ما الرد على استدلال الأشعرية بحديث فتح القسطنطينية على صحة عقيدتهم ؟
ฝัง
- เผยแพร่เมื่อ 20 ต.ค. 2024
- قناة التلجرام :
t.me/swteat_k
البوت :
t.me/alkulifyQ...
نص السؤال :
السؤال : بعض الأشاعرة يستدل بحديث [ لتفتحن القسطنطينة فلنعم الأمير أميرها ولنعم الجيش ذلك الجيش ]
ويقولون إن هذه تزكية لمحمد الفاتح الصوفي الأشعري وهذا يدل على صواب عقيدته فما الرد ؟
جزاكم ﷲ،وجزا شيخنا خيراً كثيراً 🤍☪️💛
جزاك الله خير وبارك فيك ويفتح عليك
جزاك الله خيرا
جزاك الله خير الجزاء وبارك الله فيكم
والله ردودك يا شيخ ابا جعفر مؤصله تاصيلا تؤلم ارواحهم و تهدم مذهبهم
جزاكم الله خيرا
نفع الله بكم
نسأل الله العافية من الشر كله
سدد الله خطاكم
صار لي سنتين ابحث عن رد مباشر للخليفي عن هذه الشبهة وجدتها رده بالصدفة سبحان الله
إنَّ اللهَ ليُؤيِّدُ هذا الدِّينَ بقومٍ لا خلاقَ لهم, وإنَّ اللهَ ليُؤيِّدُ هذا الدِّينَ بالرجلِ الفاجرِ . الراوي : أنس بن مالك
لا إله إلا الله محمد رسول الله
جزاك الله عنا كل الخير سيدنا🥰
جزاكم الله خيرا كان السؤال يجول في رأسي فهداني الله لهذه الصوتية و الحمدلله
الحمد لله على نعمة الاسلام والسلفية
غفر الله لك يا شيخنا الفاضل
لعل المقصود هنا الفتح الثاني اخر الزمان قبيل ظهور الدجال و الله اعلم
قال رسول الله ﷺ ، عمرانُ بيتِ المقدسِ خرابُ يثربَ، وخرابُ يثربَ خروجُ الملحمةِ ، وخروجُ الملحمة ِفتح قسطنطينيةَ، وفتحُ قسطنطينيةَ خروجُ الدجالِ . صحيح الجامع 5350
جزيتم الخير، إضافة بسيطة:
حتى لو صح الحديث، أليست القسطنطينية ستفتح في آخر الزمان قبل خروج الدجال مباشرة؟ لماذا لا يكون الفتح المقصود ذلك الفتح؟
اما جملة صححه الحاكم و وافقه الذهبي فقد تكلم عنها المحقق بشار عواد معروف وقال ان الذهبي في تحقيقه للمستدرك كان في أول أمره قبل أن يتمكن في هذا الاختصاص وذكر بحثا مفيدا في هذه المسألة وبيّن ان موافقة الذهبي للحاكم يجب أن لا تُذكر لأنّ فيها مغالطة.
أصح ما ورد في هذا الباب هو الفتح الذي في يحصل آخر الزمان على يد العرب فهذا يمكن حمله على ذلك الجيش و الأمير وليس على علوج الغز أحباب جلال الدين الرومي و ابن عربي
هل يصح الدفاع عن محمد الفاتح أو صلاح الدين كون أن عقيدة الاشاعرة و الماتريدية عقيدتهم لا يعلمها سوء واحد بالف
أم أن التجهم و التصوف عنهم ثابت
فتح القسطنطينية في آخر الزمان قبل ظهور الدجال.
صدقت
جزاكم الله خيرا
جزاك الله خيرا
جزاكم الله خيرا