{ اجعل نفسك مطمئنة «الجزء الثاني» } ليلة 2 رمضان 1444 هـ | سماحة الشيخ هاني البناء

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 20 ก.ย. 2024

ความคิดเห็น • 13

  • @alfadal2788
    @alfadal2788 ปีที่แล้ว +1

    جزاكم الله خير الجزاء و الله يعودكم و يتقبل منكم

  • @moonlight-vn9ll
    @moonlight-vn9ll ปีที่แล้ว +1

    الله يرضى عليك

  • @أمحيدرالموسوي-ن7ب
    @أمحيدرالموسوي-ن7ب ปีที่แล้ว +2

    بارك الله فيك

  • @jaffaral-shalan3093
    @jaffaral-shalan3093 ปีที่แล้ว +2

    اسحنت شيخنا، ورحم الله والديكم جميعا. اللهم ارحم امي واموات المؤمنين والمؤمنات. اللهم وفقنا لطمأنينة أنفاسنا

  • @Gh-id1nl
    @Gh-id1nl ปีที่แล้ว +2

    ما شاءالله لا قوة الا بالله محاضره قيمه . احسنتم النشر في ميزان اعمالكم ان شاء الله تعالى

  • @alsobethefirst9647
    @alsobethefirst9647 ปีที่แล้ว +2

    أحسنت رحم الله والديك
    وطيب الله أنفاسك .

  • @محمدمحمد-ح6ظ8ث
    @محمدمحمد-ح6ظ8ث ปีที่แล้ว +2

    اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم

  • @Asdfghjkl-sm5uk
    @Asdfghjkl-sm5uk ปีที่แล้ว +2

    لله درك شيخنا الفاضل نسالكم الدعاء

  • @Noras_bahr
    @Noras_bahr ปีที่แล้ว +2

    احسنت شيخنا الفاضل حفظك الله

  • @m3alnemer
    @m3alnemer ปีที่แล้ว +2

    طيب الله انفاسك شيخنا

  • @Sjdndkxdkosm
    @Sjdndkxdkosm ปีที่แล้ว +1

    الهم طهر الارض لوليك صاحب العصر والزمان..... الهم صل على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين الهم عجل لوليك الفرج والعافية والنصر ابو عباس نقلدكم الزيارة والدعاء يا فاطمة الزهراء عليها السلام

  • @jenankhalil3004
    @jenankhalil3004 ปีที่แล้ว +4

    بسم الله الرحمن الرحيم..
    اللهم صل على محمد وال محمد
    الجزء الثاني من محاضرة: "اجعل نفسك مطمئنة"
    الحديث عن المنهج وله بعدان: البعد النظري والبعد العملي
    البعد النظري :معرفة النفس .معرفة الله تعالى . معرفة الشيطان
    فالنفس في معركة فاما ان تنتصر على الشيطان او ينتصر هو عليها "من عرف نفسه فقد عرف ربه"
    ورد عن الامام السجاد ع "و الله الله في الجهاد للانفس فهي اعدى اعدى العدو لكم" فانه قال الله تبارك وتعالى "ان النفس لامارة بالسوء الا ما رحم ربي" هنا الكلام عن النفس الامارة بالسوء فمن يطيعها تجعله يخسر الدنيا والاخرة فالذي له علاقة مع الله تعالى فيكون بدون ضيق ولا اكتئاب في الدنيا وفي الاخرة له الاجر العظيم.
    اولا في معرفة النفس: ان لها قوى وغرائز مختلفة
    ١. الغضب : فالفرد هو الذي ياخذها للتزكية او الانحطاط. فمكنه ان يتجه للدفاع عن حرمات الله تعالى او قتل النفس المحترمة وقذف المحصنات
    ٢. الشهوة: فمثلا اذا وضعت الشهوة الجنسية في الاطار الصحيح يحصل على الاجر والثواب والا فالعقاب.
    اذا بهذه القوى يمكن للانسان ان يتكامل او يتسافل فالقرار بيده
    ثانيا: ينصح سماحته بقراءة كتاب الاربعين حديثا للامام الخميني قدس الله نفسه الزكية. فلابد للفرد ان يعرف جنود الرحمن وجنود الشيطان حتى يستطيع الفرد ان يجعل العقل ينتصر لا الشيطان.
    ثالثا: خصائص النفس الامارة
    ورد في مناجاة الشاكين للامام زين العابدين عليه السلام "الهي اليك اشكو نفسا بالسوء امارة والى الخطيئة مبادرة وبمعاصيك مولعة وبسخطك متعرضة تسلك بي مسالك المهالك وتجعلني عندك اهون هالك كثيرة العلل طويلة الامل ان مسها الشر تجزع وان مسها الخير تمنع..." النفس تسول للانسان فقد ذكرت الايات الشريفة عن قصة يوسف عليه السلام "بل سولت لكم انفسكم امرا"
    التسويف له نوعان :تسويف العمل وتسويف التوبة
    ميالة الى اللعب واللهو: فالنفس تميل الى اللهو
    النفس جزوعة اذا لا يوجد لها علاقة مع الله تعالى ولكن اذا له علاقة به تعالى فيكون لسان حاله "ما رايت الا جميلا "مهما كانت البلايا والنوائب
    النفس الامارة خداعة: قال المعصوم ع" ان نفسك لخدوع ان تثق بها يقتدك الشيطان الى ارتكاب المحارم" لان الشيطان مصائده هي الشهوات بسبب رغبة النفس لذلك.
    فيما اخبر به الله تعالى حبيبه رسول الله صلى الله عليه واله وسلم انه قال "ان النفس ماوى كل شر ورفيق كل سوء تجرها الى طاعة الله وتجرك الى معصيته وتخالفك في طاعته وتطيعك فيما يكره وتطغى اذا شبعت وتشكو اذا جاعت وتغضب اذا افتقرت .... "
    ثانيا :معرفة الله تعالى:
    الناس لهم انماط مختلفة في العلاقة معه تعالى:
    اولا العلاقة القائمة على الحب فالحب يحول الانسان الى شخص مطيع للمحبوب بل و يطلب منه ان يامره بما يحب فقد ورد عن الامام الصادق ع " ما احب الله عز وجل من عصاه ..." فمن تكون علاقته مع الله تعالى علاقة حب فلا يذهب لبديل بل الاهم رضاه تعالى بل ويكون انجاز العمل والعبادات برغبة وشوق. فيجب ان تطلب من الله تعالى حبه " اسالك حبك وحب من يحبك..." "من ذا الذي ضاق طعم محبتك ..."
    ورد عنه عليه السلام" القلب المحب لله يحب كثيرا النصب لله "
    العلاقة الثانية هي الخوف: ان هذه عبادة العبيد فبعض الناس يقول لولا النار لارتكبت الفواحش.
    لكن خوف المعصوم هو خوف اعراض الله تعالى عنه. وقد ذكرت الايات الشريفة "واما من خاف مقام ربه ونهى النفس عن الهوى" فلابد ان يمنعه الخوف من المعاصى والا هذا خوف كاذب.
    العلاقة الثالثة هي الافتقار اي الشعور بعطاء الله تعالى وحاجة الانسان له تعالى فهو فقر محض وهذا يوصل الانسان الى حب الله تعالى . فان النفوس جبلت على حب من احسن اليها.
    العلاقة الرابعة هي ان ترى الله تعالى اهل للعبادة
    ثالثا معرفة الشيطان فلابد من معرفة اساليب الشيطان و خططه وقواه حتى تتجنبه وتنتصر عليه
    قال المعصوم ع "فكن معه-اي الشيطان- كالغريب مع كلب الراعي يفزع الى صاحبه في صرفه عنه كذلك اذا اتاك الشيطان موسوسا"
    فلا خلاص من الشيطان الا باللجوء الى الله تعالى
    خصائص الشيطان:
    ١. انه عدو: فقد ذكرت الايات الشريفة العلاقة مع الشيطان " ان الشيطان لكم عدو.."
    ۲. يسوس للانسان : فمثلا ان يوسوس له ان يجمع المال ولا يصرفه حيث انه سيرتاح بذلك لكن الحقيقة انه سيتعب في الدنيا والاخرة
    ٣. انه مسلط على القلوب: فشيطان ياتي بالافكار والهواجس الشيطانية للانسان
    ٤. انه لا يغفل عنك: ورد عن الامام السجاد ع" لا يغفل ان غفلنا ولا ينسى ان نسينا " اذن لا بد ان تكون على منتبه دائما للشيطان ومصائده
    ٥. انه ماكر و خداع
    ٦. يتخلى عن الانسان :ان اهل الشيطان علاقتهم مع بعضهم هي التبري واللعن لبعضهم وان قلوبهم شتى لكن العلاقة بين اهل الله تعالى هي حب الخير للجميع والشفاعة لبعضهم البعض
    البعد العملي
    اولا:العلاقة مع النفس :
    ١. المطلوب ان لا تثق بها ولا تعطيها القيادة بل وتعيش متهما لها
    ورد عن الامام السجاد ع " لا تخل في ذلك بين نفوسنا واختيارها فانها مختارة للباطل الا ما وفقت يارب امارة بالسوء الا ما رحمت"
    ۲.ان تحاسب النفس مراقبة شديدة دقيقة
    ٣. المشارطة : فلا بد من الخطط في الحياة حتى ننتصر على النفس فبدون الخطط ينتصر الشيطان علينا فكل شيء لابد له من خطة مثلا خطة للتوبة وعدم الرجوع الى الذنوب..
    ٤.المجاهدة والتصبر :فالبداية صعبة ولكن مع المجاهدة تتعلم النفس ويسهل عليها ذلك
    قال الشيخ بهجت قدس الله روحه الزكية في المراقبة ان يجعل اية " الم يعلم بان الله يرى" نصب عينيه في كل حركة وسكنه
    ٥. ان تعيش مشهد القيامة فالعلماء بعضهم ينام في القبر وغيرها حتى يعيش القيامة
    ثانيا: العلاقة مع الله تعالى
    ١.الخوف
    ٢.الرغبة في الجنة
    ٣. استشعار نعم الله تعالى وهذا يولد الحب لله تعالى
    ثالثا: العلاقة مع الشيطان
    ١. اللجوء الى الله تعالى اذا مسها طائف من الشيطان
    ٢. الاستعاذة والمعوذات .اذا اردت الخروج من البيت فقل " بسم الله امنت بالله توكلت على الله" .. فقبل كل شيء عليك بالاستعاذة والبسملة
    ٣. الالتزام بالتكاليف من الصلاة والصوم وغيرها
    ٤. عدم استصغار الذنوب
    ٥. الارتباط بالعلماء: قال المعصوم ع" علماء شيعتنا مرابطون في الثغر ..." فهم يدافعون عن افكار وعقائد الناس
    الحمد لله رب العالمين...

  • @zainb.Alfattal.3385
    @zainb.Alfattal.3385 ปีที่แล้ว +1

    شيخنا الفاضل ممكن رابط باقي محاضراتكم القيمة