مسرحية طماشه - شالقصه يابو خلي

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 28 ส.ค. 2024
  • مسرحية طماشه - شالقصه يابو خلي

ความคิดเห็น • 13

  • @ha139317
    @ha139317 5 ปีที่แล้ว +2

    يا الله وربي بكيييت وربي بكيت ذكريات جميله فعلا أعمال كانت وما زالت مخلده الله عليكم فنانين رحم الله من مات وأطال في عمر الباقين

  • @ValenciaQ8
    @ValenciaQ8 13 ปีที่แล้ว +4

    رائعة المسرحية والأغنية كذلك .. إسقاطات سياسية نعايشها حاليا

  • @fma4400
    @fma4400 10 ปีที่แล้ว +5

    هذا حالنا في البحرين. كان فيل صغير وكبر الفيل وقام يكسر أبيتي وقلت له فيلك شيله قال لي ما اقدر اشيله الفيل يغلبني

  • @Azeez164
    @Azeez164 12 ปีที่แล้ว +3

    فن رائع

  • @3asalQ8
    @3asalQ8 4 ปีที่แล้ว +1

    April 2020 💔

  • @Reemany730
    @Reemany730 13 ปีที่แล้ว +1

    This song ♪ ♬ ♪ is the best part of "Tomasha"s play ☺♥♥♥

  • @faisalabdullah4008
    @faisalabdullah4008 9 ปีที่แล้ว +3

    الغنية روعة بس صوت هذي اللي تغني صدع راسي لو ساكته وايد ابرك .. غصب تاخذ دور البطولة

  • @memamrmr2021
    @memamrmr2021 7 ปีที่แล้ว +1

    سرب من الطيور تهاجر من داخلي الى الأفق البعيد حيث السماء ترتدي وشاح رماديآ والشمس تحاول الاختباء لتعطي للقمر فرصه محاورة اوجاعنا نحن والخوف وجهان لعملة واحده كذلك ينطبق هذآ على الحزن هو الجزء الوحيد الغير قابل االلنقاش عطائنا للحزن باذخ نحن اثرياء وكل ثرى بالحزن هذه القطعه الفنيه جعلتني اغوص تحت رداء الليل بعتمته وجنون سواده توقف في عيني وأخذ ينظر حائط جامد كأنه يراوغ ليفسح المجال للعقل الذي الطالما كان يدعي النسيان بأستعادت ماضي كأن ان يكون ولازل من أجمل لحظات حياتنا
    قبل 3 أيام

  • @motrre44
    @motrre44 7 ปีที่แล้ว +2

    الفيل. هم الفسطينين قبل التسعين كان عددهم ٤٥٠ الف ما حد يقدر عليهم بالكويت

    • @user-eq8ut1qu5o
      @user-eq8ut1qu5o 5 ปีที่แล้ว

      عير بالوالدة عددهم ماتجاوز ١٥٠ الف ودشوا الكويت بالثلاثينات معلمين متطوعين

    • @user-bu2gp6nr5n
      @user-bu2gp6nr5n 5 ปีที่แล้ว

      غز القرد