سمحولي غنتكلم بالدرجة حيت اللغة معنديش أن من متتبعات الدكتور محمد الفايد من لي كان افالإداعة المهم قبل ما نتزوج وريايت سمعت كلامو هدا قبل زواج كراه خطريت الزوج المناسب 😢أنا مزوجة بمتحنط كما كال الدكتور، المهم راجلي دائما ضد ما يقول الفايد بحجة أنهو طعن فالصحابة وطعن فالرسول وهو أصلا كاما كيتفرج فيه غير كسمعني أنا مخدما فدواتو بخصوص التغدية حتى الخرجة لي خرج بها الدكتور شحال من مرة تنقشنا عليه ووالو واش بغا يقتانع بلي هو على حق قال كفاش نخلو الأحاديت ونتبعو محمد ،الفايد، اليوم تنقشنا على حديت يقطع الصلاة المرأة والحمار والكلب الأسود كاليك حديت صحيح ومعرفش حتى معناه وكال هاد الدكتور غتبقاي تبعاه حتى يخرج عليك المهم متعجرف افكلامو وزاد كملها كالي والله ويجي هاد الدكتور يا حتى نسكتو معرفتش باش غيسكتو وهو حدو فالقارية البتدائي وحتى صلاة الفجر مكينوض لها وكيأخر صلاة العصر والعشاء غير كولولي لي كفاش غنتفاهم مع زوج بحال هدا كال لولدو متبقاش تصنط لمك راه غتخرج عليك وهدي هيا لي قلقتني خفت على ولادي منو. وشكرا لدكترناا الغالي على المجوهرات ديالو والله حتى نور ليا البصيرة حيت كنت فغيبوبة
السلام عليكم، أختي هذ نوع ران على قلبه بلا مضيعي معه كلامك و وقتك في النقاش على موضوع الدكتور، حيت فضح جهلهم وهذشي مغيرضاوش به ومغيتقبلوها خصوصا أمام الزوجة أمام المرأة لي كيحتاقروها وكيعتابروها إحدى أمتعته هههه. انت مقتنعة بكلام الدكتور هذا يكفي و ولدك ناقشي معه هذشي على حسب حد فهمه وبطريقة سلسة ومسلية متستعمليش معه أسلوب الكهنوت يعني ممنوع تخويف ولا كلام بقوة ولا تحاولي تفرضي عليه أفكارك إنما بطريقة سلسة فيها نوع من التشويق عن طريق طرح أسئلة ذكية ومشوقة حولة التناقضات لي كنعيش ها فحياتنا طرحيها وانت كضحكي....
نحن بعصر النهضة مع الدكتور محمد الفايد بارك الله لنا فيك نورت عقولنا واجبت عن أسئلتنا بدون ما نسأل ❤❤❤ نفتخر بك وما أسعدنا بك رحمة الله على والديك خلفوا زينة الخلف ننتفع بعلمك
والله انك نورت عقولنا دكتور وكلنا مازلنا حتى الان نقول الدعاء قبل التشهد نتعوذ من عذاب القبر والمسيح ومن اليوم ابطل هذا الدعاء والف شكرا لك دكتور محمد على التوظيح ربنايحفظك وينصرك على اعدائك
ومحمود مصطفى تعمق فى العلم ثم والحد .... ثم تاب ورجع للاسلام وتاب وامن عليه رحمت الله.. كتاب مصطفى محمود الذي يتكلم عنه محمد الفايد لا اعلم هالكتاب كتبه مصطفى محمود يوم كان ملحد او عند توبته ورجوعه للاسلام
أما عذاب القبر فثابت في الكتاب والسنة، فأما الكتاب، فقوله تعالى: وحاق بآل فرعون سوء العذاب * النار يعرضون عليها غدوا وعشيا ويوم تقوم الساعة أدخلوا آل فرعون أشد العذاب {غافر: 45-46}. والآية صريحة في إثبات عذاب القبر قبل قيام الساعة. وقوله تعالى: سنعذبهم مرتين ثم يردون إلى عذاب عظيم {التوبة:101}. وقوله تعالى: وإن للذين ظلموا عذابا دون ذلك ولكن أكثرهم لا يعلمون {الطور: 47}. فهو عذاب القبر قبل عذاب يوم القيامة. وأما السنة: فمنها ما ورد في الصحيحين أن النبي صلى الله عليه وسلم مر بقبرين فقال: إنهما ليعذبان وما يعذبان في كبير، أما أحدهما: فكان لا يستبرئ من البول، وأما الآخر: فكان يمشي بالنميمة. ومنها ما ورد في صحيح مسلم: إن هذه الأمة تبتلى في قبورها، فلولا أن لا تدافنوا لدعوت الله أن يسمعكم من عذاب القبر الذي أسمع منه. وفي صحيح مسلم أيضا أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: إذا فرغ أحدكم من التشهد الأخير فليتعوذ بالله من أربع: من عذاب جهنم، ومن عذاب القبر، ومن فتنة المحيا والممات، ومن شر فتنة المسيح الدجال. إلى غير ذلك من الأحاديث الصحيحة الثابتة، وليعلم أن هذه الأحاديث بلغت حد التواتر، وأن من لم يؤمن بما دلت عليه من إثبات عذاب القبر فهو على خطر عظيم. قال شيخ الإسلام ابن تيمية: وقد تواترت الأخبار عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في ثبوت عذاب القبر ونعيمه لمن كان لذلك أهلا، وسؤال الملكين فيجب اعتقاد ذلك والإيمان به، ولا نتكلم عن كيفيته، إذ ليس للعقل وقوف على كيفيته، لكونه لا عهد له به في هذه الدار، والشرع لا يأتي بما تحيله العقول، ولكن قد يأتي بما تحار فيه العقول. اهـ. قال الحافظ ابن رجب في كتابه أهوال القبور: وقد تواترت الأحاديث عن النبي صلى الله عليه وسلم في عذاب القبر، ففي الصحيحين عن أم المؤمنين عائشة أنها قالت: سألت النبي صلى الله عليه وسلم عن عذاب القبر، قال: نعم عذاب القبر حق. وللمزيد راجع الفتوى رقم: 16778. والله أعلم
انا لما كنت طفلة اسمع دائما عذاب القبر والموت كان أبي يستمع لشريط دائما وانا عقلي كان يخزن ذالك الرعب لما وصلت 11 سنة مرضت نفسيا اتخيل نفسي اموت واتخيل القبر والعذاب عشت الجحيم وانا طفلة عقلي أصبح في عالم آخر. انا الان أبلغ 31 سنة حياتي كلها تدمرت من الطفولة والحمد لله ربي يشافني ويعوضني خير شكرا لك دكتور على الشرح الجميل والبسيط انا دائما اتابعك واثق في كل معلوماتك
أما عذاب القبر فثابت في الكتاب والسنة، فأما الكتاب، فقوله تعالى: وحاق بآل فرعون سوء العذاب * النار يعرضون عليها غدوا وعشيا ويوم تقوم الساعة أدخلوا آل فرعون أشد العذاب {غافر: 45-46}. والآية صريحة في إثبات عذاب القبر قبل قيام الساعة. وقوله تعالى: سنعذبهم مرتين ثم يردون إلى عذاب عظيم {التوبة:101}. وقوله تعالى: وإن للذين ظلموا عذابا دون ذلك ولكن أكثرهم لا يعلمون {الطور: 47}. فهو عذاب القبر قبل عذاب يوم القيامة. وأما السنة: فمنها ما ورد في الصحيحين أن النبي صلى الله عليه وسلم مر بقبرين فقال: إنهما ليعذبان وما يعذبان في كبير، أما أحدهما: فكان لا يستبرئ من البول، وأما الآخر: فكان يمشي بالنميمة. ومنها ما ورد في صحيح مسلم: إن هذه الأمة تبتلى في قبورها، فلولا أن لا تدافنوا لدعوت الله أن يسمعكم من عذاب القبر الذي أسمع منه. وفي صحيح مسلم أيضا أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: إذا فرغ أحدكم من التشهد الأخير فليتعوذ بالله من أربع: من عذاب جهنم، ومن عذاب القبر، ومن فتنة المحيا والممات، ومن شر فتنة المسيح الدجال. إلى غير ذلك من الأحاديث الصحيحة الثابتة، وليعلم أن هذه الأحاديث بلغت حد التواتر، وأن من لم يؤمن بما دلت عليه من إثبات عذاب القبر فهو على خطر عظيم. قال شيخ الإسلام ابن تيمية: وقد تواترت الأخبار عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في ثبوت عذاب القبر ونعيمه لمن كان لذلك أهلا، وسؤال الملكين فيجب اعتقاد ذلك والإيمان به، ولا نتكلم عن كيفيته، إذ ليس للعقل وقوف على كيفيته، لكونه لا عهد له به في هذه الدار، والشرع لا يأتي بما تحيله العقول، ولكن قد يأتي بما تحار فيه العقول. اهـ. قال الحافظ ابن رجب في كتابه أهوال القبور: وقد تواترت الأحاديث عن النبي صلى الله عليه وسلم في عذاب القبر، ففي الصحيحين عن أم المؤمنين عائشة أنها قالت: سألت النبي صلى الله عليه وسلم عن عذاب القبر، قال: نعم عذاب القبر حق. وللمزيد راجع الفتوى رقم: 16778. والله أعلم
تحية صادقة وتقدير كبير حفظكم الله من كل سوء واكرمكم وانعم عليكم من فضله وعلمه وزادكم من نعمه والاءه دمتم بخير وعافية صادقين مصدوقين لاالاه الا الله الحافظ المعين
حفظك الله سيدي محمد فعلا فكر الكهنوت دمر حياتي وقلبها 180درجة لأنهم حرمو على المرأة الدراسة لانه فيها اختلاط ويجب أن تغطي وجهها وانا كنت صغيرة في السن في السنة الأولى ثانوي وكنت مت الأوائل في صفي وكنت ادرس علوم الحياة والأرض بتفوق .فسلطو علي احداهن غسلت عقلي واثرت في بخبت فترات الدراسة ووووو. حسبي الله ونعم الوكيل كلما قلته حقيقي وانا هؤلاء الناس عرفتهم عن قرب وعرفت معانات نساءهم .
تأمنون فقط بالقران فسر لي هاده الاية ( فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ) يقسم تعالى بنفسه الكريمة المقدسة : أنه لا يؤمن أحد حتى يحكم الرسول صلى الله عليه وسلم في جميع الأمور ، فما حكم به فهو الحق الذي يجب الانقياد له باطنا وظاهرا ; ولهذا قال : ( ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجا مما قضيت ويسلموا تسليما ) أي : إذا حكموك يطيعونك في بواطنهم فلا يجدون في أنفسهم حرجا مما حكمت به ، وينقادون له في الظاهر والباطن فيسلمون لذلك تسليما كليا من غير ممانعة ولا مدافعة ولا منازعة ، كما ورد في الحديث : " والذي نفسي بيده لا يؤمن أحدكم حتى يكون هواه تبعا لما جئت به "
جزاك الله خيرا دكتورالمحترم لقد انقدتنا من الغيبوبة ومن هذا الفكر والثرات الذي لايقبله العقل والمنطق.واصل انك على الحق والامة تحتاج لمعرفة الحقيقة. الله يعينك ويحفظك من الحاقدين .اجمل التحيات من النمسا
تأمنون فقط بالقران فسر لي هاده الاية ( فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ) يقسم تعالى بنفسه الكريمة المقدسة : أنه لا يؤمن أحد حتى يحكم الرسول صلى الله عليه وسلم في جميع الأمور ، فما حكم به فهو الحق الذي يجب الانقياد له باطنا وظاهرا ; ولهذا قال : ( ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجا مما قضيت ويسلموا تسليما ) أي : إذا حكموك يطيعونك في بواطنهم فلا يجدون في أنفسهم حرجا مما حكمت به ، وينقادون له في الظاهر والباطن فيسلمون لذلك تسليما كليا من غير ممانعة ولا مدافعة ولا منازعة ، كما ورد في الحديث : " والذي نفسي بيده لا يؤمن أحدكم حتى يكون هواه تبعا لما جئت به "
تحيه تقدير واحترام وفقك الله لما فيه الخير واعانك على اصحاب الرقيه والكهنوت والمخلوقات العجيبه بالتوفيق ان شاءالله رفقابك يادكتور جزاك الله خيرا نحبك في الله ان ينصركم الله فلا غالب لكم
تأمنون فقط بالقران فسر لي هاده الاية ( فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ) يقسم تعالى بنفسه الكريمة المقدسة : أنه لا يؤمن أحد حتى يحكم الرسول صلى الله عليه وسلم في جميع الأمور ، فما حكم به فهو الحق الذي يجب الانقياد له باطنا وظاهرا ; ولهذا قال : ( ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجا مما قضيت ويسلموا تسليما ) أي : إذا حكموك يطيعونك في بواطنهم فلا يجدون في أنفسهم حرجا مما حكمت به ، وينقادون له في الظاهر والباطن فيسلمون لذلك تسليما كليا من غير ممانعة ولا مدافعة ولا منازعة ، كما ورد في الحديث : " والذي نفسي بيده لا يؤمن أحدكم حتى يكون هواه تبعا لما جئت به "
الله ينصرك دكتورنا الغالي و يعطيك من قوته لإتمام طريقك في تنوير الامة ،شكرا شكرا شكرا لك دكتور كنا في حاجة ماسة لمثل هاته الايجابات اسئلة لطالما طرحناها بيننا وبين انفسنا خشية من ردود افعال غير متوقعة 😞
أما عذاب القبر فثابت في الكتاب والسنة، فأما الكتاب، فقوله تعالى: وحاق بآل فرعون سوء العذاب * النار يعرضون عليها غدوا وعشيا ويوم تقوم الساعة أدخلوا آل فرعون أشد العذاب {غافر: 45-46}. والآية صريحة في إثبات عذاب القبر قبل قيام الساعة. وقوله تعالى: سنعذبهم مرتين ثم يردون إلى عذاب عظيم {التوبة:101}. وقوله تعالى: وإن للذين ظلموا عذابا دون ذلك ولكن أكثرهم لا يعلمون {الطور: 47}. فهو عذاب القبر قبل عذاب يوم القيامة. وأما السنة: فمنها ما ورد في الصحيحين أن النبي صلى الله عليه وسلم مر بقبرين فقال: إنهما ليعذبان وما يعذبان في كبير، أما أحدهما: فكان لا يستبرئ من البول، وأما الآخر: فكان يمشي بالنميمة. ومنها ما ورد في صحيح مسلم: إن هذه الأمة تبتلى في قبورها، فلولا أن لا تدافنوا لدعوت الله أن يسمعكم من عذاب القبر الذي أسمع منه. وفي صحيح مسلم أيضا أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: إذا فرغ أحدكم من التشهد الأخير فليتعوذ بالله من أربع: من عذاب جهنم، ومن عذاب القبر، ومن فتنة المحيا والممات، ومن شر فتنة المسيح الدجال. إلى غير ذلك من الأحاديث الصحيحة الثابتة، وليعلم أن هذه الأحاديث بلغت حد التواتر، وأن من لم يؤمن بما دلت عليه من إثبات عذاب القبر فهو على خطر عظيم. قال شيخ الإسلام ابن تيمية: وقد تواترت الأخبار عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في ثبوت عذاب القبر ونعيمه لمن كان لذلك أهلا، وسؤال الملكين فيجب اعتقاد ذلك والإيمان به، ولا نتكلم عن كيفيته، إذ ليس للعقل وقوف على كيفيته، لكونه لا عهد له به في هذه الدار، والشرع لا يأتي بما تحيله العقول، ولكن قد يأتي بما تحار فيه العقول. اهـ. قال الحافظ ابن رجب في كتابه أهوال القبور: وقد تواترت الأحاديث عن النبي صلى الله عليه وسلم في عذاب القبر، ففي الصحيحين عن أم المؤمنين عائشة أنها قالت: سألت النبي صلى الله عليه وسلم عن عذاب القبر، قال: نعم عذاب القبر حق. وللمزيد راجع الفتوى رقم: 16778. والله أعلم
تأمنون فقط بالقران فسر لي هاده الاية ( فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ) يقسم تعالى بنفسه الكريمة المقدسة : أنه لا يؤمن أحد حتى يحكم الرسول صلى الله عليه وسلم في جميع الأمور ، فما حكم به فهو الحق الذي يجب الانقياد له باطنا وظاهرا ; ولهذا قال : ( ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجا مما قضيت ويسلموا تسليما ) أي : إذا حكموك يطيعونك في بواطنهم فلا يجدون في أنفسهم حرجا مما حكمت به ، وينقادون له في الظاهر والباطن فيسلمون لذلك تسليما كليا من غير ممانعة ولا مدافعة ولا منازعة ، كما ورد في الحديث : " والذي نفسي بيده لا يؤمن أحدكم حتى يكون هواه تبعا لما جئت به "
أما عذاب القبر فثابت في الكتاب والسنة، فأما الكتاب، فقوله تعالى: وحاق بآل فرعون سوء العذاب * النار يعرضون عليها غدوا وعشيا ويوم تقوم الساعة أدخلوا آل فرعون أشد العذاب {غافر: 45-46}. والآية صريحة في إثبات عذاب القبر قبل قيام الساعة. وقوله تعالى: سنعذبهم مرتين ثم يردون إلى عذاب عظيم {التوبة:101}. وقوله تعالى: وإن للذين ظلموا عذابا دون ذلك ولكن أكثرهم لا يعلمون {الطور: 47}. فهو عذاب القبر قبل عذاب يوم القيامة. وأما السنة: فمنها ما ورد في الصحيحين أن النبي صلى الله عليه وسلم مر بقبرين فقال: إنهما ليعذبان وما يعذبان في كبير، أما أحدهما: فكان لا يستبرئ من البول، وأما الآخر: فكان يمشي بالنميمة. ومنها ما ورد في صحيح مسلم: إن هذه الأمة تبتلى في قبورها، فلولا أن لا تدافنوا لدعوت الله أن يسمعكم من عذاب القبر الذي أسمع منه. وفي صحيح مسلم أيضا أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: إذا فرغ أحدكم من التشهد الأخير فليتعوذ بالله من أربع: من عذاب جهنم، ومن عذاب القبر، ومن فتنة المحيا والممات، ومن شر فتنة المسيح الدجال. إلى غير ذلك من الأحاديث الصحيحة الثابتة، وليعلم أن هذه الأحاديث بلغت حد التواتر، وأن من لم يؤمن بما دلت عليه من إثبات عذاب القبر فهو على خطر عظيم. قال شيخ الإسلام ابن تيمية: وقد تواترت الأخبار عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في ثبوت عذاب القبر ونعيمه لمن كان لذلك أهلا، وسؤال الملكين فيجب اعتقاد ذلك والإيمان به، ولا نتكلم عن كيفيته، إذ ليس للعقل وقوف على كيفيته، لكونه لا عهد له به في هذه الدار، والشرع لا يأتي بما تحيله العقول، ولكن قد يأتي بما تحار فيه العقول. اهـ. قال الحافظ ابن رجب في كتابه أهوال القبور: وقد تواترت الأحاديث عن النبي صلى الله عليه وسلم في عذاب القبر، ففي الصحيحين عن أم المؤمنين عائشة أنها قالت: سألت النبي صلى الله عليه وسلم عن عذاب القبر، قال: نعم عذاب القبر حق. وللمزيد راجع الفتوى رقم: 16778. والله أعلم
أما عذاب القبر فثابت في الكتاب والسنة، فأما الكتاب، فقوله تعالى: وحاق بآل فرعون سوء العذاب * النار يعرضون عليها غدوا وعشيا ويوم تقوم الساعة أدخلوا آل فرعون أشد العذاب {غافر: 45-46}. والآية صريحة في إثبات عذاب القبر قبل قيام الساعة. وقوله تعالى: سنعذبهم مرتين ثم يردون إلى عذاب عظيم {التوبة:101}. وقوله تعالى: وإن للذين ظلموا عذابا دون ذلك ولكن أكثرهم لا يعلمون {الطور: 47}. فهو عذاب القبر قبل عذاب يوم القيامة. وأما السنة: فمنها ما ورد في الصحيحين أن النبي صلى الله عليه وسلم مر بقبرين فقال: إنهما ليعذبان وما يعذبان في كبير، أما أحدهما: فكان لا يستبرئ من البول، وأما الآخر: فكان يمشي بالنميمة. ومنها ما ورد في صحيح مسلم: إن هذه الأمة تبتلى في قبورها، فلولا أن لا تدافنوا لدعوت الله أن يسمعكم من عذاب القبر الذي أسمع منه. وفي صحيح مسلم أيضا أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: إذا فرغ أحدكم من التشهد الأخير فليتعوذ بالله من أربع: من عذاب جهنم، ومن عذاب القبر، ومن فتنة المحيا والممات، ومن شر فتنة المسيح الدجال. إلى غير ذلك من الأحاديث الصحيحة الثابتة، وليعلم أن هذه الأحاديث بلغت حد التواتر، وأن من لم يؤمن بما دلت عليه من إثبات عذاب القبر فهو على خطر عظيم. قال شيخ الإسلام ابن تيمية: وقد تواترت الأخبار عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في ثبوت عذاب القبر ونعيمه لمن كان لذلك أهلا، وسؤال الملكين فيجب اعتقاد ذلك والإيمان به، ولا نتكلم عن كيفيته، إذ ليس للعقل وقوف على كيفيته، لكونه لا عهد له به في هذه الدار، والشرع لا يأتي بما تحيله العقول، ولكن قد يأتي بما تحار فيه العقول. اهـ. قال الحافظ ابن رجب في كتابه أهوال القبور: وقد تواترت الأحاديث عن النبي صلى الله عليه وسلم في عذاب القبر، ففي الصحيحين عن أم المؤمنين عائشة أنها قالت: سألت النبي صلى الله عليه وسلم عن عذاب القبر، قال: نعم عذاب القبر حق. وللمزيد راجع الفتوى رقم: 16778. والله أعلم
@@chamss121 الدكتور الفاضل كلامه صح والله كلامه يريح القلب و مقتنعة قبل كلام الدكتور على عداب القبر .هناك استاد الملقب ابى حفص تكلم عن هدا الموضوع نعم كلام منطقي و عقلاني
والله يا دكتور أنا مصدومة وسعيدة جدا في نفس الوقت لأنك نورت عقولنا. والله لماسمعت درسا عن علامات الساعة الكبرى (المسيح الدجال والدابة وياجوج وماجوج) لم أستطع النوم من شدة الخوف. بارك الله فيك يا طيب القلب
أما عذاب القبر فثابت في الكتاب والسنة، فأما الكتاب، فقوله تعالى: وحاق بآل فرعون سوء العذاب * النار يعرضون عليها غدوا وعشيا ويوم تقوم الساعة أدخلوا آل فرعون أشد العذاب {غافر: 45-46}. والآية صريحة في إثبات عذاب القبر قبل قيام الساعة. وقوله تعالى: سنعذبهم مرتين ثم يردون إلى عذاب عظيم {التوبة:101}. وقوله تعالى: وإن للذين ظلموا عذابا دون ذلك ولكن أكثرهم لا يعلمون {الطور: 47}. فهو عذاب القبر قبل عذاب يوم القيامة. وأما السنة: فمنها ما ورد في الصحيحين أن النبي صلى الله عليه وسلم مر بقبرين فقال: إنهما ليعذبان وما يعذبان في كبير، أما أحدهما: فكان لا يستبرئ من البول، وأما الآخر: فكان يمشي بالنميمة. ومنها ما ورد في صحيح مسلم: إن هذه الأمة تبتلى في قبورها، فلولا أن لا تدافنوا لدعوت الله أن يسمعكم من عذاب القبر الذي أسمع منه. وفي صحيح مسلم أيضا أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: إذا فرغ أحدكم من التشهد الأخير فليتعوذ بالله من أربع: من عذاب جهنم، ومن عذاب القبر، ومن فتنة المحيا والممات، ومن شر فتنة المسيح الدجال. إلى غير ذلك من الأحاديث الصحيحة الثابتة، وليعلم أن هذه الأحاديث بلغت حد التواتر، وأن من لم يؤمن بما دلت عليه من إثبات عذاب القبر فهو على خطر عظيم. قال شيخ الإسلام ابن تيمية: وقد تواترت الأخبار عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في ثبوت عذاب القبر ونعيمه لمن كان لذلك أهلا، وسؤال الملكين فيجب اعتقاد ذلك والإيمان به، ولا نتكلم عن كيفيته، إذ ليس للعقل وقوف على كيفيته، لكونه لا عهد له به في هذه الدار، والشرع لا يأتي بما تحيله العقول، ولكن قد يأتي بما تحار فيه العقول. اهـ. قال الحافظ ابن رجب في كتابه أهوال القبور: وقد تواترت الأحاديث عن النبي صلى الله عليه وسلم في عذاب القبر، ففي الصحيحين عن أم المؤمنين عائشة أنها قالت: سألت النبي صلى الله عليه وسلم عن عذاب القبر، قال: نعم عذاب القبر حق. وللمزيد راجع الفتوى رقم: 16778. والله أعلم
تحية دكتورنا الجليل واعتذر ان كنت دائما اتابع ولا اعلق على كل ما تتكلم فيه لان كل الافكار حقائق لا جدال فيها وانا درست الشريعة واسئلة كثيرة كانت تحرك عقلي ولا يحق لي طرحها والان معكم انتم متنورين اجبتم على كل الاسئلة الف شكر
تأمنون فقط بالقران فسر لي هاده الاية ( فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ) يقسم تعالى بنفسه الكريمة المقدسة : أنه لا يؤمن أحد حتى يحكم الرسول صلى الله عليه وسلم في جميع الأمور ، فما حكم به فهو الحق الذي يجب الانقياد له باطنا وظاهرا ; ولهذا قال : ( ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجا مما قضيت ويسلموا تسليما ) أي : إذا حكموك يطيعونك في بواطنهم فلا يجدون في أنفسهم حرجا مما حكمت به ، وينقادون له في الظاهر والباطن فيسلمون لذلك تسليما كليا من غير ممانعة ولا مدافعة ولا منازعة ، كما ورد في الحديث : " والذي نفسي بيده لا يؤمن أحدكم حتى يكون هواه تبعا لما جئت به "
أما عذاب القبر فثابت في الكتاب والسنة، فأما الكتاب، فقوله تعالى: وحاق بآل فرعون سوء العذاب * النار يعرضون عليها غدوا وعشيا ويوم تقوم الساعة أدخلوا آل فرعون أشد العذاب {غافر: 45-46}. والآية صريحة في إثبات عذاب القبر قبل قيام الساعة. وقوله تعالى: سنعذبهم مرتين ثم يردون إلى عذاب عظيم {التوبة:101}. وقوله تعالى: وإن للذين ظلموا عذابا دون ذلك ولكن أكثرهم لا يعلمون {الطور: 47}. فهو عذاب القبر قبل عذاب يوم القيامة. وأما السنة: فمنها ما ورد في الصحيحين أن النبي صلى الله عليه وسلم مر بقبرين فقال: إنهما ليعذبان وما يعذبان في كبير، أما أحدهما: فكان لا يستبرئ من البول، وأما الآخر: فكان يمشي بالنميمة. ومنها ما ورد في صحيح مسلم: إن هذه الأمة تبتلى في قبورها، فلولا أن لا تدافنوا لدعوت الله أن يسمعكم من عذاب القبر الذي أسمع منه. وفي صحيح مسلم أيضا أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: إذا فرغ أحدكم من التشهد الأخير فليتعوذ بالله من أربع: من عذاب جهنم، ومن عذاب القبر، ومن فتنة المحيا والممات، ومن شر فتنة المسيح الدجال. إلى غير ذلك من الأحاديث الصحيحة الثابتة، وليعلم أن هذه الأحاديث بلغت حد التواتر، وأن من لم يؤمن بما دلت عليه من إثبات عذاب القبر فهو على خطر عظيم. قال شيخ الإسلام ابن تيمية: وقد تواترت الأخبار عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في ثبوت عذاب القبر ونعيمه لمن كان لذلك أهلا، وسؤال الملكين فيجب اعتقاد ذلك والإيمان به، ولا نتكلم عن كيفيته، إذ ليس للعقل وقوف على كيفيته، لكونه لا عهد له به في هذه الدار، والشرع لا يأتي بما تحيله العقول، ولكن قد يأتي بما تحار فيه العقول. اهـ. قال الحافظ ابن رجب في كتابه أهوال القبور: وقد تواترت الأحاديث عن النبي صلى الله عليه وسلم في عذاب القبر، ففي الصحيحين عن أم المؤمنين عائشة أنها قالت: سألت النبي صلى الله عليه وسلم عن عذاب القبر، قال: نعم عذاب القبر حق. وللمزيد راجع الفتوى رقم: 16778. والله أعلم
تأمنون فقط بالقران فسر لي هاده الاية ( فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ) يقسم تعالى بنفسه الكريمة المقدسة : أنه لا يؤمن أحد حتى يحكم الرسول صلى الله عليه وسلم في جميع الأمور ، فما حكم به فهو الحق الذي يجب الانقياد له باطنا وظاهرا ; ولهذا قال : ( ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجا مما قضيت ويسلموا تسليما ) أي : إذا حكموك يطيعونك في بواطنهم فلا يجدون في أنفسهم حرجا مما حكمت به ، وينقادون له في الظاهر والباطن فيسلمون لذلك تسليما كليا من غير ممانعة ولا مدافعة ولا منازعة ، كما ورد في الحديث : " والذي نفسي بيده لا يؤمن أحدكم حتى يكون هواه تبعا لما جئت به "
السلام عليكم تحية طيبة دكتورنا الفاضل بارك الله فيك و جزاك الله عنا كل خير شكرا على الايضاحات داءما تنورنا و تنور افكارنا و عقولنا نور الله لك الدنيا و الاخرة و زادك علما على علم و رفع مقامك بين الناس ❤❤❤❤❤
انتهى أمر الكهنوت و إلى الأبد كم أرعبنا ذلك الكتيب و نحن صغار يتحدث عن عداب باطل بالقبور رسم عليه أفعى . الحمد لله اهتدينا بالعقل للحقيقة في القرآن الكريم و ليس الخرافات المنسوبة لرسول الله
تأمنون فقط بالقران فسر لي هاده الاية ( فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ) يقسم تعالى بنفسه الكريمة المقدسة : أنه لا يؤمن أحد حتى يحكم الرسول صلى الله عليه وسلم في جميع الأمور ، فما حكم به فهو الحق الذي يجب الانقياد له باطنا وظاهرا ; ولهذا قال : ( ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجا مما قضيت ويسلموا تسليما ) أي : إذا حكموك يطيعونك في بواطنهم فلا يجدون في أنفسهم حرجا مما حكمت به ، وينقادون له في الظاهر والباطن فيسلمون لذلك تسليما كليا من غير ممانعة ولا مدافعة ولا منازعة ، كما ورد في الحديث : " والذي نفسي بيده لا يؤمن أحدكم حتى يكون هواه تبعا لما جئت به "
أما عذاب القبر فثابت في الكتاب والسنة، فأما الكتاب، فقوله تعالى: وحاق بآل فرعون سوء العذاب * النار يعرضون عليها غدوا وعشيا ويوم تقوم الساعة أدخلوا آل فرعون أشد العذاب {غافر: 45-46}. والآية صريحة في إثبات عذاب القبر قبل قيام الساعة. وقوله تعالى: سنعذبهم مرتين ثم يردون إلى عذاب عظيم {التوبة:101}. وقوله تعالى: وإن للذين ظلموا عذابا دون ذلك ولكن أكثرهم لا يعلمون {الطور: 47}. فهو عذاب القبر قبل عذاب يوم القيامة. وأما السنة: فمنها ما ورد في الصحيحين أن النبي صلى الله عليه وسلم مر بقبرين فقال: إنهما ليعذبان وما يعذبان في كبير، أما أحدهما: فكان لا يستبرئ من البول، وأما الآخر: فكان يمشي بالنميمة. ومنها ما ورد في صحيح مسلم: إن هذه الأمة تبتلى في قبورها، فلولا أن لا تدافنوا لدعوت الله أن يسمعكم من عذاب القبر الذي أسمع منه. وفي صحيح مسلم أيضا أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: إذا فرغ أحدكم من التشهد الأخير فليتعوذ بالله من أربع: من عذاب جهنم، ومن عذاب القبر، ومن فتنة المحيا والممات، ومن شر فتنة المسيح الدجال. إلى غير ذلك من الأحاديث الصحيحة الثابتة، وليعلم أن هذه الأحاديث بلغت حد التواتر، وأن من لم يؤمن بما دلت عليه من إثبات عذاب القبر فهو على خطر عظيم. قال شيخ الإسلام ابن تيمية: وقد تواترت الأخبار عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في ثبوت عذاب القبر ونعيمه لمن كان لذلك أهلا، وسؤال الملكين فيجب اعتقاد ذلك والإيمان به، ولا نتكلم عن كيفيته، إذ ليس للعقل وقوف على كيفيته، لكونه لا عهد له به في هذه الدار، والشرع لا يأتي بما تحيله العقول، ولكن قد يأتي بما تحار فيه العقول. اهـ. قال الحافظ ابن رجب في كتابه أهوال القبور: وقد تواترت الأحاديث عن النبي صلى الله عليه وسلم في عذاب القبر، ففي الصحيحين عن أم المؤمنين عائشة أنها قالت: سألت النبي صلى الله عليه وسلم عن عذاب القبر، قال: نعم عذاب القبر حق. وللمزيد راجع الفتوى رقم: 16778. والله أعلم
قال تعالى ( ولو ترى اذ يتوفى الذين كفروا الملائكة يضربون وجوههم وادبارهم وذوقوا عذاب الحريق ) هذا دليل قاطع من القران على وقوع العذاب بعد الموت قبل قيام الساعه
أما عذاب القبر فثابت في الكتاب والسنة، فأما الكتاب، فقوله تعالى: وحاق بآل فرعون سوء العذاب * النار يعرضون عليها غدوا وعشيا ويوم تقوم الساعة أدخلوا آل فرعون أشد العذاب {غافر: 45-46}. والآية صريحة في إثبات عذاب القبر قبل قيام الساعة. وقوله تعالى: سنعذبهم مرتين ثم يردون إلى عذاب عظيم {التوبة:101}. وقوله تعالى: وإن للذين ظلموا عذابا دون ذلك ولكن أكثرهم لا يعلمون {الطور: 47}. فهو عذاب القبر قبل عذاب يوم القيامة. وأما السنة: فمنها ما ورد في الصحيحين أن النبي صلى الله عليه وسلم مر بقبرين فقال: إنهما ليعذبان وما يعذبان في كبير، أما أحدهما: فكان لا يستبرئ من البول، وأما الآخر: فكان يمشي بالنميمة. ومنها ما ورد في صحيح مسلم: إن هذه الأمة تبتلى في قبورها، فلولا أن لا تدافنوا لدعوت الله أن يسمعكم من عذاب القبر الذي أسمع منه. وفي صحيح مسلم أيضا أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: إذا فرغ أحدكم من التشهد الأخير فليتعوذ بالله من أربع: من عذاب جهنم، ومن عذاب القبر، ومن فتنة المحيا والممات، ومن شر فتنة المسيح الدجال. إلى غير ذلك من الأحاديث الصحيحة الثابتة، وليعلم أن هذه الأحاديث بلغت حد التواتر، وأن من لم يؤمن بما دلت عليه من إثبات عذاب القبر فهو على خطر عظيم. قال شيخ الإسلام ابن تيمية: وقد تواترت الأخبار عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في ثبوت عذاب القبر ونعيمه لمن كان لذلك أهلا، وسؤال الملكين فيجب اعتقاد ذلك والإيمان به، ولا نتكلم عن كيفيته، إذ ليس للعقل وقوف على كيفيته، لكونه لا عهد له به في هذه الدار، والشرع لا يأتي بما تحيله العقول، ولكن قد يأتي بما تحار فيه العقول. اهـ. قال الحافظ ابن رجب في كتابه أهوال القبور: وقد تواترت الأحاديث عن النبي صلى الله عليه وسلم في عذاب القبر، ففي الصحيحين عن أم المؤمنين عائشة أنها قالت: سألت النبي صلى الله عليه وسلم عن عذاب القبر، قال: نعم عذاب القبر حق. وللمزيد راجع الفتوى رقم: 16778. والله أعلم
جزاك الله خيرا نحن نستيقد من الغيبوبة ولجهل الدى كنا فيه او خوفنا ف الله عزوجل بكلامهم المزيف انت احسن دوكتور وحسن عالم حببتينا ف الله او بدلتي لينا هاد المعتقدات ازاءف التي كانت في عقولينا شكرا
تأمنون فقط بالقران فسر لي هاده الاية ( فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ) يقسم تعالى بنفسه الكريمة المقدسة : أنه لا يؤمن أحد حتى يحكم الرسول صلى الله عليه وسلم في جميع الأمور ، فما حكم به فهو الحق الذي يجب الانقياد له باطنا وظاهرا ; ولهذا قال : ( ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجا مما قضيت ويسلموا تسليما ) أي : إذا حكموك يطيعونك في بواطنهم فلا يجدون في أنفسهم حرجا مما حكمت به ، وينقادون له في الظاهر والباطن فيسلمون لذلك تسليما كليا من غير ممانعة ولا مدافعة ولا منازعة ، كما ورد في الحديث : " والذي نفسي بيده لا يؤمن أحدكم حتى يكون هواه تبعا لما جئت به "
34:56 نحن معك وسنبقى معك إن شاء الله، فلا تحزن يا أبونا الغالي. افرغ ما في قلبك، نحن هنا نستمع إليك و ننتظرك كل يوم بكل شوق. نحن لسنا متابعيك فقط بل اصبحنا كعائلة. شكراً شكراً للكتب التي عرضتها في الفيديو، هذا ما كنت اتمناه منذ مدة. بالمناسبة، الجاكيت الجديد أنيق جداً ما شاء الله. جزاك الله خيراً على توعية المجتمع. تحية طيبة من السعودية.
تأمنون فقط بالقران فسر لي هاده الاية ( فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ) يقسم تعالى بنفسه الكريمة المقدسة : أنه لا يؤمن أحد حتى يحكم الرسول صلى الله عليه وسلم في جميع الأمور ، فما حكم به فهو الحق الذي يجب الانقياد له باطنا وظاهرا ; ولهذا قال : ( ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجا مما قضيت ويسلموا تسليما ) أي : إذا حكموك يطيعونك في بواطنهم فلا يجدون في أنفسهم حرجا مما حكمت به ، وينقادون له في الظاهر والباطن فيسلمون لذلك تسليما كليا من غير ممانعة ولا مدافعة ولا منازعة ، كما ورد في الحديث : " والذي نفسي بيده لا يؤمن أحدكم حتى يكون هواه تبعا لما جئت به "
أما عذاب القبر فثابت في الكتاب والسنة، فأما الكتاب، فقوله تعالى: وحاق بآل فرعون سوء العذاب * النار يعرضون عليها غدوا وعشيا ويوم تقوم الساعة أدخلوا آل فرعون أشد العذاب {غافر: 45-46}. والآية صريحة في إثبات عذاب القبر قبل قيام الساعة. وقوله تعالى: سنعذبهم مرتين ثم يردون إلى عذاب عظيم {التوبة:101}. وقوله تعالى: وإن للذين ظلموا عذابا دون ذلك ولكن أكثرهم لا يعلمون {الطور: 47}. فهو عذاب القبر قبل عذاب يوم القيامة. وأما السنة: فمنها ما ورد في الصحيحين أن النبي صلى الله عليه وسلم مر بقبرين فقال: إنهما ليعذبان وما يعذبان في كبير، أما أحدهما: فكان لا يستبرئ من البول، وأما الآخر: فكان يمشي بالنميمة. ومنها ما ورد في صحيح مسلم: إن هذه الأمة تبتلى في قبورها، فلولا أن لا تدافنوا لدعوت الله أن يسمعكم من عذاب القبر الذي أسمع منه. وفي صحيح مسلم أيضا أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: إذا فرغ أحدكم من التشهد الأخير فليتعوذ بالله من أربع: من عذاب جهنم، ومن عذاب القبر، ومن فتنة المحيا والممات، ومن شر فتنة المسيح الدجال. إلى غير ذلك من الأحاديث الصحيحة الثابتة، وليعلم أن هذه الأحاديث بلغت حد التواتر، وأن من لم يؤمن بما دلت عليه من إثبات عذاب القبر فهو على خطر عظيم. قال شيخ الإسلام ابن تيمية: وقد تواترت الأخبار عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في ثبوت عذاب القبر ونعيمه لمن كان لذلك أهلا، وسؤال الملكين فيجب اعتقاد ذلك والإيمان به، ولا نتكلم عن كيفيته، إذ ليس للعقل وقوف على كيفيته، لكونه لا عهد له به في هذه الدار، والشرع لا يأتي بما تحيله العقول، ولكن قد يأتي بما تحار فيه العقول. اهـ. قال الحافظ ابن رجب في كتابه أهوال القبور: وقد تواترت الأحاديث عن النبي صلى الله عليه وسلم في عذاب القبر، ففي الصحيحين عن أم المؤمنين عائشة أنها قالت: سألت النبي صلى الله عليه وسلم عن عذاب القبر، قال: نعم عذاب القبر حق. وللمزيد راجع الفتوى رقم: 16778. والله أعلم
أصبت تزلزلهم هههههه، والله أني جد مسرورة بهذا المستوى الذي وصلت إليه ونحن معك ونساندك ونحبك ونحترمك ونقدر مجهوداتك ونشكرك جزيييييل الشكر وننتظر محاضراتك بفارغ الصبر 🤍
دخلتي ديورنا بنصائح في التغذية و ان شاء الله بقوته دخول كاع الديور بافكار التنوير ونسف العار، استمر الله يعطيك الصحة والقوة حنا ديما معاك، باش هاد الشعب يفيق حيت بغينا الخير لهاد البلاد.
قال تعالى: وحاق بآل فرعون سوء العذاب * النار يعرضون عليها غدوا وعشيا ويوم تقوم الساعة أدخلوا آل فرعون أشد العذاب {غافر قال تعالى: سنعذبهم مرتين ثم يردون إلى عذاب عظيم {التوبة
أما عذاب القبر فثابت في الكتاب والسنة، فأما الكتاب، فقوله تعالى: وحاق بآل فرعون سوء العذاب * النار يعرضون عليها غدوا وعشيا ويوم تقوم الساعة أدخلوا آل فرعون أشد العذاب {غافر: 45-46}. والآية صريحة في إثبات عذاب القبر قبل قيام الساعة. وقوله تعالى: سنعذبهم مرتين ثم يردون إلى عذاب عظيم {التوبة:101}. وقوله تعالى: وإن للذين ظلموا عذابا دون ذلك ولكن أكثرهم لا يعلمون {الطور: 47}. فهو عذاب القبر قبل عذاب يوم القيامة. وأما السنة: فمنها ما ورد في الصحيحين أن النبي صلى الله عليه وسلم مر بقبرين فقال: إنهما ليعذبان وما يعذبان في كبير، أما أحدهما: فكان لا يستبرئ من البول، وأما الآخر: فكان يمشي بالنميمة. ومنها ما ورد في صحيح مسلم: إن هذه الأمة تبتلى في قبورها، فلولا أن لا تدافنوا لدعوت الله أن يسمعكم من عذاب القبر الذي أسمع منه. وفي صحيح مسلم أيضا أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: إذا فرغ أحدكم من التشهد الأخير فليتعوذ بالله من أربع: من عذاب جهنم، ومن عذاب القبر، ومن فتنة المحيا والممات، ومن شر فتنة المسيح الدجال. إلى غير ذلك من الأحاديث الصحيحة الثابتة، وليعلم أن هذه الأحاديث بلغت حد التواتر، وأن من لم يؤمن بما دلت عليه من إثبات عذاب القبر فهو على خطر عظيم. قال شيخ الإسلام ابن تيمية: وقد تواترت الأخبار عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في ثبوت عذاب القبر ونعيمه لمن كان لذلك أهلا، وسؤال الملكين فيجب اعتقاد ذلك والإيمان به، ولا نتكلم عن كيفيته، إذ ليس للعقل وقوف على كيفيته، لكونه لا عهد له به في هذه الدار، والشرع لا يأتي بما تحيله العقول، ولكن قد يأتي بما تحار فيه العقول. اهـ. قال الحافظ ابن رجب في كتابه أهوال القبور: وقد تواترت الأحاديث عن النبي صلى الله عليه وسلم في عذاب القبر، ففي الصحيحين عن أم المؤمنين عائشة أنها قالت: سألت النبي صلى الله عليه وسلم عن عذاب القبر، قال: نعم عذاب القبر حق. وللمزيد راجع الفتوى رقم: 16778. والله أعلم
أما عذاب القبر فثابت في الكتاب والسنة، فأما الكتاب، فقوله تعالى: وحاق بآل فرعون سوء العذاب * النار يعرضون عليها غدوا وعشيا ويوم تقوم الساعة أدخلوا آل فرعون أشد العذاب {غافر: 45-46}. والآية صريحة في إثبات عذاب القبر قبل قيام الساعة. وقوله تعالى: سنعذبهم مرتين ثم يردون إلى عذاب عظيم {التوبة:101}. وقوله تعالى: وإن للذين ظلموا عذابا دون ذلك ولكن أكثرهم لا يعلمون {الطور: 47}. فهو عذاب القبر قبل عذاب يوم القيامة. وأما السنة: فمنها ما ورد في الصحيحين أن النبي صلى الله عليه وسلم مر بقبرين فقال: إنهما ليعذبان وما يعذبان في كبير، أما أحدهما: فكان لا يستبرئ من البول، وأما الآخر: فكان يمشي بالنميمة. ومنها ما ورد في صحيح مسلم: إن هذه الأمة تبتلى في قبورها، فلولا أن لا تدافنوا لدعوت الله أن يسمعكم من عذاب القبر الذي أسمع منه. وفي صحيح مسلم أيضا أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: إذا فرغ أحدكم من التشهد الأخير فليتعوذ بالله من أربع: من عذاب جهنم، ومن عذاب القبر، ومن فتنة المحيا والممات، ومن شر فتنة المسيح الدجال. إلى غير ذلك من الأحاديث الصحيحة الثابتة، وليعلم أن هذه الأحاديث بلغت حد التواتر، وأن من لم يؤمن بما دلت عليه من إثبات عذاب القبر فهو على خطر عظيم. قال شيخ الإسلام ابن تيمية: وقد تواترت الأخبار عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في ثبوت عذاب القبر ونعيمه لمن كان لذلك أهلا، وسؤال الملكين فيجب اعتقاد ذلك والإيمان به، ولا نتكلم عن كيفيته، إذ ليس للعقل وقوف على كيفيته، لكونه لا عهد له به في هذه الدار، والشرع لا يأتي بما تحيله العقول، ولكن قد يأتي بما تحار فيه العقول. اهـ. قال الحافظ ابن رجب في كتابه أهوال القبور: وقد تواترت الأحاديث عن النبي صلى الله عليه وسلم في عذاب القبر، ففي الصحيحين عن أم المؤمنين عائشة أنها قالت: سألت النبي صلى الله عليه وسلم عن عذاب القبر، قال: نعم عذاب القبر حق. وللمزيد راجع الفتوى رقم: 16778. والله أعلم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته جزاك الله خيرا انت فخر العرب والعالم كله انت روحنا وتاج رؤسنا الله يبعدك عن كل شر ومكروه وأمراض يارب الله يحفظك ويعطيك الصحة ويطول بعمرك يارب العالمين
أما عذاب القبر فثابت في الكتاب والسنة، فأما الكتاب، فقوله تعالى: وحاق بآل فرعون سوء العذاب * النار يعرضون عليها غدوا وعشيا ويوم تقوم الساعة أدخلوا آل فرعون أشد العذاب {غافر: 45-46}. والآية صريحة في إثبات عذاب القبر قبل قيام الساعة. وقوله تعالى: سنعذبهم مرتين ثم يردون إلى عذاب عظيم {التوبة:101}. وقوله تعالى: وإن للذين ظلموا عذابا دون ذلك ولكن أكثرهم لا يعلمون {الطور: 47}. فهو عذاب القبر قبل عذاب يوم القيامة. وأما السنة: فمنها ما ورد في الصحيحين أن النبي صلى الله عليه وسلم مر بقبرين فقال: إنهما ليعذبان وما يعذبان في كبير، أما أحدهما: فكان لا يستبرئ من البول، وأما الآخر: فكان يمشي بالنميمة. ومنها ما ورد في صحيح مسلم: إن هذه الأمة تبتلى في قبورها، فلولا أن لا تدافنوا لدعوت الله أن يسمعكم من عذاب القبر الذي أسمع منه. وفي صحيح مسلم أيضا أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: إذا فرغ أحدكم من التشهد الأخير فليتعوذ بالله من أربع: من عذاب جهنم، ومن عذاب القبر، ومن فتنة المحيا والممات، ومن شر فتنة المسيح الدجال. إلى غير ذلك من الأحاديث الصحيحة الثابتة، وليعلم أن هذه الأحاديث بلغت حد التواتر، وأن من لم يؤمن بما دلت عليه من إثبات عذاب القبر فهو على خطر عظيم. قال شيخ الإسلام ابن تيمية: وقد تواترت الأخبار عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في ثبوت عذاب القبر ونعيمه لمن كان لذلك أهلا، وسؤال الملكين فيجب اعتقاد ذلك والإيمان به، ولا نتكلم عن كيفيته، إذ ليس للعقل وقوف على كيفيته، لكونه لا عهد له به في هذه الدار، والشرع لا يأتي بما تحيله العقول، ولكن قد يأتي بما تحار فيه العقول. اهـ. قال الحافظ ابن رجب في كتابه أهوال القبور: وقد تواترت الأحاديث عن النبي صلى الله عليه وسلم في عذاب القبر، ففي الصحيحين عن أم المؤمنين عائشة أنها قالت: سألت النبي صلى الله عليه وسلم عن عذاب القبر، قال: نعم عذاب القبر حق. وللمزيد راجع الفتوى رقم: 16778. والله أعلم
أما عذاب القبر فثابت في الكتاب والسنة، فأما الكتاب، فقوله تعالى: وحاق بآل فرعون سوء العذاب * النار يعرضون عليها غدوا وعشيا ويوم تقوم الساعة أدخلوا آل فرعون أشد العذاب {غافر: 45-46}. والآية صريحة في إثبات عذاب القبر قبل قيام الساعة. وقوله تعالى: سنعذبهم مرتين ثم يردون إلى عذاب عظيم {التوبة:101}. وقوله تعالى: وإن للذين ظلموا عذابا دون ذلك ولكن أكثرهم لا يعلمون {الطور: 47}. فهو عذاب القبر قبل عذاب يوم القيامة. وأما السنة: فمنها ما ورد في الصحيحين أن النبي صلى الله عليه وسلم مر بقبرين فقال: إنهما ليعذبان وما يعذبان في كبير، أما أحدهما: فكان لا يستبرئ من البول، وأما الآخر: فكان يمشي بالنميمة. ومنها ما ورد في صحيح مسلم: إن هذه الأمة تبتلى في قبورها، فلولا أن لا تدافنوا لدعوت الله أن يسمعكم من عذاب القبر الذي أسمع منه. وفي صحيح مسلم أيضا أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: إذا فرغ أحدكم من التشهد الأخير فليتعوذ بالله من أربع: من عذاب جهنم، ومن عذاب القبر، ومن فتنة المحيا والممات، ومن شر فتنة المسيح الدجال. إلى غير ذلك من الأحاديث الصحيحة الثابتة، وليعلم أن هذه الأحاديث بلغت حد التواتر، وأن من لم يؤمن بما دلت عليه من إثبات عذاب القبر فهو على خطر عظيم. قال شيخ الإسلام ابن تيمية: وقد تواترت الأخبار عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في ثبوت عذاب القبر ونعيمه لمن كان لذلك أهلا، وسؤال الملكين فيجب اعتقاد ذلك والإيمان به، ولا نتكلم عن كيفيته، إذ ليس للعقل وقوف على كيفيته، لكونه لا عهد له به في هذه الدار، والشرع لا يأتي بما تحيله العقول، ولكن قد يأتي بما تحار فيه العقول. اهـ. قال الحافظ ابن رجب في كتابه أهوال القبور: وقد تواترت الأحاديث عن النبي صلى الله عليه وسلم في عذاب القبر، ففي الصحيحين عن أم المؤمنين عائشة أنها قالت: سألت النبي صلى الله عليه وسلم عن عذاب القبر، قال: نعم عذاب القبر حق. وللمزيد راجع الفتوى رقم: 16778. والله أعلم
يقولون ستضرب اللحد حتى يسيل دمك وأفعى في القبر ستلف جسدك. يرعبنا الناس حتى كرهو الموت. وكرهوا لقاء لله. وجهك مشرق يادكتور ولله من قلبك الطيب ياذو الأخلاق العالية ❤❤
سمحولي غنتكلم بالدرجة حيت اللغة معنديش أن من متتبعات الدكتور محمد الفايد من لي كان
افالإداعة المهم قبل ما نتزوج وريايت سمعت كلامو هدا قبل زواج كراه خطريت الزوج المناسب 😢أنا مزوجة بمتحنط كما كال
الدكتور، المهم راجلي دائما ضد ما يقول الفايد بحجة أنهو طعن فالصحابة وطعن فالرسول وهو أصلا كاما كيتفرج فيه غير كسمعني أنا مخدما فدواتو بخصوص التغدية حتى الخرجة لي خرج بها الدكتور شحال من مرة تنقشنا عليه ووالو واش بغا يقتانع بلي هو على حق قال كفاش نخلو الأحاديت ونتبعو محمد ،الفايد، اليوم تنقشنا على حديت يقطع الصلاة المرأة والحمار والكلب الأسود كاليك حديت صحيح ومعرفش حتى معناه وكال هاد الدكتور غتبقاي تبعاه حتى يخرج عليك المهم متعجرف افكلامو وزاد كملها كالي والله ويجي هاد الدكتور يا حتى نسكتو معرفتش باش غيسكتو وهو حدو فالقارية البتدائي وحتى صلاة الفجر مكينوض لها وكيأخر صلاة العصر والعشاء غير كولولي لي كفاش غنتفاهم مع زوج بحال هدا كال لولدو متبقاش تصنط لمك راه غتخرج عليك وهدي هيا لي قلقتني خفت على ولادي منو. وشكرا لدكترناا الغالي على المجوهرات ديالو والله حتى نور ليا البصيرة حيت كنت فغيبوبة
يمكن يكون راجلك عندو الصح حيت هاد الدكتور كون غا بقا كايهضر على التغدية و صافي حيت كايدير شي اغلاط كايغلط بيهوم الناس معاه
السلام عليكم، أختي هذ نوع ران على قلبه بلا مضيعي معه كلامك و وقتك في النقاش على موضوع الدكتور، حيت فضح جهلهم وهذشي مغيرضاوش به ومغيتقبلوها خصوصا أمام الزوجة أمام المرأة لي كيحتاقروها وكيعتابروها إحدى أمتعته هههه. انت مقتنعة بكلام الدكتور هذا يكفي و ولدك ناقشي معه هذشي على حسب حد فهمه وبطريقة سلسة ومسلية متستعمليش معه أسلوب الكهنوت يعني ممنوع تخويف ولا كلام بقوة ولا تحاولي تفرضي عليه أفكارك إنما بطريقة سلسة فيها نوع من التشويق عن طريق طرح أسئلة ذكية ومشوقة حولة التناقضات لي كنعيش ها فحياتنا طرحيها وانت كضحكي....
الفايد ملحد في جلباب الاسلام عندك تاخذي هاد الشي اللي كيقول كيبغي يطرح الشبهات ولكن ما كيعرفش ليهم
ابحثي انت راسك اما الفايد ليس من اهل العلم او فنفس الوقت ملحد او كيتكلم ببعض الآيات باش الناس تيق فيه
@@Adamansaventure4 هههههههههههههه الملحد باين والمسلم باين،، والحاقد والحاسد كذالك
ويا اسفه قضية 40سنة من عمري وأنا اتعوذ من عذاب القبر والمسيح الدجال ربي اغفرلي جهلي حفظك الله دكتورنا الغالي محمد فائد
نعم عذاب القبر حق ولكن هذا الرجل يكذب احاديث الرسول صلى الله عليه وسلم
نحن بعصر النهضة مع الدكتور محمد الفايد بارك الله لنا فيك نورت عقولنا واجبت عن أسئلتنا بدون ما نسأل ❤❤❤ نفتخر بك وما أسعدنا بك
رحمة الله على والديك خلفوا زينة الخلف ننتفع بعلمك
والله انك نورت عقولنا دكتور وكلنا مازلنا حتى الان نقول الدعاء قبل التشهد نتعوذ من عذاب القبر والمسيح ومن اليوم ابطل هذا الدعاء والف شكرا لك دكتور محمد على التوظيح ربنايحفظك وينصرك على اعدائك
بالاضلكم
ومحمود مصطفى تعمق فى العلم ثم والحد ....
ثم تاب ورجع للاسلام وتاب وامن عليه رحمت الله.. كتاب مصطفى محمود الذي يتكلم عنه محمد الفايد لا اعلم هالكتاب كتبه مصطفى محمود يوم كان ملحد او عند توبته ورجوعه للاسلام
أما عذاب القبر فثابت في الكتاب والسنة، فأما الكتاب، فقوله تعالى: وحاق بآل فرعون سوء العذاب * النار يعرضون عليها غدوا وعشيا ويوم تقوم الساعة أدخلوا آل فرعون أشد العذاب {غافر: 45-46}. والآية صريحة في إثبات عذاب القبر قبل قيام الساعة. وقوله تعالى: سنعذبهم مرتين ثم يردون إلى عذاب عظيم {التوبة:101}. وقوله تعالى: وإن للذين ظلموا عذابا دون ذلك ولكن أكثرهم لا يعلمون {الطور: 47}. فهو عذاب القبر قبل عذاب يوم القيامة.
وأما السنة: فمنها ما ورد في الصحيحين أن النبي صلى الله عليه وسلم مر بقبرين فقال: إنهما ليعذبان وما يعذبان في كبير، أما أحدهما: فكان لا يستبرئ من البول، وأما الآخر: فكان يمشي بالنميمة. ومنها ما ورد في صحيح مسلم: إن هذه الأمة تبتلى في قبورها، فلولا أن لا تدافنوا لدعوت الله أن يسمعكم من عذاب القبر الذي أسمع منه. وفي صحيح مسلم أيضا أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: إذا فرغ أحدكم من التشهد الأخير فليتعوذ بالله من أربع: من عذاب جهنم، ومن عذاب القبر، ومن فتنة المحيا والممات، ومن شر فتنة المسيح الدجال. إلى غير ذلك من الأحاديث الصحيحة الثابتة، وليعلم أن هذه الأحاديث بلغت حد التواتر، وأن من لم يؤمن بما دلت عليه من إثبات عذاب القبر فهو على خطر عظيم. قال شيخ الإسلام ابن تيمية: وقد تواترت الأخبار عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في ثبوت عذاب القبر ونعيمه لمن كان لذلك أهلا، وسؤال الملكين فيجب اعتقاد ذلك والإيمان به، ولا نتكلم عن كيفيته، إذ ليس للعقل وقوف على كيفيته، لكونه لا عهد له به في هذه الدار، والشرع لا يأتي بما تحيله العقول، ولكن قد يأتي بما تحار فيه العقول. اهـ.
قال الحافظ ابن رجب في كتابه أهوال القبور: وقد تواترت الأحاديث عن النبي صلى الله عليه وسلم في عذاب القبر، ففي الصحيحين عن أم المؤمنين عائشة أنها قالت: سألت النبي صلى الله عليه وسلم عن عذاب القبر، قال: نعم عذاب القبر حق.
وللمزيد راجع الفتوى رقم: 16778.
والله أعلم
انا لما كنت طفلة اسمع دائما عذاب القبر والموت كان أبي يستمع لشريط دائما وانا عقلي كان يخزن ذالك الرعب لما وصلت 11 سنة مرضت نفسيا اتخيل نفسي اموت واتخيل القبر والعذاب عشت الجحيم وانا طفلة عقلي أصبح في عالم آخر. انا الان أبلغ 31 سنة حياتي كلها تدمرت من الطفولة والحمد لله ربي يشافني ويعوضني خير شكرا لك دكتور على الشرح الجميل والبسيط انا دائما اتابعك واثق في كل معلوماتك
كذبو علينا منذ الصغر حتى الضغط النفسي و الله أعلم . لم نعد نعرف هل صح أم غلط .
انصحك بالاستماع لاستماع ل فهد السبيعي ابو فيصل رجل مؤمن والله ستجدين نفسك مطمئنة...
هبلتيهم لي بردت قلبي مااحلاك يا دكتور محمد الفايد انت على حق ولله شاهد علينا صبر جميل جزاك الله كل خير 💚💚💚🌷
شكر الله لسعيكم وجزاكم عنا خير الجزاء ونفع بكم وسددكم وايدكم ونصركم وهدى على يديكم , اللهم إنا نسألك الهدى والتقى والعفاف والغنى ❤❤❤.
أما عذاب القبر فثابت في الكتاب والسنة، فأما الكتاب، فقوله تعالى: وحاق بآل فرعون سوء العذاب * النار يعرضون عليها غدوا وعشيا ويوم تقوم الساعة أدخلوا آل فرعون أشد العذاب {غافر: 45-46}. والآية صريحة في إثبات عذاب القبر قبل قيام الساعة. وقوله تعالى: سنعذبهم مرتين ثم يردون إلى عذاب عظيم {التوبة:101}. وقوله تعالى: وإن للذين ظلموا عذابا دون ذلك ولكن أكثرهم لا يعلمون {الطور: 47}. فهو عذاب القبر قبل عذاب يوم القيامة.
وأما السنة: فمنها ما ورد في الصحيحين أن النبي صلى الله عليه وسلم مر بقبرين فقال: إنهما ليعذبان وما يعذبان في كبير، أما أحدهما: فكان لا يستبرئ من البول، وأما الآخر: فكان يمشي بالنميمة. ومنها ما ورد في صحيح مسلم: إن هذه الأمة تبتلى في قبورها، فلولا أن لا تدافنوا لدعوت الله أن يسمعكم من عذاب القبر الذي أسمع منه. وفي صحيح مسلم أيضا أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: إذا فرغ أحدكم من التشهد الأخير فليتعوذ بالله من أربع: من عذاب جهنم، ومن عذاب القبر، ومن فتنة المحيا والممات، ومن شر فتنة المسيح الدجال. إلى غير ذلك من الأحاديث الصحيحة الثابتة، وليعلم أن هذه الأحاديث بلغت حد التواتر، وأن من لم يؤمن بما دلت عليه من إثبات عذاب القبر فهو على خطر عظيم. قال شيخ الإسلام ابن تيمية: وقد تواترت الأخبار عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في ثبوت عذاب القبر ونعيمه لمن كان لذلك أهلا، وسؤال الملكين فيجب اعتقاد ذلك والإيمان به، ولا نتكلم عن كيفيته، إذ ليس للعقل وقوف على كيفيته، لكونه لا عهد له به في هذه الدار، والشرع لا يأتي بما تحيله العقول، ولكن قد يأتي بما تحار فيه العقول. اهـ.
قال الحافظ ابن رجب في كتابه أهوال القبور: وقد تواترت الأحاديث عن النبي صلى الله عليه وسلم في عذاب القبر، ففي الصحيحين عن أم المؤمنين عائشة أنها قالت: سألت النبي صلى الله عليه وسلم عن عذاب القبر، قال: نعم عذاب القبر حق.
وللمزيد راجع الفتوى رقم: 16778.
والله أعلم
تحية صادقة وتقدير كبير حفظكم الله من كل سوء واكرمكم وانعم عليكم من فضله وعلمه وزادكم من نعمه والاءه دمتم بخير وعافية صادقين مصدوقين لاالاه الا الله الحافظ المعين
أزوول أستاذنا الغالي والله أصبحنا مريحين ومرتاح جزاكم الله خير الجزاء
حفظكم الله أستاذنا العبقري🙏
جزاك الله خيرا دكتورنا الحبيب الغالي محمد فائد حفظك الله وأيدك بنصره وأثابك وفتح عليك
حفظك الله سيدي محمد فعلا فكر الكهنوت دمر حياتي وقلبها 180درجة لأنهم حرمو على المرأة الدراسة لانه فيها اختلاط ويجب أن تغطي وجهها وانا كنت صغيرة في السن في السنة الأولى ثانوي وكنت مت الأوائل في صفي وكنت ادرس علوم الحياة والأرض بتفوق .فسلطو علي احداهن غسلت عقلي واثرت في بخبت فترات الدراسة ووووو.
حسبي الله ونعم الوكيل كلما قلته حقيقي وانا هؤلاء الناس عرفتهم عن قرب وعرفت معانات نساءهم .
الحمد لله انا جد مطمءن ومسرورة بديني ولكم الشكر سيدي المحترم على مجهوداتكم وشجاعتكم اعانك الله عز وجل وحفظكم من كل سوء.
جزاك الله عنا خير الجزاء دكتورنا الفاضل
تأمنون فقط بالقران فسر لي هاده الاية
( فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ) يقسم تعالى بنفسه الكريمة المقدسة : أنه لا يؤمن أحد حتى يحكم الرسول صلى الله عليه وسلم في جميع الأمور ، فما حكم به فهو الحق الذي يجب الانقياد له باطنا وظاهرا ; ولهذا قال : ( ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجا مما قضيت ويسلموا تسليما ) أي : إذا حكموك يطيعونك في بواطنهم فلا يجدون في أنفسهم حرجا مما حكمت به ، وينقادون له في الظاهر والباطن فيسلمون لذلك تسليما كليا من غير ممانعة ولا مدافعة ولا منازعة ، كما ورد في الحديث : " والذي نفسي بيده لا يؤمن أحدكم حتى يكون هواه تبعا لما جئت به "
جزاك الله خيرا دكتورالمحترم لقد انقدتنا من الغيبوبة ومن هذا الفكر والثرات الذي لايقبله العقل والمنطق.واصل انك على الحق والامة تحتاج لمعرفة الحقيقة. الله يعينك ويحفظك من الحاقدين .اجمل التحيات من النمسا
بفضلك أصبحنا نستيقظ من الغيبوبه التي كنا عليها
فعلا غيبوبة وسبات عميق 😮
كنا في غيبوبة. والله كلمة إستيقيظو جائت في محلها
انا لم اكن في غيبوبة، منذ سنين و انا اكافح، لم اقبل احاديثهم، عقلي لم يتقبلها، فبحثت في القران و مازلت ابحث
@@yasminaferradji1130 انت وراك موت وحساب هذا يكفى كان فى القبر او قيام الساعه ..
تابع قناة اليوتوبرز.. " التنويريين " المغاربه بين الارتزاق وخدمة الصهاينه
﴿ سَنُعَذِّبُهُمْ مَرَّتَيْنِ ثُمَّ يُرَدُّونَ إِلَى عَذَابٍ عَظِيمٍ ﴾ [التوبة: 101]
العذاب الأول عذاب الدنيا و الثاني عذاب البرزخ ثم عذاب الآخرة
اللهم اجعلنا من عبادك الذين يتفكرون ويسمعون ويعقلون، شكرًا لك.
تأمنون فقط بالقران فسر لي هاده الاية
( فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ) يقسم تعالى بنفسه الكريمة المقدسة : أنه لا يؤمن أحد حتى يحكم الرسول صلى الله عليه وسلم في جميع الأمور ، فما حكم به فهو الحق الذي يجب الانقياد له باطنا وظاهرا ; ولهذا قال : ( ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجا مما قضيت ويسلموا تسليما ) أي : إذا حكموك يطيعونك في بواطنهم فلا يجدون في أنفسهم حرجا مما حكمت به ، وينقادون له في الظاهر والباطن فيسلمون لذلك تسليما كليا من غير ممانعة ولا مدافعة ولا منازعة ، كما ورد في الحديث : " والذي نفسي بيده لا يؤمن أحدكم حتى يكون هواه تبعا لما جئت به "
تحيه تقدير واحترام وفقك الله لما فيه الخير واعانك على اصحاب الرقيه والكهنوت والمخلوقات العجيبه بالتوفيق ان شاءالله رفقابك يادكتور جزاك الله خيرا نحبك في الله ان ينصركم الله فلا غالب لكم
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته جزاكم الله خيراً يا دكتورنا الفاضل و أطال الله في عمركم
تأمنون فقط بالقران فسر لي هاده الاية
( فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ) يقسم تعالى بنفسه الكريمة المقدسة : أنه لا يؤمن أحد حتى يحكم الرسول صلى الله عليه وسلم في جميع الأمور ، فما حكم به فهو الحق الذي يجب الانقياد له باطنا وظاهرا ; ولهذا قال : ( ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجا مما قضيت ويسلموا تسليما ) أي : إذا حكموك يطيعونك في بواطنهم فلا يجدون في أنفسهم حرجا مما حكمت به ، وينقادون له في الظاهر والباطن فيسلمون لذلك تسليما كليا من غير ممانعة ولا مدافعة ولا منازعة ، كما ورد في الحديث : " والذي نفسي بيده لا يؤمن أحدكم حتى يكون هواه تبعا لما جئت به "
الله ينصرك دكتورنا الغالي و يعطيك من قوته لإتمام طريقك في تنوير الامة ،شكرا شكرا شكرا لك دكتور كنا في حاجة ماسة لمثل هاته الايجابات اسئلة لطالما طرحناها بيننا وبين انفسنا خشية من ردود افعال غير متوقعة 😞
بارك الله فيك يا دكتور ❤❤
أما عذاب القبر فثابت في الكتاب والسنة، فأما الكتاب، فقوله تعالى: وحاق بآل فرعون سوء العذاب * النار يعرضون عليها غدوا وعشيا ويوم تقوم الساعة أدخلوا آل فرعون أشد العذاب {غافر: 45-46}. والآية صريحة في إثبات عذاب القبر قبل قيام الساعة. وقوله تعالى: سنعذبهم مرتين ثم يردون إلى عذاب عظيم {التوبة:101}. وقوله تعالى: وإن للذين ظلموا عذابا دون ذلك ولكن أكثرهم لا يعلمون {الطور: 47}. فهو عذاب القبر قبل عذاب يوم القيامة.
وأما السنة: فمنها ما ورد في الصحيحين أن النبي صلى الله عليه وسلم مر بقبرين فقال: إنهما ليعذبان وما يعذبان في كبير، أما أحدهما: فكان لا يستبرئ من البول، وأما الآخر: فكان يمشي بالنميمة. ومنها ما ورد في صحيح مسلم: إن هذه الأمة تبتلى في قبورها، فلولا أن لا تدافنوا لدعوت الله أن يسمعكم من عذاب القبر الذي أسمع منه. وفي صحيح مسلم أيضا أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: إذا فرغ أحدكم من التشهد الأخير فليتعوذ بالله من أربع: من عذاب جهنم، ومن عذاب القبر، ومن فتنة المحيا والممات، ومن شر فتنة المسيح الدجال. إلى غير ذلك من الأحاديث الصحيحة الثابتة، وليعلم أن هذه الأحاديث بلغت حد التواتر، وأن من لم يؤمن بما دلت عليه من إثبات عذاب القبر فهو على خطر عظيم. قال شيخ الإسلام ابن تيمية: وقد تواترت الأخبار عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في ثبوت عذاب القبر ونعيمه لمن كان لذلك أهلا، وسؤال الملكين فيجب اعتقاد ذلك والإيمان به، ولا نتكلم عن كيفيته، إذ ليس للعقل وقوف على كيفيته، لكونه لا عهد له به في هذه الدار، والشرع لا يأتي بما تحيله العقول، ولكن قد يأتي بما تحار فيه العقول. اهـ.
قال الحافظ ابن رجب في كتابه أهوال القبور: وقد تواترت الأحاديث عن النبي صلى الله عليه وسلم في عذاب القبر، ففي الصحيحين عن أم المؤمنين عائشة أنها قالت: سألت النبي صلى الله عليه وسلم عن عذاب القبر، قال: نعم عذاب القبر حق.
وللمزيد راجع الفتوى رقم: 16778.
والله أعلم
Dajjal
جزاك الله كل خير دكتورنا الغالي ❤
تأمنون فقط بالقران فسر لي هاده الاية
( فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ) يقسم تعالى بنفسه الكريمة المقدسة : أنه لا يؤمن أحد حتى يحكم الرسول صلى الله عليه وسلم في جميع الأمور ، فما حكم به فهو الحق الذي يجب الانقياد له باطنا وظاهرا ; ولهذا قال : ( ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجا مما قضيت ويسلموا تسليما ) أي : إذا حكموك يطيعونك في بواطنهم فلا يجدون في أنفسهم حرجا مما حكمت به ، وينقادون له في الظاهر والباطن فيسلمون لذلك تسليما كليا من غير ممانعة ولا مدافعة ولا منازعة ، كما ورد في الحديث : " والذي نفسي بيده لا يؤمن أحدكم حتى يكون هواه تبعا لما جئت به "
محاربة الدجالين واجبة شكرا لكم الله يعاونك واتنفسك بزاف الله يرحم الولدين
أما عذاب القبر فثابت في الكتاب والسنة، فأما الكتاب، فقوله تعالى: وحاق بآل فرعون سوء العذاب * النار يعرضون عليها غدوا وعشيا ويوم تقوم الساعة أدخلوا آل فرعون أشد العذاب {غافر: 45-46}. والآية صريحة في إثبات عذاب القبر قبل قيام الساعة. وقوله تعالى: سنعذبهم مرتين ثم يردون إلى عذاب عظيم {التوبة:101}. وقوله تعالى: وإن للذين ظلموا عذابا دون ذلك ولكن أكثرهم لا يعلمون {الطور: 47}. فهو عذاب القبر قبل عذاب يوم القيامة.
وأما السنة: فمنها ما ورد في الصحيحين أن النبي صلى الله عليه وسلم مر بقبرين فقال: إنهما ليعذبان وما يعذبان في كبير، أما أحدهما: فكان لا يستبرئ من البول، وأما الآخر: فكان يمشي بالنميمة. ومنها ما ورد في صحيح مسلم: إن هذه الأمة تبتلى في قبورها، فلولا أن لا تدافنوا لدعوت الله أن يسمعكم من عذاب القبر الذي أسمع منه. وفي صحيح مسلم أيضا أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: إذا فرغ أحدكم من التشهد الأخير فليتعوذ بالله من أربع: من عذاب جهنم، ومن عذاب القبر، ومن فتنة المحيا والممات، ومن شر فتنة المسيح الدجال. إلى غير ذلك من الأحاديث الصحيحة الثابتة، وليعلم أن هذه الأحاديث بلغت حد التواتر، وأن من لم يؤمن بما دلت عليه من إثبات عذاب القبر فهو على خطر عظيم. قال شيخ الإسلام ابن تيمية: وقد تواترت الأخبار عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في ثبوت عذاب القبر ونعيمه لمن كان لذلك أهلا، وسؤال الملكين فيجب اعتقاد ذلك والإيمان به، ولا نتكلم عن كيفيته، إذ ليس للعقل وقوف على كيفيته، لكونه لا عهد له به في هذه الدار، والشرع لا يأتي بما تحيله العقول، ولكن قد يأتي بما تحار فيه العقول. اهـ.
قال الحافظ ابن رجب في كتابه أهوال القبور: وقد تواترت الأحاديث عن النبي صلى الله عليه وسلم في عذاب القبر، ففي الصحيحين عن أم المؤمنين عائشة أنها قالت: سألت النبي صلى الله عليه وسلم عن عذاب القبر، قال: نعم عذاب القبر حق.
وللمزيد راجع الفتوى رقم: 16778.
والله أعلم
شكرا دكتور ربي يعطيك الصحة نقدرك نريدك في هذا المجال والله كلام يثلج الصدر
جزاكم الله كل خير
اللهم بارك لك في عمرك وصحتك واولادك شكرا على كل شيء قدمته لنا تحياتي لدكتورنا الفاضل محمد الفايد
أما عذاب القبر فثابت في الكتاب والسنة، فأما الكتاب، فقوله تعالى: وحاق بآل فرعون سوء العذاب * النار يعرضون عليها غدوا وعشيا ويوم تقوم الساعة أدخلوا آل فرعون أشد العذاب {غافر: 45-46}. والآية صريحة في إثبات عذاب القبر قبل قيام الساعة. وقوله تعالى: سنعذبهم مرتين ثم يردون إلى عذاب عظيم {التوبة:101}. وقوله تعالى: وإن للذين ظلموا عذابا دون ذلك ولكن أكثرهم لا يعلمون {الطور: 47}. فهو عذاب القبر قبل عذاب يوم القيامة.
وأما السنة: فمنها ما ورد في الصحيحين أن النبي صلى الله عليه وسلم مر بقبرين فقال: إنهما ليعذبان وما يعذبان في كبير، أما أحدهما: فكان لا يستبرئ من البول، وأما الآخر: فكان يمشي بالنميمة. ومنها ما ورد في صحيح مسلم: إن هذه الأمة تبتلى في قبورها، فلولا أن لا تدافنوا لدعوت الله أن يسمعكم من عذاب القبر الذي أسمع منه. وفي صحيح مسلم أيضا أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: إذا فرغ أحدكم من التشهد الأخير فليتعوذ بالله من أربع: من عذاب جهنم، ومن عذاب القبر، ومن فتنة المحيا والممات، ومن شر فتنة المسيح الدجال. إلى غير ذلك من الأحاديث الصحيحة الثابتة، وليعلم أن هذه الأحاديث بلغت حد التواتر، وأن من لم يؤمن بما دلت عليه من إثبات عذاب القبر فهو على خطر عظيم. قال شيخ الإسلام ابن تيمية: وقد تواترت الأخبار عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في ثبوت عذاب القبر ونعيمه لمن كان لذلك أهلا، وسؤال الملكين فيجب اعتقاد ذلك والإيمان به، ولا نتكلم عن كيفيته، إذ ليس للعقل وقوف على كيفيته، لكونه لا عهد له به في هذه الدار، والشرع لا يأتي بما تحيله العقول، ولكن قد يأتي بما تحار فيه العقول. اهـ.
قال الحافظ ابن رجب في كتابه أهوال القبور: وقد تواترت الأحاديث عن النبي صلى الله عليه وسلم في عذاب القبر، ففي الصحيحين عن أم المؤمنين عائشة أنها قالت: سألت النبي صلى الله عليه وسلم عن عذاب القبر، قال: نعم عذاب القبر حق.
وللمزيد راجع الفتوى رقم: 16778.
والله أعلم
@@chamss121 الدكتور الفاضل كلامه صح والله كلامه يريح القلب و مقتنعة قبل كلام الدكتور على عداب القبر .هناك استاد الملقب ابى حفص تكلم عن هدا الموضوع نعم كلام منطقي و عقلاني
تحية طيبة محترمة لك دكتور وفقك الله لكل خير واعانك
بارك الله فيك واطال لنا في عمرك دكتورنا الفاضل محمد الفايد نحن معك إن شاء الله في هذا الطريق حتى النصر بإذنه تعالى
هنيئا بدخولنا الى النور ،جزاك الله خيرا دكتورنا الغالي حفظك الله ورعاك انت واسرتك
كلامك سبدي الفاضل صحيح منطقي ومعقول والله ضللنا هؤلاء الكهنوت حتى قتلنا انفسنا ونحن احياء شكرا لك على تنوير عقولنا
ماشاء الله تبارك الرحمن على دكتورنا الكريم، نور على نور يطلع من وجهك ،انت المؤمن الحقيقي ،حفظك الله وراعاك.
الحمد لله رب ارسلك لنا لكي تنقدنا من الغيبوبة ❤❤❤❤❤
والله يا دكتور أنا مصدومة وسعيدة جدا في نفس الوقت لأنك نورت عقولنا. والله لماسمعت درسا عن علامات الساعة الكبرى (المسيح الدجال والدابة وياجوج وماجوج) لم أستطع النوم من شدة الخوف. بارك الله فيك يا طيب القلب
ولكن يأجوج ومأجوج مذكورين في سورة الكهف
@@bennabadsissou4839ولكن المقصود في القرآن ليس هو ما يتصور الكهنوت
😂........مسكينة فريدة راهي فرحانة بجيش الذباب الالكتروني .....
حفظك الله ورعاك وبارك الله فيك نورت عقولنا كل يوم يزيد فخرنا بك نحبك في الله دكتورنا الغالي
نحن معك بروفيسور دائما وأبدا ونحبك في الله ونفتخر بك دمت متألقا
احس بالحسره على ما فاتني من العمر. واحمد الله انني عشت حتى اسمع دروسك التي نورت عقلي واطلب من الله الغفار ان يغفر لي زلاتي شكرا دكتورنا الغالي
أما عذاب القبر فثابت في الكتاب والسنة، فأما الكتاب، فقوله تعالى: وحاق بآل فرعون سوء العذاب * النار يعرضون عليها غدوا وعشيا ويوم تقوم الساعة أدخلوا آل فرعون أشد العذاب {غافر: 45-46}. والآية صريحة في إثبات عذاب القبر قبل قيام الساعة. وقوله تعالى: سنعذبهم مرتين ثم يردون إلى عذاب عظيم {التوبة:101}. وقوله تعالى: وإن للذين ظلموا عذابا دون ذلك ولكن أكثرهم لا يعلمون {الطور: 47}. فهو عذاب القبر قبل عذاب يوم القيامة.
وأما السنة: فمنها ما ورد في الصحيحين أن النبي صلى الله عليه وسلم مر بقبرين فقال: إنهما ليعذبان وما يعذبان في كبير، أما أحدهما: فكان لا يستبرئ من البول، وأما الآخر: فكان يمشي بالنميمة. ومنها ما ورد في صحيح مسلم: إن هذه الأمة تبتلى في قبورها، فلولا أن لا تدافنوا لدعوت الله أن يسمعكم من عذاب القبر الذي أسمع منه. وفي صحيح مسلم أيضا أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: إذا فرغ أحدكم من التشهد الأخير فليتعوذ بالله من أربع: من عذاب جهنم، ومن عذاب القبر، ومن فتنة المحيا والممات، ومن شر فتنة المسيح الدجال. إلى غير ذلك من الأحاديث الصحيحة الثابتة، وليعلم أن هذه الأحاديث بلغت حد التواتر، وأن من لم يؤمن بما دلت عليه من إثبات عذاب القبر فهو على خطر عظيم. قال شيخ الإسلام ابن تيمية: وقد تواترت الأخبار عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في ثبوت عذاب القبر ونعيمه لمن كان لذلك أهلا، وسؤال الملكين فيجب اعتقاد ذلك والإيمان به، ولا نتكلم عن كيفيته، إذ ليس للعقل وقوف على كيفيته، لكونه لا عهد له به في هذه الدار، والشرع لا يأتي بما تحيله العقول، ولكن قد يأتي بما تحار فيه العقول. اهـ.
قال الحافظ ابن رجب في كتابه أهوال القبور: وقد تواترت الأحاديث عن النبي صلى الله عليه وسلم في عذاب القبر، ففي الصحيحين عن أم المؤمنين عائشة أنها قالت: سألت النبي صلى الله عليه وسلم عن عذاب القبر، قال: نعم عذاب القبر حق.
وللمزيد راجع الفتوى رقم: 16778.
والله أعلم
تحية تقدير واحترام لك دكتور ربي ايجازيك خيرا ايقضتنا من التخدير والله ينصرك ويحفظك دكتورنا الفاضل ثنميرث
اللهم زدنا علما وشكرآ لكم ان الغشاوة بدأت تزول من اعيوننا الحمد لله والله يحفظك من كل شر 🙏🙏🙏❤❤❤👍🏻👍🏻👍🏻
تحية دكتورنا الجليل واعتذر ان كنت دائما اتابع ولا اعلق على كل ما تتكلم فيه لان كل الافكار حقائق لا جدال فيها وانا درست الشريعة واسئلة كثيرة كانت تحرك عقلي ولا يحق لي طرحها والان معكم انتم متنورين اجبتم على كل الاسئلة الف شكر
تحية طيبة و سلام حار لدكتورنا العظيم بنكهة الفتح القريب
و جزاك الله عنا كل خير .
والله صدقت أخي دكتورنا الفايد 👍🏽
تأمنون فقط بالقران فسر لي هاده الاية
( فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ) يقسم تعالى بنفسه الكريمة المقدسة : أنه لا يؤمن أحد حتى يحكم الرسول صلى الله عليه وسلم في جميع الأمور ، فما حكم به فهو الحق الذي يجب الانقياد له باطنا وظاهرا ; ولهذا قال : ( ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجا مما قضيت ويسلموا تسليما ) أي : إذا حكموك يطيعونك في بواطنهم فلا يجدون في أنفسهم حرجا مما حكمت به ، وينقادون له في الظاهر والباطن فيسلمون لذلك تسليما كليا من غير ممانعة ولا مدافعة ولا منازعة ، كما ورد في الحديث : " والذي نفسي بيده لا يؤمن أحدكم حتى يكون هواه تبعا لما جئت به "
أما عذاب القبر فثابت في الكتاب والسنة، فأما الكتاب، فقوله تعالى: وحاق بآل فرعون سوء العذاب * النار يعرضون عليها غدوا وعشيا ويوم تقوم الساعة أدخلوا آل فرعون أشد العذاب {غافر: 45-46}. والآية صريحة في إثبات عذاب القبر قبل قيام الساعة. وقوله تعالى: سنعذبهم مرتين ثم يردون إلى عذاب عظيم {التوبة:101}. وقوله تعالى: وإن للذين ظلموا عذابا دون ذلك ولكن أكثرهم لا يعلمون {الطور: 47}. فهو عذاب القبر قبل عذاب يوم القيامة.
وأما السنة: فمنها ما ورد في الصحيحين أن النبي صلى الله عليه وسلم مر بقبرين فقال: إنهما ليعذبان وما يعذبان في كبير، أما أحدهما: فكان لا يستبرئ من البول، وأما الآخر: فكان يمشي بالنميمة. ومنها ما ورد في صحيح مسلم: إن هذه الأمة تبتلى في قبورها، فلولا أن لا تدافنوا لدعوت الله أن يسمعكم من عذاب القبر الذي أسمع منه. وفي صحيح مسلم أيضا أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: إذا فرغ أحدكم من التشهد الأخير فليتعوذ بالله من أربع: من عذاب جهنم، ومن عذاب القبر، ومن فتنة المحيا والممات، ومن شر فتنة المسيح الدجال. إلى غير ذلك من الأحاديث الصحيحة الثابتة، وليعلم أن هذه الأحاديث بلغت حد التواتر، وأن من لم يؤمن بما دلت عليه من إثبات عذاب القبر فهو على خطر عظيم. قال شيخ الإسلام ابن تيمية: وقد تواترت الأخبار عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في ثبوت عذاب القبر ونعيمه لمن كان لذلك أهلا، وسؤال الملكين فيجب اعتقاد ذلك والإيمان به، ولا نتكلم عن كيفيته، إذ ليس للعقل وقوف على كيفيته، لكونه لا عهد له به في هذه الدار، والشرع لا يأتي بما تحيله العقول، ولكن قد يأتي بما تحار فيه العقول. اهـ.
قال الحافظ ابن رجب في كتابه أهوال القبور: وقد تواترت الأحاديث عن النبي صلى الله عليه وسلم في عذاب القبر، ففي الصحيحين عن أم المؤمنين عائشة أنها قالت: سألت النبي صلى الله عليه وسلم عن عذاب القبر، قال: نعم عذاب القبر حق.
وللمزيد راجع الفتوى رقم: 16778.
والله أعلم
انتم مدرسة فكر صحيح ربي ايزيدكم علما وتألق
بارك الله فيكم وجزاكم خيرا دكتور محمد الفايد
السلام عليكم دكتور شكرا لك عن المعلومات الشيقة❤❤❤❤
حفظك الله ورعاك دكتورنا الفاضل
كما تنفعنا بعلمك زادك الله من فضله 👏👏👏👏👏👏👏👏👏👏👏👏
اللهم أرينا الحق وتجاوز عنا جهلنا، شكرا دكتور 😊😊
تأمنون فقط بالقران فسر لي هاده الاية
( فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ) يقسم تعالى بنفسه الكريمة المقدسة : أنه لا يؤمن أحد حتى يحكم الرسول صلى الله عليه وسلم في جميع الأمور ، فما حكم به فهو الحق الذي يجب الانقياد له باطنا وظاهرا ; ولهذا قال : ( ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجا مما قضيت ويسلموا تسليما ) أي : إذا حكموك يطيعونك في بواطنهم فلا يجدون في أنفسهم حرجا مما حكمت به ، وينقادون له في الظاهر والباطن فيسلمون لذلك تسليما كليا من غير ممانعة ولا مدافعة ولا منازعة ، كما ورد في الحديث : " والذي نفسي بيده لا يؤمن أحدكم حتى يكون هواه تبعا لما جئت به "
جزاكم الله خيرا الجزاء
جزاك الله خيرا دكتور
السلام عليكم تحية طيبة دكتورنا الفاضل
بارك الله فيك و جزاك الله عنا كل خير شكرا على الايضاحات داءما تنورنا و تنور افكارنا و عقولنا نور الله لك الدنيا و الاخرة و زادك علما على علم و رفع مقامك بين الناس ❤❤❤❤❤
بارك الله فيك اين كنا واين صرنا جزاك الله خيرا ونصرك وحفظك نحن معك ان شاء الله نحبك في الله من العراق
انتهى أمر الكهنوت و إلى الأبد
كم أرعبنا ذلك الكتيب و نحن صغار يتحدث عن عداب باطل بالقبور رسم عليه أفعى .
الحمد لله اهتدينا بالعقل للحقيقة في القرآن الكريم و ليس الخرافات المنسوبة لرسول الله
ياريت تترجم هذه الدروس للغة الانجليزية لكي يستفيد المسلمون عبر العالم
تأمنون فقط بالقران فسر لي هاده الاية
( فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ) يقسم تعالى بنفسه الكريمة المقدسة : أنه لا يؤمن أحد حتى يحكم الرسول صلى الله عليه وسلم في جميع الأمور ، فما حكم به فهو الحق الذي يجب الانقياد له باطنا وظاهرا ; ولهذا قال : ( ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجا مما قضيت ويسلموا تسليما ) أي : إذا حكموك يطيعونك في بواطنهم فلا يجدون في أنفسهم حرجا مما حكمت به ، وينقادون له في الظاهر والباطن فيسلمون لذلك تسليما كليا من غير ممانعة ولا مدافعة ولا منازعة ، كما ورد في الحديث : " والذي نفسي بيده لا يؤمن أحدكم حتى يكون هواه تبعا لما جئت به "
ياحبيبي لماذا قلت القرأن فقط هل هذا يعني أن كلام الله لايكفيك وأنه ناقص @@koopscrypto
أما عذاب القبر فثابت في الكتاب والسنة، فأما الكتاب، فقوله تعالى: وحاق بآل فرعون سوء العذاب * النار يعرضون عليها غدوا وعشيا ويوم تقوم الساعة أدخلوا آل فرعون أشد العذاب {غافر: 45-46}. والآية صريحة في إثبات عذاب القبر قبل قيام الساعة. وقوله تعالى: سنعذبهم مرتين ثم يردون إلى عذاب عظيم {التوبة:101}. وقوله تعالى: وإن للذين ظلموا عذابا دون ذلك ولكن أكثرهم لا يعلمون {الطور: 47}. فهو عذاب القبر قبل عذاب يوم القيامة.
وأما السنة: فمنها ما ورد في الصحيحين أن النبي صلى الله عليه وسلم مر بقبرين فقال: إنهما ليعذبان وما يعذبان في كبير، أما أحدهما: فكان لا يستبرئ من البول، وأما الآخر: فكان يمشي بالنميمة. ومنها ما ورد في صحيح مسلم: إن هذه الأمة تبتلى في قبورها، فلولا أن لا تدافنوا لدعوت الله أن يسمعكم من عذاب القبر الذي أسمع منه. وفي صحيح مسلم أيضا أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: إذا فرغ أحدكم من التشهد الأخير فليتعوذ بالله من أربع: من عذاب جهنم، ومن عذاب القبر، ومن فتنة المحيا والممات، ومن شر فتنة المسيح الدجال. إلى غير ذلك من الأحاديث الصحيحة الثابتة، وليعلم أن هذه الأحاديث بلغت حد التواتر، وأن من لم يؤمن بما دلت عليه من إثبات عذاب القبر فهو على خطر عظيم. قال شيخ الإسلام ابن تيمية: وقد تواترت الأخبار عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في ثبوت عذاب القبر ونعيمه لمن كان لذلك أهلا، وسؤال الملكين فيجب اعتقاد ذلك والإيمان به، ولا نتكلم عن كيفيته، إذ ليس للعقل وقوف على كيفيته، لكونه لا عهد له به في هذه الدار، والشرع لا يأتي بما تحيله العقول، ولكن قد يأتي بما تحار فيه العقول. اهـ.
قال الحافظ ابن رجب في كتابه أهوال القبور: وقد تواترت الأحاديث عن النبي صلى الله عليه وسلم في عذاب القبر، ففي الصحيحين عن أم المؤمنين عائشة أنها قالت: سألت النبي صلى الله عليه وسلم عن عذاب القبر، قال: نعم عذاب القبر حق.
وللمزيد راجع الفتوى رقم: 16778.
والله أعلم
@@chamss121البطاطيسسسسس😂😂😂😂😂😂😂
@@koopscryptoبطاطيسسسسسة😂😂😂😂😂😂 الكلاخ المبين
قال تعالى ( ولو ترى اذ يتوفى الذين كفروا الملائكة يضربون وجوههم وادبارهم وذوقوا عذاب الحريق )
هذا دليل قاطع من القران على وقوع العذاب بعد الموت قبل قيام الساعه
اللهم اجعلنا من عبادك الصالحين ❤❤❤❤❤
جزاك الله كل خير يادكتور وانار الله قلبك كما أنرت قلوبنا للتفكر والتدبر الصحيح لمعنى ايات الله عز وجل
سترتك جميلة جدا يا دكتور 😊
زادتك نور على نور
الله يحفضك من كل شر
تحياتي دكتور نحن تلامذتك ونفتخر ولا زلنا كذلك أطال الله في عمرك حفظكم الله 🙏🌟
أما عذاب القبر فثابت في الكتاب والسنة، فأما الكتاب، فقوله تعالى: وحاق بآل فرعون سوء العذاب * النار يعرضون عليها غدوا وعشيا ويوم تقوم الساعة أدخلوا آل فرعون أشد العذاب {غافر: 45-46}. والآية صريحة في إثبات عذاب القبر قبل قيام الساعة. وقوله تعالى: سنعذبهم مرتين ثم يردون إلى عذاب عظيم {التوبة:101}. وقوله تعالى: وإن للذين ظلموا عذابا دون ذلك ولكن أكثرهم لا يعلمون {الطور: 47}. فهو عذاب القبر قبل عذاب يوم القيامة.
وأما السنة: فمنها ما ورد في الصحيحين أن النبي صلى الله عليه وسلم مر بقبرين فقال: إنهما ليعذبان وما يعذبان في كبير، أما أحدهما: فكان لا يستبرئ من البول، وأما الآخر: فكان يمشي بالنميمة. ومنها ما ورد في صحيح مسلم: إن هذه الأمة تبتلى في قبورها، فلولا أن لا تدافنوا لدعوت الله أن يسمعكم من عذاب القبر الذي أسمع منه. وفي صحيح مسلم أيضا أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: إذا فرغ أحدكم من التشهد الأخير فليتعوذ بالله من أربع: من عذاب جهنم، ومن عذاب القبر، ومن فتنة المحيا والممات، ومن شر فتنة المسيح الدجال. إلى غير ذلك من الأحاديث الصحيحة الثابتة، وليعلم أن هذه الأحاديث بلغت حد التواتر، وأن من لم يؤمن بما دلت عليه من إثبات عذاب القبر فهو على خطر عظيم. قال شيخ الإسلام ابن تيمية: وقد تواترت الأخبار عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في ثبوت عذاب القبر ونعيمه لمن كان لذلك أهلا، وسؤال الملكين فيجب اعتقاد ذلك والإيمان به، ولا نتكلم عن كيفيته، إذ ليس للعقل وقوف على كيفيته، لكونه لا عهد له به في هذه الدار، والشرع لا يأتي بما تحيله العقول، ولكن قد يأتي بما تحار فيه العقول. اهـ.
قال الحافظ ابن رجب في كتابه أهوال القبور: وقد تواترت الأحاديث عن النبي صلى الله عليه وسلم في عذاب القبر، ففي الصحيحين عن أم المؤمنين عائشة أنها قالت: سألت النبي صلى الله عليه وسلم عن عذاب القبر، قال: نعم عذاب القبر حق.
وللمزيد راجع الفتوى رقم: 16778.
والله أعلم
جزاك الله خيرا نحن نستيقد من الغيبوبة ولجهل الدى كنا فيه او خوفنا ف الله عزوجل بكلامهم المزيف انت احسن دوكتور وحسن عالم حببتينا ف الله او بدلتي لينا هاد المعتقدات ازاءف التي كانت في عقولينا شكرا
تحية طيبة دكتور جزاك الله خيرا الجزاء . لقد ولدنا من جديد احببنا ديننا اكثر معك دكتور
بارك الله فيكم دكتور ، نفتخر بكم ، معكم ونساندكم و نوافقكم - حفظكم الله -
تأمنون فقط بالقران فسر لي هاده الاية
( فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ) يقسم تعالى بنفسه الكريمة المقدسة : أنه لا يؤمن أحد حتى يحكم الرسول صلى الله عليه وسلم في جميع الأمور ، فما حكم به فهو الحق الذي يجب الانقياد له باطنا وظاهرا ; ولهذا قال : ( ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجا مما قضيت ويسلموا تسليما ) أي : إذا حكموك يطيعونك في بواطنهم فلا يجدون في أنفسهم حرجا مما حكمت به ، وينقادون له في الظاهر والباطن فيسلمون لذلك تسليما كليا من غير ممانعة ولا مدافعة ولا منازعة ، كما ورد في الحديث : " والذي نفسي بيده لا يؤمن أحدكم حتى يكون هواه تبعا لما جئت به "
حفيضك الله دكتور محمد فايد شكرا 👍👍👍💯💯
شكرا سيدي على كل المجهودات المبدلة من طرفكم لتنوير الشعوب
قليل من يفهمك يادكتور تحليل جيد بارك الله فيك تحية طيبة ❤❤❤
34:56 نحن معك وسنبقى معك إن شاء الله، فلا تحزن يا أبونا الغالي. افرغ ما في قلبك، نحن هنا نستمع إليك و ننتظرك كل يوم بكل شوق. نحن لسنا متابعيك فقط بل اصبحنا كعائلة. شكراً شكراً للكتب التي عرضتها في الفيديو، هذا ما كنت اتمناه منذ مدة. بالمناسبة، الجاكيت الجديد أنيق جداً ما شاء الله. جزاك الله خيراً على توعية المجتمع. تحية طيبة من السعودية.
اتمنى يا دكتور ان تقوم بترجمة هذه الفديوهات الى الفرنسية والانجليزية.هناك مسلمون لا يعرفون العربية
تأمنون فقط بالقران فسر لي هاده الاية
( فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ) يقسم تعالى بنفسه الكريمة المقدسة : أنه لا يؤمن أحد حتى يحكم الرسول صلى الله عليه وسلم في جميع الأمور ، فما حكم به فهو الحق الذي يجب الانقياد له باطنا وظاهرا ; ولهذا قال : ( ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجا مما قضيت ويسلموا تسليما ) أي : إذا حكموك يطيعونك في بواطنهم فلا يجدون في أنفسهم حرجا مما حكمت به ، وينقادون له في الظاهر والباطن فيسلمون لذلك تسليما كليا من غير ممانعة ولا مدافعة ولا منازعة ، كما ورد في الحديث : " والذي نفسي بيده لا يؤمن أحدكم حتى يكون هواه تبعا لما جئت به "
أما عذاب القبر فثابت في الكتاب والسنة، فأما الكتاب، فقوله تعالى: وحاق بآل فرعون سوء العذاب * النار يعرضون عليها غدوا وعشيا ويوم تقوم الساعة أدخلوا آل فرعون أشد العذاب {غافر: 45-46}. والآية صريحة في إثبات عذاب القبر قبل قيام الساعة. وقوله تعالى: سنعذبهم مرتين ثم يردون إلى عذاب عظيم {التوبة:101}. وقوله تعالى: وإن للذين ظلموا عذابا دون ذلك ولكن أكثرهم لا يعلمون {الطور: 47}. فهو عذاب القبر قبل عذاب يوم القيامة.
وأما السنة: فمنها ما ورد في الصحيحين أن النبي صلى الله عليه وسلم مر بقبرين فقال: إنهما ليعذبان وما يعذبان في كبير، أما أحدهما: فكان لا يستبرئ من البول، وأما الآخر: فكان يمشي بالنميمة. ومنها ما ورد في صحيح مسلم: إن هذه الأمة تبتلى في قبورها، فلولا أن لا تدافنوا لدعوت الله أن يسمعكم من عذاب القبر الذي أسمع منه. وفي صحيح مسلم أيضا أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: إذا فرغ أحدكم من التشهد الأخير فليتعوذ بالله من أربع: من عذاب جهنم، ومن عذاب القبر، ومن فتنة المحيا والممات، ومن شر فتنة المسيح الدجال. إلى غير ذلك من الأحاديث الصحيحة الثابتة، وليعلم أن هذه الأحاديث بلغت حد التواتر، وأن من لم يؤمن بما دلت عليه من إثبات عذاب القبر فهو على خطر عظيم. قال شيخ الإسلام ابن تيمية: وقد تواترت الأخبار عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في ثبوت عذاب القبر ونعيمه لمن كان لذلك أهلا، وسؤال الملكين فيجب اعتقاد ذلك والإيمان به، ولا نتكلم عن كيفيته، إذ ليس للعقل وقوف على كيفيته، لكونه لا عهد له به في هذه الدار، والشرع لا يأتي بما تحيله العقول، ولكن قد يأتي بما تحار فيه العقول. اهـ.
قال الحافظ ابن رجب في كتابه أهوال القبور: وقد تواترت الأحاديث عن النبي صلى الله عليه وسلم في عذاب القبر، ففي الصحيحين عن أم المؤمنين عائشة أنها قالت: سألت النبي صلى الله عليه وسلم عن عذاب القبر، قال: نعم عذاب القبر حق.
وللمزيد راجع الفتوى رقم: 16778.
والله أعلم
@@koopscrypto التعليق موجه للدكتور وليس لك .لا داعي لكتابة تلك الجريدة وهل لديك الوقت لكتابتها .انا ليس لدي الوقت لقراءتها
جزاك الله خيرا دكتورنا الغالي
تحية اجلال و إحترام لدكتورنا.
ماشاء الله عليكم
السلام عليكم دكتورنا العزيز ربنا يوفقك ويقويك ويبارك لنا الله فيك والله العظيم دكتورنا بالمغربية بردتينا قلبنا نحبك في الله
حفظك الله ورعاك يا دكتور، يا منير العقول
شكرا جزيلا لفضيلتكم على التنوير و محاربة الخرافة جزاكم الله خيرا و جعل تنويركم لنا في ميزان حسناتكم اعانكم الله ايدكم بنصره
أصبت تزلزلهم هههههه، والله أني جد مسرورة بهذا المستوى الذي وصلت إليه ونحن معك ونساندك ونحبك ونحترمك ونقدر مجهوداتك ونشكرك جزيييييل الشكر وننتظر محاضراتك بفارغ الصبر 🤍
مازال الكثيييييير والكثييييييير تعلمنا إياه، وكلنا آذان صاغية، حفظك الله، تحياتي من الجزائر
نثق ونتفق مع الدكتور الغالي الذكي محمد فايد 💞 وكيف لا وهو يخاطب العقل الذي ميزنا الله به عن باقي المخلوقات🙏
جزاك الله خيرا يا دكتور لقد نورت عقولنا حياك الله
كنا في سبات عميق ولازلنا لكن سنرى النور ونستيقظ دكتورنا الفاضل
دخلتي ديورنا بنصائح في التغذية و ان شاء الله بقوته دخول كاع الديور بافكار التنوير ونسف العار، استمر الله يعطيك الصحة والقوة حنا ديما معاك، باش هاد الشعب يفيق حيت بغينا الخير لهاد البلاد.
جزاك الله خيرا على معلوماتك القيمة
شكرا جزيلا يا أستاذنا الفاضل من له عقل فسوف يفهم كلامك فهو مفهوم حتى للذين لم يقرأوا
قال تعالى: وحاق بآل فرعون سوء العذاب * النار يعرضون عليها غدوا وعشيا ويوم تقوم الساعة أدخلوا آل فرعون أشد العذاب {غافر
قال تعالى: سنعذبهم مرتين ثم يردون إلى عذاب عظيم {التوبة
الله يحفضك والله اصبحت مرتاحة كلما سمعت كلامك اختك من الجزائر
في الحقيقة لقد زاد عشقنا للقرأن
أما عذاب القبر فثابت في الكتاب والسنة، فأما الكتاب، فقوله تعالى: وحاق بآل فرعون سوء العذاب * النار يعرضون عليها غدوا وعشيا ويوم تقوم الساعة أدخلوا آل فرعون أشد العذاب {غافر: 45-46}. والآية صريحة في إثبات عذاب القبر قبل قيام الساعة. وقوله تعالى: سنعذبهم مرتين ثم يردون إلى عذاب عظيم {التوبة:101}. وقوله تعالى: وإن للذين ظلموا عذابا دون ذلك ولكن أكثرهم لا يعلمون {الطور: 47}. فهو عذاب القبر قبل عذاب يوم القيامة.
وأما السنة: فمنها ما ورد في الصحيحين أن النبي صلى الله عليه وسلم مر بقبرين فقال: إنهما ليعذبان وما يعذبان في كبير، أما أحدهما: فكان لا يستبرئ من البول، وأما الآخر: فكان يمشي بالنميمة. ومنها ما ورد في صحيح مسلم: إن هذه الأمة تبتلى في قبورها، فلولا أن لا تدافنوا لدعوت الله أن يسمعكم من عذاب القبر الذي أسمع منه. وفي صحيح مسلم أيضا أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: إذا فرغ أحدكم من التشهد الأخير فليتعوذ بالله من أربع: من عذاب جهنم، ومن عذاب القبر، ومن فتنة المحيا والممات، ومن شر فتنة المسيح الدجال. إلى غير ذلك من الأحاديث الصحيحة الثابتة، وليعلم أن هذه الأحاديث بلغت حد التواتر، وأن من لم يؤمن بما دلت عليه من إثبات عذاب القبر فهو على خطر عظيم. قال شيخ الإسلام ابن تيمية: وقد تواترت الأخبار عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في ثبوت عذاب القبر ونعيمه لمن كان لذلك أهلا، وسؤال الملكين فيجب اعتقاد ذلك والإيمان به، ولا نتكلم عن كيفيته، إذ ليس للعقل وقوف على كيفيته، لكونه لا عهد له به في هذه الدار، والشرع لا يأتي بما تحيله العقول، ولكن قد يأتي بما تحار فيه العقول. اهـ.
قال الحافظ ابن رجب في كتابه أهوال القبور: وقد تواترت الأحاديث عن النبي صلى الله عليه وسلم في عذاب القبر، ففي الصحيحين عن أم المؤمنين عائشة أنها قالت: سألت النبي صلى الله عليه وسلم عن عذاب القبر، قال: نعم عذاب القبر حق.
وللمزيد راجع الفتوى رقم: 16778.
والله أعلم
أما عذاب القبر فثابت في الكتاب والسنة، فأما الكتاب، فقوله تعالى: وحاق بآل فرعون سوء العذاب * النار يعرضون عليها غدوا وعشيا ويوم تقوم الساعة أدخلوا آل فرعون أشد العذاب {غافر: 45-46}. والآية صريحة في إثبات عذاب القبر قبل قيام الساعة. وقوله تعالى: سنعذبهم مرتين ثم يردون إلى عذاب عظيم {التوبة:101}. وقوله تعالى: وإن للذين ظلموا عذابا دون ذلك ولكن أكثرهم لا يعلمون {الطور: 47}. فهو عذاب القبر قبل عذاب يوم القيامة.
وأما السنة: فمنها ما ورد في الصحيحين أن النبي صلى الله عليه وسلم مر بقبرين فقال: إنهما ليعذبان وما يعذبان في كبير، أما أحدهما: فكان لا يستبرئ من البول، وأما الآخر: فكان يمشي بالنميمة. ومنها ما ورد في صحيح مسلم: إن هذه الأمة تبتلى في قبورها، فلولا أن لا تدافنوا لدعوت الله أن يسمعكم من عذاب القبر الذي أسمع منه. وفي صحيح مسلم أيضا أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: إذا فرغ أحدكم من التشهد الأخير فليتعوذ بالله من أربع: من عذاب جهنم، ومن عذاب القبر، ومن فتنة المحيا والممات، ومن شر فتنة المسيح الدجال. إلى غير ذلك من الأحاديث الصحيحة الثابتة، وليعلم أن هذه الأحاديث بلغت حد التواتر، وأن من لم يؤمن بما دلت عليه من إثبات عذاب القبر فهو على خطر عظيم. قال شيخ الإسلام ابن تيمية: وقد تواترت الأخبار عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في ثبوت عذاب القبر ونعيمه لمن كان لذلك أهلا، وسؤال الملكين فيجب اعتقاد ذلك والإيمان به، ولا نتكلم عن كيفيته، إذ ليس للعقل وقوف على كيفيته، لكونه لا عهد له به في هذه الدار، والشرع لا يأتي بما تحيله العقول، ولكن قد يأتي بما تحار فيه العقول. اهـ.
قال الحافظ ابن رجب في كتابه أهوال القبور: وقد تواترت الأحاديث عن النبي صلى الله عليه وسلم في عذاب القبر، ففي الصحيحين عن أم المؤمنين عائشة أنها قالت: سألت النبي صلى الله عليه وسلم عن عذاب القبر، قال: نعم عذاب القبر حق.
وللمزيد راجع الفتوى رقم: 16778.
والله أعلم
أللهم أرزقنا حسن الخلق والحكمة والثبات يارب
أصبحنا في زمن صعب أللهم أرنا الحق حقا وارزقنا اتباعه وأرنا الباطل باطلا ورزقنا اجتنابه
جزاك الله خيرا الجزاء لقد انرتا عقولنا كنا نغفل الكثير من الأشياء سواء في التغذية أو في الذين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته جزاك الله خيرا انت فخر العرب والعالم كله انت روحنا وتاج رؤسنا الله يبعدك عن كل شر ومكروه وأمراض يارب الله يحفظك ويعطيك الصحة ويطول بعمرك يارب العالمين
حفظك الله ورعاك دكتورنا الغالي محمد الفايد ونعمة العلم ونحن دائما معك
شكرا دكتور انا كنت أخاف من عذاب القبر والموت والان اعاني من الاكتئاب شكرا لك
شكرا دكتورنا الفاضل نحن معك دائما في انتضار المزيد من الحقائق و المنطق في زمان الخرافة.
أما عذاب القبر فثابت في الكتاب والسنة، فأما الكتاب، فقوله تعالى: وحاق بآل فرعون سوء العذاب * النار يعرضون عليها غدوا وعشيا ويوم تقوم الساعة أدخلوا آل فرعون أشد العذاب {غافر: 45-46}. والآية صريحة في إثبات عذاب القبر قبل قيام الساعة. وقوله تعالى: سنعذبهم مرتين ثم يردون إلى عذاب عظيم {التوبة:101}. وقوله تعالى: وإن للذين ظلموا عذابا دون ذلك ولكن أكثرهم لا يعلمون {الطور: 47}. فهو عذاب القبر قبل عذاب يوم القيامة.
وأما السنة: فمنها ما ورد في الصحيحين أن النبي صلى الله عليه وسلم مر بقبرين فقال: إنهما ليعذبان وما يعذبان في كبير، أما أحدهما: فكان لا يستبرئ من البول، وأما الآخر: فكان يمشي بالنميمة. ومنها ما ورد في صحيح مسلم: إن هذه الأمة تبتلى في قبورها، فلولا أن لا تدافنوا لدعوت الله أن يسمعكم من عذاب القبر الذي أسمع منه. وفي صحيح مسلم أيضا أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: إذا فرغ أحدكم من التشهد الأخير فليتعوذ بالله من أربع: من عذاب جهنم، ومن عذاب القبر، ومن فتنة المحيا والممات، ومن شر فتنة المسيح الدجال. إلى غير ذلك من الأحاديث الصحيحة الثابتة، وليعلم أن هذه الأحاديث بلغت حد التواتر، وأن من لم يؤمن بما دلت عليه من إثبات عذاب القبر فهو على خطر عظيم. قال شيخ الإسلام ابن تيمية: وقد تواترت الأخبار عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في ثبوت عذاب القبر ونعيمه لمن كان لذلك أهلا، وسؤال الملكين فيجب اعتقاد ذلك والإيمان به، ولا نتكلم عن كيفيته، إذ ليس للعقل وقوف على كيفيته، لكونه لا عهد له به في هذه الدار، والشرع لا يأتي بما تحيله العقول، ولكن قد يأتي بما تحار فيه العقول. اهـ.
قال الحافظ ابن رجب في كتابه أهوال القبور: وقد تواترت الأحاديث عن النبي صلى الله عليه وسلم في عذاب القبر، ففي الصحيحين عن أم المؤمنين عائشة أنها قالت: سألت النبي صلى الله عليه وسلم عن عذاب القبر، قال: نعم عذاب القبر حق.
وللمزيد راجع الفتوى رقم: 16778.
والله أعلم
شكرا جزيلا لكم دكتورنا على تنويرنا
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته تحية طيبة لدكتور محمد الفاءد وداءما معك جزاك الله خيرا
تحية وتقدير واحترام لدكتور محمد الفايد تعلمنا واستفدنا منك كثييييييرا جزاك الله خيرا
اللهم انصر دكتورنا الفظيل لم نر منك الا الحق والخير وتبيان الحقائق بارك الله فيك نحبك فالله
بفضلك اصبحنا مرتاحين في الحياة من كلامهم المخيف
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته جزاكم الله خيرا على هذه المعلومات والدروس القيمة
نسأل الله أن يثبت قلوبنا وعقولنا
أما عذاب القبر فثابت في الكتاب والسنة، فأما الكتاب، فقوله تعالى: وحاق بآل فرعون سوء العذاب * النار يعرضون عليها غدوا وعشيا ويوم تقوم الساعة أدخلوا آل فرعون أشد العذاب {غافر: 45-46}. والآية صريحة في إثبات عذاب القبر قبل قيام الساعة. وقوله تعالى: سنعذبهم مرتين ثم يردون إلى عذاب عظيم {التوبة:101}. وقوله تعالى: وإن للذين ظلموا عذابا دون ذلك ولكن أكثرهم لا يعلمون {الطور: 47}. فهو عذاب القبر قبل عذاب يوم القيامة.
وأما السنة: فمنها ما ورد في الصحيحين أن النبي صلى الله عليه وسلم مر بقبرين فقال: إنهما ليعذبان وما يعذبان في كبير، أما أحدهما: فكان لا يستبرئ من البول، وأما الآخر: فكان يمشي بالنميمة. ومنها ما ورد في صحيح مسلم: إن هذه الأمة تبتلى في قبورها، فلولا أن لا تدافنوا لدعوت الله أن يسمعكم من عذاب القبر الذي أسمع منه. وفي صحيح مسلم أيضا أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: إذا فرغ أحدكم من التشهد الأخير فليتعوذ بالله من أربع: من عذاب جهنم، ومن عذاب القبر، ومن فتنة المحيا والممات، ومن شر فتنة المسيح الدجال. إلى غير ذلك من الأحاديث الصحيحة الثابتة، وليعلم أن هذه الأحاديث بلغت حد التواتر، وأن من لم يؤمن بما دلت عليه من إثبات عذاب القبر فهو على خطر عظيم. قال شيخ الإسلام ابن تيمية: وقد تواترت الأخبار عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في ثبوت عذاب القبر ونعيمه لمن كان لذلك أهلا، وسؤال الملكين فيجب اعتقاد ذلك والإيمان به، ولا نتكلم عن كيفيته، إذ ليس للعقل وقوف على كيفيته، لكونه لا عهد له به في هذه الدار، والشرع لا يأتي بما تحيله العقول، ولكن قد يأتي بما تحار فيه العقول. اهـ.
قال الحافظ ابن رجب في كتابه أهوال القبور: وقد تواترت الأحاديث عن النبي صلى الله عليه وسلم في عذاب القبر، ففي الصحيحين عن أم المؤمنين عائشة أنها قالت: سألت النبي صلى الله عليه وسلم عن عذاب القبر، قال: نعم عذاب القبر حق.
وللمزيد راجع الفتوى رقم: 16778.
والله أعلم
انا من المتابعين لدكتور الفايد وافتخر ومرحبا لنقاش ويقنعوني هههههه الله يرحم الوالدين ويحفظك وينجيك يااستاذنا ودكتورنا
يقولون ستضرب اللحد حتى يسيل دمك وأفعى في القبر ستلف جسدك. يرعبنا الناس حتى كرهو الموت. وكرهوا لقاء لله. وجهك مشرق يادكتور ولله من قلبك الطيب ياذو الأخلاق العالية ❤❤
اسمع يا اختي غاترتاح
أرجو منكم أن تتكلم عن قرآءات القرآن ومن هي القراءة الحقيقية ولماذا أصلا توجد أكثر من واحدة
والله هذا السؤال بغيت نطرحو على الدكتور و لكن قلت ربما ماشي هذا وقته....نعم نريد معرفة الخقيقة
4:26
القراءة العادية وفهم كلام الله فقط...التجويد غير معترف به
هده محاولات لتحريف القرآن هناك قراءة واحدة ورسم واحد التي وسلطنا عن طريق حفص
ملقتش غير المفتون تسأله عقول معطلة
كانَ رَسولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يَدْعُو ويقولُ: اللَّهُمَّ إنِّي أعُوذُ بكَ مِن عَذَابِ القَبْرِ، ومِنْ عَذَابِ النَّارِ، ومِنْ فِتْنَةِ المَحْيَا والمَمَاتِ، ومِنْ فِتْنَةِ المَسِيحِ الدَّجَّالِ.
الراوي : أبو هريرة | المحدث : البخاري | المصدر : صحيح البخاري
الصفحة أو الرقم: 1377 | خلاصة حكم المحدث : [صحيح]
التخريج : أخرجه البخاري (1377) واللفظ له، ومسلم (588)