ارادة الحياة الحرية طوفن الاقصى لحظة تاريخية بكل الابعاد لها تاثيرات كثيرة مايهمنا منها هو كسر حدة التفسخات الاسلامية واعادة احياء امل هو قضية بمثابة حبل نجاة حقيقي لكل حيوي العالم ولعل هذا من اسباب تفائل الدكتور بلوابتسامته الدائمة التي لاتتاثر بالظروف رمزا لانتصار الاحتواء مبرهن جدوى هذا التكتيك الفكري شبه الساحر لطالمى نحن لماضينا مقدسينا وامجادهم و مقدساتهم كيف اذى تجل لك مجد وقداسة الماضي ( أ حلما نرى ام زمانا جديدا أم الخلق في شخص حيٍّ قد اعيدا ؟؟!!) برجل قول وفعل مازال يثبت كشفه بنفسه نبراسا لكل من تجاوز الدين والقومية وكنمط شخصية نموذج مهم للضبط والحوكمة في عالم تتزايد ديناميكيته بجنون فاطال الله بقائك دكتورنا الغالي والتحية للمعلم زان الفنان ونطالب بالمزيد 🙏🙏🙏
اسمح لي يا أخي، لقد مررت مغالطة علينا كمغاربة، كلمة "سيدي"، "سي محمد" "لالة"، "اشريفة" .... نقولها للمناداة أو التحدث مع أي شخص لا نعرفه في الشارع، وليس كما شرحت، احتقار للي.هود. مثلا لو أردت أن أنادي عليك في الشارع أقول "اشرييف" أو "سي محمد"، وإذا كنت أمامي وأردت أن أتحدث معك أو أسألك عن شيء ما أقول "اسمح لي أسيدي نسولك" (بما معنا إسمح لي يا سيدي، أريد أن أسألك؟)، وقد أقول "اسمح لي أشريف نسولك". وهذه الكلمات تستخدم في سياقات مختلفة من طرف المغاربة، وكلها للتعبير عن الاحترام والتوقير، وليس الاحتقار والدونية كما أشرت 'أسيدي' (يا سيدي).
@@رائقالنقريتقال لأي شخص لا تعرفه (باستثناء إذا كان أجنبي فأنت تعرف بأنه ليس مغربي ولا تتحدث معه أصلا) ولكن فور معرفة اسمه تناديه باسمه. مثلا، لنقل بأنك نصراني، ولكن ملامحك مغربية، إذا رأيتك في الشارع وأردت التحدث معك لأول مرة فقد أستخدم إحدى هذه العبارات ( سيدي، سي محمد، الشريف)، ولكن إذا أطلنا الحديث وعرفت أن إسمك 'طون' أو 'إبراهيم' على سبيل المثال، فسأبدأ بعدها باستعمال إسمك وليس "سيدي" أو "سي محمد" أو "الشريف". وللإشارة النساء يستعملن "لالة" (وهذه تقابل "سيدي") أو "الشريفة". باختصار "سيدي" (باستثناء أننا نستخدمها أيضا في بعض الحالات مع الأشخاص الذين نحترمهم ونوقرهم جدا)، "سي محمد" (باستثناء أننا نستعملها أيضا مع الشخص إذا كان اسمه بالفعل محمد)، "الشريف"، كلها تستخدم أثناء التحدث أو عند المناداة على أشخاص لا تعرفهم في الشارع العام. أتمنى أن تكون الفكرة قد وصلت بالشكل الصحيح
حوار هادئ ورائع،اتمنى ان يطلع عليه الكثير من الجهلة بالتاريخ،ففيه الكثير من الشفافية.
من اجمل ما سمعت عن ما يحدث الان واكيد بدها حلقة تانية وتالته حب كبير ل ابو الزوز وللوالد❤️
إرادة الحياة الحرية...
خلاصة هذا الحديث هو على الدول ان تستثمر في الشخص اي في الجندي قبل السلاح والمعدات.
❤
🙏🙏🙏
ليش ماتذكر مساهمة العراقييين
ارادة الحياة الحرية
طوفن الاقصى لحظة تاريخية بكل الابعاد لها تاثيرات كثيرة مايهمنا منها هو كسر حدة التفسخات الاسلامية واعادة احياء امل هو قضية بمثابة حبل نجاة حقيقي لكل حيوي العالم
ولعل هذا من اسباب تفائل الدكتور بلوابتسامته الدائمة التي لاتتاثر بالظروف
رمزا لانتصار الاحتواء مبرهن جدوى
هذا التكتيك الفكري شبه الساحر
لطالمى نحن لماضينا مقدسينا وامجادهم و مقدساتهم
كيف اذى تجل لك مجد وقداسة الماضي
( أ حلما نرى ام زمانا جديدا
أم الخلق في شخص حيٍّ قد اعيدا ؟؟!!)
برجل قول وفعل مازال يثبت كشفه بنفسه نبراسا لكل من تجاوز الدين والقومية
وكنمط شخصية نموذج مهم للضبط والحوكمة في عالم تتزايد ديناميكيته
بجنون
فاطال الله بقائك دكتورنا الغالي
والتحية للمعلم زان الفنان
ونطالب بالمزيد
🙏🙏🙏
اسمح لي يا أخي، لقد مررت مغالطة علينا كمغاربة، كلمة "سيدي"، "سي محمد" "لالة"، "اشريفة" .... نقولها للمناداة أو التحدث مع أي شخص لا نعرفه في الشارع، وليس كما شرحت، احتقار للي.هود. مثلا لو أردت أن أنادي عليك في الشارع أقول "اشرييف" أو "سي محمد"، وإذا كنت أمامي وأردت أن أتحدث معك أو أسألك عن شيء ما أقول "اسمح لي أسيدي نسولك" (بما معنا إسمح لي يا سيدي، أريد أن أسألك؟)، وقد أقول "اسمح لي أشريف نسولك".
وهذه الكلمات تستخدم في سياقات مختلفة من طرف المغاربة، وكلها للتعبير عن الاحترام والتوقير، وليس الاحتقار والدونية كما أشرت 'أسيدي' (يا سيدي).
شكرا للتوضيح ولكن سي محمد لاتقال ليهودي اليس كذلك ؟
@@رائقالنقريتقال لأي شخص لا تعرفه (باستثناء إذا كان أجنبي فأنت تعرف بأنه ليس مغربي ولا تتحدث معه أصلا) ولكن فور معرفة اسمه تناديه باسمه. مثلا، لنقل بأنك نصراني، ولكن ملامحك مغربية، إذا رأيتك في الشارع وأردت التحدث معك لأول مرة فقد أستخدم إحدى هذه العبارات ( سيدي، سي محمد، الشريف)، ولكن إذا أطلنا الحديث وعرفت أن إسمك 'طون' أو 'إبراهيم' على سبيل المثال، فسأبدأ بعدها باستعمال إسمك وليس "سيدي" أو "سي محمد" أو "الشريف". وللإشارة النساء يستعملن "لالة" (وهذه تقابل "سيدي") أو "الشريفة".
باختصار "سيدي" (باستثناء أننا نستخدمها أيضا في بعض الحالات مع الأشخاص الذين نحترمهم ونوقرهم جدا)، "سي محمد" (باستثناء أننا نستعملها أيضا مع الشخص إذا كان اسمه بالفعل محمد)، "الشريف"، كلها تستخدم أثناء التحدث أو عند المناداة على أشخاص لا تعرفهم في الشارع العام.
أتمنى أن تكون الفكرة قد وصلت بالشكل الصحيح
@@abdelmajid6894
يا عني كانك خارج الصندوق واذا هم كشفوا عن حقيقة الحقيقة يا عني هم ولا واحد منهم خريج مدرسة عسكرية هم عصابات نصابين يا عمي كل شيء جهز لهم يا عني يا عمي
اسراءيلل احتلت دمشق وحررها العراقييون واعطوا شهداء وانت تكول سورية ومصر هذه جحودكم يا عرب
العراق بالقلب و عراسي من فوق ما قصر أبدا 🙏🏼أنا من مواليد بغداد
تصدق بالله لأول مره اعرف ان ديمشق احتلت من قبل الصهاينة
The speaker is ignorant why Israel was created