أووووووووو ...كنت نسيانة احمد دوغان☺️...و بالذات كنت حب هيدي الغنية .قمر لكل الناس....بس بليز ناجي نزلها كليب ....بتزكر كانت الغنيي ببرنامج قديم و جنبو بنت عم ترقص لابسة اصفر....مرق هيدا الكليب من زمان معي ع اليوتيوب...هيك بتذكر...التسجيل هونيك افضل و مش حفلة...و ناجي نسيت قلك ....نزل اغاني الاميرة الصغيرة ....حبيبة قلبي ..كتير زعلت لما فلت و تركتنا.....و ع الاخص غنية اول مرة بحياتي
أحمد دوغان فنان أنيق بكل ماتحمله الكلمة من معنى وعنوان الفن الأصيل والراقي ولكن للأسف المنتجين ووسائل الإعلام وشركات الإنتاج الفنية مثل اولئك الذين عميت عليهم أبصارهم ولم يعد بإمكانهم رؤية إلا السيء والرديء في الفن ويهدفون فقط الى الفن كسلعة تجارية وابتغاء الربح والكسب المادي السريع وفي المقابل تفتيت وتدمير الذات الثقافية والذاكرة الجماعية للمجتمعات لا سيما مايتعلق منها بالفن والموسيقى. شكرا أستاذ ناجي.
أبدااااااااا. وللمصداقية والشفافية الفنان أحمد دوغان النجومية الكبيرة حصدها في وطنه لبنان وتحديدا من خلال شاشة وتلفزيون لبنان وال بي سي وبرامج المخرج المبدع استاذ سيمون أسمر الله يرحمه والجميل بهذا الفنان صدقه في كل أحاديثه ولقاءاته عندما يسأل يذكر المعلومات بكل دقة من غير تباين وتناقض ولم ينكر أن أهل مصر رحبوا به وأحبوه فعبد الوهاب نصحه بدراسة وتعلم الموسيقى في مصر ودرس سنة ولم يكمل بسبب المصاريف وحالته المادية المتواضعة والموسيقار بليغ حمدي أطلقه في حفل او حفلين ليعرف به الجمهور ولم يعطه إلا لحنين ليس بقوة ألحان بليغ المتعارف عليها مع أغلب الفنانين والتي تحمل الفنان الى مستوى النجوم والشيخ الموسيقار رياض السنباطي اعتذر له علانية أنه لا يستطيع التلحين له لأن ألحانه فيها موسيقى ووزن ثقيل وهو ما زال في بدايته ونصحه بالذهاب للموسيقار عبد الوهاب... وتعرف الى الملحن محمد الموجي وكذلك سيد مكاوي وأغلبهم أثنى على صوته وأشاد به ولكنهم لم يقدموا له ما قدموه للست وردة وصباح وميادة وحتى وليد توفيق وهاني شاكر وغيرهم ...الخ بإختصار مصر والمصريين رحبوا به ولكنهم لم يدعموه كما يفترض أن تدعم هكذا موهبة وهكذا صوت وهذا طبيعي بوجود أصوات أقولها علنا مثل أستاذ هاني شاكر ومحمد الحلو وكلهم يغنون لون رومنسي وطرب واصواتهم فيها شيء من الشبه ولتفادي المنافسة والمشاكل عندما وجد نفسه بلا الدعم المطلوب فكر بالعودة الى وطنه حيث كانت انطلاقته الحقيقية وشهرته الواسعة وحفلاته والبرامج الفنية التلفزيونية تشهد على ذلك واليوتيوب موجود وأستاذ ناجي حبيب الكل موجود ويعرف ما المقصود من هذا الحديث المطول. كل الشكر وعذرا على الإسهاب في الشرح.
لا إله إلا الله محمد رسول الله 🌹
ياريت كمان فيديو مطول كلودا الشمالي طبعا اذا متوفر وشكرا كثيرا
ياملك الفن
أووووووووو ...كنت نسيانة احمد دوغان☺️...و بالذات كنت حب هيدي الغنية .قمر لكل الناس....بس بليز ناجي نزلها كليب ....بتزكر كانت الغنيي ببرنامج قديم و جنبو بنت عم ترقص لابسة اصفر....مرق هيدا الكليب من زمان معي ع اليوتيوب...هيك بتذكر...التسجيل هونيك افضل و مش حفلة...و ناجي نسيت قلك ....نزل اغاني الاميرة الصغيرة ....حبيبة قلبي ..كتير زعلت لما فلت و تركتنا.....و ع الاخص غنية اول مرة بحياتي
الله على الأيام
أحمد دوغان فنان أنيق بكل ماتحمله الكلمة من معنى وعنوان الفن الأصيل والراقي ولكن للأسف المنتجين ووسائل الإعلام وشركات الإنتاج الفنية مثل اولئك الذين عميت عليهم أبصارهم ولم يعد بإمكانهم رؤية إلا السيء والرديء في الفن ويهدفون فقط الى الفن كسلعة تجارية وابتغاء الربح والكسب المادي السريع وفي المقابل تفتيت وتدمير الذات الثقافية والذاكرة الجماعية للمجتمعات لا سيما مايتعلق منها بالفن والموسيقى.
شكرا أستاذ ناجي.
❤❤❤❤❤ love this guy!!! Can you please upload the whole program?
شكرا اخ ناجي منتظر فيديو لكلودا الشمالي هالاسبوع
انشالله
ملك ياحبيب القلب
صوت طربي بامتياز
:) شكرا لك ناجي
كم من راءع عام ٢٠٢٣
موسم 1994
عام ٢٠٢٣
عام ١٩٩٣ من ٣٠ سنة
أصبحت قمر فى مصر
مين ؟
أبدااااااااا.
وللمصداقية والشفافية الفنان أحمد دوغان النجومية الكبيرة حصدها في وطنه لبنان وتحديدا من خلال شاشة وتلفزيون لبنان وال بي سي وبرامج المخرج المبدع استاذ سيمون أسمر الله يرحمه والجميل بهذا الفنان صدقه في كل أحاديثه ولقاءاته عندما يسأل يذكر المعلومات بكل دقة من غير تباين وتناقض ولم ينكر أن أهل مصر رحبوا به وأحبوه فعبد الوهاب نصحه بدراسة وتعلم الموسيقى في مصر ودرس سنة ولم يكمل بسبب المصاريف وحالته المادية المتواضعة والموسيقار بليغ حمدي أطلقه في حفل او حفلين ليعرف به الجمهور ولم يعطه إلا لحنين ليس بقوة ألحان بليغ المتعارف عليها مع أغلب الفنانين والتي تحمل الفنان الى مستوى النجوم والشيخ الموسيقار رياض السنباطي اعتذر له علانية أنه لا يستطيع التلحين له لأن ألحانه فيها موسيقى ووزن ثقيل وهو ما زال في بدايته ونصحه بالذهاب للموسيقار عبد الوهاب... وتعرف الى الملحن محمد الموجي وكذلك سيد مكاوي وأغلبهم أثنى على صوته وأشاد به ولكنهم لم يقدموا له ما قدموه للست وردة وصباح وميادة وحتى وليد توفيق وهاني شاكر وغيرهم ...الخ
بإختصار مصر والمصريين رحبوا به ولكنهم لم يدعموه كما يفترض أن تدعم هكذا موهبة وهكذا صوت وهذا طبيعي بوجود أصوات أقولها علنا مثل أستاذ هاني شاكر ومحمد الحلو وكلهم يغنون لون رومنسي وطرب واصواتهم فيها شيء من الشبه ولتفادي المنافسة والمشاكل عندما وجد نفسه بلا الدعم المطلوب فكر بالعودة الى وطنه حيث كانت انطلاقته الحقيقية وشهرته الواسعة وحفلاته والبرامج الفنية التلفزيونية تشهد على ذلك واليوتيوب موجود وأستاذ ناجي حبيب الكل موجود ويعرف ما المقصود من هذا الحديث المطول.
كل الشكر وعذرا على الإسهاب في الشرح.