This is an AI generated translation, its not perfect but I hope it helps inshallah: "بسم الله الرحمن الرحيم" «أُفَوِّضُ أَمْري إِلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ بَصيرٌ بِالْعِبادِ». «رَبِّ اشْرَحْ لي صَدْري * وَ يَسِّرْ لي أَمْري * وَ احْلُلْ عُقْدَةً مِنْ لِساني * يَفْقَهُوا قَوْلي». «اللَّهُمَّ وَ أَنْطِقْنِي بِالْهُدَى وَ أَلْهِمْنِي التَّقْوَى». ما هو الإهمال؟ فإذا قالوا لي يجب أن أذكر هدفاً للدين والتدين ومجيء الأنبياء إلى الدنيا، وما هو هدف كل جهود نظام الشيطان والطغيان والحضارات الإلحادية، فإن رأيي هو أن كل الحضارات الإلحادية هي لخلق الإهمال. وكل مهمة الأنبياء، والتي لها حالات أخرى كثيرة، "ليقوموا النصو بالقسط "، [4] لإعلان الدين، ولجعل الناس يتعبدون... وإذا أردت أن أقول كلمة واحدة لكل هؤلاء، أود أن أقول "ذكر". الدين يسعى إلى تذكيرنا، والحضارات الملحدة تسعى إلى تجاهلنا. الإهمال أيضًا أمر حساس جدًا. يقول الله تعالى لنبينا في سورة مباركة ياسين: لم يقبلوا من قبلك النصيحة من أحد، لقد كانوا في غفلة. يعني أن الله تعالى قد لخص كل جاهلية الجاهلية فقال "إنهم كانوا غافلين". ومن هو غافل؟ ماذا يعني الإهمال؟ الإهمال هو ما تفعله هذه الكاميرات، وهو بالطبع مفيد لهم. تعتبر هذه الكاميرات نقطة واحدة هي المركز وتعتبر إطار الصورة من جزء واحد ولا تسجل بقية المساحة. يقوم بالتكبير لتسجيل مكان ما بشكل أفضل، وكلما زاد التكبير، زاد عدد الأماكن التي لا يراها. وهذا ليس ضعف لهذه الكاميرا. ومن الضعف أن يرى الإنسان مكانا واحدا ولا يرى عدة أماكن، وأن ينتبه إلى مكان واحد ولا يبالي بعدة أماكن. تعتبر هذه القضية نقطة ضعف. وهذا ما يسمى "الإهمال". فالإهمال يحدث بهذه السهولة، فالغافل ليس مجنونًا، أو مشوشًا، أو مصابًا بمتلازمة، فهو قليل الذكاء والموهبة، وهو ليس متدينًا، وهو غافل ليس منتبهًا ولا واعيًا. كانت ليلة ولادة حضرة أبي الفضل العباس (عليه السلام)، كنت أفكر في موضوع، فجأة جاء في ذهني حل ذلك النقاش، أردت أن آخذ ورقة من لوحة القيادة للكتابة، عندما جئت رأيت أن حادثا قد وقع. ومثل هذا الإهمال يحدث بكل بساطة، أي أنه ينتبه إلى مكان واحد، ولا ينتبه إلى مكان واحد. سبب المعاناة هو نفس الإهمال. وبالمناسبة، الإهمال شيء بسيط للغاية ويحدث بسرعة وسهولة، كما جاء الدين لينقذنا من الإهمال. ما الفرق بين المدرب واللاعب في مباراة كرة القدم؟ وهي أن المدرب ليس غافلاً عن متطلبات منصبه، مثل لاعب كرة القدم. المهاجم هو مهاجم، والدفاع هو دفاع، لكن عندما يقف المدرب في الخارج، يقول لك فجأة ارجع للخلف والآخر يتقدم للأمام. الحواس معلمة للجميع. من علم بكل شيء فهو عالم، ومن لم يعلم بكل شيء فهو غافل. إهمال معاوية غافل لا يرى يوم القيامة ويرى الدنيا، جهد غافل في مجال واحد ولا يعتبر المجال الآخر. فإذا حدث الإهمال قالوا لأمير المؤمنين صلى الله عليه وسلم: لماذا لا تتلاعب مثل معاوية؟ انظروا كيف يستطيع أن يفعل ذلك! وهذا قمة الإهمال، فمعاوية هو أيضاً إمام الخائنين، رغم أنه كان ذكياً جداً في الخداع وكان شخصاً ماكراً، لكنه هُزِم أيضاً هزيمة ساحقة. اليوم وأنا وأنت جالسين هنا لا أعرف أحدا متمسكا بمعاوية، قد تقول بعض الطوائف الإسلامية إن معاوية من أصحاب النبي ونحترمه، لكن إذا قالوا نعيش حياتنا على فكر معاوية نصبنا... لا أعرف أحداً. اصلا لو قلت لشخص سبب تشابه صفاتك مع معاوية هيزعل. قل لمن يقول نحترم معاوية أن أباك مثل معاوية رغم أنه يقول نحترمه يزعل. فإذا قالوا لنا أن نكون مثل أمير المؤمنين صلى الله عليه وسلم أو لا، ماذا تقولون؟ تقول: ولما لا؟ حياتي فداء لأمير المؤمنين صل الله عليه وسلم. معاوية اليوم فاشل تماما، فهو لا يملك حتى مشجعا واحدا. أحياناً نعتبر ظلم أهل البيت عليهم السلام كالعجز. ولم يكن أمير المؤمنين صلى الله عليه وسلم عاجزا. رأى حضرة أن لنا الدنيا والآخرة. والآن، إذا ذهبنا إلى الآخرة، فمن سيأكل "الزقوم"؟ من الواضح. ومن المعروف أيضًا أنهم يريدون معاقبة السماويين. واليوم لا يجرؤ أحد أن يقول لأمير المؤمنين صلى الله عليه وسلم: لا يمكن أن تكون مثل معاوية. ليست هناك حاجة للعودة حتى الآن. ما الذي يجعلنا مهملين؟ أننا عندما نهتم بشيء ما فإننا نوليه اهتماماً كبيراً وننسى ونفوت بقية الأشياء. وكان أمير المؤمنين عليه السلام يرى الدنيا والآخرة في آن واحد. وبالمناسبة، إذا كنا نبحث عن شخص مخدوع ومشتت، فهذا الشخص هو معاوية الذي باع قيامته. ومن فدى نفسه في سبيل الدنيا الفانية، فإن الله تعالى يسميه "صفية"، أي أن هناك خسارة في معاملاته، أي أنه قام بمعاملة حمقاء. على سبيل المثال، يقولون لشخص ما: "هل تستبدل منزلك بخمس نفخات؟" فيقول: لا! سأستبدل بسبع نفثات! هذه صفقة كاذبة. ومن أعطى الآخرة ليكسب الدنيا فكذلك بل هو أسوأ. وقف معاوية أمام أمير المؤمنين صلى الله عليه وسلم عام 1937 وتوفي عام 1960، أي أنه منذ 23 سنة في الدنيا وهو في العذاب منذ 985 سنة! من هو قيس الآن؟ وإذا نظرت إلى أحاديث أهل البيت عليهم السلام يقولون: "أكثر المؤمنين ذكراً للموت" [5] وأذكى الناس أكثرهم ذكراً للموت. من ذكر الموت لا يبيع آخرته للدنيا. لو لم يكن أهل عصر أمير المؤمنين صل الله عليه وسلم غافلين في عصر أمير المؤمنين صل الله عليه وسلم لم يغفلوا سألت النبي هل علمك وشجاعتك وعبادتك ولطفك أقل من معاوية الذي مثله لا يجمع الناس عليك بالمكر؟ بكم؟
29:52 قربون قلب مهربانت جناب کاشانی
خداوند رحمت کند رفتگان شمارا بخصوص والده محترم ❤
يا ريت لو تترجم لنا هذه الجلسات
يجب أن تكون الترجمة المغلقة الأصلية على يوتيوب والترجمة بواسطة الذكاء الاصطناعي متوفرة باللغة العربية.
كيف اترجم الى العربية
جرّب مترجم الذكاء الاصطناعي إلى اللغة العربية على هذا الرابط:
www.hkashani.com/?p=23340
@zekkr شكرا جزيلا.. يعني قصدكم اترجم الكلام النصي ؟
Plz translate to Arabic😊
This is an AI generated translation, its not perfect but I hope it helps inshallah:
"بسم الله الرحمن الرحيم"
«أُفَوِّضُ أَمْري إِلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ بَصيرٌ بِالْعِبادِ».
«رَبِّ اشْرَحْ لي صَدْري * وَ يَسِّرْ لي أَمْري * وَ احْلُلْ عُقْدَةً مِنْ لِساني * يَفْقَهُوا قَوْلي».
«اللَّهُمَّ وَ أَنْطِقْنِي بِالْهُدَى وَ أَلْهِمْنِي التَّقْوَى».
ما هو الإهمال؟
فإذا قالوا لي يجب أن أذكر هدفاً للدين والتدين ومجيء الأنبياء إلى الدنيا، وما هو هدف كل جهود نظام الشيطان والطغيان والحضارات الإلحادية، فإن رأيي هو أن كل الحضارات الإلحادية هي لخلق الإهمال. وكل مهمة الأنبياء، والتي لها حالات أخرى كثيرة، "ليقوموا النصو بالقسط "، [4] لإعلان الدين، ولجعل الناس يتعبدون... وإذا أردت أن أقول كلمة واحدة لكل هؤلاء، أود أن أقول "ذكر". الدين يسعى إلى تذكيرنا، والحضارات الملحدة تسعى إلى تجاهلنا.
الإهمال أيضًا أمر حساس جدًا.
يقول الله تعالى لنبينا في سورة مباركة ياسين: لم يقبلوا من قبلك النصيحة من أحد، لقد كانوا في غفلة. يعني أن الله تعالى قد لخص كل جاهلية الجاهلية فقال "إنهم كانوا غافلين".
ومن هو غافل؟ ماذا يعني الإهمال؟
الإهمال هو ما تفعله هذه الكاميرات، وهو بالطبع مفيد لهم. تعتبر هذه الكاميرات نقطة واحدة هي المركز وتعتبر إطار الصورة من جزء واحد ولا تسجل بقية المساحة. يقوم بالتكبير لتسجيل مكان ما بشكل أفضل، وكلما زاد التكبير، زاد عدد الأماكن التي لا يراها. وهذا ليس ضعف لهذه الكاميرا.
ومن الضعف أن يرى الإنسان مكانا واحدا ولا يرى عدة أماكن، وأن ينتبه إلى مكان واحد ولا يبالي بعدة أماكن. تعتبر هذه القضية نقطة ضعف.
وهذا ما يسمى "الإهمال". فالإهمال يحدث بهذه السهولة، فالغافل ليس مجنونًا، أو مشوشًا، أو مصابًا بمتلازمة، فهو قليل الذكاء والموهبة، وهو ليس متدينًا، وهو غافل ليس منتبهًا ولا واعيًا.
كانت ليلة ولادة حضرة أبي الفضل العباس (عليه السلام)، كنت أفكر في موضوع، فجأة جاء في ذهني حل ذلك النقاش، أردت أن آخذ ورقة من لوحة القيادة للكتابة، عندما جئت رأيت أن حادثا قد وقع.
ومثل هذا الإهمال يحدث بكل بساطة، أي أنه ينتبه إلى مكان واحد، ولا ينتبه إلى مكان واحد.
سبب المعاناة هو نفس الإهمال. وبالمناسبة، الإهمال شيء بسيط للغاية ويحدث بسرعة وسهولة، كما جاء الدين لينقذنا من الإهمال.
ما الفرق بين المدرب واللاعب في مباراة كرة القدم؟ وهي أن المدرب ليس غافلاً عن متطلبات منصبه، مثل لاعب كرة القدم. المهاجم هو مهاجم، والدفاع هو دفاع، لكن عندما يقف المدرب في الخارج، يقول لك فجأة ارجع للخلف والآخر يتقدم للأمام. الحواس معلمة للجميع. من علم بكل شيء فهو عالم، ومن لم يعلم بكل شيء فهو غافل.
إهمال معاوية
غافل لا يرى يوم القيامة ويرى الدنيا، جهد غافل في مجال واحد ولا يعتبر المجال الآخر.
فإذا حدث الإهمال قالوا لأمير المؤمنين صلى الله عليه وسلم: لماذا لا تتلاعب مثل معاوية؟ انظروا كيف يستطيع أن يفعل ذلك!
وهذا قمة الإهمال، فمعاوية هو أيضاً إمام الخائنين، رغم أنه كان ذكياً جداً في الخداع وكان شخصاً ماكراً، لكنه هُزِم أيضاً هزيمة ساحقة.
اليوم وأنا وأنت جالسين هنا لا أعرف أحدا متمسكا بمعاوية، قد تقول بعض الطوائف الإسلامية إن معاوية من أصحاب النبي ونحترمه، لكن إذا قالوا نعيش حياتنا على فكر معاوية نصبنا... لا أعرف أحداً.
اصلا لو قلت لشخص سبب تشابه صفاتك مع معاوية هيزعل.
قل لمن يقول نحترم معاوية أن أباك مثل معاوية رغم أنه يقول نحترمه يزعل.
فإذا قالوا لنا أن نكون مثل أمير المؤمنين صلى الله عليه وسلم أو لا، ماذا تقولون؟ تقول: ولما لا؟ حياتي فداء لأمير المؤمنين صل الله عليه وسلم.
معاوية اليوم فاشل تماما، فهو لا يملك حتى مشجعا واحدا.
أحياناً نعتبر ظلم أهل البيت عليهم السلام كالعجز. ولم يكن أمير المؤمنين صلى الله عليه وسلم عاجزا. رأى حضرة أن لنا الدنيا والآخرة.
والآن، إذا ذهبنا إلى الآخرة، فمن سيأكل "الزقوم"؟ من الواضح. ومن المعروف أيضًا أنهم يريدون معاقبة السماويين.
واليوم لا يجرؤ أحد أن يقول لأمير المؤمنين صلى الله عليه وسلم: لا يمكن أن تكون مثل معاوية.
ليست هناك حاجة للعودة حتى الآن.
ما الذي يجعلنا مهملين؟ أننا عندما نهتم بشيء ما فإننا نوليه اهتماماً كبيراً وننسى ونفوت بقية الأشياء.
وكان أمير المؤمنين عليه السلام يرى الدنيا والآخرة في آن واحد.
وبالمناسبة، إذا كنا نبحث عن شخص مخدوع ومشتت، فهذا الشخص هو معاوية الذي باع قيامته. ومن فدى نفسه في سبيل الدنيا الفانية، فإن الله تعالى يسميه "صفية"، أي أن هناك خسارة في معاملاته، أي أنه قام بمعاملة حمقاء.
على سبيل المثال، يقولون لشخص ما: "هل تستبدل منزلك بخمس نفخات؟" فيقول: لا! سأستبدل بسبع نفثات! هذه صفقة كاذبة.
ومن أعطى الآخرة ليكسب الدنيا فكذلك بل هو أسوأ.
وقف معاوية أمام أمير المؤمنين صلى الله عليه وسلم عام 1937 وتوفي عام 1960، أي أنه منذ 23 سنة في الدنيا وهو في العذاب منذ 985 سنة!
من هو قيس الآن؟
وإذا نظرت إلى أحاديث أهل البيت عليهم السلام يقولون: "أكثر المؤمنين ذكراً للموت" [5] وأذكى الناس أكثرهم ذكراً للموت.
من ذكر الموت لا يبيع آخرته للدنيا.
لو لم يكن أهل عصر أمير المؤمنين صل الله عليه وسلم غافلين في عصر أمير المؤمنين صل الله عليه وسلم لم يغفلوا سألت النبي هل علمك وشجاعتك وعبادتك ولطفك أقل من معاوية الذي مثله لا يجمع الناس عليك بالمكر؟
بكم؟