القرآن الكريم وأهل البيت.. وصية رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم .. .. اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين الذين انعم الله عليهم {صراط الذين انعمت عليهم} ° ° (غير المغضوب) عليهم الانقلابيين الأوائل ((والضالين)) تابعين لهم من بني امية وبني العباس) .. اما من خالف رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم.. يقول يوم القيامة.. كما ذكره القرآن الكريم في سورة الفرقان .. .. وَيَوْمَ يَعَضُّ الظَّالِمُ عَلَىٰ يَدَيْهِ يَقُولُ يَا لَيْتَنِي اتَّخَذْتُ مَعَ الرَّسُولِ سَبِيلًا (27) يَا وَيْلَتَىٰ لَيْتَنِي لَمْ أَتَّخِذْ فُلَانًا خَلِيلًا (28) لَّقَدْ أَضَلَّنِي عَنِ الذِّكْرِ بَعْدَ إِذْ جَاءَنِي ۗ وَكَانَ الشَّيْطَانُ لِلْإِنسَانِ خَذُولًا (29) وَقَالَ الرَّسُولُ يَا رَبِّ إِنَّ قَوْمِي اتَّخَذُوا هَٰذَا الْقُرْآنَ مَهْجُورًا (30) وَكَذَٰلِكَ جَعَلْنَا لِكُلِّ نَبِيٍّ عَدُوًّا مِّنَ الْمُجْرِمِينَ ۗ وَكَفَىٰ بِرَبِّكَ هَادِيًا وَنَصِيرًا
يا أستاذ أنت كأنك وأنت تعطيها الأدلة المادية كأنك تدللها، فعندما تحاور مثل هذه الدكتورة يجب تحديد قواعد يلتزم بها المتحاورون - فما هي المرجعية التي يجب الاحتكام والرجوع إليها عند لاختلاف - فهي لا ترد على أدلتك المادية بالرغم أن هذا هو أدني الأمور العقلية والمنطقية وبدلا من أن تقول لك - بعد أن قدمت لها تلك الأدلة البعيدة عن أسلوب علماء الإسلام وعن النصوص الشرعية - فتقول لك إن كانت متشككة حقا وتبحث عن الحقيقة - فلا يهمها على لسان من جرى الحق - فالحق هو الهدف الرئيس - كان الأولى أن تقول لك امهلني حتى أراجع أدلتك، لكنها لم تفعل لأنها كما سمعتها لديها قناعة مسبقة ولا تريد تركها، لذا فهي لن تلتفت لأية أدلة حتى ولو كانت أدلة دامغة من قبيل الأدلة المادية والتي لا يقتنع الماديون إلا بها - فكلما أعطيتها دليلا مادبا ترفضه ويرفضه عقلها بالجدال الذي لا طائل من ورائه، والمنظق والعقل يقولان إن رفض الدليل لا يكون إلا بدليل يناقض دليل الاثبات، لا بأنها غير مقتنعة ، فهلا فكرت واختليت بنفسك وقارنت بين عقلك وبين عقول الآخرين فستجدين تباين كبير فليست العقول على درجة واحدة من التلقي والفهم والاستيعاب - وأنا أرى أن تذهبي لكلية من الكليات المتخصصة - مع احترامي للأستاذ رامي - وتجرى معهم مناقشاتك بعيدا عن إذاعتها فتكون عُرضة لأن يتناولها بعض المفتونين من أهل المعاصي الباحثين عن مخارج لمعاصيهم وكذلك غير المسلمين الطاعنين في الإسلام - فتكونين فتنة للمسلمن العصاة و للذين كفروا
موفق ذ. رامي حسبو
القرآن الكريم وأهل البيت.. وصية رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
..
..
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين الذين انعم الله عليهم {صراط الذين انعمت عليهم}
°
°
(غير المغضوب) عليهم الانقلابيين الأوائل ((والضالين)) تابعين لهم من بني امية وبني العباس)
..
اما من خالف رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم.. يقول يوم القيامة.. كما ذكره القرآن الكريم في سورة الفرقان
..
..
وَيَوْمَ يَعَضُّ الظَّالِمُ عَلَىٰ يَدَيْهِ يَقُولُ يَا لَيْتَنِي اتَّخَذْتُ مَعَ الرَّسُولِ سَبِيلًا (27) يَا وَيْلَتَىٰ لَيْتَنِي لَمْ أَتَّخِذْ فُلَانًا خَلِيلًا (28) لَّقَدْ أَضَلَّنِي عَنِ الذِّكْرِ بَعْدَ إِذْ جَاءَنِي ۗ وَكَانَ الشَّيْطَانُ لِلْإِنسَانِ خَذُولًا (29) وَقَالَ الرَّسُولُ يَا رَبِّ إِنَّ قَوْمِي اتَّخَذُوا هَٰذَا الْقُرْآنَ مَهْجُورًا (30) وَكَذَٰلِكَ جَعَلْنَا لِكُلِّ نَبِيٍّ عَدُوًّا مِّنَ الْمُجْرِمِينَ ۗ وَكَفَىٰ بِرَبِّكَ هَادِيًا وَنَصِيرًا
يا أستاذ أنت كأنك وأنت تعطيها الأدلة المادية كأنك تدللها، فعندما تحاور مثل هذه الدكتورة يجب تحديد قواعد يلتزم بها المتحاورون - فما هي المرجعية التي يجب الاحتكام والرجوع إليها عند لاختلاف - فهي لا ترد على أدلتك المادية بالرغم أن هذا هو أدني الأمور العقلية والمنطقية وبدلا من أن تقول لك - بعد أن قدمت لها تلك الأدلة البعيدة عن أسلوب علماء الإسلام وعن النصوص الشرعية - فتقول لك إن كانت متشككة حقا وتبحث عن الحقيقة - فلا يهمها على لسان من جرى الحق - فالحق هو الهدف الرئيس - كان الأولى أن تقول لك امهلني حتى أراجع أدلتك، لكنها لم تفعل لأنها كما سمعتها لديها قناعة مسبقة ولا تريد تركها، لذا فهي لن تلتفت لأية أدلة حتى ولو كانت أدلة دامغة من قبيل الأدلة المادية والتي لا يقتنع الماديون إلا بها - فكلما أعطيتها دليلا مادبا ترفضه ويرفضه عقلها بالجدال الذي لا طائل من ورائه، والمنظق والعقل يقولان إن رفض الدليل لا يكون إلا بدليل يناقض دليل الاثبات، لا بأنها غير مقتنعة ، فهلا فكرت واختليت بنفسك وقارنت بين عقلك وبين عقول الآخرين فستجدين تباين كبير فليست العقول على درجة واحدة من التلقي والفهم والاستيعاب - وأنا أرى أن تذهبي لكلية من الكليات المتخصصة - مع احترامي للأستاذ رامي - وتجرى معهم مناقشاتك بعيدا عن إذاعتها فتكون عُرضة لأن يتناولها بعض المفتونين من أهل المعاصي الباحثين عن مخارج لمعاصيهم وكذلك غير المسلمين الطاعنين في الإسلام - فتكونين فتنة للمسلمن العصاة و للذين كفروا
لماذا هذه المرأة البرص لا تهاجم إلا الإسلام والسنة النبوية مع أن كتب اليهود والنصارى مليئة بالأخطاء العلمية والتاريخية والقصص الخرافية