السلام عليكم ورحمة الله وبركاته... جزاكم الله خير يا شيخ عامر ووفقكم لما يحبه ويرضاه. انا مهندس ميكانيكي مبتدئ أعمل في هذا المجال منذ سبع سنوات فقط ودرسنا الطاقة الشمسية ضمن الدروس التي درسناها. انا اشعر بغاية الفخر لانتمائي لأمة الإسلام العظيمة واعجبني انهم كانوا يبحثون في هذا العلم بغاية الدقة. كلام العلماء الذين قالوا ان حساب طلوع الفجر غير ممكن يتفق مع ما درسناه لان مسار الشمس يختلف في الصيف والشتاء فهو يتردد بين قيمة عظمى وصغرى وكل يوم يختلف عن الذي يليه، ومن جهة أخرى يختلف باختلاف المنطقة من الأرض التي تتم الدراسة فيها. وهذا لعله يفسر الاختلاف بين أقوال العماء بين ١٥ درجة و ١٨ درجة و ١٩ درجة و٢٠ درجة لعل السبب في هذا الخلاف هو اختلاف توقيت الحساب واختلاف المنطقة الحساب عندها. ولذلك وارد ان يكون من الممكن الحساب لمنطقة معينه وليس عام لكل الأماكن وكذلك في يوم معين من السنة وليس في كل أيام السنة. حفظكم الله يا شيخ ووفقكم لما يحبه ويرضاه وكل عام وانتم بخير
وهذه محاضرة لعرض نتائج الحملة الإماراتية لرصد الفجر والتي امتدت على مدى ثلاث سنوات وقد رصدوا فيها الفجر الصادق في الصحراء th-cam.com/video/TcJGy8aK0pk/w-d-xo.html وهنا عرَض نتائج الرصد الميداني للحملة الاماراتية الدكتور محمد شوكت ابتداء من 1:09:00 th-cam.com/video/vb5vqzOoqRs/w-d-xo.html
الأحوط في الصلاة اعتماد 15 والرؤية تدل عليه ونحن أمة أمية والعمل القديم هو اعتماد الرؤية والقول بتعذر الرؤية للتلوث والضوء...نقول لا يكلف الله نفسا إلا وسعها والعمل يكون بغلبة الظن والله أعلم.
أقصد الرؤية أثبتت أن 18 درجة خاطئة بينما تم رصد الفجر الصادق في أكثر من منطقة عندنا فوجدناه على تقويم كليب الكويتي 16,33 كل يوم يكون كذلك ومنه نقول في الأحوال العادية 16,33 فنعتمدها والعبرة بغلبة الظن وهي الأحوط في الصلاة بعبارة أخرى 16,33 فلكية بصرية 18 الدراسات الفلكية تقول أنها خاطئة ولا تستطيع أن تراه ببصرك أبدا فأيهما نختار؟ هل أنا على صواب شيخنا الفاضل؟ وجزاكم الله خيرا وزادكم صبرا وحلما
لا تردد في لزوم اعتبار الرؤية وليس حسابا عقليا مجردا: لكن الاحتمالات بعد ذلك ثلاثة: الاحتمال ١- نقول بعدم الحساب (وهو قوي جدا نظريا) ونوجب على أهل كل بلد التحري اليومي الاحتمال ٢- نقول بالحساب ونجعله منطلقا من رصد العصر الحاضر الاحتمال ٣- نقول بالحساب ونأخذ بحسابات العصور السابقة الاحتمال ١- إذا قلت به فنعم قد يصح وضع حد أدنى وأعلى لكن لا يمكن استبعاد رصد السابقين من هذا الحد الأعلى والأدنى ولا يمكن اعتبار رصد منطقة معينة حكما على الحدين لجميع المناطق أيضا (إلا بالرجوع لحسابات، والفرض اعتماد الرؤية) وحتى درجة ١٨ لا يمكن منع رؤية الفجر قبلها بناء على رصد جهة ما أو غيرها والجزم باستحالة الرؤية قبله في ظروفهم وهو أمر تبنى فيه الحقائق العلمية أصلا على الرصد لا العكس احتمال ٢- اذا قلنا به يتخرج عليه سؤال: أي الموانع سيعتبر وأيها لا يعتبر؟ الضوء قوة البصر التلوث الذي عم العالم الرطوبة الارتفاع الخ وأيها لا يعتبر؟ ثم أي الرصد الذي يعتبر؟ والمنصف يعلم أن هناك من رصد وأثبت صحة الزاوية ١٨! كما أن هناك من رصد وأثبت درجات أخرى وأبطل ١٨ كما أن هناك من رصد وأثبت اضطراب الدرجة باختلاف الأيام (بل الدراسة التي يكثر الاحتجاج بها في الحقيقة لا تثبت درجة ١٥ بل تثبت الاختلاف بين الأيام بل بين المترائين في نفس اليوم) وهناك من رصد وأبطلها... وهذا الرصد الذي تذكره الذي يثبت درجة ١٦ مخالف برصد ينتج ١٥ و١٤ وكسر وحالات الرصد في العصر الحاضر كثيرة وجعل بعضها فيصلا على بعض آخر= تحكّم فحيث قلنا بالحساب لأنه الذي يمكن العمل به: فالعمل بالاحتمال (٣) وهو رصد السابقين المدون في الكتب المنقول نقلا مستفيضا هو الأقرب في نظري لعدة أسباب: ١- لم يحصل في تحديداتهم من الاضطراب ما حصل في تحديدات المعاصرين ٢- سلامة أجوائهم من المكدرات التي أحدثتها الثورة الصناعية ٣- قربهم من أحوال عصر النبوة الذي يمكن اعتباره حجة -إن أردنا أن نعتبر الحساب- والله أعلم
@@AmerBahjat كلام طيب جزاكم الله خيرا غير أن القول بأن الأولين كانوا يحتجون ب 18 درجة يحتاج إلى تحقيق فنقول وجد الحساب في زمن الشافعي وأحمد وابن راهويه... ولم يقولوا به فيما نعلم ثم العبرة بعصر النبي صلى الله عليه وسلم وقد كان يتحراه الصحابة بالرؤية والقول بمانع التلوث... غير معتبر إذ لا يكلف الله نفسا إلا وسعها والأصل بقاء الليل أما الحساب فيمكن إدراجه مساعدا ومؤنسا لا أصلا فنتحراه في كل أيام السنة ونضع تقويما نعمل به بقية السنين هداني الله وإياكم لما اختلف فيه من الحق بإذنه أعتذر عن تطفلي وسوء أدبي وأشكر حلمكم وصبركم زادكم الله رفعة
@@Amir_Sid-01 آمين وإياكم لم أقل أن الأئمة السابقين كانوا يحتجون ب١٨ ولن تقول إنهم كانوا يحتجون ب١٦ فهذا خارج البحث تجويز اعتبارنا رؤية سنة لسنوات قادمة لازمه تحويز اعتبارنا رؤية السابقين لنا وفقكم الله وسددكم
أظن من خلال برنامج الذكاء الاصطناعي ممكن نطلع بنتائج جديدة، وذلك نبمرج المدينة المنورة وقت النبي صلى الله عليه وسلم من ناحية جغرافية وندرس الغلس مقارنة بوضع البيوت+ وضع النصوص الأخرى مثل مقدار قراءة سورة البقرة، وتجمع كل هذه المعطيات، للخروج بنتائج جديدة.
لا تردد في لزوم اعتبار الرؤية وليس حسابا عقليا مجردا: لكن الاحتمالات بعد ذلك ثلاثة: الاحتمال ١- نقول بعدم الحساب (وهو قوي جدا نظريا) ونوجب على أهل كل بلد التحري اليومي الاحتمال ٢- نقول بالحساب ونجعله منطلقا من رصد العصر الحاضر الاحتمال ٣- نقول بالحساب ونأخذ بحسابات العصور السابقة الاحتمال ١- إذا قلت به فنعم قد يصح وضع حد أدنى وأعلى لكن لا يمكن استبعاد رصد السابقين من هذا الحد الأعلى والأدنى ولا يمكن اعتبار رصد منطقة معينة حكما على الحدين لجميع المناطق أيضا (إلا بالرجوع لحسابات، والفرض اعتماد الرؤية) وحتى درجة ١٨ لا يمكن منع رؤية الفجر قبلها بناء على رصد جهة ما أو غيرها والجزم باستحالة الرؤية قبله في ظروفهم وهو أمر تبنى فيه الحقائق العلمية أصلا على الرصد لا العكس احتمال ٢- اذا قلنا به يتخرج عليه سؤال: أي الموانع سيعتبر وأيها لا يعتبر؟ الضوء قوة البصر التلوث الذي عم العالم الرطوبة الارتفاع الخ وأيها لا يعتبر؟ ثم أي الرصد الذي يعتبر؟ والمنصف يعلم أن هناك من رصد وأثبت صحة الزاوية ١٨! كما أن هناك من رصد وأثبت درجات أخرى وأبطل ١٨ كما أن هناك من رصد وأثبت اضطراب الدرجة باختلاف الأيام (بل الدراسة التي يكثر الاحتجاج بها في الحقيقة لا تثبت درجة ١٥ بل تثبت الاختلاف بين الأيام بل بين المترائين في نفس اليوم) وهناك من رصد وأبطلها... وهذا الرصد الذي تذكره الذي يثبت درجة ١٦ مخالف برصد ينتج ١٥ و١٤ وكسر وحالات الرصد في العصر الحاضر كثيرة وجعل بعضها فيصلا على بعض آخر= تحكّم فحيث قلنا بالحساب لأنه الذي يمكن العمل به: فالعمل بالاحتمال (٣) وهو رصد السابقين المدون في الكتب المنقول نقلا مستفيضا هو الأقرب في نظري لعدة أسباب: ١- لم يحصل في تحديداتهم من الاضطراب ما حصل في تحديدات المعاصرين ٢- سلامة أجوائهم من المكدرات التي أحدثتها الثورة الصناعية ٣- قربهم من أحوال عصر النبوة الذي يمكن اعتباره حجة -إن أردنا أن نعتبر الحساب- والله أعلم
تقويم أم القرى على درجة ١٨:٥ ثمانية عشر ونصف وهو متوسط بين تقويم المساحة المصرية وتقويم رابطة العالم الإسلامي حيث المساحة المصرية ١٩:٥والرابطة درجة ١٨ وهكذا تقويم دار الافتاء الاردنية وتقويم الجامعة الاسلامية بكراتشي ونحوها من تقاويم منضبطة على الدرجة ١٨. فالخلاصة أن من ١٨ إلى ١٩ فهذا المعتمد .
عبدالله أحمد الغامدي اللهم بارك له في علمه ، اسأل الله ان يسخر للشيخ ان يبحثه بعد ان يرصده ويراه لان الكلام النظري لن يجدي لان هناك من تكلم والف في ذلك مثل العلامة تقي الدين الهلالي رحمه الله ، وغيره كثير لو كل عالم قبل ان يفتي في هذه المسألة خرج مع راصد وتأكد بعينه انتهى الخلاف باذن الله . ولا تأخذ جهد كبير بل يعتبرها ترويح عن النفس ونزهه .
جزاكم الله خيرا نحن في سوريا فرج الله عنها لدينا إمكانية الرؤية كونه ليست هناك كهرباء في هذا الوقت ولا اضويه وأنوار خاصه في الارياف وقد رصدها عدد من الأحبه وطلبة العلم فوجدوا ان توقيت اسنا هو الاقرب واحينا بعده بدقيقه او دقيقتين وقد سمعت صوتيه لشيخ ابن عثيمين يقول فيها "حدثني أناس كثيرون ممن يعيشون في البر وليس حولهم أنوار أنهم لا يشاهدون الفجر الا بعد هذا التقويم "ام القرى" بنحو ثلث ساعة واحينا ربع ساعة" وقد رصد ممن له اطلاع في بعض قرى باكستان مدة سنتين ايضا ليس حولهم أنوار ... أما عن مسأله البحث الذي ذكرتموه فلعلي في مره أخرى اعلق عليه بعد دراسة
لا تردد في لزوم اعتبار الرؤية وليس حسابا عقليا مجردا: لكن الاحتمالات بعد ذلك ثلاثة: الاحتمال ١- نقول بعدم الحساب (وهو قوي جدا نظريا) ونوجب على أهل كل بلد التحري اليومي الاحتمال ٢- نقول بالحساب ونجعله منطلقا من رصد العصر الحاضر الاحتمال ٣- نقول بالحساب ونأخذ بحسابات العصور السابقة الاحتمال ١- إذا قلت به فنعم قد يصح وضع حد أدنى وأعلى لكن لا يمكن استبعاد رصد السابقين من هذا الحد الأعلى والأدنى ولا يمكن اعتبار رصد منطقة معينة حكما على الحدين لجميع المناطق أيضا (إلا بالرجوع لحسابات، والفرض اعتماد الرؤية) وحتى درجة ١٨ لا يمكن منع رؤية الفجر قبلها بناء على رصد جهة ما أو غيرها والجزم باستحالة الرؤية قبله في ظروفهم وهو أمر تبنى فيه الحقائق العلمية أصلا على الرصد لا العكس احتمال ٢- اذا قلنا به يتخرج عليه سؤال: أي الموانع سيعتبر وأيها لا يعتبر؟ الضوء قوة البصر التلوث الذي عم العالم الرطوبة الارتفاع الخ وأيها لا يعتبر؟ ثم أي الرصد الذي يعتبر؟ والمنصف يعلم أن هناك من رصد وأثبت صحة الزاوية ١٨! كما أن هناك من رصد وأثبت درجات أخرى وأبطل ١٨ كما أن هناك من رصد وأثبت اضطراب الدرجة باختلاف الأيام (بل الدراسة التي يكثر الاحتجاج بها في الحقيقة لا تثبت درجة ١٥ بل تثبت الاختلاف بين الأيام بل بين المترائين في نفس اليوم) وهناك من رصد وأبطلها... وهذا الرصد الذي تذكره الذي يثبت درجة ١٦ مخالف برصد ينتج ١٥ و١٤ وكسر وحالات الرصد في العصر الحاضر كثيرة وجعل بعضها فيصلا على بعض آخر= تحكّم فحيث قلنا بالحساب لأنه الذي يمكن العمل به: فالعمل بالاحتمال (٣) وهو رصد السابقين المدون في الكتب المنقول نقلا مستفيضا هو الأقرب في نظري لعدة أسباب: ١- لم يحصل في تحديداتهم من الاضطراب ما حصل في تحديدات المعاصرين ٢- سلامة أجوائهم من المكدرات التي أحدثتها الثورة الصناعية ٣- قربهم من أحوال عصر النبوة الذي يمكن اعتباره حجة -إن أردنا أن نعتبر الحساب- والله أعلم
@@AmerBahjat جزاكم الله خيرا لكن شيخنا أرى أن مسأله بحاجه الى بحث أكثر حتى يتحدث فيها: تحتاج الى بحث ماذهب اليه المؤلف ان قلنا بالحساب .. الاطلاع اكثر على ماذهبت اليه بعض الابحاث المعاصره والمشايخ من تقريب توقيت اسنا وعمل السلف في عصر النبوه وجمع الاحاديث والاحداث المتعلقه بالفجر.. والحل اذا لم نقل بالحساب وهناك اخ "دكتور له اطلاع واسع على هذه المسأله لعلي اخذ رأيه وارسله لكم " واحسن الله اليكم حقيقة هذه المسأله مهم جدا بحثها لانه كثير ممن اعرفه من طلبة علم يأخذ بتوقت اسنا وجزاكم الله خيرا وان توصلتم لشيء جديد فيا حبذا لو تفيدونا فيه
عند الدقيقة ١٣ الشيخ يقول ان الوقت الذي كان يرى فيه السلف الفجر لا يمكن أن نراه نحن اليوم فيه للاضاءة والتلوث البيئي.. وعليه ينبغي أن نبحث عن وقت فجر السلف لنعتمده! الاستشكال بالنسبة لأول الفجر نعم قد تؤثر عليه الإضاءة لكن هل نحن مخاطبون بما تراه أعيننا في زماننا أم بما تراه أعين السلف في زمانهم؟ وبالنسبة للتلوث البيئي فالغيوم كانت موجودة أيام السلف ومن المعلوم أنها تحجب جزءا من الضوء فهل ثبت أن السلف كانوا يعجلون الصلاة والصوم قبل ظهور الفجر أيام الغيم أم ينتظرون حتى يرونه بأبصارهم؟
جزاكم الله خيراً دكتور عامر، وأرجو منكم الإجابة على ما يلي في الوقت الذي ترونه مناسباً لكم. أولاً_ على أي الطريقتين كان النبي - ﷺ - وأصحابه - رضي الله عنهم- والتابعون يعتمدن، الحساب أم الرؤية البصرية؟ ثانياً_ هل كانت العوائق التي تحقق رؤية طلوع الفجر في وقتهم موجودة، وهل اعتبرها النبي - ﷺ - وأصحابه، أم لم يلتفت إليها، ولم يضيق على الأمة في هذا الأمر؟ ثالثاً _ هل ما جرى عليه العمل مؤخرا بعد (٢٠٠) للهجرة عند عموم الأمة، مطرد في الأمة، أم مضطرب، والعمل لم يطرد إلا في اعتبار الحساب؟ رابعاً _ هل هذا الذي صار عليه العمل يصلح أن يكون دليلا تقيم الأمة عباداتها ونسكها عليه؟ خامساً_ هل تصح صلاة الفجر في أول الوقت بناء على هذا الحساب، وخاصة لبعض أهل الأعمال، فقد رأيتُ من يصلي الفجر والمؤذن لم ينته بعد من الأذان؟ سادسا_ هل هذا الحساب مطرد صيفا وشتاء، في الأماكن المرتفعة والمنخفضة على حد سواء؟ سابعا_ بناء على ما ذكرتم، فإن أطول وقت يمكن أن يكون ما بين طلوع الفجر وطلوع الشمس، (٨٠) دقيقة، فما حكم التقاويم التي جعلت ما بينهما (١٠٠) دقيقة، يعني ٢٥ درجة، وما حكم صلاة الناس في أول الوقت لمثل؟ جزاكم الله خيراً، وبارك فيكم وجعلكم مباركين أين ما كنتم.
١- الرؤية ٢- لا أدري هل الشرع ألغاها أم اعتبرها، وقطعا ليست كل العوائق ملغية ٣- لا أدري لكن هذا ما وجدته من حسابهم فإن كان عندك غيره أفدني ٤- نعم يصلح بلا شك ٥- هو موضع البحث والخلاف على القولين ٦- من يقول بالحساب يطرده، ونبهنا للقول الذي يقول لا يطرد فلابد من رصد ٧- حسابك غير صحيح ليس ٨٠ دقيقة أكثر وقت في كل العام وفقكم الله وسددكم
جزاك الله خيرا شيخنا كلام جميل مقنع.. وقد حسبت بين الفجر و الشروق وقارنته بما بين المغرب والعشاء لقرابة شهرين في عمان فما تجاوز الفرق دقيقة أو ٢ زيادة أو نقصا..
طالعته لا تردد في لزوم اعتبار الرؤية وليس حسابا عقليا مجردا: لكن الاحتمالات بعد ذلك ثلاثة: الاحتمال ١- نقول بعدم الحساب (وهو قوي جدا نظريا) ونوجب على أهل كل بلد التحري اليومي الاحتمال ٢- نقول بالحساب ونجعله منطلقا من رصد العصر الحاضر الاحتمال ٣- نقول بالحساب ونأخذ بحسابات العصور السابقة الاحتمال ١- إذا قلت به فنعم قد يصح وضع حد أدنى وأعلى لكن لا يمكن استبعاد رصد السابقين من هذا الحد الأعلى والأدنى ولا يمكن اعتبار رصد منطقة معينة حكما على الحدين لجميع المناطق أيضا (إلا بالرجوع لحسابات، والفرض اعتماد الرؤية) وحتى درجة ١٨ لا يمكن منع رؤية الفجر قبلها بناء على رصد جهة ما أو غيرها والجزم باستحالة الرؤية قبله في ظروفهم وهو أمر تبنى فيه الحقائق العلمية أصلا على الرصد لا العكس احتمال ٢- اذا قلنا به يتخرج عليه سؤال: أي الموانع سيعتبر وأيها لا يعتبر؟ الضوء قوة البصر التلوث الذي عم العالم الرطوبة الارتفاع الخ وأيها لا يعتبر؟ ثم أي الرصد الذي يعتبر؟ والمنصف يعلم أن هناك من رصد وأثبت صحة الزاوية ١٨! كما أن هناك من رصد وأثبت درجات أخرى وأبطل ١٨ كما أن هناك من رصد وأثبت اضطراب الدرجة باختلاف الأيام (بل الدراسة التي يكثر الاحتجاج بها في الحقيقة لا تثبت درجة ١٥ بل تثبت الاختلاف بين الأيام بل بين المترائين في نفس اليوم) وهناك من رصد وأبطلها... وهذا الرصد الذي تذكره الذي يثبت درجة ١٦ مخالف برصد ينتج ١٥ و١٤ وكسر وحالات الرصد في العصر الحاضر كثيرة وجعل بعضها فيصلا على بعض آخر= تحكّم فحيث قلنا بالحساب لأنه الذي يمكن العمل به: فالعمل بالاحتمال (٣) وهو رصد السابقين المدون في الكتب المنقول نقلا مستفيضا هو الأقرب في نظري لعدة أسباب: ١- لم يحصل في تحديداتهم من الاضطراب ما حصل في تحديدات المعاصرين ٢- سلامة أجوائهم من المكدرات التي أحدثتها الثورة الصناعية ٣- قربهم من أحوال عصر النبوة الذي يمكن اعتباره حجة -إن أردنا أن نعتبر الحساب- والله أعلم
و ارجو ان يكون لكم توضيح بخصوص اذان العشاء هنا في المملكة حيث يثبت على ساعة ونصف طيلة العام غير رمضان فيزاد إلى ساعتين.. علما ان المغرب حتما لا يمتد لكل هذا الوقت... مشكورين مأجورين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته فضيلة الشيخ. على حسب اطلاعي القاصر فإن هذه الدرجات تختلف باختلاف الزمان والمكان، لهذا نجد الاختلاف في التوقيت، وربما أخذ أحد بتجربة في المشرق وطبقها في المغرب، وهذا لا ينبغي، فلا يمكن تعميم الدرجة °19 أو°18 . أنا جزائري أقطن في فرنسا ففي فصلي الربيع والخريف فإن لدينا نفس وقت الشروق والغروب تقريبا أما في فصل الشتاء فإن هناك فرق أكثر من نصف ساعة، وفي فصل الصيف قد يصل إلى 45 دقيقة. وخروجا من الخلاف الأولى أن تؤسس لجان في مناطق مختلفة من العالم تتشكل من خبراء فلكين وفقهاء يخرجون في أزمنة مختلفة من فصول السنة ويرقبون طلوع الفجر، وبهذا يستطيعون أن يحددوا الدرجة وجداول التوقيت في مختلف المناطق، فبهذا يتم التوفيق بين الأصل أن في المواقيت الشرعية الرؤية، كما نفعل في ثبوت دخول رمضان وشوال و ذو الحجة، وبين الحساب. والله أعلم.
مثلا في بلدي الغروب حوالي الساعة السابعة 19و28دقيقة والشروق في 6و4د والفجر 4و32د مما سبق يكون: الليل طوله 10ساعات و36دقيقة بالدقائق 636 الوقت بين الفجر والشروق هو92دقيقة باعتبار أن مجموع الليل والنهار( 24ساعة وبالدقائق1440د)تقابل 360درجة فإنه 1440د ــــــــــــــــــــــــــــ360درجة 636د ــــــــــــــــــــــــــــــــ س ومنه بعملية حسابية نجد س=159درجة وهوعدد درجات الليل نأتي لحساب الوقت بين الشروق والفجر باعتبار درجة الزاوية18 636دـــــــــــــــــــــــــــ 159درجة س ــــــــــــــــــــــــــــــ 18درجة وبالحساب نجد س72دقيقة المشكلة الفارق بين هذا الحساب والحساب الحالي المعمول به 20دقيقة
السلام عليكم ورحمة الله شيخنا قد اجدت و افدت وانا ادلك على رسالة قيمة تزيل الاشكال باذن الله عند كثير من طلبة العلم الذين وقفوا حائرين اتجاه هذه المسالة التي كثر عنها الكلام وهذه الرسالة عنوانها ايضاح القول الحق في مقدار انحطاط الشمس وقت طلوع الفجر وغروب السمش الاستاذ العلامة الفلكي السيد الحاج محمد بن عبدالوهاب ابن عبد الرزاق الاندلسي اصلا الفاسي المراكشي
الأسلم والأبرأ للذمة في دخول وقت صلاة الفجر اعتماد تقويم اسنا وهو موجود في تطبيقات الصلاة ويسمى عند البعض (تقويم الجمعية الإسلامية لأمريكا الشمالية) والأصل بقاء الليل نعم، والعبرة في قوله تعالى (حتى يتبين لكم الخيط الأبيض من الخيط الأسود) وهذا لا يكون تقريره كقاعدة عامة إلا بالخروج خارج المدينة والدراسة من طلاب العلم مع إتخاذ الأسباب التي تجعل الدراسة صحيحة، ومن البدو من ليس عنده جوال ينظر إليه وهو في البرية وينظر للفجر الصادق ويؤذن وحضره بعض المشايخ ووجد أنه يؤذن موافقا لتقويم أسنا. وقد عرفت من خرج مرارا لا تحصى في جميع المناطق ووجد أن الفارق بين تقويم أم القرى واسنا يختلف صيفاً وشتاءً، وأن أعلى فارق ٢٩ دقيقه وأقله ١٥ دقيقه تقريبا. وشكراً
عندي سؤال شيخ عامر هل رصد الفلكيين الأوائل للفجر الصادق في هذه الزاوية كان يمكن في وقتهم رؤيته بالعين المجردة وهل كان المؤذنون ذلك الوقت يؤذنون عليه أم هو مجرد حساب يرصد حقيقة الأمر في نفسه لا بالنسبة للرائي..؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اريد ارسال سؤال للفاضل الشيخ عامر : ما ضابط تعدد النوايا في العمل الواحد ؟ فقه تعدد النيات ، متى نستطيع احتساب اكثر من نية لنحصل على الاجر من عمل واحد ، و متى لا نستطيع ؟ وهل هي مسألة خلافية ؟ ان كانت كذلك ما الاقوال فيها ؟ جزاكم الله خيرا احتاج التواصل مع فضيلتكم،نفع الله بكم ورزقنا واياكم الفردوس الاعلى
جزاكم الله خيرا. نحن من العامة، ونود التعلم بأمور المطالع وتقدير التقاويم، لأهميتها لنا كمسلمين. لذا ليتكم لو تفضلتم بارفاق شرح تصويري مبسط لهذه التواقيت وحساباتها المتعارف عليها- لتيسير استيعابها للعامة. وفقنا الله تعالى وإياكم وأمة سيدنا محمد(صلى الله عليه وسلم) لمرضاته. °
هو فى حاجة اسمها تركت الصلاة على الوقت الصحيح الموافق للدرجة 15 عشان وجدت أن القول ب18 قول للسابقين ؟؟ طيب التحريف بدأ من زمان هل هذا مبرر لاتباع الوقت المُحرّف ؟؟ ونحن لا نعتمد الحساب ولكن إن تعذر على من يسكن المدن .. فله أن يستأنس بما ثبت موافقته من الدرجات والذي لا يمكن أن يقل عن 15 فلا يكون 16 أو 17 فضلا عن ان يكون 18 أو 19
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته شيخ عامر، نفع الله بكم وزادنا الله وإياكم من فضله ١/ هل ذكر الفلكيين السابقين لدرجة الفجر، يدل على عمل المسلمين بذلك؟ أم أن المعروف في عصور المسلمين المتقدمة أن المأذنين كانوا يعتبرون الفجر بالرؤية؟ ٢/ هل تجزمون أن الدرجات المرادة سابقا في علم الفلك هي نفس الدرجات الحالية؟ هذا استفسار أن لا أعلم جوابه كوني ما درست هذا الفن، وكم من المفاهيم التي كانت تطلق في زمن، ثم أطلقت في زمن وأريد بها شيء آخر تماما وأمثلة هذا كثيرة لا تخفى على فضيلتكم أفيدونا مأجورين بارك الله فيكم
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ١/ لايلزم، إنما المراد التفريع على الحساب وقد ذكرنا أن هناك من اشترط الرؤية ومنع الحساب ٢/ راجعت فوجدتهم يعرفونها بنفس الحقيقة
بارك الله فيكم ونفع بكم في بلدنا مسجد ومركز لتعليم العلوم الشرعيه ولايؤذن المؤذن الا بعد مراقبة الوقت لكل الصلوات .. وهم على هذه الحال منذ سنوات عديده .. ويكون هناك فرق بين اذانهم وتوقيت ان القرى الموجود خصوصا في أذان الفجر حول العشر دقائق ..حتى انهم يفارقون اذان من حولهم من المساجد .. فما هو الحكم الشرعي والحاله هذه هل يعتد بمراقبتهم ام بتوقيت ام القرى وموافقة بقية المساجد حولهم ..
العلامة عدود: كما نصلي صبح رب المشرقِ والشمس ما تزال تحت الأفقِ بدرجاتها الثماني عشرهْ كما نصلي للدلوك ظهرَهْ ابن عاشر: كذاك تجري حصة للفجرِ لكن بجيب تسعة وعشرِ الرندي: وشفقٌ (يَزٌّ) من النظيرِ و(يطٌّ) الفجر بلا تأخيرِ الوزكاني: -ودائر بيا بسابعٍ- و(يَحْ) حصة فجر شفق قد اتضحْ .
جزاكم الله خيرا شيخنا الفاضل الشيخ الخثلان يقول: إن اللجنة قررت تغيير توقيت الفجر في تقويم أم القرى فهل هذا يعني أن اللجنة اتفقت على تخطئة التوقيت بدرجة١٨؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته إذا كان مجموع درجات الليل هو 180 درجة واخترنا الدرجة 18 فهل معنى ذلك أن وقت الفجر هو بداية العشر الأخير من الليل أم أن الدرجات غير ذلك بارك الله فيك
والله اني احبك ف الله يا شيخ عامر ارجو ان تدعو لي بالتفقه والعلم النافع لرفع الجهل عن نفسى لاني ورب الكعبه عندما بدات استمع الي شرح (تنبيه الفقيه وتفقيه النبيه) وكانني دخلت لاستحم وازيل اوساخ الجهل عني جزاك الله خيرا حبيبي
سلام عليكم ورحمة الله وبركاته شيخ عامر جزاك الله عنا كل خير برنامج إجتماع النقط الدفعة الثانية بإشرافك هل ستعاد جميع المنظومات أم فقط نظم الارجوزة الميئية؟
السلام عليكم شيخ عامر بهجت أحسن الله إليكم ممكن تضع رابط الدراسات التي ذكرتها؟ ممكن التواصل معك حتى أحصل على الشواهد من الكتب التي ذكرتها؟ بارك الله فيكم
@@AmerBahjat السلام عليكم اريد نصيحة منك .. انا سوري لاجئ في تركيا عمري 30 اصبحت اصلي من كم شهر واريد الالتزام بالعلم الشرعي علما وعملا وانا مذهبي شافعي اتابعك وانت تدرس المذهب الحنبلي ماذا افعل حتى اطلب العلم ماذا ادرس اي مذهب اختار اي موقع او شيخ اريد تعلم قراءة القراءن بالتجويد ايضا انا اعمل طيلة ايام الاسبوع انا متزوج وليس لدي بمنطقتي احد من شيوخ او علماء اتعلم عندهم ارجو نصيحة منك
@@AmerBahjat ياشيخنا المحب خذها مني وسمها نظرية ابوسعدية من غروب قرص الشمس الليله إلى غياب الشفق هذي ساعة واربع عشرة دقيقه هذي الساعه واربع عشرة دقيقه اخصمها من وقت شروق الشمس يطلع وقت الفجر الثاتي حسب توقيت اسنا هذا ماحسبته والله اعلم وصل اللهم وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم
يحسب بطريقة سهلة ان شاء الله ضع عامود ( شاخص) في مكان تطلع عليه الشمس ثم عند زوال الشمس انظر لظل العامود فإنه يكون متجه للغرب ثم كلما اقترب الشمس من الزوال اتجه للشرق ثم يقف الى نقطة معينة فترة من الزمن ثم يزاد فإذا زاد ادنى زيادة دخل وقت الظهر ثم تحسب مقدار الظل مع الزيادة وتضيفه على طول العامود ثم تأتي عند العصر الى ان يصير ظل كل شيء مثله في الطول فيكون العامود طول ظله مساوي له فعندما يتساوى الظل مع طول العامود اضف اليه طول الظل مع الزيادة عند الزوال وحينها يدخل العصر مثال لو ان قلم طوله ٢٠ سم وطول ظله عند الزوال مع الزيادة ٥سم فيصبح طول الظل عند دخول العصر ٢٥ سم وهذا قول الجمهور
نعم لو سجلته ثم رفعته على اليوتيوب أو على الدرايف ووضعت الرابط هنا وإلا فأسعد بمناقشتك على التليجرام راسلني على بوت الإدارة وأرد عليك على الخاص ان شاء الله 👇 t.me/amer_bahjat_idarah_bot
وطالع هذا لتضمنه المناقشة أيضا: لا تردد في لزوم اعتبار الرؤية وليس حسابا عقليا مجردا: لكن الاحتمالات بعد ذلك ثلاثة: الاحتمال ١- نقول بعدم الحساب (وهو قوي جدا نظريا) ونوجب على أهل كل بلد التحري اليومي الاحتمال ٢- نقول بالحساب ونجعله منطلقا من رصد العصر الحاضر الاحتمال ٣- نقول بالحساب ونأخذ بحسابات العصور السابقة الاحتمال ١- إذا قلت به فنعم قد يصح وضع حد أدنى وأعلى لكن لا يمكن استبعاد رصد السابقين من هذا الحد الأعلى والأدنى ولا يمكن اعتبار رصد منطقة معينة حكما على الحدين لجميع المناطق أيضا (إلا بالرجوع لحسابات، والفرض اعتماد الرؤية) وحتى درجة ١٨ لا يمكن منع رؤية الفجر قبلها بناء على رصد جهة ما أو غيرها والجزم باستحالة الرؤية قبله في ظروفهم وهو أمر تبنى فيه الحقائق العلمية أصلا على الرصد لا العكس احتمال ٢- اذا قلنا به يتخرج عليه سؤال: أي الموانع سيعتبر وأيها لا يعتبر؟ الضوء قوة البصر التلوث الذي عم العالم الرطوبة الارتفاع الخ وأيها لا يعتبر؟ ثم أي الرصد الذي يعتبر؟ والمنصف يعلم أن هناك من رصد وأثبت صحة الزاوية ١٨! كما أن هناك من رصد وأثبت درجات أخرى وأبطل ١٨ كما أن هناك من رصد وأثبت اضطراب الدرجة باختلاف الأيام (بل الدراسة التي يكثر الاحتجاج بها في الحقيقة لا تثبت درجة ١٥ بل تثبت الاختلاف بين الأيام بل بين المترائين في نفس اليوم) وهناك من رصد وأبطلها... وهذا الرصد الذي تذكره الذي يثبت درجة ١٦ مخالف برصد ينتج ١٥ و١٤ وكسر وحالات الرصد في العصر الحاضر كثيرة وجعل بعضها فيصلا على بعض آخر= تحكّم فحيث قلنا بالحساب لأنه الذي يمكن العمل به: فالعمل بالاحتمال (٣) وهو رصد السابقين المدون في الكتب المنقول نقلا مستفيضا هو الأقرب في نظري لعدة أسباب: ١- لم يحصل في تحديداتهم من الاضطراب ما حصل في تحديدات المعاصرين ٢- سلامة أجوائهم من المكدرات التي أحدثتها الثورة الصناعية ٣- قربهم من أحوال عصر النبوة الذي يمكن اعتباره حجة -إن أردنا أن نعتبر الحساب- والله أعلم
قال الشيخ عَدُّود كما نصلِّي صبحَ ربِّ المشرقِ والشمس لا تزال تحت الأفق بدرجاتها الثماني عشره كما نصلِّي للدلوك ظهره نفع الله بكم وبارك فيكم والله إني أحبك في الله
السلام عليكم، عندي إشكالات على من يزعمون أن المسلمين - علماؤهم وعامتهم قديما وحديثا- يصلون قبل الوقت: 1/ هل عندكم علم إلى درجة أنكم تفرقون بين الفجر الصادق من الفجر الكاذب والإسفار من الغلس؟ أقصد من الناحية التطبيقية. 2/ كيف توجهون حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم بأن تصلي مع جماعة المسلمين ثم تعيد الصلاة؟ أقول هذا لأن أناسا عندنا أصبحوا يصلون الصبح في بيوتهم ثم انتقلوا إلى الظهر ثم هم يناقشون في العشاء فأصبحوا لا يصلون هذه الأوقات في المساجد لا فرضا ولا نفلا. 3/ أنتم تدعون بأنكم تحتاطون لركن الصلاة، فهل أنتم تحتاطون لركن الصوم أيضا أم أنه أكل وشرب وجماع ثم تمسك بدون الخروج إلى الخلاء لتتحرى دخول الوقت؟ أم كيف هو الصيام عندكم؟ أقول هذا لأن أناسا عندنا لا يمسكون إلا بعد خروج المسلمين من الصلاة. 3/ إذا كنت أيها المسلم على يقين أن جماهير المسلمين يصلون قبل الوقت، فهل شرعت في إعادة الصلوات التي صليتها معهم طيلة سنوات أم هي ما زالت في ذمتك؟ 4/ على المسلم أن يتأدب مع العلماء، وأقول هذا لأن بعض هؤلاء الناس لما نوقش في مسألة التحري ذكروا له الشيخ الفوزان وابن باز وصالح آل الشيخ وفتاويهم في ذلك قال هؤلاء راتبهم من عند الدولة يقصد أنهم أتباع للدولة.
سبحان الله، قضية الأذان قبل الوقت تكلم عنها ابن حجر في وقته بقريب مما قيل في هذا الوقت (أي زمن التقدم في الأذان). *لا أقصد بهذا التخطئة أو التصويب وإنما من باب ذكر من تحدث عن هذا الموضوع من العلماء.* قال الحافظ ابن حجر رحمه الله: تَنْبِيهٌ مِنَ الْبِدَعِ الْمُنْكَرَةِ مَا أُحْدِثَ فِي هَذَا الزَّمَانِ مِنْ إِيقَاعِ الْأَذَانِ الثَّانِي *قَبْلَ الْفَجْرِ بِنَحْوِ ثُلُثِ سَاعَةٍ* فِي رَمَضَانَ وَإِطْفَاءِ الْمَصَابِيحِ الَّتِي جُعِلَتْ عَلَامَةً لِتَحْرِيمِ الْأَكْلِ وَالشُّرْبِ. فتح الباري لابن حجر.
شيخ عامر حفظك الله - هل دعم أحدٌ القول بأن الفجر يطلع عند درجة 18 بالرؤية البصرية ولو من أي مكان أو في أي وقت من السنة؟ - ولم لا نُعمِل قاعدة أن الأصل بقاء الليل هنا مع إختلافهم لا سيما أن القائلين بدرجة 16 يدعمون قولهم بالرؤية؟ - ألا يمكن أن نستنتج من كلام إبن حزم أن الوقت بين طلوع الفجر وطلوع الشمس كما بين الغروب وذهاب الشفق مع القول بأن غياب الشفق عند درجة 17 قولا آخر للمتقدمين وهو أن درجة الفجر 17؟ فتكون الأقوال أربعة 17 و 18 و 19 و 20 - لو افترضنا أن درجة طلوع الفجر في الأصل 18 لكن ظروف الرؤية في هذا الزمان لا تسمح برؤيته مطلقا في هذا الوقت ولا يمكن رؤيته بالبصر إلا عند درجة 16 فهل نحن متعبدون بهذا أم ذاك؟ ألا نُعمل قوله عليه الصلاة والسلام(فإن غُم عليكم)؟
السلام عليكم ورحمة الله أحسن الله إليك شيخنا المبارك : ١_هل لشيخ الإسلام ابن تيمية ترجيح في درجة من هذه الدجات؟ ٢_ هل يمكن الاستغناء بالحساب عن الرؤية في دخول الشهر وخروجه؟ ٣_ وما الفرق بين الحساب في دخول وقت الصلاة وبين دخول الشهر؟
شيخ عامر, المعلوم أن أصحاب 18 درجة يشترطون شروطا تكاد تكون تعجيزية وبعد توفرها لا يرون ما وصف به الفقهاء الفجرَ بل يرى بعضهم أول إضاءة ضئيلة جدا في الأفق يبقى بعدها ليل ولا تنتشر إلا بعد مرور زمن غير قصير. قال محمد بن رشد: "واختلفوا في أوله (الإمساك)، فقال الجمهور: هو طلوع الفجر الثاني المستطير الأبيض، لثبوت ذلك عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أعني ,حده بالمستطير" [بداية المجتهد (1/28] قال ابن قدامة : "وجملته أن وقت الصبح يدخل بطلوع الفجر الثاني إجماعاً، وقد دلت عليه أخبار المواقيت، وهو البياض المنتشر في الأفق، ويسمى الفجر الصادق, لأنه صدقك عن الصبح وبينه لك." [المغني (1/385) طبعة دار الإفتاء] وقال شمس الدين السرخسي: "والفجر فجران كاذب تسميه العرب ذنب السرحان، وهو البياض الذي يبدو في السماء طولاً، ويعقبه ظلام، والفجر الصادق وهو البياض المنتشر في الأفق، فبطلوع الفجر الكاذب لا يدخل وقت الصلاة, ولا يحرم الأكل على الصائم ما لم يطلع الفجر الصادق." [كتاب المبسوط (1/141) طبعة دار الفكر] وقال كمال الدين بن الهمام: "ولا معتبر بالفجر الكاذب، وهو البياض الذي يبدو طولاً ثم يعقبه الظلام لقوله عليه الصلاة والسلام: لايغرنكم أذان بلال ولا الفجر المستطيل... وإنما الفجر في الأفق. أي المنتشر فيه. [فتح القدير (1/219)] مع أن في مناطقنا الجبلية لا يمكن الاعتماد إلا على الحساب...
لا تردد في لزوم اعتبار الرؤية وليس حسابا عقليا مجردا: لكن الاحتمالات بعد ذلك ثلاثة: الاحتمال ١- نقول بعدم الحساب (وهو قوي جدا نظريا) ونوجب على أهل كل بلد التحري اليومي الاحتمال ٢- نقول بالحساب ونجعله منطلقا من رصد العصر الحاضر الاحتمال ٣- نقول بالحساب ونأخذ بحسابات العصور السابقة الاحتمال ١- إذا قلت به فنعم قد يصح وضع حد أدنى وأعلى لكن لا يمكن استبعاد رصد السابقين من هذا الحد الأعلى والأدنى ولا يمكن اعتبار رصد منطقة معينة حكما على الحدين لجميع المناطق أيضا (إلا بالرجوع لحسابات، والفرض اعتماد الرؤية) وحتى درجة ١٨ لا يمكن منع رؤية الفجر قبلها بناء على رصد جهة ما أو غيرها والجزم باستحالة الرؤية قبله في ظروفهم وهو أمر تبنى فيه الحقائق العلمية أصلا على الرصد لا العكس احتمال ٢- اذا قلنا به يتخرج عليه سؤال: أي الموانع سيعتبر وأيها لا يعتبر؟ الضوء قوة البصر التلوث الذي عم العالم الرطوبة الارتفاع الخ وأيها لا يعتبر؟ ثم أي الرصد الذي يعتبر؟ والمنصف يعلم أن هناك من رصد وأثبت صحة الزاوية ١٨! كما أن هناك من رصد وأثبت درجات أخرى وأبطل ١٨ كما أن هناك من رصد وأثبت اضطراب الدرجة باختلاف الأيام (بل الدراسة التي يكثر الاحتجاج بها في الحقيقة لا تثبت درجة ١٥ بل تثبت الاختلاف بين الأيام بل بين المترائين في نفس اليوم) وهناك من رصد وأبطلها... وهذا الرصد الذي تذكره الذي يثبت درجة ١٦ مخالف برصد ينتج ١٥ و١٤ وكسر وحالات الرصد في العصر الحاضر كثيرة وجعل بعضها فيصلا على بعض آخر= تحكّم فحيث قلنا بالحساب لأنه الذي يمكن العمل به: فالعمل بالاحتمال (٣) وهو رصد السابقين المدون في الكتب المنقول نقلا مستفيضا هو الأقرب في نظري لعدة أسباب: ١- لم يحصل في تحديداتهم من الاضطراب ما حصل في تحديدات المعاصرين ٢- سلامة أجوائهم من المكدرات التي أحدثتها الثورة الصناعية ٣- قربهم من أحوال عصر النبوة الذي يمكن اعتباره حجة -إن أردنا أن نعتبر الحساب- والله أعلم
السلام عليكم ورحمة الله شيخ عامر . بالنسبة لمن ينفي الاعتماد على الحساب في صلاة الفجر ، لماذا لا ينفيه في وقت صلاة الظهر والعصر والمغرب والعشاء عند وجود الغيم ؟ تخصيص الفجر جاء لأنه أسهل طريقة لتحديد الإمساك في وقتهم.
@@فهدالغفيلي-ذ3ض كون الشمس في كبد السماء لا إشكال فيه, إلا في تقدير فيء الزوال, وكذلك في العصر والمغرب, بخلاف الفجر لأنه يتعلق بالخلاف الفقهي القديم حول الشفق الأبيض والأحمر والإسفار والتغليس ووو... فهذه الأمور - الناس يتفاوتون في رؤيتها أيضا. وهي لا تظهر دائما في نفس الوقت لتفاوت الرطوبة في الجو وغير ذلك, بخلاف الظهر والعصر والمغرب, فهذه الأمور لا تؤثر فيها.
السلام عليكم ورحمة الله حفظكم الله شيخنا. كيف السابقين يمشون على الحساب والدرجات سابقا ومن المعلوم أن العلوم العلمية قديما ليست بدرجتها الان فكيف ذلك ؟
وعليكم السلام ورحمة الله آمين وإياكم الكلام خارج عن هذا وجل الفلكيين المعاصرين والفقهاء أيضا لم يخرجوا عن الدرجات المحدد عند الفلكيين السابقين وفقكم الله وسددكم
الفجر الصادق فلكيا هو الشفق الفلكي و هي ظاهرة معروفة فلكيا و عندما اصدر المختصون الشرعيون والفلكيون الزاوية اكيد فهواوعلى بعضهم ما هو الفجر الصادق طالما ان الامر فيه خلاف شديد فالارجح ما كان عليه المسلمون قبلنا
السلام عليكم ورحمة الله و بركاته شيخنا الفاضل. الدرجة التي ذكرتها (١٨ درجة)، هل هي معتمدة، وينبغي الاعتماد عليها في جميع البلدان، أم هي درجة خاصة بالبلاد التي على ارتفاع معين عن سطح البحر؟
شيخ ممن سمعت ان هذا الكلام منذ عهد السلف من مئتان للهجرة اليس سمعته من محمد عودة الاردني ،اتمنى ان تجيبني ، لانني متلك تماما باحث ولكن هذا سمعته الان من محمد عودة في احدى مقاطعه فارجوا الامانة بالنقل انت قلت انك سمعته انه مدون منذ مئتان للهجرة وللان عبر العصور وليس هناك من قال بالدرجة ١٥, عشر اطلاقا فممن سمعت هذا الكلام اذا تكرمت
قرأته في بحث له وأحال فيه إلى مراجع قديمة فرجعت لها ثم وجدت غيرها وطالعتها أيضا وقد أشرت إلى بعضها في المقطع وقد ذكرت م. محمد شوكت عودة غيره في المقطع فجزاه الله خيرا وجزى الله بالخيرات ابن الشاطر وابن عاشر ومحمد سالم عدود وبلفقيه وابن الخياط والمراكشي ممن أفدت منهم في هذه المسألة
@@AmerBahjat سأحاول ان اختصر قدر المستطاع وسأطلب منك في نهاية التعليق طلب اتمنى ان تلبيه ،،الذي فهمته من الكلام كله وبرمته من الدكتور العودة والان استمعت لمحضارة له بهذا الخصوص وسأرسل لك رابطها او عنوانها كي تستطيع البحث عنها وسماعها يقول فيها :(( انه الدرجة 18 هي الدرجة التي يمكن ان يكون بها اول بزوغ لخيط الفجر بل وقد يكون قبل ذلك على الدرجة 19 أو 20 في بعض الظروف الملائمة ولكن هو قال وانا سمعته جيدا وفهمته انه لايمكن ان ترى بزوغ خيط الفجر على الدرجة 18 مع اقل وجود لضوء بالمحيط وحتى ضوء السيجارة قد يضايقك بل قال وهو المقصود انه داخل المدن وحتى الارياف ولا قريبا منهم يعني حتى اذا خرجت للبر وكنت بعيدا فقط عدة كيلوا مترات عن مصدر ضوء فلا يمكنك رؤية اول الفجر وحتى ان كنت بعيدا نوعا ما فهناك مناطق قد تكون ملوثة بصريا بالالوان او السماء فيها بعض الاضاءات من ذاتها او حتى لو هناك بعض المؤثرات كالغبار وغيرها ممكن هذا يؤثر على الرؤية فيؤخر رؤية بزوغ الفجر الصادق الى درجات ١٦و١٥و١٤, وهو قال ايضا انه خرجت احدى اللجان في الامارات وكانوا يقيسون طلوع الفجر الصادق فكانوا يرونه عند الدرجة 15 و16 وكانوا يخرجون للبر طبعا يعني بعيدا عن البنيان والمدن ولكن عندما قال لهم العودة ان هذه الاماكن لاتصلح للرصد وابتعدوا كثيرا حتى وصلوا تقريبا الى حدود السعودية او الربع الخالي في منطقة تبعد اكثر من مئة وخمسين كيلوا عن اي اضاءة هناك فأصبحوا يشاهدوا الفجر على 18درجة وهنا السؤال المهم هل الرؤية الشرعية تشترط او لابد منها مفارقة البنيان لمسافات بعيدة وتحري اماكن مظلمة تماما حتى نصل الى درجة الطمأنينة او هل الشرع علق صحة رؤية الفجر على شروط صعبة كالتي يذكرها حتى نصل الى ادق رؤية ام بالشروط العادية المتاحة يجوز بل المشروع ؟؟؟ ايهما المشروع والمطلوب ياشيخ؟؟؟ لانه اذا كان هذا المطلوب والمشروع ففي الزمن الاول اكيد من سيندبونه ليذهب وينظر ويتحرى ثم سيرجع بعد مسافة ولنقل خمسين كيلوا فقط اكيد سيحتاج لساعة كاملة ليصل ويخبرهم وهنا قد تكون طلعت الشمس او قرب طلوعها ، فعلى كلام الدكتور العودة ان تحريت الفجر في مناطق بعيدة عن البنيان والمدن ولم تكن كافية او هناك ادنى مؤثرات ضوئية او مناطق غير صافية او الخ فانه من الطبيعي جدا ان ترى الفجر يبزغ في درجة ١٥ او حتى ١٤....١٢ ،،، فهنا نريد الصحيح ياشيخ لانه بمنتهى الصراحة انا ارى ان المسألة اصبحت تشبه في معناها كثيرا مسألة رؤية الشهر اي الهلال في اول الشهر فحالة (اغماء الهلال) اي صعوبة رؤيته اول الشهر،، لو رجعنا فيها للحسابات والمعاير التي يحسب بها عمر الهلال سنجد ان عمره مثلا خمس او ست ساعات وقد يمكث عند مغيب الشمس مدة ١٣ دقيقة وبهذه الحسابات الدقيقة الصحيحة لايمكن ابدا رؤية الهلال كما حدث في عامنا هذا ولكن قد يرى في تلسكوب ضخم جدا ومتطور وفيه كل التكنلوجيا الحديثة وبعضهم يقول انه حتى بهذا لايمكن رؤيته ومع ذلك كما تعلم قد اثبتته السعودية على زعمهم انه مكث بعد غروب الشمس ١٣ دقيقة وانه ولد في ظهيرتها اي قبل مغيب شمس ذاك اليوم ،فهنا وكأنه أصبحت الرؤية متعذرة بصريا وانما متاحة فلكيا بالحسابات والاجهزة المتطورة جدا ،بينما ايضا هنا الفجر يتعذر رؤيته في الدرجة ١٨ إلا في ظروف خاصة ومعينة وفيها من التكلف والعناء بالرصد بينما يمكن رؤيته اي الفجر على الدرجة ١٦ او ١٥ او ١٤ في الاحوال العادية وطبعا بعيدا عن المؤثرات الضوئية ولكن ليس بالشروط الصعبة او البعد الكبير والغوص في مناطق شاسعة بعيدا عن مكان الانوار والسكن ،، فهنا اريد تعليقك بارك الله فيك وسأضع لك اسم قناة الدكتور واسم الحلقة لانني ان وضعت الرابط اخشى ان لايظهر التعليق فيحذفه اليوتيوب وهذا يحصل احيانا
@@AmerBahjat وقبل ان انسى طلبي هو ان تخرج انت ومن تثق بهم لتحري الفجر الصادق ولا اعرف انت في اي البلاد هل هي مورتانيا او غيرها ،انا اتمنى والله ان اخرج ولكن للاسف ظروفي قاهرة ولاتسمح لي لا ماديا ولامعنويا حتى انني لا املك سيارة للابتعاد قليلا عن البنيان ولكن انا سأثق بك واعتمد على رؤيتك انت فاخرج انت لمدة لا تقل عن خمسة الى عشرة ايام وتحرى من عدة مناطق وقل لنا متى رأيت الفجر الكاذب والصادق على اي درجة ونحن نثق بكم هذا هو طلبي وطبعا لا اشترط الظروف الصعبة ولكن مجرد مفارقة البنيان فيما تظنه انت بعيدا عن الاضواء ومناسبا للرؤية ،لانه بالفعل انا تشوشت كثيرا ،ولم اعد اعرف اين الحق من الباطل لاسيما انني اعتمد الدرجة ١٥ في الصيام والصلاة رغم اننا في بلاد تعتمد كما تعلم الدرجة ١٨ في كل البلاد
كون هذه الدرجة جاءت عن الفلكيين المتقدمين لا يعني صحتها بل يبدو أن الخطأ كان موجودا في ذلك الزمان. فقد قال الإمام الغرافي (المتوفى سنة ٦٢٤ وهو من كبار المالكية): ﺟﺮت ﻋﺎدة اﻟﻤﺆذﻧﻴﻦ وأرﺑﺎب اﻟﻤﻮاﻗﻴﺖ ﺑﺘﺴﻴﻴﺮ درج اﻟﻔﻠﻚ، فإذا ﺷﺎﻫﺪوا اﻟﻤﺘﻮﺳﻂ ﻣﻦ درج اﻟﻔﻠﻚ أو ﻏﻴﺮﻩا ﻣﻦ درج اﻟﻔﻠﻚ اﻟﺬي ﻳﻘﺘﻀﻲ أن درﺟﺔ اﻟﺸﻤﺲ ﻗﺮﺑﺖ ﻣﻦ اﻷفق قرباً يقتضي أن الفجر طلع أمروا الناس بالصلاة والصوم مع أن اﻷفق ﻳﻜﻮن ﺻﺎﺣﻴﺎً ﻻ ﻳﺨﻔﻰ فيه طلوع الفجر لو طلع، ومع ذلك ﻻ يجد اﻹنسان للفجر أثراً البتة، وهذا ﻻ يجوز، فإن ﷲ تعالى إﻧﻤﺎ ﻧﺼﺐ ﺳﺒﺐ وﺟﻮب اﻟﺼﻼة ﻇﻬﻮر الفجر فوق اﻷفق، ولم يظهر، فﻼ تجوز الصلاة حينئذ، فإنه إﻳﻘﺎع ﻟﻠﺼﻼة ﻗﺒﻞ وقتها، وبدون سببها. اهـ (الفروق رقم ١٠٢). وقال الحافظ ابن حجر (المتوفى سنة ٨٥٢) في الفتح (ج٤/ص١٩٩): من البدع المنكرة ما أحدث في هذا الزمان من إيقاع الأذان الثاني قبل الفجر بنحو ثلث ساعة في رمضان، وإطفاء المصابيح التي جعلت علامة لتحريم الأكل والشرب على من يريد الصيام زعما ممن أحدثه أنه للاحتياط في العبادة ولا يعلم بذلك إلا آحاد الناس، وقد جرهم ذلك إلى أن صاروا لا يؤذنون إلا بعد الغروب بدرجة لتمكين الوقت زعموا فأخروا الفطر وعجلوا السحور وخالفوا السنة، فلذلك قل عنهم الخير وكثر فيهم الشر، والله المستعان. اهـ والفرق بين ١٩ درجة وبين ١٥ درجة ٤ درجات أي نحو ١٨-٢٠ دقيقة. ومن هذا يتضح أنها وضعت على سبيل الاحتياط المزعوم وليست موروثة عن السلف. وقد قام معهد بحوث الفلك في مدينة الملك عبد العزيز بدراسة الفجر في منطقة مظلمة بعيدة عن التأثيرات الضوئية، عن بعد ١٧٠ كم من مدينة الرياض على مدار سنة كاملة، قد أسفرت الدراسة أن بداية الفجر الصادق ينضبط باستخدام المعيار الفلكي عندما تكون الشمس تحت الأفق بمقدار ١٤،٦ درجة. وقد شارك في الدراسة العلماء الأفاضل منهم الشيخ الدكتور سعد بن تركي الخثلان. ولمزيد من التفاصيل ترجى قراءة البحث المذكور وهو متوفر بالإنترنت. والله تعالى أعلم.
ذُكر في المقطع أن هناك من يرى أن الفجر لا يصح حسابه بثبيت درجة محددة وهذا القول نظريا له قوة ولكن العمل به صعب والبحث المشار إليه عندي منذ انتهت الدراسة قرأته مرارا علما أن الدراسة لم تتوصل إلى اطراد الفجر عند درجة محددة ومقتضى نتيجتهم أنه لا يُحسب أصلا وفقكم الله وسددكم
أولا : الفجر لا يخضع للحساب أصلا لا في زمن المتقدمين ولا المتأخرين وإنما بالرؤية المباشرة. ثانيا : تحديد درجة زاوية الشمس حساب بعد النبوة وربما هو استقراء فلكي متأخر وقد يكون دقيقا لكن يبقى السؤال : هل هو حساب مبني على الرؤية أو هو حساب مبني على حركة الافلاك ومقارناتها المختلفة ( اي حساب لا يتعلق بالرؤية المباشرة المجربة المرصودة المسبورة) فاذا كان حسابا ناتجا عن تجربة ورصد فهو صحيح ويجب العمل به. وان كان عن حساب فلكي بحت غير خاضع للتجربة والرصد اي انه غير مأخوذ من الرؤية المباشرة فهو والله أعلم ولادة الفجر البواكير الاولى لبزوغ الشمس فهذا غير متعبد به الناس. ولكن يجب التنبه كثيرا الى ان علم الفلك بالاصل ناتج عن رصد وتجربة ثم دون بعد ذلك وهذا هو الصحيح والا فلا يتصور ان يعتمد فلكي على حساب مجرد عن حركة الافلاك. هذا وان رؤية الفجر تختلف من شخص الى آخر فهي رؤية اكثرية ربما تتفاوت في زمن لا يقل عن ١٥ دقيقة او اكثر فلا تثريب على من اكل او شرب او لم يصل خلال هذه المهلة المجهولة فلا يصار الى اليقين الا بيقين اكثري. والله اعلم
انا من الذين يرصدون الفجر الكاذب والصادق واقسم بالله العظيم ان اول ظهور الفجر الصادق على ١٥ اما التبين ١٤٫٥ وانا اعرض على الشيخ عامر ان يرسل من يحب وعلي التذاكر والاقامة والخدمة وزيادة على ذلك اذا كان كلامي غير صحيح فيرجع من يرسله الشيخ ٢٠٠٠٠ ريال غرامة على اتعابة وان كان كلامي صحيح فالحمد لله وتشرفنا بخدمة مرسول شيخنا وحبيبنا ، وانا كل يوم اخرج لرصده وبعد ساعتين باذن الله سوف اخرج لرصده وطلع معي دكاترة من الجامعة قبل اسبوع وتبين لهم يقينا ما اقول
لا تردد في لزوم اعتبار الرؤية وليس حسابا عقليا مجردا: لكن الاحتمالات بعد ذلك ثلاثة: الاحتمال ١- نقول بعدم الحساب (وهو قوي جدا نظريا) ونوجب على أهل كل بلد التحري اليومي الاحتمال ٢- نقول بالحساب ونجعله منطلقا من رصد العصر الحاضر الاحتمال ٣- نقول بالحساب ونأخذ بحسابات العصور السابقة الاحتمال ١- إذا قلت به فنعم قد يصح وضع حد أدنى وأعلى لكن لا يمكن استبعاد رصد السابقين من هذا الحد الأعلى والأدنى ولا يمكن اعتبار رصد منطقة معينة حكما على الحدين لجميع المناطق أيضا (إلا بالرجوع لحسابات، والفرض اعتماد الرؤية) وحتى درجة ١٨ لا يمكن منع رؤية الفجر قبلها بناء على رصد جهة ما أو غيرها والجزم باستحالة الرؤية قبله في ظروفهم وهو أمر تبنى فيه الحقائق العلمية أصلا على الرصد لا العكس احتمال ٢- اذا قلنا به يتخرج عليه سؤال: أي الموانع سيعتبر وأيها لا يعتبر؟ الضوء قوة البصر التلوث الذي عم العالم الرطوبة الارتفاع الخ وأيها لا يعتبر؟ ثم أي الرصد الذي يعتبر؟ والمنصف يعلم أن هناك من رصد وأثبت صحة الزاوية ١٨! كما أن هناك من رصد وأثبت درجات أخرى وأبطل ١٨ كما أن هناك من رصد وأثبت اضطراب الدرجة باختلاف الأيام (بل الدراسة التي يكثر الاحتجاج بها في الحقيقة لا تثبت درجة ١٥ بل تثبت الاختلاف بين الأيام بل بين المترائين في نفس اليوم) وهناك من رصد وأبطلها... وهذا الرصد الذي تذكره الذي يثبت درجة ١٦ مخالف برصد ينتج ١٥ و١٤ وكسر وحالات الرصد في العصر الحاضر كثيرة وجعل بعضها فيصلا على بعض آخر= تحكّم فحيث قلنا بالحساب لأنه الذي يمكن العمل به: فالعمل بالاحتمال (٣) وهو رصد السابقين المدون في الكتب المنقول نقلا مستفيضا هو الأقرب في نظري لعدة أسباب: ١- لم يحصل في تحديداتهم من الاضطراب ما حصل في تحديدات المعاصرين ٢- سلامة أجوائهم من المكدرات التي أحدثتها الثورة الصناعية ٣- قربهم من أحوال عصر النبوة الذي يمكن اعتباره حجة -إن أردنا أن نعتبر الحساب- والله أعلم
عامر بهجت ياشيخنا كلامك جميل جداً وعند التطبيق سوف ترى ان عند الدرجة ١٨ يضمحل الفجر الكاذب تدريجياً حتى ينضغط قبل خروج الفجر الصادق بحوالي ٦ دقائق (على اعتبار الدرجة ١٥ ) وهذا سبب قول البعض ان الفجر الصادق هو ١٦ وسبب هذا التوهم هو ظلام الفجر الكاذب وانضغاطه قريب من الافق فيتوهمه ، لكن لو جعل بالاعتبار ثباته على هذا الشكل مدة تقرب من خمس دقائق لعلم انه ليس هو الفجر الصادق ، وبعد دخول الدرجة ١٥ يتغير لون الفجر الكاذب ويخرج منه لون ابيض لا يلحظه الا شديد الانتباه واذا دخلت الدرجة ١٤٫٥ يلحظه الجميع لكن سؤالي لك يا شيخنا لماذا عند الدرجة ١٨ تقريبا يبدأ الفجر الكاذب بالنزول والاضمحلال ولو كان هو الفجر الصادق لانفجر وانتشر لا يضمحل
عامر بهجت وعلي كل حال اتمنى تقبل دعوتي وسوف اتكفل بتكاليف السفر من تذاكر وسكن ، ولك ان تجعل غرامة علي ان كان كلامي غير صحيح انا جعلت الغرامة ٢٠٠٠٠ ، ولك ان تزيد ان احببت
عامر بهجت تاج رؤوسنا وشيخنا عامر انت قلت انهم يختلفون احياناً يقولون ١٥ واحيانا اكثر واحياناً اقل كلامك صحيح وهذا لاسباب اما لتوهمهم بالفجر الكاذب وانضغاطه وهم من قال ١٦ او لاسباب في الجو لكن ياشيخنا اقسم بعزة الله انك لو خرجت لمكان صافي ورأيت الفجر الكاذب وهو ينزل ويضمحل بين الدرجة ١٨ الى ان يصل للدرجة ١٦ لعلمت علم اليقين ان الدرجة ١٨ قبل الفجر بفترة طويلة تصل الى مايقرب من ٢٠ دقيقة تقل او تزيد وقد خرج معي دكاترة في الجامعة وكانوا يقولون ان الدرجة ١٨ عندنا يقين ، واقسم بالذي فلق الصبح انهم من اول مرة وعندم اريتهم الفجر الكاذب وهو ينزل نجمة نجمة وعندما خرج الفجر الصادق رأوه باعينهم وعندما خرج انفجر ، بعد الصلاة وكنا في الصحراء قلت لهم اسألكم بالله هل كلامي صحيح قالوا نقسم بالله الان كلامك عين اليقين ولن نصلي قبل ٢٥ دقيقة
عامر بهجت اتمنى الا ترد دعوتي واذا خرجت ورأيت سوف تتحدث مع السائل برؤيتك لا برأي غيرك . ومنها نتشرف بك او بمن ترسل واتمنى ان تكون بنفسك ، فكان السلف يخرج مشياً على الاقدام الى اقطار بعيده ليتأكد من حديث ، وانت من المشايخ المحبوبين الذين نسمع لهم نحن وابناءنا واهلنا فياليتك تتاكد من اجل احب الفرائض الى الله كي لا تصلي النساء والمسافرين قبل الوقت اسأل الله ان يستجيب دعوتي ويجعلك تستجيب لدعوتي ( اللهم ان كنت تعلم اني صادق بكلامي وعلى حق فجعل عبدك عامر يستجيب لدعوتي )
@@AmerBahjat وفي الصوم أيضا فميقات الفجر لصلاة والصوم، كان النبي صلى الله عليه وسلم يؤخر السحور وأحاديث تأخير السحور كثيرة ، ومنع الناس عن ماأحل الله لهم من الطيبات فهو أمر عظيم، وللأسف كان الظن فيك أنك تعلم أن الأمر لصلاة والصيام
للأسف يا شيخ تحتاج تحرر المسألة أكثر ، يعني تلغي اليقين الذي هو الرؤية وتعتمد الحساب الذي يصعب ضبطه مع اختلاف الليل والنهار ، واليوم تستطيع ان تطيّر طيارة درون وتضع فيها كاميرا وترفعها فوق أضواء المدن وقد فعلها أحد الإخوة في الإمارات ، فالتقنية تعين على رؤية الفجر من بيتك بإطارة الطائرة وتعليق الكاميرا فيها .
@@AmerBahjat المعتبر الرؤية مع عدم الإضاءة ، ولكن الكاميرا ليست كالعين التي تتأثر بالإضاءة ، فلو أن إنساناً كان على قمة جبل وتحته مدينة ذات أضواء كثيرة ، فهو قطعاً لن يتأثر برؤية الأفق ؛ لأن تلك الأنور الحاجبة دون مستواه ، وهذا حاصل بالكاميرا بل الكاميرا أبلغ منه إذ لا تتأثر رؤيتها بالضوء ؛ فالأمر بحاجة لدراسة متكاملة من علماء كثر ، وأعجب من زماننا ، مليء بالعلماء والمتخصصون ولا يتناولون هذه المسألة بالبحث فيقطعون الخلاف .
كان أمر النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه على غير ماتقول ولو بحثت في السنة لوجدت غير ذلك، ولو كان الأمر بالدرجات لبينه النبي صلى الله عليه وسلم ،ولو كان أمر الدرجات في السنة أخرجه لنا بارك الله فيك أما قولك هذا فليس بحجة، المشكلة أنك تقول ماكان عليه السلف أو بهذا المعنى ولكن لاتجد هذا عند النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه، وأما مايقال حول الأضواء فهي حجة ضعيفة لاأصل لها بل الرؤيا ممكنة بوجودها، قمت ببحث نظري وعملي على ٥ سنوات على أوقات متفرقة وتبين أن الأمر على غير ماتقول ، والله المستعان
هذا جهل من قبلك، وهو غير مستغرب في آخر الزمان عندما يوكل الأمر إلى غير أهله. ألم تسمع بالاسطرلاب؟ استطاع المسلمون لألف عام تحديد هذه الزاويا بدقة، وهي من الوسائل المعينة كساعات الحائط وغيرها من الوسائل. وأما تسخيفك من موضوع التلوث الضوئي فهو جهل مدقع بألف باء هذا العلم.
واضح أن الشيخ قرأ في الموضوع وليس بمتخصص فيه وقوله مجرد فتح الجوال ونحوه غير دقيق لأن الفجر يدخل بعد التبين وليس بمجرد انقداح النور كما أنه في الزمن الاول قديما لا يضر وجود السراج أو النار المتقدة لأن دخول الفجر عند التبين لا بداية انقداح النور وكلام الفلكيين القدماء على الشفق الفلكي وليس الشفق الشرعي والأول هو الكاذب كما ذكره أصحاب الدراسة ولا يمكن ضبط ذلك إلا بتكليف لجان متخصصة ومعتمدة في كل بلد ترقب الفجر لمدة طويلة وبعد ذلك يرتفع اللغط والتشكيك أما أن يبقى كل صاحب رأي يغلط غيره فهذا لا يرفع الشك وهذا رابط لتحميل تحميل كتاب مشروع دراسة الشفق(الفجر) pdf والمشروع دراسة ميدانية قام بها عدد من الفلكيين والشرعيين الثقات خلال عامين وأثبتوا من خلال الرصد أن الفجر في تقويم أم القرى متقدم بنحو 17-25 دقيقة تقريبا وهذا يثير الشكوك بقوة والواجب أن تبادر الدول الإسلامية بدراسات ميدانية كل بلد بحسبه ويزيلوا الشكوك وهذا مقطع للشيخ ابن عثيمين رحمه الله يذكر الغلط في التقويم th-cam.com/video/_XkBq0sl8oY/w-d-xo.html وهذا مقطع للشيخ سعد الخثلان وهو احد أعضاء اللجنة التي أثبتت خطأ التقويم th-cam.com/video/_XkBq0sl8oY/w-d-xo.html
وهذه محاضرة لعرض نتائج الحملة الإماراتية لرصد الفجر والتي امتدت على مدى ثلاث سنوات وقد رصدوا فيها الفجر الصادق في الصحراء th-cam.com/video/TcJGy8aK0pk/w-d-xo.html وهنا عرض نتائج الرصد الميداني الدكتور محمد شوكت ابتداء من 1:09:00 th-cam.com/video/vb5vqzOoqRs/w-d-xo.html هذا من تعليق أحد الإخوة هنا. يمكن يفيد إن شاء الله
السابقون كلامهم في الفجر الشرعي وعدم تأثر العين بمشاهدة الضوء القوي على مشاهدة الضوء الضعيف = خلاف الحس الذي لا يحتاج لمتخصص أما إذا كنت ترى الفجر ضوءا قويا فهو خلاف في حقيقة الفجر وفقكم الله وسددكم
@@AmerBahjat كلامي في النور الضعيف كالجوال الذي يخفظ النور تلقائيا في الظلام ثم لو رأى الفجر شخص واطلع على الساعة شخص أخر ليحدد الوقت لانخرم هذا الاعتراض الباهت! وليس كلامي في النور القوي! ثم إن أحد الفلكيين المتخصصين يقول الفلكيين المتقدمين والمتأخرين كلامهم منصب على الشفق الفلكي وهو الفجر الكاذب ياشيخ يا د. عامر عفا الله عنا وعنك الشيخ محمد بن عثيمين رحمه الله يقول: "لا يدخل الوقت إلا بعد التبين بنص الآية والتبين يأخذ وقتا" بحيث يستطيل ويحيط بالأفق ثم يتلوه انفجار النور وانقشاع الغلس ومقصودي بالتبين الأول وليس الثاني كما أن دخول الفجر َليس مجرد انقداح النور أول أمره فهذه ثلاث أحوال: -انقداح النور قبل التبين والاستطالة. -التبين والاستطالة - انبلاج النور وزوال الغلس فالأول لا يعني دخول الوقت لأن الفجر لم يتبين بعد والثالث غير مقصود أيضا وهو يعقب التبين بوقت يقدره البعض بنصف ساعة تقريبا ومهما يكن ومهما قيل يبقى الشك في التقويم والاحتياط للصلاة أولى لأن الأصل بقاء الليل إذا اختلف المخبرون بطلوع الفجر إن كانوا ثقاة وأهل خبرة لقول ابن عباس عند اختلاف المخبرين: كل ما شككت حتى لا تشك اليقين مع هذه الحال متعاذر فيكون المصير للاحتياط للصلاة بالتأخر وأما الصيام فالشيخ محمد يقول لو آكل بعد الفجر حسب التقويم فإننا لا نجسر أن نقول له بطل صومك ويلزمك القضاء مع أن الشيخ رحمه الله يوصي بالاحتياط بالإمساك مع التقويم وقد اكد الشك بالتقويم عدد من العلماء منهم الألباني والعدوي وغيرهم وعدد من الراصدين الثقات فأنى لأحد أن يدعي اليقين أو غلبة الظن مع وجود هذه المقولات المشككة التي يعتمد بعضها على دراسات ميدانية من فلكيين وشرعيين والواجب على حكومات البلاد الإسلامية تشكيل اللجان الميدانية المتخصصة لرفع هذه الشكوك فهذا من أهم المهمات والله المستعان
إعمال درجة ١٨ او ١٩ بلا دليل غير صحيح هنالك من عمل بدرجة ٢٠ وهنالك من عمل بدرجة ١٩ ونصف وهنالك من عمل بدرجة ١٩ وهنالك من عمل بدرجة ١٨ ونصف وهناك من عمل بدرجة ١٨ وهنالك من عمل بدرجة ١٧ ونصف وهنالك من عمل بدرجة ١٧ وهنالك من عمل بدرجة ١٦ وهنالك من عمل بدرجة ١٥ وبعضهم قالوا أن الدرجة أقل من ذلك فهذا تناقض يحتاج إلى مراجة بالنظر إذ العبرة بالنظر لا بالحساب ولا يمكن أن يكون الوقت بين المغرب والعشاء اقصر من الوقت بين الفجر وطلوع الشمس وأما التفريق بالحمرة والخيط الأبيض ففيه نظر وإذا كان الحساب غير دقيق نحتاج إلى إعادة النظر ثم هنالك أمر آخر وهو انه لم يحصل الإجماع في المسألة حتى نلزم الناس بشيء فعلينا مراجعة التقاويم بالنظر ثم تصحيحه التقاويم والله اعلم وقد انكر على التقاويم جماعة من علمائنا ومن أشهر المعاصرين في المملكة شيخنا سعد الخثلان فلا ينبغي لمن لم ير بنفسه الفجر أن ينتقد على العلماء الذين قالوا بأن التقويم خطأ كما لا ينبغي الاعتراض على التقويم لمن لم يدرس المسألة فلكيا مع متابعة الفجر بعينه
لا تردد في لزوم اعتبار الرؤية وليس حسابا عقليا مجردا: لكن الاحتمالات بعد ذلك ثلاثة: الاحتمال ١- نقول بعدم الحساب (وهو قوي جدا نظريا) ونوجب على أهل كل بلد التحري اليومي الاحتمال ٢- نقول بالحساب ونجعله منطلقا من رصد العصر الحاضر الاحتمال ٣- نقول بالحساب ونأخذ بحسابات العصور السابقة الاحتمال ١- إذا قلت به فنعم قد يصح وضع حد أدنى وأعلى لكن لا يمكن استبعاد رصد السابقين من هذا الحد الأعلى والأدنى ولا يمكن اعتبار رصد منطقة معينة حكما على الحدين لجميع المناطق أيضا (إلا بالرجوع لحسابات، والفرض اعتماد الرؤية) وحتى درجة ١٨ لا يمكن منع رؤية الفجر قبلها بناء على رصد جهة ما أو غيرها والجزم باستحالة الرؤية قبله في ظروفهم وهو أمر تبنى فيه الحقائق العلمية أصلا على الرصد لا العكس احتمال ٢- اذا قلنا به يتخرج عليه سؤال: أي الموانع سيعتبر وأيها لا يعتبر؟ الضوء قوة البصر التلوث الذي عم العالم الرطوبة الارتفاع الخ وأيها لا يعتبر؟ ثم أي الرصد الذي يعتبر؟ والمنصف يعلم أن هناك من رصد وأثبت صحة الزاوية ١٨! كما أن هناك من رصد وأثبت درجات أخرى وأبطل ١٨ كما أن هناك من رصد وأثبت اضطراب الدرجة باختلاف الأيام (بل الدراسة التي يكثر الاحتجاج بها في الحقيقة لا تثبت درجة ١٥ بل تثبت الاختلاف بين الأيام بل بين المترائين في نفس اليوم) وهناك من رصد وأبطلها... وهذا الرصد الذي تذكره الذي يثبت درجة ١٦ مخالف برصد ينتج ١٥ و١٤ وكسر وحالات الرصد في العصر الحاضر كثيرة وجعل بعضها فيصلا على بعض آخر= تحكّم فحيث قلنا بالحساب لأنه الذي يمكن العمل به: فالعمل بالاحتمال (٣) وهو رصد السابقين المدون في الكتب المنقول نقلا مستفيضا هو الأقرب في نظري لعدة أسباب: ١- لم يحصل في تحديداتهم من الاضطراب ما حصل في تحديدات المعاصرين ٢- سلامة أجوائهم من المكدرات التي أحدثتها الثورة الصناعية ٣- قربهم من أحوال عصر النبوة الذي يمكن اعتباره حجة -إن أردنا أن نعتبر الحساب- والله أعلم
ياشيخ عامر انا من طلابك ومتابع دروسك ، واريد ان ابين امر وهو ان مقياس الدرجة عند المتأخرين غير وبين هذا الامر الدكتور الزعاق وهذا الرابط th-cam.com/video/rJNnqtr9jrU/w-d-xo.html
ياليت تزودنا بالبحث الذي يقول انه هذه الدرجة متوارثة جيل بعد جيل (منذ ٢٠٠ هجري)، وما اسم البحث ومؤلفه كي يسهل البحث عنه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...
جزاكم الله خير يا شيخ عامر ووفقكم لما يحبه ويرضاه.
انا مهندس ميكانيكي مبتدئ أعمل في هذا المجال منذ سبع سنوات فقط ودرسنا الطاقة الشمسية ضمن الدروس التي درسناها.
انا اشعر بغاية الفخر لانتمائي لأمة الإسلام العظيمة واعجبني انهم كانوا يبحثون في هذا العلم بغاية الدقة.
كلام العلماء الذين قالوا ان حساب طلوع الفجر غير ممكن يتفق مع ما درسناه لان مسار الشمس يختلف في الصيف والشتاء فهو يتردد بين قيمة عظمى وصغرى وكل يوم يختلف عن الذي يليه، ومن جهة أخرى يختلف باختلاف المنطقة من الأرض التي تتم الدراسة فيها.
وهذا لعله يفسر الاختلاف بين أقوال العماء بين ١٥ درجة و ١٨ درجة و ١٩ درجة و٢٠ درجة لعل السبب في هذا الخلاف هو اختلاف توقيت الحساب واختلاف المنطقة الحساب عندها. ولذلك وارد ان يكون من الممكن الحساب لمنطقة معينه وليس عام لكل الأماكن وكذلك في يوم معين من السنة وليس في كل أيام السنة.
حفظكم الله يا شيخ ووفقكم لما يحبه ويرضاه وكل عام وانتم بخير
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
آمين وإياكم وفتح عليكم ووفقكم
جزاكم الله خيرا يا شيخنا فقد كثر الكلام عن هذه المسألة و لكن لم يبسطها أحد بهذا التفصيل
آمين وإياكم
هذا أمر ارقني كثيرا
وهذه محاضرة لعرض نتائج الحملة الإماراتية لرصد الفجر والتي امتدت على مدى ثلاث سنوات وقد رصدوا فيها الفجر الصادق في الصحراء
th-cam.com/video/TcJGy8aK0pk/w-d-xo.html
وهنا عرَض نتائج الرصد الميداني للحملة الاماراتية الدكتور محمد شوكت ابتداء من 1:09:00
th-cam.com/video/vb5vqzOoqRs/w-d-xo.html
الأحوط في الصلاة اعتماد 15
والرؤية تدل عليه ونحن أمة أمية
والعمل القديم هو اعتماد الرؤية والقول بتعذر الرؤية للتلوث والضوء...نقول
لا يكلف الله نفسا إلا وسعها
والعمل يكون بغلبة الظن
والله أعلم.
اعتماد ١٥ أم الرؤية؟
أقصد الرؤية أثبتت أن 18 درجة خاطئة
بينما تم رصد الفجر الصادق في أكثر من منطقة عندنا فوجدناه على تقويم كليب الكويتي 16,33 كل يوم يكون كذلك
ومنه نقول في الأحوال العادية 16,33
فنعتمدها والعبرة بغلبة الظن
وهي الأحوط في الصلاة
بعبارة أخرى 16,33 فلكية بصرية
18 الدراسات الفلكية تقول أنها خاطئة ولا تستطيع أن تراه ببصرك أبدا
فأيهما نختار؟
هل أنا على صواب شيخنا الفاضل؟
وجزاكم الله خيرا وزادكم صبرا وحلما
لا تردد في لزوم اعتبار الرؤية وليس حسابا عقليا مجردا:
لكن الاحتمالات بعد ذلك ثلاثة:
الاحتمال ١- نقول بعدم الحساب (وهو قوي جدا نظريا) ونوجب على أهل كل بلد التحري اليومي
الاحتمال ٢- نقول بالحساب ونجعله منطلقا من رصد العصر الحاضر
الاحتمال ٣- نقول بالحساب ونأخذ بحسابات العصور السابقة
الاحتمال ١- إذا قلت به فنعم قد يصح وضع حد أدنى وأعلى لكن لا يمكن استبعاد رصد السابقين من هذا الحد الأعلى والأدنى
ولا يمكن اعتبار رصد منطقة معينة حكما على الحدين لجميع المناطق أيضا (إلا بالرجوع لحسابات، والفرض اعتماد الرؤية)
وحتى درجة ١٨ لا يمكن منع رؤية الفجر قبلها بناء على رصد جهة ما أو غيرها والجزم باستحالة الرؤية قبله في ظروفهم
وهو أمر تبنى فيه الحقائق العلمية أصلا على الرصد لا العكس
احتمال ٢- اذا قلنا به
يتخرج عليه سؤال: أي الموانع سيعتبر وأيها لا يعتبر؟
الضوء
قوة البصر
التلوث الذي عم العالم
الرطوبة
الارتفاع
الخ
وأيها لا يعتبر؟
ثم أي الرصد الذي يعتبر؟ والمنصف يعلم أن هناك من رصد وأثبت صحة الزاوية ١٨!
كما أن هناك من رصد وأثبت درجات أخرى وأبطل ١٨
كما أن هناك من رصد وأثبت اضطراب الدرجة باختلاف الأيام (بل الدراسة التي يكثر الاحتجاج بها في الحقيقة لا تثبت درجة ١٥ بل تثبت الاختلاف بين الأيام بل بين المترائين في نفس اليوم)
وهناك من رصد وأبطلها...
وهذا الرصد الذي تذكره الذي يثبت درجة ١٦ مخالف برصد ينتج ١٥ و١٤ وكسر
وحالات الرصد في العصر الحاضر كثيرة وجعل بعضها فيصلا على بعض آخر= تحكّم
فحيث قلنا بالحساب لأنه الذي يمكن العمل به:
فالعمل بالاحتمال (٣) وهو رصد السابقين المدون في الكتب المنقول نقلا مستفيضا هو الأقرب في نظري
لعدة أسباب:
١- لم يحصل في تحديداتهم من الاضطراب ما حصل في تحديدات المعاصرين
٢- سلامة أجوائهم من المكدرات التي أحدثتها الثورة الصناعية
٣- قربهم من أحوال عصر النبوة الذي يمكن اعتباره حجة -إن أردنا أن نعتبر الحساب-
والله أعلم
@@AmerBahjat
كلام طيب جزاكم الله خيرا
غير أن القول بأن الأولين كانوا يحتجون ب 18 درجة يحتاج إلى تحقيق
فنقول وجد الحساب في زمن الشافعي وأحمد وابن راهويه... ولم يقولوا به فيما نعلم
ثم العبرة بعصر النبي صلى الله عليه وسلم
وقد كان يتحراه الصحابة بالرؤية
والقول بمانع التلوث... غير معتبر إذ لا يكلف الله نفسا إلا وسعها والأصل بقاء الليل
أما الحساب فيمكن إدراجه مساعدا ومؤنسا لا أصلا
فنتحراه في كل أيام السنة ونضع تقويما نعمل به بقية السنين
هداني الله وإياكم لما اختلف فيه من الحق بإذنه
أعتذر عن تطفلي وسوء أدبي وأشكر حلمكم وصبركم زادكم الله رفعة
@@Amir_Sid-01
آمين وإياكم
لم أقل أن الأئمة السابقين كانوا يحتجون ب١٨ ولن تقول إنهم كانوا يحتجون ب١٦ فهذا خارج البحث
تجويز اعتبارنا رؤية سنة لسنوات قادمة لازمه تحويز اعتبارنا رؤية السابقين لنا
وفقكم الله وسددكم
أظن من خلال برنامج الذكاء الاصطناعي ممكن نطلع بنتائج جديدة، وذلك نبمرج المدينة المنورة وقت النبي صلى الله عليه وسلم من ناحية جغرافية وندرس الغلس مقارنة بوضع البيوت+ وضع النصوص الأخرى مثل مقدار قراءة سورة البقرة، وتجمع كل هذه المعطيات، للخروج بنتائج جديدة.
تبارك الله 👍👍👍
ما شاء الله لا قوة إلا بالله .. اللهم افتح على شيخنا وانفع به.
آمين وعليكم وبكم فضيلة الشيخ
كل علامات دخول وقوت الصلاة واضحة الظهر والعصر والمغرب والعشاء إذن فكذلك الفجر
الله عز وجل تعبدنا بالرؤية،فكل زمن
لا تردد في لزوم اعتبار الرؤية وليس حسابا عقليا مجردا:
لكن الاحتمالات بعد ذلك ثلاثة:
الاحتمال ١- نقول بعدم الحساب (وهو قوي جدا نظريا) ونوجب على أهل كل بلد التحري اليومي
الاحتمال ٢- نقول بالحساب ونجعله منطلقا من رصد العصر الحاضر
الاحتمال ٣- نقول بالحساب ونأخذ بحسابات العصور السابقة
الاحتمال ١- إذا قلت به فنعم قد يصح وضع حد أدنى وأعلى لكن لا يمكن استبعاد رصد السابقين من هذا الحد الأعلى والأدنى
ولا يمكن اعتبار رصد منطقة معينة حكما على الحدين لجميع المناطق أيضا (إلا بالرجوع لحسابات، والفرض اعتماد الرؤية)
وحتى درجة ١٨ لا يمكن منع رؤية الفجر قبلها بناء على رصد جهة ما أو غيرها والجزم باستحالة الرؤية قبله في ظروفهم
وهو أمر تبنى فيه الحقائق العلمية أصلا على الرصد لا العكس
احتمال ٢- اذا قلنا به
يتخرج عليه سؤال: أي الموانع سيعتبر وأيها لا يعتبر؟
الضوء
قوة البصر
التلوث الذي عم العالم
الرطوبة
الارتفاع
الخ
وأيها لا يعتبر؟
ثم أي الرصد الذي يعتبر؟ والمنصف يعلم أن هناك من رصد وأثبت صحة الزاوية ١٨!
كما أن هناك من رصد وأثبت درجات أخرى وأبطل ١٨
كما أن هناك من رصد وأثبت اضطراب الدرجة باختلاف الأيام (بل الدراسة التي يكثر الاحتجاج بها في الحقيقة لا تثبت درجة ١٥ بل تثبت الاختلاف بين الأيام بل بين المترائين في نفس اليوم)
وهناك من رصد وأبطلها...
وهذا الرصد الذي تذكره الذي يثبت درجة ١٦ مخالف برصد ينتج ١٥ و١٤ وكسر
وحالات الرصد في العصر الحاضر كثيرة وجعل بعضها فيصلا على بعض آخر= تحكّم
فحيث قلنا بالحساب لأنه الذي يمكن العمل به:
فالعمل بالاحتمال (٣) وهو رصد السابقين المدون في الكتب المنقول نقلا مستفيضا هو الأقرب في نظري
لعدة أسباب:
١- لم يحصل في تحديداتهم من الاضطراب ما حصل في تحديدات المعاصرين
٢- سلامة أجوائهم من المكدرات التي أحدثتها الثورة الصناعية
٣- قربهم من أحوال عصر النبوة الذي يمكن اعتباره حجة -إن أردنا أن نعتبر الحساب-
والله أعلم
ما الأمر بالإمكان التي مرتفع على الأرض مثل البريطانية اذا أخذنا بدرجة ١٨ يدخل علينا الفجر قبل أهل المشرق خاصة في الصيف حيث يكون النهار طويل...
تقويم أم القرى على درجة ١٨:٥ ثمانية عشر ونصف وهو متوسط بين تقويم المساحة المصرية وتقويم رابطة العالم الإسلامي حيث المساحة المصرية ١٩:٥والرابطة درجة ١٨ وهكذا تقويم دار الافتاء الاردنية وتقويم الجامعة الاسلامية بكراتشي ونحوها من تقاويم منضبطة على الدرجة ١٨. فالخلاصة أن من ١٨ إلى ١٩ فهذا المعتمد .
ليت الشيخ وفقه يحررها كتابة لإن الكلام فيه تكرار وتداخل ... جزاه الله خيراً وبارك فيه وفي علمه
آمين وإياكم
عبدالله أحمد الغامدي
اللهم بارك له في علمه ، اسأل الله ان يسخر للشيخ ان يبحثه بعد ان يرصده ويراه لان الكلام النظري لن يجدي لان هناك من تكلم والف في ذلك مثل العلامة تقي الدين الهلالي رحمه الله ، وغيره كثير لو كل عالم قبل ان يفتي في هذه المسألة خرج مع راصد وتأكد بعينه انتهى الخلاف باذن الله . ولا تأخذ جهد كبير بل يعتبرها ترويح عن النفس ونزهه .
جزاكم الله خيرا
نحن في سوريا فرج الله عنها لدينا إمكانية الرؤية كونه ليست هناك كهرباء في هذا الوقت ولا اضويه وأنوار خاصه في الارياف وقد رصدها عدد من الأحبه وطلبة العلم فوجدوا ان توقيت اسنا هو الاقرب واحينا بعده بدقيقه او دقيقتين
وقد سمعت صوتيه لشيخ ابن عثيمين يقول فيها "حدثني أناس كثيرون ممن يعيشون في البر وليس حولهم أنوار أنهم لا يشاهدون الفجر الا بعد هذا التقويم "ام القرى" بنحو ثلث ساعة واحينا ربع ساعة"
وقد رصد ممن له اطلاع في بعض قرى باكستان مدة سنتين ايضا ليس حولهم أنوار ...
أما عن مسأله البحث الذي ذكرتموه
فلعلي في مره أخرى اعلق عليه بعد دراسة
لا تردد في لزوم اعتبار الرؤية وليس حسابا عقليا مجردا:
لكن الاحتمالات بعد ذلك ثلاثة:
الاحتمال ١- نقول بعدم الحساب (وهو قوي جدا نظريا) ونوجب على أهل كل بلد التحري اليومي
الاحتمال ٢- نقول بالحساب ونجعله منطلقا من رصد العصر الحاضر
الاحتمال ٣- نقول بالحساب ونأخذ بحسابات العصور السابقة
الاحتمال ١- إذا قلت به فنعم قد يصح وضع حد أدنى وأعلى لكن لا يمكن استبعاد رصد السابقين من هذا الحد الأعلى والأدنى
ولا يمكن اعتبار رصد منطقة معينة حكما على الحدين لجميع المناطق أيضا (إلا بالرجوع لحسابات، والفرض اعتماد الرؤية)
وحتى درجة ١٨ لا يمكن منع رؤية الفجر قبلها بناء على رصد جهة ما أو غيرها والجزم باستحالة الرؤية قبله في ظروفهم
وهو أمر تبنى فيه الحقائق العلمية أصلا على الرصد لا العكس
احتمال ٢- اذا قلنا به
يتخرج عليه سؤال: أي الموانع سيعتبر وأيها لا يعتبر؟
الضوء
قوة البصر
التلوث الذي عم العالم
الرطوبة
الارتفاع
الخ
وأيها لا يعتبر؟
ثم أي الرصد الذي يعتبر؟ والمنصف يعلم أن هناك من رصد وأثبت صحة الزاوية ١٨!
كما أن هناك من رصد وأثبت درجات أخرى وأبطل ١٨
كما أن هناك من رصد وأثبت اضطراب الدرجة باختلاف الأيام (بل الدراسة التي يكثر الاحتجاج بها في الحقيقة لا تثبت درجة ١٥ بل تثبت الاختلاف بين الأيام بل بين المترائين في نفس اليوم)
وهناك من رصد وأبطلها...
وهذا الرصد الذي تذكره الذي يثبت درجة ١٦ مخالف برصد ينتج ١٥ و١٤ وكسر
وحالات الرصد في العصر الحاضر كثيرة وجعل بعضها فيصلا على بعض آخر= تحكّم
فحيث قلنا بالحساب لأنه الذي يمكن العمل به:
فالعمل بالاحتمال (٣) وهو رصد السابقين المدون في الكتب المنقول نقلا مستفيضا هو الأقرب في نظري
لعدة أسباب:
١- لم يحصل في تحديداتهم من الاضطراب ما حصل في تحديدات المعاصرين
٢- سلامة أجوائهم من المكدرات التي أحدثتها الثورة الصناعية
٣- قربهم من أحوال عصر النبوة الذي يمكن اعتباره حجة -إن أردنا أن نعتبر الحساب-
والله أعلم
@@AmerBahjat
جزاكم الله خيرا
لكن شيخنا أرى أن مسأله بحاجه الى بحث أكثر حتى يتحدث فيها:
تحتاج الى بحث ماذهب اليه المؤلف ان قلنا بالحساب ..
الاطلاع اكثر على ماذهبت اليه بعض الابحاث المعاصره والمشايخ من تقريب توقيت اسنا
وعمل السلف في عصر النبوه وجمع الاحاديث والاحداث المتعلقه بالفجر..
والحل اذا لم نقل بالحساب
وهناك اخ "دكتور له اطلاع واسع على هذه المسأله لعلي اخذ رأيه وارسله لكم "
واحسن الله اليكم حقيقة هذه المسأله مهم جدا بحثها لانه كثير ممن اعرفه من طلبة علم يأخذ بتوقت اسنا
وجزاكم الله خيرا وان توصلتم لشيء جديد فيا حبذا لو تفيدونا فيه
@@AmerBahjatعامر عمر الله قبلك بالإيمان وعقلك بالعلم ونفسك بالرضا
جزاك الله خيرا
عند الدقيقة ١٣
الشيخ يقول ان الوقت الذي كان يرى فيه السلف الفجر لا يمكن أن نراه نحن اليوم فيه للاضاءة والتلوث البيئي..
وعليه ينبغي أن نبحث عن وقت فجر السلف لنعتمده!
الاستشكال
بالنسبة لأول الفجر نعم قد تؤثر عليه الإضاءة
لكن هل نحن مخاطبون بما تراه أعيننا في زماننا أم بما تراه أعين السلف في زمانهم؟
وبالنسبة للتلوث البيئي فالغيوم كانت موجودة أيام السلف ومن المعلوم أنها تحجب جزءا من الضوء
فهل ثبت أن السلف كانوا يعجلون الصلاة والصوم قبل ظهور الفجر أيام الغيم أم ينتظرون حتى يرونه بأبصارهم؟
ارجو منكم رابط الكتاب الذي قال به الشيخ
جزاكم الله خيرا
السلام عليكم احسن الله اليك بالنسبة تقويم كليب الكويتي ؟ على. درجة ١٦.٢
جزاكم الله خيراً دكتور عامر، وأرجو منكم الإجابة على ما يلي في الوقت الذي ترونه مناسباً لكم.
أولاً_ على أي الطريقتين كان النبي - ﷺ - وأصحابه - رضي الله عنهم- والتابعون يعتمدن، الحساب أم الرؤية البصرية؟
ثانياً_ هل كانت العوائق التي تحقق رؤية طلوع الفجر في وقتهم موجودة، وهل اعتبرها النبي - ﷺ - وأصحابه، أم لم يلتفت إليها، ولم يضيق على الأمة في هذا الأمر؟
ثالثاً _ هل ما جرى عليه العمل مؤخرا بعد (٢٠٠) للهجرة عند عموم الأمة، مطرد في الأمة، أم مضطرب، والعمل لم يطرد إلا في اعتبار الحساب؟
رابعاً _ هل هذا الذي صار عليه العمل يصلح أن يكون دليلا تقيم الأمة عباداتها ونسكها عليه؟
خامساً_ هل تصح صلاة الفجر في أول الوقت بناء على هذا الحساب، وخاصة لبعض أهل الأعمال، فقد رأيتُ من يصلي الفجر والمؤذن لم ينته بعد من الأذان؟
سادسا_ هل هذا الحساب مطرد صيفا وشتاء، في الأماكن المرتفعة والمنخفضة على حد سواء؟
سابعا_ بناء على ما ذكرتم، فإن أطول وقت يمكن أن يكون ما بين طلوع الفجر وطلوع الشمس، (٨٠) دقيقة، فما حكم التقاويم التي جعلت ما بينهما (١٠٠) دقيقة، يعني ٢٥ درجة، وما حكم صلاة الناس في أول الوقت لمثل؟
جزاكم الله خيراً، وبارك فيكم وجعلكم مباركين أين ما كنتم.
١- الرؤية
٢- لا أدري هل الشرع ألغاها أم اعتبرها، وقطعا ليست كل العوائق ملغية
٣- لا أدري لكن هذا ما وجدته من حسابهم فإن كان عندك غيره أفدني
٤- نعم يصلح بلا شك
٥- هو موضع البحث والخلاف على القولين
٦- من يقول بالحساب يطرده، ونبهنا للقول الذي يقول لا يطرد فلابد من رصد
٧- حسابك غير صحيح ليس ٨٠ دقيقة أكثر وقت في كل العام
وفقكم الله وسددكم
جزاك الله خيرا شيخنا وبارك فيك
جزاكم الله خيرا ... اني أحبك في الله ... نرجو الله ان يحشرحك مع حبيبيه والمصطفى وان يحشرنا جميعا مع صحابته تحت رايته
آمين وإياكم
جزاك الله خيرا شيخنا كلام جميل مقنع..
وقد حسبت بين الفجر و الشروق وقارنته بما بين المغرب والعشاء لقرابة شهرين في عمان فما تجاوز الفرق دقيقة أو ٢ زيادة أو نقصا..
كتاب أنصح ب الإطلاع عليه(توقيت الفجر بين التخطئة والتصويب) لمحمد بن موسى المصري
طالعته
لا تردد في لزوم اعتبار الرؤية وليس حسابا عقليا مجردا:
لكن الاحتمالات بعد ذلك ثلاثة:
الاحتمال ١- نقول بعدم الحساب (وهو قوي جدا نظريا) ونوجب على أهل كل بلد التحري اليومي
الاحتمال ٢- نقول بالحساب ونجعله منطلقا من رصد العصر الحاضر
الاحتمال ٣- نقول بالحساب ونأخذ بحسابات العصور السابقة
الاحتمال ١- إذا قلت به فنعم قد يصح وضع حد أدنى وأعلى لكن لا يمكن استبعاد رصد السابقين من هذا الحد الأعلى والأدنى
ولا يمكن اعتبار رصد منطقة معينة حكما على الحدين لجميع المناطق أيضا (إلا بالرجوع لحسابات، والفرض اعتماد الرؤية)
وحتى درجة ١٨ لا يمكن منع رؤية الفجر قبلها بناء على رصد جهة ما أو غيرها والجزم باستحالة الرؤية قبله في ظروفهم
وهو أمر تبنى فيه الحقائق العلمية أصلا على الرصد لا العكس
احتمال ٢- اذا قلنا به
يتخرج عليه سؤال: أي الموانع سيعتبر وأيها لا يعتبر؟
الضوء
قوة البصر
التلوث الذي عم العالم
الرطوبة
الارتفاع
الخ
وأيها لا يعتبر؟
ثم أي الرصد الذي يعتبر؟ والمنصف يعلم أن هناك من رصد وأثبت صحة الزاوية ١٨!
كما أن هناك من رصد وأثبت درجات أخرى وأبطل ١٨
كما أن هناك من رصد وأثبت اضطراب الدرجة باختلاف الأيام (بل الدراسة التي يكثر الاحتجاج بها في الحقيقة لا تثبت درجة ١٥ بل تثبت الاختلاف بين الأيام بل بين المترائين في نفس اليوم)
وهناك من رصد وأبطلها...
وهذا الرصد الذي تذكره الذي يثبت درجة ١٦ مخالف برصد ينتج ١٥ و١٤ وكسر
وحالات الرصد في العصر الحاضر كثيرة وجعل بعضها فيصلا على بعض آخر= تحكّم
فحيث قلنا بالحساب لأنه الذي يمكن العمل به:
فالعمل بالاحتمال (٣) وهو رصد السابقين المدون في الكتب المنقول نقلا مستفيضا هو الأقرب في نظري
لعدة أسباب:
١- لم يحصل في تحديداتهم من الاضطراب ما حصل في تحديدات المعاصرين
٢- سلامة أجوائهم من المكدرات التي أحدثتها الثورة الصناعية
٣- قربهم من أحوال عصر النبوة الذي يمكن اعتباره حجة -إن أردنا أن نعتبر الحساب-
والله أعلم
الزاوية ١٨ مأخوذة بالرصد العيني
و ارجو ان يكون لكم توضيح بخصوص اذان العشاء هنا في المملكة حيث يثبت على ساعة ونصف طيلة العام غير رمضان فيزاد إلى ساعتين..
علما ان المغرب حتما لا يمتد لكل هذا الوقت...
مشكورين مأجورين
ما أقدم قول القائلين بنفي الصفات لله
أين رابط المقطع كاملا؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته فضيلة الشيخ.
على حسب اطلاعي القاصر فإن هذه الدرجات تختلف باختلاف الزمان والمكان، لهذا نجد الاختلاف في التوقيت، وربما أخذ أحد بتجربة في المشرق وطبقها في المغرب، وهذا لا ينبغي، فلا يمكن تعميم الدرجة °19 أو°18 . أنا جزائري أقطن في فرنسا ففي فصلي الربيع والخريف فإن لدينا نفس وقت الشروق والغروب تقريبا أما في فصل الشتاء فإن هناك فرق أكثر من نصف ساعة، وفي فصل الصيف قد يصل إلى 45 دقيقة.
وخروجا من الخلاف الأولى أن تؤسس لجان في مناطق مختلفة من العالم تتشكل من خبراء فلكين وفقهاء يخرجون في أزمنة مختلفة من فصول السنة ويرقبون طلوع الفجر، وبهذا يستطيعون أن يحددوا الدرجة وجداول التوقيت في مختلف المناطق، فبهذا يتم التوفيق بين الأصل أن في المواقيت الشرعية الرؤية، كما نفعل في ثبوت دخول رمضان وشوال و ذو الحجة، وبين الحساب. والله أعلم.
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
ربما
هذا أمر محير
يا شيخ هل يوجد فيديو بما يتعلق بالمواقيت الأخرى في الصلاة ؟ لانه ظهر أيضا من يلبس على الناس دينهم في بقية المواقيت
و جزاكم الله خيرا
لعل
@@AmerBahjat جزاك الله خيرا يا شيخنا
مثلا في بلدي الغروب حوالي الساعة السابعة 19و28دقيقة والشروق في 6و4د والفجر 4و32د
مما سبق يكون:
الليل طوله 10ساعات و36دقيقة بالدقائق 636
الوقت بين الفجر والشروق هو92دقيقة
باعتبار أن مجموع الليل والنهار( 24ساعة وبالدقائق1440د)تقابل 360درجة فإنه
1440د ــــــــــــــــــــــــــــ360درجة
636د ــــــــــــــــــــــــــــــــ س
ومنه بعملية حسابية نجد س=159درجة وهوعدد درجات الليل
نأتي لحساب الوقت بين الشروق والفجر باعتبار درجة الزاوية18
636دـــــــــــــــــــــــــــ 159درجة
س ــــــــــــــــــــــــــــــ 18درجة
وبالحساب نجد س72دقيقة
المشكلة الفارق بين هذا الحساب والحساب الحالي المعمول به 20دقيقة
السلام عليكم ورحمة الله شيخنا قد اجدت و افدت وانا ادلك على رسالة قيمة تزيل الاشكال باذن الله عند كثير من طلبة العلم الذين وقفوا حائرين اتجاه هذه المسالة التي كثر عنها الكلام وهذه الرسالة عنوانها ايضاح القول الحق في مقدار انحطاط الشمس وقت طلوع الفجر وغروب السمش الاستاذ العلامة الفلكي السيد الحاج محمد بن عبدالوهاب ابن عبد الرزاق الاندلسي اصلا الفاسي المراكشي
الأسلم والأبرأ للذمة في دخول وقت صلاة الفجر اعتماد تقويم اسنا وهو موجود في تطبيقات الصلاة ويسمى عند البعض (تقويم الجمعية الإسلامية لأمريكا الشمالية) والأصل بقاء الليل نعم، والعبرة في قوله تعالى (حتى يتبين لكم الخيط الأبيض من الخيط الأسود)
وهذا لا يكون تقريره كقاعدة عامة إلا بالخروج خارج المدينة والدراسة من طلاب العلم مع إتخاذ الأسباب التي تجعل الدراسة صحيحة، ومن البدو من ليس عنده جوال ينظر إليه وهو في البرية وينظر للفجر الصادق ويؤذن وحضره بعض المشايخ ووجد أنه يؤذن موافقا لتقويم أسنا.
وقد عرفت من خرج مرارا لا تحصى في جميع المناطق ووجد أن الفارق بين تقويم أم القرى واسنا يختلف صيفاً وشتاءً، وأن أعلى فارق ٢٩ دقيقه وأقله ١٥ دقيقه تقريبا.
وشكراً
ما هي التطبيقات التي تتيح هذا التقويم؟
عرفت من خرج في عصرنا فرأى درجة ما
وعرفنا من خرج من ألف سنة وقرروا درجة مختلفة فأخذنا بالمتوارث
وفقكم الله وسددكم
@@amd3586
تطبيقات الصلاة في المتاجر وتقوم بإختيار تقويم اسنا ويسمى أيضا تقويم الجمعية الإسلامية لأمريكا الشمالية
عندي سؤال شيخ عامر
هل رصد الفلكيين الأوائل للفجر الصادق في هذه الزاوية
كان يمكن في وقتهم رؤيته بالعين المجردة
وهل كان المؤذنون ذلك الوقت يؤذنون عليه
أم هو مجرد حساب يرصد حقيقة الأمر في نفسه
لا بالنسبة للرائي..؟
أحسنت السؤال
ليتك ترسله له في البوت وتكتب جوابه هنا وفقك الله
وتفيدنا جميعا
جزاكم الله خيرا شيخنا ونفع الله بكم 💐
آمين وإياكم وحفظكم ورعاكم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اريد ارسال سؤال للفاضل الشيخ عامر :
ما ضابط تعدد النوايا في العمل الواحد ؟ فقه تعدد النيات ، متى نستطيع احتساب اكثر من نية لنحصل على الاجر من عمل واحد ، و متى لا نستطيع ؟
وهل هي مسألة خلافية ؟ ان كانت كذلك ما الاقوال فيها ؟
جزاكم الله خيرا
احتاج التواصل مع فضيلتكم،نفع الله بكم ورزقنا واياكم الفردوس الاعلى
بعض الناس ردوا على دعوى ١٨ درجة بأنها فجر الكاذب فما جوابنا؟
جزاكم الله خيرا.
نحن من العامة،
ونود التعلم بأمور المطالع وتقدير التقاويم،
لأهميتها لنا كمسلمين. لذا ليتكم لو تفضلتم بارفاق شرح تصويري مبسط لهذه التواقيت وحساباتها المتعارف عليها- لتيسير استيعابها للعامة.
وفقنا الله تعالى وإياكم وأمة سيدنا محمد(صلى الله عليه وسلم) لمرضاته.
°
آمين وإياكم
صلى الله عليه وسلم
هو فى حاجة اسمها تركت الصلاة على الوقت الصحيح الموافق للدرجة 15
عشان وجدت أن القول ب18 قول للسابقين ؟؟
طيب التحريف بدأ من زمان
هل هذا مبرر لاتباع الوقت المُحرّف ؟؟
ونحن لا نعتمد الحساب
ولكن إن تعذر على من يسكن المدن .. فله أن يستأنس بما ثبت موافقته من الدرجات والذي لا يمكن أن يقل عن 15
فلا يكون 16 أو 17
فضلا عن ان يكون 18 أو 19
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته شيخ عامر، نفع الله بكم وزادنا الله وإياكم من فضله
١/ هل ذكر الفلكيين السابقين لدرجة الفجر، يدل على عمل المسلمين بذلك؟
أم أن المعروف في عصور المسلمين المتقدمة أن المأذنين كانوا يعتبرون الفجر بالرؤية؟
٢/ هل تجزمون أن الدرجات المرادة سابقا في علم الفلك هي نفس الدرجات الحالية؟ هذا استفسار أن لا أعلم جوابه كوني ما درست هذا الفن، وكم من المفاهيم التي كانت تطلق في زمن، ثم أطلقت في زمن وأريد بها شيء آخر تماما وأمثلة هذا كثيرة لا تخفى على فضيلتكم
أفيدونا مأجورين بارك الله فيكم
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
١/ لايلزم، إنما المراد التفريع على الحساب وقد ذكرنا أن هناك من اشترط الرؤية ومنع الحساب
٢/ راجعت فوجدتهم يعرفونها بنفس الحقيقة
@@AmerBahjat جزاك الله عنا كل خير،، طيب شيخنا كأنكم ما ذكرتم اسم الكتاب الآخر
بارك الله فيكم ونفع بكم
في بلدنا مسجد ومركز لتعليم العلوم الشرعيه
ولايؤذن المؤذن الا بعد مراقبة الوقت لكل الصلوات .. وهم على هذه الحال منذ سنوات عديده ..
ويكون هناك فرق بين اذانهم وتوقيت ان القرى الموجود خصوصا في أذان الفجر حول العشر دقائق ..حتى انهم يفارقون اذان من حولهم من المساجد ..
فما هو الحكم الشرعي والحاله هذه
هل يعتد بمراقبتهم ام بتوقيت ام القرى وموافقة بقية المساجد حولهم ..
لا أدري
ولست مفتيا
طيب يا شيخ بارك الله فيك ما رأيك ببحث الدكتور عبدالله المسند من جامعة القصيم
آمل الرد غفر الله لك
شيخ عامر, لو جمعت لنا الاقتباسات من الأبيات وغيرها مما ذكرته في المقطع... مع المصادر
العلامة عدود:
كما نصلي صبح رب المشرقِ
والشمس ما تزال تحت الأفقِ
بدرجاتها الثماني عشرهْ
كما نصلي للدلوك ظهرَهْ
ابن عاشر:
كذاك تجري حصة للفجرِ
لكن بجيب تسعة وعشرِ
الرندي:
وشفقٌ (يَزٌّ) من النظيرِ
و(يطٌّ) الفجر بلا تأخيرِ
الوزكاني:
-ودائر بيا بسابعٍ- و(يَحْ)
حصة فجر شفق قد اتضحْ
.
أنصح برسالة النفع العام في العمل بالربع التام لابن الشاطر الدمشقي المتوفى سنة 777ه
لمن يريد مزيدا من الابحاث والكتب والفيديوهات
www.astronomycenter.net/fajer.html
جزاكم الله خيرا شيخنا الفاضل
الشيخ الخثلان يقول: إن اللجنة قررت تغيير توقيت الفجر في تقويم أم القرى فهل هذا يعني أن اللجنة اتفقت على تخطئة التوقيت بدرجة١٨؟
لا أدري
هناك تسجيل للشيخ يتراجع فيه..
لم يتراجع عن شيء الشيخ حفظه الله، ولو وجد هذا المقطع فضعه هنا حتى نسمعه .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إذا كان مجموع درجات الليل هو 180 درجة واخترنا الدرجة 18 فهل معنى ذلك أن وقت الفجر هو بداية العشر الأخير من الليل أم أن الدرجات غير ذلك
بارك الله فيك
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
نعم هكذا أفهم
(الليل اللغوي المنتهي بطلوع الشمس وليس الشرعي)
شيخ عامر ما اسم البحث الذي نقل كلام الأمة عن أن الدرجة 18 متوارثة لو تذكر اسمه فالمسألة تهمني جدا جدا
للمراكشي
حاولت البحث عنه ما وجدته، ياليت ترسلون رابطه هنا جزاكم الله خيرا
و عندنا حسب التقويم الوقت بين الفجر و طلوع الشمس ١٢٢ دقيقة الان و مثل هذا ممتنع أو لا؟
لا أدري
هل تطبيق جوال لتوقيت الصلوات؟
شيخ عامر
يوجد مقاطع فيديو توضح ان اذان الفجر قبل طلوع الفجر الصادق بوقت
ويوجد شهادات أخرى تخالفها
جزاكم الله خيرًا.. ممكن رابط البحث المقصود؟
رسالة في تعيين توقيت إمساك الصوم
شيخ عامر اريد اسألك هل يوجد اجازات للدفعة التاسعة
لأنك مو كاتب انو في اجازة
مع العلم انك كاتب اجازة المقادير الشرعية
والله اني احبك ف الله يا شيخ عامر
ارجو ان تدعو لي بالتفقه والعلم النافع لرفع الجهل عن نفسى
لاني ورب الكعبه عندما بدات استمع الي شرح (تنبيه الفقيه وتفقيه النبيه) وكانني دخلت لاستحم وازيل اوساخ الجهل عني
جزاك الله خيرا حبيبي
آمين وإياكم
جزاك الله عنا كل خير ياشيخنا الفاضل
ولكن قد تأخرت علينا كثيرا بهذا الفديو
آمين وإياكم
سلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شيخ عامر جزاك الله عنا كل خير برنامج إجتماع النقط الدفعة الثانية بإشرافك هل ستعاد جميع المنظومات أم فقط نظم الارجوزة الميئية؟
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
الجميع يفترض
شيخنا
نريد تحديد وقت العصر الاختياري بالساعة في المدينة النبوية
الساعة كم ينتهي وقت العصر الاختياري
ضع إعدادات برنامج الصلاة على خيار (حنفي)
والذي يظهر لك هو نهاية وقت الاختيار
@@AmerBahjat شيخنا وضعت الوضع الحنفي فظهر لي أن الوقت ينتهي بعد ساعة وربع بعد الآذان
مع أن وقت العصر ٣ ساعات و٢٠ دقيقة
أقصد أن الوقت بين آذان العصر وغروب الشمس ٣ ساعات و٢٠ دقيقة
تمام
@@AmerBahjat جزاك الله خيراً شيخنا
وغفر الله لك وعفا عنك
السلام عليكم شيخ عامر بهجت
أحسن الله إليكم
ممكن تضع رابط الدراسات التي ذكرتها؟ ممكن التواصل معك حتى أحصل على الشواهد من الكتب التي ذكرتها؟
بارك الله فيكم
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
تجدها في موقع مركز الفلك الدولي
@@AmerBahjat السلام عليكم اريد نصيحة منك .. انا سوري لاجئ في تركيا عمري 30 اصبحت اصلي من كم شهر واريد الالتزام بالعلم الشرعي علما وعملا وانا مذهبي شافعي اتابعك وانت تدرس المذهب الحنبلي ماذا افعل حتى اطلب العلم ماذا ادرس اي مذهب اختار اي موقع او شيخ اريد تعلم قراءة القراءن بالتجويد ايضا
انا اعمل طيلة ايام الاسبوع انا متزوج وليس لدي بمنطقتي احد من شيوخ او علماء اتعلم عندهم ارجو نصيحة منك
@Dawood الله يجزيك الخير لكن لم استفد من حساب احمد السيد اريد الية وكتب او مواقع اتعلم منها
@@احمدالضاهر-و8ز
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تحدث معي على الوتساب
046729469507
@@احمدالضاهر-و8ز اخي اسئل ان يثبتنك حتى تلقه ان تتبع اكدامية زاد العلمية ولله أعلم
لعل الشيخ عامر وفقه الله يعلق على هذي الآثار
وأخْرَجَ ابْنُ أبِي شَيْبَةَ، عَنْ جابِرٍ الجُعْفِيِّ، أنَّهُ سُئِلَ عَنْ هَذِهِ الآيَةِ: ﴿حَتّى يَتَبَيَّنَ لَكُمُ الخَيْطُ الأبْيَضُ مِنَ الخَيْطِ الأسْوَدِ﴾ . فَقالَ: قالَ سَعِيدُ بْنُ جُبَيْرٍ: هَوَ حُمْرَةُ الأُفُقِ.
وأخْرَجَ وكِيعٌ عَنْ أبِي الضُّحى قالَ: كانُوا يَرَوْنَ أنَّ الفَجْرَ المُسْتَفِيضُ في السَّماءِ.
وأخْرَجَ عَبْدُ الرَّزّاقِ، وابْنُ جَرِيرٍ، عَنِ ابْنِ عَبّاسٍ قالَ: هُما فَجْرانِ؛ فَأمّا الَّذِي يَسْطَعُ في السَّماءِ فَلَيْسَ يُحِلُّ ولا يُحَرِّمُ شَيْئًا، ولَكِنَّ الفَجْرَ الَّذِي يَسْتَبِينُ عَلى رُءُوسِ الجِبالِ هو الَّذِي يُحَرِّمُ الشَّرابَ.
وأخْرَجَ ابْنُ أبِي شَيْبَةَ، وأحْمَدُ، وأبُو داوُدَ، والتِّرْمِذِيُّ وحَسَّنَهُ، عَنْ طَلْقِ بْنِ عَلِيٍّ، أنَّ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ قالَ:“ «كُلُوا واشْرَبُوا، ولا يَهِيدَنَّكُمُ السّاطِعُ المُصْعِدُ، وكُلُوا واشْرَبُوا حَتّى يَعْتَرِضَ لَكُمُ الأحْمَرُ”»
ولَفْظُ أحْمَدَ:“ «لَيْسَ الفَجْرُ المُسْتَطِيلَ في الأُفُقِ، ولَكِنَّهُ المُعْتَرِضُ الأحْمَرُ”» . وأخْرَجَ وكِيعٌ، وابْنُ أبِي شَيْبَةَ، وابْنُ جَرِيرٍ، والدّارَقُطْنِيُّ، والبَيْهَقِيُّ
البحث هنا ليس في حقيقة الفجر
وإنما في تحقيق المناط في حقيقة الفجر التي يقولها الجمهور وهي أول البياض المعترض
@@AmerBahjat ياشيخنا المحب خذها مني وسمها نظرية ابوسعدية من غروب قرص الشمس الليله إلى غياب الشفق هذي ساعة واربع عشرة دقيقه هذي الساعه واربع عشرة دقيقه اخصمها من وقت شروق الشمس يطلع وقت الفجر الثاتي حسب توقيت اسنا هذا ماحسبته والله اعلم وصل اللهم وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم
قاعدة غير صحيحة للأسف
ماذا عن وقت العصر
جزاكم الله خيرا ياشيخ استفدنا منكم زاوية الفجر وزاوية العشاء فماذا عن وقت صلاة العصر وكيف يحسب
يحسب بطريقة سهلة ان شاء الله
ضع عامود ( شاخص) في مكان تطلع عليه الشمس
ثم عند زوال الشمس انظر لظل العامود فإنه يكون متجه للغرب ثم كلما اقترب الشمس من الزوال اتجه للشرق ثم يقف الى نقطة معينة فترة من الزمن ثم يزاد فإذا زاد ادنى زيادة دخل وقت الظهر
ثم تحسب مقدار الظل مع الزيادة وتضيفه على طول العامود
ثم تأتي عند العصر الى ان يصير ظل كل شيء مثله في الطول فيكون العامود طول ظله مساوي له فعندما يتساوى الظل مع طول العامود اضف اليه طول الظل مع الزيادة عند الزوال وحينها يدخل العصر
مثال لو ان قلم طوله ٢٠ سم وطول ظله عند الزوال مع الزيادة ٥سم فيصبح طول الظل عند دخول العصر ٢٥ سم
وهذا قول الجمهور
أحسن الله إليك
جاءني هذا المقطع بالواتس، ولدي عليه ملاحظات عدة، ولكن الوقت ضيق؛ فإن أمكن إرسالها مسجلة هنا(لا أدري إن كان يمكن)، وإلا أرسلت التسجيل بالواتس.
نعم لو سجلته ثم رفعته على اليوتيوب أو على الدرايف ووضعت الرابط هنا
وإلا فأسعد بمناقشتك على التليجرام
راسلني على بوت الإدارة وأرد عليك على الخاص ان شاء الله
👇
t.me/amer_bahjat_idarah_bot
وطالع هذا لتضمنه المناقشة أيضا:
لا تردد في لزوم اعتبار الرؤية وليس حسابا عقليا مجردا:
لكن الاحتمالات بعد ذلك ثلاثة:
الاحتمال ١- نقول بعدم الحساب (وهو قوي جدا نظريا) ونوجب على أهل كل بلد التحري اليومي
الاحتمال ٢- نقول بالحساب ونجعله منطلقا من رصد العصر الحاضر
الاحتمال ٣- نقول بالحساب ونأخذ بحسابات العصور السابقة
الاحتمال ١- إذا قلت به فنعم قد يصح وضع حد أدنى وأعلى لكن لا يمكن استبعاد رصد السابقين من هذا الحد الأعلى والأدنى
ولا يمكن اعتبار رصد منطقة معينة حكما على الحدين لجميع المناطق أيضا (إلا بالرجوع لحسابات، والفرض اعتماد الرؤية)
وحتى درجة ١٨ لا يمكن منع رؤية الفجر قبلها بناء على رصد جهة ما أو غيرها والجزم باستحالة الرؤية قبله في ظروفهم
وهو أمر تبنى فيه الحقائق العلمية أصلا على الرصد لا العكس
احتمال ٢- اذا قلنا به
يتخرج عليه سؤال: أي الموانع سيعتبر وأيها لا يعتبر؟
الضوء
قوة البصر
التلوث الذي عم العالم
الرطوبة
الارتفاع
الخ
وأيها لا يعتبر؟
ثم أي الرصد الذي يعتبر؟ والمنصف يعلم أن هناك من رصد وأثبت صحة الزاوية ١٨!
كما أن هناك من رصد وأثبت درجات أخرى وأبطل ١٨
كما أن هناك من رصد وأثبت اضطراب الدرجة باختلاف الأيام (بل الدراسة التي يكثر الاحتجاج بها في الحقيقة لا تثبت درجة ١٥ بل تثبت الاختلاف بين الأيام بل بين المترائين في نفس اليوم)
وهناك من رصد وأبطلها...
وهذا الرصد الذي تذكره الذي يثبت درجة ١٦ مخالف برصد ينتج ١٥ و١٤ وكسر
وحالات الرصد في العصر الحاضر كثيرة وجعل بعضها فيصلا على بعض آخر= تحكّم
فحيث قلنا بالحساب لأنه الذي يمكن العمل به:
فالعمل بالاحتمال (٣) وهو رصد السابقين المدون في الكتب المنقول نقلا مستفيضا هو الأقرب في نظري
لعدة أسباب:
١- لم يحصل في تحديداتهم من الاضطراب ما حصل في تحديدات المعاصرين
٢- سلامة أجوائهم من المكدرات التي أحدثتها الثورة الصناعية
٣- قربهم من أحوال عصر النبوة الذي يمكن اعتباره حجة -إن أردنا أن نعتبر الحساب-
والله أعلم
أريد أن أشترك في المجموعة
وأريد هذا الكلام مطبوعا
قال الشيخ عَدُّود
كما نصلِّي صبحَ ربِّ المشرقِ
والشمس لا تزال تحت الأفق
بدرجاتها الثماني عشره
كما نصلِّي للدلوك ظهره
نفع الله بكم وبارك فيكم والله إني أحبك في الله
حياكم الله
من الشيخ المتكلم
الشيخ عامر بهجت
السلام عليكم الشيخ بهجت
كم مقدار الدرجة بالدقائق ؟؟
او كيف نطبقها في هذا الوقت ؟
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
ذكرناه في المقطع
عامر بهجت لم افهم شيخنا كيف الحساب
او كيف احسب الوقت
قلتم حفظكم الله 360" من 24 س = 4 د
هذا الذي لم افهمه ؟
تقريبا صح
السلام عليكم، عندي إشكالات على من يزعمون أن المسلمين - علماؤهم وعامتهم قديما وحديثا- يصلون قبل الوقت:
1/ هل عندكم علم إلى درجة أنكم تفرقون بين الفجر الصادق من الفجر الكاذب والإسفار من الغلس؟ أقصد من الناحية التطبيقية.
2/ كيف توجهون حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم بأن تصلي مع جماعة المسلمين ثم تعيد الصلاة؟ أقول هذا لأن أناسا عندنا أصبحوا يصلون الصبح في بيوتهم ثم انتقلوا إلى الظهر ثم هم يناقشون في العشاء فأصبحوا لا يصلون هذه الأوقات في المساجد لا فرضا ولا نفلا.
3/ أنتم تدعون بأنكم تحتاطون لركن الصلاة، فهل أنتم تحتاطون لركن الصوم أيضا أم أنه أكل وشرب وجماع ثم تمسك بدون الخروج إلى الخلاء لتتحرى دخول الوقت؟ أم كيف هو الصيام عندكم؟ أقول هذا لأن أناسا عندنا لا يمسكون إلا بعد خروج المسلمين من الصلاة.
3/ إذا كنت أيها المسلم على يقين أن جماهير المسلمين يصلون قبل الوقت، فهل شرعت في إعادة الصلوات التي صليتها معهم طيلة سنوات أم هي ما زالت في ذمتك؟
4/ على المسلم أن يتأدب مع العلماء، وأقول هذا لأن بعض هؤلاء الناس لما نوقش في مسألة التحري ذكروا له الشيخ الفوزان وابن باز وصالح آل الشيخ
وفتاويهم في ذلك قال هؤلاء راتبهم من عند الدولة يقصد أنهم أتباع للدولة.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أحسن الله إليكم ونفع بكم
ما المقصود بالدرجة في حساب دخول الفجر الصادق
هل الدرجة هي الدقيقة؟؟
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
ليست الدقيقة
بل درجة الزاوية
سبحان الله، قضية الأذان قبل الوقت تكلم عنها ابن حجر في وقته بقريب مما قيل في هذا الوقت (أي زمن التقدم في الأذان).
*لا أقصد بهذا التخطئة أو التصويب وإنما من باب ذكر من تحدث عن هذا الموضوع من العلماء.*
قال الحافظ ابن حجر رحمه الله:
تَنْبِيهٌ مِنَ الْبِدَعِ الْمُنْكَرَةِ مَا أُحْدِثَ فِي هَذَا الزَّمَانِ مِنْ إِيقَاعِ الْأَذَانِ الثَّانِي *قَبْلَ الْفَجْرِ بِنَحْوِ ثُلُثِ سَاعَةٍ* فِي رَمَضَانَ وَإِطْفَاءِ الْمَصَابِيحِ الَّتِي جُعِلَتْ عَلَامَةً لِتَحْرِيمِ الْأَكْلِ وَالشُّرْبِ.
فتح الباري لابن حجر.
ابن حجر رحمه الله خص بالذكر رمضان فقط
@@غيرت-ت4ه
نعم.. يبدو أنه قصد أن بعضهم يتحوط في ذلك، وهذا الشاهد المقصود من إيراد كلامه.
مامقدار ثلث ساعة في زمنهم
شيخ عامر حفظك الله
- هل دعم أحدٌ القول بأن الفجر يطلع عند درجة 18 بالرؤية البصرية ولو من أي مكان أو في أي وقت من السنة؟
- ولم لا نُعمِل قاعدة أن الأصل بقاء الليل هنا مع إختلافهم لا سيما أن القائلين بدرجة 16 يدعمون قولهم بالرؤية؟
- ألا يمكن أن نستنتج من كلام إبن حزم أن الوقت بين طلوع الفجر وطلوع الشمس كما بين الغروب وذهاب الشفق مع القول بأن غياب الشفق عند درجة 17 قولا آخر للمتقدمين وهو أن درجة الفجر 17؟
فتكون الأقوال أربعة 17 و 18 و 19 و 20
- لو افترضنا أن درجة طلوع الفجر في الأصل 18 لكن ظروف الرؤية في هذا الزمان لا تسمح برؤيته مطلقا في هذا الوقت ولا يمكن رؤيته بالبصر إلا عند درجة 16 فهل نحن متعبدون بهذا أم ذاك؟ ألا نُعمل قوله عليه الصلاة والسلام(فإن غُم عليكم)؟
السابقون دعموه بالرؤية
تخريج ١٧ للفجر يحتاج تأمل لا أدري
بارك الله فيك شيخ عامر ...
ما الوقت بين ظهور الفجر الكاذب والفجر الصادق ؟
لا أدري
السلام عليكم ورحمة الله أحسن الله إليك شيخنا المبارك :
١_هل لشيخ الإسلام ابن تيمية ترجيح في درجة من هذه الدجات؟
٢_ هل يمكن الاستغناء بالحساب عن الرؤية في دخول الشهر وخروجه؟
٣_ وما الفرق بين الحساب في دخول وقت الصلاة وبين دخول الشهر؟
عدل رقم واحد لاهنت
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
١- لا
٢- لا
٣- تجده في الفروق للقرافي
شيخ الإسلام يستنكر حساب وقت الفجر وكلامه في هذا واضح وأنكر ذلك على الفلكيين. كلامه موجود في الرد على المنطقيين
شيخ عامر, المعلوم أن أصحاب 18 درجة يشترطون شروطا تكاد تكون تعجيزية وبعد توفرها لا يرون ما وصف به الفقهاء الفجرَ بل يرى بعضهم أول إضاءة ضئيلة جدا في الأفق يبقى بعدها ليل ولا تنتشر إلا بعد مرور زمن غير قصير.
قال محمد بن رشد: "واختلفوا في أوله (الإمساك)، فقال الجمهور: هو طلوع الفجر الثاني المستطير الأبيض، لثبوت ذلك عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أعني ,حده بالمستطير" [بداية المجتهد (1/28]
قال ابن قدامة : "وجملته أن وقت الصبح يدخل بطلوع الفجر الثاني إجماعاً، وقد دلت عليه أخبار المواقيت، وهو البياض المنتشر في الأفق، ويسمى الفجر الصادق, لأنه صدقك عن الصبح وبينه لك." [المغني (1/385) طبعة دار الإفتاء]
وقال شمس الدين السرخسي: "والفجر فجران كاذب تسميه العرب ذنب السرحان، وهو البياض الذي يبدو في السماء طولاً، ويعقبه ظلام، والفجر الصادق وهو البياض المنتشر في الأفق، فبطلوع الفجر الكاذب لا يدخل وقت الصلاة, ولا يحرم الأكل على الصائم ما لم يطلع الفجر الصادق." [كتاب المبسوط (1/141) طبعة دار الفكر]
وقال كمال الدين بن الهمام: "ولا معتبر بالفجر الكاذب، وهو البياض الذي يبدو طولاً ثم يعقبه الظلام لقوله عليه الصلاة والسلام: لايغرنكم أذان بلال ولا الفجر المستطيل... وإنما الفجر في الأفق. أي المنتشر فيه. [فتح القدير (1/219)]
مع أن في مناطقنا الجبلية لا يمكن الاعتماد إلا على الحساب...
لا تردد في لزوم اعتبار الرؤية وليس حسابا عقليا مجردا:
لكن الاحتمالات بعد ذلك ثلاثة:
الاحتمال ١- نقول بعدم الحساب (وهو قوي جدا نظريا) ونوجب على أهل كل بلد التحري اليومي
الاحتمال ٢- نقول بالحساب ونجعله منطلقا من رصد العصر الحاضر
الاحتمال ٣- نقول بالحساب ونأخذ بحسابات العصور السابقة
الاحتمال ١- إذا قلت به فنعم قد يصح وضع حد أدنى وأعلى لكن لا يمكن استبعاد رصد السابقين من هذا الحد الأعلى والأدنى
ولا يمكن اعتبار رصد منطقة معينة حكما على الحدين لجميع المناطق أيضا (إلا بالرجوع لحسابات، والفرض اعتماد الرؤية)
وحتى درجة ١٨ لا يمكن منع رؤية الفجر قبلها بناء على رصد جهة ما أو غيرها والجزم باستحالة الرؤية قبله في ظروفهم
وهو أمر تبنى فيه الحقائق العلمية أصلا على الرصد لا العكس
احتمال ٢- اذا قلنا به
يتخرج عليه سؤال: أي الموانع سيعتبر وأيها لا يعتبر؟
الضوء
قوة البصر
التلوث الذي عم العالم
الرطوبة
الارتفاع
الخ
وأيها لا يعتبر؟
ثم أي الرصد الذي يعتبر؟ والمنصف يعلم أن هناك من رصد وأثبت صحة الزاوية ١٨!
كما أن هناك من رصد وأثبت درجات أخرى وأبطل ١٨
كما أن هناك من رصد وأثبت اضطراب الدرجة باختلاف الأيام (بل الدراسة التي يكثر الاحتجاج بها في الحقيقة لا تثبت درجة ١٥ بل تثبت الاختلاف بين الأيام بل بين المترائين في نفس اليوم)
وهناك من رصد وأبطلها...
وهذا الرصد الذي تذكره الذي يثبت درجة ١٦ مخالف برصد ينتج ١٥ و١٤ وكسر
وحالات الرصد في العصر الحاضر كثيرة وجعل بعضها فيصلا على بعض آخر= تحكّم
فحيث قلنا بالحساب لأنه الذي يمكن العمل به:
فالعمل بالاحتمال (٣) وهو رصد السابقين المدون في الكتب المنقول نقلا مستفيضا هو الأقرب في نظري
لعدة أسباب:
١- لم يحصل في تحديداتهم من الاضطراب ما حصل في تحديدات المعاصرين
٢- سلامة أجوائهم من المكدرات التي أحدثتها الثورة الصناعية
٣- قربهم من أحوال عصر النبوة الذي يمكن اعتباره حجة -إن أردنا أن نعتبر الحساب-
والله أعلم
السلام عليكم ورحمة الله شيخ عامر .
بالنسبة لمن ينفي الاعتماد على الحساب في صلاة الفجر ، لماذا لا ينفيه في وقت صلاة الظهر والعصر والمغرب والعشاء عند وجود الغيم ؟
تخصيص الفجر جاء لأنه أسهل طريقة لتحديد الإمساك في وقتهم.
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
هناك من ينفيه في العشاء لنفس الإشكال
أما الظهر والعصر والمغرب فهي ظواهر لا إشكال فيها
@@AmerBahjat
والفجر والعشاء ظواهر شيخنا.
إلا أن يقال أن الظهر والعصر والمغرب ظواهر لا علاقة لها بالرؤية البصرية.
والفجر والعشاء متعلقة بالرؤية .
@@فهدالغفيلي-ذ3ض كون الشمس في كبد السماء لا إشكال فيه, إلا في تقدير فيء الزوال, وكذلك في العصر والمغرب, بخلاف الفجر لأنه يتعلق بالخلاف الفقهي القديم حول الشفق الأبيض والأحمر والإسفار والتغليس ووو... فهذه الأمور - الناس يتفاوتون في رؤيتها أيضا. وهي لا تظهر دائما في نفس الوقت لتفاوت الرطوبة في الجو وغير ذلك, بخلاف الظهر والعصر والمغرب, فهذه الأمور لا تؤثر فيها.
السلام عليكم ورحمة الله حفظكم الله شيخنا.
كيف السابقين يمشون على الحساب والدرجات سابقا ومن المعلوم أن العلوم العلمية قديما ليست بدرجتها الان فكيف ذلك ؟
هذا التصور غير صحيح بل علم المواقيت من العلوم الإسلامية القديمة وفيه كتب ومنظومات ومتون من القرن الثالث الهجري
وعليكم السلام ورحمة الله
آمين وإياكم
الكلام خارج عن هذا وجل الفلكيين المعاصرين والفقهاء أيضا لم يخرجوا عن الدرجات المحدد عند الفلكيين السابقين
وفقكم الله وسددكم
جزاكم الله خير
@@m7mdyahia جزاك الله خير
الفجر الصادق فلكيا هو الشفق الفلكي و هي ظاهرة معروفة فلكيا و عندما اصدر المختصون الشرعيون والفلكيون الزاوية
اكيد فهواوعلى بعضهم ما هو الفجر الصادق
طالما ان الامر فيه خلاف شديد
فالارجح ما كان عليه المسلمون قبلنا
ما هو الأفق؟
الموضع الذي تتصل السماء بالأرض في نظر الرائي (شرقا في مثالنا)
فتح الله عليكم .
آمين وعليكم
السلام عليكم ورحمة الله و بركاته شيخنا الفاضل.
الدرجة التي ذكرتها (١٨ درجة)، هل هي معتمدة، وينبغي الاعتماد عليها في جميع البلدان، أم هي درجة خاصة بالبلاد التي على ارتفاع معين عن سطح البحر؟
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
كلامهم أنها مطردة
هل تتأثر بالارتفاع؟
لا أدري
الزاوية 18 هي الصحيحة:
th-cam.com/video/YwIdo5ujsEM/w-d-xo.html
فتح الله عليك يا شيخ
آمين وعليكم وحفظكم ورعاكم
شيخ ممن سمعت ان هذا الكلام منذ عهد السلف من مئتان للهجرة اليس سمعته من محمد عودة الاردني ،اتمنى ان تجيبني ، لانني متلك تماما باحث ولكن هذا سمعته الان من محمد عودة في احدى مقاطعه فارجوا الامانة بالنقل انت قلت انك سمعته انه مدون منذ مئتان للهجرة وللان عبر العصور وليس هناك من قال بالدرجة ١٥, عشر اطلاقا فممن سمعت هذا الكلام اذا تكرمت
قرأته في بحث له وأحال فيه إلى مراجع قديمة فرجعت لها ثم وجدت غيرها وطالعتها أيضا
وقد أشرت إلى بعضها في المقطع
وقد ذكرت م. محمد شوكت عودة غيره في المقطع
فجزاه الله خيرا وجزى الله بالخيرات ابن الشاطر وابن عاشر ومحمد سالم عدود وبلفقيه وابن الخياط والمراكشي ممن أفدت منهم في هذه المسألة
@@AmerBahjat
سأحاول ان اختصر قدر المستطاع وسأطلب منك في نهاية التعليق طلب اتمنى ان تلبيه ،،الذي فهمته من الكلام كله وبرمته من الدكتور العودة والان استمعت لمحضارة له بهذا الخصوص وسأرسل لك رابطها او عنوانها كي تستطيع البحث عنها وسماعها يقول فيها :(( انه الدرجة 18 هي الدرجة التي يمكن ان يكون بها اول بزوغ لخيط الفجر بل وقد يكون قبل ذلك على الدرجة 19 أو 20 في بعض الظروف الملائمة ولكن هو قال وانا سمعته جيدا وفهمته انه لايمكن ان ترى بزوغ خيط الفجر على الدرجة 18 مع اقل وجود لضوء بالمحيط وحتى ضوء السيجارة قد يضايقك بل قال وهو المقصود انه داخل المدن وحتى الارياف ولا قريبا منهم يعني حتى اذا خرجت للبر وكنت بعيدا فقط عدة كيلوا مترات عن مصدر ضوء فلا يمكنك رؤية اول الفجر وحتى ان كنت بعيدا نوعا ما فهناك مناطق قد تكون ملوثة بصريا بالالوان او السماء فيها بعض الاضاءات من ذاتها او حتى لو هناك بعض المؤثرات كالغبار وغيرها ممكن هذا يؤثر على الرؤية فيؤخر رؤية بزوغ الفجر الصادق الى درجات ١٦و١٥و١٤, وهو قال ايضا انه خرجت احدى اللجان في الامارات وكانوا يقيسون طلوع الفجر الصادق فكانوا يرونه عند الدرجة 15 و16 وكانوا يخرجون للبر طبعا يعني بعيدا عن البنيان والمدن ولكن عندما قال لهم العودة ان هذه الاماكن لاتصلح للرصد وابتعدوا كثيرا حتى وصلوا تقريبا الى حدود السعودية او الربع الخالي في منطقة تبعد اكثر من مئة وخمسين كيلوا عن اي اضاءة هناك فأصبحوا يشاهدوا الفجر على 18درجة وهنا السؤال المهم هل الرؤية الشرعية تشترط او لابد منها مفارقة البنيان لمسافات بعيدة وتحري اماكن مظلمة تماما حتى نصل الى درجة الطمأنينة او هل الشرع علق صحة رؤية الفجر على شروط صعبة كالتي يذكرها حتى نصل الى ادق رؤية ام بالشروط العادية المتاحة يجوز بل المشروع ؟؟؟ ايهما المشروع والمطلوب ياشيخ؟؟؟ لانه اذا كان هذا المطلوب والمشروع ففي الزمن الاول اكيد من سيندبونه ليذهب وينظر ويتحرى ثم سيرجع بعد مسافة ولنقل خمسين كيلوا فقط اكيد سيحتاج لساعة كاملة ليصل ويخبرهم وهنا قد تكون طلعت الشمس او قرب طلوعها ، فعلى كلام الدكتور العودة ان تحريت الفجر في مناطق بعيدة عن البنيان والمدن ولم تكن كافية او هناك ادنى مؤثرات ضوئية او مناطق غير صافية او الخ فانه من الطبيعي جدا ان ترى الفجر يبزغ في درجة ١٥ او حتى ١٤....١٢ ،،، فهنا نريد الصحيح ياشيخ لانه بمنتهى الصراحة انا ارى ان المسألة اصبحت تشبه في معناها كثيرا مسألة رؤية الشهر اي الهلال في اول الشهر فحالة (اغماء الهلال) اي صعوبة رؤيته اول الشهر،، لو رجعنا فيها للحسابات والمعاير التي يحسب بها عمر الهلال سنجد ان عمره مثلا خمس او ست ساعات وقد يمكث عند مغيب الشمس مدة ١٣ دقيقة وبهذه الحسابات الدقيقة الصحيحة لايمكن ابدا رؤية الهلال كما حدث في عامنا هذا ولكن قد يرى في تلسكوب ضخم جدا ومتطور وفيه كل التكنلوجيا الحديثة وبعضهم يقول انه حتى بهذا لايمكن رؤيته ومع ذلك كما تعلم قد اثبتته السعودية على زعمهم انه مكث بعد غروب الشمس ١٣ دقيقة وانه ولد في ظهيرتها اي قبل مغيب شمس ذاك اليوم ،فهنا وكأنه أصبحت الرؤية متعذرة بصريا وانما متاحة فلكيا بالحسابات والاجهزة المتطورة جدا ،بينما ايضا هنا الفجر يتعذر رؤيته في الدرجة ١٨ إلا في ظروف خاصة ومعينة وفيها من التكلف والعناء بالرصد بينما يمكن رؤيته اي الفجر على الدرجة ١٦ او ١٥ او ١٤ في الاحوال العادية وطبعا بعيدا عن المؤثرات الضوئية ولكن ليس بالشروط الصعبة او البعد الكبير والغوص في مناطق شاسعة بعيدا عن مكان الانوار والسكن ،، فهنا اريد تعليقك بارك الله فيك وسأضع لك اسم قناة الدكتور واسم الحلقة لانني ان وضعت الرابط اخشى ان لايظهر التعليق فيحذفه اليوتيوب وهذا يحصل احيانا
@@AmerBahjat
وقبل ان انسى طلبي هو ان تخرج انت ومن تثق بهم لتحري الفجر الصادق ولا اعرف انت في اي البلاد هل هي مورتانيا او غيرها ،انا اتمنى والله ان اخرج ولكن للاسف ظروفي قاهرة ولاتسمح لي لا ماديا ولامعنويا حتى انني لا املك سيارة للابتعاد قليلا عن البنيان ولكن انا سأثق بك واعتمد على رؤيتك انت فاخرج انت لمدة لا تقل عن خمسة الى عشرة ايام وتحرى من عدة مناطق وقل لنا متى رأيت الفجر الكاذب والصادق على اي درجة ونحن نثق بكم هذا هو طلبي وطبعا لا اشترط الظروف الصعبة ولكن مجرد مفارقة البنيان فيما تظنه انت بعيدا عن الاضواء ومناسبا للرؤية ،لانه بالفعل انا تشوشت كثيرا ،ولم اعد اعرف اين الحق من الباطل لاسيما انني اعتمد الدرجة ١٥ في الصيام والصلاة رغم اننا في بلاد تعتمد كما تعلم الدرجة ١٨ في كل البلاد
@@AmerBahjat
@AmerBahjat
اسم مقطع الفيديوا تبع الدكتور(( هل موعد صلاة الفجر صحيح في كل التقاويم )) واسم قناته astronomy center
@@mohamadalhloo3013 وما به غيرك عنك قاما - للنفس لا تطلب به مقاما
كون هذه الدرجة جاءت عن الفلكيين المتقدمين لا يعني صحتها بل يبدو أن الخطأ كان موجودا في ذلك الزمان. فقد قال الإمام الغرافي (المتوفى سنة ٦٢٤ وهو من كبار المالكية): ﺟﺮت ﻋﺎدة اﻟﻤﺆذﻧﻴﻦ وأرﺑﺎب اﻟﻤﻮاﻗﻴﺖ ﺑﺘﺴﻴﻴﺮ درج اﻟﻔﻠﻚ، فإذا ﺷﺎﻫﺪوا اﻟﻤﺘﻮﺳﻂ ﻣﻦ درج اﻟﻔﻠﻚ أو ﻏﻴﺮﻩا ﻣﻦ درج اﻟﻔﻠﻚ اﻟﺬي ﻳﻘﺘﻀﻲ أن درﺟﺔ اﻟﺸﻤﺲ ﻗﺮﺑﺖ ﻣﻦ اﻷفق قرباً يقتضي أن الفجر طلع أمروا الناس بالصلاة والصوم مع أن اﻷفق ﻳﻜﻮن ﺻﺎﺣﻴﺎً ﻻ ﻳﺨﻔﻰ فيه طلوع الفجر لو طلع، ومع ذلك ﻻ يجد اﻹنسان للفجر أثراً البتة، وهذا ﻻ يجوز، فإن ﷲ تعالى إﻧﻤﺎ ﻧﺼﺐ ﺳﺒﺐ وﺟﻮب اﻟﺼﻼة ﻇﻬﻮر الفجر فوق اﻷفق، ولم يظهر، فﻼ تجوز الصلاة حينئذ، فإنه إﻳﻘﺎع ﻟﻠﺼﻼة ﻗﺒﻞ وقتها، وبدون سببها. اهـ (الفروق رقم ١٠٢). وقال الحافظ ابن حجر (المتوفى سنة ٨٥٢) في الفتح (ج٤/ص١٩٩): من البدع المنكرة ما أحدث في هذا الزمان من إيقاع الأذان الثاني قبل الفجر بنحو ثلث ساعة في رمضان، وإطفاء المصابيح التي جعلت علامة لتحريم الأكل والشرب على من يريد الصيام زعما ممن أحدثه أنه للاحتياط في العبادة ولا يعلم بذلك إلا آحاد الناس، وقد جرهم ذلك إلى أن صاروا لا يؤذنون إلا بعد الغروب بدرجة لتمكين الوقت زعموا فأخروا الفطر وعجلوا السحور وخالفوا السنة، فلذلك قل عنهم الخير وكثر فيهم الشر، والله المستعان. اهـ والفرق بين ١٩ درجة وبين ١٥ درجة ٤ درجات أي نحو ١٨-٢٠ دقيقة. ومن هذا يتضح أنها وضعت على سبيل الاحتياط المزعوم وليست موروثة عن السلف. وقد قام معهد بحوث الفلك في مدينة الملك عبد العزيز بدراسة الفجر في منطقة مظلمة بعيدة عن التأثيرات الضوئية، عن بعد ١٧٠ كم من مدينة الرياض على مدار سنة كاملة، قد أسفرت الدراسة أن بداية الفجر الصادق ينضبط باستخدام المعيار الفلكي عندما تكون الشمس تحت الأفق بمقدار ١٤،٦ درجة. وقد شارك في الدراسة العلماء الأفاضل منهم الشيخ الدكتور سعد بن تركي الخثلان. ولمزيد من التفاصيل ترجى قراءة البحث المذكور وهو متوفر بالإنترنت. والله تعالى أعلم.
ذُكر في المقطع أن هناك من يرى أن الفجر لا يصح حسابه بثبيت درجة محددة
وهذا القول نظريا له قوة
ولكن العمل به صعب
والبحث المشار إليه عندي منذ انتهت الدراسة قرأته مرارا
علما أن الدراسة لم تتوصل إلى اطراد الفجر عند درجة محددة ومقتضى نتيجتهم أنه لا يُحسب أصلا
وفقكم الله وسددكم
أولا :
الفجر لا يخضع للحساب أصلا لا في زمن المتقدمين ولا المتأخرين وإنما بالرؤية المباشرة.
ثانيا :
تحديد درجة زاوية الشمس حساب بعد النبوة وربما هو استقراء فلكي متأخر وقد يكون دقيقا لكن يبقى السؤال :
هل هو حساب مبني على الرؤية أو هو حساب مبني على حركة الافلاك ومقارناتها المختلفة ( اي حساب لا يتعلق بالرؤية المباشرة المجربة المرصودة المسبورة)
فاذا كان حسابا ناتجا عن تجربة ورصد فهو صحيح ويجب العمل به.
وان كان عن حساب فلكي بحت غير خاضع للتجربة والرصد اي انه غير مأخوذ من الرؤية المباشرة فهو والله أعلم ولادة الفجر البواكير الاولى لبزوغ الشمس فهذا غير متعبد به الناس.
ولكن يجب التنبه كثيرا الى ان علم الفلك بالاصل ناتج عن رصد وتجربة ثم دون بعد ذلك وهذا هو الصحيح والا فلا يتصور ان يعتمد فلكي على حساب مجرد عن حركة الافلاك.
هذا وان رؤية الفجر تختلف من شخص الى آخر فهي رؤية اكثرية ربما تتفاوت في زمن لا يقل عن ١٥ دقيقة او اكثر فلا تثريب على من اكل او شرب او لم يصل خلال هذه المهلة المجهولة فلا يصار الى اليقين الا بيقين اكثري. والله اعلم
مبني على الرؤية لا على حركة الأفلاك
انا من الذين يرصدون الفجر الكاذب والصادق واقسم بالله العظيم ان اول ظهور الفجر الصادق على ١٥ اما التبين ١٤٫٥
وانا اعرض على الشيخ عامر ان يرسل من يحب وعلي التذاكر والاقامة والخدمة وزيادة على ذلك اذا كان كلامي غير صحيح فيرجع من يرسله الشيخ ٢٠٠٠٠ ريال غرامة على اتعابة
وان كان كلامي صحيح فالحمد لله وتشرفنا بخدمة مرسول شيخنا وحبيبنا ، وانا كل يوم اخرج لرصده وبعد ساعتين باذن الله سوف اخرج لرصده وطلع معي دكاترة من الجامعة قبل اسبوع وتبين لهم يقينا ما اقول
لا تردد في لزوم اعتبار الرؤية وليس حسابا عقليا مجردا:
لكن الاحتمالات بعد ذلك ثلاثة:
الاحتمال ١- نقول بعدم الحساب (وهو قوي جدا نظريا) ونوجب على أهل كل بلد التحري اليومي
الاحتمال ٢- نقول بالحساب ونجعله منطلقا من رصد العصر الحاضر
الاحتمال ٣- نقول بالحساب ونأخذ بحسابات العصور السابقة
الاحتمال ١- إذا قلت به فنعم قد يصح وضع حد أدنى وأعلى لكن لا يمكن استبعاد رصد السابقين من هذا الحد الأعلى والأدنى
ولا يمكن اعتبار رصد منطقة معينة حكما على الحدين لجميع المناطق أيضا (إلا بالرجوع لحسابات، والفرض اعتماد الرؤية)
وحتى درجة ١٨ لا يمكن منع رؤية الفجر قبلها بناء على رصد جهة ما أو غيرها والجزم باستحالة الرؤية قبله في ظروفهم
وهو أمر تبنى فيه الحقائق العلمية أصلا على الرصد لا العكس
احتمال ٢- اذا قلنا به
يتخرج عليه سؤال: أي الموانع سيعتبر وأيها لا يعتبر؟
الضوء
قوة البصر
التلوث الذي عم العالم
الرطوبة
الارتفاع
الخ
وأيها لا يعتبر؟
ثم أي الرصد الذي يعتبر؟ والمنصف يعلم أن هناك من رصد وأثبت صحة الزاوية ١٨!
كما أن هناك من رصد وأثبت درجات أخرى وأبطل ١٨
كما أن هناك من رصد وأثبت اضطراب الدرجة باختلاف الأيام (بل الدراسة التي يكثر الاحتجاج بها في الحقيقة لا تثبت درجة ١٥ بل تثبت الاختلاف بين الأيام بل بين المترائين في نفس اليوم)
وهناك من رصد وأبطلها...
وهذا الرصد الذي تذكره الذي يثبت درجة ١٦ مخالف برصد ينتج ١٥ و١٤ وكسر
وحالات الرصد في العصر الحاضر كثيرة وجعل بعضها فيصلا على بعض آخر= تحكّم
فحيث قلنا بالحساب لأنه الذي يمكن العمل به:
فالعمل بالاحتمال (٣) وهو رصد السابقين المدون في الكتب المنقول نقلا مستفيضا هو الأقرب في نظري
لعدة أسباب:
١- لم يحصل في تحديداتهم من الاضطراب ما حصل في تحديدات المعاصرين
٢- سلامة أجوائهم من المكدرات التي أحدثتها الثورة الصناعية
٣- قربهم من أحوال عصر النبوة الذي يمكن اعتباره حجة -إن أردنا أن نعتبر الحساب-
والله أعلم
عامر بهجت
ياشيخنا كلامك جميل جداً وعند التطبيق سوف ترى ان عند الدرجة ١٨ يضمحل الفجر الكاذب تدريجياً حتى ينضغط قبل خروج الفجر الصادق بحوالي ٦ دقائق (على اعتبار الدرجة ١٥ ) وهذا سبب قول البعض ان الفجر الصادق هو ١٦ وسبب هذا التوهم هو ظلام الفجر الكاذب وانضغاطه قريب من الافق فيتوهمه ، لكن لو جعل بالاعتبار ثباته على هذا الشكل مدة تقرب من خمس دقائق لعلم انه ليس هو الفجر الصادق ، وبعد دخول الدرجة ١٥ يتغير لون الفجر الكاذب ويخرج منه لون ابيض لا يلحظه الا شديد الانتباه واذا دخلت الدرجة ١٤٫٥ يلحظه الجميع
لكن سؤالي لك يا شيخنا لماذا عند الدرجة ١٨ تقريبا يبدأ الفجر الكاذب بالنزول والاضمحلال ولو كان هو الفجر الصادق لانفجر وانتشر لا يضمحل
عامر بهجت
وعلي كل حال اتمنى تقبل دعوتي وسوف اتكفل بتكاليف السفر من تذاكر وسكن ، ولك ان تجعل غرامة علي ان كان كلامي غير صحيح انا جعلت الغرامة ٢٠٠٠٠ ، ولك ان تزيد ان احببت
عامر بهجت
تاج رؤوسنا وشيخنا عامر انت قلت انهم يختلفون احياناً يقولون ١٥ واحيانا اكثر واحياناً اقل كلامك صحيح وهذا لاسباب
اما لتوهمهم بالفجر الكاذب وانضغاطه وهم من قال ١٦
او لاسباب في الجو
لكن ياشيخنا اقسم بعزة الله انك لو خرجت لمكان صافي ورأيت الفجر الكاذب وهو ينزل ويضمحل بين الدرجة ١٨ الى ان يصل للدرجة ١٦ لعلمت علم اليقين ان الدرجة ١٨ قبل الفجر بفترة طويلة تصل الى مايقرب من ٢٠ دقيقة تقل او تزيد
وقد خرج معي دكاترة في الجامعة وكانوا يقولون ان الدرجة ١٨ عندنا يقين ، واقسم بالذي فلق الصبح انهم من اول مرة وعندم اريتهم الفجر الكاذب وهو ينزل نجمة نجمة وعندما خرج الفجر الصادق رأوه باعينهم وعندما خرج انفجر ، بعد الصلاة وكنا في الصحراء قلت لهم اسألكم بالله هل كلامي صحيح قالوا نقسم بالله الان كلامك عين اليقين ولن نصلي قبل ٢٥ دقيقة
عامر بهجت
اتمنى الا ترد دعوتي واذا خرجت ورأيت سوف تتحدث مع السائل برؤيتك لا برأي غيرك .
ومنها نتشرف بك او بمن ترسل واتمنى ان تكون بنفسك ، فكان السلف يخرج مشياً على الاقدام الى اقطار بعيده ليتأكد من حديث ، وانت من المشايخ المحبوبين الذين نسمع لهم نحن وابناءنا واهلنا فياليتك تتاكد من اجل احب الفرائض الى الله كي لا تصلي النساء والمسافرين قبل الوقت
اسأل الله ان يستجيب دعوتي ويجعلك تستجيب لدعوتي ( اللهم ان كنت تعلم اني صادق بكلامي وعلى حق فجعل عبدك عامر يستجيب لدعوتي )
قول الشيخ الخثلان احوط
في الصلاة لا الصوم
@@AmerBahjat وفي الصوم أيضا فميقات الفجر لصلاة والصوم، كان النبي صلى الله عليه وسلم يؤخر السحور وأحاديث تأخير السحور كثيرة ، ومنع الناس عن ماأحل الله لهم من الطيبات فهو أمر عظيم، وللأسف كان الظن فيك أنك تعلم أن الأمر لصلاة والصيام
للأسف يا شيخ تحتاج تحرر المسألة أكثر ، يعني تلغي اليقين الذي هو الرؤية وتعتمد الحساب الذي يصعب ضبطه مع اختلاف الليل والنهار ، واليوم تستطيع ان تطيّر طيارة درون وتضع فيها كاميرا وترفعها فوق أضواء المدن وقد فعلها أحد الإخوة في الإمارات ، فالتقنية تعين على رؤية الفجر من بيتك بإطارة الطائرة وتعليق الكاميرا فيها .
أشرنا إلى قول من يرى لزوم الرؤية وعدم اعتماد الحساب وهو مع قوته نظريا صعب عمليا
فمن يتيسر له طائرة دورون :)
@@AmerBahjat
يا شيخ نحتاج واحد فقط في كل مدينة لينظر الفجر كل أسبوع مرة ، وهذا متيسر
@@AmerBahjat
طالع هذا يا شيخ
th-cam.com/video/tpVd5HCfyeA/w-d-xo.html
@@aao6234 إضاءات دبي لن تختفي مع الارتفاع
فهل المعتبر الرؤية مع هذه الإضاءة أم المعتبر مع عدمها هذا ما استشكلناه في الدرس
@@AmerBahjat
المعتبر الرؤية مع عدم الإضاءة ، ولكن الكاميرا ليست كالعين التي تتأثر بالإضاءة ، فلو أن إنساناً كان على قمة جبل وتحته مدينة ذات أضواء كثيرة ، فهو قطعاً لن يتأثر برؤية الأفق ؛ لأن تلك الأنور الحاجبة دون مستواه ، وهذا حاصل بالكاميرا بل الكاميرا أبلغ منه إذ لا تتأثر رؤيتها بالضوء ؛ فالأمر بحاجة لدراسة متكاملة من علماء كثر ، وأعجب من زماننا ، مليء بالعلماء والمتخصصون ولا يتناولون هذه المسألة بالبحث فيقطعون الخلاف .
كان أمر النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه على غير ماتقول ولو بحثت في السنة لوجدت غير ذلك، ولو كان الأمر بالدرجات لبينه النبي صلى الله عليه وسلم ،ولو كان أمر الدرجات في السنة أخرجه لنا بارك الله فيك أما قولك هذا فليس بحجة، المشكلة أنك تقول ماكان عليه السلف أو بهذا المعنى ولكن لاتجد هذا عند النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه، وأما مايقال حول الأضواء فهي حجة ضعيفة لاأصل لها بل الرؤيا ممكنة بوجودها، قمت ببحث نظري وعملي على ٥ سنوات على أوقات متفرقة وتبين أن الأمر على غير ماتقول ، والله المستعان
هذا جهل من قبلك، وهو غير مستغرب في آخر الزمان عندما يوكل الأمر إلى غير أهله.
ألم تسمع بالاسطرلاب؟ استطاع المسلمون لألف عام تحديد هذه الزاويا بدقة، وهي من الوسائل المعينة كساعات الحائط وغيرها من الوسائل.
وأما تسخيفك من موضوع التلوث الضوئي فهو جهل مدقع بألف باء هذا العلم.
أحسن الله إليك أجدت وأفدت أخي المبارك@@jasonvoorhees8899
وكان الناس يخرجون بعد الصلاة في ظلمة فلا وجه لقولك ولا لبحثك في فرضه على أهل الإسلام
واضح أن الشيخ قرأ في الموضوع وليس بمتخصص فيه
وقوله مجرد فتح الجوال ونحوه غير دقيق لأن الفجر يدخل بعد التبين وليس بمجرد انقداح النور
كما أنه في الزمن الاول قديما لا يضر وجود السراج أو النار المتقدة لأن دخول الفجر عند التبين لا بداية انقداح النور
وكلام الفلكيين القدماء على الشفق الفلكي وليس الشفق الشرعي والأول هو الكاذب كما ذكره أصحاب الدراسة
ولا يمكن ضبط ذلك إلا بتكليف لجان متخصصة ومعتمدة في كل بلد ترقب الفجر لمدة طويلة وبعد ذلك يرتفع اللغط والتشكيك
أما أن يبقى كل صاحب رأي يغلط غيره فهذا لا يرفع الشك
وهذا رابط لتحميل تحميل كتاب مشروع دراسة الشفق(الفجر) pdf
والمشروع دراسة ميدانية قام بها عدد من الفلكيين والشرعيين الثقات خلال عامين وأثبتوا من خلال الرصد أن الفجر في تقويم أم القرى متقدم بنحو 17-25 دقيقة تقريبا
وهذا يثير الشكوك بقوة
والواجب أن تبادر الدول الإسلامية بدراسات ميدانية كل بلد بحسبه ويزيلوا الشكوك
وهذا مقطع للشيخ ابن عثيمين رحمه الله يذكر الغلط في التقويم
th-cam.com/video/_XkBq0sl8oY/w-d-xo.html
وهذا مقطع للشيخ سعد الخثلان وهو احد أعضاء اللجنة التي أثبتت خطأ التقويم
th-cam.com/video/_XkBq0sl8oY/w-d-xo.html
وهذه محاضرة لعرض نتائج الحملة الإماراتية لرصد الفجر والتي امتدت على مدى ثلاث سنوات وقد رصدوا فيها الفجر الصادق في الصحراء
th-cam.com/video/TcJGy8aK0pk/w-d-xo.html
وهنا عرض نتائج الرصد الميداني الدكتور محمد شوكت ابتداء من 1:09:00
th-cam.com/video/vb5vqzOoqRs/w-d-xo.html
هذا من تعليق أحد الإخوة هنا.
يمكن يفيد إن شاء الله
أبو سلم
السابقون كلامهم في الفجر الشرعي
وعدم تأثر العين بمشاهدة الضوء القوي على مشاهدة الضوء الضعيف = خلاف الحس الذي لا يحتاج لمتخصص
أما إذا كنت ترى الفجر ضوءا قويا فهو خلاف في حقيقة الفجر
وفقكم الله وسددكم
@@AmerBahjat
كلامي في النور الضعيف كالجوال الذي يخفظ النور تلقائيا في الظلام
ثم لو رأى الفجر شخص واطلع على الساعة شخص أخر ليحدد الوقت لانخرم هذا الاعتراض الباهت!
وليس كلامي في النور القوي!
ثم إن أحد الفلكيين المتخصصين يقول الفلكيين المتقدمين والمتأخرين كلامهم منصب على الشفق الفلكي وهو الفجر الكاذب
ياشيخ يا د. عامر عفا الله عنا وعنك الشيخ محمد بن عثيمين رحمه الله يقول: "لا يدخل الوقت إلا بعد التبين بنص الآية والتبين يأخذ وقتا" بحيث يستطيل ويحيط بالأفق ثم يتلوه انفجار النور وانقشاع الغلس
ومقصودي بالتبين الأول وليس الثاني كما أن دخول الفجر َليس مجرد انقداح النور أول أمره
فهذه ثلاث أحوال:
-انقداح النور قبل التبين والاستطالة.
-التبين والاستطالة
- انبلاج النور وزوال الغلس
فالأول لا يعني دخول الوقت لأن الفجر لم يتبين بعد
والثالث غير مقصود أيضا وهو يعقب التبين بوقت يقدره البعض بنصف ساعة تقريبا
ومهما يكن ومهما قيل يبقى الشك في التقويم والاحتياط للصلاة أولى لأن الأصل بقاء الليل إذا اختلف المخبرون بطلوع الفجر إن كانوا ثقاة وأهل خبرة لقول ابن عباس عند اختلاف المخبرين: كل ما شككت حتى لا تشك
اليقين مع هذه الحال متعاذر فيكون المصير للاحتياط للصلاة بالتأخر
وأما الصيام فالشيخ محمد يقول لو آكل بعد الفجر حسب التقويم فإننا لا نجسر أن نقول له بطل صومك ويلزمك القضاء
مع أن الشيخ رحمه الله يوصي بالاحتياط بالإمساك مع التقويم
وقد اكد الشك بالتقويم عدد من العلماء منهم الألباني والعدوي وغيرهم وعدد من الراصدين الثقات فأنى لأحد أن يدعي اليقين أو غلبة الظن مع وجود هذه المقولات المشككة التي يعتمد بعضها على دراسات ميدانية من فلكيين وشرعيين
والواجب على حكومات البلاد الإسلامية تشكيل اللجان الميدانية المتخصصة لرفع هذه الشكوك فهذا من أهم المهمات
والله المستعان
بعض الجوالات إضاءة بيضاء قوية ولانظير لها ومن يرى الشاشة ليعرف الساعة وغيره خلاف المصابيح ووو
إعمال درجة ١٨ او ١٩ بلا دليل غير صحيح
هنالك من عمل بدرجة ٢٠
وهنالك من عمل بدرجة ١٩ ونصف
وهنالك من عمل بدرجة ١٩
وهنالك من عمل بدرجة ١٨ ونصف
وهناك من عمل بدرجة ١٨
وهنالك من عمل بدرجة ١٧ ونصف
وهنالك من عمل بدرجة ١٧
وهنالك من عمل بدرجة ١٦
وهنالك من عمل بدرجة ١٥
وبعضهم قالوا أن الدرجة أقل من ذلك
فهذا تناقض يحتاج إلى مراجة بالنظر إذ العبرة بالنظر لا بالحساب
ولا يمكن أن يكون الوقت بين المغرب والعشاء اقصر من الوقت بين الفجر وطلوع الشمس
وأما التفريق بالحمرة والخيط الأبيض ففيه نظر
وإذا كان الحساب غير دقيق نحتاج إلى إعادة النظر
ثم هنالك أمر آخر وهو انه لم يحصل الإجماع في المسألة حتى نلزم الناس بشيء
فعلينا مراجعة التقاويم بالنظر ثم تصحيحه التقاويم والله اعلم
وقد انكر على التقاويم جماعة من علمائنا ومن أشهر المعاصرين في المملكة شيخنا سعد الخثلان
فلا ينبغي لمن لم ير بنفسه الفجر أن ينتقد على العلماء الذين قالوا بأن التقويم خطأ كما لا ينبغي الاعتراض على التقويم لمن لم يدرس المسألة فلكيا مع متابعة الفجر بعينه
لا تردد في لزوم اعتبار الرؤية وليس حسابا عقليا مجردا:
لكن الاحتمالات بعد ذلك ثلاثة:
الاحتمال ١- نقول بعدم الحساب (وهو قوي جدا نظريا) ونوجب على أهل كل بلد التحري اليومي
الاحتمال ٢- نقول بالحساب ونجعله منطلقا من رصد العصر الحاضر
الاحتمال ٣- نقول بالحساب ونأخذ بحسابات العصور السابقة
الاحتمال ١- إذا قلت به فنعم قد يصح وضع حد أدنى وأعلى لكن لا يمكن استبعاد رصد السابقين من هذا الحد الأعلى والأدنى
ولا يمكن اعتبار رصد منطقة معينة حكما على الحدين لجميع المناطق أيضا (إلا بالرجوع لحسابات، والفرض اعتماد الرؤية)
وحتى درجة ١٨ لا يمكن منع رؤية الفجر قبلها بناء على رصد جهة ما أو غيرها والجزم باستحالة الرؤية قبله في ظروفهم
وهو أمر تبنى فيه الحقائق العلمية أصلا على الرصد لا العكس
احتمال ٢- اذا قلنا به
يتخرج عليه سؤال: أي الموانع سيعتبر وأيها لا يعتبر؟
الضوء
قوة البصر
التلوث الذي عم العالم
الرطوبة
الارتفاع
الخ
وأيها لا يعتبر؟
ثم أي الرصد الذي يعتبر؟ والمنصف يعلم أن هناك من رصد وأثبت صحة الزاوية ١٨!
كما أن هناك من رصد وأثبت درجات أخرى وأبطل ١٨
كما أن هناك من رصد وأثبت اضطراب الدرجة باختلاف الأيام (بل الدراسة التي يكثر الاحتجاج بها في الحقيقة لا تثبت درجة ١٥ بل تثبت الاختلاف بين الأيام بل بين المترائين في نفس اليوم)
وهناك من رصد وأبطلها...
وهذا الرصد الذي تذكره الذي يثبت درجة ١٦ مخالف برصد ينتج ١٥ و١٤ وكسر
وحالات الرصد في العصر الحاضر كثيرة وجعل بعضها فيصلا على بعض آخر= تحكّم
فحيث قلنا بالحساب لأنه الذي يمكن العمل به:
فالعمل بالاحتمال (٣) وهو رصد السابقين المدون في الكتب المنقول نقلا مستفيضا هو الأقرب في نظري
لعدة أسباب:
١- لم يحصل في تحديداتهم من الاضطراب ما حصل في تحديدات المعاصرين
٢- سلامة أجوائهم من المكدرات التي أحدثتها الثورة الصناعية
٣- قربهم من أحوال عصر النبوة الذي يمكن اعتباره حجة -إن أردنا أن نعتبر الحساب-
والله أعلم
نت
يارب ترد على Gmail ياارب
لم تفدنا لان كلامك مبني على قيل وقالوا وليس عن رؤية
عن رؤية السابقين
ياشيخ عامر انا من طلابك ومتابع دروسك ، واريد ان ابين امر وهو ان مقياس الدرجة عند المتأخرين غير وبين هذا الامر الدكتور الزعاق وهذا الرابط
th-cam.com/video/rJNnqtr9jrU/w-d-xo.html
ذكره احتمالا لم يجزم به وبمراجعتي لكلام السابقين وسؤال بعض المدرسين لعلم الميقات الظاهر اتفاق الاصطلاح ولا فرق