهده وفطنته وحرصه على تحرير البلاد الإسلامية فتح الله له في جهاده مع النصارى ومع المارقين ممن كانوا يحسبون على الإسلام فتحاً عظيماً لأنه فهم وطبق واتبع سنة محمد صلى الله عليه وسلم وأصحابه المجاهدين. مكث رسول الله صلى الله عليه وسلم ثلاث عشرة سنة مستضعفاً بـمكة لا يستطيع الجهاد حتى هاجر إلى المدينة، وأسس ذلك المجتمع المسلم فأذن الله سبحانه وتعالى بالجهاد أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ [الحج:39] فصار رسول الله صلى الله عليه وسلم يرسل السرايا ويجهز البعوث ويقود الجيوش حتى آخر لحظة من حياته. مات صلى الله عليه وسلم جاهداً مجاهداً وسار من بعده خلفاؤه على هذا النهج في حرب المرتدين وفي حروب فارس والروم حتى أذن الله بأن تضعف هذه الأمة مرة أخرى وأن ترجع ضعيفة بعد قوتها الأولى ولكن الله رحيم بعباده فلما جاءت جيوش الصليبيين إلى بلاد الشام كانت أكبر نكسة أصيب بها المسلمون وأعظم الخطوب خطراً منذ حرب المرتدين. ثم بعد ذلك جاءت نكسة التتر بعد موجة الصليبيين ثم بعد ذلك جاء الكفار في العصر الحديث بغزوهم العسكري والفكري والله سبحانه وتعالى لا يترك هذه الأمة بلا رحمة بل إنه أذن عز وجل بأن يبعث على رأس كل مائة سنة من يجدد لها دينها ولذلك كان التجديد وأحاديث المجددين من البشائر التي ينبغي على المسلم أن يتمعنها ويتأملها لأنها تبعث في النفس الأمل في أوساط الضعف والهزيمة مثل الأوساط التي يعيشها المسلمون في هذه الأيام ولكن هذه الأمة كالغيث لا يدرى خيرٌ أوله أم آخره.. (الخير فيَّ وفي أمتي إلى يوم القيامة) فبعث الله المجددين في كل فرع من فروع الدين فكان منهم من جدد في جميع الفروع كـعمر بن عبد العزيز رحمه الله وكان منهم من جدد في جوانب الفقه أو التفسير أو الحديث وكان منهم من جدد في جوانب الجهاد ولذلك تمر بعض القرون بالأمة الإسلامية ولا يمكن أن يكون المجدد فيها واحداً بل قد يكون مجموعة من الناس يجدد في وقت واحد هذا يجدد من جهة وهذا من أخرى وهذا من ثالثة حتى يقوم عماد الإسلام مرة أخرى. والآن التاريخ يعيد نفسه فعلى الشعوب العربية والإسلامية حكاماً ومحكومين فتح الحدود والنفير العام فوراً لفك الحصار عن غزة وتحرير القدس وفلسطين فهذه ضرورة ملحة وواجب شرعي وأخلاقي وقانوني وإنساني فغزو غزة غزو لكل الدول العربية والإسلامية ومقدساتها فهذه حرب وجود مكتملة الأركان بين الإسلام والكفر واالبوارج والسفن الحربية والغواصات النووية والحشود العسكرية للأعداء أمامكم على الشواطئ فلاتحسبوها للنزهة. فماذا أنتم فاعلون بعد أن صدرت الفتاوى الشرعيه اللازمة والملزمة للنفير العام والجهاد وفتح الحدود لفك الحصار المميت عن غزة وتحرير القدس وفلسطين....
نعم الإسلام سيف ومصحف.. ولكل حق سيف ولكل سيف هداية.. والحياة عقيدة وجهاد.. فصلاح الدين واساسه وقوامه الجهاد فالجهاد سنام الإسلام. فمن حب صلاح الدين الأيوبي للجهاد وزهده وفطنته وحرصه على تحرير البلاد الإسلامية فتح الله له في جهاده مع النصارى ومع المارقين ممن كانوا يحسبون على الإسلام فتحاً عظيماً لأنه فهم وطبق واتبع سنة محمد صلى الله عليه وسلم وأصحابه المجاهدين. مكث رسول الله صلى الله عليه وسلم ثلاث عشرة سنة مستضعفاً بـمكة لا يستطيع الجهاد حتى هاجر إلى المدينة، وأسس ذلك المجتمع المسلم فأذن الله سبحانه وتعالى بالجهاد أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ [الحج:39] فصار رسول الله صلى الله عليه وسلم يرسل السرايا ويجهز البعوث ويقود الجيوش حتى آخر لحظة من حياته. مات صلى الله عليه وسلم جاهداً مجاهداً وسار من بعده خلفاؤه على هذا النهج في حرب المرتدين وفي حروب فارس والروم حتى أذن الله بأن تضعف هذه الأمة مرة أخرى وأن ترجع ضعيفة بعد قوتها الأولى ولكن الله رحيم بعباده فلما جاءت جيوش الصليبيين إلى بلاد الشام كانت أكبر نكسة أصيب بها المسلمون وأعظم الخطوب خطراً منذ حرب المرتدين. ثم بعد ذلك جاءت نكسة التتر بعد موجة الصليبيين ثم بعد ذلك جاء الكفار في العصر الحديث بغزوهم العسكري والفكري والله سبحانه وتعالى لا يترك هذه الأمة بلا رحمة بل إنه أذن عز وجل بأن يبعث على رأس كل مائة سنة من يجدد لها دينها ولذلك كان التجديد وأحاديث المجددين من البشائر التي ينبغي على المسلم أن يتمعنها ويتأملها لأنها تبعث في النفس الأمل في أوساط الضعف والهزيمة مثل الأوساط التي يعيشها المسلمون في هذه الأيام ولكن هذه الأمة كالغيث لا يدرى خيرٌ أوله أم آخره.. (الخير فيَّ وفي أمتي إلى يوم القيامة) فبعث الله المجددين في كل فرع من فروع الدين فكان منهم من جدد في جميع الفروع كـعمر بن عبد العزيز رحمه الله وكان منهم من جدد في جوانب الفقه أو التفسير أو الحديث وكان منهم من جدد في جوانب الجهاد ولذلك تمر بعض القرون بالأمة الإسلامية ولا يمكن أن يكون المجدد فيها واحداً بل قد يكون مجموعة من الناس يجدد في وقت واحد هذا يجدد من جهة وهذا من أخرى وهذا من ثالثة حتى يقوم عماد الإسلام مرة أخرى. والآن التاريخ يعيد نفسه فعلى الشعوب العربية والإسلامية حكاماً ومحكومين فتح الحدود والنفير العام فوراً لفك الحصار عن غزة وتحرير القدس وفلسطين فهذه ضرورة ملحة وواجب شرعي وأخلاقي وقانوني وإنساني فغزو غزة غزو لكل الدول العربية والإسلامية ومقدساتها فهذه حرب وجود مكتملة الأركان بين الإسلام والكفر واالبوارج والسفن الحربية والغواصات النووية والحشود العسكرية للأعداء أمامكم على الشواطئ فلاتحسبوها للنزهة. فماذا أنتم فاعلون بعد أن صدرت الفتاوى الشرعيه اللازمة والملزمة للنفير العام والجهاد وفتح الحدود لفك الحصار المميت عن غزة وتحرير القدس وفلسطين....
نعم الإسلام سيف ومصحف.. ولكل حق سيف ولكل سيف هداية..فصلاح الدين واساسه وقوامه الجهاد فالجهاد سنام الإسلام. فمن حب صلاح الدين الأيوبي للجهاد وزهده وفطنته وحرصه على تحرير البلاد الإسلامية فتح الله له في جهاده مع النصارى ومع المارقين ممن كانوا يحسبون على الإسلام فتحاً عظيماً لأنه فهم وطبق واتبع سنة محمد صلى الله عليه وسلم وأصحابه المجاهدين. مكث رسول الله صلى الله عليه وسلم ثلاث عشرة سنة مستضعفاً بـمكة لا يستطيع الجهاد حتى هاجر إلى المدينة، وأسس ذلك المجتمع المسلم فأذن الله سبحانه وتعالى بالجهاد أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ [الحج:39] فصار رسول الله صلى الله عليه وسلم يرسل السرايا ويجهز البعوث ويقود الجيوش حتى آخر لحظة من حياته. مات صلى الله عليه وسلم جاهداً مجاهداً وسار من بعده خلفاؤه على هذا النهج في حرب المرتدين وفي حروب فارس والروم حتى أذن الله بأن تضعف هذه الأمة مرة أخرى وأن ترجع ضعيفة بعد قوتها الأولى ولكن الله رحيم بعباده فلما جاءت جيوش الصليبيين إلى بلاد الشام كانت أكبر نكسة أصيب بها المسلمون وأعظم الخطوب خطراً منذ حرب المرتدين. ثم بعد ذلك جاءت نكسة التتر بعد موجة الصليبيين ثم بعد ذلك جاء الكفار في العصر الحديث بغزوهم العسكري والفكري والله سبحانه وتعالى لا يترك هذه الأمة بلا رحمة بل إنه أذن عز وجل بأن يبعث على رأس كل مائة سنة من يجدد لها دينها ولذلك كان التجديد وأحاديث المجددين من البشائر التي ينبغي على المسلم أن يتمعنها ويتأملها لأنها تبعث في النفس الأمل في أوساط الضعف والهزيمة مثل الأوساط التي يعيشها المسلمون في هذه الأيام ولكن هذه الأمة كالغيث لا يدرى خيرٌ أوله أم آخره.. (الخير فيَّ وفي أمتي إلى يوم القيامة) فبعث الله المجددين في كل فرع من فروع الدين فكان منهم من جدد في جميع الفروع كـعمر بن عبد العزيز رحمه الله وكان منهم من جدد في جوانب الفقه أو التفسير أو الحديث وكان منهم من جدد في جوانب الجهاد ولذلك تمر بعض القرون بالأمة الإسلامية ولا يمكن أن يكون المجدد فيها واحداً بل قد يكون مجموعة من الناس يجدد في وقت واحد هذا يجدد من جهة وهذا من أخرى وهذا من ثالثة حتى يقوم عماد الإسلام مرة أخرى. والآن التاريخ يعيد نفسه فعلى الشعوب العربية والإسلامية حكاماً ومحكومين فتح الحدود والنفير العام فوراً لفك الحصار عن غزة وتحرير القدس وفلسطين فهذه ضرورة ملحة وواجب شرعي وأخلاقي وقانوني وإنساني فغزو غزة غزو لكل الدول العربية والإسلامية ومقدساتها فهذه حرب وجود مكتملة الأركان بين الإسلام والكفر واالبوارج والسفن الحربية والغواصات النووية والحشود العسكرية للأعداء أمامكم على الشواطئ فلاتحسبوها للنزهة. فماذا أنتم فاعلون بعد أن صدرت الفتاوى الشرعيه اللازمة والملزمة للنفير العام والجهاد وفتح الحدود لفك الحصار المميت عن غزة وتحرير القدس وفلسطين....
نعم الإسلام سيف ومصحف.. ولكل حق سيف ولكل سيف هداية..فصلاح الدين واساسه وقوامه الجهاد فالجهاد سنام الإسلام. فمن حب صلاح الدين الأيوبي للجهاد وزهده وفطنته وحرصه على تحرير البلاد الإسلامية فتح الله له في جهاده مع النصارى ومع المارقين ممن كانوا يحسبون على الإسلام فتحاً عظيماً لأنه فهم وطبق واتبع سنة محمد صلى الله عليه وسلم وأصحابه المجاهدين. مكث رسول الله صلى الله عليه وسلم ثلاث عشرة سنة مستضعفاً بـمكة لا يستطيع الجهاد حتى هاجر إلى المدينة، وأسس ذلك المجتمع المسلم فأذن الله سبحانه وتعالى بالجهاد أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ [الحج:39] فصار رسول الله صلى الله عليه وسلم يرسل السرايا ويجهز البعوث ويقود الجيوش حتى آخر لحظة من حياته. مات صلى الله عليه وسلم جاهداً مجاهداً وسار من بعده خلفاؤه على هذا النهج في حرب المرتدين وفي حروب فارس والروم حتى أذن الله بأن تضعف هذه الأمة مرة أخرى وأن ترجع ضعيفة بعد قوتها الأولى ولكن الله رحيم بعباده فلما جاءت جيوش الصليبيين إلى بلاد الشام كانت أكبر نكسة أصيب بها المسلمون وأعظم الخطوب خطراً منذ حرب المرتدين. ثم بعد ذلك جاءت نكسة التتر بعد موجة الصليبيين ثم بعد ذلك جاء الكفار في العصر الحديث بغزوهم العسكري والفكري والله سبحانه وتعالى لا يترك هذه الأمة بلا رحمة بل إنه أذن عز وجل بأن يبعث على رأس كل مائة سنة من يجدد لها دينها ولذلك كان التجديد وأحاديث المجددين من البشائر التي ينبغي على المسلم أن يتمعنها ويتأملها لأنها تبعث في النفس الأمل في أوساط الضعف والهزيمة مثل الأوساط التي يعيشها المسلمون في هذه الأيام ولكن هذه الأمة كالغيث لا يدرى خيرٌ أوله أم آخره.. (الخير فيَّ وفي أمتي إلى يوم القيامة) فبعث الله المجددين في كل فرع من فروع الدين فكان منهم من جدد في جميع الفروع كـعمر بن عبد العزيز رحمه الله وكان منهم من جدد في جوانب الفقه أو التفسير أو الحديث وكان منهم من جدد في جوانب الجهاد ولذلك تمر بعض القرون بالأمة الإسلامية ولا يمكن أن يكون المجدد فيها واحداً بل قد يكون مجموعة من الناس يجدد في وقت واحد هذا يجدد من جهة وهذا من أخرى وهذا من ثالثة حتى يقوم عماد الإسلام مرة أخرى. والآن التاريخ يعيد نفسه فعلى الشعوب العربية والإسلامية حكاماً ومحكومين فتح الحدود والنفير العام فوراً لفك الحصار عن غزة وتحرير القدس وفلسطين فهذه ضرورة ملحة وواجب شرعي وأخلاقي وقانوني وإنساني فغزو غزة غزو لكل الدول العربية والإسلامية ومقدساتها فهذه حرب وجود مكتملة الأركان بين الإسلام والكفر واالبوارج والسفن الحربية والغواصات النووية والحشود العسكرية للأعداء أمامكم على الشواطئ فلاتحسبوها للنزهة. فماذا أنتم فاعلون بعد أن صدرت الفتاوى الشرعيه اللازمة والملزمة للنفير العام والجهاد وفتح الحدود لفك الحصار المميت عن غزة وتحرير القدس وفلسطين....
نعم الإسلام سيف ومصحف.. ولكل حق سيف ولكل سيف هداية.. والحياة عقيدة وجهاد.. فصلاح الدين واساسه وقوامه الجهاد فالجهاد سنام الإسلام. فمن حب صلاح الدين الأيوبي للجهاد وزهده وفطنته وحرصه على تحرير البلاد الإسلامية فتح الله له في جهاده مع النصارى ومع المارقين ممن كانوا يحسبون على الإسلام فتحاً عظيماً لأنه فهم وطبق واتبع سنة محمد صلى الله عليه وسلم وأصحابه المجاهدين. مكث رسول الله صلى الله عليه وسلم ثلاث عشرة سنة مستضعفاً بـمكة لا يستطيع الجهاد حتى هاجر إلى المدينة، وأسس ذلك المجتمع المسلم فأذن الله سبحانه وتعالى بالجهاد أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ [الحج:39] فصار رسول الله صلى الله عليه وسلم يرسل السرايا ويجهز البعوث ويقود الجيوش حتى آخر لحظة من حياته. مات صلى الله عليه وسلم جاهداً مجاهداً وسار من بعده خلفاؤه على هذا النهج في حرب المرتدين وفي حروب فارس والروم حتى أذن الله بأن تضعف هذه الأمة مرة أخرى وأن ترجع ضعيفة بعد قوتها الأولى ولكن الله رحيم بعباده فلما جاءت جيوش الصليبيين إلى بلاد الشام كانت أكبر نكسة أصيب بها المسلمون وأعظم الخطوب خطراً منذ حرب المرتدين. ثم بعد ذلك جاءت نكسة التتر بعد موجة الصليبيين ثم بعد ذلك جاء الكفار في العصر الحديث بغزوهم العسكري والفكري والله سبحانه وتعالى لا يترك هذه الأمة بلا رحمة بل إنه أذن عز وجل بأن يبعث على رأس كل مائة سنة من يجدد لها دينها ولذلك كان التجديد وأحاديث المجددين من البشائر التي ينبغي على المسلم أن يتمعنها ويتأملها لأنها تبعث في النفس الأمل في أوساط الضعف والهزيمة مثل الأوساط التي يعيشها المسلمون في هذه الأيام ولكن هذه الأمة كالغيث لا يدرى خيرٌ أوله أم آخره.. (الخير فيَّ وفي أمتي إلى يوم القيامة) فبعث الله المجددين في كل فرع من فروع الدين فكان منهم من جدد في جميع الفروع كـعمر بن عبد العزيز رحمه الله وكان منهم من جدد في جوانب الفقه أو التفسير أو الحديث وكان منهم من جدد في جوانب الجهاد ولذلك تمر بعض القرون بالأمة الإسلامية ولا يمكن أن يكون المجدد فيها واحداً بل قد يكون مجموعة من الناس يجدد في وقت واحد هذا يجدد من جهة وهذا من أخرى وهذا من ثالثة حتى يقوم عماد الإسلام مرة أخرى. والآن التاريخ يعيد نفسه فعلى الشعوب العربية والإسلامية حكاماً ومحكومين فتح الحدود والنفير العام فوراً لفك الحصار عن غزة وتحرير القدس وفلسطين فهذه ضرورة ملحة وواجب شرعي وأخلاقي وقانوني وإنساني فغزو غزة غزو لكل الدول العربية والإسلامية ومقدساتها فهذه حرب وجود مكتملة الأركان بين الإسلام والكفر واالبوارج والسفن الحربية والغواصات النووية والحشود العسكرية للأعداء أمامكم على الشواطئ فلاتحسبوها للنزهة. فماذا أنتم فاعلون بعد أن صدرت الفتاوى الشرعيه اللازمة والملزمة للنفير العام والجهاد وفتح الحدود لفك الحصار المميت عن غزة وتحرير القدس وفلسطين....
اللهم أنصر إخواننا في فلسطين أللهم سدد رميهم وثبت أقدامهم اللهم إنا وكلناكة على العدو اللهم لا ترفع لهم راية ولا تحقق لهم غاية وعجل لهم بي نهاية يارب 🤲🏻🤲🏻🤲🏻🇵🇸🇵🇸🇵🇸😭😭😭ا
نعم الإسلام سيف ومصحف.. ولكل حق سيف ولكل سيف هداية..فصلاح الدين واساسه وقوامه الجهاد فالجهاد سنام الإسلام. فمن حب صلاح الدين الأيوبي للجهاد وزهده وفطنته وحرصه على تحرير البلاد الإسلامية فتح الله له في جهاده مع النصارى ومع المارقين ممن كانوا يحسبون على الإسلام فتحاً عظيماً لأنه فهم وطبق واتبع سنة محمد صلى الله عليه وسلم وأصحابه المجاهدين. مكث رسول الله صلى الله عليه وسلم ثلاث عشرة سنة مستضعفاً بـمكة لا يستطيع الجهاد حتى هاجر إلى المدينة، وأسس ذلك المجتمع المسلم فأذن الله سبحانه وتعالى بالجهاد أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ [الحج:39] فصار رسول الله صلى الله عليه وسلم يرسل السرايا ويجهز البعوث ويقود الجيوش حتى آخر لحظة من حياته. مات صلى الله عليه وسلم جاهداً مجاهداً وسار من بعده خلفاؤه على هذا النهج في حرب المرتدين وفي حروب فارس والروم حتى أذن الله بأن تضعف هذه الأمة مرة أخرى وأن ترجع ضعيفة بعد قوتها الأولى ولكن الله رحيم بعباده فلما جاءت جيوش الصليبيين إلى بلاد الشام كانت أكبر نكسة أصيب بها المسلمون وأعظم الخطوب خطراً منذ حرب المرتدين. ثم بعد ذلك جاءت نكسة التتر بعد موجة الصليبيين ثم بعد ذلك جاء الكفار في العصر الحديث بغزوهم العسكري والفكري والله سبحانه وتعالى لا يترك هذه الأمة بلا رحمة بل إنه أذن عز وجل بأن يبعث على رأس كل مائة سنة من يجدد لها دينها ولذلك كان التجديد وأحاديث المجددين من البشائر التي ينبغي على المسلم أن يتمعنها ويتأملها لأنها تبعث في النفس الأمل في أوساط الضعف والهزيمة مثل الأوساط التي يعيشها المسلمون في هذه الأيام ولكن هذه الأمة كالغيث لا يدرى خيرٌ أوله أم آخره.. (الخير فيَّ وفي أمتي إلى يوم القيامة) فبعث الله المجددين في كل فرع من فروع الدين فكان منهم من جدد في جميع الفروع كـعمر بن عبد العزيز رحمه الله وكان منهم من جدد في جوانب الفقه أو التفسير أو الحديث وكان منهم من جدد في جوانب الجهاد ولذلك تمر بعض القرون بالأمة الإسلامية ولا يمكن أن يكون المجدد فيها واحداً بل قد يكون مجموعة من الناس يجدد في وقت واحد هذا يجدد من جهة وهذا من أخرى وهذا من ثالثة حتى يقوم عماد الإسلام مرة أخرى. والآن التاريخ يعيد نفسه فعلى الشعوب العربية والإسلامية حكاماً ومحكومين فتح الحدود والنفير العام فوراً لفك الحصار عن غزة وتحرير القدس وفلسطين فهذه ضرورة ملحة وواجب شرعي وأخلاقي وقانوني وإنساني فغزو غزة غزو لكل الدول العربية والإسلامية ومقدساتها فهذه حرب وجود مكتملة الأركان بين الإسلام والكفر واالبوارج والسفن الحربية والغواصات النووية والحشود العسكرية للأعداء أمامكم على الشواطئ فلاتحسبوها للنزهة. فماذا أنتم فاعلون بعد أن صدرت الفتاوى الشرعيه اللازمة والملزمة للنفير العام والجهاد وفتح الحدود لفك الحصار المميت عن غزة وتحرير القدس وفلسطين....
نعم الإسلام سيف ومصحف.. ولكل حق سيف ولكل سيف هداية..فصلاح الدين واساسه وقوامه الجهاد فالجهاد سنام الإسلام. فمن حب صلاح الدين الأيوبي للجهاد وزهده وفطنته وحرصه على تحرير البلاد الإسلامية فتح الله له في جهاده مع النصارى ومع المارقين ممن كانوا يحسبون على الإسلام فتحاً عظيماً لأنه فهم وطبق واتبع سنة محمد صلى الله عليه وسلم وأصحابه المجاهدين. مكث رسول الله صلى الله عليه وسلم ثلاث عشرة سنة مستضعفاً بـمكة لا يستطيع الجهاد حتى هاجر إلى المدينة، وأسس ذلك المجتمع المسلم فأذن الله سبحانه وتعالى بالجهاد أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ [الحج:39] فصار رسول الله صلى الله عليه وسلم يرسل السرايا ويجهز البعوث ويقود الجيوش حتى آخر لحظة من حياته. مات صلى الله عليه وسلم جاهداً مجاهداً وسار من بعده خلفاؤه على هذا النهج في حرب المرتدين وفي حروب فارس والروم حتى أذن الله بأن تضعف هذه الأمة مرة أخرى وأن ترجع ضعيفة بعد قوتها الأولى ولكن الله رحيم بعباده فلما جاءت جيوش الصليبيين إلى بلاد الشام كانت أكبر نكسة أصيب بها المسلمون وأعظم الخطوب خطراً منذ حرب المرتدين. ثم بعد ذلك جاءت نكسة التتر بعد موجة الصليبيين ثم بعد ذلك جاء الكفار في العصر الحديث بغزوهم العسكري والفكري والله سبحانه وتعالى لا يترك هذه الأمة بلا رحمة بل إنه أذن عز وجل بأن يبعث على رأس كل مائة سنة من يجدد لها دينها ولذلك كان التجديد وأحاديث المجددين من البشائر التي ينبغي على المسلم أن يتمعنها ويتأملها لأنها تبعث في النفس الأمل في أوساط الضعف والهزيمة مثل الأوساط التي يعيشها المسلمون في هذه الأيام ولكن هذه الأمة كالغيث لا يدرى خيرٌ أوله أم آخره.. (الخير فيَّ وفي أمتي إلى يوم القيامة) فبعث الله المجددين في كل فرع من فروع الدين فكان منهم من جدد في جميع الفروع كـعمر بن عبد العزيز رحمه الله وكان منهم من جدد في جوانب الفقه أو التفسير أو الحديث وكان منهم من جدد في جوانب الجهاد ولذلك تمر بعض القرون بالأمة الإسلامية ولا يمكن أن يكون المجدد فيها واحداً بل قد يكون مجموعة من الناس يجدد في وقت واحد هذا يجدد من جهة وهذا من أخرى وهذا من ثالثة حتى يقوم عماد الإسلام مرة أخرى. والآن التاريخ يعيد نفسه فعلى الشعوب العربية والإسلامية حكاماً ومحكومين فتح الحدود والنفير العام فوراً لفك الحصار عن غزة وتحرير القدس وفلسطين فهذه ضرورة ملحة وواجب شرعي وأخلاقي وقانوني وإنساني فغزو غزة غزو لكل الدول العربية والإسلامية ومقدساتها فهذه حرب وجود مكتملة الأركان بين الإسلام والكفر واالبوارج والسفن الحربية والغواصات النووية والحشود العسكرية للأعداء أمامكم على الشواطئ فلاتحسبوها للنزهة. فماذا أنتم فاعلون بعد أن صدرت الفتاوى الشرعيه اللازمة والملزمة للنفير العام والجهاد وفتح الحدود لفك الحصار المميت عن غزة وتحرير القدس وفلسطين....
ما اروع هذه الخطبة والله تبعث على الراحة والسكينة بعدما أصابني من احباط واكتئاب مما يقع لإخواننا في غزة فك الله اسرهم ورحم الله شهدائهم وربط على قلوبهم.جزاه الله خيراً شيخنا الفاضل.
جزاه الله خيرا و بارك فيه، اللهم أنصر الاسلام و المسلمين و أذل الكفار و المشركين و افضح الجبناء المنافقين، اللهم أنصر المجاهدين و اعزهم و ارفع من شأنهم و بارك فيهم و اهدهم و سددهم و مكنهم يا رب العباد اللهم آمييين آمييين آمييين آمييين.
نعم الإسلام سيف ومصحف.. ولكل حق سيف ولكل سيف هداية..فصلاح الدين واساسه وقوامه الجهاد فالجهاد سنام الإسلام. فمن حب صلاح الدين الأيوبي للجهاد وزهده وفطنته وحرصه على تحرير البلاد الإسلامية فتح الله له في جهاده مع النصارى ومع المارقين ممن كانوا يحسبون على الإسلام فتحاً عظيماً لأنه فهم وطبق واتبع سنة محمد صلى الله عليه وسلم وأصحابه المجاهدين. مكث رسول الله صلى الله عليه وسلم ثلاث عشرة سنة مستضعفاً بـمكة لا يستطيع الجهاد حتى هاجر إلى المدينة، وأسس ذلك المجتمع المسلم فأذن الله سبحانه وتعالى بالجهاد أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ [الحج:39] فصار رسول الله صلى الله عليه وسلم يرسل السرايا ويجهز البعوث ويقود الجيوش حتى آخر لحظة من حياته. مات صلى الله عليه وسلم جاهداً مجاهداً وسار من بعده خلفاؤه على هذا النهج في حرب المرتدين وفي حروب فارس والروم حتى أذن الله بأن تضعف هذه الأمة مرة أخرى وأن ترجع ضعيفة بعد قوتها الأولى ولكن الله رحيم بعباده فلما جاءت جيوش الصليبيين إلى بلاد الشام كانت أكبر نكسة أصيب بها المسلمون وأعظم الخطوب خطراً منذ حرب المرتدين. ثم بعد ذلك جاءت نكسة التتر بعد موجة الصليبيين ثم بعد ذلك جاء الكفار في العصر الحديث بغزوهم العسكري والفكري والله سبحانه وتعالى لا يترك هذه الأمة بلا رحمة بل إنه أذن عز وجل بأن يبعث على رأس كل مائة سنة من يجدد لها دينها ولذلك كان التجديد وأحاديث المجددين من البشائر التي ينبغي على المسلم أن يتمعنها ويتأملها لأنها تبعث في النفس الأمل في أوساط الضعف والهزيمة مثل الأوساط التي يعيشها المسلمون في هذه الأيام ولكن هذه الأمة كالغيث لا يدرى خيرٌ أوله أم آخره.. (الخير فيَّ وفي أمتي إلى يوم القيامة) فبعث الله المجددين في كل فرع من فروع الدين فكان منهم من جدد في جميع الفروع كـعمر بن عبد العزيز رحمه الله وكان منهم من جدد في جوانب الفقه أو التفسير أو الحديث وكان منهم من جدد في جوانب الجهاد ولذلك تمر بعض القرون بالأمة الإسلامية ولا يمكن أن يكون المجدد فيها واحداً بل قد يكون مجموعة من الناس يجدد في وقت واحد هذا يجدد من جهة وهذا من أخرى وهذا من ثالثة حتى يقوم عماد الإسلام مرة أخرى. والآن التاريخ يعيد نفسه فعلى الشعوب العربية والإسلامية حكاماً ومحكومين فتح الحدود والنفير العام فوراً لفك الحصار عن غزة وتحرير القدس وفلسطين فهذه ضرورة ملحة وواجب شرعي وأخلاقي وقانوني وإنساني فغزو غزة غزو لكل الدول العربية والإسلامية ومقدساتها فهذه حرب وجود مكتملة الأركان بين الإسلام والكفر واالبوارج والسفن الحربية والغواصات النووية والحشود العسكرية للأعداء أمامكم على الشواطئ فلاتحسبوها للنزهة. فماذا أنتم فاعلون بعد أن صدرت الفتاوى الشرعيه اللازمة والملزمة للنفير العام والجهاد وفتح الحدود لفك الحصار المميت عن غزة وتحرير القدس وفلسطين....
نعم الإسلام سيف ومصحف.. ولكل حق سيف ولكل سيف هداية..فصلاح الدين واساسه وقوامه الجهاد فالجهاد سنام الإسلام. فمن حب صلاح الدين الأيوبي للجهاد وزهده وفطنته وحرصه على تحرير البلاد الإسلامية فتح الله له في جهاده مع النصارى ومع المارقين ممن كانوا يحسبون على الإسلام فتحاً عظيماً لأنه فهم وطبق واتبع سنة محمد صلى الله عليه وسلم وأصحابه المجاهدين. مكث رسول الله صلى الله عليه وسلم ثلاث عشرة سنة مستضعفاً بـمكة لا يستطيع الجهاد حتى هاجر إلى المدينة، وأسس ذلك المجتمع المسلم فأذن الله سبحانه وتعالى بالجهاد أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ [الحج:39] فصار رسول الله صلى الله عليه وسلم يرسل السرايا ويجهز البعوث ويقود الجيوش حتى آخر لحظة من حياته. مات صلى الله عليه وسلم جاهداً مجاهداً وسار من بعده خلفاؤه على هذا النهج في حرب المرتدين وفي حروب فارس والروم حتى أذن الله بأن تضعف هذه الأمة مرة أخرى وأن ترجع ضعيفة بعد قوتها الأولى ولكن الله رحيم بعباده فلما جاءت جيوش الصليبيين إلى بلاد الشام كانت أكبر نكسة أصيب بها المسلمون وأعظم الخطوب خطراً منذ حرب المرتدين. ثم بعد ذلك جاءت نكسة التتر بعد موجة الصليبيين ثم بعد ذلك جاء الكفار في العصر الحديث بغزوهم العسكري والفكري والله سبحانه وتعالى لا يترك هذه الأمة بلا رحمة بل إنه أذن عز وجل بأن يبعث على رأس كل مائة سنة من يجدد لها دينها ولذلك كان التجديد وأحاديث المجددين من البشائر التي ينبغي على المسلم أن يتمعنها ويتأملها لأنها تبعث في النفس الأمل في أوساط الضعف والهزيمة مثل الأوساط التي يعيشها المسلمون في هذه الأيام ولكن هذه الأمة كالغيث لا يدرى خيرٌ أوله أم آخره.. (الخير فيَّ وفي أمتي إلى يوم القيامة) فبعث الله المجددين في كل فرع من فروع الدين فكان منهم من جدد في جميع الفروع كـعمر بن عبد العزيز رحمه الله وكان منهم من جدد في جوانب الفقه أو التفسير أو الحديث وكان منهم من جدد في جوانب الجهاد ولذلك تمر بعض القرون بالأمة الإسلامية ولا يمكن أن يكون المجدد فيها واحداً بل قد يكون مجموعة من الناس يجدد في وقت واحد هذا يجدد من جهة وهذا من أخرى وهذا من ثالثة حتى يقوم عماد الإسلام مرة أخرى. والآن التاريخ يعيد نفسه فعلى الشعوب العربية والإسلامية حكاماً ومحكومين فتح الحدود والنفير العام فوراً لفك الحصار عن غزة وتحرير القدس وفلسطين فهذه ضرورة ملحة وواجب شرعي وأخلاقي وقانوني وإنساني فغزو غزة غزو لكل الدول العربية والإسلامية ومقدساتها فهذه حرب وجود مكتملة الأركان بين الإسلام والكفر واالبوارج والسفن الحربية والغواصات النووية والحشود العسكرية للأعداء أمامكم على الشواطئ فلاتحسبوها للنزهة. فماذا أنتم فاعلون بعد أن صدرت الفتاوى الشرعيه اللازمة والملزمة للنفير العام والجهاد وفتح الحدود لفك الحصار المميت عن غزة وتحرير القدس وفلسطين....
احسن الله إليك...بينت واوعيت وفهمت واثلجت صدورنا. بكلماتك وحسن بيانك. غير أن لى عتاب عليك. بل يصح القول ان قلت انها نصيحه لك وتذكره فإن الذكرى تنفع المؤمنين. اسأل ألله أن تكون لك نافعه وواعيه ومذكره اللهم آمين. ونصيحتي لك وتذكيرى اياك .كالتالى. كان الأجدر بك والاحرى لدينك.ان تقول(أن ولى ألله الذى نزل الكتاب وهو يتولى الصالحين.). خيرآ لك من ولى امرك الطاغوت إبن الطاغوت فهذا( ليس لمسلم بولى امر ). وليس على ظهر الأرض اليوم حاكم يحكم بالعدل .فضلا على أن الذى يسمى حاكم إلا(خليفه المسلمين ). وهل يحكم المسلمين اليوم خليفه ..ثم اين هم المسلمين الموحدين المخلصين اللذن هم على الإسلام الصحيح كما جاء به محمد النبى الكريم صلي الله عليه. إلا ان تسمع عليهم فقط أما أن يكونوا مجاهدون ...أو تقبلهم ألله وارتقوا إلى الله ونحسبهم والله حسيبهم شهداء. أو تجدهم عند ولات أمرك فى سجونهم ينكل بهم ويعزبون . وفى كل بلاد الطواغيت المجرمين أعداء الله ورسوله واعداء الإسلام والمسلمين اجمعين. واللزين يتولون اليهود والنصارى. ويعادون الإسلام والمسلمين والذي ينتسبون إليه زورا وبهتانا والاسلام والمسلمين منهم براء. ارجو ان تقرأ كلمتى هذه.لعل الله أن ينفعك بها.
نعم الإسلام سيف ومصحف.. ولكل حق سيف ولكل سيف هداية..فصلاح الدين واساسه وقوامه الجهاد فالجهاد سنام الإسلام. فمن حب صلاح الدين الأيوبي للجهاد وزهده وفطنته وحرصه على تحرير البلاد الإسلامية فتح الله له في جهاده مع النصارى ومع المارقين ممن كانوا يحسبون على الإسلام فتحاً عظيماً لأنه فهم وطبق واتبع سنة محمد صلى الله عليه وسلم وأصحابه المجاهدين. مكث رسول الله صلى الله عليه وسلم ثلاث عشرة سنة مستضعفاً بـمكة لا يستطيع الجهاد حتى هاجر إلى المدينة، وأسس ذلك المجتمع المسلم فأذن الله سبحانه وتعالى بالجهاد أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ [الحج:39] فصار رسول الله صلى الله عليه وسلم يرسل السرايا ويجهز البعوث ويقود الجيوش حتى آخر لحظة من حياته. مات صلى الله عليه وسلم جاهداً مجاهداً وسار من بعده خلفاؤه على هذا النهج في حرب المرتدين وفي حروب فارس والروم حتى أذن الله بأن تضعف هذه الأمة مرة أخرى وأن ترجع ضعيفة بعد قوتها الأولى ولكن الله رحيم بعباده فلما جاءت جيوش الصليبيين إلى بلاد الشام كانت أكبر نكسة أصيب بها المسلمون وأعظم الخطوب خطراً منذ حرب المرتدين. ثم بعد ذلك جاءت نكسة التتر بعد موجة الصليبيين ثم بعد ذلك جاء الكفار في العصر الحديث بغزوهم العسكري والفكري والله سبحانه وتعالى لا يترك هذه الأمة بلا رحمة بل إنه أذن عز وجل بأن يبعث على رأس كل مائة سنة من يجدد لها دينها ولذلك كان التجديد وأحاديث المجددين من البشائر التي ينبغي على المسلم أن يتمعنها ويتأملها لأنها تبعث في النفس الأمل في أوساط الضعف والهزيمة مثل الأوساط التي يعيشها المسلمون في هذه الأيام ولكن هذه الأمة كالغيث لا يدرى خيرٌ أوله أم آخره.. (الخير فيَّ وفي أمتي إلى يوم القيامة) فبعث الله المجددين في كل فرع من فروع الدين فكان منهم من جدد في جميع الفروع كـعمر بن عبد العزيز رحمه الله وكان منهم من جدد في جوانب الفقه أو التفسير أو الحديث وكان منهم من جدد في جوانب الجهاد ولذلك تمر بعض القرون بالأمة الإسلامية ولا يمكن أن يكون المجدد فيها واحداً بل قد يكون مجموعة من الناس يجدد في وقت واحد هذا يجدد من جهة وهذا من أخرى وهذا من ثالثة حتى يقوم عماد الإسلام مرة أخرى. والآن التاريخ يعيد نفسه فعلى الشعوب العربية والإسلامية حكاماً ومحكومين فتح الحدود والنفير العام فوراً لفك الحصار عن غزة وتحرير القدس وفلسطين فهذه ضرورة ملحة وواجب شرعي وأخلاقي وقانوني وإنساني فغزو غزة غزو لكل الدول العربية والإسلامية ومقدساتها فهذه حرب وجود مكتملة الأركان بين الإسلام والكفر واالبوارج والسفن الحربية والغواصات النووية والحشود العسكرية للأعداء أمامكم على الشواطئ فلاتحسبوها للنزهة. فماذا أنتم فاعلون بعد أن صدرت الفتاوى الشرعيه اللازمة والملزمة للنفير العام والجهاد وفتح الحدود لفك الحصار المميت عن غزة وتحرير القدس وفلسطين....
نعم الإسلام سيف ومصحف.. ولكل حق سيف ولكل سيف هداية..فصلاح الدين واساسه وقوامه الجهاد فالجهاد سنام الإسلام. فمن حب صلاح الدين الأيوبي للجهاد وزهده وفطنته وحرصه على تحرير البلاد الإسلامية فتح الله له في جهاده مع النصارى ومع المارقين ممن كانوا يحسبون على الإسلام فتحاً عظيماً لأنه فهم وطبق واتبع سنة محمد صلى الله عليه وسلم وأصحابه المجاهدين. مكث رسول الله صلى الله عليه وسلم ثلاث عشرة سنة مستضعفاً بـمكة لا يستطيع الجهاد حتى هاجر إلى المدينة، وأسس ذلك المجتمع المسلم فأذن الله سبحانه وتعالى بالجهاد أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ [الحج:39] فصار رسول الله صلى الله عليه وسلم يرسل السرايا ويجهز البعوث ويقود الجيوش حتى آخر لحظة من حياته. مات صلى الله عليه وسلم جاهداً مجاهداً وسار من بعده خلفاؤه على هذا النهج في حرب المرتدين وفي حروب فارس والروم حتى أذن الله بأن تضعف هذه الأمة مرة أخرى وأن ترجع ضعيفة بعد قوتها الأولى ولكن الله رحيم بعباده فلما جاءت جيوش الصليبيين إلى بلاد الشام كانت أكبر نكسة أصيب بها المسلمون وأعظم الخطوب خطراً منذ حرب المرتدين. ثم بعد ذلك جاءت نكسة التتر بعد موجة الصليبيين ثم بعد ذلك جاء الكفار في العصر الحديث بغزوهم العسكري والفكري والله سبحانه وتعالى لا يترك هذه الأمة بلا رحمة بل إنه أذن عز وجل بأن يبعث على رأس كل مائة سنة من يجدد لها دينها ولذلك كان التجديد وأحاديث المجددين من البشائر التي ينبغي على المسلم أن يتمعنها ويتأملها لأنها تبعث في النفس الأمل في أوساط الضعف والهزيمة مثل الأوساط التي يعيشها المسلمون في هذه الأيام ولكن هذه الأمة كالغيث لا يدرى خيرٌ أوله أم آخره.. (الخير فيَّ وفي أمتي إلى يوم القيامة) فبعث الله المجددين في كل فرع من فروع الدين فكان منهم من جدد في جميع الفروع كـعمر بن عبد العزيز رحمه الله وكان منهم من جدد في جوانب الفقه أو التفسير أو الحديث وكان منهم من جدد في جوانب الجهاد ولذلك تمر بعض القرون بالأمة الإسلامية ولا يمكن أن يكون المجدد فيها واحداً بل قد يكون مجموعة من الناس يجدد في وقت واحد هذا يجدد من جهة وهذا من أخرى وهذا من ثالثة حتى يقوم عماد الإسلام مرة أخرى. والآن التاريخ يعيد نفسه فعلى الشعوب العربية والإسلامية حكاماً ومحكومين فتح الحدود والنفير العام فوراً لفك الحصار عن غزة وتحرير القدس وفلسطين فهذه ضرورة ملحة وواجب شرعي وأخلاقي وقانوني وإنساني فغزو غزة غزو لكل الدول العربية والإسلامية ومقدساتها فهذه حرب وجود مكتملة الأركان بين الإسلام والكفر واالبوارج والسفن الحربية والغواصات النووية والحشود العسكرية للأعداء أمامكم على الشواطئ فلاتحسبوها للنزهة. فماذا أنتم فاعلون بعد أن صدرت الفتاوى الشرعيه اللازمة والملزمة للنفير العام والجهاد وفتح الحدود لفك الحصار المميت عن غزة وتحرير القدس وفلسطين....
بارك الله فيك يا شيخ حفظك الله ورعاك من كل شر الدنيا والآخرة اللهم نصرك المبين أنصر إخواننا في غزة وجميع المسلمين اللهم عليك بالصهاينة الحاقدين اللهم زلزال الأرض من تحت أقدامهم ورمل نسائهم ويتم أبنائهم وجعلهم غنيمة للمسلمين في فلسطين يا ربي
اللهم أنصر اخوه لنا يقاتلون وحدهم الا رحمتك معهم يالله ثبت أقدامهم وسدد رميهم وامددهم بمدد من عندك واهلك عدوك وعدوهم بقوتك ياذا الجلال والإكرام… وارفع قدر هذا الامام ياالله لانه يتكلم بحرقه ويدعوا بيقين لاخوته في غزة… ياالله ياالله
اللهم يبارك لك في عمرك ياشيخ ،الله يحفظك من كل سوء ومكروه 🤲🤲 اللهم أعز الإسلام والمسلمون وآنصرنا على أعداء الدين ، اللهم أنصر فلسطين فإنهم مغلوبون فانتصر،وآهزم أعداء الدين يارب يإأرحم الراحميييين🤲🤲🤲🤲🤲🤲🤲🤲🤲🤲
نعم الإسلام سيف ومصحف.. ولكل حق سيف ولكل سيف هداية..فصلاح الدين واساسه وقوامه الجهاد فالجهاد سنام الإسلام. فمن حب صلاح الدين الأيوبي للجهاد وزهده وفطنته وحرصه على تحرير البلاد الإسلامية فتح الله له في جهاده مع النصارى ومع المارقين ممن كانوا يحسبون على الإسلام فتحاً عظيماً لأنه فهم وطبق واتبع سنة محمد صلى الله عليه وسلم وأصحابه المجاهدين. مكث رسول الله صلى الله عليه وسلم ثلاث عشرة سنة مستضعفاً بـمكة لا يستطيع الجهاد حتى هاجر إلى المدينة، وأسس ذلك المجتمع المسلم فأذن الله سبحانه وتعالى بالجهاد أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ [الحج:39] فصار رسول الله صلى الله عليه وسلم يرسل السرايا ويجهز البعوث ويقود الجيوش حتى آخر لحظة من حياته. مات صلى الله عليه وسلم جاهداً مجاهداً وسار من بعده خلفاؤه على هذا النهج في حرب المرتدين وفي حروب فارس والروم حتى أذن الله بأن تضعف هذه الأمة مرة أخرى وأن ترجع ضعيفة بعد قوتها الأولى ولكن الله رحيم بعباده فلما جاءت جيوش الصليبيين إلى بلاد الشام كانت أكبر نكسة أصيب بها المسلمون وأعظم الخطوب خطراً منذ حرب المرتدين. ثم بعد ذلك جاءت نكسة التتر بعد موجة الصليبيين ثم بعد ذلك جاء الكفار في العصر الحديث بغزوهم العسكري والفكري والله سبحانه وتعالى لا يترك هذه الأمة بلا رحمة بل إنه أذن عز وجل بأن يبعث على رأس كل مائة سنة من يجدد لها دينها ولذلك كان التجديد وأحاديث المجددين من البشائر التي ينبغي على المسلم أن يتمعنها ويتأملها لأنها تبعث في النفس الأمل في أوساط الضعف والهزيمة مثل الأوساط التي يعيشها المسلمون في هذه الأيام ولكن هذه الأمة كالغيث لا يدرى خيرٌ أوله أم آخره.. (الخير فيَّ وفي أمتي إلى يوم القيامة) فبعث الله المجددين في كل فرع من فروع الدين فكان منهم من جدد في جميع الفروع كـعمر بن عبد العزيز رحمه الله وكان منهم من جدد في جوانب الفقه أو التفسير أو الحديث وكان منهم من جدد في جوانب الجهاد ولذلك تمر بعض القرون بالأمة الإسلامية ولا يمكن أن يكون المجدد فيها واحداً بل قد يكون مجموعة من الناس يجدد في وقت واحد هذا يجدد من جهة وهذا من أخرى وهذا من ثالثة حتى يقوم عماد الإسلام مرة أخرى. والآن التاريخ يعيد نفسه فعلى الشعوب العربية والإسلامية حكاماً ومحكومين فتح الحدود والنفير العام فوراً لفك الحصار عن غزة وتحرير القدس وفلسطين فهذه ضرورة ملحة وواجب شرعي وأخلاقي وقانوني وإنساني فغزو غزة غزو لكل الدول العربية والإسلامية ومقدساتها فهذه حرب وجود مكتملة الأركان بين الإسلام والكفر واالبوارج والسفن الحربية والغواصات النووية والحشود العسكرية للأعداء أمامكم على الشواطئ فلاتحسبوها للنزهة. فماذا أنتم فاعلون بعد أن صدرت الفتاوى الشرعيه اللازمة والملزمة للنفير العام والجهاد وفتح الحدود لفك الحصار المميت عن غزة وتحرير القدس وفلسطين....
نعم الإسلام سيف ومصحف.. ولكل حق سيف ولكل سيف هداية.. والحياة عقيدة وجهاد.. فصلاح الدين واساسه وقوامه الجهاد فالجهاد سنام الإسلام. فمن حب صلاح الدين الأيوبي للجهاد وزهده وفطنته وحرصه على تحرير البلاد الإسلامية فتح الله له في جهاده مع النصارى ومع المارقين ممن كانوا يحسبون على الإسلام فتحاً عظيماً لأنه فهم وطبق واتبع سنة محمد صلى الله عليه وسلم وأصحابه المجاهدين. مكث رسول الله صلى الله عليه وسلم ثلاث عشرة سنة مستضعفاً بـمكة لا يستطيع الجهاد حتى هاجر إلى المدينة، وأسس ذلك المجتمع المسلم فأذن الله سبحانه وتعالى بالجهاد أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ [الحج:39] فصار رسول الله صلى الله عليه وسلم يرسل السرايا ويجهز البعوث ويقود الجيوش حتى آخر لحظة من حياته. مات صلى الله عليه وسلم جاهداً مجاهداً وسار من بعده خلفاؤه على هذا النهج في حرب المرتدين وفي حروب فارس والروم حتى أذن الله بأن تضعف هذه الأمة مرة أخرى وأن ترجع ضعيفة بعد قوتها الأولى ولكن الله رحيم بعباده فلما جاءت جيوش الصليبيين إلى بلاد الشام كانت أكبر نكسة أصيب بها المسلمون وأعظم الخطوب خطراً منذ حرب المرتدين. ثم بعد ذلك جاءت نكسة التتر بعد موجة الصليبيين ثم بعد ذلك جاء الكفار في العصر الحديث بغزوهم العسكري والفكري والله سبحانه وتعالى لا يترك هذه الأمة بلا رحمة بل إنه أذن عز وجل بأن يبعث على رأس كل مائة سنة من يجدد لها دينها ولذلك كان التجديد وأحاديث المجددين من البشائر التي ينبغي على المسلم أن يتمعنها ويتأملها لأنها تبعث في النفس الأمل في أوساط الضعف والهزيمة مثل الأوساط التي يعيشها المسلمون في هذه الأيام ولكن هذه الأمة كالغيث لا يدرى خيرٌ أوله أم آخره.. (الخير فيَّ وفي أمتي إلى يوم القيامة) فبعث الله المجددين في كل فرع من فروع الدين فكان منهم من جدد في جميع الفروع كـعمر بن عبد العزيز رحمه الله وكان منهم من جدد في جوانب الفقه أو التفسير أو الحديث وكان منهم من جدد في جوانب الجهاد ولذلك تمر بعض القرون بالأمة الإسلامية ولا يمكن أن يكون المجدد فيها واحداً بل قد يكون مجموعة من الناس يجدد في وقت واحد هذا يجدد من جهة وهذا من أخرى وهذا من ثالثة حتى يقوم عماد الإسلام مرة أخرى. والآن التاريخ يعيد نفسه فعلى الشعوب العربية والإسلامية حكاماً ومحكومين فتح الحدود والنفير العام فوراً لفك الحصار عن غزة وتحرير القدس وفلسطين فهذه ضرورة ملحة وواجب شرعي وأخلاقي وقانوني وإنساني فغزو غزة غزو لكل الدول العربية والإسلامية ومقدساتها فهذه حرب وجود مكتملة الأركان بين الإسلام والكفر واالبوارج والسفن الحربية والغواصات النووية والحشود العسكرية للأعداء أمامكم على الشواطئ فلاتحسبوها للنزهة. فماذا أنتم فاعلون بعد أن صدرت الفتاوى الشرعيه اللازمة والملزمة للنفير العام والجهاد وفتح الحدود لفك الحصار المميت عن غزة وتحرير القدس وفلسطين....
اللهم انصر اخواننا في غزه.. اللهم ببركة هذه الساعة وبركه هذا اليوم وبركه هذا الشهر وبركة هذا المكان. . اللهم انصرنا عليهم.. اللهم وحد كلمتنا ولم شملنا.. اللهم صل على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم.. جزاكم الله خيرا اخي الحبيب صاحب القناة
نعم الإسلام سيف ومصحف.. ولكل حق سيف ولكل سيف هداية.. والحياة عقيدة وجهاد.. فصلاح الدين واساسه وقوامه الجهاد فالجهاد سنام الإسلام. فمن حب صلاح الدين الأيوبي للجهاد وزهده وفطنته وحرصه على تحرير البلاد الإسلامية فتح الله له في جهاده مع النصارى ومع المارقين ممن كانوا يحسبون على الإسلام فتحاً عظيماً لأنه فهم وطبق واتبع سنة محمد صلى الله عليه وسلم وأصحابه المجاهدين. مكث رسول الله صلى الله عليه وسلم ثلاث عشرة سنة مستضعفاً بـمكة لا يستطيع الجهاد حتى هاجر إلى المدينة، وأسس ذلك المجتمع المسلم فأذن الله سبحانه وتعالى بالجهاد أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ [الحج:39] فصار رسول الله صلى الله عليه وسلم يرسل السرايا ويجهز البعوث ويقود الجيوش حتى آخر لحظة من حياته. مات صلى الله عليه وسلم جاهداً مجاهداً وسار من بعده خلفاؤه على هذا النهج في حرب المرتدين وفي حروب فارس والروم حتى أذن الله بأن تضعف هذه الأمة مرة أخرى وأن ترجع ضعيفة بعد قوتها الأولى ولكن الله رحيم بعباده فلما جاءت جيوش الصليبيين إلى بلاد الشام كانت أكبر نكسة أصيب بها المسلمون وأعظم الخطوب خطراً منذ حرب المرتدين. ثم بعد ذلك جاءت نكسة التتر بعد موجة الصليبيين ثم بعد ذلك جاء الكفار في العصر الحديث بغزوهم العسكري والفكري والله سبحانه وتعالى لا يترك هذه الأمة بلا رحمة بل إنه أذن عز وجل بأن يبعث على رأس كل مائة سنة من يجدد لها دينها ولذلك كان التجديد وأحاديث المجددين من البشائر التي ينبغي على المسلم أن يتمعنها ويتأملها لأنها تبعث في النفس الأمل في أوساط الضعف والهزيمة مثل الأوساط التي يعيشها المسلمون في هذه الأيام ولكن هذه الأمة كالغيث لا يدرى خيرٌ أوله أم آخره.. (الخير فيَّ وفي أمتي إلى يوم القيامة) فبعث الله المجددين في كل فرع من فروع الدين فكان منهم من جدد في جميع الفروع كـعمر بن عبد العزيز رحمه الله وكان منهم من جدد في جوانب الفقه أو التفسير أو الحديث وكان منهم من جدد في جوانب الجهاد ولذلك تمر بعض القرون بالأمة الإسلامية ولا يمكن أن يكون المجدد فيها واحداً بل قد يكون مجموعة من الناس يجدد في وقت واحد هذا يجدد من جهة وهذا من أخرى وهذا من ثالثة حتى يقوم عماد الإسلام مرة أخرى. والآن التاريخ يعيد نفسه فعلى الشعوب العربية والإسلامية حكاماً ومحكومين فتح الحدود والنفير العام فوراً لفك الحصار عن غزة وتحرير القدس وفلسطين فهذه ضرورة ملحة وواجب شرعي وأخلاقي وقانوني وإنساني فغزو غزة غزو لكل الدول العربية والإسلامية ومقدساتها فهذه حرب وجود مكتملة الأركان بين الإسلام والكفر واالبوارج والسفن الحربية والغواصات النووية والحشود العسكرية للأعداء أمامكم على الشواطئ فلاتحسبوها للنزهة. فماذا أنتم فاعلون بعد أن صدرت الفتاوى الشرعيه اللازمة والملزمة للنفير العام والجهاد وفتح الحدود لفك الحصار المميت عن غزة وتحرير القدس وفلسطين....
نعم الإسلام سيف ومصحف.. ولكل حق سيف ولكل سيف هداية.. والحياة عقيدة وجهاد.. فصلاح الدين واساسه وقوامه الجهاد فالجهاد سنام الإسلام. فمن حب صلاح الدين الأيوبي للجهاد وزهده وفطنته وحرصه على تحرير البلاد الإسلامية فتح الله له في جهاده مع النصارى ومع المارقين ممن كانوا يحسبون على الإسلام فتحاً عظيماً لأنه فهم وطبق واتبع سنة محمد صلى الله عليه وسلم وأصحابه المجاهدين. مكث رسول الله صلى الله عليه وسلم ثلاث عشرة سنة مستضعفاً بـمكة لا يستطيع الجهاد حتى هاجر إلى المدينة، وأسس ذلك المجتمع المسلم فأذن الله سبحانه وتعالى بالجهاد أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ [الحج:39] فصار رسول الله صلى الله عليه وسلم يرسل السرايا ويجهز البعوث ويقود الجيوش حتى آخر لحظة من حياته. مات صلى الله عليه وسلم جاهداً مجاهداً وسار من بعده خلفاؤه على هذا النهج في حرب المرتدين وفي حروب فارس والروم حتى أذن الله بأن تضعف هذه الأمة مرة أخرى وأن ترجع ضعيفة بعد قوتها الأولى ولكن الله رحيم بعباده فلما جاءت جيوش الصليبيين إلى بلاد الشام كانت أكبر نكسة أصيب بها المسلمون وأعظم الخطوب خطراً منذ حرب المرتدين. ثم بعد ذلك جاءت نكسة التتر بعد موجة الصليبيين ثم بعد ذلك جاء الكفار في العصر الحديث بغزوهم العسكري والفكري والله سبحانه وتعالى لا يترك هذه الأمة بلا رحمة بل إنه أذن عز وجل بأن يبعث على رأس كل مائة سنة من يجدد لها دينها ولذلك كان التجديد وأحاديث المجددين من البشائر التي ينبغي على المسلم أن يتمعنها ويتأملها لأنها تبعث في النفس الأمل في أوساط الضعف والهزيمة مثل الأوساط التي يعيشها المسلمون في هذه الأيام ولكن هذه الأمة كالغيث لا يدرى خيرٌ أوله أم آخره.. (الخير فيَّ وفي أمتي إلى يوم القيامة) فبعث الله المجددين في كل فرع من فروع الدين فكان منهم من جدد في جميع الفروع كـعمر بن عبد العزيز رحمه الله وكان منهم من جدد في جوانب الفقه أو التفسير أو الحديث وكان منهم من جدد في جوانب الجهاد ولذلك تمر بعض القرون بالأمة الإسلامية ولا يمكن أن يكون المجدد فيها واحداً بل قد يكون مجموعة من الناس يجدد في وقت واحد هذا يجدد من جهة وهذا من أخرى وهذا من ثالثة حتى يقوم عماد الإسلام مرة أخرى. والآن التاريخ يعيد نفسه فعلى الشعوب العربية والإسلامية حكاماً ومحكومين فتح الحدود والنفير العام فوراً لفك الحصار عن غزة وتحرير القدس وفلسطين فهذه ضرورة ملحة وواجب شرعي وأخلاقي وقانوني وإنساني فغزو غزة غزو لكل الدول العربية والإسلامية ومقدساتها فهذه حرب وجود مكتملة الأركان بين الإسلام والكفر واالبوارج والسفن الحربية والغواصات النووية والحشود العسكرية للأعداء أمامكم على الشواطئ فلاتحسبوها للنزهة. فماذا أنتم فاعلون بعد أن صدرت الفتاوى الشرعيه اللازمة والملزمة للنفير العام والجهاد وفتح الحدود لفك الحصار المميت عن غزة وتحرير القدس وفلسطين....
نعم الإسلام سيف ومصحف.. ولكل حق سيف ولكل سيف هداية.. والحياة عقيدة وجهاد.. فصلاح الدين واساسه وقوامه الجهاد فالجهاد سنام الإسلام. فمن حب صلاح الدين الأيوبي للجهاد وزهده وفطنته وحرصه على تحرير البلاد الإسلامية فتح الله له في جهاده مع النصارى ومع المارقين ممن كانوا يحسبون على الإسلام فتحاً عظيماً لأنه فهم وطبق واتبع سنة محمد صلى الله عليه وسلم وأصحابه المجاهدين. مكث رسول الله صلى الله عليه وسلم ثلاث عشرة سنة مستضعفاً بـمكة لا يستطيع الجهاد حتى هاجر إلى المدينة، وأسس ذلك المجتمع المسلم فأذن الله سبحانه وتعالى بالجهاد أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ [الحج:39] فصار رسول الله صلى الله عليه وسلم يرسل السرايا ويجهز البعوث ويقود الجيوش حتى آخر لحظة من حياته. مات صلى الله عليه وسلم جاهداً مجاهداً وسار من بعده خلفاؤه على هذا النهج في حرب المرتدين وفي حروب فارس والروم حتى أذن الله بأن تضعف هذه الأمة مرة أخرى وأن ترجع ضعيفة بعد قوتها الأولى ولكن الله رحيم بعباده فلما جاءت جيوش الصليبيين إلى بلاد الشام كانت أكبر نكسة أصيب بها المسلمون وأعظم الخطوب خطراً منذ حرب المرتدين. ثم بعد ذلك جاءت نكسة التتر بعد موجة الصليبيين ثم بعد ذلك جاء الكفار في العصر الحديث بغزوهم العسكري والفكري والله سبحانه وتعالى لا يترك هذه الأمة بلا رحمة بل إنه أذن عز وجل بأن يبعث على رأس كل مائة سنة من يجدد لها دينها ولذلك كان التجديد وأحاديث المجددين من البشائر التي ينبغي على المسلم أن يتمعنها ويتأملها لأنها تبعث في النفس الأمل في أوساط الضعف والهزيمة مثل الأوساط التي يعيشها المسلمون في هذه الأيام ولكن هذه الأمة كالغيث لا يدرى خيرٌ أوله أم آخره.. (الخير فيَّ وفي أمتي إلى يوم القيامة) فبعث الله المجددين في كل فرع من فروع الدين فكان منهم من جدد في جميع الفروع كـعمر بن عبد العزيز رحمه الله وكان منهم من جدد في جوانب الفقه أو التفسير أو الحديث وكان منهم من جدد في جوانب الجهاد ولذلك تمر بعض القرون بالأمة الإسلامية ولا يمكن أن يكون المجدد فيها واحداً بل قد يكون مجموعة من الناس يجدد في وقت واحد هذا يجدد من جهة وهذا من أخرى وهذا من ثالثة حتى يقوم عماد الإسلام مرة أخرى. والآن التاريخ يعيد نفسه فعلى الشعوب العربية والإسلامية حكاماً ومحكومين فتح الحدود والنفير العام فوراً لفك الحصار عن غزة وتحرير القدس وفلسطين فهذه ضرورة ملحة وواجب شرعي وأخلاقي وقانوني وإنساني فغزو غزة غزو لكل الدول العربية والإسلامية ومقدساتها فهذه حرب وجود مكتملة الأركان بين الإسلام والكفر واالبوارج والسفن الحربية والغواصات النووية والحشود العسكرية للأعداء أمامكم على الشواطئ فلاتحسبوها للنزهة. فماذا أنتم فاعلون بعد أن صدرت الفتاوى الشرعيه اللازمة والملزمة للنفير العام والجهاد وفتح الحدود لفك الحصار المميت عن غزة وتحرير القدس وفلسطين....
نعم الإسلام سيف ومصحف.. ولكل حق سيف ولكل سيف هداية..فصلاح الدين واساسه وقوامه الجهاد فالجهاد سنام الإسلام. فمن حب صلاح الدين الأيوبي للجهاد وزهده وفطنته وحرصه على تحرير البلاد الإسلامية فتح الله له في جهاده مع النصارى ومع المارقين ممن كانوا يحسبون على الإسلام فتحاً عظيماً لأنه فهم وطبق واتبع سنة محمد صلى الله عليه وسلم وأصحابه المجاهدين. مكث رسول الله صلى الله عليه وسلم ثلاث عشرة سنة مستضعفاً بـمكة لا يستطيع الجهاد حتى هاجر إلى المدينة، وأسس ذلك المجتمع المسلم فأذن الله سبحانه وتعالى بالجهاد أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ [الحج:39] فصار رسول الله صلى الله عليه وسلم يرسل السرايا ويجهز البعوث ويقود الجيوش حتى آخر لحظة من حياته. مات صلى الله عليه وسلم جاهداً مجاهداً وسار من بعده خلفاؤه على هذا النهج في حرب المرتدين وفي حروب فارس والروم حتى أذن الله بأن تضعف هذه الأمة مرة أخرى وأن ترجع ضعيفة بعد قوتها الأولى ولكن الله رحيم بعباده فلما جاءت جيوش الصليبيين إلى بلاد الشام كانت أكبر نكسة أصيب بها المسلمون وأعظم الخطوب خطراً منذ حرب المرتدين. ثم بعد ذلك جاءت نكسة التتر بعد موجة الصليبيين ثم بعد ذلك جاء الكفار في العصر الحديث بغزوهم العسكري والفكري والله سبحانه وتعالى لا يترك هذه الأمة بلا رحمة بل إنه أذن عز وجل بأن يبعث على رأس كل مائة سنة من يجدد لها دينها ولذلك كان التجديد وأحاديث المجددين من البشائر التي ينبغي على المسلم أن يتمعنها ويتأملها لأنها تبعث في النفس الأمل في أوساط الضعف والهزيمة مثل الأوساط التي يعيشها المسلمون في هذه الأيام ولكن هذه الأمة كالغيث لا يدرى خيرٌ أوله أم آخره.. (الخير فيَّ وفي أمتي إلى يوم القيامة) فبعث الله المجددين في كل فرع من فروع الدين فكان منهم من جدد في جميع الفروع كـعمر بن عبد العزيز رحمه الله وكان منهم من جدد في جوانب الفقه أو التفسير أو الحديث وكان منهم من جدد في جوانب الجهاد ولذلك تمر بعض القرون بالأمة الإسلامية ولا يمكن أن يكون المجدد فيها واحداً بل قد يكون مجموعة من الناس يجدد في وقت واحد هذا يجدد من جهة وهذا من أخرى وهذا من ثالثة حتى يقوم عماد الإسلام مرة أخرى. والآن التاريخ يعيد نفسه فعلى الشعوب العربية والإسلامية حكاماً ومحكومين فتح الحدود والنفير العام فوراً لفك الحصار عن غزة وتحرير القدس وفلسطين فهذه ضرورة ملحة وواجب شرعي وأخلاقي وقانوني وإنساني فغزو غزة غزو لكل الدول العربية والإسلامية ومقدساتها فهذه حرب وجود مكتملة الأركان بين الإسلام والكفر واالبوارج والسفن الحربية والغواصات النووية والحشود العسكرية للأعداء أمامكم على الشواطئ فلاتحسبوها للنزهة. فماذا أنتم فاعلون بعد أن صدرت الفتاوى الشرعيه اللازمة والملزمة للنفير العام والجهاد وفتح الحدود لفك الحصار المميت عن غزة وتحرير القدس وفلسطين....
شكرآ للعلامة الشيخ توفيق الصائغ وفقه الله وحفظه، والله اثلجت قلوبنا بخطبتك، اللهم تقبل منه مادعاك به واصلح حال هذه الأمة واحفظ اللهم وانصر عبادك المجاهدين المرابطين في غزة العزة وفلسطين وسوريا ياقوي ياعزيز يالطيف يارب العالمين ياالله
نعم الإسلام سيف ومصحف.. ولكل حق سيف ولكل سيف هداية.. والحياة عقيدة وجهاد.. فصلاح الدين واساسه وقوامه الجهاد فالجهاد سنام الإسلام. فمن حب صلاح الدين الأيوبي للجهاد وزهده وفطنته وحرصه على تحرير البلاد الإسلامية فتح الله له في جهاده مع النصارى ومع المارقين ممن كانوا يحسبون على الإسلام فتحاً عظيماً لأنه فهم وطبق واتبع سنة محمد صلى الله عليه وسلم وأصحابه المجاهدين. مكث رسول الله صلى الله عليه وسلم ثلاث عشرة سنة مستضعفاً بـمكة لا يستطيع الجهاد حتى هاجر إلى المدينة، وأسس ذلك المجتمع المسلم فأذن الله سبحانه وتعالى بالجهاد أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ [الحج:39] فصار رسول الله صلى الله عليه وسلم يرسل السرايا ويجهز البعوث ويقود الجيوش حتى آخر لحظة من حياته. مات صلى الله عليه وسلم جاهداً مجاهداً وسار من بعده خلفاؤه على هذا النهج في حرب المرتدين وفي حروب فارس والروم حتى أذن الله بأن تضعف هذه الأمة مرة أخرى وأن ترجع ضعيفة بعد قوتها الأولى ولكن الله رحيم بعباده فلما جاءت جيوش الصليبيين إلى بلاد الشام كانت أكبر نكسة أصيب بها المسلمون وأعظم الخطوب خطراً منذ حرب المرتدين. ثم بعد ذلك جاءت نكسة التتر بعد موجة الصليبيين ثم بعد ذلك جاء الكفار في العصر الحديث بغزوهم العسكري والفكري والله سبحانه وتعالى لا يترك هذه الأمة بلا رحمة بل إنه أذن عز وجل بأن يبعث على رأس كل مائة سنة من يجدد لها دينها ولذلك كان التجديد وأحاديث المجددين من البشائر التي ينبغي على المسلم أن يتمعنها ويتأملها لأنها تبعث في النفس الأمل في أوساط الضعف والهزيمة مثل الأوساط التي يعيشها المسلمون في هذه الأيام ولكن هذه الأمة كالغيث لا يدرى خيرٌ أوله أم آخره.. (الخير فيَّ وفي أمتي إلى يوم القيامة) فبعث الله المجددين في كل فرع من فروع الدين فكان منهم من جدد في جميع الفروع كـعمر بن عبد العزيز رحمه الله وكان منهم من جدد في جوانب الفقه أو التفسير أو الحديث وكان منهم من جدد في جوانب الجهاد ولذلك تمر بعض القرون بالأمة الإسلامية ولا يمكن أن يكون المجدد فيها واحداً بل قد يكون مجموعة من الناس يجدد في وقت واحد هذا يجدد من جهة وهذا من أخرى وهذا من ثالثة حتى يقوم عماد الإسلام مرة أخرى. والآن التاريخ يعيد نفسه فعلى الشعوب العربية والإسلامية حكاماً ومحكومين فتح الحدود والنفير العام فوراً لفك الحصار عن غزة وتحرير القدس وفلسطين فهذه ضرورة ملحة وواجب شرعي وأخلاقي وقانوني وإنساني فغزو غزة غزو لكل الدول العربية والإسلامية ومقدساتها فهذه حرب وجود مكتملة الأركان بين الإسلام والكفر واالبوارج والسفن الحربية والغواصات النووية والحشود العسكرية للأعداء أمامكم على الشواطئ فلاتحسبوها للنزهة. فماذا أنتم فاعلون بعد أن صدرت الفتاوى الشرعيه اللازمة والملزمة للنفير العام والجهاد وفتح الحدود لفك الحصار المميت عن غزة وتحرير القدس وفلسطين....
نعم الإسلام سيف ومصحف.. ولكل حق سيف ولكل سيف هداية.. والحياة عقيدة وجهاد.. فصلاح الدين واساسه وقوامه الجهاد فالجهاد سنام الإسلام. فمن حب صلاح الدين الأيوبي للجهاد وزهده وفطنته وحرصه على تحرير البلاد الإسلامية فتح الله له في جهاده مع النصارى ومع المارقين ممن كانوا يحسبون على الإسلام فتحاً عظيماً لأنه فهم وطبق واتبع سنة محمد صلى الله عليه وسلم وأصحابه المجاهدين. مكث رسول الله صلى الله عليه وسلم ثلاث عشرة سنة مستضعفاً بـمكة لا يستطيع الجهاد حتى هاجر إلى المدينة، وأسس ذلك المجتمع المسلم فأذن الله سبحانه وتعالى بالجهاد أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ [الحج:39] فصار رسول الله صلى الله عليه وسلم يرسل السرايا ويجهز البعوث ويقود الجيوش حتى آخر لحظة من حياته. مات صلى الله عليه وسلم جاهداً مجاهداً وسار من بعده خلفاؤه على هذا النهج في حرب المرتدين وفي حروب فارس والروم حتى أذن الله بأن تضعف هذه الأمة مرة أخرى وأن ترجع ضعيفة بعد قوتها الأولى ولكن الله رحيم بعباده فلما جاءت جيوش الصليبيين إلى بلاد الشام كانت أكبر نكسة أصيب بها المسلمون وأعظم الخطوب خطراً منذ حرب المرتدين. ثم بعد ذلك جاءت نكسة التتر بعد موجة الصليبيين ثم بعد ذلك جاء الكفار في العصر الحديث بغزوهم العسكري والفكري والله سبحانه وتعالى لا يترك هذه الأمة بلا رحمة بل إنه أذن عز وجل بأن يبعث على رأس كل مائة سنة من يجدد لها دينها ولذلك كان التجديد وأحاديث المجددين من البشائر التي ينبغي على المسلم أن يتمعنها ويتأملها لأنها تبعث في النفس الأمل في أوساط الضعف والهزيمة مثل الأوساط التي يعيشها المسلمون في هذه الأيام ولكن هذه الأمة كالغيث لا يدرى خيرٌ أوله أم آخره.. (الخير فيَّ وفي أمتي إلى يوم القيامة) فبعث الله المجددين في كل فرع من فروع الدين فكان منهم من جدد في جميع الفروع كـعمر بن عبد العزيز رحمه الله وكان منهم من جدد في جوانب الفقه أو التفسير أو الحديث وكان منهم من جدد في جوانب الجهاد ولذلك تمر بعض القرون بالأمة الإسلامية ولا يمكن أن يكون المجدد فيها واحداً بل قد يكون مجموعة من الناس يجدد في وقت واحد هذا يجدد من جهة وهذا من أخرى وهذا من ثالثة حتى يقوم عماد الإسلام مرة أخرى. والآن التاريخ يعيد نفسه فعلى الشعوب العربية والإسلامية حكاماً ومحكومين فتح الحدود والنفير العام فوراً لفك الحصار عن غزة وتحرير القدس وفلسطين فهذه ضرورة ملحة وواجب شرعي وأخلاقي وقانوني وإنساني فغزو غزة غزو لكل الدول العربية والإسلامية ومقدساتها فهذه حرب وجود مكتملة الأركان بين الإسلام والكفر واالبوارج والسفن الحربية والغواصات النووية والحشود العسكرية للأعداء أمامكم على الشواطئ فلاتحسبوها للنزهة. فماذا أنتم فاعلون بعد أن صدرت الفتاوى الشرعيه اللازمة والملزمة للنفير العام والجهاد وفتح الحدود لفك الحصار المميت عن غزة وتحرير القدس وفلسطين....
نعم الإسلام سيف ومصحف.. ولكل حق سيف ولكل سيف هداية.. والحياة عقيدة وجهاد.. فصلاح الدين واساسه وقوامه الجهاد فالجهاد سنام الإسلام. فمن حب صلاح الدين الأيوبي للجهاد وزهده وفطنته وحرصه على تحرير البلاد الإسلامية فتح الله له في جهاده مع النصارى ومع المارقين ممن كانوا يحسبون على الإسلام فتحاً عظيماً لأنه فهم وطبق واتبع سنة محمد صلى الله عليه وسلم وأصحابه المجاهدين. مكث رسول الله صلى الله عليه وسلم ثلاث عشرة سنة مستضعفاً بـمكة لا يستطيع الجهاد حتى هاجر إلى المدينة، وأسس ذلك المجتمع المسلم فأذن الله سبحانه وتعالى بالجهاد أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ [الحج:39] فصار رسول الله صلى الله عليه وسلم يرسل السرايا ويجهز البعوث ويقود الجيوش حتى آخر لحظة من حياته. مات صلى الله عليه وسلم جاهداً مجاهداً وسار من بعده خلفاؤه على هذا النهج في حرب المرتدين وفي حروب فارس والروم حتى أذن الله بأن تضعف هذه الأمة مرة أخرى وأن ترجع ضعيفة بعد قوتها الأولى ولكن الله رحيم بعباده فلما جاءت جيوش الصليبيين إلى بلاد الشام كانت أكبر نكسة أصيب بها المسلمون وأعظم الخطوب خطراً منذ حرب المرتدين. ثم بعد ذلك جاءت نكسة التتر بعد موجة الصليبيين ثم بعد ذلك جاء الكفار في العصر الحديث بغزوهم العسكري والفكري والله سبحانه وتعالى لا يترك هذه الأمة بلا رحمة بل إنه أذن عز وجل بأن يبعث على رأس كل مائة سنة من يجدد لها دينها ولذلك كان التجديد وأحاديث المجددين من البشائر التي ينبغي على المسلم أن يتمعنها ويتأملها لأنها تبعث في النفس الأمل في أوساط الضعف والهزيمة مثل الأوساط التي يعيشها المسلمون في هذه الأيام ولكن هذه الأمة كالغيث لا يدرى خيرٌ أوله أم آخره.. (الخير فيَّ وفي أمتي إلى يوم القيامة) فبعث الله المجددين في كل فرع من فروع الدين فكان منهم من جدد في جميع الفروع كـعمر بن عبد العزيز رحمه الله وكان منهم من جدد في جوانب الفقه أو التفسير أو الحديث وكان منهم من جدد في جوانب الجهاد ولذلك تمر بعض القرون بالأمة الإسلامية ولا يمكن أن يكون المجدد فيها واحداً بل قد يكون مجموعة من الناس يجدد في وقت واحد هذا يجدد من جهة وهذا من أخرى وهذا من ثالثة حتى يقوم عماد الإسلام مرة أخرى. والآن التاريخ يعيد نفسه فعلى الشعوب العربية والإسلامية حكاماً ومحكومين فتح الحدود والنفير العام فوراً لفك الحصار عن غزة وتحرير القدس وفلسطين فهذه ضرورة ملحة وواجب شرعي وأخلاقي وقانوني وإنساني فغزو غزة غزو لكل الدول العربية والإسلامية ومقدساتها فهذه حرب وجود مكتملة الأركان بين الإسلام والكفر واالبوارج والسفن الحربية والغواصات النووية والحشود العسكرية للأعداء أمامكم على الشواطئ فلاتحسبوها للنزهة. فماذا أنتم فاعلون بعد أن صدرت الفتاوى الشرعيه اللازمة والملزمة للنفير العام والجهاد وفتح الحدود لفك الحصار المميت عن غزة وتحرير القدس وفلسطين....
😢😢😢😢😢😢😢هناك الابادة والجريمة الحربية هناك الباطل في العالم لا عدل ولا مساواة ولا إنسانية إلا عند اللأحرار 😢😢😢حسبنا الله و نعم الوكيل اللهم ارزق المسلمين الثبات والتقوى الحمد لله على نعمة الاسلام كفى فخرا بهذه النعمة
حسبنا الله ونعم الوكيل نحن نتألم ونتمنى لو كنا معهم على الأقل لم نشعر بالعجز والتقصير ،الإنسان يعيش مظلوم ويموت مظلوم أفضل من أن يعيش ظالم أو مقصر أو عاجز والله شي لايحتمل وتعجز عن التعبير عنه
نعم الإسلام سيف ومصحف.. ولكل حق سيف ولكل سيف هداية.. والحياة عقيدة وجهاد.. فصلاح الدين واساسه وقوامه الجهاد فالجهاد سنام الإسلام. فمن حب صلاح الدين الأيوبي للجهاد وزهده وفطنته وحرصه على تحرير البلاد الإسلامية فتح الله له في جهاده مع النصارى ومع المارقين ممن كانوا يحسبون على الإسلام فتحاً عظيماً لأنه فهم وطبق واتبع سنة محمد صلى الله عليه وسلم وأصحابه المجاهدين. مكث رسول الله صلى الله عليه وسلم ثلاث عشرة سنة مستضعفاً بـمكة لا يستطيع الجهاد حتى هاجر إلى المدينة، وأسس ذلك المجتمع المسلم فأذن الله سبحانه وتعالى بالجهاد أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ [الحج:39] فصار رسول الله صلى الله عليه وسلم يرسل السرايا ويجهز البعوث ويقود الجيوش حتى آخر لحظة من حياته. مات صلى الله عليه وسلم جاهداً مجاهداً وسار من بعده خلفاؤه على هذا النهج في حرب المرتدين وفي حروب فارس والروم حتى أذن الله بأن تضعف هذه الأمة مرة أخرى وأن ترجع ضعيفة بعد قوتها الأولى ولكن الله رحيم بعباده فلما جاءت جيوش الصليبيين إلى بلاد الشام كانت أكبر نكسة أصيب بها المسلمون وأعظم الخطوب خطراً منذ حرب المرتدين. ثم بعد ذلك جاءت نكسة التتر بعد موجة الصليبيين ثم بعد ذلك جاء الكفار في العصر الحديث بغزوهم العسكري والفكري والله سبحانه وتعالى لا يترك هذه الأمة بلا رحمة بل إنه أذن عز وجل بأن يبعث على رأس كل مائة سنة من يجدد لها دينها ولذلك كان التجديد وأحاديث المجددين من البشائر التي ينبغي على المسلم أن يتمعنها ويتأملها لأنها تبعث في النفس الأمل في أوساط الضعف والهزيمة مثل الأوساط التي يعيشها المسلمون في هذه الأيام ولكن هذه الأمة كالغيث لا يدرى خيرٌ أوله أم آخره.. (الخير فيَّ وفي أمتي إلى يوم القيامة) فبعث الله المجددين في كل فرع من فروع الدين فكان منهم من جدد في جميع الفروع كـعمر بن عبد العزيز رحمه الله وكان منهم من جدد في جوانب الفقه أو التفسير أو الحديث وكان منهم من جدد في جوانب الجهاد ولذلك تمر بعض القرون بالأمة الإسلامية ولا يمكن أن يكون المجدد فيها واحداً بل قد يكون مجموعة من الناس يجدد في وقت واحد هذا يجدد من جهة وهذا من أخرى وهذا من ثالثة حتى يقوم عماد الإسلام مرة أخرى. والآن التاريخ يعيد نفسه فعلى الشعوب العربية والإسلامية حكاماً ومحكومين فتح الحدود والنفير العام فوراً لفك الحصار عن غزة وتحرير القدس وفلسطين فهذه ضرورة ملحة وواجب شرعي وأخلاقي وقانوني وإنساني فغزو غزة غزو لكل الدول العربية والإسلامية ومقدساتها فهذه حرب وجود مكتملة الأركان بين الإسلام والكفر واالبوارج والسفن الحربية والغواصات النووية والحشود العسكرية للأعداء أمامكم على الشواطئ فلاتحسبوها للنزهة. فماذا أنتم فاعلون بعد أن صدرت الفتاوى الشرعيه اللازمة والملزمة للنفير العام والجهاد وفتح الحدود لفك الحصار المميت عن غزة وتحرير القدس وفلسطين....
شكرا لشؤون اسلامية، دائما يعرفنا على قامات أمتنا
صدقت كل يجاهد بطريقتة وإمكانياتة وله ظروفه.. فصلاح الدين واساسه وقوامه الجهاد فالجهاد سنام الإسلام. فمن حب صلاح الدين الأيوبي للجهاد وزهده وفطنته وحرصه على تحرير البلاد الإسلامية فتح الله له في جهاده مع النصارى ومع المارقين ممن كانوا يحسبون على الإسلام فتحاً عظيماً لأنه فهم وطبق واتبع سنة محمد صلى الله عليه وسلم وأصحابه المجاهدين.
مكث رسول الله صلى الله عليه وسلم ثلاث عشرة سنة مستضعفاً بـمكة لا يستطيع الجهاد حتى هاجر إلى المدينة، وأسس ذلك المجتمع المسلم فأذن الله سبحانه وتعالى بالجهاد أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ [الحج:39] فصار رسول الله صلى الله عليه وسلم يرسل السرايا ويجهز البعوث ويقود الجيوش حتى آخر لحظة من حياته.
مات صلى الله عليه وسلم جاهداً مجاهداً وسار من بعده خلفاؤه على هذا النهج في حرب المرتدين وفي حروب فارس والروم حتى أذن الله بأن تضعف هذه الأمة مرة أخرى وأن ترجع ضعيفة بعد قوتها الأولى ولكن الله رحيم بعباده فلما جاءت جيوش الصليبيين إلى بلاد الشام كانت أكبر نكسة أصيب بها المسلمون وأعظم الخطوب خطراً منذ حرب المرتدين.
ثم بعد ذلك جاءت نكسة التتر بعد موجة الصليبيين ثم بعد ذلك جاء الكفار في العصر الحديث بغزوهم العسكري والفكري والله سبحانه وتعالى لا يترك هذه الأمة بلا رحمة بل إنه أذن عز وجل بأن يبعث على رأس كل مائة سنة من يجدد لها دينها ولذلك كان التجديد وأحاديث المجددين من البشائر التي ينبغي على المسلم أن يتمعنها ويتأملها لأنها تبعث في النفس الأمل في أوساط الضعف والهزيمة مثل الأوساط التي يعيشها المسلمون في هذه الأيام ولكن هذه الأمة كالغيث لا يدرى خيرٌ أوله أم آخره.. (الخير فيَّ وفي أمتي إلى يوم القيامة) فبعث الله المجددين في كل فرع من فروع الدين فكان منهم من جدد في جميع الفروع كـعمر بن عبد العزيز رحمه الله وكان منهم من جدد في جوانب الفقه أو التفسير أو الحديث وكان منهم من جدد في جوانب الجهاد ولذلك تمر بعض القرون بالأمة الإسلامية ولا يمكن أن يكون المجدد فيها واحداً بل قد يكون مجموعة من الناس يجدد في وقت واحد هذا يجدد من جهة وهذا من أخرى وهذا من ثالثة حتى يقوم عماد الإسلام مرة أخرى.
والآن التاريخ يعيد نفسه فعلى الشعوب العربية والإسلامية حكاماً ومحكومين فتح الحدود والنفير العام فوراً لفك الحصار عن غزة وتحرير القدس وفلسطين فهذه ضرورة ملحة وواجب شرعي وأخلاقي وقانوني وإنساني فغزو غزة غزو لكل الدول العربية والإسلامية ومقدساتها فهذه حرب وجود مكتملة الأركان بين الإسلام والكفر واالبوارج والسفن الحربية والغواصات النووية والحشود العسكرية للأعداء أمامكم على الشواطئ فلاتحسبوها للنزهة. فماذا أنتم فاعلون بعد أن صدرت الفتاوى الشرعيه اللازمة والملزمة للنفير العام والجهاد وفتح الحدود لفك الحصار المميت عن غزة وتحرير القدس وفلسطين....
@@AhmedAlwali-m5zالحكام خونة وعملاء ومتواطئين معهم
الإمام و القارئ الشيخ توفيق الصايغ حفظه الله قامة لا تخفى على احد. اتذكر في صغرنا كنا نسابق لأجل اللحاق بصلاة التراويح خلفه في مسجد طلعت اللامي في جدة و كان المسجد يمتلئ يوميا بالمصلين من شتى أنحاء المدينة.
توفيق الصائغ امام ومقرئ
صدقت
ما اروع هذا الامام
صدقت فقه وفطن أن الجهاد ضرورة ملحة وواجب شرعي وأخلاقي وقانوني وإنساني.. فصلاح الدين واساسه وقوامه الجهاد فالجهاد سنام الإسلام. فمن حب صلاح الدين الأيوبي للجهاد وزهده وفطنته وحرصه على تحرير البلاد الإسلامية فتح الله له في جهاده مع النصارى ومع المارقين ممن كانوا يحسبون على الإسلام فتحاً عظيماً لأنه فهم وطبق واتبع سنة محمد صلى الله عليه وسلم وأصحابه المجاهدين.
مكث رسول الله صلى الله عليه وسلم ثلاث عشرة سنة مستضعفاً بـمكة لا يستطيع الجهاد حتى هاجر إلى المدينة، وأسس ذلك المجتمع المسلم فأذن الله سبحانه وتعالى بالجهاد أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ [الحج:39] فصار رسول الله صلى الله عليه وسلم يرسل السرايا ويجهز البعوث ويقود الجيوش حتى آخر لحظة من حياته.
مات صلى الله عليه وسلم جاهداً مجاهداً وسار من بعده خلفاؤه على هذا النهج في حرب المرتدين وفي حروب فارس والروم حتى أذن الله بأن تضعف هذه الأمة مرة أخرى وأن ترجع ضعيفة بعد قوتها الأولى ولكن الله رحيم بعباده فلما جاءت جيوش الصليبيين إلى بلاد الشام كانت أكبر نكسة أصيب بها المسلمون وأعظم الخطوب خطراً منذ حرب المرتدين.
ثم بعد ذلك جاءت نكسة التتر بعد موجة الصليبيين ثم بعد ذلك جاء الكفار في العصر الحديث بغزوهم العسكري والفكري والله سبحانه وتعالى لا يترك هذه الأمة بلا رحمة بل إنه أذن عز وجل بأن يبعث على رأس كل مائة سنة من يجدد لها دينها ولذلك كان التجديد وأحاديث المجددين من البشائر التي ينبغي على المسلم أن يتمعنها ويتأملها لأنها تبعث في النفس الأمل في أوساط الضعف والهزيمة مثل الأوساط التي يعيشها المسلمون في هذه الأيام ولكن هذه الأمة كالغيث لا يدرى خيرٌ أوله أم آخره.. (الخير فيَّ وفي أمتي إلى يوم القيامة) فبعث الله المجددين في كل فرع من فروع الدين فكان منهم من جدد في جميع الفروع كـعمر بن عبد العزيز رحمه الله وكان منهم من جدد في جوانب الفقه أو التفسير أو الحديث وكان منهم من جدد في جوانب الجهاد ولذلك تمر بعض القرون بالأمة الإسلامية ولا يمكن أن يكون المجدد فيها واحداً بل قد يكون مجموعة من الناس يجدد في وقت واحد هذا يجدد من جهة وهذا من أخرى وهذا من ثالثة حتى يقوم عماد الإسلام مرة أخرى.
والآن التاريخ يعيد نفسه فعلى الشعوب العربية والإسلامية حكاماً ومحكومين فتح الحدود والنفير العام فوراً لفك الحصار عن غزة وتحرير القدس وفلسطين فهذه ضرورة ملحة وواجب شرعي وأخلاقي وقانوني وإنساني فغزو غزة غزو لكل الدول العربية والإسلامية ومقدساتها فهذه حرب وجود مكتملة الأركان بين الإسلام والكفر واالبوارج والسفن الحربية والغواصات النووية والحشود العسكرية للأعداء أمامكم على الشواطئ فلاتحسبوها للنزهة. فماذا أنتم فاعلون بعد أن صدرت الفتاوى الشرعيه اللازمة والملزمة للنفير العام والجهاد وفتح الحدود لفك الحصار المميت عن غزة وتحرير القدس وفلسطين....
الإمام و القارئ الشيخ توفيق الصايغ حفظه الله قامة لا تخفى على احد. اتذكر في صغرنا كنا نسابق لأجل اللحاق بصلاة التراويح خلفه في مسجد طلعت اللامي في جدة و كان المسجد يمتلئ يوميا بالمصلين من شتى أنحاء المدينة.
حتى الشيخ طارق الطواريء اسمع له
@@xoxaxoهل هو الآن في البحرين أو في أفريقيا
@@abusoud3733الحين في البحرين يأم في جامع الحسن و أتوقع أنه ماخذ الجنسية البحرينية
ثقتي بالله كبيره رغم عجزي تزداد ثقتي بان الله يمهل ولايهمل وسيشفي الله صدورنا بالنصر للشعب الفلسطيني
نعم الإسلام سيف ومصحف.. ولكل حق سيف ولكل سيف هداية..فصلاح الدين واساسه وقوامه الجهاد فالجهاد سنام الإسلام. فمن حب صلاح الدين الأيوبي للجهاد وزهده وفطنته وحرصه على تحرير البلاد الإسلامية فتح الله له في جهاده مع النصارى ومع المارقين ممن كانوا يحسبون على الإسلام فتحاً عظيماً لأنه فهم وطبق واتبع سنة محمد صلى الله عليه وسلم وأصحابه المجاهدين.
مكث رسول الله صلى الله عليه وسلم ثلاث عشرة سنة مستضعفاً بـمكة لا يستطيع الجهاد حتى هاجر إلى المدينة، وأسس ذلك المجتمع المسلم فأذن الله سبحانه وتعالى بالجهاد أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ [الحج:39] فصار رسول الله صلى الله عليه وسلم يرسل السرايا ويجهز البعوث ويقود الجيوش حتى آخر لحظة من حياته.
مات صلى الله عليه وسلم جاهداً مجاهداً وسار من بعده خلفاؤه على هذا النهج في حرب المرتدين وفي حروب فارس والروم حتى أذن الله بأن تضعف هذه الأمة مرة أخرى وأن ترجع ضعيفة بعد قوتها الأولى ولكن الله رحيم بعباده فلما جاءت جيوش الصليبيين إلى بلاد الشام كانت أكبر نكسة أصيب بها المسلمون وأعظم الخطوب خطراً منذ حرب المرتدين.
ثم بعد ذلك جاءت نكسة التتر بعد موجة الصليبيين ثم بعد ذلك جاء الكفار في العصر الحديث بغزوهم العسكري والفكري والله سبحانه وتعالى لا يترك هذه الأمة بلا رحمة بل إنه أذن عز وجل بأن يبعث على رأس كل مائة سنة من يجدد لها دينها ولذلك كان التجديد وأحاديث المجددين من البشائر التي ينبغي على المسلم أن يتمعنها ويتأملها لأنها تبعث في النفس الأمل في أوساط الضعف والهزيمة مثل الأوساط التي يعيشها المسلمون في هذه الأيام ولكن هذه الأمة كالغيث لا يدرى خيرٌ أوله أم آخره.. (الخير فيَّ وفي أمتي إلى يوم القيامة) فبعث الله المجددين في كل فرع من فروع الدين فكان منهم من جدد في جميع الفروع كـعمر بن عبد العزيز رحمه الله وكان منهم من جدد في جوانب الفقه أو التفسير أو الحديث وكان منهم من جدد في جوانب الجهاد ولذلك تمر بعض القرون بالأمة الإسلامية ولا يمكن أن يكون المجدد فيها واحداً بل قد يكون مجموعة من الناس يجدد في وقت واحد هذا يجدد من جهة وهذا من أخرى وهذا من ثالثة حتى يقوم عماد الإسلام مرة أخرى.
والآن التاريخ يعيد نفسه فعلى الشعوب العربية والإسلامية حكاماً ومحكومين فتح الحدود والنفير العام فوراً لفك الحصار عن غزة وتحرير القدس وفلسطين فهذه ضرورة ملحة وواجب شرعي وأخلاقي وقانوني وإنساني فغزو غزة غزو لكل الدول العربية والإسلامية ومقدساتها فهذه حرب وجود مكتملة الأركان بين الإسلام والكفر واالبوارج والسفن الحربية والغواصات النووية والحشود العسكرية للأعداء أمامكم على الشواطئ فلاتحسبوها للنزهة. فماذا أنتم فاعلون بعد أن صدرت الفتاوى الشرعيه اللازمة والملزمة للنفير العام والجهاد وفتح الحدود لفك الحصار المميت عن غزة وتحرير القدس وفلسطين....
اللهم انصر اخوننا المجاهدين في غزة العزة
اللهم امين
اللهم انصر غزة وفرج كربها
اللهم عجل بالنصر فإن نصرك قريب
بارك الله فيك استاذ مصطفى
وحفظ الله شيخنا الرجل توفيق
الايات وحدها تكفي حالنا ياالله كم يدواي قلوبنا فعلا القرأن هو الوحيد اللي يشفي مافي صدورنا من حزن وخوف وخزي
يارب انصر اخواننا المجاهدين المرابضين والمستضعفين في فلسطين ❤
**المرابطين **
وفق الله يا شيخ توفيق اللهم انصر اخواننا المجاهدين في غزة
نعم الإسلام سيف ومصحف.. ولكل حق سيف ولكل سيف هداية..فصلاح الدين واساسه وقوامه الجهاد فالجهاد سنام الإسلام. فمن حب صلاح الدين الأيوبي للجهاد وزهده وفطنته وحرصه على تحرير البلاد الإسلامية فتح الله له في جهاده مع النصارى ومع المارقين ممن كانوا يحسبون على الإسلام فتحاً عظيماً لأنه فهم وطبق واتبع سنة محمد صلى الله عليه وسلم وأصحابه المجاهدين.
مكث رسول الله صلى الله عليه وسلم ثلاث عشرة سنة مستضعفاً بـمكة لا يستطيع الجهاد حتى هاجر إلى المدينة، وأسس ذلك المجتمع المسلم فأذن الله سبحانه وتعالى بالجهاد أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ [الحج:39] فصار رسول الله صلى الله عليه وسلم يرسل السرايا ويجهز البعوث ويقود الجيوش حتى آخر لحظة من حياته.
مات صلى الله عليه وسلم جاهداً مجاهداً وسار من بعده خلفاؤه على هذا النهج في حرب المرتدين وفي حروب فارس والروم حتى أذن الله بأن تضعف هذه الأمة مرة أخرى وأن ترجع ضعيفة بعد قوتها الأولى ولكن الله رحيم بعباده فلما جاءت جيوش الصليبيين إلى بلاد الشام كانت أكبر نكسة أصيب بها المسلمون وأعظم الخطوب خطراً منذ حرب المرتدين.
ثم بعد ذلك جاءت نكسة التتر بعد موجة الصليبيين ثم بعد ذلك جاء الكفار في العصر الحديث بغزوهم العسكري والفكري والله سبحانه وتعالى لا يترك هذه الأمة بلا رحمة بل إنه أذن عز وجل بأن يبعث على رأس كل مائة سنة من يجدد لها دينها ولذلك كان التجديد وأحاديث المجددين من البشائر التي ينبغي على المسلم أن يتمعنها ويتأملها لأنها تبعث في النفس الأمل في أوساط الضعف والهزيمة مثل الأوساط التي يعيشها المسلمون في هذه الأيام ولكن هذه الأمة كالغيث لا يدرى خيرٌ أوله أم آخره.. (الخير فيَّ وفي أمتي إلى يوم القيامة) فبعث الله المجددين في كل فرع من فروع الدين فكان منهم من جدد في جميع الفروع كـعمر بن عبد العزيز رحمه الله وكان منهم من جدد في جوانب الفقه أو التفسير أو الحديث وكان منهم من جدد في جوانب الجهاد ولذلك تمر بعض القرون بالأمة الإسلامية ولا يمكن أن يكون المجدد فيها واحداً بل قد يكون مجموعة من الناس يجدد في وقت واحد هذا يجدد من جهة وهذا من أخرى وهذا من ثالثة حتى يقوم عماد الإسلام مرة أخرى.
والآن التاريخ يعيد نفسه فعلى الشعوب العربية والإسلامية حكاماً ومحكومين فتح الحدود والنفير العام فوراً لفك الحصار عن غزة وتحرير القدس وفلسطين فهذه ضرورة ملحة وواجب شرعي وأخلاقي وقانوني وإنساني فغزو غزة غزو لكل الدول العربية والإسلامية ومقدساتها فهذه حرب وجود مكتملة الأركان بين الإسلام والكفر واالبوارج والسفن الحربية والغواصات النووية والحشود العسكرية للأعداء أمامكم على الشواطئ فلاتحسبوها للنزهة. فماذا أنتم فاعلون بعد أن صدرت الفتاوى الشرعيه اللازمة والملزمة للنفير العام والجهاد وفتح الحدود لفك الحصار المميت عن غزة وتحرير القدس وفلسطين....
Amine 🛐🤲🏻🤲🏻🤲🏻✌️🇵🇸❤️
لله دركم أيها الشيخ الكريم ما أروع خطبتكم ..
جعلها الله في ميزان حسناتكم وحسنات والديكم ونفع بها الإسلام والمسلمين..وفرج الله عن إخواننا في غزة وفلسطين🇵🇸
نعم الإسلام سيف ومصحف.. ولكل حق سيف ولكل سيف هداية..فصلاح الدين واساسه وقوامه الجهاد فالجهاد سنام الإسلام. فمن حب صلاح الدين الأيوبي للجهاد وزهده وفطنته وحرصه على تحرير البلاد الإسلامية فتح الله له في جهاده مع النصارى ومع المارقين ممن كانوا يحسبون على الإسلام فتحاً عظيماً لأنه فهم وطبق واتبع سنة محمد صلى الله عليه وسلم وأصحابه المجاهدين.
مكث رسول الله صلى الله عليه وسلم ثلاث عشرة سنة مستضعفاً بـمكة لا يستطيع الجهاد حتى هاجر إلى المدينة، وأسس ذلك المجتمع المسلم فأذن الله سبحانه وتعالى بالجهاد أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ [الحج:39] فصار رسول الله صلى الله عليه وسلم يرسل السرايا ويجهز البعوث ويقود الجيوش حتى آخر لحظة من حياته.
مات صلى الله عليه وسلم جاهداً مجاهداً وسار من بعده خلفاؤه على هذا النهج في حرب المرتدين وفي حروب فارس والروم حتى أذن الله بأن تضعف هذه الأمة مرة أخرى وأن ترجع ضعيفة بعد قوتها الأولى ولكن الله رحيم بعباده فلما جاءت جيوش الصليبيين إلى بلاد الشام كانت أكبر نكسة أصيب بها المسلمون وأعظم الخطوب خطراً منذ حرب المرتدين.
ثم بعد ذلك جاءت نكسة التتر بعد موجة الصليبيين ثم بعد ذلك جاء الكفار في العصر الحديث بغزوهم العسكري والفكري والله سبحانه وتعالى لا يترك هذه الأمة بلا رحمة بل إنه أذن عز وجل بأن يبعث على رأس كل مائة سنة من يجدد لها دينها ولذلك كان التجديد وأحاديث المجددين من البشائر التي ينبغي على المسلم أن يتمعنها ويتأملها لأنها تبعث في النفس الأمل في أوساط الضعف والهزيمة مثل الأوساط التي يعيشها المسلمون في هذه الأيام ولكن هذه الأمة كالغيث لا يدرى خيرٌ أوله أم آخره.. (الخير فيَّ وفي أمتي إلى يوم القيامة) فبعث الله المجددين في كل فرع من فروع الدين فكان منهم من جدد في جميع الفروع كـعمر بن عبد العزيز رحمه الله وكان منهم من جدد في جوانب الفقه أو التفسير أو الحديث وكان منهم من جدد في جوانب الجهاد ولذلك تمر بعض القرون بالأمة الإسلامية ولا يمكن أن يكون المجدد فيها واحداً بل قد يكون مجموعة من الناس يجدد في وقت واحد هذا يجدد من جهة وهذا من أخرى وهذا من ثالثة حتى يقوم عماد الإسلام مرة أخرى.
والآن التاريخ يعيد نفسه فعلى الشعوب العربية والإسلامية حكاماً ومحكومين فتح الحدود والنفير العام فوراً لفك الحصار عن غزة وتحرير القدس وفلسطين فهذه ضرورة ملحة وواجب شرعي وأخلاقي وقانوني وإنساني فغزو غزة غزو لكل الدول العربية والإسلامية ومقدساتها فهذه حرب وجود مكتملة الأركان بين الإسلام والكفر واالبوارج والسفن الحربية والغواصات النووية والحشود العسكرية للأعداء أمامكم على الشواطئ فلاتحسبوها للنزهة. فماذا أنتم فاعلون بعد أن صدرت الفتاوى الشرعيه اللازمة والملزمة للنفير العام والجهاد وفتح الحدود لفك الحصار المميت عن غزة وتحرير القدس وفلسطين....
اسمع لي شيخ طارق الطواري
من اجمل ما سمعت اذني في هذا الزمان
اللهم بارك لنا في مشايخنا و فرج عن من هم في سجون الخونة المنافقين
فقد اشتقنا لهم
اللهم ابعث لنا من يذكرنا ففتن الدنيا كثرة
نحن في مساجدنا في المغرب بالرغم من الأحداث لكن خطبة الجمعة لا تخرج عن حكم دم الحيض و إماطة الأذى عن الطريق و شروط الزواج و صيام الإثنين و الخميس لدرجة كرهووووونا في خطبتهم اللهم نشكو لك ضعف قوتنا
حيت دخلو اليهود فوزاره الأوقاف الله ينتقم منهم
نعم الإسلام سيف ومصحف.. ولكل حق سيف ولكل سيف هداية.. والحياة عقيدة وجهاد.. فصلاح الدين واساسه وقوامه الجهاد فالجهاد سنام الإسلام. فمن حب صلاح الدين الأيوبي للجهاد وزهده وفطنته وحرصه على تحرير البلاد الإسلامية فتح الله له في جهاده مع النصارى ومع المارقين ممن كانوا يحسبون على الإسلام فتحاً عظيماً لأنه فهم وطبق واتبع سنة محمد صلى الله عليه وسلم وأصحابه المجاهدين.
مكث رسول الله صلى الله عليه وسلم ثلاث عشرة سنة مستضعفاً بـمكة لا يستطيع الجهاد حتى هاجر إلى المدينة، وأسس ذلك المجتمع المسلم فأذن الله سبحانه وتعالى بالجهاد أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ [الحج:39] فصار رسول الله صلى الله عليه وسلم يرسل السرايا ويجهز البعوث ويقود الجيوش حتى آخر لحظة من حياته.
مات صلى الله عليه وسلم جاهداً مجاهداً وسار من بعده خلفاؤه على هذا النهج في حرب المرتدين وفي حروب فارس والروم حتى أذن الله بأن تضعف هذه الأمة مرة أخرى وأن ترجع ضعيفة بعد قوتها الأولى ولكن الله رحيم بعباده فلما جاءت جيوش الصليبيين إلى بلاد الشام كانت أكبر نكسة أصيب بها المسلمون وأعظم الخطوب خطراً منذ حرب المرتدين.
ثم بعد ذلك جاءت نكسة التتر بعد موجة الصليبيين ثم بعد ذلك جاء الكفار في العصر الحديث بغزوهم العسكري والفكري والله سبحانه وتعالى لا يترك هذه الأمة بلا رحمة بل إنه أذن عز وجل بأن يبعث على رأس كل مائة سنة من يجدد لها دينها ولذلك كان التجديد وأحاديث المجددين من البشائر التي ينبغي على المسلم أن يتمعنها ويتأملها لأنها تبعث في النفس الأمل في أوساط الضعف والهزيمة مثل الأوساط التي يعيشها المسلمون في هذه الأيام ولكن هذه الأمة كالغيث لا يدرى خيرٌ أوله أم آخره.. (الخير فيَّ وفي أمتي إلى يوم القيامة) فبعث الله المجددين في كل فرع من فروع الدين فكان منهم من جدد في جميع الفروع كـعمر بن عبد العزيز رحمه الله وكان منهم من جدد في جوانب الفقه أو التفسير أو الحديث وكان منهم من جدد في جوانب الجهاد ولذلك تمر بعض القرون بالأمة الإسلامية ولا يمكن أن يكون المجدد فيها واحداً بل قد يكون مجموعة من الناس يجدد في وقت واحد هذا يجدد من جهة وهذا من أخرى وهذا من ثالثة حتى يقوم عماد الإسلام مرة أخرى.
والآن التاريخ يعيد نفسه فعلى الشعوب العربية والإسلامية حكاماً ومحكومين فتح الحدود والنفير العام فوراً لفك الحصار عن غزة وتحرير القدس وفلسطين فهذه ضرورة ملحة وواجب شرعي وأخلاقي وقانوني وإنساني فغزو غزة غزو لكل الدول العربية والإسلامية ومقدساتها فهذه حرب وجود مكتملة الأركان بين الإسلام والكفر واالبوارج والسفن الحربية والغواصات النووية والحشود العسكرية للأعداء أمامكم على الشواطئ فلاتحسبوها للنزهة. فماذا أنتم فاعلون بعد أن صدرت الفتاوى الشرعيه اللازمة والملزمة للنفير العام والجهاد وفتح الحدود لفك الحصار المميت عن غزة وتحرير القدس وفلسطين....
@@katicute93 نعم صحيح حتى أنهم مؤخرا شهرا تقريبا خفضو كثييييرا من صوت الاذان في المساجد و الدكتورة منيب و هي علمانية قالت بأن الصهاينة بالمغرب موجودون بوزارة الأوقاف اللهم إنتقم منهم و من الذين أدخلوهم للبلد
لا تقللل الدين
أخطأوا بعدم الحديث عن اهل غزة لكن هذا لا يبح بتقليل اهمية ابواب الدين
انتبه.
لك الاحترام
والود
من
اليمن
عدد
حبات
تينها
والبلس
حفظكم الله وجميع المسلمين
اعظم خطبة اسمعها منذ زمن طويل جدا
الحمد لله أن جعل امثال هؤلاء باقين في أمتنا
اسمع لي شيخ طارق الطواريء
بارك الله فيك يا شيخنا
فصاحت اللغة العربيه والله أني معجب بها وكل مرة أسمع وأستمتع هذا الداعية إلى الخير والصلاح. بارك الله فيك يا شيخنا الفاضل وتحيه عطره من الصومال الشقيقه
ما شاء الله.خطيب مصقع ومتحدث مفوه.كلامك يثلج القلوب،ويبث الأمل، وينعش النفس،ويكبت الأعداء وفي نفس الوقت يسر الأحباب. طوبى لك أيها الشيخ الجليل.
اللهم انصر اخواننا المجاهدين
ماشاء الله شيخ متمكن وفصيح وخطبته عظيمة دمت موفقا سيدي الفاضل ، تحياتي من المغرب
الله اكبر والعزة لله حفظكم الله يا مشايخنا
نعم الإسلام سيف ومصحف.. ولكل حق سيف ولكل سيف هداية..فصلاح الدين واساسه وقوامه الجهاد فالجهاد سنام الإسلام. فمن حب صلاح الدين الأيوبي للجهاد وزهده وفطنته وحرصه على تحرير البلاد الإسلامية فتح الله له في جهاده مع النصارى ومع المارقين ممن كانوا يحسبون على الإسلام فتحاً عظيماً لأنه فهم وطبق واتبع سنة محمد صلى الله عليه وسلم وأصحابه المجاهدين.
مكث رسول الله صلى الله عليه وسلم ثلاث عشرة سنة مستضعفاً بـمكة لا يستطيع الجهاد حتى هاجر إلى المدينة، وأسس ذلك المجتمع المسلم فأذن الله سبحانه وتعالى بالجهاد أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ [الحج:39] فصار رسول الله صلى الله عليه وسلم يرسل السرايا ويجهز البعوث ويقود الجيوش حتى آخر لحظة من حياته.
مات صلى الله عليه وسلم جاهداً مجاهداً وسار من بعده خلفاؤه على هذا النهج في حرب المرتدين وفي حروب فارس والروم حتى أذن الله بأن تضعف هذه الأمة مرة أخرى وأن ترجع ضعيفة بعد قوتها الأولى ولكن الله رحيم بعباده فلما جاءت جيوش الصليبيين إلى بلاد الشام كانت أكبر نكسة أصيب بها المسلمون وأعظم الخطوب خطراً منذ حرب المرتدين.
ثم بعد ذلك جاءت نكسة التتر بعد موجة الصليبيين ثم بعد ذلك جاء الكفار في العصر الحديث بغزوهم العسكري والفكري والله سبحانه وتعالى لا يترك هذه الأمة بلا رحمة بل إنه أذن عز وجل بأن يبعث على رأس كل مائة سنة من يجدد لها دينها ولذلك كان التجديد وأحاديث المجددين من البشائر التي ينبغي على المسلم أن يتمعنها ويتأملها لأنها تبعث في النفس الأمل في أوساط الضعف والهزيمة مثل الأوساط التي يعيشها المسلمون في هذه الأيام ولكن هذه الأمة كالغيث لا يدرى خيرٌ أوله أم آخره.. (الخير فيَّ وفي أمتي إلى يوم القيامة) فبعث الله المجددين في كل فرع من فروع الدين فكان منهم من جدد في جميع الفروع كـعمر بن عبد العزيز رحمه الله وكان منهم من جدد في جوانب الفقه أو التفسير أو الحديث وكان منهم من جدد في جوانب الجهاد ولذلك تمر بعض القرون بالأمة الإسلامية ولا يمكن أن يكون المجدد فيها واحداً بل قد يكون مجموعة من الناس يجدد في وقت واحد هذا يجدد من جهة وهذا من أخرى وهذا من ثالثة حتى يقوم عماد الإسلام مرة أخرى.
والآن التاريخ يعيد نفسه فعلى الشعوب العربية والإسلامية حكاماً ومحكومين فتح الحدود والنفير العام فوراً لفك الحصار عن غزة وتحرير القدس وفلسطين فهذه ضرورة ملحة وواجب شرعي وأخلاقي وقانوني وإنساني فغزو غزة غزو لكل الدول العربية والإسلامية ومقدساتها فهذه حرب وجود مكتملة الأركان بين الإسلام والكفر واالبوارج والسفن الحربية والغواصات النووية والحشود العسكرية للأعداء أمامكم على الشواطئ فلاتحسبوها للنزهة. فماذا أنتم فاعلون بعد أن صدرت الفتاوى الشرعيه اللازمة والملزمة للنفير العام والجهاد وفتح الحدود لفك الحصار المميت عن غزة وتحرير القدس وفلسطين....
بارك الله فيك يامصطفى وبارك الله في الامام كلام ازاح عن قلبي الهم والحزن ومن جماله ارسلته لكل من اعرف فيه خيرا هذه الخطبه كان يجب ان يصدح بها كل الائمه في مساجد الدنيا وتعسا للذين يضنون انهم يحسنون صنعا ولكنهم كانو في اسفل السافلين ...يارب عليك بالضالمين فانهم لا يعجزونك وعليك بالمنافقين والمرجفين وارسل بهم الى مزبله التاريخ لا خير فيهم وانصر عبادك المجاهدين ياحنان يامنان
نعم الإسلام سيف ومصحف.. ولكل حق سيف ولكل سيف هداية.. والحياة عقيدة وجهاد.. فصلاح الدين واساسه وقوامه الجهاد فالجهاد سنام الإسلام. فمن حب صلاح الدين الأيوبي للجهاد وزهده وفطنته وحرصه على تحرير البلاد الإسلامية فتح الله له في جهاده مع النصارى ومع المارقين ممن كانوا يحسبون على الإسلام فتحاً عظيماً لأنه فهم وطبق واتبع سنة محمد صلى الله عليه وسلم وأصحابه المجاهدين.
مكث رسول الله صلى الله عليه وسلم ثلاث عشرة سنة مستضعفاً بـمكة لا يستطيع الجهاد حتى هاجر إلى المدينة، وأسس ذلك المجتمع المسلم فأذن الله سبحانه وتعالى بالجهاد أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ [الحج:39] فصار رسول الله صلى الله عليه وسلم يرسل السرايا ويجهز البعوث ويقود الجيوش حتى آخر لحظة من حياته.
مات صلى الله عليه وسلم جاهداً مجاهداً وسار من بعده خلفاؤه على هذا النهج في حرب المرتدين وفي حروب فارس والروم حتى أذن الله بأن تضعف هذه الأمة مرة أخرى وأن ترجع ضعيفة بعد قوتها الأولى ولكن الله رحيم بعباده فلما جاءت جيوش الصليبيين إلى بلاد الشام كانت أكبر نكسة أصيب بها المسلمون وأعظم الخطوب خطراً منذ حرب المرتدين.
ثم بعد ذلك جاءت نكسة التتر بعد موجة الصليبيين ثم بعد ذلك جاء الكفار في العصر الحديث بغزوهم العسكري والفكري والله سبحانه وتعالى لا يترك هذه الأمة بلا رحمة بل إنه أذن عز وجل بأن يبعث على رأس كل مائة سنة من يجدد لها دينها ولذلك كان التجديد وأحاديث المجددين من البشائر التي ينبغي على المسلم أن يتمعنها ويتأملها لأنها تبعث في النفس الأمل في أوساط الضعف والهزيمة مثل الأوساط التي يعيشها المسلمون في هذه الأيام ولكن هذه الأمة كالغيث لا يدرى خيرٌ أوله أم آخره.. (الخير فيَّ وفي أمتي إلى يوم القيامة) فبعث الله المجددين في كل فرع من فروع الدين فكان منهم من جدد في جميع الفروع كـعمر بن عبد العزيز رحمه الله وكان منهم من جدد في جوانب الفقه أو التفسير أو الحديث وكان منهم من جدد في جوانب الجهاد ولذلك تمر بعض القرون بالأمة الإسلامية ولا يمكن أن يكون المجدد فيها واحداً بل قد يكون مجموعة من الناس يجدد في وقت واحد هذا يجدد من جهة وهذا من أخرى وهذا من ثالثة حتى يقوم عماد الإسلام مرة أخرى.
والآن التاريخ يعيد نفسه فعلى الشعوب العربية والإسلامية حكاماً ومحكومين فتح الحدود والنفير العام فوراً لفك الحصار عن غزة وتحرير القدس وفلسطين فهذه ضرورة ملحة وواجب شرعي وأخلاقي وقانوني وإنساني فغزو غزة غزو لكل الدول العربية والإسلامية ومقدساتها فهذه حرب وجود مكتملة الأركان بين الإسلام والكفر واالبوارج والسفن الحربية والغواصات النووية والحشود العسكرية للأعداء أمامكم على الشواطئ فلاتحسبوها للنزهة. فماذا أنتم فاعلون بعد أن صدرت الفتاوى الشرعيه اللازمة والملزمة للنفير العام والجهاد وفتح الحدود لفك الحصار المميت عن غزة وتحرير القدس وفلسطين....
نفخر بمثل هذا الإمام في الأمة ....جزاك الله خيرا...اللهم ارزقنا الثبات
حسبنا الله ونعم الوكيل حسبنا الباقي بعد فناء كل شيءاللهم انا نستودعك غزه فلسطين فاعنها ياحي ياقيوم يارب امين
نعم الإسلام سيف ومصحف.. ولكل حق سيف ولكل سيف هداية.. والحياة عقيدة وجهاد.. فصلاح الدين واساسه وقوامه الجهاد فالجهاد سنام الإسلام. فمن حب صلاح الدين الأيوبي للجهاد وزهده وفطنته وحرصه على تحرير البلاد الإسلامية فتح الله له في جهاده مع النصارى ومع المارقين ممن كانوا يحسبون على الإسلام فتحاً عظيماً لأنه فهم وطبق واتبع سنة محمد صلى الله عليه وسلم وأصحابه المجاهدين.
مكث رسول الله صلى الله عليه وسلم ثلاث عشرة سنة مستضعفاً بـمكة لا يستطيع الجهاد حتى هاجر إلى المدينة، وأسس ذلك المجتمع المسلم فأذن الله سبحانه وتعالى بالجهاد أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ [الحج:39] فصار رسول الله صلى الله عليه وسلم يرسل السرايا ويجهز البعوث ويقود الجيوش حتى آخر لحظة من حياته.
مات صلى الله عليه وسلم جاهداً مجاهداً وسار من بعده خلفاؤه على هذا النهج في حرب المرتدين وفي حروب فارس والروم حتى أذن الله بأن تضعف هذه الأمة مرة أخرى وأن ترجع ضعيفة بعد قوتها الأولى ولكن الله رحيم بعباده فلما جاءت جيوش الصليبيين إلى بلاد الشام كانت أكبر نكسة أصيب بها المسلمون وأعظم الخطوب خطراً منذ حرب المرتدين.
ثم بعد ذلك جاءت نكسة التتر بعد موجة الصليبيين ثم بعد ذلك جاء الكفار في العصر الحديث بغزوهم العسكري والفكري والله سبحانه وتعالى لا يترك هذه الأمة بلا رحمة بل إنه أذن عز وجل بأن يبعث على رأس كل مائة سنة من يجدد لها دينها ولذلك كان التجديد وأحاديث المجددين من البشائر التي ينبغي على المسلم أن يتمعنها ويتأملها لأنها تبعث في النفس الأمل في أوساط الضعف والهزيمة مثل الأوساط التي يعيشها المسلمون في هذه الأيام ولكن هذه الأمة كالغيث لا يدرى خيرٌ أوله أم آخره.. (الخير فيَّ وفي أمتي إلى يوم القيامة) فبعث الله المجددين في كل فرع من فروع الدين فكان منهم من جدد في جميع الفروع كـعمر بن عبد العزيز رحمه الله وكان منهم من جدد في جوانب الفقه أو التفسير أو الحديث وكان منهم من جدد في جوانب الجهاد ولذلك تمر بعض القرون بالأمة الإسلامية ولا يمكن أن يكون المجدد فيها واحداً بل قد يكون مجموعة من الناس يجدد في وقت واحد هذا يجدد من جهة وهذا من أخرى وهذا من ثالثة حتى يقوم عماد الإسلام مرة أخرى.
والآن التاريخ يعيد نفسه فعلى الشعوب العربية والإسلامية حكاماً ومحكومين فتح الحدود والنفير العام فوراً لفك الحصار عن غزة وتحرير القدس وفلسطين فهذه ضرورة ملحة وواجب شرعي وأخلاقي وقانوني وإنساني فغزو غزة غزو لكل الدول العربية والإسلامية ومقدساتها فهذه حرب وجود مكتملة الأركان بين الإسلام والكفر واالبوارج والسفن الحربية والغواصات النووية والحشود العسكرية للأعداء أمامكم على الشواطئ فلاتحسبوها للنزهة. فماذا أنتم فاعلون بعد أن صدرت الفتاوى الشرعيه اللازمة والملزمة للنفير العام والجهاد وفتح الحدود لفك الحصار المميت عن غزة وتحرير القدس وفلسطين....
صح لسانك أيها الامام لافض فوك ومن حصاد الاربعين اننا عرفنا مشايخ شجعان صادقين مثلك ولا نزكي على الله أحد ثبتنا الله وإياك على الحق وانصر أخواننا المستضعفين في كل مكان وفي غزة خاصة
جزاكم الله خيرا. خطبة مزلزلة جدا وربنا يتقبل دعائنا لأهل فلسطين وربنا ينصرهم نصرا مبينا.
الله أكبر ولله الحمد والمنة
نعم الإسلام سيف ومصحف.. ولكل حق سيف ولكل سيف هداية..فصلاح الدين واساسه وقوامه الجهاد فالجهاد سنام الإسلام. فمن حب صلاح الدين الأيوبي للجهاد وزهده وفطنته وحرصه على تحرير البلاد الإسلامية فتح الله له في جهاده مع النصارى ومع المارقين ممن كانوا يحسبون على الإسلام فتحاً عظيماً لأنه فهم وطبق واتبع سنة محمد صلى الله عليه وسلم وأصحابه المجاهدين.
مكث رسول الله صلى الله عليه وسلم ثلاث عشرة سنة مستضعفاً بـمكة لا يستطيع الجهاد حتى هاجر إلى المدينة، وأسس ذلك المجتمع المسلم فأذن الله سبحانه وتعالى بالجهاد أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ [الحج:39] فصار رسول الله صلى الله عليه وسلم يرسل السرايا ويجهز البعوث ويقود الجيوش حتى آخر لحظة من حياته.
مات صلى الله عليه وسلم جاهداً مجاهداً وسار من بعده خلفاؤه على هذا النهج في حرب المرتدين وفي حروب فارس والروم حتى أذن الله بأن تضعف هذه الأمة مرة أخرى وأن ترجع ضعيفة بعد قوتها الأولى ولكن الله رحيم بعباده فلما جاءت جيوش الصليبيين إلى بلاد الشام كانت أكبر نكسة أصيب بها المسلمون وأعظم الخطوب خطراً منذ حرب المرتدين.
ثم بعد ذلك جاءت نكسة التتر بعد موجة الصليبيين ثم بعد ذلك جاء الكفار في العصر الحديث بغزوهم العسكري والفكري والله سبحانه وتعالى لا يترك هذه الأمة بلا رحمة بل إنه أذن عز وجل بأن يبعث على رأس كل مائة سنة من يجدد لها دينها ولذلك كان التجديد وأحاديث المجددين من البشائر التي ينبغي على المسلم أن يتمعنها ويتأملها لأنها تبعث في النفس الأمل في أوساط الضعف والهزيمة مثل الأوساط التي يعيشها المسلمون في هذه الأيام ولكن هذه الأمة كالغيث لا يدرى خيرٌ أوله أم آخره.. (الخير فيَّ وفي أمتي إلى يوم القيامة) فبعث الله المجددين في كل فرع من فروع الدين فكان منهم من جدد في جميع الفروع كـعمر بن عبد العزيز رحمه الله وكان منهم من جدد في جوانب الفقه أو التفسير أو الحديث وكان منهم من جدد في جوانب الجهاد ولذلك تمر بعض القرون بالأمة الإسلامية ولا يمكن أن يكون المجدد فيها واحداً بل قد يكون مجموعة من الناس يجدد في وقت واحد هذا يجدد من جهة وهذا من أخرى وهذا من ثالثة حتى يقوم عماد الإسلام مرة أخرى.
والآن التاريخ يعيد نفسه فعلى الشعوب العربية والإسلامية حكاماً ومحكومين فتح الحدود والنفير العام فوراً لفك الحصار عن غزة وتحرير القدس وفلسطين فهذه ضرورة ملحة وواجب شرعي وأخلاقي وقانوني وإنساني فغزو غزة غزو لكل الدول العربية والإسلامية ومقدساتها فهذه حرب وجود مكتملة الأركان بين الإسلام والكفر واالبوارج والسفن الحربية والغواصات النووية والحشود العسكرية للأعداء أمامكم على الشواطئ فلاتحسبوها للنزهة. فماذا أنتم فاعلون بعد أن صدرت الفتاوى الشرعيه اللازمة والملزمة للنفير العام والجهاد وفتح الحدود لفك الحصار المميت عن غزة وتحرير القدس وفلسطين....
*لَصفحةُ قرآن تقرأها في خلوة*
*أو مقطع صوتي لقارئ تحبه تسمعه فِـي خلوة*
*فتتأثر وتبكي وتعيد تفكيرك في ماضيك* *ومستقبلك وفي علاقتك بالله* *وبدينك وبإخوانك المؤمنين المستضعفين*
*خيرٌ لك من عشرات الكتب الباردة، وخيرٌ لك من الدنيا وما فيها.*
نعم الإسلام سيف ومصحف.. ولكل حق سيف ولكل سيف هداية..فصلاح الدين واساسه وقوامه الجهاد فالجهاد سنام الإسلام. فمن حب صلاح الدين الأيوبي للجهاد وزهده وفطنته وحرصه على تحرير البلاد الإسلامية فتح الله له في جهاده مع النصارى ومع المارقين ممن كانوا يحسبون على الإسلام فتحاً عظيماً لأنه فهم وطبق واتبع سنة محمد صلى الله عليه وسلم وأصحابه المجاهدين.
مكث رسول الله صلى الله عليه وسلم ثلاث عشرة سنة مستضعفاً بـمكة لا يستطيع الجهاد حتى هاجر إلى المدينة، وأسس ذلك المجتمع المسلم فأذن الله سبحانه وتعالى بالجهاد أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ [الحج:39] فصار رسول الله صلى الله عليه وسلم يرسل السرايا ويجهز البعوث ويقود الجيوش حتى آخر لحظة من حياته.
مات صلى الله عليه وسلم جاهداً مجاهداً وسار من بعده خلفاؤه على هذا النهج في حرب المرتدين وفي حروب فارس والروم حتى أذن الله بأن تضعف هذه الأمة مرة أخرى وأن ترجع ضعيفة بعد قوتها الأولى ولكن الله رحيم بعباده فلما جاءت جيوش الصليبيين إلى بلاد الشام كانت أكبر نكسة أصيب بها المسلمون وأعظم الخطوب خطراً منذ حرب المرتدين.
ثم بعد ذلك جاءت نكسة التتر بعد موجة الصليبيين ثم بعد ذلك جاء الكفار في العصر الحديث بغزوهم العسكري والفكري والله سبحانه وتعالى لا يترك هذه الأمة بلا رحمة بل إنه أذن عز وجل بأن يبعث على رأس كل مائة سنة من يجدد لها دينها ولذلك كان التجديد وأحاديث المجددين من البشائر التي ينبغي على المسلم أن يتمعنها ويتأملها لأنها تبعث في النفس الأمل في أوساط الضعف والهزيمة مثل الأوساط التي يعيشها المسلمون في هذه الأيام ولكن هذه الأمة كالغيث لا يدرى خيرٌ أوله أم آخره.. (الخير فيَّ وفي أمتي إلى يوم القيامة) فبعث الله المجددين في كل فرع من فروع الدين فكان منهم من جدد في جميع الفروع كـعمر بن عبد العزيز رحمه الله وكان منهم من جدد في جوانب الفقه أو التفسير أو الحديث وكان منهم من جدد في جوانب الجهاد ولذلك تمر بعض القرون بالأمة الإسلامية ولا يمكن أن يكون المجدد فيها واحداً بل قد يكون مجموعة من الناس يجدد في وقت واحد هذا يجدد من جهة وهذا من أخرى وهذا من ثالثة حتى يقوم عماد الإسلام مرة أخرى.
والآن التاريخ يعيد نفسه فعلى الشعوب العربية والإسلامية حكاماً ومحكومين فتح الحدود والنفير العام فوراً لفك الحصار عن غزة وتحرير القدس وفلسطين فهذه ضرورة ملحة وواجب شرعي وأخلاقي وقانوني وإنساني فغزو غزة غزو لكل الدول العربية والإسلامية ومقدساتها فهذه حرب وجود مكتملة الأركان بين الإسلام والكفر واالبوارج والسفن الحربية والغواصات النووية والحشود العسكرية للأعداء أمامكم على الشواطئ فلاتحسبوها للنزهة. فماذا أنتم فاعلون بعد أن صدرت الفتاوى الشرعيه اللازمة والملزمة للنفير العام والجهاد وفتح الحدود لفك الحصار المميت عن غزة وتحرير القدس وفلسطين....
بوركتم إن شاء الله وجزاكم كل خير
حرب غزه عرفتنا الصادق من الكاذب الحمدلله ولولاحرب غزه لما عرفنا الشيخ توفيق بارك الله فيك
جزاك الله خير الجزاء الله يعطيك حتى يرضيك في الدنيا والآخرة سَلِمَ فاك ياشيخ توفيق الله يثبتك انت والمؤمنين الصادقين المجاهدين في سبيل الله في كل وقت وزمان اكرمك الله بعزه ونصرك على المخادعين والمنافقين سدد الله خطاك وسدد رمي كلماتك
نعم الإسلام سيف ومصحف.. ولكل حق سيف ولكل سيف هداية..فصلاح الدين واساسه وقوامه الجهاد فالجهاد سنام الإسلام. فمن حب صلاح الدين الأيوبي للجهاد وزهده وفطنته وحرصه على تحرير البلاد الإسلامية فتح الله له في جهاده مع النصارى ومع المارقين ممن كانوا يحسبون على الإسلام فتحاً عظيماً لأنه فهم وطبق واتبع سنة محمد صلى الله عليه وسلم وأصحابه المجاهدين.
مكث رسول الله صلى الله عليه وسلم ثلاث عشرة سنة مستضعفاً بـمكة لا يستطيع الجهاد حتى هاجر إلى المدينة، وأسس ذلك المجتمع المسلم فأذن الله سبحانه وتعالى بالجهاد أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ [الحج:39] فصار رسول الله صلى الله عليه وسلم يرسل السرايا ويجهز البعوث ويقود الجيوش حتى آخر لحظة من حياته.
مات صلى الله عليه وسلم جاهداً مجاهداً وسار من بعده خلفاؤه على هذا النهج في حرب المرتدين وفي حروب فارس والروم حتى أذن الله بأن تضعف هذه الأمة مرة أخرى وأن ترجع ضعيفة بعد قوتها الأولى ولكن الله رحيم بعباده فلما جاءت جيوش الصليبيين إلى بلاد الشام كانت أكبر نكسة أصيب بها المسلمون وأعظم الخطوب خطراً منذ حرب المرتدين.
ثم بعد ذلك جاءت نكسة التتر بعد موجة الصليبيين ثم بعد ذلك جاء الكفار في العصر الحديث بغزوهم العسكري والفكري والله سبحانه وتعالى لا يترك هذه الأمة بلا رحمة بل إنه أذن عز وجل بأن يبعث على رأس كل مائة سنة من يجدد لها دينها ولذلك كان التجديد وأحاديث المجددين من البشائر التي ينبغي على المسلم أن يتمعنها ويتأملها لأنها تبعث في النفس الأمل في أوساط الضعف والهزيمة مثل الأوساط التي يعيشها المسلمون في هذه الأيام ولكن هذه الأمة كالغيث لا يدرى خيرٌ أوله أم آخره.. (الخير فيَّ وفي أمتي إلى يوم القيامة) فبعث الله المجددين في كل فرع من فروع الدين فكان منهم من جدد في جميع الفروع كـعمر بن عبد العزيز رحمه الله وكان منهم من جدد في جوانب الفقه أو التفسير أو الحديث وكان منهم من جدد في جوانب الجهاد ولذلك تمر بعض القرون بالأمة الإسلامية ولا يمكن أن يكون المجدد فيها واحداً بل قد يكون مجموعة من الناس يجدد في وقت واحد هذا يجدد من جهة وهذا من أخرى وهذا من ثالثة حتى يقوم عماد الإسلام مرة أخرى.
والآن التاريخ يعيد نفسه فعلى الشعوب العربية والإسلامية حكاماً ومحكومين فتح الحدود والنفير العام فوراً لفك الحصار عن غزة وتحرير القدس وفلسطين فهذه ضرورة ملحة وواجب شرعي وأخلاقي وقانوني وإنساني فغزو غزة غزو لكل الدول العربية والإسلامية ومقدساتها فهذه حرب وجود مكتملة الأركان بين الإسلام والكفر واالبوارج والسفن الحربية والغواصات النووية والحشود العسكرية للأعداء أمامكم على الشواطئ فلاتحسبوها للنزهة. فماذا أنتم فاعلون بعد أن صدرت الفتاوى الشرعيه اللازمة والملزمة للنفير العام والجهاد وفتح الحدود لفك الحصار المميت عن غزة وتحرير القدس وفلسطين....
و الذي بعث محمد بالحق ان العين تدمع دما يا شيخنا
كفيت يا شيخ وحفظك الله واللهم انصر اخواننا في غزة وفي فلسطين ووحد الامة الاسلامية هذه الخطبة قوية لو ترجمت الى اللغات سيكون لها تاثير
بارك الله فيك ياشيخ وكثر الله من امثالك اللهم امين
نعم الإسلام سيف ومصحف.. ولكل حق سيف ولكل سيف هداية..فصلاح الدين واساسه وقوامه الجهاد فالجهاد سنام الإسلام. فمن حب صلاح الدين الأيوبي للجهاد وزهده وفطنته وحرصه على تحرير البلاد الإسلامية فتح الله له في جهاده مع النصارى ومع المارقين ممن كانوا يحسبون على الإسلام فتحاً عظيماً لأنه فهم وطبق واتبع سنة محمد صلى الله عليه وسلم وأصحابه المجاهدين.
مكث رسول الله صلى الله عليه وسلم ثلاث عشرة سنة مستضعفاً بـمكة لا يستطيع الجهاد حتى هاجر إلى المدينة، وأسس ذلك المجتمع المسلم فأذن الله سبحانه وتعالى بالجهاد أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ [الحج:39] فصار رسول الله صلى الله عليه وسلم يرسل السرايا ويجهز البعوث ويقود الجيوش حتى آخر لحظة من حياته.
مات صلى الله عليه وسلم جاهداً مجاهداً وسار من بعده خلفاؤه على هذا النهج في حرب المرتدين وفي حروب فارس والروم حتى أذن الله بأن تضعف هذه الأمة مرة أخرى وأن ترجع ضعيفة بعد قوتها الأولى ولكن الله رحيم بعباده فلما جاءت جيوش الصليبيين إلى بلاد الشام كانت أكبر نكسة أصيب بها المسلمون وأعظم الخطوب خطراً منذ حرب المرتدين.
ثم بعد ذلك جاءت نكسة التتر بعد موجة الصليبيين ثم بعد ذلك جاء الكفار في العصر الحديث بغزوهم العسكري والفكري والله سبحانه وتعالى لا يترك هذه الأمة بلا رحمة بل إنه أذن عز وجل بأن يبعث على رأس كل مائة سنة من يجدد لها دينها ولذلك كان التجديد وأحاديث المجددين من البشائر التي ينبغي على المسلم أن يتمعنها ويتأملها لأنها تبعث في النفس الأمل في أوساط الضعف والهزيمة مثل الأوساط التي يعيشها المسلمون في هذه الأيام ولكن هذه الأمة كالغيث لا يدرى خيرٌ أوله أم آخره.. (الخير فيَّ وفي أمتي إلى يوم القيامة) فبعث الله المجددين في كل فرع من فروع الدين فكان منهم من جدد في جميع الفروع كـعمر بن عبد العزيز رحمه الله وكان منهم من جدد في جوانب الفقه أو التفسير أو الحديث وكان منهم من جدد في جوانب الجهاد ولذلك تمر بعض القرون بالأمة الإسلامية ولا يمكن أن يكون المجدد فيها واحداً بل قد يكون مجموعة من الناس يجدد في وقت واحد هذا يجدد من جهة وهذا من أخرى وهذا من ثالثة حتى يقوم عماد الإسلام مرة أخرى.
والآن التاريخ يعيد نفسه فعلى الشعوب العربية والإسلامية حكاماً ومحكومين فتح الحدود والنفير العام فوراً لفك الحصار عن غزة وتحرير القدس وفلسطين فهذه ضرورة ملحة وواجب شرعي وأخلاقي وقانوني وإنساني فغزو غزة غزو لكل الدول العربية والإسلامية ومقدساتها فهذه حرب وجود مكتملة الأركان بين الإسلام والكفر واالبوارج والسفن الحربية والغواصات النووية والحشود العسكرية للأعداء أمامكم على الشواطئ فلاتحسبوها للنزهة. فماذا أنتم فاعلون بعد أن صدرت الفتاوى الشرعيه اللازمة والملزمة للنفير العام والجهاد وفتح الحدود لفك الحصار المميت عن غزة وتحرير القدس وفلسطين....
كم من الفخر وشرف لما تشوف شيخ
يكلم كلام حق
والله انه لي شرف
قناة شئون إسلامية من افضل القنوات على اليوتيوب بارك الله فيك اخي مصطفى ونصرا قريبا إن شاء الله
اللهم انصر اهل غزه وفلسطين على جميع الظالمين
نعم الإسلام سيف ومصحف.. ولكل حق سيف ولكل سيف هداية..فصلاح الدين واساسه وقوامه الجهاد فالجهاد سنام الإسلام. فمن حب صلاح الدين الأيوبي للجهاد وزهده وفطنته وحرصه على تحرير البلاد الإسلامية فتح الله له في جهاده مع النصارى ومع المارقين ممن كانوا يحسبون على الإسلام فتحاً عظيماً لأنه فهم وطبق واتبع سنة محمد صلى الله عليه وسلم وأصحابه المجاهدين.
مكث رسول الله صلى الله عليه وسلم ثلاث عشرة سنة مستضعفاً بـمكة لا يستطيع الجهاد حتى هاجر إلى المدينة، وأسس ذلك المجتمع المسلم فأذن الله سبحانه وتعالى بالجهاد أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ [الحج:39] فصار رسول الله صلى الله عليه وسلم يرسل السرايا ويجهز البعوث ويقود الجيوش حتى آخر لحظة من حياته.
مات صلى الله عليه وسلم جاهداً مجاهداً وسار من بعده خلفاؤه على هذا النهج في حرب المرتدين وفي حروب فارس والروم حتى أذن الله بأن تضعف هذه الأمة مرة أخرى وأن ترجع ضعيفة بعد قوتها الأولى ولكن الله رحيم بعباده فلما جاءت جيوش الصليبيين إلى بلاد الشام كانت أكبر نكسة أصيب بها المسلمون وأعظم الخطوب خطراً منذ حرب المرتدين.
ثم بعد ذلك جاءت نكسة التتر بعد موجة الصليبيين ثم بعد ذلك جاء الكفار في العصر الحديث بغزوهم العسكري والفكري والله سبحانه وتعالى لا يترك هذه الأمة بلا رحمة بل إنه أذن عز وجل بأن يبعث على رأس كل مائة سنة من يجدد لها دينها ولذلك كان التجديد وأحاديث المجددين من البشائر التي ينبغي على المسلم أن يتمعنها ويتأملها لأنها تبعث في النفس الأمل في أوساط الضعف والهزيمة مثل الأوساط التي يعيشها المسلمون في هذه الأيام ولكن هذه الأمة كالغيث لا يدرى خيرٌ أوله أم آخره.. (الخير فيَّ وفي أمتي إلى يوم القيامة) فبعث الله المجددين في كل فرع من فروع الدين فكان منهم من جدد في جميع الفروع كـعمر بن عبد العزيز رحمه الله وكان منهم من جدد في جوانب الفقه أو التفسير أو الحديث وكان منهم من جدد في جوانب الجهاد ولذلك تمر بعض القرون بالأمة الإسلامية ولا يمكن أن يكون المجدد فيها واحداً بل قد يكون مجموعة من الناس يجدد في وقت واحد هذا يجدد من جهة وهذا من أخرى وهذا من ثالثة حتى يقوم عماد الإسلام مرة أخرى.
والآن التاريخ يعيد نفسه فعلى الشعوب العربية والإسلامية حكاماً ومحكومين فتح الحدود والنفير العام فوراً لفك الحصار عن غزة وتحرير القدس وفلسطين فهذه ضرورة ملحة وواجب شرعي وأخلاقي وقانوني وإنساني فغزو غزة غزو لكل الدول العربية والإسلامية ومقدساتها فهذه حرب وجود مكتملة الأركان بين الإسلام والكفر واالبوارج والسفن الحربية والغواصات النووية والحشود العسكرية للأعداء أمامكم على الشواطئ فلاتحسبوها للنزهة. فماذا أنتم فاعلون بعد أن صدرت الفتاوى الشرعيه اللازمة والملزمة للنفير العام والجهاد وفتح الحدود لفك الحصار المميت عن غزة وتحرير القدس وفلسطين....
بارك الله فيك شيخنا الكريم.و جازاك الله خيرا.
نعم الإسلام سيف ومصحف.. ولكل حق سيف ولكل سيف هداية..فصلاح الدين واساسه وقوامه الجهاد فالجهاد سنام الإسلام. فمن حب صلاح الدين الأيوبي للجهاد وزهده وفطنته وحرصه على تحرير البلاد الإسلامية فتح الله له في جهاده مع النصارى ومع المارقين ممن كانوا يحسبون على الإسلام فتحاً عظيماً لأنه فهم وطبق واتبع سنة محمد صلى الله عليه وسلم وأصحابه المجاهدين.
مكث رسول الله صلى الله عليه وسلم ثلاث عشرة سنة مستضعفاً بـمكة لا يستطيع الجهاد حتى هاجر إلى المدينة، وأسس ذلك المجتمع المسلم فأذن الله سبحانه وتعالى بالجهاد أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ [الحج:39] فصار رسول الله صلى الله عليه وسلم يرسل السرايا ويجهز البعوث ويقود الجيوش حتى آخر لحظة من حياته.
مات صلى الله عليه وسلم جاهداً مجاهداً وسار من بعده خلفاؤه على هذا النهج في حرب المرتدين وفي حروب فارس والروم حتى أذن الله بأن تضعف هذه الأمة مرة أخرى وأن ترجع ضعيفة بعد قوتها الأولى ولكن الله رحيم بعباده فلما جاءت جيوش الصليبيين إلى بلاد الشام كانت أكبر نكسة أصيب بها المسلمون وأعظم الخطوب خطراً منذ حرب المرتدين.
ثم بعد ذلك جاءت نكسة التتر بعد موجة الصليبيين ثم بعد ذلك جاء الكفار في العصر الحديث بغزوهم العسكري والفكري والله سبحانه وتعالى لا يترك هذه الأمة بلا رحمة بل إنه أذن عز وجل بأن يبعث على رأس كل مائة سنة من يجدد لها دينها ولذلك كان التجديد وأحاديث المجددين من البشائر التي ينبغي على المسلم أن يتمعنها ويتأملها لأنها تبعث في النفس الأمل في أوساط الضعف والهزيمة مثل الأوساط التي يعيشها المسلمون في هذه الأيام ولكن هذه الأمة كالغيث لا يدرى خيرٌ أوله أم آخره.. (الخير فيَّ وفي أمتي إلى يوم القيامة) فبعث الله المجددين في كل فرع من فروع الدين فكان منهم من جدد في جميع الفروع كـعمر بن عبد العزيز رحمه الله وكان منهم من جدد في جوانب الفقه أو التفسير أو الحديث وكان منهم من جدد في جوانب الجهاد ولذلك تمر بعض القرون بالأمة الإسلامية ولا يمكن أن يكون المجدد فيها واحداً بل قد يكون مجموعة من الناس يجدد في وقت واحد هذا يجدد من جهة وهذا من أخرى وهذا من ثالثة حتى يقوم عماد الإسلام مرة أخرى.
والآن التاريخ يعيد نفسه فعلى الشعوب العربية والإسلامية حكاماً ومحكومين فتح الحدود والنفير العام فوراً لفك الحصار عن غزة وتحرير القدس وفلسطين فهذه ضرورة ملحة وواجب شرعي وأخلاقي وقانوني وإنساني فغزو غزة غزو لكل الدول العربية والإسلامية ومقدساتها فهذه حرب وجود مكتملة الأركان بين الإسلام والكفر واالبوارج والسفن الحربية والغواصات النووية والحشود العسكرية للأعداء أمامكم على الشواطئ فلاتحسبوها للنزهة. فماذا أنتم فاعلون بعد أن صدرت الفتاوى الشرعيه اللازمة والملزمة للنفير العام والجهاد وفتح الحدود لفك الحصار المميت عن غزة وتحرير القدس وفلسطين....
اخر مرة سمعت خطبه مثل هذه كنت حينها 20 عاماً .
بارك الله فيكم جميعا و في جميع من قام على امر الفيديو.
يالله ياالله اصلح الحكام يالله لاتخذنا بسياتهم
نعم الإسلام سيف ومصحف.. ولكل حق سيف ولكل سيف هداية.. والحياة عقيدة وجهاد.. فصلاح الدين واساسه وقوامه الجهاد فالجهاد سنام الإسلام. فمن حب صلاح الدين الأيوبي للجهاد وزهده وفطنته وحرصه على تحرير البلاد الإسلامية فتح الله له في جهاده مع النصارى ومع المارقين ممن كانوا يحسبون على الإسلام فتحاً عظيماً لأنه فهم وطبق واتبع سنة محمد صلى الله عليه وسلم وأصحابه المجاهدين.
مكث رسول الله صلى الله عليه وسلم ثلاث عشرة سنة مستضعفاً بـمكة لا يستطيع الجهاد حتى هاجر إلى المدينة، وأسس ذلك المجتمع المسلم فأذن الله سبحانه وتعالى بالجهاد أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ [الحج:39] فصار رسول الله صلى الله عليه وسلم يرسل السرايا ويجهز البعوث ويقود الجيوش حتى آخر لحظة من حياته.
مات صلى الله عليه وسلم جاهداً مجاهداً وسار من بعده خلفاؤه على هذا النهج في حرب المرتدين وفي حروب فارس والروم حتى أذن الله بأن تضعف هذه الأمة مرة أخرى وأن ترجع ضعيفة بعد قوتها الأولى ولكن الله رحيم بعباده فلما جاءت جيوش الصليبيين إلى بلاد الشام كانت أكبر نكسة أصيب بها المسلمون وأعظم الخطوب خطراً منذ حرب المرتدين.
ثم بعد ذلك جاءت نكسة التتر بعد موجة الصليبيين ثم بعد ذلك جاء الكفار في العصر الحديث بغزوهم العسكري والفكري والله سبحانه وتعالى لا يترك هذه الأمة بلا رحمة بل إنه أذن عز وجل بأن يبعث على رأس كل مائة سنة من يجدد لها دينها ولذلك كان التجديد وأحاديث المجددين من البشائر التي ينبغي على المسلم أن يتمعنها ويتأملها لأنها تبعث في النفس الأمل في أوساط الضعف والهزيمة مثل الأوساط التي يعيشها المسلمون في هذه الأيام ولكن هذه الأمة كالغيث لا يدرى خيرٌ أوله أم آخره.. (الخير فيَّ وفي أمتي إلى يوم القيامة) فبعث الله المجددين في كل فرع من فروع الدين فكان منهم من جدد في جميع الفروع كـعمر بن عبد العزيز رحمه الله وكان منهم من جدد في جوانب الفقه أو التفسير أو الحديث وكان منهم من جدد في جوانب الجهاد ولذلك تمر بعض القرون بالأمة الإسلامية ولا يمكن أن يكون المجدد فيها واحداً بل قد يكون مجموعة من الناس يجدد في وقت واحد هذا يجدد من جهة وهذا من أخرى وهذا من ثالثة حتى يقوم عماد الإسلام مرة أخرى.
والآن التاريخ يعيد نفسه فعلى الشعوب العربية والإسلامية حكاماً ومحكومين فتح الحدود والنفير العام فوراً لفك الحصار عن غزة وتحرير القدس وفلسطين فهذه ضرورة ملحة وواجب شرعي وأخلاقي وقانوني وإنساني فغزو غزة غزو لكل الدول العربية والإسلامية ومقدساتها فهذه حرب وجود مكتملة الأركان بين الإسلام والكفر واالبوارج والسفن الحربية والغواصات النووية والحشود العسكرية للأعداء أمامكم على الشواطئ فلاتحسبوها للنزهة. فماذا أنتم فاعلون بعد أن صدرت الفتاوى الشرعيه اللازمة والملزمة للنفير العام والجهاد وفتح الحدود لفك الحصار المميت عن غزة وتحرير القدس وفلسطين....
حفظكم الله ورعاكم يا شيخنا الفاضل ويجعل الله جل جلاله جنة الفردوس نزلكم والصلاة والسلام على سيدنا محمد دمتم فيي رعاية الله وحفظه
حفظ الله شيخنا الفاضل الشيخ توفيق الصايغ وجميع مشائخنا وعلمائنا ودعاتنا الربانيين المخلصين الناطقين بالحق في زمن كثر فيه المتكلمين بالباطل
اللهم نصر اخواننا الفلسطينيين على العدو الصهيونى ولي جميع المسلمين اللهم امين يا رب العالمين ❤️🤲🇲🇦🇵🇸🇲🇦🇵🇸🇲🇦🇵🇸🇧🇪🇧🇪
اللهم انصر اخواننا المسلمين في فلسطين
نعم الإسلام سيف ومصحف.. ولكل حق سيف ولكل سيف هداية..فصلاح الدين واساسه وقوامه الجهاد فالجهاد سنام الإسلام. فمن حب صلاح الدين الأيوبي للجهاد وزهده وفطنته وحرصه على تحرير البلاد الإسلامية فتح الله له في جهاده مع النصارى ومع المارقين ممن كانوا يحسبون على الإسلام فتحاً عظيماً لأنه فهم وطبق واتبع سنة محمد صلى الله عليه وسلم وأصحابه المجاهدين.
مكث رسول الله صلى الله عليه وسلم ثلاث عشرة سنة مستضعفاً بـمكة لا يستطيع الجهاد حتى هاجر إلى المدينة، وأسس ذلك المجتمع المسلم فأذن الله سبحانه وتعالى بالجهاد أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ [الحج:39] فصار رسول الله صلى الله عليه وسلم يرسل السرايا ويجهز البعوث ويقود الجيوش حتى آخر لحظة من حياته.
مات صلى الله عليه وسلم جاهداً مجاهداً وسار من بعده خلفاؤه على هذا النهج في حرب المرتدين وفي حروب فارس والروم حتى أذن الله بأن تضعف هذه الأمة مرة أخرى وأن ترجع ضعيفة بعد قوتها الأولى ولكن الله رحيم بعباده فلما جاءت جيوش الصليبيين إلى بلاد الشام كانت أكبر نكسة أصيب بها المسلمون وأعظم الخطوب خطراً منذ حرب المرتدين.
ثم بعد ذلك جاءت نكسة التتر بعد موجة الصليبيين ثم بعد ذلك جاء الكفار في العصر الحديث بغزوهم العسكري والفكري والله سبحانه وتعالى لا يترك هذه الأمة بلا رحمة بل إنه أذن عز وجل بأن يبعث على رأس كل مائة سنة من يجدد لها دينها ولذلك كان التجديد وأحاديث المجددين من البشائر التي ينبغي على المسلم أن يتمعنها ويتأملها لأنها تبعث في النفس الأمل في أوساط الضعف والهزيمة مثل الأوساط التي يعيشها المسلمون في هذه الأيام ولكن هذه الأمة كالغيث لا يدرى خيرٌ أوله أم آخره.. (الخير فيَّ وفي أمتي إلى يوم القيامة) فبعث الله المجددين في كل فرع من فروع الدين فكان منهم من جدد في جميع الفروع كـعمر بن عبد العزيز رحمه الله وكان منهم من جدد في جوانب الفقه أو التفسير أو الحديث وكان منهم من جدد في جوانب الجهاد ولذلك تمر بعض القرون بالأمة الإسلامية ولا يمكن أن يكون المجدد فيها واحداً بل قد يكون مجموعة من الناس يجدد في وقت واحد هذا يجدد من جهة وهذا من أخرى وهذا من ثالثة حتى يقوم عماد الإسلام مرة أخرى.
والآن التاريخ يعيد نفسه فعلى الشعوب العربية والإسلامية حكاماً ومحكومين فتح الحدود والنفير العام فوراً لفك الحصار عن غزة وتحرير القدس وفلسطين فهذه ضرورة ملحة وواجب شرعي وأخلاقي وقانوني وإنساني فغزو غزة غزو لكل الدول العربية والإسلامية ومقدساتها فهذه حرب وجود مكتملة الأركان بين الإسلام والكفر واالبوارج والسفن الحربية والغواصات النووية والحشود العسكرية للأعداء أمامكم على الشواطئ فلاتحسبوها للنزهة. فماذا أنتم فاعلون بعد أن صدرت الفتاوى الشرعيه اللازمة والملزمة للنفير العام والجهاد وفتح الحدود لفك الحصار المميت عن غزة وتحرير القدس وفلسطين....
جزاكم الله خير الجزاء و بارك فيكم و نفع بكم الإسلام والمسلمين.
نعم الإسلام سيف ومصحف.. ولكل حق سيف ولكل سيف هداية..فصلاح الدين واساسه وقوامه الجهاد فالجهاد سنام الإسلام. فمن حب صلاح الدين الأيوبي للجهاد وزهده وفطنته وحرصه على تحرير البلاد الإسلامية فتح الله له في جهاده مع النصارى ومع المارقين ممن كانوا يحسبون على الإسلام فتحاً عظيماً لأنه فهم وطبق واتبع سنة محمد صلى الله عليه وسلم وأصحابه المجاهدين.
مكث رسول الله صلى الله عليه وسلم ثلاث عشرة سنة مستضعفاً بـمكة لا يستطيع الجهاد حتى هاجر إلى المدينة، وأسس ذلك المجتمع المسلم فأذن الله سبحانه وتعالى بالجهاد أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ [الحج:39] فصار رسول الله صلى الله عليه وسلم يرسل السرايا ويجهز البعوث ويقود الجيوش حتى آخر لحظة من حياته.
مات صلى الله عليه وسلم جاهداً مجاهداً وسار من بعده خلفاؤه على هذا النهج في حرب المرتدين وفي حروب فارس والروم حتى أذن الله بأن تضعف هذه الأمة مرة أخرى وأن ترجع ضعيفة بعد قوتها الأولى ولكن الله رحيم بعباده فلما جاءت جيوش الصليبيين إلى بلاد الشام كانت أكبر نكسة أصيب بها المسلمون وأعظم الخطوب خطراً منذ حرب المرتدين.
ثم بعد ذلك جاءت نكسة التتر بعد موجة الصليبيين ثم بعد ذلك جاء الكفار في العصر الحديث بغزوهم العسكري والفكري والله سبحانه وتعالى لا يترك هذه الأمة بلا رحمة بل إنه أذن عز وجل بأن يبعث على رأس كل مائة سنة من يجدد لها دينها ولذلك كان التجديد وأحاديث المجددين من البشائر التي ينبغي على المسلم أن يتمعنها ويتأملها لأنها تبعث في النفس الأمل في أوساط الضعف والهزيمة مثل الأوساط التي يعيشها المسلمون في هذه الأيام ولكن هذه الأمة كالغيث لا يدرى خيرٌ أوله أم آخره.. (الخير فيَّ وفي أمتي إلى يوم القيامة) فبعث الله المجددين في كل فرع من فروع الدين فكان منهم من جدد في جميع الفروع كـعمر بن عبد العزيز رحمه الله وكان منهم من جدد في جوانب الفقه أو التفسير أو الحديث وكان منهم من جدد في جوانب الجهاد ولذلك تمر بعض القرون بالأمة الإسلامية ولا يمكن أن يكون المجدد فيها واحداً بل قد يكون مجموعة من الناس يجدد في وقت واحد هذا يجدد من جهة وهذا من أخرى وهذا من ثالثة حتى يقوم عماد الإسلام مرة أخرى.
والآن التاريخ يعيد نفسه فعلى الشعوب العربية والإسلامية حكاماً ومحكومين فتح الحدود والنفير العام فوراً لفك الحصار عن غزة وتحرير القدس وفلسطين فهذه ضرورة ملحة وواجب شرعي وأخلاقي وقانوني وإنساني فغزو غزة غزو لكل الدول العربية والإسلامية ومقدساتها فهذه حرب وجود مكتملة الأركان بين الإسلام والكفر واالبوارج والسفن الحربية والغواصات النووية والحشود العسكرية للأعداء أمامكم على الشواطئ فلاتحسبوها للنزهة. فماذا أنتم فاعلون بعد أن صدرت الفتاوى الشرعيه اللازمة والملزمة للنفير العام والجهاد وفتح الحدود لفك الحصار المميت عن غزة وتحرير القدس وفلسطين....
جزاك الله خيراً ياشيخنا الفاضل
نعم الإسلام سيف ومصحف.. ولكل حق سيف ولكل سيف هداية.. والحياة عقيدة وجهاد.. فصلاح الدين واساسه وقوامه الجهاد فالجهاد سنام الإسلام. فمن حب صلاح الدين الأيوبي للجهاد وزهده وفطنته وحرصه على تحرير البلاد الإسلامية فتح الله له في جهاده مع النصارى ومع المارقين ممن كانوا يحسبون على الإسلام فتحاً عظيماً لأنه فهم وطبق واتبع سنة محمد صلى الله عليه وسلم وأصحابه المجاهدين.
مكث رسول الله صلى الله عليه وسلم ثلاث عشرة سنة مستضعفاً بـمكة لا يستطيع الجهاد حتى هاجر إلى المدينة، وأسس ذلك المجتمع المسلم فأذن الله سبحانه وتعالى بالجهاد أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ [الحج:39] فصار رسول الله صلى الله عليه وسلم يرسل السرايا ويجهز البعوث ويقود الجيوش حتى آخر لحظة من حياته.
مات صلى الله عليه وسلم جاهداً مجاهداً وسار من بعده خلفاؤه على هذا النهج في حرب المرتدين وفي حروب فارس والروم حتى أذن الله بأن تضعف هذه الأمة مرة أخرى وأن ترجع ضعيفة بعد قوتها الأولى ولكن الله رحيم بعباده فلما جاءت جيوش الصليبيين إلى بلاد الشام كانت أكبر نكسة أصيب بها المسلمون وأعظم الخطوب خطراً منذ حرب المرتدين.
ثم بعد ذلك جاءت نكسة التتر بعد موجة الصليبيين ثم بعد ذلك جاء الكفار في العصر الحديث بغزوهم العسكري والفكري والله سبحانه وتعالى لا يترك هذه الأمة بلا رحمة بل إنه أذن عز وجل بأن يبعث على رأس كل مائة سنة من يجدد لها دينها ولذلك كان التجديد وأحاديث المجددين من البشائر التي ينبغي على المسلم أن يتمعنها ويتأملها لأنها تبعث في النفس الأمل في أوساط الضعف والهزيمة مثل الأوساط التي يعيشها المسلمون في هذه الأيام ولكن هذه الأمة كالغيث لا يدرى خيرٌ أوله أم آخره.. (الخير فيَّ وفي أمتي إلى يوم القيامة) فبعث الله المجددين في كل فرع من فروع الدين فكان منهم من جدد في جميع الفروع كـعمر بن عبد العزيز رحمه الله وكان منهم من جدد في جوانب الفقه أو التفسير أو الحديث وكان منهم من جدد في جوانب الجهاد ولذلك تمر بعض القرون بالأمة الإسلامية ولا يمكن أن يكون المجدد فيها واحداً بل قد يكون مجموعة من الناس يجدد في وقت واحد هذا يجدد من جهة وهذا من أخرى وهذا من ثالثة حتى يقوم عماد الإسلام مرة أخرى.
والآن التاريخ يعيد نفسه فعلى الشعوب العربية والإسلامية حكاماً ومحكومين فتح الحدود والنفير العام فوراً لفك الحصار عن غزة وتحرير القدس وفلسطين فهذه ضرورة ملحة وواجب شرعي وأخلاقي وقانوني وإنساني فغزو غزة غزو لكل الدول العربية والإسلامية ومقدساتها فهذه حرب وجود مكتملة الأركان بين الإسلام والكفر واالبوارج والسفن الحربية والغواصات النووية والحشود العسكرية للأعداء أمامكم على الشواطئ فلاتحسبوها للنزهة. فماذا أنتم فاعلون بعد أن صدرت الفتاوى الشرعيه اللازمة والملزمة للنفير العام والجهاد وفتح الحدود لفك الحصار المميت عن غزة وتحرير القدس وفلسطين....
اصطفاهم الله فهنيئا لهم. اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
اللهم أنصر إخواننا في فلسطين أللهم سدد رميهم وثبت أقدامهم اللهم إنا وكلناكة على العدو اللهم لا ترفع لهم راية ولا تحقق لهم غاية وعجل لهم بي نهاية يارب 🤲🏻🤲🏻🤲🏻🇵🇸🇵🇸🇵🇸😭😭😭ا
نعم الإسلام سيف ومصحف.. ولكل حق سيف ولكل سيف هداية..فصلاح الدين واساسه وقوامه الجهاد فالجهاد سنام الإسلام. فمن حب صلاح الدين الأيوبي للجهاد وزهده وفطنته وحرصه على تحرير البلاد الإسلامية فتح الله له في جهاده مع النصارى ومع المارقين ممن كانوا يحسبون على الإسلام فتحاً عظيماً لأنه فهم وطبق واتبع سنة محمد صلى الله عليه وسلم وأصحابه المجاهدين.
مكث رسول الله صلى الله عليه وسلم ثلاث عشرة سنة مستضعفاً بـمكة لا يستطيع الجهاد حتى هاجر إلى المدينة، وأسس ذلك المجتمع المسلم فأذن الله سبحانه وتعالى بالجهاد أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ [الحج:39] فصار رسول الله صلى الله عليه وسلم يرسل السرايا ويجهز البعوث ويقود الجيوش حتى آخر لحظة من حياته.
مات صلى الله عليه وسلم جاهداً مجاهداً وسار من بعده خلفاؤه على هذا النهج في حرب المرتدين وفي حروب فارس والروم حتى أذن الله بأن تضعف هذه الأمة مرة أخرى وأن ترجع ضعيفة بعد قوتها الأولى ولكن الله رحيم بعباده فلما جاءت جيوش الصليبيين إلى بلاد الشام كانت أكبر نكسة أصيب بها المسلمون وأعظم الخطوب خطراً منذ حرب المرتدين.
ثم بعد ذلك جاءت نكسة التتر بعد موجة الصليبيين ثم بعد ذلك جاء الكفار في العصر الحديث بغزوهم العسكري والفكري والله سبحانه وتعالى لا يترك هذه الأمة بلا رحمة بل إنه أذن عز وجل بأن يبعث على رأس كل مائة سنة من يجدد لها دينها ولذلك كان التجديد وأحاديث المجددين من البشائر التي ينبغي على المسلم أن يتمعنها ويتأملها لأنها تبعث في النفس الأمل في أوساط الضعف والهزيمة مثل الأوساط التي يعيشها المسلمون في هذه الأيام ولكن هذه الأمة كالغيث لا يدرى خيرٌ أوله أم آخره.. (الخير فيَّ وفي أمتي إلى يوم القيامة) فبعث الله المجددين في كل فرع من فروع الدين فكان منهم من جدد في جميع الفروع كـعمر بن عبد العزيز رحمه الله وكان منهم من جدد في جوانب الفقه أو التفسير أو الحديث وكان منهم من جدد في جوانب الجهاد ولذلك تمر بعض القرون بالأمة الإسلامية ولا يمكن أن يكون المجدد فيها واحداً بل قد يكون مجموعة من الناس يجدد في وقت واحد هذا يجدد من جهة وهذا من أخرى وهذا من ثالثة حتى يقوم عماد الإسلام مرة أخرى.
والآن التاريخ يعيد نفسه فعلى الشعوب العربية والإسلامية حكاماً ومحكومين فتح الحدود والنفير العام فوراً لفك الحصار عن غزة وتحرير القدس وفلسطين فهذه ضرورة ملحة وواجب شرعي وأخلاقي وقانوني وإنساني فغزو غزة غزو لكل الدول العربية والإسلامية ومقدساتها فهذه حرب وجود مكتملة الأركان بين الإسلام والكفر واالبوارج والسفن الحربية والغواصات النووية والحشود العسكرية للأعداء أمامكم على الشواطئ فلاتحسبوها للنزهة. فماذا أنتم فاعلون بعد أن صدرت الفتاوى الشرعيه اللازمة والملزمة للنفير العام والجهاد وفتح الحدود لفك الحصار المميت عن غزة وتحرير القدس وفلسطين....
اللهم انا مغلوبون فنتصر لنا 🇵🇸🇵🇸🇵🇸
ماشاءالله تبارك الله اللهم أمين على كل الدعوات اللهم استجب يارب العالمين
نعم الإسلام سيف ومصحف.. ولكل حق سيف ولكل سيف هداية..فصلاح الدين واساسه وقوامه الجهاد فالجهاد سنام الإسلام. فمن حب صلاح الدين الأيوبي للجهاد وزهده وفطنته وحرصه على تحرير البلاد الإسلامية فتح الله له في جهاده مع النصارى ومع المارقين ممن كانوا يحسبون على الإسلام فتحاً عظيماً لأنه فهم وطبق واتبع سنة محمد صلى الله عليه وسلم وأصحابه المجاهدين.
مكث رسول الله صلى الله عليه وسلم ثلاث عشرة سنة مستضعفاً بـمكة لا يستطيع الجهاد حتى هاجر إلى المدينة، وأسس ذلك المجتمع المسلم فأذن الله سبحانه وتعالى بالجهاد أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ [الحج:39] فصار رسول الله صلى الله عليه وسلم يرسل السرايا ويجهز البعوث ويقود الجيوش حتى آخر لحظة من حياته.
مات صلى الله عليه وسلم جاهداً مجاهداً وسار من بعده خلفاؤه على هذا النهج في حرب المرتدين وفي حروب فارس والروم حتى أذن الله بأن تضعف هذه الأمة مرة أخرى وأن ترجع ضعيفة بعد قوتها الأولى ولكن الله رحيم بعباده فلما جاءت جيوش الصليبيين إلى بلاد الشام كانت أكبر نكسة أصيب بها المسلمون وأعظم الخطوب خطراً منذ حرب المرتدين.
ثم بعد ذلك جاءت نكسة التتر بعد موجة الصليبيين ثم بعد ذلك جاء الكفار في العصر الحديث بغزوهم العسكري والفكري والله سبحانه وتعالى لا يترك هذه الأمة بلا رحمة بل إنه أذن عز وجل بأن يبعث على رأس كل مائة سنة من يجدد لها دينها ولذلك كان التجديد وأحاديث المجددين من البشائر التي ينبغي على المسلم أن يتمعنها ويتأملها لأنها تبعث في النفس الأمل في أوساط الضعف والهزيمة مثل الأوساط التي يعيشها المسلمون في هذه الأيام ولكن هذه الأمة كالغيث لا يدرى خيرٌ أوله أم آخره.. (الخير فيَّ وفي أمتي إلى يوم القيامة) فبعث الله المجددين في كل فرع من فروع الدين فكان منهم من جدد في جميع الفروع كـعمر بن عبد العزيز رحمه الله وكان منهم من جدد في جوانب الفقه أو التفسير أو الحديث وكان منهم من جدد في جوانب الجهاد ولذلك تمر بعض القرون بالأمة الإسلامية ولا يمكن أن يكون المجدد فيها واحداً بل قد يكون مجموعة من الناس يجدد في وقت واحد هذا يجدد من جهة وهذا من أخرى وهذا من ثالثة حتى يقوم عماد الإسلام مرة أخرى.
والآن التاريخ يعيد نفسه فعلى الشعوب العربية والإسلامية حكاماً ومحكومين فتح الحدود والنفير العام فوراً لفك الحصار عن غزة وتحرير القدس وفلسطين فهذه ضرورة ملحة وواجب شرعي وأخلاقي وقانوني وإنساني فغزو غزة غزو لكل الدول العربية والإسلامية ومقدساتها فهذه حرب وجود مكتملة الأركان بين الإسلام والكفر واالبوارج والسفن الحربية والغواصات النووية والحشود العسكرية للأعداء أمامكم على الشواطئ فلاتحسبوها للنزهة. فماذا أنتم فاعلون بعد أن صدرت الفتاوى الشرعيه اللازمة والملزمة للنفير العام والجهاد وفتح الحدود لفك الحصار المميت عن غزة وتحرير القدس وفلسطين....
اللهم نصرك لاخواننا المرابطون في فلسطين وااامة الاسلامية واهزم عدوك وعدو عبادك ودينك الصاهينة ومن اعانهم وحالفهم إنهم العدو قاتلهم الله أنا يوفكون
ما اروع هذه الخطبة والله تبعث على الراحة والسكينة بعدما أصابني من
احباط واكتئاب مما يقع لإخواننا في غزة فك الله اسرهم ورحم الله شهدائهم وربط على قلوبهم.جزاه الله خيراً شيخنا الفاضل.
والله لم اسمع أبلغ من هذا الكلام ، ولا دعاء أصدق .
هذا جهاد مكافيء . أكرم الله هذا الشيخ وأعزه.
الله وفقنا لما تحبه و ترضاه و اكتب نصرك المبين لإخواننا المسلمين في مشارق الأرض و مغاربها ...آمين
اللهم انصر المجاهدين الابطال في غزة العزة والكرامة
جزاه الله خيرا و بارك فيه، اللهم أنصر الاسلام و المسلمين و أذل الكفار و المشركين و افضح الجبناء المنافقين،
اللهم أنصر المجاهدين و اعزهم و ارفع من شأنهم و بارك فيهم و اهدهم و سددهم و مكنهم يا رب العباد اللهم آمييين آمييين آمييين آمييين.
نعم الإسلام سيف ومصحف.. ولكل حق سيف ولكل سيف هداية..فصلاح الدين واساسه وقوامه الجهاد فالجهاد سنام الإسلام. فمن حب صلاح الدين الأيوبي للجهاد وزهده وفطنته وحرصه على تحرير البلاد الإسلامية فتح الله له في جهاده مع النصارى ومع المارقين ممن كانوا يحسبون على الإسلام فتحاً عظيماً لأنه فهم وطبق واتبع سنة محمد صلى الله عليه وسلم وأصحابه المجاهدين.
مكث رسول الله صلى الله عليه وسلم ثلاث عشرة سنة مستضعفاً بـمكة لا يستطيع الجهاد حتى هاجر إلى المدينة، وأسس ذلك المجتمع المسلم فأذن الله سبحانه وتعالى بالجهاد أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ [الحج:39] فصار رسول الله صلى الله عليه وسلم يرسل السرايا ويجهز البعوث ويقود الجيوش حتى آخر لحظة من حياته.
مات صلى الله عليه وسلم جاهداً مجاهداً وسار من بعده خلفاؤه على هذا النهج في حرب المرتدين وفي حروب فارس والروم حتى أذن الله بأن تضعف هذه الأمة مرة أخرى وأن ترجع ضعيفة بعد قوتها الأولى ولكن الله رحيم بعباده فلما جاءت جيوش الصليبيين إلى بلاد الشام كانت أكبر نكسة أصيب بها المسلمون وأعظم الخطوب خطراً منذ حرب المرتدين.
ثم بعد ذلك جاءت نكسة التتر بعد موجة الصليبيين ثم بعد ذلك جاء الكفار في العصر الحديث بغزوهم العسكري والفكري والله سبحانه وتعالى لا يترك هذه الأمة بلا رحمة بل إنه أذن عز وجل بأن يبعث على رأس كل مائة سنة من يجدد لها دينها ولذلك كان التجديد وأحاديث المجددين من البشائر التي ينبغي على المسلم أن يتمعنها ويتأملها لأنها تبعث في النفس الأمل في أوساط الضعف والهزيمة مثل الأوساط التي يعيشها المسلمون في هذه الأيام ولكن هذه الأمة كالغيث لا يدرى خيرٌ أوله أم آخره.. (الخير فيَّ وفي أمتي إلى يوم القيامة) فبعث الله المجددين في كل فرع من فروع الدين فكان منهم من جدد في جميع الفروع كـعمر بن عبد العزيز رحمه الله وكان منهم من جدد في جوانب الفقه أو التفسير أو الحديث وكان منهم من جدد في جوانب الجهاد ولذلك تمر بعض القرون بالأمة الإسلامية ولا يمكن أن يكون المجدد فيها واحداً بل قد يكون مجموعة من الناس يجدد في وقت واحد هذا يجدد من جهة وهذا من أخرى وهذا من ثالثة حتى يقوم عماد الإسلام مرة أخرى.
والآن التاريخ يعيد نفسه فعلى الشعوب العربية والإسلامية حكاماً ومحكومين فتح الحدود والنفير العام فوراً لفك الحصار عن غزة وتحرير القدس وفلسطين فهذه ضرورة ملحة وواجب شرعي وأخلاقي وقانوني وإنساني فغزو غزة غزو لكل الدول العربية والإسلامية ومقدساتها فهذه حرب وجود مكتملة الأركان بين الإسلام والكفر واالبوارج والسفن الحربية والغواصات النووية والحشود العسكرية للأعداء أمامكم على الشواطئ فلاتحسبوها للنزهة. فماذا أنتم فاعلون بعد أن صدرت الفتاوى الشرعيه اللازمة والملزمة للنفير العام والجهاد وفتح الحدود لفك الحصار المميت عن غزة وتحرير القدس وفلسطين....
بارك الله بيك ياشيخ اللهم ثبت اخواننا في غزة وسائر فلسطين والشام وجميع بلاد المسلمين ونصر جميع المظاليم في مشارق الأرض ومغاربها
الهم ثبت اخواننا بغزة وفلسطين وانصرهم واربط على قلوبهم وأصلح امتنا وشبابها وبناتها
جزاكم الله خيرا وبارك الله فيكم
نعم الإسلام سيف ومصحف.. ولكل حق سيف ولكل سيف هداية..فصلاح الدين واساسه وقوامه الجهاد فالجهاد سنام الإسلام. فمن حب صلاح الدين الأيوبي للجهاد وزهده وفطنته وحرصه على تحرير البلاد الإسلامية فتح الله له في جهاده مع النصارى ومع المارقين ممن كانوا يحسبون على الإسلام فتحاً عظيماً لأنه فهم وطبق واتبع سنة محمد صلى الله عليه وسلم وأصحابه المجاهدين.
مكث رسول الله صلى الله عليه وسلم ثلاث عشرة سنة مستضعفاً بـمكة لا يستطيع الجهاد حتى هاجر إلى المدينة، وأسس ذلك المجتمع المسلم فأذن الله سبحانه وتعالى بالجهاد أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ [الحج:39] فصار رسول الله صلى الله عليه وسلم يرسل السرايا ويجهز البعوث ويقود الجيوش حتى آخر لحظة من حياته.
مات صلى الله عليه وسلم جاهداً مجاهداً وسار من بعده خلفاؤه على هذا النهج في حرب المرتدين وفي حروب فارس والروم حتى أذن الله بأن تضعف هذه الأمة مرة أخرى وأن ترجع ضعيفة بعد قوتها الأولى ولكن الله رحيم بعباده فلما جاءت جيوش الصليبيين إلى بلاد الشام كانت أكبر نكسة أصيب بها المسلمون وأعظم الخطوب خطراً منذ حرب المرتدين.
ثم بعد ذلك جاءت نكسة التتر بعد موجة الصليبيين ثم بعد ذلك جاء الكفار في العصر الحديث بغزوهم العسكري والفكري والله سبحانه وتعالى لا يترك هذه الأمة بلا رحمة بل إنه أذن عز وجل بأن يبعث على رأس كل مائة سنة من يجدد لها دينها ولذلك كان التجديد وأحاديث المجددين من البشائر التي ينبغي على المسلم أن يتمعنها ويتأملها لأنها تبعث في النفس الأمل في أوساط الضعف والهزيمة مثل الأوساط التي يعيشها المسلمون في هذه الأيام ولكن هذه الأمة كالغيث لا يدرى خيرٌ أوله أم آخره.. (الخير فيَّ وفي أمتي إلى يوم القيامة) فبعث الله المجددين في كل فرع من فروع الدين فكان منهم من جدد في جميع الفروع كـعمر بن عبد العزيز رحمه الله وكان منهم من جدد في جوانب الفقه أو التفسير أو الحديث وكان منهم من جدد في جوانب الجهاد ولذلك تمر بعض القرون بالأمة الإسلامية ولا يمكن أن يكون المجدد فيها واحداً بل قد يكون مجموعة من الناس يجدد في وقت واحد هذا يجدد من جهة وهذا من أخرى وهذا من ثالثة حتى يقوم عماد الإسلام مرة أخرى.
والآن التاريخ يعيد نفسه فعلى الشعوب العربية والإسلامية حكاماً ومحكومين فتح الحدود والنفير العام فوراً لفك الحصار عن غزة وتحرير القدس وفلسطين فهذه ضرورة ملحة وواجب شرعي وأخلاقي وقانوني وإنساني فغزو غزة غزو لكل الدول العربية والإسلامية ومقدساتها فهذه حرب وجود مكتملة الأركان بين الإسلام والكفر واالبوارج والسفن الحربية والغواصات النووية والحشود العسكرية للأعداء أمامكم على الشواطئ فلاتحسبوها للنزهة. فماذا أنتم فاعلون بعد أن صدرت الفتاوى الشرعيه اللازمة والملزمة للنفير العام والجهاد وفتح الحدود لفك الحصار المميت عن غزة وتحرير القدس وفلسطين....
احسن الله إليك...بينت واوعيت وفهمت واثلجت صدورنا. بكلماتك وحسن بيانك.
غير أن لى عتاب عليك.
بل يصح القول ان قلت انها نصيحه لك وتذكره
فإن الذكرى تنفع المؤمنين. اسأل ألله أن تكون لك نافعه وواعيه ومذكره اللهم آمين.
ونصيحتي لك وتذكيرى اياك .كالتالى.
كان الأجدر بك والاحرى لدينك.ان تقول(أن ولى ألله الذى نزل الكتاب وهو يتولى الصالحين.).
خيرآ لك من ولى امرك
الطاغوت إبن الطاغوت
فهذا( ليس لمسلم بولى امر ).
وليس على ظهر الأرض اليوم حاكم يحكم بالعدل .فضلا على أن الذى يسمى حاكم إلا(خليفه المسلمين ).
وهل يحكم المسلمين اليوم خليفه ..ثم اين هم المسلمين الموحدين المخلصين اللذن هم على الإسلام الصحيح
كما جاء به محمد النبى الكريم صلي الله عليه.
إلا ان تسمع عليهم فقط
أما أن يكونوا مجاهدون ...أو تقبلهم ألله وارتقوا إلى الله ونحسبهم والله حسيبهم شهداء.
أو تجدهم عند ولات أمرك فى سجونهم ينكل بهم ويعزبون .
وفى كل بلاد الطواغيت
المجرمين أعداء الله ورسوله واعداء الإسلام والمسلمين اجمعين.
واللزين يتولون اليهود والنصارى. ويعادون الإسلام والمسلمين والذي ينتسبون إليه زورا وبهتانا والاسلام والمسلمين منهم براء.
ارجو ان تقرأ كلمتى هذه.لعل الله أن ينفعك بها.
اللهم انك امرتنا بالدعاء ووعدتنا بالستجابة وهذا يوم الحمعة فيه ساعة اجابة فاستجب ياااااا الله 🤲🤲🤲🤲
اللهم ثبت إخواننا يارب
نعم الإسلام سيف ومصحف.. ولكل حق سيف ولكل سيف هداية..فصلاح الدين واساسه وقوامه الجهاد فالجهاد سنام الإسلام. فمن حب صلاح الدين الأيوبي للجهاد وزهده وفطنته وحرصه على تحرير البلاد الإسلامية فتح الله له في جهاده مع النصارى ومع المارقين ممن كانوا يحسبون على الإسلام فتحاً عظيماً لأنه فهم وطبق واتبع سنة محمد صلى الله عليه وسلم وأصحابه المجاهدين.
مكث رسول الله صلى الله عليه وسلم ثلاث عشرة سنة مستضعفاً بـمكة لا يستطيع الجهاد حتى هاجر إلى المدينة، وأسس ذلك المجتمع المسلم فأذن الله سبحانه وتعالى بالجهاد أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ [الحج:39] فصار رسول الله صلى الله عليه وسلم يرسل السرايا ويجهز البعوث ويقود الجيوش حتى آخر لحظة من حياته.
مات صلى الله عليه وسلم جاهداً مجاهداً وسار من بعده خلفاؤه على هذا النهج في حرب المرتدين وفي حروب فارس والروم حتى أذن الله بأن تضعف هذه الأمة مرة أخرى وأن ترجع ضعيفة بعد قوتها الأولى ولكن الله رحيم بعباده فلما جاءت جيوش الصليبيين إلى بلاد الشام كانت أكبر نكسة أصيب بها المسلمون وأعظم الخطوب خطراً منذ حرب المرتدين.
ثم بعد ذلك جاءت نكسة التتر بعد موجة الصليبيين ثم بعد ذلك جاء الكفار في العصر الحديث بغزوهم العسكري والفكري والله سبحانه وتعالى لا يترك هذه الأمة بلا رحمة بل إنه أذن عز وجل بأن يبعث على رأس كل مائة سنة من يجدد لها دينها ولذلك كان التجديد وأحاديث المجددين من البشائر التي ينبغي على المسلم أن يتمعنها ويتأملها لأنها تبعث في النفس الأمل في أوساط الضعف والهزيمة مثل الأوساط التي يعيشها المسلمون في هذه الأيام ولكن هذه الأمة كالغيث لا يدرى خيرٌ أوله أم آخره.. (الخير فيَّ وفي أمتي إلى يوم القيامة) فبعث الله المجددين في كل فرع من فروع الدين فكان منهم من جدد في جميع الفروع كـعمر بن عبد العزيز رحمه الله وكان منهم من جدد في جوانب الفقه أو التفسير أو الحديث وكان منهم من جدد في جوانب الجهاد ولذلك تمر بعض القرون بالأمة الإسلامية ولا يمكن أن يكون المجدد فيها واحداً بل قد يكون مجموعة من الناس يجدد في وقت واحد هذا يجدد من جهة وهذا من أخرى وهذا من ثالثة حتى يقوم عماد الإسلام مرة أخرى.
والآن التاريخ يعيد نفسه فعلى الشعوب العربية والإسلامية حكاماً ومحكومين فتح الحدود والنفير العام فوراً لفك الحصار عن غزة وتحرير القدس وفلسطين فهذه ضرورة ملحة وواجب شرعي وأخلاقي وقانوني وإنساني فغزو غزة غزو لكل الدول العربية والإسلامية ومقدساتها فهذه حرب وجود مكتملة الأركان بين الإسلام والكفر واالبوارج والسفن الحربية والغواصات النووية والحشود العسكرية للأعداء أمامكم على الشواطئ فلاتحسبوها للنزهة. فماذا أنتم فاعلون بعد أن صدرت الفتاوى الشرعيه اللازمة والملزمة للنفير العام والجهاد وفتح الحدود لفك الحصار المميت عن غزة وتحرير القدس وفلسطين....
جزاكم الله خير جميعا و بارك الله في الشيخ الصائغ وزادة الله فقه وفصاحة وفصل في الخطاب واخلاصا وقبولا وثبات.
بارك.الله.في.علم.وعمر.
علماىنا..ووفقهم.لنصرة
الحق.وجمع.كلمثهم.....
بارك الله لك وفيك بلغت فابدعت وتقبل الله لك بالحق والعمل به ثبتك الله واعظم لك الأجر
خطبة رائعة
نعم الإسلام سيف ومصحف.. ولكل حق سيف ولكل سيف هداية..فصلاح الدين واساسه وقوامه الجهاد فالجهاد سنام الإسلام. فمن حب صلاح الدين الأيوبي للجهاد وزهده وفطنته وحرصه على تحرير البلاد الإسلامية فتح الله له في جهاده مع النصارى ومع المارقين ممن كانوا يحسبون على الإسلام فتحاً عظيماً لأنه فهم وطبق واتبع سنة محمد صلى الله عليه وسلم وأصحابه المجاهدين.
مكث رسول الله صلى الله عليه وسلم ثلاث عشرة سنة مستضعفاً بـمكة لا يستطيع الجهاد حتى هاجر إلى المدينة، وأسس ذلك المجتمع المسلم فأذن الله سبحانه وتعالى بالجهاد أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ [الحج:39] فصار رسول الله صلى الله عليه وسلم يرسل السرايا ويجهز البعوث ويقود الجيوش حتى آخر لحظة من حياته.
مات صلى الله عليه وسلم جاهداً مجاهداً وسار من بعده خلفاؤه على هذا النهج في حرب المرتدين وفي حروب فارس والروم حتى أذن الله بأن تضعف هذه الأمة مرة أخرى وأن ترجع ضعيفة بعد قوتها الأولى ولكن الله رحيم بعباده فلما جاءت جيوش الصليبيين إلى بلاد الشام كانت أكبر نكسة أصيب بها المسلمون وأعظم الخطوب خطراً منذ حرب المرتدين.
ثم بعد ذلك جاءت نكسة التتر بعد موجة الصليبيين ثم بعد ذلك جاء الكفار في العصر الحديث بغزوهم العسكري والفكري والله سبحانه وتعالى لا يترك هذه الأمة بلا رحمة بل إنه أذن عز وجل بأن يبعث على رأس كل مائة سنة من يجدد لها دينها ولذلك كان التجديد وأحاديث المجددين من البشائر التي ينبغي على المسلم أن يتمعنها ويتأملها لأنها تبعث في النفس الأمل في أوساط الضعف والهزيمة مثل الأوساط التي يعيشها المسلمون في هذه الأيام ولكن هذه الأمة كالغيث لا يدرى خيرٌ أوله أم آخره.. (الخير فيَّ وفي أمتي إلى يوم القيامة) فبعث الله المجددين في كل فرع من فروع الدين فكان منهم من جدد في جميع الفروع كـعمر بن عبد العزيز رحمه الله وكان منهم من جدد في جوانب الفقه أو التفسير أو الحديث وكان منهم من جدد في جوانب الجهاد ولذلك تمر بعض القرون بالأمة الإسلامية ولا يمكن أن يكون المجدد فيها واحداً بل قد يكون مجموعة من الناس يجدد في وقت واحد هذا يجدد من جهة وهذا من أخرى وهذا من ثالثة حتى يقوم عماد الإسلام مرة أخرى.
والآن التاريخ يعيد نفسه فعلى الشعوب العربية والإسلامية حكاماً ومحكومين فتح الحدود والنفير العام فوراً لفك الحصار عن غزة وتحرير القدس وفلسطين فهذه ضرورة ملحة وواجب شرعي وأخلاقي وقانوني وإنساني فغزو غزة غزو لكل الدول العربية والإسلامية ومقدساتها فهذه حرب وجود مكتملة الأركان بين الإسلام والكفر واالبوارج والسفن الحربية والغواصات النووية والحشود العسكرية للأعداء أمامكم على الشواطئ فلاتحسبوها للنزهة. فماذا أنتم فاعلون بعد أن صدرت الفتاوى الشرعيه اللازمة والملزمة للنفير العام والجهاد وفتح الحدود لفك الحصار المميت عن غزة وتحرير القدس وفلسطين....
نفتقد هذه الخطب❤
اللهم انصر اخواني في فلسطين امين امين امين امين امين امين امين امين امين امين امين امين امين امين امين امين امين امين امين امين امين امين امين امين امين امين امين امين امين امين امين يارب العالمين وصلي على النبي وعلى آله وصحبه أجمعين وسلم تسليما كثيرا إلى يوم الدين اللهم امين
بارك الله فيك يا شيخ حفظك الله ورعاك من كل شر الدنيا والآخرة اللهم نصرك المبين أنصر إخواننا في غزة وجميع المسلمين اللهم عليك بالصهاينة الحاقدين اللهم زلزال الأرض من تحت أقدامهم ورمل نسائهم ويتم أبنائهم وجعلهم غنيمة للمسلمين في فلسطين يا ربي
اللهم أنصر اخوه لنا يقاتلون وحدهم الا رحمتك معهم يالله ثبت أقدامهم وسدد رميهم وامددهم بمدد من عندك واهلك عدوك وعدوهم بقوتك ياذا الجلال والإكرام…
وارفع قدر هذا الامام ياالله لانه يتكلم بحرقه ويدعوا بيقين لاخوته في غزة… ياالله ياالله
اللهم يبارك لك في عمرك ياشيخ ،الله يحفظك من كل سوء ومكروه 🤲🤲
اللهم أعز الإسلام والمسلمون وآنصرنا على أعداء الدين ، اللهم أنصر فلسطين فإنهم مغلوبون فانتصر،وآهزم أعداء الدين يارب يإأرحم الراحميييين🤲🤲🤲🤲🤲🤲🤲🤲🤲🤲
اللهم انصر اهلنا في غزه 🇵🇸❤️
إنا لله وإنا إليه راجعون
يارب اجمع شمل المسلمين وحقق النصر في غزة
ولله العزة ولرسوله وللمؤمنين ولكن المنافقين لا يعلمون
نعم الإسلام سيف ومصحف.. ولكل حق سيف ولكل سيف هداية..فصلاح الدين واساسه وقوامه الجهاد فالجهاد سنام الإسلام. فمن حب صلاح الدين الأيوبي للجهاد وزهده وفطنته وحرصه على تحرير البلاد الإسلامية فتح الله له في جهاده مع النصارى ومع المارقين ممن كانوا يحسبون على الإسلام فتحاً عظيماً لأنه فهم وطبق واتبع سنة محمد صلى الله عليه وسلم وأصحابه المجاهدين.
مكث رسول الله صلى الله عليه وسلم ثلاث عشرة سنة مستضعفاً بـمكة لا يستطيع الجهاد حتى هاجر إلى المدينة، وأسس ذلك المجتمع المسلم فأذن الله سبحانه وتعالى بالجهاد أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ [الحج:39] فصار رسول الله صلى الله عليه وسلم يرسل السرايا ويجهز البعوث ويقود الجيوش حتى آخر لحظة من حياته.
مات صلى الله عليه وسلم جاهداً مجاهداً وسار من بعده خلفاؤه على هذا النهج في حرب المرتدين وفي حروب فارس والروم حتى أذن الله بأن تضعف هذه الأمة مرة أخرى وأن ترجع ضعيفة بعد قوتها الأولى ولكن الله رحيم بعباده فلما جاءت جيوش الصليبيين إلى بلاد الشام كانت أكبر نكسة أصيب بها المسلمون وأعظم الخطوب خطراً منذ حرب المرتدين.
ثم بعد ذلك جاءت نكسة التتر بعد موجة الصليبيين ثم بعد ذلك جاء الكفار في العصر الحديث بغزوهم العسكري والفكري والله سبحانه وتعالى لا يترك هذه الأمة بلا رحمة بل إنه أذن عز وجل بأن يبعث على رأس كل مائة سنة من يجدد لها دينها ولذلك كان التجديد وأحاديث المجددين من البشائر التي ينبغي على المسلم أن يتمعنها ويتأملها لأنها تبعث في النفس الأمل في أوساط الضعف والهزيمة مثل الأوساط التي يعيشها المسلمون في هذه الأيام ولكن هذه الأمة كالغيث لا يدرى خيرٌ أوله أم آخره.. (الخير فيَّ وفي أمتي إلى يوم القيامة) فبعث الله المجددين في كل فرع من فروع الدين فكان منهم من جدد في جميع الفروع كـعمر بن عبد العزيز رحمه الله وكان منهم من جدد في جوانب الفقه أو التفسير أو الحديث وكان منهم من جدد في جوانب الجهاد ولذلك تمر بعض القرون بالأمة الإسلامية ولا يمكن أن يكون المجدد فيها واحداً بل قد يكون مجموعة من الناس يجدد في وقت واحد هذا يجدد من جهة وهذا من أخرى وهذا من ثالثة حتى يقوم عماد الإسلام مرة أخرى.
والآن التاريخ يعيد نفسه فعلى الشعوب العربية والإسلامية حكاماً ومحكومين فتح الحدود والنفير العام فوراً لفك الحصار عن غزة وتحرير القدس وفلسطين فهذه ضرورة ملحة وواجب شرعي وأخلاقي وقانوني وإنساني فغزو غزة غزو لكل الدول العربية والإسلامية ومقدساتها فهذه حرب وجود مكتملة الأركان بين الإسلام والكفر واالبوارج والسفن الحربية والغواصات النووية والحشود العسكرية للأعداء أمامكم على الشواطئ فلاتحسبوها للنزهة. فماذا أنتم فاعلون بعد أن صدرت الفتاوى الشرعيه اللازمة والملزمة للنفير العام والجهاد وفتح الحدود لفك الحصار المميت عن غزة وتحرير القدس وفلسطين....
اللهم احفظ هذا الإمام وكل ائمة المسلمين
ماشاء الله تبارك الرحمن
خطبة جيدة و قيمة، جزاك الله خيرا يا أيها الخطيب الفصيح.
واقفون ببابك يالله لاتبرحوا حتى النصر 😢😢
الله اكبر , من اجمل الخطب التي سمعت في حيااااتي
بارك الله فيك 🤲
اللهم انصر اخواننا في فلسطين وفي كل مكان يارب 🤲
خطبة رأئعة ، لا فض فوك، رحمك الله
يا رب نصرك الذي وعدت
امين ياااااارب. بارك الله فيكم يا شيخ.
نعم الإسلام سيف ومصحف.. ولكل حق سيف ولكل سيف هداية.. والحياة عقيدة وجهاد.. فصلاح الدين واساسه وقوامه الجهاد فالجهاد سنام الإسلام. فمن حب صلاح الدين الأيوبي للجهاد وزهده وفطنته وحرصه على تحرير البلاد الإسلامية فتح الله له في جهاده مع النصارى ومع المارقين ممن كانوا يحسبون على الإسلام فتحاً عظيماً لأنه فهم وطبق واتبع سنة محمد صلى الله عليه وسلم وأصحابه المجاهدين.
مكث رسول الله صلى الله عليه وسلم ثلاث عشرة سنة مستضعفاً بـمكة لا يستطيع الجهاد حتى هاجر إلى المدينة، وأسس ذلك المجتمع المسلم فأذن الله سبحانه وتعالى بالجهاد أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ [الحج:39] فصار رسول الله صلى الله عليه وسلم يرسل السرايا ويجهز البعوث ويقود الجيوش حتى آخر لحظة من حياته.
مات صلى الله عليه وسلم جاهداً مجاهداً وسار من بعده خلفاؤه على هذا النهج في حرب المرتدين وفي حروب فارس والروم حتى أذن الله بأن تضعف هذه الأمة مرة أخرى وأن ترجع ضعيفة بعد قوتها الأولى ولكن الله رحيم بعباده فلما جاءت جيوش الصليبيين إلى بلاد الشام كانت أكبر نكسة أصيب بها المسلمون وأعظم الخطوب خطراً منذ حرب المرتدين.
ثم بعد ذلك جاءت نكسة التتر بعد موجة الصليبيين ثم بعد ذلك جاء الكفار في العصر الحديث بغزوهم العسكري والفكري والله سبحانه وتعالى لا يترك هذه الأمة بلا رحمة بل إنه أذن عز وجل بأن يبعث على رأس كل مائة سنة من يجدد لها دينها ولذلك كان التجديد وأحاديث المجددين من البشائر التي ينبغي على المسلم أن يتمعنها ويتأملها لأنها تبعث في النفس الأمل في أوساط الضعف والهزيمة مثل الأوساط التي يعيشها المسلمون في هذه الأيام ولكن هذه الأمة كالغيث لا يدرى خيرٌ أوله أم آخره.. (الخير فيَّ وفي أمتي إلى يوم القيامة) فبعث الله المجددين في كل فرع من فروع الدين فكان منهم من جدد في جميع الفروع كـعمر بن عبد العزيز رحمه الله وكان منهم من جدد في جوانب الفقه أو التفسير أو الحديث وكان منهم من جدد في جوانب الجهاد ولذلك تمر بعض القرون بالأمة الإسلامية ولا يمكن أن يكون المجدد فيها واحداً بل قد يكون مجموعة من الناس يجدد في وقت واحد هذا يجدد من جهة وهذا من أخرى وهذا من ثالثة حتى يقوم عماد الإسلام مرة أخرى.
والآن التاريخ يعيد نفسه فعلى الشعوب العربية والإسلامية حكاماً ومحكومين فتح الحدود والنفير العام فوراً لفك الحصار عن غزة وتحرير القدس وفلسطين فهذه ضرورة ملحة وواجب شرعي وأخلاقي وقانوني وإنساني فغزو غزة غزو لكل الدول العربية والإسلامية ومقدساتها فهذه حرب وجود مكتملة الأركان بين الإسلام والكفر واالبوارج والسفن الحربية والغواصات النووية والحشود العسكرية للأعداء أمامكم على الشواطئ فلاتحسبوها للنزهة. فماذا أنتم فاعلون بعد أن صدرت الفتاوى الشرعيه اللازمة والملزمة للنفير العام والجهاد وفتح الحدود لفك الحصار المميت عن غزة وتحرير القدس وفلسطين....
شكر وتقدير من المسلمين في أمريكا
جزاك الله كل خير يا شيخنا
اللهم انصر أهلنا في غزة نصر عزيز مقتدر يارب العالمين 🇵🇸
اللهم انصر اخواننا في غزه..
اللهم ببركة هذه الساعة وبركه هذا اليوم وبركه هذا الشهر وبركة هذا المكان. . اللهم انصرنا عليهم..
اللهم وحد كلمتنا ولم شملنا..
اللهم صل على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم..
جزاكم الله خيرا اخي الحبيب صاحب القناة
نعم الإسلام سيف ومصحف.. ولكل حق سيف ولكل سيف هداية.. والحياة عقيدة وجهاد.. فصلاح الدين واساسه وقوامه الجهاد فالجهاد سنام الإسلام. فمن حب صلاح الدين الأيوبي للجهاد وزهده وفطنته وحرصه على تحرير البلاد الإسلامية فتح الله له في جهاده مع النصارى ومع المارقين ممن كانوا يحسبون على الإسلام فتحاً عظيماً لأنه فهم وطبق واتبع سنة محمد صلى الله عليه وسلم وأصحابه المجاهدين.
مكث رسول الله صلى الله عليه وسلم ثلاث عشرة سنة مستضعفاً بـمكة لا يستطيع الجهاد حتى هاجر إلى المدينة، وأسس ذلك المجتمع المسلم فأذن الله سبحانه وتعالى بالجهاد أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ [الحج:39] فصار رسول الله صلى الله عليه وسلم يرسل السرايا ويجهز البعوث ويقود الجيوش حتى آخر لحظة من حياته.
مات صلى الله عليه وسلم جاهداً مجاهداً وسار من بعده خلفاؤه على هذا النهج في حرب المرتدين وفي حروب فارس والروم حتى أذن الله بأن تضعف هذه الأمة مرة أخرى وأن ترجع ضعيفة بعد قوتها الأولى ولكن الله رحيم بعباده فلما جاءت جيوش الصليبيين إلى بلاد الشام كانت أكبر نكسة أصيب بها المسلمون وأعظم الخطوب خطراً منذ حرب المرتدين.
ثم بعد ذلك جاءت نكسة التتر بعد موجة الصليبيين ثم بعد ذلك جاء الكفار في العصر الحديث بغزوهم العسكري والفكري والله سبحانه وتعالى لا يترك هذه الأمة بلا رحمة بل إنه أذن عز وجل بأن يبعث على رأس كل مائة سنة من يجدد لها دينها ولذلك كان التجديد وأحاديث المجددين من البشائر التي ينبغي على المسلم أن يتمعنها ويتأملها لأنها تبعث في النفس الأمل في أوساط الضعف والهزيمة مثل الأوساط التي يعيشها المسلمون في هذه الأيام ولكن هذه الأمة كالغيث لا يدرى خيرٌ أوله أم آخره.. (الخير فيَّ وفي أمتي إلى يوم القيامة) فبعث الله المجددين في كل فرع من فروع الدين فكان منهم من جدد في جميع الفروع كـعمر بن عبد العزيز رحمه الله وكان منهم من جدد في جوانب الفقه أو التفسير أو الحديث وكان منهم من جدد في جوانب الجهاد ولذلك تمر بعض القرون بالأمة الإسلامية ولا يمكن أن يكون المجدد فيها واحداً بل قد يكون مجموعة من الناس يجدد في وقت واحد هذا يجدد من جهة وهذا من أخرى وهذا من ثالثة حتى يقوم عماد الإسلام مرة أخرى.
والآن التاريخ يعيد نفسه فعلى الشعوب العربية والإسلامية حكاماً ومحكومين فتح الحدود والنفير العام فوراً لفك الحصار عن غزة وتحرير القدس وفلسطين فهذه ضرورة ملحة وواجب شرعي وأخلاقي وقانوني وإنساني فغزو غزة غزو لكل الدول العربية والإسلامية ومقدساتها فهذه حرب وجود مكتملة الأركان بين الإسلام والكفر واالبوارج والسفن الحربية والغواصات النووية والحشود العسكرية للأعداء أمامكم على الشواطئ فلاتحسبوها للنزهة. فماذا أنتم فاعلون بعد أن صدرت الفتاوى الشرعيه اللازمة والملزمة للنفير العام والجهاد وفتح الحدود لفك الحصار المميت عن غزة وتحرير القدس وفلسطين....
اللهم انصر غزة العزة الفلسطينية 😢😢يا الله اللهم فرج على أهلها يا ارحم الراحمين 😢😢😢😢😢 إن الله يمهل ولا يهمل لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
نستغفر الله اولا كما قلت ياشيخ اغفر لنا وتقبل دعائنا وانصر اخوانناوتبتهم واعز الاسلام والمسلمين
اللهم احفظ هذا الشیخ
جزاكم الله خيرا والله ينصر اخواننا المستضعفين في غزه وسائر بلاد المسلمين
نعم الإسلام سيف ومصحف.. ولكل حق سيف ولكل سيف هداية.. والحياة عقيدة وجهاد.. فصلاح الدين واساسه وقوامه الجهاد فالجهاد سنام الإسلام. فمن حب صلاح الدين الأيوبي للجهاد وزهده وفطنته وحرصه على تحرير البلاد الإسلامية فتح الله له في جهاده مع النصارى ومع المارقين ممن كانوا يحسبون على الإسلام فتحاً عظيماً لأنه فهم وطبق واتبع سنة محمد صلى الله عليه وسلم وأصحابه المجاهدين.
مكث رسول الله صلى الله عليه وسلم ثلاث عشرة سنة مستضعفاً بـمكة لا يستطيع الجهاد حتى هاجر إلى المدينة، وأسس ذلك المجتمع المسلم فأذن الله سبحانه وتعالى بالجهاد أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ [الحج:39] فصار رسول الله صلى الله عليه وسلم يرسل السرايا ويجهز البعوث ويقود الجيوش حتى آخر لحظة من حياته.
مات صلى الله عليه وسلم جاهداً مجاهداً وسار من بعده خلفاؤه على هذا النهج في حرب المرتدين وفي حروب فارس والروم حتى أذن الله بأن تضعف هذه الأمة مرة أخرى وأن ترجع ضعيفة بعد قوتها الأولى ولكن الله رحيم بعباده فلما جاءت جيوش الصليبيين إلى بلاد الشام كانت أكبر نكسة أصيب بها المسلمون وأعظم الخطوب خطراً منذ حرب المرتدين.
ثم بعد ذلك جاءت نكسة التتر بعد موجة الصليبيين ثم بعد ذلك جاء الكفار في العصر الحديث بغزوهم العسكري والفكري والله سبحانه وتعالى لا يترك هذه الأمة بلا رحمة بل إنه أذن عز وجل بأن يبعث على رأس كل مائة سنة من يجدد لها دينها ولذلك كان التجديد وأحاديث المجددين من البشائر التي ينبغي على المسلم أن يتمعنها ويتأملها لأنها تبعث في النفس الأمل في أوساط الضعف والهزيمة مثل الأوساط التي يعيشها المسلمون في هذه الأيام ولكن هذه الأمة كالغيث لا يدرى خيرٌ أوله أم آخره.. (الخير فيَّ وفي أمتي إلى يوم القيامة) فبعث الله المجددين في كل فرع من فروع الدين فكان منهم من جدد في جميع الفروع كـعمر بن عبد العزيز رحمه الله وكان منهم من جدد في جوانب الفقه أو التفسير أو الحديث وكان منهم من جدد في جوانب الجهاد ولذلك تمر بعض القرون بالأمة الإسلامية ولا يمكن أن يكون المجدد فيها واحداً بل قد يكون مجموعة من الناس يجدد في وقت واحد هذا يجدد من جهة وهذا من أخرى وهذا من ثالثة حتى يقوم عماد الإسلام مرة أخرى.
والآن التاريخ يعيد نفسه فعلى الشعوب العربية والإسلامية حكاماً ومحكومين فتح الحدود والنفير العام فوراً لفك الحصار عن غزة وتحرير القدس وفلسطين فهذه ضرورة ملحة وواجب شرعي وأخلاقي وقانوني وإنساني فغزو غزة غزو لكل الدول العربية والإسلامية ومقدساتها فهذه حرب وجود مكتملة الأركان بين الإسلام والكفر واالبوارج والسفن الحربية والغواصات النووية والحشود العسكرية للأعداء أمامكم على الشواطئ فلاتحسبوها للنزهة. فماذا أنتم فاعلون بعد أن صدرت الفتاوى الشرعيه اللازمة والملزمة للنفير العام والجهاد وفتح الحدود لفك الحصار المميت عن غزة وتحرير القدس وفلسطين....
اللهم صل وسلم وبارك على نبينا وحبيبنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وسلم تسليما كثيرا إلى يوم الدين
نعم الإسلام سيف ومصحف.. ولكل حق سيف ولكل سيف هداية.. والحياة عقيدة وجهاد.. فصلاح الدين واساسه وقوامه الجهاد فالجهاد سنام الإسلام. فمن حب صلاح الدين الأيوبي للجهاد وزهده وفطنته وحرصه على تحرير البلاد الإسلامية فتح الله له في جهاده مع النصارى ومع المارقين ممن كانوا يحسبون على الإسلام فتحاً عظيماً لأنه فهم وطبق واتبع سنة محمد صلى الله عليه وسلم وأصحابه المجاهدين.
مكث رسول الله صلى الله عليه وسلم ثلاث عشرة سنة مستضعفاً بـمكة لا يستطيع الجهاد حتى هاجر إلى المدينة، وأسس ذلك المجتمع المسلم فأذن الله سبحانه وتعالى بالجهاد أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ [الحج:39] فصار رسول الله صلى الله عليه وسلم يرسل السرايا ويجهز البعوث ويقود الجيوش حتى آخر لحظة من حياته.
مات صلى الله عليه وسلم جاهداً مجاهداً وسار من بعده خلفاؤه على هذا النهج في حرب المرتدين وفي حروب فارس والروم حتى أذن الله بأن تضعف هذه الأمة مرة أخرى وأن ترجع ضعيفة بعد قوتها الأولى ولكن الله رحيم بعباده فلما جاءت جيوش الصليبيين إلى بلاد الشام كانت أكبر نكسة أصيب بها المسلمون وأعظم الخطوب خطراً منذ حرب المرتدين.
ثم بعد ذلك جاءت نكسة التتر بعد موجة الصليبيين ثم بعد ذلك جاء الكفار في العصر الحديث بغزوهم العسكري والفكري والله سبحانه وتعالى لا يترك هذه الأمة بلا رحمة بل إنه أذن عز وجل بأن يبعث على رأس كل مائة سنة من يجدد لها دينها ولذلك كان التجديد وأحاديث المجددين من البشائر التي ينبغي على المسلم أن يتمعنها ويتأملها لأنها تبعث في النفس الأمل في أوساط الضعف والهزيمة مثل الأوساط التي يعيشها المسلمون في هذه الأيام ولكن هذه الأمة كالغيث لا يدرى خيرٌ أوله أم آخره.. (الخير فيَّ وفي أمتي إلى يوم القيامة) فبعث الله المجددين في كل فرع من فروع الدين فكان منهم من جدد في جميع الفروع كـعمر بن عبد العزيز رحمه الله وكان منهم من جدد في جوانب الفقه أو التفسير أو الحديث وكان منهم من جدد في جوانب الجهاد ولذلك تمر بعض القرون بالأمة الإسلامية ولا يمكن أن يكون المجدد فيها واحداً بل قد يكون مجموعة من الناس يجدد في وقت واحد هذا يجدد من جهة وهذا من أخرى وهذا من ثالثة حتى يقوم عماد الإسلام مرة أخرى.
والآن التاريخ يعيد نفسه فعلى الشعوب العربية والإسلامية حكاماً ومحكومين فتح الحدود والنفير العام فوراً لفك الحصار عن غزة وتحرير القدس وفلسطين فهذه ضرورة ملحة وواجب شرعي وأخلاقي وقانوني وإنساني فغزو غزة غزو لكل الدول العربية والإسلامية ومقدساتها فهذه حرب وجود مكتملة الأركان بين الإسلام والكفر واالبوارج والسفن الحربية والغواصات النووية والحشود العسكرية للأعداء أمامكم على الشواطئ فلاتحسبوها للنزهة. فماذا أنتم فاعلون بعد أن صدرت الفتاوى الشرعيه اللازمة والملزمة للنفير العام والجهاد وفتح الحدود لفك الحصار المميت عن غزة وتحرير القدس وفلسطين....
جزاك الله خيرا أيها الشيخ الفاضل
نعم الإسلام سيف ومصحف.. ولكل حق سيف ولكل سيف هداية..فصلاح الدين واساسه وقوامه الجهاد فالجهاد سنام الإسلام. فمن حب صلاح الدين الأيوبي للجهاد وزهده وفطنته وحرصه على تحرير البلاد الإسلامية فتح الله له في جهاده مع النصارى ومع المارقين ممن كانوا يحسبون على الإسلام فتحاً عظيماً لأنه فهم وطبق واتبع سنة محمد صلى الله عليه وسلم وأصحابه المجاهدين.
مكث رسول الله صلى الله عليه وسلم ثلاث عشرة سنة مستضعفاً بـمكة لا يستطيع الجهاد حتى هاجر إلى المدينة، وأسس ذلك المجتمع المسلم فأذن الله سبحانه وتعالى بالجهاد أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ [الحج:39] فصار رسول الله صلى الله عليه وسلم يرسل السرايا ويجهز البعوث ويقود الجيوش حتى آخر لحظة من حياته.
مات صلى الله عليه وسلم جاهداً مجاهداً وسار من بعده خلفاؤه على هذا النهج في حرب المرتدين وفي حروب فارس والروم حتى أذن الله بأن تضعف هذه الأمة مرة أخرى وأن ترجع ضعيفة بعد قوتها الأولى ولكن الله رحيم بعباده فلما جاءت جيوش الصليبيين إلى بلاد الشام كانت أكبر نكسة أصيب بها المسلمون وأعظم الخطوب خطراً منذ حرب المرتدين.
ثم بعد ذلك جاءت نكسة التتر بعد موجة الصليبيين ثم بعد ذلك جاء الكفار في العصر الحديث بغزوهم العسكري والفكري والله سبحانه وتعالى لا يترك هذه الأمة بلا رحمة بل إنه أذن عز وجل بأن يبعث على رأس كل مائة سنة من يجدد لها دينها ولذلك كان التجديد وأحاديث المجددين من البشائر التي ينبغي على المسلم أن يتمعنها ويتأملها لأنها تبعث في النفس الأمل في أوساط الضعف والهزيمة مثل الأوساط التي يعيشها المسلمون في هذه الأيام ولكن هذه الأمة كالغيث لا يدرى خيرٌ أوله أم آخره.. (الخير فيَّ وفي أمتي إلى يوم القيامة) فبعث الله المجددين في كل فرع من فروع الدين فكان منهم من جدد في جميع الفروع كـعمر بن عبد العزيز رحمه الله وكان منهم من جدد في جوانب الفقه أو التفسير أو الحديث وكان منهم من جدد في جوانب الجهاد ولذلك تمر بعض القرون بالأمة الإسلامية ولا يمكن أن يكون المجدد فيها واحداً بل قد يكون مجموعة من الناس يجدد في وقت واحد هذا يجدد من جهة وهذا من أخرى وهذا من ثالثة حتى يقوم عماد الإسلام مرة أخرى.
والآن التاريخ يعيد نفسه فعلى الشعوب العربية والإسلامية حكاماً ومحكومين فتح الحدود والنفير العام فوراً لفك الحصار عن غزة وتحرير القدس وفلسطين فهذه ضرورة ملحة وواجب شرعي وأخلاقي وقانوني وإنساني فغزو غزة غزو لكل الدول العربية والإسلامية ومقدساتها فهذه حرب وجود مكتملة الأركان بين الإسلام والكفر واالبوارج والسفن الحربية والغواصات النووية والحشود العسكرية للأعداء أمامكم على الشواطئ فلاتحسبوها للنزهة. فماذا أنتم فاعلون بعد أن صدرت الفتاوى الشرعيه اللازمة والملزمة للنفير العام والجهاد وفتح الحدود لفك الحصار المميت عن غزة وتحرير القدس وفلسطين....
شكرآ للعلامة الشيخ توفيق الصائغ وفقه الله وحفظه، والله اثلجت قلوبنا بخطبتك، اللهم تقبل منه مادعاك به واصلح حال هذه الأمة واحفظ اللهم وانصر عبادك المجاهدين المرابطين في غزة العزة وفلسطين وسوريا ياقوي ياعزيز يالطيف يارب العالمين ياالله
اللهم النصر للاقصي و سوريا و المسلمين المستضعفين في كل مكان
والله خطبك تسلي قلوبنا حفظك الله تعالى وجعل كلمته هي العليا... وعد الله حق
نعم الإسلام سيف ومصحف.. ولكل حق سيف ولكل سيف هداية.. والحياة عقيدة وجهاد.. فصلاح الدين واساسه وقوامه الجهاد فالجهاد سنام الإسلام. فمن حب صلاح الدين الأيوبي للجهاد وزهده وفطنته وحرصه على تحرير البلاد الإسلامية فتح الله له في جهاده مع النصارى ومع المارقين ممن كانوا يحسبون على الإسلام فتحاً عظيماً لأنه فهم وطبق واتبع سنة محمد صلى الله عليه وسلم وأصحابه المجاهدين.
مكث رسول الله صلى الله عليه وسلم ثلاث عشرة سنة مستضعفاً بـمكة لا يستطيع الجهاد حتى هاجر إلى المدينة، وأسس ذلك المجتمع المسلم فأذن الله سبحانه وتعالى بالجهاد أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ [الحج:39] فصار رسول الله صلى الله عليه وسلم يرسل السرايا ويجهز البعوث ويقود الجيوش حتى آخر لحظة من حياته.
مات صلى الله عليه وسلم جاهداً مجاهداً وسار من بعده خلفاؤه على هذا النهج في حرب المرتدين وفي حروب فارس والروم حتى أذن الله بأن تضعف هذه الأمة مرة أخرى وأن ترجع ضعيفة بعد قوتها الأولى ولكن الله رحيم بعباده فلما جاءت جيوش الصليبيين إلى بلاد الشام كانت أكبر نكسة أصيب بها المسلمون وأعظم الخطوب خطراً منذ حرب المرتدين.
ثم بعد ذلك جاءت نكسة التتر بعد موجة الصليبيين ثم بعد ذلك جاء الكفار في العصر الحديث بغزوهم العسكري والفكري والله سبحانه وتعالى لا يترك هذه الأمة بلا رحمة بل إنه أذن عز وجل بأن يبعث على رأس كل مائة سنة من يجدد لها دينها ولذلك كان التجديد وأحاديث المجددين من البشائر التي ينبغي على المسلم أن يتمعنها ويتأملها لأنها تبعث في النفس الأمل في أوساط الضعف والهزيمة مثل الأوساط التي يعيشها المسلمون في هذه الأيام ولكن هذه الأمة كالغيث لا يدرى خيرٌ أوله أم آخره.. (الخير فيَّ وفي أمتي إلى يوم القيامة) فبعث الله المجددين في كل فرع من فروع الدين فكان منهم من جدد في جميع الفروع كـعمر بن عبد العزيز رحمه الله وكان منهم من جدد في جوانب الفقه أو التفسير أو الحديث وكان منهم من جدد في جوانب الجهاد ولذلك تمر بعض القرون بالأمة الإسلامية ولا يمكن أن يكون المجدد فيها واحداً بل قد يكون مجموعة من الناس يجدد في وقت واحد هذا يجدد من جهة وهذا من أخرى وهذا من ثالثة حتى يقوم عماد الإسلام مرة أخرى.
والآن التاريخ يعيد نفسه فعلى الشعوب العربية والإسلامية حكاماً ومحكومين فتح الحدود والنفير العام فوراً لفك الحصار عن غزة وتحرير القدس وفلسطين فهذه ضرورة ملحة وواجب شرعي وأخلاقي وقانوني وإنساني فغزو غزة غزو لكل الدول العربية والإسلامية ومقدساتها فهذه حرب وجود مكتملة الأركان بين الإسلام والكفر واالبوارج والسفن الحربية والغواصات النووية والحشود العسكرية للأعداء أمامكم على الشواطئ فلاتحسبوها للنزهة. فماذا أنتم فاعلون بعد أن صدرت الفتاوى الشرعيه اللازمة والملزمة للنفير العام والجهاد وفتح الحدود لفك الحصار المميت عن غزة وتحرير القدس وفلسطين....
نعم الإسلام سيف ومصحف.. ولكل حق سيف ولكل سيف هداية.. والحياة عقيدة وجهاد.. فصلاح الدين واساسه وقوامه الجهاد فالجهاد سنام الإسلام. فمن حب صلاح الدين الأيوبي للجهاد وزهده وفطنته وحرصه على تحرير البلاد الإسلامية فتح الله له في جهاده مع النصارى ومع المارقين ممن كانوا يحسبون على الإسلام فتحاً عظيماً لأنه فهم وطبق واتبع سنة محمد صلى الله عليه وسلم وأصحابه المجاهدين.
مكث رسول الله صلى الله عليه وسلم ثلاث عشرة سنة مستضعفاً بـمكة لا يستطيع الجهاد حتى هاجر إلى المدينة، وأسس ذلك المجتمع المسلم فأذن الله سبحانه وتعالى بالجهاد أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ [الحج:39] فصار رسول الله صلى الله عليه وسلم يرسل السرايا ويجهز البعوث ويقود الجيوش حتى آخر لحظة من حياته.
مات صلى الله عليه وسلم جاهداً مجاهداً وسار من بعده خلفاؤه على هذا النهج في حرب المرتدين وفي حروب فارس والروم حتى أذن الله بأن تضعف هذه الأمة مرة أخرى وأن ترجع ضعيفة بعد قوتها الأولى ولكن الله رحيم بعباده فلما جاءت جيوش الصليبيين إلى بلاد الشام كانت أكبر نكسة أصيب بها المسلمون وأعظم الخطوب خطراً منذ حرب المرتدين.
ثم بعد ذلك جاءت نكسة التتر بعد موجة الصليبيين ثم بعد ذلك جاء الكفار في العصر الحديث بغزوهم العسكري والفكري والله سبحانه وتعالى لا يترك هذه الأمة بلا رحمة بل إنه أذن عز وجل بأن يبعث على رأس كل مائة سنة من يجدد لها دينها ولذلك كان التجديد وأحاديث المجددين من البشائر التي ينبغي على المسلم أن يتمعنها ويتأملها لأنها تبعث في النفس الأمل في أوساط الضعف والهزيمة مثل الأوساط التي يعيشها المسلمون في هذه الأيام ولكن هذه الأمة كالغيث لا يدرى خيرٌ أوله أم آخره.. (الخير فيَّ وفي أمتي إلى يوم القيامة) فبعث الله المجددين في كل فرع من فروع الدين فكان منهم من جدد في جميع الفروع كـعمر بن عبد العزيز رحمه الله وكان منهم من جدد في جوانب الفقه أو التفسير أو الحديث وكان منهم من جدد في جوانب الجهاد ولذلك تمر بعض القرون بالأمة الإسلامية ولا يمكن أن يكون المجدد فيها واحداً بل قد يكون مجموعة من الناس يجدد في وقت واحد هذا يجدد من جهة وهذا من أخرى وهذا من ثالثة حتى يقوم عماد الإسلام مرة أخرى.
والآن التاريخ يعيد نفسه فعلى الشعوب العربية والإسلامية حكاماً ومحكومين فتح الحدود والنفير العام فوراً لفك الحصار عن غزة وتحرير القدس وفلسطين فهذه ضرورة ملحة وواجب شرعي وأخلاقي وقانوني وإنساني فغزو غزة غزو لكل الدول العربية والإسلامية ومقدساتها فهذه حرب وجود مكتملة الأركان بين الإسلام والكفر واالبوارج والسفن الحربية والغواصات النووية والحشود العسكرية للأعداء أمامكم على الشواطئ فلاتحسبوها للنزهة. فماذا أنتم فاعلون بعد أن صدرت الفتاوى الشرعيه اللازمة والملزمة للنفير العام والجهاد وفتح الحدود لفك الحصار المميت عن غزة وتحرير القدس وفلسطين....
اللهم انصر اخواننا في غزة و بارك الله في شيخنا الكريم جزاه الله خيرا
امين اللهم امين ياااااااارب العالمين 🤲🏻🤲🏻وصل الله وسلم على سيدنا محمد من ارسلهو الله رحمة للعالمين
اللهم آمين اللهم آمين ياشيخ بالله ذرك من خطبة مست وجداننا وكلمة حق قلتها بعد ان سكت عنها الكثير من خطباء المنابر 🤲
سلام الله عليك ياشيخ تحياتي لك.
زيدي يمني ❤❤
جزاك الله خير شيخنا الفاضل ومتعك الله بصحة والعافيه 🌎
نعم الإسلام سيف ومصحف.. ولكل حق سيف ولكل سيف هداية.. والحياة عقيدة وجهاد.. فصلاح الدين واساسه وقوامه الجهاد فالجهاد سنام الإسلام. فمن حب صلاح الدين الأيوبي للجهاد وزهده وفطنته وحرصه على تحرير البلاد الإسلامية فتح الله له في جهاده مع النصارى ومع المارقين ممن كانوا يحسبون على الإسلام فتحاً عظيماً لأنه فهم وطبق واتبع سنة محمد صلى الله عليه وسلم وأصحابه المجاهدين.
مكث رسول الله صلى الله عليه وسلم ثلاث عشرة سنة مستضعفاً بـمكة لا يستطيع الجهاد حتى هاجر إلى المدينة، وأسس ذلك المجتمع المسلم فأذن الله سبحانه وتعالى بالجهاد أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ [الحج:39] فصار رسول الله صلى الله عليه وسلم يرسل السرايا ويجهز البعوث ويقود الجيوش حتى آخر لحظة من حياته.
مات صلى الله عليه وسلم جاهداً مجاهداً وسار من بعده خلفاؤه على هذا النهج في حرب المرتدين وفي حروب فارس والروم حتى أذن الله بأن تضعف هذه الأمة مرة أخرى وأن ترجع ضعيفة بعد قوتها الأولى ولكن الله رحيم بعباده فلما جاءت جيوش الصليبيين إلى بلاد الشام كانت أكبر نكسة أصيب بها المسلمون وأعظم الخطوب خطراً منذ حرب المرتدين.
ثم بعد ذلك جاءت نكسة التتر بعد موجة الصليبيين ثم بعد ذلك جاء الكفار في العصر الحديث بغزوهم العسكري والفكري والله سبحانه وتعالى لا يترك هذه الأمة بلا رحمة بل إنه أذن عز وجل بأن يبعث على رأس كل مائة سنة من يجدد لها دينها ولذلك كان التجديد وأحاديث المجددين من البشائر التي ينبغي على المسلم أن يتمعنها ويتأملها لأنها تبعث في النفس الأمل في أوساط الضعف والهزيمة مثل الأوساط التي يعيشها المسلمون في هذه الأيام ولكن هذه الأمة كالغيث لا يدرى خيرٌ أوله أم آخره.. (الخير فيَّ وفي أمتي إلى يوم القيامة) فبعث الله المجددين في كل فرع من فروع الدين فكان منهم من جدد في جميع الفروع كـعمر بن عبد العزيز رحمه الله وكان منهم من جدد في جوانب الفقه أو التفسير أو الحديث وكان منهم من جدد في جوانب الجهاد ولذلك تمر بعض القرون بالأمة الإسلامية ولا يمكن أن يكون المجدد فيها واحداً بل قد يكون مجموعة من الناس يجدد في وقت واحد هذا يجدد من جهة وهذا من أخرى وهذا من ثالثة حتى يقوم عماد الإسلام مرة أخرى.
والآن التاريخ يعيد نفسه فعلى الشعوب العربية والإسلامية حكاماً ومحكومين فتح الحدود والنفير العام فوراً لفك الحصار عن غزة وتحرير القدس وفلسطين فهذه ضرورة ملحة وواجب شرعي وأخلاقي وقانوني وإنساني فغزو غزة غزو لكل الدول العربية والإسلامية ومقدساتها فهذه حرب وجود مكتملة الأركان بين الإسلام والكفر واالبوارج والسفن الحربية والغواصات النووية والحشود العسكرية للأعداء أمامكم على الشواطئ فلاتحسبوها للنزهة. فماذا أنتم فاعلون بعد أن صدرت الفتاوى الشرعيه اللازمة والملزمة للنفير العام والجهاد وفتح الحدود لفك الحصار المميت عن غزة وتحرير القدس وفلسطين....
😢😢😢😢😢😢😢هناك الابادة والجريمة الحربية هناك الباطل في العالم لا عدل ولا مساواة ولا إنسانية إلا عند اللأحرار 😢😢😢حسبنا الله و نعم الوكيل اللهم ارزق المسلمين الثبات والتقوى الحمد لله على نعمة الاسلام كفى فخرا بهذه النعمة
السلام، عليك، يا،شيخ،،الصالح، ربي،يجعلك، ،،انت وذريتك، ،من،الصالحين،،وربنا، يطول،في،عمرك،،للمسلمين، ،،لانك،تحكي،الحق،
حسبنا الله ونعم الوكيل نحن نتألم ونتمنى لو كنا معهم على الأقل لم نشعر بالعجز والتقصير ،الإنسان يعيش مظلوم ويموت مظلوم أفضل من أن يعيش ظالم أو مقصر أو عاجز والله شي لايحتمل وتعجز عن التعبير عنه
نعم الإسلام سيف ومصحف.. ولكل حق سيف ولكل سيف هداية.. والحياة عقيدة وجهاد.. فصلاح الدين واساسه وقوامه الجهاد فالجهاد سنام الإسلام. فمن حب صلاح الدين الأيوبي للجهاد وزهده وفطنته وحرصه على تحرير البلاد الإسلامية فتح الله له في جهاده مع النصارى ومع المارقين ممن كانوا يحسبون على الإسلام فتحاً عظيماً لأنه فهم وطبق واتبع سنة محمد صلى الله عليه وسلم وأصحابه المجاهدين.
مكث رسول الله صلى الله عليه وسلم ثلاث عشرة سنة مستضعفاً بـمكة لا يستطيع الجهاد حتى هاجر إلى المدينة، وأسس ذلك المجتمع المسلم فأذن الله سبحانه وتعالى بالجهاد أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ [الحج:39] فصار رسول الله صلى الله عليه وسلم يرسل السرايا ويجهز البعوث ويقود الجيوش حتى آخر لحظة من حياته.
مات صلى الله عليه وسلم جاهداً مجاهداً وسار من بعده خلفاؤه على هذا النهج في حرب المرتدين وفي حروب فارس والروم حتى أذن الله بأن تضعف هذه الأمة مرة أخرى وأن ترجع ضعيفة بعد قوتها الأولى ولكن الله رحيم بعباده فلما جاءت جيوش الصليبيين إلى بلاد الشام كانت أكبر نكسة أصيب بها المسلمون وأعظم الخطوب خطراً منذ حرب المرتدين.
ثم بعد ذلك جاءت نكسة التتر بعد موجة الصليبيين ثم بعد ذلك جاء الكفار في العصر الحديث بغزوهم العسكري والفكري والله سبحانه وتعالى لا يترك هذه الأمة بلا رحمة بل إنه أذن عز وجل بأن يبعث على رأس كل مائة سنة من يجدد لها دينها ولذلك كان التجديد وأحاديث المجددين من البشائر التي ينبغي على المسلم أن يتمعنها ويتأملها لأنها تبعث في النفس الأمل في أوساط الضعف والهزيمة مثل الأوساط التي يعيشها المسلمون في هذه الأيام ولكن هذه الأمة كالغيث لا يدرى خيرٌ أوله أم آخره.. (الخير فيَّ وفي أمتي إلى يوم القيامة) فبعث الله المجددين في كل فرع من فروع الدين فكان منهم من جدد في جميع الفروع كـعمر بن عبد العزيز رحمه الله وكان منهم من جدد في جوانب الفقه أو التفسير أو الحديث وكان منهم من جدد في جوانب الجهاد ولذلك تمر بعض القرون بالأمة الإسلامية ولا يمكن أن يكون المجدد فيها واحداً بل قد يكون مجموعة من الناس يجدد في وقت واحد هذا يجدد من جهة وهذا من أخرى وهذا من ثالثة حتى يقوم عماد الإسلام مرة أخرى.
والآن التاريخ يعيد نفسه فعلى الشعوب العربية والإسلامية حكاماً ومحكومين فتح الحدود والنفير العام فوراً لفك الحصار عن غزة وتحرير القدس وفلسطين فهذه ضرورة ملحة وواجب شرعي وأخلاقي وقانوني وإنساني فغزو غزة غزو لكل الدول العربية والإسلامية ومقدساتها فهذه حرب وجود مكتملة الأركان بين الإسلام والكفر واالبوارج والسفن الحربية والغواصات النووية والحشود العسكرية للأعداء أمامكم على الشواطئ فلاتحسبوها للنزهة. فماذا أنتم فاعلون بعد أن صدرت الفتاوى الشرعيه اللازمة والملزمة للنفير العام والجهاد وفتح الحدود لفك الحصار المميت عن غزة وتحرير القدس وفلسطين....