نكاح ملك اليمين في الاسلام ـ و العبودية في الاسلام ــ حامد عبد الصمد

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 25 ธ.ค. 2020
  • نكاح ملك اليمين في الاسلام ـ و العبودية في الاسلام ــ حامد عبد الصمد

ความคิดเห็น • 13

  • @TomTom-xk7sk
    @TomTom-xk7sk 6 หลายเดือนก่อน +1

    الدكتور حامد اعظم مفكر في عصرنا هذا

  • @emilytoma2813
    @emilytoma2813 ปีที่แล้ว +3

    حقا حامد يعتبر موسوعة في الدين الاسلامي بجميع جوانبه

  • @muhsinalsaraj103
    @muhsinalsaraj103 2 หลายเดือนก่อน +1

    صالح الفوزان : حديث إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق ضعيف

  • @muhsinalsaraj103
    @muhsinalsaraj103 2 หลายเดือนก่อน

    ماعت إلهة على رأسها ريشة وفي يدها رمز مفتاح الحياة فتأمل ؟

  • @emilytoma2813
    @emilytoma2813 ปีที่แล้ว +1

    جيد جدا

  • @wahibgendy1067
    @wahibgendy1067 3 ปีที่แล้ว +1

    حامد عبد الصمد مفكر واحد رايات التنوير في عالمنا العربي المتخلف ... تحياتي اليك من امريكا

  • @muhsinalsaraj103
    @muhsinalsaraj103 2 หลายเดือนก่อน

    فنشوز النساء هو: استعلاؤهن على أزواجهن وارتفاعهن وعصيانهن ، وعدم طاعتهن ، فيما تلزم طاعتهم فيه، بغضا منهن وإعراضا عنهم. وأصل النشوز: الارتفاع ومنه قيل للمكان المرتفع من الأرض نشز ونشاز وتطلق هذه الكلمة على المرأة إذا كانت مخالفة لزوجها فيما يأمرها به، وكانت معرضة عنه غير طائعة له مستعلية عليه، مستخفة بحقه.
    ومن النشوز أذنها في بيته لمن يكرهه وخروجها من البيت بغير إذنه،

  • @muhsinalsaraj103
    @muhsinalsaraj103 2 หลายเดือนก่อน

    انظر كتاب ملكات عربيات قبل الاسلام تيسير خلف وكتاب الملكات العربيات قبل الإسلام هند محمد تركي , الملكات زبيبة , شمشي , تبوأة , عادية , يطيعة , يافا ,تعلخونو , باسلو خلدو إلخ

  • @muhsinalsaraj103
    @muhsinalsaraj103 2 หลายเดือนก่อน

    لم يتزوج النبي صلى الله عليه وسلم مارية القبطية ، بل كانت أمَة له ، وكان قد أهداها له المقوقس صاحب مصر ، وذلك بعد صلح الحديبية ، وقد كانت مارية القبطيَّة نصرانيَّة ثم أسلمت رضي الله عنها .
    قال ابن سعد :
    فأنزلها - يعني مارية القبطية - رسولُ الله صلى الله عليه وسلم وأختها على أم سليم بنت ملحان فدخل عليهما رسول الله صلى الله عليه وسلم فعرض عليهما الإسلام فأسلمتا فوطئَ مارية بالملك وحولها إلى مال له بالعالية … وكانت حسنة الدِّين .
    " الطبقات الكبرى " ( 1 / 134 - 135 ) .
    وقال ابن عبد البر :
    وتوفيت مارية في خلافة عمر بن الخطاب ، وذلك في المحرم من سنة ست عشرة ، وكان عمر يحشر النَّاس بنفسه لشهود جنازتها ، وصلى عليها عمر ، ودفنت بالبقيع . " الاستيعاب " ( 4 / 1912 ) .
    ومارية رضي الله عنها من إمائه صلَّى الله عليه وسلَّم ، لا من أزواجه وأمهات المؤمنين هن أزوج النبي صلَّى الله عليه وسلَّم ، قال الله تعالى : ( النَّبِيُّ أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُمْ ) الأحزاب/6 .
    وقد كان للنبي صلَّى الله عليه وسلَّم أربع إماء ، منهم مارية .
    قال ابن القيم :
    قال أبو عبيدة : كان له أربع : مارية وهي أم ولده إبراهيم ، وريحانة ، وجارية أخرى جميلة أصابها في بعض السبي ، وجارية وهبتها له زينب بنت جحش .
    " زاد المعاد " ( 1 / 114 ) .

  • @user-uj2bt6pb2s
    @user-uj2bt6pb2s ปีที่แล้ว

    بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله الحليم و الصلاة و السلام على عبده و رسوله محمد الأمين وبعد:
    هناك طريقتان ليعف المسلم نفسه، إن كان من أولي الطول (القدرة المالية، المكانة الاجتماعية،المكانة الثقافية) فطبعا يتزوج من المحصنات (العفيفات من النساء ذوات التربية الحسنة) سواء كانت عزباء أو مطلقة أو أرملة، و صاحب المال نادرا ما يُرفض طلبه للزواج و تزويجه و القبول به نسبته 99 ٪، أما من لم يستطع من المسلمين طولا أن ينكح المحصنات المؤمنات _(لأنهن عفيفات و ذوات أخلاق ولم يسافحن و لم يتخذن أخدان وعندهن من يرعاهن و يقف على تربيتهن من أهل، فمثلهن يرغب المسلم أن ينجب منهن)_ فالزواج منهن يجب في حق المسلمين أولي الطول يجب عليه كسوتها و اطعامها و سكنها و المهر في حقها فريضة ووو... الخ. وهذه مسؤوليات يوجد من المسلمين من لا يستطيع أن يوفي بها بسبب ظروفه مهما كان نوع الظرف.. المهم لا يستطيع لهذا الميثاق الغليظ وفاءً، وفي نفس الوقت يخاف على نفسه من العنت (الوقوع في الفاحشة ايا كانت)، فمثل هؤلاء عليهم أن ينكحوا من ما ملكت يمين دولتهم من الفتيات المؤمنات_( هن اللواتي لا يُرغب فيهن كزوجات و لا يصلحن لذلك لأنهن سافحن و اتخذن اخدان و هذا هو حالهن تعلمه الدولة و هن تحت حمايتها لهن أهل و يحملن جنسية و اضطرهن الحال وفساد البلدان وانتشار الظلم و الفساد في المجتمعات و البلدان و البعد عن الحكم بالإسلام الى السفاح واتخاذ الأخدان و أصبحن مدمنات و تشربت عقولهن أفكار العديد من الشبان، فيوم تبات عند فلان و الآخر عند علان..مع أنهن مؤمنات مسلمات و الكثير منهن عندها أهل و لكن هذا حالهن..ويوجد منهن الكثيييير في كل البلدان...فكيف الحال لمعالجة هذه الظواهر...هذا ما قصه القرآن )_ فهن لا يرضين هذا الحال لأنفسهن و في نفس الوقت فقدن الثقة في الرجال لكثرة التلاعب بمشاعرهن و يإسن من وجود الحنان و الإحسان و صرن مدمنات على الجنس و الدخان و المخدرات و اكتسبن الكثير من العقليات الفاسدة وهذا ما يريده الشيطان، و صرن لا يثقن في الرجال فهن غير مرغوبات كزوجات وفيات قابلات للانجاب و تربية الأجيال ولا يُنظر إليهن كذلك، و ليس من العدل و القسط في حقهن أن يُنتظر منهن ذلك، فيجب اعادة رسكلتهم (إن صح التعبير لتقريب الفكرة و المبتغى) بنظام (نكاح ملك اليمين) و حكمهن ان يتزوجن بعقد ملك اليمين الذي ينص على أنه يجب عليهن ألا يسافحن و ان لا يتخذن أخدان و المهر في حقهن ليس فريضة بل بالمعروف،فاذا أحصن بهذا العقد (ملك اليمين) وتم الزواج بينها وبين من لم يستطع الطول_ من المسلمين المؤمنين الذين يخافون الله في خلقه_ فإذا تمّ الِإحصان بينهما _بعقد هذا النوع من الِقرَان المنصوص بنص القرآن_ فإن أتين بفاحشة فعليهن نصف ما على المحصنات من العذاب(50جلدة)، وذلك من قسط الله عزوجل فيهن،فهن لسن كالمحصنات بل مدمنات على الفعل، و لا يرثن، ولا يطلقن بل يفسخ العقد ،و لا ينجب منهن الا نادرا بالخطأ...، حتى إذا توافقت العقليتان و أصلحها زوجها بالقرآن و تابت توبة نصوحا و تركت الإدمان، وهو أيضا رزقه الله من فضله و أصبح من اولي الطول فإذا صلحت له وصلح لها و توافقا و وثقا في بعضهما البعض تزوجها بعقد المهر فيه فريضة، ولا بد أن يكون ذلك عند قاضي البلد و بعلم الدولة لتوثيق ذلك و معاملتهما قانونيا معاملة زواج الميثاق الغليظ،و ذلك بعد إمضائهما على جملة من الشروط المتعلقة به، و يقيم لها عرس و وليمة...الخ و هذا ما يريده الله عز وجل منا أن نرقى بهن إلى العلا و نعتقهن مما كن فيه من أمر الجاهلية و ذلك بالتدريج في حقهن ، وإن لم يتوافقا لأي سبب من الأسباب كان (منها أو منه) يُفسخ عقدهما إن أراد أحدهما ذلك وذلك طبعا عند الجهات المعنية و كل إلى حاله بدون أعباء الطلاق وهكذا...والله أعلم.(نسيت أن أقول وبالله التوفيق أنه لا بأس أن يتعاونا على أعباء الحياة كراء المنزل، الأكل، اللباس، الدواء... الخ أو يكون ذلك عليه أو عليها بحسب ما تشارطا عليه و توافقا عليه، فالواجب أن نرقى بهن إلى الأخلاق و العيش الكريم الذي يدعوا إليه ديننا الحنيف مع مراعات ماهن عليه من حال كل على حسبها، ما بقي إلا أن تطبق الحكومات المسلمة هذا القانون الإلاهي في أوطانها و أن توثق هذه العقود في بلدياتها و ذلك لحمايتها و حمايته من المجتمع أن يلقي عليهما تهمة الزنى و حماية الولد و توثيقه و حفظ النسل إن كان منهما ، وهذا هو الدواء لعلاج ظاهرة الزنى و الفاحشة عموما في أرض الله الرحمان الرحيم بخلقه.
    وهناك نوع آخر في نكاح ملك اليمين و ذلك عند جهاد الكافرين و سبي نسائهم فلا بد أن يجتزن مرحلة ملك اليمين حتى يتعلمن أمر هذا الدين و يصبحن مستقيمات يوثق في حالهن، وهذا ليس كالزواج من الكتابيات المحصنات المنصوص في القرآن الكريم،فالأخير يكون بدون جهاد و لا سبي.
    في الأخير ما كان من صواب فمن الله وحده، و ما كان من خطأ فمن نفسي و من الشيطان.،و صلى الله وسلم على نبينا محمد و على الأنبياء و المرسلين و رضي عن عباده الصالحين المصلحين و جعلنا و ذرياتنا و نسلنا و ولات أمورنا منهم برحمته فهو رحيم و هو أعلم العالمين و الحمد لله رب العالمين. ‏‪

  • @TafnedElislam
    @TafnedElislam 6 หลายเดือนก่อน

    الاستاذ ده مرقع ، خايف يخرج عن المحفوظ منذ الطفولة
    مش بيرد على الكلام بالعقل و المنطق أبدا ، بيرد عن طريق ترديد الكلشيهات المحفوظة حتى لو بعيدة عن الموضوع ، حال المسلمين مضحك .

    • @islamrouam8897
      @islamrouam8897 2 หลายเดือนก่อน

      صحيح و الدليل انه قال بان السجن لم يكن موجودا في وقت محمد ليبرر السبي ولكن يا محاسن الصدف تبين ان السجن كان موجود حتى قبل محمد و الدليل في سورة يوسف عندما دخل مع السجن رجلان 🙂 ترقيعات الصلاعمة ليس لها حل