تختلف أو تتفق مع هيكل كما تريد و لكن لا تملك الا أن نرفع له القبعة احتراما لتاريخه الصحفى الطويل الحافل بالاحداث الجسام و اعجابا بشخصيته الساحرة البراقة و الكاريزما الطاغية على كل معاصريه و كارهيه.رحم الله الاستاذ محمد حسنين هيكل.
هذا الرجل كان محظوظا جدا في دنياه وقدر الله سبحانه وتعالى أي يعيش مرفها وثريا ثراء فاحشا بكم من الأموال التي تأتى له من المناصب الكبيرة التي تبوأها وهو صغير السن في أعرق الصحف المصرية ، كما زاده الله سبحانه و تعالى في إكرامه حين جعل طريقه تلتقي بطريق الزعيم عبد الناصر الذي قربه إليه وجعله مستشارا وصديقا فوق العادة. وقد استفاد ماديا ومعنويا وشهرة من هذا القرب من عبد الناصر وحماه من بطش المخابرات ومؤامرات القصور. وحتى عندما اختلف مع خليفة عبد الناصر الرئيس أنور السادات، كان لدى هيكل رصيد كبير من الصيت والاحترام في أمريكا وأوروبا. هذا الغرب فتح في وجهه كل مؤسساته الجامعية والصحفية على مصراعيها كما قدمت له دور النشر العالمية كل التسهيلات المادية والمعنوية لنشر كتبه. وبذلك ظل بعيدا عن ضغوظ المناصب الحكومية والانتقامات السياسية. وزاده الله سبحانه وتعالى في إكرامه حين أطال عمره حتى التسعين ونيف عاشها كلها بلا أمراض ولا هموم شيخوخة ولا خرفها. كان ذكيا جدا وعاش مثقفا كبيرا يحترمه الخصوم قبل الأصدقاء وصاحب الملوك والرؤساء. وربط صداقات مع مختلف الدول والبلدان في الشرق والغرب حتى مع بعض الدول التي تكره العرب ولا تسمح باستقبال رؤسائها لأي كائن مصري مثل إيران مثلا وإسرائيل. الشيء الوحيد الذي لوحظ عليه طوال مشواره الطويل في مجده الدنيوي هذا هو نفوره وتجاهله للدين حد الازدراء. الرجل كان يؤمن بحياة البذخ ودخن السيجار وينفر من أهل الدين وأهل السنة والأزهر الشريف. تصوروا، بين آلاف الصفحات التي سودها الرجل وألآلاف من المحاضرات واللقاءات الصحفية والاستقبالات مع ذوي الشأن في هذا العالم لم يفه هذا الرجل بجملة واحدة تذكر الدين والحياة الآخرة بخير.. فرغم فضل الله عليه في كل مراحل حياته و عطاءات سبحانه وتعالى لم يذكر الله وتعالى في مجمع أو أدى الشكر للخالق. بل وحتى لما كان الإخوان على رأس الحكم ولو صوريا كانت له مواقف تتسم برفض حكمهم رغم كلمة الصندوق. كانت مواقفهم تشابه كل المعارضين لحكم المتدينين. كان يتحدث عنهم بسخرية تذكر بسخرية باسم يوسف الكوميدي العلماني الشهير.
ماتقولش كلام ماتعرفش أبعاده... انك تحصر تجربة عظيمة زي دي في كلمة هطلة زي شماشرجي فمعلش انت ماقريتش كلمة للراجل .. ممكن تكون مختلف معاه وده مش عيب بس حتى خصمك لازم تعرف قدره لمصلحتك انت مش لمصلحته هو
حلقة ثرية..ورمسيس أدار الحديث جيداً وراعى عدم المقاطعة..كل أحاديث الأستاذ هيكل ثرية وشيقة وممتعة♥️
رحمة الله عليك يا أستاذ هيكل
تختلف أو تتفق مع هيكل كما تريد و لكن لا تملك الا أن نرفع له القبعة احتراما لتاريخه الصحفى الطويل الحافل بالاحداث الجسام و اعجابا بشخصيته الساحرة البراقة و الكاريزما الطاغية على كل معاصريه و كارهيه.رحم الله الاستاذ محمد حسنين هيكل.
ياااه اذكر هذه المقابلة يمكن سنة 1994
مش بنادم والله ، اقسم بالله عقليته تتحط مع نيوتن واينشتاين واعظم عقول البشر
هذا الرجل كان محظوظا جدا في دنياه وقدر الله سبحانه وتعالى أي يعيش مرفها وثريا ثراء فاحشا بكم من الأموال التي تأتى له من المناصب الكبيرة التي تبوأها وهو صغير السن في أعرق الصحف المصرية ، كما زاده الله سبحانه و تعالى في إكرامه حين جعل طريقه تلتقي بطريق الزعيم عبد الناصر الذي قربه إليه وجعله مستشارا وصديقا فوق العادة. وقد استفاد ماديا ومعنويا وشهرة من هذا القرب من عبد الناصر وحماه من بطش المخابرات ومؤامرات القصور. وحتى عندما اختلف مع خليفة عبد الناصر الرئيس أنور السادات، كان لدى هيكل رصيد كبير من الصيت والاحترام في أمريكا وأوروبا. هذا الغرب فتح في وجهه كل مؤسساته الجامعية والصحفية على مصراعيها كما قدمت له دور النشر العالمية كل التسهيلات المادية والمعنوية لنشر كتبه. وبذلك ظل بعيدا عن ضغوظ المناصب الحكومية والانتقامات السياسية. وزاده الله سبحانه وتعالى في إكرامه حين أطال عمره حتى التسعين ونيف عاشها كلها بلا أمراض ولا هموم شيخوخة ولا خرفها. كان ذكيا جدا وعاش مثقفا كبيرا يحترمه الخصوم قبل الأصدقاء وصاحب الملوك والرؤساء. وربط صداقات مع مختلف الدول والبلدان في الشرق والغرب حتى مع بعض الدول التي تكره العرب ولا تسمح باستقبال رؤسائها لأي كائن مصري مثل إيران مثلا وإسرائيل. الشيء الوحيد الذي لوحظ عليه طوال مشواره الطويل في مجده الدنيوي هذا هو نفوره وتجاهله للدين حد الازدراء. الرجل كان يؤمن بحياة البذخ ودخن السيجار وينفر من أهل الدين وأهل السنة والأزهر الشريف. تصوروا، بين آلاف الصفحات التي سودها الرجل وألآلاف من المحاضرات واللقاءات الصحفية والاستقبالات مع ذوي الشأن في هذا العالم لم يفه هذا الرجل بجملة واحدة تذكر الدين والحياة الآخرة بخير.. فرغم فضل الله عليه في كل مراحل حياته و عطاءات سبحانه وتعالى لم يذكر الله وتعالى في مجمع أو أدى الشكر للخالق. بل وحتى لما كان الإخوان على رأس الحكم ولو صوريا كانت له مواقف تتسم برفض حكمهم رغم كلمة الصندوق. كانت مواقفهم تشابه كل المعارضين لحكم المتدينين. كان يتحدث عنهم بسخرية تذكر بسخرية باسم يوسف الكوميدي العلماني الشهير.
رحم الله الاستاذ هيكل انسان وطني ومثقف وموهوب
ايه الرقي والجمال والاحترام والثقافه اللي كنا فيه ده
حسبي الله ونعم الوكيل في مبارك وحاشيته القذره
الله يرحمك ياستاذ هيكل رحمة واسعه وجعل الفردوس الاعلى مثواك مع النبيين والصديقين والشهداء وحسن أولئك رفيقا
نزلوا الجزء الثانى من الحلقه لهيكل
هو فيه جزء تاني عرفت منين
ساعة كاملة محذوفة من الحلقة ارجو عرضها
ايام ما كان الصحفيين بجد .. ابراهيم نافع هو الي منع اصدار قانون ٩٥
انا ما اقدر اقراء لاي احد الا هيكل فقط
برنس في كل حاجة
2:55 وكذلك مات في فبراير 🤔
هههه
رحم الله الرئيس محمد مرسي والنصر للثورة المصرية المباركة على الخونة والعملاء.
انت اهبل
مرسى العياط ربنا اخده وعقبال باقى الاخوانجية
شماشرجي مصر الاعظم
ماتقولش كلام ماتعرفش أبعاده... انك تحصر تجربة عظيمة زي دي في كلمة هطلة زي شماشرجي فمعلش انت ماقريتش كلمة للراجل .. ممكن تكون مختلف معاه وده مش عيب بس حتى خصمك لازم تعرف قدره لمصلحتك انت مش لمصلحته هو
انت أهطل
ياااه اذكر هذه المقابلة يمكن سنة 1994