،ان الدين عند الله الاسلام. ،،،ومن يبتغ غير الاسلام دينا فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين ،،صدق الله العظيم ،،وقال احدهم ،،ومن رضي الحياة بغير دين فقد جعل الفناء لها قرينا. ،،،
دعنا من كتب الحديث ولنتكلم عن القران القران الذي يامر بقتل كل من لا يؤمن بدين الاسلام ونبيه في ايات واضحة ولا احتاج ان اكتبها لك لانك تعرفها جيدا … القران الذي يمنعك من حب الاخر غير المسلم او ابداء المودة له لدرجة انهم يحرمون حتى ان تسلم عليه؟ ماذا ستفعل يا استاذ بهذه النصوص القرانية ان كنت تركز على الحديث؟ هل ستحذف هذه الايات؟ وتبقي فقط لا إكراه في الدين… الخطا ليس في النظرية؟ لا ادري من اين تاتي بنظريتك للاسلام ان لم تات بها من نصوص القران، وهو كتاب اذا طبقته بحذافيره وبشكل واضح ستكون داعشي بامتياز فارجوك لا تحاول ان تلمع الصورة وتجعل الموضوع كله في البخاري وكتب الحديث… القران هو الذي يبيح القتال والسبي والاسر وووو ام ان نبي الاسلام الذي مارس الغزو وسبي النساء وامتلاك الجواري وما ملكت اليمين ، ولا نريد ان نتكلم عن قصة زيد وزوجته في القران… لا ادري ماذا يمكن تصليحه او تعديله في الموروث الاسلامي لانه موروث يتناقض مع قوانين الفطرة والوجدان الانساني… ان مستوى البطش الذي مارسه معتنقي الإسلام باسم القران وفي وجود نبي الاسلام معهم وصل لدرجة ان النبي نفسه تبرأ من ما فعله احد قادة جيشه خالد بن الوليد ولكن يبقى السؤال من الذي مهد الطريق لخالد ان يفعل كل ذلك ؟ القران وليس الحديث يا استاذ القران هو الذي شرع ( الجهاد ) وإجبار الناس للدخول فى الدين… الموضوع ابعد من ان تضعه في سلة الحديث وتزوير الاحاديث وتترك بحث ايات القران نفسه المتناقضة مع بعضها ….
ايها الأخ الكريم ، رشيد ايلال مثل الكثير من " أشباه المتنورين " يركزون على نقد الحديث ، لأنهم يعتبرونه كالحائط القصير يستطيعون تجاوزه بكل سهولة بما انه عمل بشري ....!!! أما القرآن ، فإنهم يتعاملون معه بنوع من " التقية " ولا ينتقدونه ، مخافة رد فعل المجتمع ورجال الدين بالخصوص ، لأن الكثيرون يعتبرونه " كلام الله المنزل ، الذي لا يأتيه الباطل من خلفه ولا من بين يديه " ! لكن ، الحقيقة هي ان كل باحث او مجرد ملاحظ عقلاني ، موضوعي ومتجرد ، لهذا الكتاب ( ككل الكتب المقدسة لجميع الديانات ) لا بد له ان يخرج باستنتاج جلي وواضح ، وهو انه من تأليف البشر . لهذا ، فهو مرأة للاسلوب البشري المليء بالاخطاء و للمستوى المعرفي لكتابه في تلك الازمنة التي كانت فيها المعارف الانسانية محدودة ويسيطر فيها التفكير الخرافي ، الاسطوري والغيبي على عقولهم ....!!! لهذا ، فإننا نجد في هذا الكتاب الكثير والكثير من الاشياء التي يستوجب نقدها : - فمن حيث الشكل ، نجده مليء بالأخطاء اللغوية والبلاغية وبالتكرار الركيك والسجع الجد متكلف . كما انه يتميز بافتقاده لوحدة الموضوع بشكل فضيع ....الخ . أما من حيث المحتوى ، فزيادة على تناقضاته الكثيرة ، نجده مليء بالتفاسير الخرافية للكثير من الظواهر الطبيعية والفلكية والعلمية ، التي يعرف تفاسيرها العلمية الحقيقية تلامدة التانوي في عصرنا الحديث ....!!! كما ان هذا الكتاب يعج بالقصص الاسطورية المنقولة في اغلبها من التوراة ، التي نقلتها بدورها من أساطير بعض الحضارات القديمة ، والتي يقدمها لنا على انها احداث تاريخية حقيقية ....!!! طبعا ، كل هذه التخاريف والاساطير لا تعترف بها المعارف الحديثة ولا تدرس في اي بلد على انها علوم وتاريخ حقيقيين ، حتى في البلدان الإسلامية نفسها......!!! كما ان القرآن مليء بالآيات العنصرية التي تصف المخالفين في العقيدة بالقردة والخنازير وبالحمير تحمل اسفارا ، وتحث على الجهاد فيهم ( سورة التوبة كمثال ) وتنشر مبدأ الولاء والبراء ودار الإيمان ودار الكفر ، وكلها مباديء عنصرية مقيتة . كما انها تفرق بين المسلم وغير المسلم ، بين المرأة والرجل ، بين السيد والعبد ، وتشرعن العبودية وما ملكت الإيمان.......الخ . في الاخير ، وليس اخر ، نجد كاتب القرآن قد ترك كل الأشياء المهمة للانسانية و ملأ كتابه هذا بتراهات وتفاهات لا تفيد اي احد ، من قبيل سب أعداء محمد وتلبية رغباته الجنسية ....!!! أما الأمور المهمة في كل المجالات كما رأينا اعلاه بالنسبة للعلم والتاريخ ، فكلما حاول التطرق إليها، كان " يطبز لها العين " ! كما نقول في المغرب ....!!! الخلاصة ، هي ان كتاب " معوق " كهذا مليء بكل هذه الخزعبلات وهذ الأشياء المناقضة للعلم وللعقل والمنطق وحتى للأخلاق الحميدة ، هو الاولى بنقد كل من يدعي انه " تنويري حقيقي " ، والا فليصمت ....!!!
تحيتي الأستاذ الكبير رشيد إللا وهشام نوستيك . ونعم المواضيع شكراً لكم جميعاً
الدين الذي لا يدعو إلى السلام و المحبة و نبد العنف و التمييز ليس دين بل إيديولوجية سياسية...كل الشكر و التقدير لك ذ.أيلال.
شكرا جزيلا
بارك الله فيك أستاد رشيد
سنة سعيدة استاذي المحترم راشيد ايلال 🎉
*بسم الله الرحمن الرحيم* ♥️ *إلا من أتى الله بقلب سليم*
تحياتي أستاذ رشيد
،ان الدين عند الله الاسلام. ،،،ومن يبتغ غير الاسلام دينا فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين ،،صدق الله العظيم ،،وقال احدهم ،،ومن رضي الحياة بغير دين فقد جعل الفناء لها قرينا. ،،،
Allah n'a jamais parlé 👻👻👻
دعنا من كتب الحديث
ولنتكلم عن القران
القران الذي يامر بقتل كل من لا يؤمن بدين الاسلام ونبيه في ايات واضحة
ولا احتاج ان اكتبها لك لانك تعرفها جيدا …
القران الذي يمنعك من حب الاخر غير المسلم او ابداء المودة له
لدرجة انهم يحرمون حتى ان
تسلم عليه؟
ماذا ستفعل يا استاذ
بهذه النصوص القرانية
ان كنت تركز على الحديث؟
هل ستحذف هذه الايات؟
وتبقي
فقط
لا إكراه في الدين…
الخطا ليس في النظرية؟
لا ادري من اين تاتي بنظريتك للاسلام
ان لم تات بها من نصوص القران،
وهو كتاب اذا طبقته بحذافيره وبشكل واضح
ستكون داعشي بامتياز
فارجوك لا تحاول ان تلمع الصورة
وتجعل الموضوع كله في البخاري وكتب الحديث…
القران هو الذي يبيح
القتال والسبي والاسر وووو
ام ان نبي الاسلام الذي
مارس الغزو وسبي النساء وامتلاك الجواري وما ملكت اليمين ،
ولا نريد ان نتكلم عن قصة زيد وزوجته في القران…
لا ادري ماذا يمكن تصليحه
او تعديله في الموروث الاسلامي
لانه موروث يتناقض مع قوانين الفطرة والوجدان الانساني…
ان مستوى البطش الذي مارسه معتنقي الإسلام باسم القران وفي وجود نبي الاسلام معهم
وصل لدرجة
ان النبي نفسه
تبرأ من ما فعله احد قادة جيشه
خالد بن الوليد
ولكن
يبقى السؤال من الذي مهد الطريق لخالد ان يفعل كل ذلك ؟
القران
وليس الحديث يا استاذ
القران هو الذي شرع
( الجهاد ) وإجبار الناس للدخول فى الدين…
الموضوع ابعد من ان تضعه في سلة الحديث
وتزوير الاحاديث وتترك بحث ايات القران نفسه المتناقضة مع بعضها ….
ايها الأخ الكريم ،
رشيد ايلال مثل الكثير من " أشباه المتنورين " يركزون على نقد الحديث ، لأنهم يعتبرونه كالحائط القصير يستطيعون تجاوزه بكل سهولة بما انه عمل بشري ....!!!
أما القرآن ، فإنهم يتعاملون معه بنوع من " التقية " ولا ينتقدونه ، مخافة رد فعل المجتمع ورجال الدين بالخصوص ، لأن الكثيرون يعتبرونه " كلام الله المنزل ، الذي لا يأتيه الباطل من خلفه ولا من بين يديه " !
لكن ، الحقيقة هي ان كل باحث او مجرد ملاحظ عقلاني ، موضوعي ومتجرد ، لهذا الكتاب ( ككل الكتب المقدسة لجميع الديانات ) لا بد له ان يخرج باستنتاج جلي وواضح ، وهو انه من تأليف البشر . لهذا ، فهو مرأة للاسلوب البشري المليء بالاخطاء و للمستوى المعرفي لكتابه في تلك الازمنة التي كانت فيها المعارف الانسانية محدودة ويسيطر فيها التفكير الخرافي ، الاسطوري والغيبي على عقولهم ....!!!
لهذا ، فإننا نجد في هذا الكتاب الكثير والكثير من الاشياء التي يستوجب نقدها :
- فمن حيث الشكل ، نجده مليء بالأخطاء اللغوية والبلاغية وبالتكرار الركيك والسجع الجد متكلف . كما انه يتميز بافتقاده لوحدة الموضوع بشكل فضيع ....الخ .
أما من حيث المحتوى ، فزيادة على تناقضاته الكثيرة ، نجده مليء بالتفاسير الخرافية للكثير من الظواهر الطبيعية والفلكية والعلمية ، التي يعرف تفاسيرها العلمية الحقيقية تلامدة التانوي في عصرنا الحديث ....!!!
كما ان هذا الكتاب يعج بالقصص الاسطورية المنقولة في اغلبها من التوراة ، التي نقلتها بدورها من أساطير بعض الحضارات القديمة ، والتي يقدمها لنا على انها احداث تاريخية حقيقية ....!!!
طبعا ، كل هذه التخاريف والاساطير لا تعترف بها المعارف الحديثة ولا تدرس في اي بلد على انها علوم وتاريخ حقيقيين ، حتى في البلدان الإسلامية نفسها......!!!
كما ان القرآن مليء بالآيات العنصرية التي تصف المخالفين في العقيدة بالقردة والخنازير وبالحمير تحمل اسفارا ، وتحث على الجهاد فيهم ( سورة التوبة كمثال ) وتنشر مبدأ الولاء والبراء ودار الإيمان ودار الكفر ، وكلها مباديء عنصرية مقيتة . كما انها تفرق بين المسلم وغير المسلم ، بين المرأة والرجل ، بين السيد والعبد ، وتشرعن العبودية وما ملكت الإيمان.......الخ .
في الاخير ، وليس اخر ، نجد كاتب القرآن قد ترك كل الأشياء المهمة للانسانية و ملأ كتابه هذا بتراهات وتفاهات لا تفيد اي احد ، من قبيل سب أعداء محمد وتلبية رغباته الجنسية ....!!! أما الأمور المهمة في كل المجالات كما رأينا اعلاه بالنسبة للعلم والتاريخ ، فكلما حاول التطرق إليها، كان " يطبز لها العين " ! كما نقول في المغرب ....!!!
الخلاصة ، هي ان كتاب " معوق " كهذا مليء بكل هذه الخزعبلات وهذ الأشياء المناقضة للعلم وللعقل والمنطق وحتى للأخلاق الحميدة ، هو الاولى بنقد كل من يدعي انه " تنويري حقيقي " ، والا فليصمت ....!!!