لقاء مع المحامية ديما موسى نائبة رئيس الائتلاف السوري المعارض
ฝัง
- เผยแพร่เมื่อ 7 ก.พ. 2025
- لقاء مع نائبة رئيس الائتلاف السوري المعارض المحامية ديما موسى، تم إجراء اللقاء في اليوم التالي لسقوط الأسد، فيما يلي اسئلة طرحتها على السيدة ديما لمواكبة الأحداث الأخيرة المتسارعة في سوريا.
أين الائتلاف من الأحداث الكبيرة التي تحصل في سوريا اليوم؟ أليست هي فرصته للوجود الفعلي على الأرض اليوم؟
الائتلاف هو جسم سياسي ليس جسم تنفيذي وسبب تنفيذه بالأساس هو القيام بالمفاوضات للوصول إلى حل سياسي في سوريا، بعض الفصائل المنضوية في جسم الائتلاف مشاركة في عملية ردع العدوان وبعض هذه الفصائل تحارب اليوم قسد في منبج وفي الشمال الغربي والشمال الشرقي.
ما رأي الائتلاف السوري المعارض بتعيين محمد البشير رئيس حكومة الإنقاذ في إدلب (الذراع التنفيذي لهيئة تحرير الشام) رئيساً للحكومة الانتقالية؟
نتفهم جيداً الحاجة الملحة لضبط الأمن في هذه المرحلة الحساسة، والحاجة إلى المحافظة على مؤسسات الدولة، لكن إدارة سوريا ليست كإدارة إدلب!
حتى اللحظة لم تتضح الأمور بعد، فهل سيتم نقل حكومة الإنقاذ كما هي إلى دمشق لتكون هي الحكومة الانتقالية؟ هل ستتم الاستعانة ببعض الكوادر التي كانت موجودة سابقا في حكومة النظام من التكنوقراط ؟ ماهو شكل هذه الحكومة المؤقتة وماهي مهاما؟ فإذا كانت حكومة مؤقتة أو حكومة انتقالية ماذا بعد؟
لأنه من المهم جداً التأكيد على عدم وجود تفرد بالقرارات من قبل أي جهة وأن تُتخذ القرارات على أساس التعاون والتوافق والتشاور بين جميع الأطراف السورية، وأن تمهد هذه المرحلة لأن يكون الشعب قادر على رسم ملامح شكل المرحلة القادمة.
كما أشارت ديما موسى أن العدوان الإسرائيلي يستغل حالة الفوضى في هذه المرحلة الحساسة، وعدم وجود أي جيش سوري على الحدود، هذا الأمر بحاجة إلى تحرك دولي لأنه خرق لقرارات دولية متعلقة.
سلمون سوريه لإسرائيل.