الهدر الحقيقي للمياه السطحية وتحويل مسارها الى المياة الجوفية العميقة عبر شقوق الابار العميقة الغير

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 24 ก.ย. 2017
  • بسم الله الرحمن الرحيم
    من خلال التواصل ومشاهدة الأدلة ،، نقدم الشكر والعرفان ،، لأخينا ،،
    المزارع حمد الربيعان الناشط والخبير ،،في مجال المياه في الجزيرة العربية مصدراً وتمويلاً وخط سيرها ،،، حسب ملاحظته حيث يتم تصريفها الى مياة الخليج العربي ،،،
    ولقد اكد بالأدلة القطعية الدامغة صوت وصورة الهدر الحقيقي للمياه السطحية وتحويل مسارها الى المياة الجوفية العميقة عبر شقوق الابار العميقة الغير مكيسة
    واكد اننا لم نكتشف ذلك ،، الا بعد انخفاظ مستوى المياة السطحية من ٨ م عام ١٤٠٠للهجرة
    الى ١٠٠ م عام ١٤٣٨
    حيث اتضحت الصورة بخرير الماء ليل نهار مما تسبب في كارثة على الانسان والحيوان والنبات
    لعدم القدرة على الحصول على الماء السطحي بالطرق التقليدية مثل الأبار الحجرية كما كان ذلك معروفا ،، عند الحاجة،،،،
    واشاد الباحث في هذا المجال الاخ حمد الربيعان
    بجهود وكيل وزارة البيئة والمياة والزراعة لشئوون المياة الدكتور فيصل السبيعي واهتمامه الشخصي بالمحافظة على المياة حيث قام مؤخراً بمقابلته ،، واستضافته للباحث بحضور عدد من مسؤولي الوزارة ،، ودار نقاش حول الموضوع
    وهذا دليل على تحرية لكل ما يخدم المياة مورداً او استنزافاً فله كل الشكر والتقدير ،،،،
    ولقد بين الاخ حمد الربيعان ان المشكلة موجودة ويجب الاعتراف بها وايجاد الحلول المناسبة لها ،،، وانها سهلة وميسرة مع الاصرار والعمل ،،،،كما اكد الاخ حمد على ،،امكانية عودة المياة السطحية ومنها عيون الخرج والافلاج والاحساء الى ماضي عهدها بعد المعالجة،،،،
    واضاف حبذا لو بعض الدارسين في أقسام الجولوجيا في الجامعات ،، يتواصلون معه لأخذ بعض ما هو موجود لديه من معطيات ورأى وأفكار ،، لربما فتحت لنا افاق جديدة في مجال المياة والمحافظة عليها ....
    اخوكم : عبدالله البصير
    **************************
    لكل من يتحاور تذكر هذه الاية الكريمة
    قال تعالى ( مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ )
    ولندرك جميعا مانقول قبل فوات الاوان
    ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ­ـــــــــــــــــــــ
    وما من كاتبٍ إلا سيفنى ** ويبقى الدهر ما كتبت يداه
    ... فلا تكتب بكفك غير شيءٍ **يسرّك في القيامة أن تراه
    آكثروا من التفكير في قوله تعالى: ( ياليتني قدمتُ لِحيَاتي ) لتَعلموا ،/أن الحياة الحقيقية * ليسَت الآن ،

ความคิดเห็น • 1