كيف اصنع شخصية ابني | أ. ياسر الحزيمي
ฝัง
- เผยแพร่เมื่อ 15 ก.ย. 2018
- كيف اصنع شخصية ابني
تقديم : أ. ياسر الحزيمي
تابع لقاءاتنا الأخرى عبر #لقاءات_جمعية_وئام
للتبرع لجمعية وئام
www.weaam.org....
كما يمكنك متابعتنا عبر
تويتر
/ weaamorg
انستقرام
/ weaamorg
سناب شات
/ weaamorg
تلقرام
t.me/weaamorg
فيس بوك
/ weaamorg
هذا الاستاذ كلامه درر واسلوبه مقنع الله يكتب اجره احب اسمعه كثير وانا اعمل شغل البيت 👍🏻👍🏻🍃
قسما بالله دقيت الثلاث ساعات صباح الجمعه والاولاد نائمين ما حسيت فيهم و تمنيت انك استمريت
شفت الفيديو مرتين و رح اعيدة كمان مرة انشالله ..حتى احفظه و يبقى با الاوعي عندي . شي جداا رائع..
ماذا لو طبقنا هذه الأساليب مع الابناء و الطلاب كيف راح يكون الجيل القادم بإذن الله هتف العلم بالعمل الا اجابه ولا ارتحل المسؤولية عظيمه علينا أخواني ❤️
أمي الله يطول بعمرها لما كنت بعمر 13 أو 14 سنة إذا جلست مع بنات خوالي او عمامي الأكبر مني تعاتبني و تقولي انتي مازلتي صغيرة على كلامهم و سوالفهم اذا لعبت مع الأصغر مني تنهرني لاني كبرت على اللعب و لما نكون ببيتنا تطلبني بتنظيف البيت و غسل المواعين و كذا . و مرة اتذكر صرخت بوجها و قلتلها إذا أنا كبيرة كفاية لتنظيف البيت خلاص لازم اجلس مع الكبار و اذا مازلت صغيرة لست ملزمة بشغل البيت و اروح العب مع الصغار. 😂😂😂 ايه سن المراهقة و البلوغ هو أصعب سن حقيقة
سعد الغامدي الثلاثاء القادم على محمد ❤❤
ليش هالكلام والخبرات مايدروسونها لنا بالمدرسة بدل ما اول مانكون اسره نضيع ونضيع ابنائنا
الله يجزيك كل خير يا استاذ ياسر صراحه ماتتخبل قديش احنا محتاجين لدروس توعويه بهذا المستوى الراقي العالي
هذا الفيديو ملخص كتب كثيرة
يجب ان لا نترك تربيه اطفالنا للمجتمع
سبحان الله
الطفل لا يعرف نفسه الا من كلماتنا
✍🏻….لن أقنط من رحمة الله. الذي هداني يهديهم إن شاء الله
اللهم إني أسألڪ علمًا نافعا ورزقًا طيبا وعملا متقبلًا . ☁️🕊️
وهو الذي تصفُو القُلوب بحُبه، صلّوا عليه وسلّموا تسليما ﷺ .💜
"استكمالا للسابق"
من أجمل وأشمل المحاضرات في التربية... الشيق في الأمر ان هنالك إسهاب لكل ما يعرض إما من ناحية نظرية وإما من ناحية عملية كإعطاء الأمثلة مثلاً. والأجمل من هذا كله طريقة الإلقاء وعظمة انتقاء الكلمات.
رب اجعل اولادي قرة عيني في الدنيا والآخرة وأعني على حسن تربيتهم على تقوى منك ورضوان ياالله
تربية الأبناء اكبر مشاريع المرأة المسلمة
بارك الله فيك يا استاذ والله محتاجين مثل هذه التوعية لتربية هذا الجيل متابعتك من الجزائر