كيف كان شارع الحمرا في بيروت ال الستينيات و كيف تغير هذا الشارع الان

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 14 ม.ค. 2025

ความคิดเห็น • 16

  • @sherifabedo303
    @sherifabedo303 4 หลายเดือนก่อน

    السيناريوالمصاحب للفيديو جيد برافو عليك

  • @PhœnicianPassion
    @PhœnicianPassion 4 หลายเดือนก่อน +1

    دولة حكامها يقدرون كل ما هو جميل! عندما نفهم انّ الحكام هم موظفون ل خدتنا ونحن ندفع اجورهم ومن حقنا محاسبتهم وان لا نكون تبعيين، يصبح لدينا وطن! تصبحون على مافيا لبنان

    • @userxxr
      @userxxr 4 หลายเดือนก่อน

      هل فعلاً ما زلت تفكر بأن مصائب لبنان من الحكام ؟
      مصائب لبنان هي دينية طائفية بحتة ولا يمكن للذئاب والحملان أن يتعايشا في حظيرة واحدة
      هناك طوائف ولائهم للبنان نعم لكن هناك طوائف ولائهم فقط لايران والسعودية وسوريا وفلسطين
      وخرافات الجنة والدين المتسلط على أعناقهم كنير الحراثة .

  • @ROBERTOSAAB
    @ROBERTOSAAB 4 หลายเดือนก่อน

    التاريخ القديم الجميل……لن يعود

  • @karimaghedjghoudj2306
    @karimaghedjghoudj2306 4 หลายเดือนก่อน

    كم تمنيت الاطلاع أكثر عن تاريخ شارع الحمرا في القديم و من كان السبب في اندلاع حريق كبير لكل منازل لسكان مزرعة الحمرا أظن كان هذا في حوالي 1846 مما ادى بعض العاءلات الى الهجرة نحو شمال افريقيا

  • @Qatar1111Doha
    @Qatar1111Doha 4 หลายเดือนก่อน +1

    مؤسف جدا ماآل إليه هذا الشارع الذي كان يوما ما نابضا بالحياة والجمال
    لم أزر البلد للأسف ولكني أحب لبنان
    الله يولّي على كل البلدان العربيه والإسلاميه والعالم أجمع من يرعى مصالح الشعوب

  • @AliKorkomaz-w9n
    @AliKorkomaz-w9n 4 หลายเดือนก่อน

    من لم يعرف شارع الحمراء ايام العز لم يذق طعم الحياة الجميلة

  • @Parda-f9f
    @Parda-f9f 3 หลายเดือนก่อน +1

    شارع يعطي صورة لبنان الهشتك بشتك

  • @yasermurad2691
    @yasermurad2691 4 หลายเดือนก่อน +3

    بوجود ايران .. على الدنيا السلام

    • @userxxr
      @userxxr 4 หลายเดือนก่อน +1

      في وجود أحفاد أبو جهل 👳🏿‍♂️🧕🏿👳🏿🧕🏽🧕جميعهم وليس فقط إيران

    • @nizarabuomar7516
      @nizarabuomar7516 3 หลายเดือนก่อน +2

      وقريبا باذن الله..ستباد عن بكرة ابيها..وكل عملائها الانجاس..

  • @GhaidaAlkatma
    @GhaidaAlkatma 3 หลายเดือนก่อน

    شارع الرذيلة والفجور