الجزر التي صوتت من اجل الاستقلال عن فرنسا اليوم سكانها يهربون نحو جزيرة "مايوت" التي مواطنيها صوتوا من اجل البقاء مع فرنسا هذا ما أخبرني به طالب في الجامعة من جزر القمر
الشعب الجزائري فخور بتحرير بلاده، لأنه قابل المستعمر الفرنسي بالنار و الحديد و الدم، أما البلد الآخر فلا يزال يعتبر محمية فرنسية😂😂😂، لأنهم لم يقاوموا الإحتلال، بل أعجبتهم الحماية😂😂😂
@@hemmarhouari736 اولا فرنسا افضل من حكم دول شمال افريقيا مقارنة مع حاضرنا حالي ومستقبلنا الاسود .. فرنسا حين احتلت دولنا احتلته من اجل مصلحتها .. ولكن لصدفة ان مصلحتها خدمة مصالحنا نحن كاذالك كشعب وكان المتضرر الواحد هم نخبة الحاكمة القديمة ..ومع الحرب العالمية الثانية ضعفت فرنسا وصعدت ولايات المتحدة واتحاد السوفياتي .. تحالفت مع النخبة القديمة المتضررة من وجود فرنسا واخرجت فرنسا من شمال افريقيا .. احببنا او كرهنا فرنسا كانت عدو ولكن عدو عاقل
عن اي ندم تتحدث !!! لعنة على فرنسا الى يوم دين و جزائر تحررت بقوة رجالها و نساء مجاهدات و لم يندم ابدا على طرد خرنسا من جزائر. . يوم انظر الى الاقاليم التي مازالت تحت خرنسا .كلها متخلف و فقر و مشاكل. فقط لانهم ليس بيض فرنسين . الاستثناء وحيد هي كاليدونيا جديد لان فيها نسبة كبير من سكان هم بيض فرنسين .لذالك تم عمل على تطوير بينه تحتيه و خدمات الاجتماعي و صحية . خرنسا شر على كل مكان تحط قدمه فيه . و ايضا لو تتحدث عن ندم .خرنسا هي من ندمة على خروج من جزائر و مازلت الى يومنا هذا تتوجع من الم خروج و خروجها من جزائر هو سبب حقدها و كرها على جزائريين .
@@AliAli-ij8dx هههه، عدو عاقل؟؟؟؟ هل اطلعت على التاريخ، و مافعلت فرنسا الخبيثة في شعوب المستعمرات؟؟؟؟ وصل بها الأمر إلى إبادة قرى كاملة عن الوجود في مناطق في الجزائر ؟؟
تعليق غريب عجيب كما يقول الفيلسوف والمفكّر الجزائري مالك بن نبي "قابليّة الإستعمار" فرنسا تركت الجزائر محطّمة مدمّرة بتقسيم طبقي واضح وفاضح ونسبة أميّة خانقة وفقر مدقع بسبب سياساتها اليوم الجزائر تحقّق نسب تنمية بشريّة مرتفعة جدّا وهي الاعلى في إفريقيا، نعلم أنّنا لسنا مثل بلدان أوروبا المتقدّمة، لكن نواصل العمل، فحسب الإحصائيات، الجزائر غير بعيدة عن دول مثل اليونان، تركيا والبرتغال لا يوجد أيّ ندم في الجزائر على طرد فرنسا شرّ طردة، والمهاجرون غير الشّرعيون يهاجرون لأسباب وظروف، جزء منها يعود لشخصيتهم، فمن هو فاشل في بلده سيكون بالضّرورة فاشلا خارج بلده. بخصوص جزيرة مايوت، تعتبر من أفقر الأماكن التي يمكن العيش فيها، أسوأ مكان للرعاية الصّحية والتّعليم، التقرير ركّز فقط على المشكلة الإجتماعية الدّاخلية بين القمريين والمواري، لكن لم يذكر العاصفة الأخيرة التّي عرّت السّياسة الفرنسيّة، ولا تصريح إيمانويل ماكرون عندما زار الجزيرة وصرّح تصريحا ينمّ عن استعلاء وروح استعماريّة، كما لم يذكر نسبة التّغطية الصّحية والتعليمية ومستوى المعيشة المتدنّي وغيرها من الأمور، بعد أكثر من نصف قرن عن ذلك الإستفتاء ومن غباء هؤلاء الماوري أنّهم يصوّتون لأحزاب اليمين المتطرّف التي تدعو لخلع الحجاب، منع تعدّد الزّوجات، حرّية وتحرّر المرأة الجنسي بما فيه العلاقات خارج الزّواج، وغيرها من الأمور رغم أنّهم مسلمون. بالمناسبة، فرنسا استخدمت حقّ النٌّقض لإبقاء سيادتها على الجزيرة، والأمم المتحدة لا تعترف بسيادة فرنسا على الجزيرة، ودولة جزر القمر الشٌّقيقة تطالب بها، وللعلم أحد رؤساء دولة جزر القمر سابقا درس في جامعة جزائرية وتخرّج منها، وهنا نقارن الجزائر قبل الإستقلال (جامعة واحدة في كلّ البلاد مخصّصة للأوروبيين دون الجزائريين) والجزائر حاليا ( 15 مليون شخص من أصل 45 مليون نسمة، ما يعادل ثلث السّكان، في مقاعد الدّراسة من الطّور الإبتدائي إلى الجامعي).
الجزر التي صوتت من اجل الاستقلال عن فرنسا اليوم سكانها يهربون نحو جزيرة "مايوت" التي مواطنيها صوتوا من اجل البقاء مع فرنسا هذا ما أخبرني به طالب في الجامعة من جزر القمر
مثل الشعب الجزائري و المغربي و غيرها ندمو على طرد فرنسا
الشعب الجزائري فخور بتحرير بلاده، لأنه قابل المستعمر الفرنسي بالنار و الحديد و الدم، أما البلد الآخر فلا يزال يعتبر محمية فرنسية😂😂😂، لأنهم لم يقاوموا الإحتلال، بل أعجبتهم الحماية😂😂😂
@@hemmarhouari736 اولا فرنسا افضل من حكم دول شمال افريقيا مقارنة مع حاضرنا حالي ومستقبلنا الاسود .. فرنسا حين احتلت دولنا احتلته من اجل مصلحتها .. ولكن لصدفة ان مصلحتها خدمة مصالحنا نحن كاذالك كشعب وكان المتضرر الواحد هم نخبة الحاكمة القديمة ..ومع الحرب العالمية الثانية ضعفت فرنسا وصعدت ولايات المتحدة واتحاد السوفياتي .. تحالفت مع النخبة القديمة المتضررة من وجود فرنسا واخرجت فرنسا من شمال افريقيا .. احببنا او كرهنا فرنسا كانت عدو ولكن عدو عاقل
عن اي ندم تتحدث !!! لعنة على فرنسا الى يوم دين و جزائر تحررت بقوة رجالها و نساء مجاهدات و لم يندم ابدا على طرد خرنسا من جزائر. .
يوم انظر الى الاقاليم التي مازالت تحت خرنسا .كلها متخلف و فقر و مشاكل. فقط لانهم ليس بيض فرنسين . الاستثناء وحيد هي كاليدونيا جديد لان فيها نسبة كبير من سكان هم بيض فرنسين .لذالك تم عمل على تطوير بينه تحتيه و خدمات الاجتماعي و صحية .
خرنسا شر على كل مكان تحط قدمه فيه . و ايضا لو تتحدث عن ندم .خرنسا هي من ندمة على خروج من جزائر و مازلت الى يومنا هذا تتوجع من الم خروج و خروجها من جزائر هو سبب حقدها و كرها على جزائريين .
@@AliAli-ij8dx هههه، عدو عاقل؟؟؟؟
هل اطلعت على التاريخ، و مافعلت فرنسا الخبيثة في شعوب المستعمرات؟؟؟؟
وصل بها الأمر إلى إبادة قرى كاملة عن الوجود في مناطق في الجزائر ؟؟
تعليق غريب عجيب
كما يقول الفيلسوف والمفكّر الجزائري مالك بن نبي "قابليّة الإستعمار"
فرنسا تركت الجزائر محطّمة مدمّرة بتقسيم طبقي واضح وفاضح ونسبة أميّة خانقة وفقر مدقع بسبب سياساتها
اليوم الجزائر تحقّق نسب تنمية بشريّة مرتفعة جدّا وهي الاعلى في إفريقيا، نعلم أنّنا لسنا مثل بلدان أوروبا المتقدّمة، لكن نواصل العمل، فحسب الإحصائيات، الجزائر غير بعيدة عن دول مثل اليونان، تركيا والبرتغال
لا يوجد أيّ ندم في الجزائر على طرد فرنسا شرّ طردة، والمهاجرون غير الشّرعيون يهاجرون لأسباب وظروف، جزء منها يعود لشخصيتهم، فمن هو فاشل في بلده سيكون بالضّرورة فاشلا خارج بلده.
بخصوص جزيرة مايوت، تعتبر من أفقر الأماكن التي يمكن العيش فيها، أسوأ مكان للرعاية الصّحية والتّعليم، التقرير ركّز فقط على المشكلة الإجتماعية الدّاخلية بين القمريين والمواري، لكن لم يذكر العاصفة الأخيرة التّي عرّت السّياسة الفرنسيّة، ولا تصريح إيمانويل ماكرون عندما زار الجزيرة وصرّح تصريحا ينمّ عن استعلاء وروح استعماريّة، كما لم يذكر نسبة التّغطية الصّحية والتعليمية ومستوى المعيشة المتدنّي وغيرها من الأمور، بعد أكثر من نصف قرن عن ذلك الإستفتاء
ومن غباء هؤلاء الماوري أنّهم يصوّتون لأحزاب اليمين المتطرّف التي تدعو لخلع الحجاب، منع تعدّد الزّوجات، حرّية وتحرّر المرأة الجنسي بما فيه العلاقات خارج الزّواج، وغيرها من الأمور رغم أنّهم مسلمون.
بالمناسبة، فرنسا استخدمت حقّ النٌّقض لإبقاء سيادتها على الجزيرة، والأمم المتحدة لا تعترف بسيادة فرنسا على الجزيرة، ودولة جزر القمر الشٌّقيقة تطالب بها، وللعلم أحد رؤساء دولة جزر القمر سابقا درس في جامعة جزائرية وتخرّج منها، وهنا نقارن الجزائر قبل الإستقلال (جامعة واحدة في كلّ البلاد مخصّصة للأوروبيين دون الجزائريين) والجزائر حاليا ( 15 مليون شخص من أصل 45 مليون نسمة، ما يعادل ثلث السّكان، في مقاعد الدّراسة من الطّور الإبتدائي إلى الجامعي).