بالنسبة للاعب الرحيمي لذيه انذارين ومع ذلك له الحق في العب في مبارة البروفيل لان مثل هاته المسابقات يحرم اللعب من المشاركة اذا كان لذيه ثلاثة انذارارات والله اعلم الطاهر بوخة
إذا كنا نصدر البلاغات من أجل ضربات الجزاء بمجرد احتكاكات بسيطة أو حتى من أجل لمس الكرة باليد و نعتبرها أخطاء تحكيمية ،فالحكام في أوروبا يجتهدون فيها و يرفضون الإعلان عنها لأنهم الوحيدون الذين لديهم الحق في الإعلان عنها أو عدم الإعلان عنها حسب ٱجتهاداتهم الشخصية ،أما حكامنا المغاربة بمجرد احتكاكات بسيطة يعلنون ضربات الجزاء و الأخطاء بما في ذالك لمس الكرة باليد دون محاولة واحدة في الإجتهاد في موقع و ظروف الحالة و يعلنون ضربات الجزاء حسب هواهم و هو ما جعل كل مكونات كرة القدم المغربية و خصوصاً الإعلام الرياضي المنتمي و الجمهور يضغط على الحكام المغاربة الذين عليهم أن لا يعلنوا ضربات الجزاء و لا ضربات الأخطاء بمجرد ٱحتكاكات بسيطة أو حتى لمس الكرة باليد إلا إذا كانت واضحة جداً جداً جداً ثم الإجتهاد في الكرة التي تلمس اليد حسب ما كان يريده اللاعب و حسب المسافة بين اللاعب و الكرة و حسب وضعية اللاعب ،لأن أغلب الحكام الاوروبيين مثل أغلب هاته الكرات لا يعلنوها ،فكرة القدم ليست فقط ضربات الجزاء و لا ضربات الأخطاء ،كرة القدم تلعب بدون تحايلات و لا تظاهر بالسقوط و لا كثرة الصفير و التوقفات المتكررة بمجرد ٱحتكاكات بسيطة ،نشاهد مثلا الدوريات الاوروبية الكبرى و العالمية و المستويات الفنية و التقنية و التكتيكية و البدنية الكبيرة و الريتم العالي جداً ،البداية كالنهاية ،نفس المستوى و ريتم المباريات ،و نحن ما زلنا نعتقد أن الأخطاء التحكيمية هي عدم الإعلان عن ضربات الجزاء بمجرد احتكاكات بسيطة...على الحكام المغاربة أن يكونوا أذكى من اللاعبين و ليس العكس ،وأن لا يخضعوا لضغوطات الإعلام الرياضي المنتمي و لا للجمهور و لا للبلاغات لإرضاء الخواطر ،على الإعلام الرياضي تأطير كل مكونات كرة القدم المغربية من مسيرين أندية و مدربين و لاعبين و جمهور و الإعلام الرياضي نفسه و إلا أننا أصبحنا نعيش في عالم كرة قدم آخر مختلف تماماً عن ما نشاهده في البطولات الأوروبية و العالمية...فقد أصبحت لنا ثقافة كروية مختلفة و قديمة جداً و كلاسيكية محدودة مختلفة تماماً عن كرة القدم العالمية ،خلقنا لأنفسنا ثقافة كروية منعزلة عن العالم سترجعنا للوراء سنوات ضوئية...الحذر ثم الحذر ثم الحذر... ديما ديما المغرب 🇲🇦♥️🇲🇦
بالنسبة للاعب الرحيمي لذيه انذارين ومع ذلك له الحق في العب في مبارة البروفيل لان مثل هاته المسابقات يحرم اللعب من المشاركة اذا كان لذيه ثلاثة انذارارات والله اعلم الطاهر بوخة
إذا كنا نصدر البلاغات من أجل ضربات الجزاء بمجرد احتكاكات بسيطة أو حتى من أجل لمس الكرة باليد و نعتبرها أخطاء تحكيمية ،فالحكام في أوروبا يجتهدون فيها و يرفضون الإعلان عنها لأنهم الوحيدون الذين لديهم الحق في الإعلان عنها أو عدم الإعلان عنها حسب ٱجتهاداتهم الشخصية ،أما حكامنا المغاربة بمجرد احتكاكات بسيطة يعلنون ضربات الجزاء و الأخطاء بما في ذالك لمس الكرة باليد دون محاولة واحدة في الإجتهاد في موقع و ظروف الحالة و يعلنون ضربات الجزاء حسب هواهم و هو ما جعل كل مكونات كرة القدم المغربية و خصوصاً الإعلام الرياضي المنتمي و الجمهور يضغط على الحكام المغاربة الذين عليهم أن لا يعلنوا ضربات الجزاء و لا ضربات الأخطاء بمجرد ٱحتكاكات بسيطة أو حتى لمس الكرة باليد إلا إذا كانت واضحة جداً جداً جداً ثم الإجتهاد في الكرة التي تلمس اليد حسب ما كان يريده اللاعب و حسب المسافة بين اللاعب و الكرة و حسب وضعية اللاعب ،لأن أغلب الحكام الاوروبيين مثل أغلب هاته الكرات لا يعلنوها ،فكرة القدم ليست فقط ضربات الجزاء و لا ضربات الأخطاء ،كرة القدم تلعب بدون تحايلات و لا تظاهر بالسقوط و لا كثرة الصفير و التوقفات المتكررة بمجرد ٱحتكاكات بسيطة ،نشاهد مثلا الدوريات الاوروبية الكبرى و العالمية و المستويات الفنية و التقنية و التكتيكية و البدنية الكبيرة و الريتم العالي جداً ،البداية كالنهاية ،نفس المستوى و ريتم المباريات ،و نحن ما زلنا نعتقد أن الأخطاء التحكيمية هي عدم الإعلان عن ضربات الجزاء بمجرد احتكاكات بسيطة...على الحكام المغاربة أن يكونوا أذكى من اللاعبين و ليس العكس ،وأن لا يخضعوا لضغوطات الإعلام الرياضي المنتمي و لا للجمهور و لا للبلاغات لإرضاء الخواطر ،على الإعلام الرياضي تأطير كل مكونات كرة القدم المغربية من مسيرين أندية و مدربين و لاعبين و جمهور و الإعلام الرياضي نفسه و إلا أننا أصبحنا نعيش في عالم كرة قدم آخر مختلف تماماً عن ما نشاهده في البطولات الأوروبية و العالمية...فقد أصبحت لنا ثقافة كروية مختلفة و قديمة جداً و كلاسيكية محدودة مختلفة تماماً عن كرة القدم العالمية ،خلقنا لأنفسنا ثقافة كروية منعزلة عن العالم سترجعنا للوراء سنوات ضوئية...الحذر ثم الحذر ثم الحذر... ديما ديما المغرب 🇲🇦♥️🇲🇦