ربنا كبير والمسيحين الههم قوى, زى المثل ما اللى قالوه بعد نياحة البابا شنودة ( واحد مات مخرم وواحد مات مكرم ) ياويل اى يد تمد على اولاد ربنا , اكبر غلطه عملها السادات انه مد ايده على الكنيسة
تَبَنَّيتَ موقف -أو مواقف- البابا! حتى مُزايدتِهِ على السادات بخصوصِ زيارة القُدس و الإتّفاقية! أراهُ موقفاً غريباً! مع العِلمِ بأنني عاشقٌ للإعتدالِ و قَولِ الحَقِّ و إعمالِ العقلِ و تقديرِ الظروف!🌹
تحاملتَ كثيراً على الساداتِ -رَحِمَهُ اللهُ- ا أُستاذ طارق -للأسف- لم تُقَدِّر موقف السادات حين إعتَقَلَ المُعارضينَ له. للإنتهاءِ من موضوع الإتفاقيةِ و تجهيزِ الأجواءِ لذلكَ! ألم تعلم -و انتَ أُستاذ تاريخ و رُبَّما باحث- أهمية تِلكَ الإتفاقيةِ -في حينِها- لنا و له خاصةً؟ و اللهِ, لولا السادات و ما فعلهُ و إتَّخذَهُ من تدابير. ما إستعدنا أرضنا ولا كرامَتِنا إلى اليوم!🌹
شكراً للامانه فى طرح الموضوع .. البابا شنوده قديس عظيم والسادات رئيس مش عادى .. كل واحد اختار اللى يناسبه والسادات دفع تمن قراراته غالى .. لانه ربى تعبان فى بيته ودخل مصر كلها فى اوقات عصيبه .. اما البابا والاقباط فالهنا قال لنا : "الرب يقاتل عنكم وانتم تصمتون" .. والدم والذبح مش من تعاليم المسيحيه
السادات حينما كان سكرتير المؤتمر الاسلامي سنة 1954 - ذهب الي جدة بالسعودية لحضور مؤتمر اسلامي هناك . سؤل عن الاقباط ماذا ستفعلون بالاقباط بعد ثورة 1952 فقال : سنحولهم الي الاسلام او الي ماسحي احذية ( اي يقصد انة سيحولهم الي فقراء معدميين) - السادات كان يكرة الاقباط وكان متعصب لابعد الحدود وهو الذي وضع المادة الثانية بالدستور التي تنص علي ان الاسلام دين الدولة - وهذا لا يوجد في اي من دساتير العالم كلة بما فيها السعودية . ا السادات اراد محو المسيحية والمسيجيين من مصر واراد قتل البابا شتودة اثناء احتجازة بالدير . وضربت قلاية البابا شنودة بصاروخ موجة - ولكن حفظ اللة البابا شنودة وقتل السادات وعاش البابا شنودة 30 سنة بعد مقتل السادات يخدم فيها الاقباط ومصر كلها . وبقيت المسيحية وبقي المسيحيين ولم يتم تحويل الاقباط الي ماسحي احذية كما اراد السادات - ولكن السادات هو الذي قتل ومات تحت الاحذية في العرص العسكري علي ايدي من امدهم بالسلاح.
البابا شنودة له مواقف وطنية مشرفة وهي موقفه من اسراءيل. كما ان التعصب محرم في الإسلام ولكن يوجد بعض المتعصبين المسلمين ضد المسلمين العاديين ايضا. ولكن معروف ات فبه كنايس بتضخ الشعور بالاضطهاد المذعوم و ده ديما شعور الاقليات في مكان في العالم. وحتي لو فيه حاجات فردية فده ايضا فبه مسلمين عندهم نفس الشعور. ولكن بكل الحزن انعي اي فقيد ناتج عن اي عنف طاءفي.
انا شايف من وجهة نظري أن قرار السادات بفتح الباب امام الجماعات الإسلامية المتطرفة هو اللي ادي للنزاع ده لان تقريباً كل القرارات اللي كانت سبب ف الخلافات هتلاقيها طالعه منهم واحداث الزاوية الحمراء كان ممكن الموضوع يبقي ابسط من كده لولا بردو تدخل أفراد من الجماعات المتطرفة وتصعيدهم الموضوع انا حقيقة مش فاهم ازاي رئيس ذكي زي السادات مكانش واخد باله من الحاجات دي 🤔 وحاليا الكنيسة و الدولة المصرية بتعيش اجمل العصور ف علاقتهم بسبب ان الجماعات المتطرفة في السجون😊
هوا فعلا عامل مهم لكن مش من الاسباب، لأن دا بدأ من سنه 1974،في حين الصدام مع الكنيسة بدأ قبل كدا. السادات في وقت من الاوقات كان بيعاني من انه مش قادر يملا فراغ عبد الناصر، مع اطاحته بمراكز القوى حس انه البابا بسلطته على الكنيسة دا دولة داخل الدولة، فحب يتغلب على الشعور دا بالاصطدام معاهم.. مع عِند البابا نفسه، الموضوع زاد يوم بعد يوم.. الموضوع تراكمات من سنين..
@@HsNarrator مع احترامي لحضرتك انا مش شايف ان العند من البابا لان الكنيسة اساسا ملهاش ف السياسه ولكن الكنيسة بردو مسئوله انها تحمي اولادها ولما تشوف أولادها ف ظروف صعبه زي دي لازم تتحرك وكل الاحداث اللي حصلت هتلاقيها اعتداء على كنائس او مسيحيين والحكومة مكانتش بتدخل التدخل اللازم بل وكانت بتطلع بقوانين بتولع الدنيا زي مثلا قانون قتل المرتد غير ان الأحداث الطائفية دي مينفعش تخلص بقعدات عرفية كان لازم الدوله تتدخل بشكل أقوى وده اللي محصلش للاسف فكان لابد من البابا ان يتخذ مواقف شديدة زي كده
لولا هذا -المقبور- ما إستعدنا أرضنا ولا كرامَتِنا -بالحربِ و إتفاقيةِ السلام- البابا رَجُل دين, إلَّا أنه كان يتطاولُ على رئيسِ الجمهوريةِ -سياسياً- سأترُكَكُ لضميرِكَ فيما تطاولتَ به على رَجُلٍ صاحبُ فضلٍ علينا جميعاً!🌹
@@redaelsheekh انت مصدق نفسك أن سيدنا البابا شنوده بتطاول على السادات جيب امارة على كدة هو مين إلى زرع واخترع الإرهاب في الشرق الأوسط مين إلى خلى إسرائيل تعربد فى المنطقة غير اتفاقية كامب ديفيد التى أخرجت مصر من المنطقة وجعلتها خالصة مخلصة للصهاينة راجع نفسك
@@edwardghatas واضح أنَّكَ مُصِرٌ على موقِفكَ! و تُبالي بعودة سيناء و كرامَتِنا! تَخَيل وضعنا بدون عودة سيناء؟! هكذا تكونُ المُقارنة! السادات -رَحِمَهُ اللهُ- لم يوجبُ علينا أن نُحافظُ على هذه الإتفاقية ما حيينا! كان -و مازالَ- يُمكنُنا إلغائها بأي وقت! لو توفرت الإرادة المصرية لفعلنا! إلَّا أن النظام الحالي نظام فاشل و جبان! و أنتَ كُلُ ما يُحركُكَ الإنحياز للبابا! و ليست الوطنية. رغم أن الموضوع سياسي و ليسَ ديني! و أكيد اُصَدِّقُ نفسي. لأنني لا أنحازُ إلَّا لوطني و مصلحة وطني. و ليسَ لي أي موقف شخصي مع البابا شنودة!🌹
@@edwardghatas أقرأ رَدّي الاول جيداً لتجِدَ ما سألتَ عنه! أنا أُحاولُ أن أُوَضِّحَ لكَ حقيقةَ الصورة. و أنتَ حُرٌ فيما تعتقد! السادات كان مسئولاً عن ولة في مرحلة حرجة جداً و مهزومين! سيناء بكاملها مُحتلة! السادات لم يَختلف مع البابا بشكل شخصي! إلَّا أن البابا كان يُزايد على السادات و يتعامل كرَجُل سياسة و ليسَ كرَجل دين! و كأن السادات رئيس على المُسلمين, و هو رئيس على المسيحيين! دعكَ من التَعَصُب -الَّذي لا داعي له- و انظُر للصورة نظرة وطنية و ليست دينية؟ خاصةً أنه لا يوجد أي خلاف ديني بالموضوع!🇪🇬🌹
هل حضرتك مُسلم؟! قرأتُ الأسمَ المكتوبَ بالقناةِ. إلَّا أننا قرأتُ ما تَفَضَّلتَ به أيضاً! فوجدتُ هُوة كبيرة! الموقف و المنظور سياسي. إلَّا أن موقفكَ يميلُ بوضوحٍ بشكل يكادُ ان يكون دينياً!🌹
ايه بجد العظمه ديت حضرتك شخص محترم وطرحك كله ادب وموثق وحياديه السادات صاحب فكرة شق وحده المجتمع المصري بالفتن الطائفيه وتنمية الجماعات الاسلاميه واتلسع من نارها
الله يسامحه بقا، هوا اصله كان مركز في اكتر من اتجاه في نفس الوقت.. لكن غالبا من القلائل اللي فشلوا في احتواء المعارضة حتى لو بالاونطة!.. شكرا لوقتك ومتابعتك، شاهدي مزيد من حلقاتنا لعلها تعجبك ✨
اعتقادي الشخصي والله اعلم انه شنودة وجد فرصة للانتقاد وللمزايدة علي رئيس الجمهورية فلم يتأخر في استغلالها وهو يعلم انه الرئيس السادات شخص عنيد ويستأسد برأيه كثيراً فاستغل هذه النقطة وعمل علي إظهارها جيداً حتى يظهر للناس ان الرئيس هو الذي يمانع وهو الذي يعارض وهو الذي يرفض واعتقد والله اعلم لو كان شنودة بابا للكنيسة في عصر عبدالناصر لقضت عليه الجماهيرية الشعبية العربية الجارفة لعبدالناصر علي الرغم من أخطاء ناصر وكوارثه غير المعدودة ولكن الحقيقة ان شعبية وزعامة عبدالناصر التي استطاعت ان تحول انكسار الشعب من هزيمة ٦٧ الى موجة غضب شعبية جارفة تطالب بعودة المتسبب في الهزيمة الى سلطته مرة أخرى من فعل هذا لم يكن ليضيق ذرعاً بمثل شنودة ولا بالكنيسة لأنه كان يتمتع بكثير من الدهاء التكتيكى وبأسلوب يأخذ بمجامع القلوب يستطيع به ان يطأ كل خصومه
البابا شنودة مكنش بيقف ضد الدولة لكن الموضوع كان صعب ، السادات كان عنده عداء واضح للمسيحيين يضربهم بايد ويتكلم عن الوحدة الوطنية بايد ، شخص زي ده مينفعش تسايسه ، لازم تستخدم معاه كل اوراق الضغط اللي بتمتلكها لازم توجعه ، لأن الالم والخوف هم دول اللغة اللي هيفهمها ، انا قبلت شخصيات زي دي كتير ، سياسي وف نفس الوقت عنصري ، وانك توجعه وتخوفه منك دي احسن لغة هو بيفهمها
اعتراض البابا علي الشريعة كان عن ما هية القوانين الشرعية و ما تأثيرها علي المسيحيين و هو شيء منطقي لان مش ممكن اوافق علي تطبيق شريعة غير شريعتي في بلدي (مع كامل الاحترام)
سيدي الفاضل اشكرك شكرا جزيلا علي هذا التحليل الوافي من كل الجوانب لهذه الاحداث الهامه في تاريخنا ااحديث لقد عاصرت كل هذه الامور و الاحداث في شبابي و الحقيقه انك لم تترك نقطه الا و تكلمت عنها بشكل وافي و مفصل تحياتي لحضرتك و لكل متابعيك
@@HsNarrator أيوة فعلاً و الحلقة موجودة على اليوتيوب مع الدكتورة هالة سرحان حوالى سنة 1998 بعد وفاة السادات بسبعة عشر عاماً لو وافق السادات على هذا الطلب كنا بقينا لبنان رقم اتنين في المنطقة و بالمناسبة حسني مبارك رفض يلغى القرار الجمهوري الا بعد مرور سنوات من وفاة السادات و دا معناه أن الدولة كانت شايفة أن البابا شنوده تجاوز حدوده و اعتقد ان البابا تعلم من هذه التجارب و دا ظهر في علاقته مع مبارك
@@HsNarrator و بالمناسبه أنا معنديش مانع ان يعتلي كرسي رئيس الوزراء قبطي طالما كفؤ لكن ارفض أن يكون الدين هو معيار تولى المنصب الأقباط اخوة لنا و كرامتهم على روؤسنا و لكن يجب أن نعترف أن مصر جزء من كيان اسلامى كبير و لها التزامات تجاه بالظبط زى كون الملكية البريطانية راعية للكنيسة و السادات رجل عظيم فعل لمصر ما لن تنساه مصر إلى يوم القيامة بتطهيرها من الصهاينة و لكونه رجل عظيم فله أيضا أخطاء عظيمة و هى كانت وقت فتنة تعلم منها الجميع
البابا شنودة له مواقف مشرفة والسادات تاريخ مصر في اتتصار اكتوبر ولكن وبدون تحيز علي طول الكنيسة بتشجع علي الشعور بالاضطهااد حتي لو مفيش اطضهاد. ده علي فكرة ضد العقيدة المسيحية التي تبني علي مغفرة والمحبة والسماحة. انا طبعا ضد التحيز العتصري ربنا ال حيحسبنا ولا اكراه في الدين واعز أصدقاء ي من الأخوات المسيحيات وعمرنا متكلمنا في الدين. هم بيعرفوا يقروا عربي ويقدروا يقروا المصحف لو عايوين.
بسم الآب والابن والروح القدس إله واحد امين. إلهنا إله أحياء وليس إله أموات. ولما كملت أيامه ذهب إلى بيت ابيه.. يارب انت القائل..وليس بعد موتاً لااولادك وعبيدك بل هو انتقال من الحياة الأرضية إلى الحياة الأبدية إلى أحضان أمنا العذراء مريم وكل القديسين إلى أحضان أبونا إبراهيم وإسحاق ويعقوب. وعند مجيئ الرب يسوع المسيح الثاني سنكون جميعنا سنكون في حضن الأب الرب يسوع المسيح. فقال له سيده نعماً لك أيها العبد الصالح والأمين كنت أمينً في القليل فأقيمك على الكثير أدخل إلى فرح سيدك.. تشفع لنا سيدنا وصلوا لنا نحن الخطأى أمام عرش النعمة والمجد.ويجعلكم نور واستينارة يا قديس العصر يا بابا شنودة ومعلم الاجيال على هذه الجواهر الثمينة أنتم وجميع مدرستكم وتعاليمهم القبطية الأرثوذكسية وتكونون إلي جميع الشعوب والأمم وكل الشعوب الذي لا تعرف ..ألله..أي الرب يسوع المسيح. وسلام ونور وبركة ومحبة الرب يسوع المسيح في العالم كله وبيوت الناس كلهم وقلوبهم. واذكرونا في صلواتكم. الياس شكرو يعقوب ..القامشلي.البشيرية.....ومحبتكم وردة وحب…وألف ألف وردة وحب لكم وكل الاحترام على تعاليمهكم وشرحكم الروحي وتفاسيركم الروحية الجميلة وتدخل إلى مفرق النفس الروح المفاصل والمخاخ والقلب...ودكم وردة وحب ووووووووووووووححححححححححححببببببببببببببببببككككككككككككووردةوووووووووررررددددةودك حب …يارب أنت القائل.. سيحاربونك لكنهم لن يقدرونا ان يهزموك لأني سأكون معك لاحميك…لانه من يمسكم يمس حدقت عيني…لا تخف لأني معك يقول الرب يسوع المسيح …
السادات كان شاطر فى الحرب ضد إسرائيل ... لكنه وضع مصر فى حرب دائمة تحارب جوه و بره بعد ما طلع الإخوان و السلفيين و غذاهم و فتح أمامهم كل الأبواب المغلقة .... و نفخ فى النار الذى تعانى مصر حتى يومنا هذا
وين الحياد ؟ تحيز واضح للبابا شنودة ، يكفي احداث الزاوية الحمراء التي تثبت تسلط الاقباط على اهل المنطقة ، اضف على ذلك ان المسيحية قائمة على الابتعاد عن السياسة ولم يظهر لهم صوت الا بعد المعلم يعقوب
الأنبا شنودة كان يريد أن يصبح زعيم سياسي وديني ويسيطر على مجتمع المسيحيين في مصر ولكن الرئيس السادات فهم ذلك مبكرا ووقف لذلك الأمر وهو محاولة فصل المسيحيين عن المجتمع والدولة وكان يسيير الأنبا شنودة المسيرات من القساوسة وعمل مظاهرات في تحدي صارخ للدولة النهاية مات السادات واستمر الأنبا شنودة في مسعاه ووصل إليه في عهد حسني مبارك وأصبحت سيطرة الأنبا والكنيسة على المسيحيين شديدة وتم تهميش دور الدولة في المجتمع المسيحي في مقابل دعم حسني مبارك في الاستفتاءات وانتخابات مجلسي الشعب والشوري
ان كانت الما سونية والصـ💩ـيونية نجحت في اختراق الكنيسة فدليلها شنودة، ماسرده الاخ الشافعي بكل حيادية اوضح ان وراء الفتنة الطائفية التي حدثت هو شنودة نفسه، وعلى فكرة شنودة لم ينجح فقط في زرع الفتنة الطائفية، بل تعداها ايضا لاختراق الكنيسة وضعضعت علاقاتها الداخلية، مما جعل ما اقدموا عليه وبال على مافعله شنودة، فكانت نتائجه اليوم ان خسرت الكنيسة اعداد هائلة من المسيحيين الذين عادوا للاسلام بفضل الله، نتيجة انشغالهم بالمكاسب السياسية وماوراءها من المكاسب المالية والنفوذ، فاهملوا ماعكف عليه من كانوا قبل شنودة من رعايتهم لشعب الكنيسة، مما جعل الكثيرين منهم يقرأوا عن الاسلام اما محاربة او هروب من واقع كنسي لايهم القائمين عليه سوى السلطة والنفوذ والمال، فاجحفوا بحق اتباعهم، فكانت النتيجة ان عاد كثير من الاتباع من بعد ماتبين لهم من الحق. ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين.
و النهاية ماذا ؟ السادات نفق علي يد الاخوان و الاخوان الان مشردين في الأرض و مصر باقية بأهلها المعتدلين مع وجود القليل من تابعات تصرفات السادات و لكن مصر باقية بعد زوال الاثنين السادات و الاخوان ☺️☺️
كانوا موصيبن بتاع الكاميرا و موصيين فى نفس الوقت إنه أول ما يقول السادات إن البابا يقعد فى الدير يقوم كل الإجتماع كله يصفق و بشدة و الكاميرا تلف تجيبهم و هما بيصفقوا بشدة و شكلها متفق عليها جدا ... قال البابا شنودة خاين ... هو مين اللى خاين ده إنت جبتلنا مسمار لغاية دلوقتى بينخس فى قلب مصر كلها ... منك لله
صناعة اللقطة دي حاجة بنلاقيها في كل السياسيين عموما، مش بس الرؤساء والزعماء، بتبدأ من اول الشخص اللي عايز يرشح نفسه في الانتخابات وبتستمر معاه في اي منصب يصل له بعد كدا..
على العموم ربنا جاب حق كل المسيحيين اللى اتظلمو من عنصرية السادات وحق البابا شنودة ومات السادات ابشع موته وعلى الهواء امام العالم كله وعمر ماحد جه على الكنيسة وعلى شعبها غير لما ربنا انتقم منه حتى مبارك لما ساب احداث كنيسة القديسين وضيع حق المسيحيين و مجبش حقهم من كتائب القسام فى شهرين كان اتشال من الحكم بشكل مهين بس ياريت الحكام بتتعلم عشان اللى جى لكن دايما نفس الاخطاء بنفس الغباء
مفيهاش حاجة إسمها القدر ... ده رفع صلوات من قلب المسيحيين لكى يحكم للمظلومين ... و صلوات كلها حُرقة من المظلومين ... ربنا بيعرف إزاى يآخد حق ولاده من غير ما حتى يمدوا إيديهم لأى حد بأذى
نسيت تقول طلب البابا من السادات بانفصال مصر الي دولتين مسيحية في الصعيد واسلامية.في شمال الصعيد. وهنا جاء السادات بخطابه وذكره رئيس مسلم لدوله مسلمة. اضطهاد اخوانا المسيحيين في مصر كان سببها للاسف البابا شنودة وكنايس امريكا وكندا واستراليا تشهد عل ذلك. وقام بالتوصية في تلك السفارات الثلاث لهجرة اكبر عدد ممكن لهذه الدول بحجة الاضطهاد. وبعض منهم كانوا ضد سياسة البابا في مصر.
لا مانسيتش، ارجع لكلامنا عن التقرير الامني للواء النبوي اسماعيل لما قال كدا والبابا كذبه وهو ماقدرش يثبت كلامه.. عموما الموضوع دا تناوله عديد من الكتاب المسلمين امثال محمد عمارة وسليم العوا وغيرهم وكلهم مصدرهم تقرير اللوا النبوي..
حضرتك للاسف مكنتش محايد وطلعت ان الريس السادات هو اللي غلطان وانه سبب الفتن رغم ان الفتن ظلت كما هي حتي بعد انقضاء عهده وتولي الريس مبارك السلطة ...البابا للاسف كان له اطماع سياسية وكان عايز يقسم مصر حتي وعلي حساب ارواح المسيحيين في مصر ما تنساش ان احداث تفجير كنيسة القديسين جاءت تزامنا مع تقسيم دولة السودان ..البابا حتي قالها هخليها دم للركب من اسكندرية لاسيوط..والدليل كمان انه سمح بانتقاد الدين الاسلامي علي وسائل الاعلام والقنوات التبشيرية المسيحية ومنتديات الانترنت وللاسف الريس مبارك كان بيدعم ده كله...لو الريس السادات الله يرحمه كان هيمنع ده كله عشان الفتن...لعن الله من ايقظها..@@HsNarrator
من المرات القليلة جدا اللى اتابع موضوع البابا والسادات بحيادية تامة وعرض لكل الحقائق والاراء المختلفة .. شكرا جزيلا لمجهودك .
شكرا لوقتك واهلا بك معنا..
رجاء ساهم بنشر الحلقة ليراها غيرك.. وشكرا ✨
شكر، جدا
انت شخص حيادى سردت القصه بدون تحيز لطرف دون الاخر بارك الله فيك طريقتك محترمه وممتازة من شخص مصرى محترم
اهلا بك معنا ✨
حضرتك شخص محترم لانك تتحدث بحيادية تامة .وهذا هو سبب نجاح قناتك ..تحياتي لحضرتك
اشكرك ✨
حضرتك راجل شريف . ياريت حضرتك تتكلم عن الشيخ زايد و دولة الامارات العربية التى لم يحدث فيها أى اعتداء على اى كنيسة او مؤسسة دينية
الله ينور عليك يا باش مهندس
كلنا اخوه واحباب .. لكن دائما النعرات الدينيه تفسد ود مجتمعنا المترابط باذن الله
تحيا مصر ودائما في رباط الي يوم الدين
حلقة قوية وصريحة ومجهود مش قليل .
بأشكرك على صراحتك واهتمامك وجرأتك .
البابا كان حكيم جدا و وطني جدا رحمه الله
الله يرحمه..
رائع وصادق ومدقق
الحلقة تسرد حقائق حدثت بالفعل و نحن شاهدناها و الأجمل الحيادية لسرد الأحداث
نشكركم وتمنياتنا بالمزيد وبكل التوفيق
نفسي اهنيك علي ضميرك الحي في سرد الاحداث بحياديه وشفافيه تامه❤
وايه المانع؟.. Please do!
ربنا كبير والمسيحين الههم قوى, زى المثل ما اللى قالوه بعد نياحة البابا شنودة ( واحد مات مخرم وواحد مات مكرم ) ياويل اى يد تمد على اولاد ربنا , اكبر غلطه عملها السادات انه مد ايده على الكنيسة
تَبَنَّيتَ موقف -أو مواقف- البابا! حتى مُزايدتِهِ على السادات بخصوصِ زيارة القُدس و الإتّفاقية! أراهُ موقفاً غريباً! مع العِلمِ بأنني عاشقٌ للإعتدالِ و قَولِ الحَقِّ و إعمالِ العقلِ و تقديرِ الظروف!🌹
الله يرحم البابا شنودة ويسامح السادات
برافو بتتكلم كل حياديه موفق ان شاءالله
طرحك موضوعي وحيادي وأداء رائع لك كل التقدير لمجهودك لإخراج الحلقه بهذا الشكل الجميل
شكرا جزيلا وان شاء الله تعجبك حلقات تانية.. قناتنا لسه فيها 😏✨
شكرا لحيادك وموضوعيتك وامانتك
شكرا لوقتك واهلا بك معنا 💖
تحاملتَ كثيراً على الساداتِ -رَحِمَهُ اللهُ- ا أُستاذ طارق -للأسف- لم تُقَدِّر موقف السادات حين إعتَقَلَ المُعارضينَ له. للإنتهاءِ من موضوع الإتفاقيةِ و تجهيزِ الأجواءِ لذلكَ! ألم تعلم -و انتَ أُستاذ تاريخ و رُبَّما باحث- أهمية تِلكَ الإتفاقيةِ -في حينِها- لنا و له خاصةً؟ و اللهِ, لولا السادات و ما فعلهُ و إتَّخذَهُ من تدابير. ما إستعدنا أرضنا ولا كرامَتِنا إلى اليوم!🌹
شكراً للامانه فى طرح الموضوع .. البابا شنوده قديس عظيم والسادات رئيس مش عادى .. كل واحد اختار اللى يناسبه والسادات دفع تمن قراراته غالى .. لانه ربى تعبان فى بيته ودخل مصر كلها فى اوقات عصيبه .. اما البابا والاقباط فالهنا قال لنا : "الرب يقاتل عنكم وانتم تصمتون" .. والدم والذبح مش من تعاليم المسيحيه
شكرا لعرض رأيك، فضلا ساعدنا بنشر الحلقة لاصدقائك عشان يشوفها المزيد، اهلا بيك معانا ✨
السادات حينما كان سكرتير المؤتمر الاسلامي سنة 1954 - ذهب الي جدة بالسعودية لحضور مؤتمر اسلامي هناك . سؤل عن الاقباط ماذا ستفعلون بالاقباط بعد ثورة 1952 فقال : سنحولهم الي الاسلام او الي ماسحي احذية ( اي يقصد انة سيحولهم الي فقراء معدميين) - السادات كان يكرة الاقباط وكان متعصب لابعد الحدود وهو الذي وضع المادة الثانية بالدستور التي تنص علي ان الاسلام دين الدولة - وهذا لا يوجد في اي من دساتير العالم كلة بما فيها السعودية . ا السادات اراد محو المسيحية والمسيجيين من مصر واراد قتل البابا شتودة اثناء احتجازة بالدير . وضربت قلاية البابا شنودة بصاروخ موجة - ولكن حفظ اللة البابا شنودة وقتل السادات وعاش البابا شنودة 30 سنة بعد مقتل السادات يخدم فيها الاقباط ومصر كلها . وبقيت المسيحية وبقي المسيحيين ولم يتم تحويل الاقباط الي ماسحي احذية كما اراد السادات - ولكن السادات هو الذي قتل ومات تحت الاحذية في العرص العسكري علي ايدي من امدهم بالسلاح.
Je vous remercie vivement pour la qualité de votre travail. Très intéressant !
منتهى الروعة. شكرا جزيلا ⚘
اهلا بيكي معانا.. ساعدينا بنشر الحلقة لو تكرمتي ليراها المزيد، ونتمنى يعجبك مزيد من حلقاتنا 💖✨
السادات خارجيا كان معلم و ثعلب و لكن داخليا كان فاشل جدا و دخلنا فى الحيط . ربنا يرحم الجميع
صدقت
صدقت
شعوره بالدونية ووضاعة اصله هو سبب المعادلة
بالخارج ينحني وعلى شعبه طاغية
Perfect thanks 🙏 ❤️👍💥💚
رائع بكل ما تحمله الكلمة من معان
شكرا لوقتك.. ساعدونا بنشر الحلقة ليراها مزيد ✨❤️
الحلقة جميلة سلطت الضوء على موضوع مهم. اعتقد ان زعماء كثير اخذوا درس من تجربة الرئيس انور السادات في كيفية احتواء الطوائف الدينية.
الصراحة هو تجربته مش ناجحة خالص في التعامل مع الطوائف الدينية، مسلمين كانوا او مسيحيين!
@@HsNarrator لهذا رحل مخرما 😂😂😂😂😂😂😂
الله يرحمه مات شهيد..@@ana-hona9889
الرئيس السادات هو اللي كان غلطان الحقيقة ، دوره كزعيم سياسي كان أنه يحتوي شعبه و يدفعه للأمام ، مش أنه يقسمه و يزرع بينهم التوتر و الطائفية
صدقت
عندك حق ومن وقتها ومصر اتغيرت واصبحت طائفية
البابا شنودة له مواقف وطنية مشرفة وهي موقفه من اسراءيل. كما ان التعصب محرم في الإسلام ولكن يوجد بعض المتعصبين المسلمين ضد المسلمين العاديين ايضا. ولكن معروف ات فبه كنايس بتضخ الشعور بالاضطهاد المذعوم و ده ديما شعور الاقليات في مكان في العالم. وحتي لو فيه حاجات فردية فده ايضا فبه مسلمين عندهم نفس الشعور. ولكن بكل الحزن انعي اي فقيد ناتج عن اي عنف طاءفي.
الله يرحمك يا بابا شنوده كنت حكيم ومتخافش غير من الله
انا شايف من وجهة نظري أن قرار السادات بفتح الباب امام الجماعات الإسلامية المتطرفة هو اللي ادي للنزاع ده لان تقريباً كل القرارات اللي كانت سبب ف الخلافات هتلاقيها طالعه منهم واحداث الزاوية الحمراء كان ممكن الموضوع يبقي ابسط من كده لولا بردو تدخل أفراد من الجماعات المتطرفة وتصعيدهم الموضوع انا حقيقة مش فاهم ازاي رئيس ذكي زي السادات مكانش واخد باله من الحاجات دي 🤔 وحاليا الكنيسة و الدولة المصرية بتعيش اجمل العصور ف علاقتهم بسبب ان الجماعات المتطرفة في السجون😊
هوا فعلا عامل مهم لكن مش من الاسباب، لأن دا بدأ من سنه 1974،في حين الصدام مع الكنيسة بدأ قبل كدا. السادات في وقت من الاوقات كان بيعاني من انه مش قادر يملا فراغ عبد الناصر، مع اطاحته بمراكز القوى حس انه البابا بسلطته على الكنيسة دا دولة داخل الدولة، فحب يتغلب على الشعور دا بالاصطدام معاهم.. مع عِند البابا نفسه، الموضوع زاد يوم بعد يوم..
الموضوع تراكمات من سنين..
@@HsNarrator مع احترامي لحضرتك انا مش شايف ان العند من البابا لان الكنيسة اساسا ملهاش ف السياسه ولكن الكنيسة بردو مسئوله انها تحمي اولادها ولما تشوف أولادها ف ظروف صعبه زي دي لازم تتحرك وكل الاحداث اللي حصلت هتلاقيها اعتداء على كنائس او مسيحيين والحكومة مكانتش بتدخل التدخل اللازم بل وكانت بتطلع بقوانين بتولع الدنيا زي مثلا قانون قتل المرتد غير ان الأحداث الطائفية دي مينفعش تخلص بقعدات عرفية كان لازم الدوله تتدخل بشكل أقوى وده اللي محصلش للاسف فكان لابد من البابا ان يتخذ مواقف شديدة زي كده
اسوء فترة على الأقباط فترة المقبور السادات وربنا والحمدلله خلصنا منة على يد الثعابين إلى خرجهم من السجون
لولا هذا -المقبور- ما إستعدنا أرضنا ولا كرامَتِنا -بالحربِ و إتفاقيةِ السلام- البابا رَجُل دين, إلَّا أنه كان يتطاولُ على رئيسِ الجمهوريةِ -سياسياً- سأترُكَكُ لضميرِكَ فيما تطاولتَ به على رَجُلٍ صاحبُ فضلٍ علينا جميعاً!🌹
@@redaelsheekh انت مصدق نفسك أن سيدنا البابا شنوده بتطاول على السادات جيب امارة على كدة هو مين إلى زرع واخترع الإرهاب في الشرق الأوسط مين إلى خلى إسرائيل تعربد فى المنطقة غير اتفاقية كامب ديفيد التى أخرجت مصر من المنطقة وجعلتها خالصة مخلصة للصهاينة راجع نفسك
@@edwardghatas واضح أنَّكَ مُصِرٌ على موقِفكَ! و تُبالي بعودة سيناء و كرامَتِنا! تَخَيل وضعنا بدون عودة سيناء؟! هكذا تكونُ المُقارنة! السادات -رَحِمَهُ اللهُ- لم يوجبُ علينا أن نُحافظُ على هذه الإتفاقية ما حيينا! كان -و مازالَ- يُمكنُنا إلغائها بأي وقت! لو توفرت الإرادة المصرية لفعلنا! إلَّا أن النظام الحالي نظام فاشل و جبان! و أنتَ كُلُ ما يُحركُكَ الإنحياز للبابا! و ليست الوطنية. رغم أن الموضوع سياسي و ليسَ ديني! و أكيد اُصَدِّقُ نفسي. لأنني لا أنحازُ إلَّا لوطني و مصلحة وطني. و ليسَ لي أي موقف شخصي مع البابا شنودة!🌹
@@edwardghatas أقرأ رَدّي الاول جيداً لتجِدَ ما سألتَ عنه! أنا أُحاولُ أن أُوَضِّحَ لكَ حقيقةَ الصورة. و أنتَ حُرٌ فيما تعتقد! السادات كان مسئولاً عن ولة في مرحلة حرجة جداً و مهزومين! سيناء بكاملها مُحتلة! السادات لم يَختلف مع البابا بشكل شخصي! إلَّا أن البابا كان يُزايد على السادات و يتعامل كرَجُل سياسة و ليسَ كرَجل دين! و كأن السادات رئيس على المُسلمين, و هو رئيس على المسيحيين! دعكَ من التَعَصُب -الَّذي لا داعي له- و انظُر للصورة نظرة وطنية و ليست دينية؟ خاصةً أنه لا يوجد أي خلاف ديني بالموضوع!🇪🇬🌹
حضرتك محترم
واسلوبك شيق جدا
خالص الشكر ✨
ممتاز وعندك حيادة. ربنا يوفقك ويكون معاك
كنت بتعلق عن افلام
اسلوب شيق جدا
خالص الشكر..
هل حضرتك مُسلم؟! قرأتُ الأسمَ المكتوبَ بالقناةِ. إلَّا أننا قرأتُ ما تَفَضَّلتَ به أيضاً! فوجدتُ هُوة كبيرة! الموقف و المنظور سياسي. إلَّا أن موقفكَ يميلُ بوضوحٍ بشكل يكادُ ان يكون دينياً!🌹
ايه بجد العظمه ديت
حضرتك شخص محترم وطرحك كله ادب وموثق وحياديه
السادات صاحب فكرة شق وحده المجتمع المصري بالفتن الطائفيه وتنمية الجماعات الاسلاميه واتلسع من نارها
اهلا بيك معانا ونتمنى يعحبك مزيد من حلقاتنا ✨
روووووووعة بجد
✌️😊
عرض رائع جدا
لماذا لم يُذكر دور مني المسكين في هذة الفترة الحرجة و مساعيه بالباطل لتوريط الكنيسة ؟
السادات عمل عمايل عنف فى المسيحيين و للبابا شنودة ممنهجة و لا يكفيها كتب و لغاية دلوقتى بنشرب منها و أفكاره المتعصبة إول شرارة الطائفية هو السادات
الله يسامحه بقا، هوا اصله كان مركز في اكتر من اتجاه في نفس الوقت.. لكن غالبا من القلائل اللي فشلوا في احتواء المعارضة حتى لو بالاونطة!..
شكرا لوقتك ومتابعتك، شاهدي مزيد من حلقاتنا لعلها تعجبك ✨
على اساس أن احنا حاليا عندنا فتنة طائفية!!!
@@soulcollector331 مازالت تابعات الشرارة هذه
استاذ فى معلوماتك وشرح الواقع والاحداث التي حصلت وعشناها وشفنا والواقع الان ىرد على كل شخصية وىعطىهاحقها
شكرا لوقتك ونتمنى يعجبك مزيد من حلقاتنا ✨
اداء رائع
اشكرك ✨
فعلا حضرتك حيادى واسلوبك جميل
اشكرك جدا.. ساعدينا بنشر المحتوى ليراه مزيد.. وشكرا ✨
السادات قبلاته للبابا شنودة كانت قبلات يهوذا للسيد المسيح
للرب حرب مع عماليق من دور الى دور
اعتقادي الشخصي والله اعلم انه شنودة وجد فرصة للانتقاد وللمزايدة علي رئيس الجمهورية فلم يتأخر في استغلالها وهو يعلم انه الرئيس السادات شخص عنيد ويستأسد برأيه كثيراً فاستغل هذه النقطة وعمل علي إظهارها جيداً حتى يظهر للناس ان الرئيس هو الذي يمانع وهو الذي يعارض وهو الذي يرفض واعتقد والله اعلم لو كان شنودة بابا للكنيسة في عصر عبدالناصر لقضت عليه الجماهيرية الشعبية العربية الجارفة لعبدالناصر علي الرغم من أخطاء ناصر وكوارثه غير المعدودة ولكن الحقيقة ان شعبية وزعامة عبدالناصر التي استطاعت ان تحول انكسار الشعب من هزيمة ٦٧ الى موجة غضب شعبية جارفة تطالب بعودة المتسبب في الهزيمة الى سلطته مرة أخرى
من فعل هذا لم يكن ليضيق ذرعاً بمثل شنودة ولا بالكنيسة لأنه كان يتمتع بكثير من الدهاء التكتيكى وبأسلوب يأخذ بمجامع القلوب يستطيع به ان يطأ كل خصومه
البابا شنودة مكنش بيقف ضد الدولة لكن الموضوع كان صعب ، السادات كان عنده عداء واضح للمسيحيين يضربهم بايد ويتكلم عن الوحدة الوطنية بايد ، شخص زي ده مينفعش تسايسه ، لازم تستخدم معاه كل اوراق الضغط اللي بتمتلكها لازم توجعه ، لأن الالم والخوف هم دول اللغة اللي هيفهمها ، انا قبلت شخصيات زي دي كتير ، سياسي وف نفس الوقت عنصري ، وانك توجعه وتخوفه منك دي احسن لغة هو بيفهمها
اعتراض البابا علي الشريعة كان عن ما هية القوانين الشرعية و ما تأثيرها علي المسيحيين و هو شيء منطقي لان مش ممكن اوافق علي تطبيق شريعة غير شريعتي في بلدي (مع كامل الاحترام)
سيدي الفاضل اشكرك شكرا جزيلا علي هذا التحليل الوافي من كل الجوانب لهذه الاحداث الهامه في تاريخنا ااحديث لقد عاصرت كل هذه الامور و الاحداث في شبابي و الحقيقه انك لم تترك نقطه الا و تكلمت عنها بشكل وافي و مفصل تحياتي لحضرتك و لكل متابعيك
شكرا جزيلا واهلا بك معنا ✨
دكتور صوفى ابوطالب صرح فى برنامج فى التسعينات أن البابا بعت مذكرة للرئيس السادات بيطالب بالمحاصصة زى لبنان فهل يقبل عاقل بهذا
المحاصصة يعني ايه؟ حصة في الحكومة تقصد؟ 🤔
@@HsNarrator أيوة فعلاً و الحلقة موجودة على اليوتيوب مع الدكتورة هالة سرحان حوالى سنة 1998 بعد وفاة السادات بسبعة عشر عاماً لو وافق السادات على هذا الطلب كنا بقينا لبنان رقم اتنين في المنطقة و بالمناسبة حسني مبارك رفض يلغى القرار الجمهوري الا بعد مرور سنوات من وفاة السادات و دا معناه أن الدولة كانت شايفة أن البابا شنوده تجاوز حدوده و اعتقد ان البابا تعلم من هذه التجارب و دا ظهر في علاقته مع مبارك
@@HsNarrator و بالمناسبه أنا معنديش مانع ان يعتلي كرسي رئيس الوزراء قبطي طالما كفؤ لكن ارفض أن يكون الدين هو معيار تولى المنصب الأقباط اخوة لنا و كرامتهم على روؤسنا و لكن يجب أن نعترف أن مصر جزء من كيان اسلامى كبير و لها التزامات تجاه بالظبط زى كون الملكية البريطانية راعية للكنيسة و السادات رجل عظيم فعل لمصر ما لن تنساه مصر إلى يوم القيامة بتطهيرها من الصهاينة و لكونه رجل عظيم فله أيضا أخطاء عظيمة و هى كانت وقت فتنة تعلم منها الجميع
كلام سليم.. ✨
البابا شنودة له مواقف مشرفة والسادات تاريخ مصر في اتتصار اكتوبر ولكن وبدون تحيز علي طول الكنيسة بتشجع علي الشعور بالاضطهااد حتي لو مفيش اطضهاد. ده علي فكرة ضد العقيدة المسيحية التي تبني علي مغفرة والمحبة والسماحة. انا طبعا ضد التحيز العتصري ربنا ال حيحسبنا ولا اكراه في الدين واعز أصدقاء ي من الأخوات المسيحيات وعمرنا متكلمنا في الدين. هم بيعرفوا يقروا عربي ويقدروا يقروا المصحف لو عايوين.
طيب ما يمكن دا رد فعل على تشدد بعض الجماعات الدينية في الوقت دا، اصلك لو رجعت بالزمن للعهد الناصري او العهد الملكي مش هتلاقي الكلام دا خالص..
الله يرحم البابا شنودة كان بطل حقيقي ليس مثل الفاطس انور السادات
حلقة مميزة
رحم الله السادات وتجاوز أخطائه
بسم الآب والابن والروح القدس إله واحد امين. إلهنا إله أحياء وليس إله أموات. ولما كملت أيامه ذهب إلى بيت ابيه.. يارب انت القائل..وليس بعد موتاً لااولادك وعبيدك بل هو انتقال من الحياة الأرضية إلى الحياة الأبدية إلى أحضان أمنا العذراء مريم وكل القديسين إلى أحضان أبونا إبراهيم وإسحاق ويعقوب. وعند مجيئ الرب يسوع المسيح الثاني سنكون جميعنا سنكون في حضن الأب الرب يسوع المسيح. فقال له سيده نعماً لك أيها العبد الصالح والأمين كنت أمينً في القليل فأقيمك على الكثير أدخل إلى فرح سيدك.. تشفع لنا سيدنا وصلوا لنا نحن الخطأى أمام عرش النعمة والمجد.ويجعلكم نور واستينارة يا قديس العصر يا بابا شنودة ومعلم الاجيال على هذه الجواهر الثمينة أنتم وجميع مدرستكم وتعاليمهم القبطية الأرثوذكسية وتكونون إلي جميع الشعوب والأمم وكل الشعوب الذي لا تعرف ..ألله..أي الرب يسوع المسيح. وسلام ونور وبركة ومحبة الرب يسوع المسيح في العالم كله وبيوت الناس كلهم وقلوبهم. واذكرونا في صلواتكم. الياس شكرو يعقوب ..القامشلي.البشيرية.....ومحبتكم وردة وحب…وألف ألف وردة وحب لكم وكل الاحترام على تعاليمهكم وشرحكم الروحي وتفاسيركم الروحية الجميلة وتدخل إلى مفرق النفس الروح المفاصل والمخاخ والقلب...ودكم وردة وحب ووووووووووووووححححححححححححببببببببببببببببببككككككككككككووردةوووووووووررررددددةودك حب …يارب أنت القائل.. سيحاربونك لكنهم لن يقدرونا ان يهزموك لأني سأكون معك لاحميك…لانه من يمسكم يمس حدقت عيني…لا تخف لأني معك يقول الرب يسوع المسيح …
❤ ❤❤❤❤❤❤❤
السادات كان شاطر فى الحرب ضد إسرائيل ... لكنه وضع مصر فى حرب دائمة تحارب جوه و بره بعد ما طلع الإخوان و السلفيين و غذاهم و فتح أمامهم كل الأبواب المغلقة .... و نفخ فى النار الذى تعانى مصر حتى يومنا هذا
وين الحياد ؟ تحيز واضح للبابا شنودة ، يكفي احداث الزاوية الحمراء التي تثبت تسلط الاقباط على اهل المنطقة ، اضف على ذلك ان المسيحية قائمة على الابتعاد عن السياسة ولم يظهر لهم صوت الا بعد المعلم يعقوب
الأنبا شنودة كان يريد أن يصبح زعيم سياسي وديني ويسيطر على مجتمع المسيحيين في مصر
ولكن الرئيس السادات فهم ذلك مبكرا ووقف لذلك الأمر وهو محاولة فصل المسيحيين عن المجتمع والدولة
وكان يسيير الأنبا شنودة المسيرات من القساوسة وعمل مظاهرات في تحدي صارخ للدولة
النهاية مات السادات واستمر الأنبا شنودة في مسعاه ووصل إليه في عهد حسني مبارك وأصبحت سيطرة الأنبا والكنيسة على المسيحيين شديدة
وتم تهميش دور الدولة في المجتمع المسيحي في مقابل دعم حسني مبارك في الاستفتاءات وانتخابات مجلسي الشعب والشوري
نهاية السادات كانت عقوبة من اللة
السادات هو أول من زرع الفتنه الطائفية بين أبناء الشعب الواحد وكان يتصرف كعربجى وليس
كرائيس لزالك نال جذائه بلاغتيال
والدوس بلاقدام على المنصه
♥️♥️♥️♥️🌷
ان كانت الما سونية والصـ💩ـيونية نجحت في اختراق الكنيسة فدليلها شنودة، ماسرده الاخ الشافعي بكل حيادية اوضح ان وراء الفتنة الطائفية التي حدثت هو شنودة نفسه، وعلى فكرة شنودة لم ينجح فقط في زرع الفتنة الطائفية، بل تعداها ايضا لاختراق الكنيسة وضعضعت علاقاتها الداخلية، مما جعل ما اقدموا عليه وبال على مافعله شنودة، فكانت نتائجه اليوم ان خسرت الكنيسة اعداد هائلة من المسيحيين الذين عادوا للاسلام بفضل الله، نتيجة انشغالهم بالمكاسب السياسية وماوراءها من المكاسب المالية والنفوذ، فاهملوا ماعكف عليه من كانوا قبل شنودة من رعايتهم لشعب الكنيسة، مما جعل الكثيرين منهم يقرأوا عن الاسلام اما محاربة او هروب من واقع كنسي لايهم القائمين عليه سوى السلطة والنفوذ والمال، فاجحفوا بحق اتباعهم، فكانت النتيجة ان عاد كثير من الاتباع من بعد ماتبين لهم من الحق.
ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين.
😅يلا اهو ربنا خده بعد اللى عمله فى البابا بكام يوم😂😂😂😂😂😂😂
و النهاية ماذا ؟ السادات نفق علي يد الاخوان و الاخوان الان مشردين في الأرض و مصر باقية بأهلها المعتدلين مع وجود القليل من تابعات تصرفات السادات و لكن مصر باقية بعد زوال الاثنين السادات و الاخوان ☺️☺️
كانوا موصيبن بتاع الكاميرا و موصيين فى نفس الوقت إنه أول ما يقول السادات إن البابا يقعد فى الدير يقوم كل الإجتماع كله يصفق و بشدة و الكاميرا تلف تجيبهم و هما بيصفقوا بشدة و شكلها متفق عليها جدا ... قال البابا شنودة خاين ... هو مين اللى خاين ده إنت جبتلنا مسمار لغاية دلوقتى بينخس فى قلب مصر كلها ... منك لله
صناعة اللقطة دي حاجة بنلاقيها في كل السياسيين عموما، مش بس الرؤساء والزعماء، بتبدأ من اول الشخص اللي عايز يرشح نفسه في الانتخابات وبتستمر معاه في اي منصب يصل له بعد كدا..
على العموم ربنا جاب حق كل المسيحيين اللى اتظلمو من عنصرية السادات وحق البابا شنودة ومات السادات ابشع موته وعلى الهواء امام العالم كله وعمر ماحد جه على الكنيسة وعلى شعبها غير لما ربنا انتقم منه حتى مبارك لما ساب احداث كنيسة القديسين وضيع حق المسيحيين و مجبش حقهم من كتائب القسام فى شهرين كان اتشال من الحكم بشكل مهين بس ياريت الحكام بتتعلم عشان اللى جى لكن دايما نفس الاخطاء بنفس الغباء
سابق عصره اشعل نار الفتنة باطلاق الاخوان والاسلامجية على المجتمع كلة
كانت لعبة توازن قوى، وظن انه معاه كل المفاتيح في أيده.. لكن ماحدش يقدر يجمع كل الخيوط واللي بيلعب بالشكل دا زي اللي بيلعب بالنار..
مفيهاش حاجة إسمها القدر ... ده رفع صلوات من قلب المسيحيين لكى يحكم للمظلومين ... و صلوات كلها حُرقة من المظلومين ... ربنا بيعرف إزاى يآخد حق ولاده من غير ما حتى يمدوا إيديهم لأى حد بأذى
لهذا رحل السادات مخرما 👌👌😌😂😂😂😂
ياريت يا اخي كانوا قعدوا الرومان كان بقي حالنا احسن من اليوم
ماتقولش كدا 😏
دة الي هو ازاي يعني؟!
عاش مكرما و مات مخرما ؛-
تحيا مصر و السيسي ابن مصر
إنتفاضة الحرامية ياحضرة المحايد
انت راجل حقاني
من ناحية ايه؟
الله يرحمه .....هو اللي ابتدي يلعب بالنار ويستخدم الدين في السياسيه واهو اتحرق بنفس النار اللي كان عاوز يحرق المعارضين بيها
الله يرحمه..
ساعدونا بنشر الحلقة ليراها مزيد، وشكرا ✨
نسيت تقول طلب البابا من السادات بانفصال مصر الي دولتين مسيحية في الصعيد واسلامية.في شمال الصعيد.
وهنا جاء السادات بخطابه وذكره رئيس مسلم لدوله مسلمة.
اضطهاد اخوانا المسيحيين في مصر كان سببها للاسف البابا شنودة وكنايس امريكا وكندا واستراليا تشهد عل ذلك.
وقام بالتوصية في تلك السفارات الثلاث لهجرة اكبر عدد ممكن لهذه الدول بحجة الاضطهاد.
وبعض منهم كانوا ضد سياسة البابا في مصر.
لا مانسيتش، ارجع لكلامنا عن التقرير الامني للواء النبوي اسماعيل لما قال كدا والبابا كذبه وهو ماقدرش يثبت كلامه.. عموما الموضوع دا تناوله عديد من الكتاب المسلمين امثال محمد عمارة وسليم العوا وغيرهم وكلهم مصدرهم تقرير اللوا النبوي..
@@HsNarrator حبيبي ، كانت فترة عصيبة وانتهت ، اتمني ما ترجع ابدا
ويعيشوا كل الناس في بحب وسلام.
شكرا علي الفيديو .
يارب.. شكرا لوقتك
يعم عمر الكلام دا م حصل
حضرتك للاسف مكنتش محايد وطلعت ان الريس السادات هو اللي غلطان وانه سبب الفتن رغم ان الفتن ظلت كما هي حتي بعد انقضاء عهده وتولي الريس مبارك السلطة ...البابا للاسف كان له اطماع سياسية وكان عايز يقسم مصر حتي وعلي حساب ارواح المسيحيين في مصر ما تنساش ان احداث تفجير كنيسة القديسين جاءت تزامنا مع تقسيم دولة السودان ..البابا حتي قالها هخليها دم للركب من اسكندرية لاسيوط..والدليل كمان انه سمح بانتقاد الدين الاسلامي علي وسائل الاعلام والقنوات التبشيرية المسيحية ومنتديات الانترنت وللاسف الريس مبارك كان بيدعم ده كله...لو الريس السادات الله يرحمه كان هيمنع ده كله عشان الفتن...لعن الله من ايقظها..@@HsNarrator