قال تعالى {وَلا يُشْرِكُ فِي حُكْمِهِ أَحَدًا} وقال {ولا يشرك بعبادة ربه أحدا} دليل واضح انه كل من أشرك في الحكم او العباده فهو مشرك، لا فرق بين تحكيم القوانين الوضعيه وعبادة الأصنام بال تم تقديم الحكم على العباده، كما في قوله تعالى {إن الحكم إلا لله أمر ألا تعبدوا إلا إياه} حكم وعباده داخله في مقتضى لا إله إلا الله محمد رسول الله. قال تعالى {فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجا مما قضيت👈ويسلموا تسليما} الإسلام الاستسلام لله في الحكم والعباده فمن حكم القوانين المصادمة لحكم الله فليس بمؤمن ولا مسلم. قال تعالى {ألَمْ تَرَ إلى الَّذِينَ يَزْعُمُونَ أنَّهم آمَنُوا بِما أُنْزِلَ إلَيْكَ وما أُنْزِلَ مِن قَبْلِكَ يُرِيدُونَ أنْ يَتَحاكَمُوا إلى الطّاغُوتِ وقَدْ أُمِرُوا👈أنْ يَكْفُرُوا بِهِ} دليل واضح على انه تحكيم القوانين الوضعيه كفر أكبر وواضعيها كفار مرتدين حتى لو اعتقدو ان شرع الله أفضل من القوانين لأنها تدخل مباشره في الكفر بالطاغوت وهذا في مجرد الاستحلال العملي، والمرجئة يقولون كفر دون كفر⁉️ومن المعلوم انه الكفر الاصغر والكبائر دون استحلال عقدي ليست داخله مباشره في الكفر بالطاغوت. قال الشيخ سليمان بن سحمان رحمه الله رداً على الشبهة الشيطانيه التي تقول انه زوال حكم الطاغوت يفضي إلى الاقتتال والفوضى بقوله: أن الكفر أكبر من القتل قال تعالى {وَالْفِتْنَةُ أَكْبَرُ مِنَ الْقَتْلِ} وقال: {وَالْفِتْنَةُ أَشَدُّ مِنَ الْقَتْلِ} ، والفتنة: هي الكفر; فلو اقتتلت البادية والحاضرة، حتى يذهبوا، لكان أهون من أن ينصبوا في الأرض طاغوتا، يحكم بخلاف شريعة الإسلام، التي بعث الله بها رسوله صلى الله عليه وسلم. قال إسحاق بن راهويه:👈أجمع المسلمون أن مَن سبَّ اللهَ أو رسولَه، أو 👈دفع شيئًا مما أنزل الله؛ أنه كافرٌ بذلك، وإن كان مُقرًّا بكل ما أنزل الله". اما كفر دون كفر فتنزل على واقعه او واقعتين تهاون القاضي فيها عن حكم الله لشهوه او هوى او لقرابه دون استحلال عقدي في بلد دستورها يحكم بشرع الله ففي هذا يقال كفر دون كفر حديث إلا أن ترو كفر بواح: ليست مقصوره في كفر الحاكم عيناً بال تشمل كفر النوع كذلك بال حتى الكفر الاصغر بالاجتهاد ولا عزاء لمرجئه العصر. دول سايكس بيكو الشركيه التي تحكم بالدساتير الوثنيه، العميله لملل الكفر والحليفه لحكام الرده، والتي تلغي الجهاد بالكليه لا يشك في كفر حكامها إلا من اعمى الله بصيرته
الخروج على الحاكم الكافر أمر شرعي ولا خلاف عليه المشكل في من يبدع الذين خرجو عليه وهم يعرفون انه كافر بحجة المصلحة والمفسدة وهنا بيت القصيد فالمصلحة والمفسدة مسألة تقديرية اجتهادية اما الأصل فهو الخروج
ولماذا لم يقدر ابن باز خطورة الاستعانة بااكفار وتكفير صدام حسين واستباحة دماء العراقيين كلنا نعلم ان صدام كان حصنا منيعا في وجه ايران الرافضة وبعد موته اصبحت ايران تصول وتجول في الخليج بكل اريحية
قال تعالى {وَلا يُشْرِكُ فِي حُكْمِهِ أَحَدًا} وقال {ولا يشرك بعبادة ربه أحدا} دليل واضح انه كل من أشرك في الحكم او العباده فهو مشرك، لا فرق بين تحكيم القوانين الوضعيه وعبادة الأصنام بال تم تقديم الحكم على العباده، كما في قوله تعالى {إن الحكم إلا لله أمر ألا تعبدوا إلا إياه} حكم وعباده داخله في مقتضى لا إله إلا الله محمد رسول الله.
قال تعالى {فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجا مما قضيت👈ويسلموا تسليما} الإسلام الاستسلام لله في الحكم والعباده فمن حكم القوانين المصادمة لحكم الله فليس بمؤمن ولا مسلم.
قال تعالى {ألَمْ تَرَ إلى الَّذِينَ يَزْعُمُونَ أنَّهم آمَنُوا بِما أُنْزِلَ إلَيْكَ وما أُنْزِلَ مِن قَبْلِكَ يُرِيدُونَ أنْ يَتَحاكَمُوا إلى الطّاغُوتِ وقَدْ أُمِرُوا👈أنْ يَكْفُرُوا بِهِ}
دليل واضح على انه تحكيم القوانين الوضعيه كفر أكبر وواضعيها كفار مرتدين حتى لو اعتقدو ان شرع الله أفضل من القوانين لأنها تدخل مباشره في الكفر بالطاغوت وهذا في مجرد الاستحلال العملي، والمرجئة يقولون كفر دون كفر⁉️ومن المعلوم انه الكفر الاصغر والكبائر دون استحلال عقدي ليست داخله مباشره في الكفر بالطاغوت.
قال الشيخ سليمان بن سحمان رحمه الله رداً على الشبهة الشيطانيه التي تقول انه زوال حكم الطاغوت يفضي إلى الاقتتال والفوضى بقوله: أن الكفر أكبر من القتل قال تعالى {وَالْفِتْنَةُ أَكْبَرُ مِنَ الْقَتْلِ} وقال: {وَالْفِتْنَةُ أَشَدُّ مِنَ الْقَتْلِ} ، والفتنة: هي الكفر; فلو اقتتلت البادية والحاضرة، حتى يذهبوا، لكان أهون من أن ينصبوا في الأرض طاغوتا، يحكم بخلاف شريعة الإسلام، التي بعث الله بها رسوله صلى الله عليه وسلم.
قال إسحاق بن راهويه:👈أجمع المسلمون أن مَن سبَّ اللهَ أو رسولَه، أو 👈دفع شيئًا مما أنزل الله؛ أنه كافرٌ بذلك، وإن كان مُقرًّا بكل ما أنزل الله".
اما كفر دون كفر فتنزل على واقعه او واقعتين تهاون القاضي فيها عن حكم الله لشهوه او هوى او لقرابه دون استحلال عقدي في بلد دستورها يحكم بشرع الله ففي هذا يقال كفر دون كفر
حديث إلا أن ترو كفر بواح: ليست مقصوره في كفر الحاكم عيناً بال تشمل كفر النوع كذلك بال حتى الكفر الاصغر بالاجتهاد ولا عزاء لمرجئه العصر.
دول سايكس بيكو الشركيه التي تحكم بالدساتير الوثنيه، العميله لملل الكفر والحليفه لحكام الرده، والتي تلغي الجهاد بالكليه لا يشك في كفر حكامها إلا من اعمى الله بصيرته
. نعم صحيح ولا يشرك في حكمهي حدا
مزبلي قال قبل الثورة الجزائرية المباركة شارل ديڨول لا يجوز الخروج عليه ، والدليل أنه لا قدرة على مواجهة فرنسا 😂
وفقك الله وبارك فيك
امين أخي وفيك بارك
جزاك الله خيرا
أمين وإليك
رحمة الله على الشيخ فلاح و بارك الله فيك أخي الكريم.
وفيك بارك أخي
كل من حكم بي غير ما انزل الله تعالى فهو كافر مشرك
الخروج على الحاكم الكافر أمر شرعي ولا خلاف عليه المشكل في من يبدع الذين خرجو عليه وهم يعرفون انه كافر بحجة المصلحة والمفسدة وهنا بيت القصيد فالمصلحة والمفسدة مسألة تقديرية اجتهادية اما الأصل فهو الخروج
@@Mohamed-y105 احسنت ، لكن فرقة المزابلة يدورون اين دار الحاكم هه
ولماذا لم يقدر ابن باز خطورة الاستعانة بااكفار وتكفير صدام حسين واستباحة دماء العراقيين كلنا نعلم ان صدام كان حصنا منيعا في وجه ايران الرافضة وبعد موته اصبحت ايران تصول وتجول في الخليج بكل اريحية
لما لم تسأل الشيخ ابن باز رحمه الله في حياته