شنو جان حيصير لو لو السجين اخذ الكتاب يمكن جان اكو حل لخروجهم من السجن بس هو بسرعه اختار الطريقة السهله اعتقد الكتاب رمز للمعرفة والعلم المفروض يختار الكتاب ويطلع عليه
اختصار الفم هنك من يتحكم بنا وهمنكم بئن انته تتحكم بي نفسك وهنك أشخص مرو بل تجربه الصعب ومن يعرف الحقيقة يموت ألف مره وهذا الفلم من يفهم الوقع الحيات الموت 🔥ألف مره 🔥
المعنى الحقيقية للفلم هي كالاتي : هذا العالم الكبير ليس بتلك الضخامة التي تحسبها ، هذا الكون بمجراته ٲلتي لا تحصى علبة كبريت ، في علبة كبريتٍ في درجٍ في غرفة سجان تحسبه المسجون هذا العالم الملعون ، حيث تظن ٲنك تخرج من سجن فٲنت تدخل سجنً ٲخر ... هذا العالم لعبة ، في باب يفضي الى الحرية هو طريق لسجن ٲخر ، من يبحث عن الحرية قد يخيب ظنه فخيرٌ لك ٲن تبقى سجيناً بدلاً من ٲن تعرف ٲن محررك هو سجانك ... و رقم 8 تشير ٲلى علامة ٲنفينيتي ٲي ما لا نهاية له .... و شكراً
المعنى أعتبر من موقفك الاول الذي أدخلك السجن فلو أعتبرت لتبت وأنصلح حالك فطالما أنك تتجاهل أخطائك فستبقى في نفس الدائرة وقد يسوء حالك أكثر . قال تعالى (إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم )
الفيلم عميق جدا .. يحاكي الوجود ..بداية الفيلم يرمز الى ان الانسان يأتي مجبرا مقيدا بلاحول ولاقوه الى الحياه .. قوله ميلاد سعيد ترمز للولاده السجن هو الوجود والسجين الاخر هو الحياه ... الصندوق يرمز للمعرفه ... أعتقد أنه الخارج هو الحرية المطلقة التي حاول لمسها في الفيلم فلمس نفسه للدلالة على استحالة وجودها خارجاً كوجود مطلق .. ولهذا عندما حاول الوصول لمعناها المطلق وجد نفسه في (علبه كبريت ) أشارت إلى ضيق الجهل بمعرفه معنى الحرية وحريته الخاصه التي كانت من الممكن أن توجد لو بحث داخل حدوده الخاصه لا خارجها .. أما الآخر المثقف فهو نموذج عن من يوحي لك بالعلم فتؤثر عنه مصدر العلم كما جاء في الفلم ( عندما ترك الكتاب ) فتتبعُه إلى أن يعيدك بفضولك اللاواعي إلى عقوبه جهلك ..الملخص .. الفيلم اختصار لفكر وحدة الوجود وهو ان الانسان كل شئ ولاشئ وان وكل مايفعله لامعنى لوجوده ..وهو يدور في حلقه فارغه من مرتبه وجوديه لمرتبه اخرى .. وان المعرفه هي جحيم الباحث ##الميالي
اللي فهمته ان سجننا هو بمثابة قدومنا للحياة مالنا خيار بهذا الشي وانه بقدومننا للحياة نكتشف اننا مقيدين ومحاصرين وعقب نبدا نبحث وندور عن الحرية وكل ماتقدمنا في البحث نلقى انفسنا انتقيد اكثر من قبل
هذا فلم رعب😱😰 الحكمة من القصة ان لازم نسمع نصيحة الي يقدم لنا النصيحة خاصة الي اكبر منا والي عنده خبرة لان اذا تجاهلنا النصيحة رح نجرب ونقع بالخطأ وذيك الساعة ما ينفع الندم😰
السجن العام عبارة عن اكوان متعددة و عوالم مختلفة.. الغرفة رقم ٨ هو كوكب الأرض او عالمنا او سماواتنا .. الجندي يسوق و يقود السجين (الإنسان) بالقوة للدنيا.. كلمة ميلاد سعيد من الجندي للسجين ... انك ولدت واتيت لهذه الدنيا رغماً عنك دون اختيارك قيود السجين (الإنسان) و السجن .. هي الهندسة الكونية الربّانية والنظام الآلهي فضول السجين (الإنسان) لمعرفة كل ما حوله .. لذلك سأل اسمه و مسك الكتاب ليُشبع فضوله الرجل الذي في الكرسي ... هو شبه آلهة يملك العلم المطلق و مفاتيح الغيب يقدّم لك نصيحة قيّمة ... و نفس الوقت يعطيك حرية مطلقة للكُفر بها و ستتحمل نتيجتها بنفسك .. بل الإنسان على نفسه بصيرة ولو ألقى معاذيره سؤال السجين (الإنسان) الآلهة لماذا لا افتح الصندوق ... ليس كل شيء يُسائل بها الله فهو يعلم ما لا نعلمه ... كما فعل الله مع الملائكة حين قال اني اعلم ما لا تعلمون السجين (الإنسان) كابر على الآلهة و سخر منه و ظنّ انه لن يندم لان الانسان مغرور بصفته ان الإنسان ظلوم كفار ، و ان الانسان اما شاكراً و اما كفورا ، و ان الانسان ليئوس كفور ، وان الانسان كفور مبين ، وان الانسان لربه لكنود السجين (الإنسان) تصرّف مع الآلهة ... كما ما تصرّف موسى مع الله حين أصرّ موسى على طلب لن يقدر عليه.. و عقل موسى و قدرة موسى ان يتحمّلا رؤية الله و أخطأ كما أخطأ آدم و لم يسمع نصيحة الله و ظلم نفسه و اكل من الشجرة .. والان نأتي للصندوق : الصندوق هو البوابة النجمية بين السجين (الإنسان) و بين روحه .. انعكاسه في العالم الاخر .. العالم اللامادي (خارج الزمكان) وحسب بعض الفلسفة الوجودية قد يكون لك عدة انعكاسات في أبعاد سماوية مختلفة والسجين (الإنسان) لامس نفسه في بُعد كُـمّي آخر و شفق على نفسه واراد انقاذ نفسه .. عندما رأى اسقاطه لنفسه ، فحاول ان يلتحق بذاته العدمي ويصبح خالد مخلّد متحرر تحرر مطلق دون ادنى قيد كوني [غريزة طاغية داخل الإنسان ... للوصول الى الخلود المطلق] كسر القيود الربّانية الكونية ... و الهروب و الخروج منها .. هو الهروب من ذاتك الى العدم ... التلاعب بالنظام الكوني سيؤدي الى انهيارك نحن كائنات روحية داخل قوالب طينية (سجننا) محاولتك للهروب من ذاتك ... نحو العدم ... هو انكارك لذاتك و حقيقتك الطينية .. و كانك تلعب دور النعامة و تتهرب من حقيقتك السجين كأي انسان ساذج ذو تفكير سطحي و حل بديهي ... طلب من الرجل (الآلهة) بمساعدته في إمساك الصندوق ... والله لانه اكرمنا بالحرية في الاختيار لا يُعرقلنا في قرارتنا الخاطئة (فكم مرة عصينا الله بتوفيق منه) السجين (الإنسان) لم يفكّر للحظة اذا الهروب سهلاً لِمَ لم يهرب الرجل الآخر... ليكتشف في النهاية انه داخل حلقة يهرب من نفسه الى نفسه من الوجود للعدم بكل عبثية ... انت كائن روحي داخل قالب طيني ... اجهاضك لطينتك طمعاً بالخلود و الحرية المطلقة سيجعلك سجين مرة اخرى .. ولكن في العدم (خارج الزمكان) وان عقل الإنسان مهما بلغ من ذكائه و عبقريته .. لن يقدر ان يطوي إسقاطاته و انعكاسه على طينته ... فقط فقط فقط يدركها و يشعر بها علبة الكبريت (السجن العدمي خارج الزمكان) ... هو عقاب مخفي غير مرئي للذين يُحاولون خرق و تجاوز النظام الآلهي الكوني الطامعين في للخلود و البقاء الأبدي هذه فلسفة الحياة الوجودية اللهية بالمختصر ... ولكن بالنهاية الآلهة عاقبته و اعدمته الى العدم (الكبريت) ضريبة حريته المطلقة في الاختيار الخاطيء وعدم سماعه للنصيحة القيّمة... كما عُوقب آدم و ذُريته و خُرجو من جنّات عرضها السماوات و الارض الى الدنيا نقطة مهمة : جروح السجين على وجهه حين إتيانه للسجن ... قد يدل انه الولادة قد تكون نتيجة حمل أوزار و أخطاء أناس اخرين لم نلتقي بهم ... او قد تدل اننا في هذا العالم المادي و في كوكبنا نتيجة خطأ ابونا آدم ... والله اعلم نقطة مهمة : قد يكون الإشارة ان الذات الاهية متوحشة .. و تتلذّذ باختبار خلقه الذي من صنعه .. ثم تعاقبهم بشكل سادي دون ادنى رحمة وبفضل الله إلٰهنا أرحم الراحمين... ولا اشباع لغريزتنا للخلود .. اكرمنا الله بجنة الخالدين shivan
اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد، اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد
الانسان احيان فضوله وحماقته تهوي به من حال سيئ الى اسوء التحذير اللي تلقاه من الرجل اللي ع الكرسي ما اخذ فيه بعين الاعتبار بل زاده فضول اكثر وعناد اكبر لذلك الانسان عليه انه يحكم عقله ويتعلم الصبر ومايطاوع هواه ولا ركض ورى فضوله والاهم من هذا كله يتأنى ولا يستعجل بالامور
فهمت انك يجب أن تفكر بطريقه مختلفه عن الآخرين.. لان مشهد علب الكبريت الكثيره . والرجل السجين القديم يطلب من السجان ان يرسل سجين اخر.. تعني ان الكل فكروا بنفس التفكير السابق
الحمد لله على نعمه الإسلام الحمد لله لم نأتي في زمن بعثة الرسول محمد صل الله عليه وسلم لأننا قد نكون مع كفار قريش مع أبو جهل وأبو لهب وأميه إبن خلف أصعب شئ للإنسان هو أن يختار ما بين الصح والخطاء وهذه المشكلة أخرجت أبو البشر آدم وزوجه حواء من الجنه
افتهمت انو هذا السجين القديم هو منفذ الاعدام الي محكوم اعدام يجيبونه لغرفه رقم ثمانيه وهذا الكديش اعدم نفسه بنفسه هي قصة خيال علمي ولكن فيها كثير من الحكم
اخواني الي بيدور على اسم الفيلم يبطل هاد مو فيلم هاد فيلم قصير فيه 6 دقايق فقط ما تتعبو رواحكم وتدورو علا الفيلم لانو هاد فبام قصير عندو مغزى مو فيلم طويل وليس فيلم رعب
لو انه شغل دماغه و قال ليش هذا السجين ما هرب وهو يعرف سر الصندوق فيه مثل عندنا يقول الفضول قتل الغشمي (الغشمي هذا كان واحد من رؤساء اليمن ف السبعينات ) 😂😂😂😂😂😂
يعني اذا طلعت من كوكب الارض راح تصغر وتصير ولا شي بالنسبه للمجرات والكواكب ولاتستطيع العيش ولا تستطيع الرجوع لان اصلا محد طلع من كوكب الارض والارض مسطحه وليست كوكب ومافي احد وصل الفضاء ووكالة ناسا نصابين
اذا كان يقصدون الحياة الدنيا وشرع ربي والالحاد به يصغر حجم الانسان فهم محقون .. واذا كان يقصدون ان الحياة الدنيا سجن والخروج منها سجن اضوق فهم كاذبون لقول الرسول صلى الله عليه وسلم .. ( الدنيا حلوه خضره ) و حياة البرزخ للمؤمنون تمر سريعآ .. المقطع فيه فلسفه حلوه وكيئبه بنفس الوقت
اعتقد هذي القصة لها علاقة بطلب اللجوء للدول الغربية الناس تروح وما نسمع عنهم شي شكل الأجانب يخفوهم ويسوون بيهم شي لان الغرب الابيض ما عنده ضمير تجاه كل شخص من غير جنسه والدليل القوانين المبالغ فيها ضد العنصرية للتغطية على جرائمهم والا ليش فتحوا الحدود اكيد مو انسانيا الغرب المادي لا يعرف الدين ولا الإنسانية تجارة البشر والجنس والأطفال والأعضاء دليل على قذارتهم... هذا انعكاس للفكر الغربي اللي يشجع على الانطلاق والحريّة ويتصيد الجهلة والسذج الذين ياتون من بلاد متخلفة لا تسال عنهم حتى حكوماتهم العميلة الفاسدة المشاركة بالإبادة للجنس البشري ويضعونهم في علب الكبريت لغسل الادمغة واستعمالهم في وقت لاحق او كقطع غيار يعني فلسطين راحت والعراق وسوريا واليمن ....
السجن العام عبارة عن اكوان متعددة و عوالم مختلفة.. الغرفة رقم ٨ هو كوكب الأرض او عالمنا او سماواتنا .. الجندي يسوق و يقود السجين (الإنسان) بالقوة للدنيا.. كلمة ميلاد سعيد من الجندي للسجين ... انك ولدت واتيت لهذه الدنيا رغماً عنك دون اختيارك قيود السجين (الإنسان) و السجن .. هي الهندسة الكونية الربّانية والنظام الآلهي فضول السجين (الإنسان) لمعرفة كل ما حوله .. لذلك سأل اسمه و مسك الكتاب ليُشبع فضوله الرجل الذي في الكرسي ... هو شبه آلهة يملك العلم المطلق و مفاتيح الغيب يقدّم لك نصيحة قيّمة ... و نفس الوقت يعطيك حرية مطلقة للكُفر بها و ستتحمل نتيجتها بنفسك .. بل الإنسان على نفسه بصيرة ولو ألقى معاذيره سؤال السجين (الإنسان) الآلهة لماذا لا افتح الصندوق ... ليس كل شيء يُسائل بها الله فهو يعلم ما لا نعلمه ... كما فعل الله مع الملائكة حين قال اني اعلم ما لا تعلمون السجين (الإنسان) كابر على الآلهة و سخر منه و ظنّ انه لن يندم لان الانسان مغرور بصفته ان الإنسان ظلوم كفار ، و ان الانسان اما شاكراً و اما كفورا ، و ان الانسان ليئوس كفور ، وان الانسان كفور مبين ، وان الانسان لربه لكنود السجين (الإنسان) تصرّف مع الآلهة ... كما ما تصرّف موسى مع الله حين أصرّ موسى على طلب لن يقدر عليه.. و عقل موسى و قدرة موسى ان يتحمّلا رؤية الله و أخطأ كما أخطأ آدم و لم يسمع نصيحة الله و ظلم نفسه و اكل من الشجرة .. والان نأتي للصندوق : الصندوق هو البوابة النجمية بين السجين (الإنسان) و بين روحه .. انعكاسه في العالم الاخر .. العالم اللامادي (خارج الزمكان) وحسب بعض الفلسفة الوجودية قد يكون لك عدة انعكاسات في أبعاد سماوية مختلفة والسجين (الإنسان) لامس نفسه في بُعد كُـمّي آخر و شفق على نفسه واراد انقاذ نفسه .. عندما رأى اسقاطه لنفسه ، فحاول ان يلتحق بذاته العدمي ويصبح خالد مخلّد متحرر تحرر مطلق دون ادنى قيد كوني [غريزة طاغية داخل الإنسان ... للوصول الى الخلود المطلق] كسر القيود الربّانية الكونية ... و الهروب و الخروج منها .. هو الهروب من ذاتك الى العدم ... التلاعب بالنظام الكوني سيؤدي الى انهيارك نحن كائنات روحية داخل قوالب طينية (سجننا) محاولتك للهروب من ذاتك ... نحو العدم ... هو انكارك لذاتك و حقيقتك الطينية .. و كانك تلعب دور النعامة و تتهرب من حقيقتك السجين كأي انسان ساذج ذو تفكير سطحي و حل بديهي ... طلب من الرجل (الآلهة) بمساعدته في إمساك الصندوق ... والله لانه اكرمنا بالحرية في الاختيار لا يُعرقلنا في قرارتنا الخاطئة (فكم مرة عصينا الله بتوفيق منه) السجين (الإنسان) لم يفكّر للحظة اذا الهروب سهلاً لِمَ لم يهرب الرجل الآخر... ليكتشف في النهاية انه داخل حلقة يهرب من نفسه الى نفسه من الوجود للعدم بكل عبثية ... انت كائن روحي داخل قالب طيني ... اجهاضك لطينتك طمعاً بالخلود و الحرية المطلقة سيجعلك سجين مرة اخرى .. ولكن في العدم (خارج الزمكان) وان عقل الإنسان مهما بلغ من ذكائه و عبقريته .. لن يقدر ان يطوي إسقاطاته و انعكاسه على طينته ... فقط فقط فقط يدركها و يشعر بها علبة الكبريت (السجن العدمي خارج الزمكان) ... هو عقاب مخفي غير مرئي للذين يُحاولون خرق و تجاوز النظام الآلهي الكوني الطامعين في للخلود و البقاء الأبدي هذه فلسفة الحياة الوجودية اللهية بالمختصر ... ولكن بالنهاية الآلهة عاقبته و اعدمته الى العدم (الكبريت) ضريبة حريته المطلقة في الاختيار الخاطيء وعدم سماعه للنصيحة القيّمة... كما عُوقب آدم و ذُريته و خُرجو من جنّات عرضها السماوات و الارض الى الدنيا نقطة مهمة : جروح السجين على وجهه حين إتيانه للسجن ... قد يدل انه الولادة قد تكون نتيجة حمل أوزار و أخطاء أناس اخرين لم نلتقي بهم ... او قد تدل اننا في هذا العالم المادي و في كوكبنا نتيجة خطأ ابونا آدم ... والله اعلم نقطة مهمة : قد يكون الإشارة ان الذات الاهية متوحشة .. و تتلذّذ باختبار خلقه الذي من صنعه .. ثم تعاقبهم بشكل سادي دون ادنى رحمة وبفضل الله إلٰهنا أرحم الراحمين... ولا اشباع لغريزتنا للخلود .. اكرمنا الله بجنة الخالدين 🦂♏️ #fawazalakbani
يا أيها الذين آمنوا لا تسألوا عن أشياء إن تُبد لكم تسؤكم
ما في إنسان يقدر يهرب من مصيرو مهما گلف لأمر ✋
من زمان ادور على صاحب التعليقات الرائعه واخيرا حصلت قناته 👍🏻
شنو جان حيصير لو لو السجين اخذ الكتاب يمكن جان اكو حل لخروجهم من السجن بس هو بسرعه اختار الطريقة السهله اعتقد الكتاب رمز للمعرفة والعلم المفروض يختار الكتاب ويطلع عليه
اختصار الفم هنك من يتحكم بنا وهمنكم بئن انته تتحكم بي نفسك وهنك أشخص مرو بل تجربه الصعب ومن يعرف الحقيقة يموت ألف مره وهذا الفلم من يفهم الوقع الحيات الموت 🔥ألف مره 🔥
الحمد والشكر لله تعالى لقد جعل الله هذه الدنيا دار ابتلاء وامتحان وجعل الآخرة دار جزاء وثواب
المعنى الحقيقية للفلم هي كالاتي :
هذا العالم الكبير ليس بتلك الضخامة التي تحسبها ، هذا الكون بمجراته ٲلتي لا تحصى علبة كبريت ، في علبة كبريتٍ في درجٍ في غرفة سجان تحسبه المسجون هذا العالم الملعون ، حيث تظن ٲنك تخرج من سجن فٲنت تدخل سجنً ٲخر ... هذا العالم لعبة ، في باب يفضي الى الحرية هو طريق لسجن ٲخر ، من يبحث عن الحرية قد يخيب ظنه فخيرٌ لك ٲن تبقى سجيناً بدلاً من ٲن تعرف ٲن محررك هو سجانك ... و رقم 8 تشير ٲلى علامة ٲنفينيتي ٲي ما لا نهاية له ....
و شكراً
th-cam.com/video/iwwgy89gG2U/w-d-xo.html
المعنى أعتبر من موقفك الاول الذي أدخلك السجن
فلو أعتبرت لتبت وأنصلح حالك
فطالما أنك تتجاهل أخطائك فستبقى في نفس الدائرة وقد يسوء حالك أكثر .
قال تعالى (إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم )
الفيلم عميق جدا .. يحاكي الوجود ..بداية الفيلم يرمز الى ان الانسان يأتي مجبرا مقيدا بلاحول ولاقوه الى الحياه ..
قوله ميلاد سعيد ترمز للولاده
السجن هو الوجود والسجين الاخر هو الحياه ...
الصندوق يرمز للمعرفه ...
أعتقد أنه الخارج هو الحرية المطلقة التي حاول لمسها في الفيلم فلمس نفسه للدلالة على استحالة وجودها خارجاً كوجود مطلق .. ولهذا عندما حاول الوصول لمعناها المطلق وجد نفسه في (علبه كبريت ) أشارت إلى ضيق الجهل بمعرفه معنى الحرية وحريته الخاصه التي كانت من الممكن أن توجد لو بحث داخل حدوده الخاصه لا خارجها ..
أما الآخر المثقف فهو نموذج عن من يوحي لك بالعلم فتؤثر عنه مصدر العلم كما جاء في الفلم ( عندما ترك الكتاب ) فتتبعُه إلى أن يعيدك بفضولك اللاواعي إلى عقوبه جهلك
..الملخص ..
الفيلم اختصار لفكر وحدة الوجود
وهو ان الانسان كل شئ ولاشئ
وان وكل مايفعله لامعنى لوجوده ..وهو يدور في حلقه فارغه من مرتبه وجوديه لمرتبه اخرى ..
وان المعرفه هي جحيم الباحث
##الميالي
th-cam.com/video/iwwgy89gG2U/w-d-xo.html
اللي فهمته ان سجننا هو بمثابة قدومنا للحياة مالنا خيار بهذا الشي
وانه بقدومننا للحياة نكتشف اننا مقيدين ومحاصرين وعقب نبدا نبحث وندور عن الحرية وكل ماتقدمنا في البحث نلقى انفسنا انتقيد اكثر من قبل
يعني لابد نقتنع باللي عندنا لان لابغينا نحصل شي غيره بالنسبة لنا بنحصل اللي اردى منه
👌🏼
الرضى بقضاء الله وقدره كنز لا يفنى
بإختصار الفكرة فيه انه كما يقول المثل: الفَضول قَتل العجوز..! ، اي أكل خازوق اكبر من فُضوله لمعرفة مافي الصندوق 💔🥲
نحن لسنا أذكى من أن نعاند القدر لنغيره.
الله أكبر والحمد لله
هذا فلم رعب😱😰
الحكمة من القصة ان لازم نسمع نصيحة الي يقدم لنا النصيحة خاصة الي اكبر منا والي عنده خبرة لان اذا تجاهلنا النصيحة رح نجرب ونقع بالخطأ وذيك الساعة ما ينفع الندم😰
الحرية والجهل لا يتفقان مع بعض هذا فكر حالو حر اذا طلع لكن هذا من جهله انما الحرية تكوم في السكينة الداخلية
الي فهمته انا انك كل مابحثت عن الحريه اصبحت عود كبريت مثل ماقال الشاعر ولعوها نار والنار من شبابها 😂😂😂
السجن العام عبارة عن اكوان متعددة و عوالم مختلفة..
الغرفة رقم ٨ هو كوكب الأرض او عالمنا او سماواتنا ..
الجندي يسوق و يقود السجين (الإنسان) بالقوة للدنيا..
كلمة ميلاد سعيد من الجندي للسجين ... انك ولدت واتيت لهذه الدنيا رغماً عنك دون اختيارك
قيود السجين (الإنسان) و السجن .. هي الهندسة الكونية الربّانية والنظام الآلهي
فضول السجين (الإنسان) لمعرفة كل ما حوله .. لذلك سأل اسمه و مسك الكتاب ليُشبع فضوله
الرجل الذي في الكرسي ... هو شبه آلهة يملك العلم المطلق و مفاتيح الغيب
يقدّم لك نصيحة قيّمة ... و نفس الوقت يعطيك حرية مطلقة للكُفر بها و ستتحمل نتيجتها بنفسك .. بل الإنسان على نفسه بصيرة ولو ألقى معاذيره
سؤال السجين (الإنسان) الآلهة لماذا لا افتح الصندوق ... ليس كل شيء يُسائل بها الله فهو يعلم ما لا نعلمه ... كما فعل الله مع الملائكة حين قال اني اعلم ما لا تعلمون
السجين (الإنسان) كابر على الآلهة و سخر منه و ظنّ انه لن يندم لان الانسان مغرور بصفته
ان الإنسان ظلوم كفار ، و ان الانسان اما شاكراً و اما كفورا ، و ان الانسان ليئوس كفور ، وان الانسان كفور مبين ، وان الانسان لربه لكنود
السجين (الإنسان) تصرّف مع الآلهة ... كما ما تصرّف موسى مع الله حين أصرّ موسى على طلب لن يقدر عليه.. و عقل موسى و قدرة موسى ان يتحمّلا رؤية الله
و أخطأ كما أخطأ آدم و لم يسمع نصيحة الله و ظلم نفسه و اكل من الشجرة ..
والان نأتي للصندوق :
الصندوق هو البوابة النجمية بين السجين (الإنسان) و بين روحه
.. انعكاسه في العالم الاخر .. العالم اللامادي (خارج الزمكان)
وحسب بعض الفلسفة الوجودية قد يكون لك عدة انعكاسات في أبعاد سماوية مختلفة
والسجين (الإنسان) لامس نفسه في بُعد كُـمّي آخر و شفق على نفسه واراد انقاذ نفسه .. عندما رأى اسقاطه لنفسه ، فحاول ان يلتحق بذاته العدمي ويصبح خالد مخلّد متحرر تحرر مطلق دون ادنى قيد كوني
[غريزة طاغية داخل الإنسان ... للوصول الى الخلود المطلق]
كسر القيود الربّانية الكونية ... و الهروب و الخروج منها .. هو الهروب من ذاتك الى العدم ... التلاعب بالنظام الكوني سيؤدي الى انهيارك
نحن كائنات روحية داخل قوالب طينية (سجننا)
محاولتك للهروب من ذاتك ... نحو العدم ... هو انكارك لذاتك و حقيقتك الطينية .. و كانك تلعب دور النعامة و تتهرب من حقيقتك
السجين كأي انسان ساذج ذو تفكير سطحي و حل بديهي ... طلب من الرجل (الآلهة) بمساعدته في إمساك الصندوق ... والله لانه اكرمنا بالحرية في الاختيار لا يُعرقلنا في قرارتنا الخاطئة (فكم مرة عصينا الله بتوفيق منه)
السجين (الإنسان) لم يفكّر للحظة اذا الهروب سهلاً لِمَ لم يهرب الرجل الآخر...
ليكتشف في النهاية انه داخل حلقة يهرب من نفسه الى نفسه من الوجود للعدم بكل عبثية ...
انت كائن روحي داخل قالب طيني ... اجهاضك لطينتك طمعاً بالخلود و الحرية المطلقة سيجعلك سجين مرة اخرى .. ولكن في العدم (خارج الزمكان)
وان عقل الإنسان مهما بلغ من ذكائه و عبقريته .. لن يقدر ان يطوي إسقاطاته و انعكاسه على طينته ... فقط فقط فقط يدركها و يشعر بها
علبة الكبريت (السجن العدمي خارج الزمكان) ... هو عقاب مخفي غير مرئي للذين يُحاولون خرق و تجاوز النظام الآلهي الكوني الطامعين في للخلود و البقاء الأبدي
هذه فلسفة الحياة الوجودية اللهية بالمختصر ... ولكن بالنهاية الآلهة عاقبته و اعدمته الى العدم (الكبريت) ضريبة حريته المطلقة في الاختيار الخاطيء وعدم سماعه للنصيحة القيّمة...
كما عُوقب آدم و ذُريته و خُرجو من جنّات عرضها السماوات و الارض الى الدنيا
نقطة مهمة : جروح السجين على وجهه حين إتيانه للسجن ... قد يدل انه الولادة قد تكون نتيجة حمل أوزار و أخطاء أناس اخرين لم نلتقي بهم ...
او قد تدل اننا في هذا العالم المادي و في كوكبنا نتيجة خطأ ابونا آدم ... والله اعلم
نقطة مهمة : قد يكون الإشارة ان الذات الاهية متوحشة .. و تتلذّذ باختبار خلقه الذي من صنعه .. ثم تعاقبهم بشكل سادي دون ادنى رحمة
وبفضل الله إلٰهنا أرحم الراحمين...
ولا اشباع لغريزتنا للخلود .. اكرمنا الله بجنة الخالدين
shivan
Shivan Frman
احسنت التعبير وكأنك فيسلوف
th-cam.com/video/iwwgy89gG2U/w-d-xo.html
اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد، اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد
الدنيا دواره و الظالم ما يقدر يفر من مصيره
الي فهمتو انو اللقافه مهي زينه والملقوف يتورط
اللكافه 😂
@@الراشدي-ح2غ th-cam.com/video/iwwgy89gG2U/w-d-xo.html
فهمت:
من تدخل فيما لايعنيه لقي مالايرضيه
الانسان احيان فضوله وحماقته تهوي به من حال سيئ الى اسوء التحذير اللي تلقاه من الرجل اللي ع الكرسي ما اخذ فيه بعين الاعتبار بل زاده فضول اكثر وعناد اكبر لذلك الانسان عليه انه يحكم عقله ويتعلم الصبر ومايطاوع هواه ولا ركض ورى فضوله والاهم من هذا كله يتأنى ولا يستعجل بالامور
جميل جدا...
استمر والله
محتوى ممتع جدا
فهمت انك يجب أن تفكر بطريقه مختلفه عن الآخرين.. لان مشهد علب الكبريت الكثيره . والرجل السجين القديم يطلب من السجان ان يرسل سجين اخر.. تعني ان الكل فكروا بنفس التفكير السابق
عنوان الفيلم الاصلي من فضلك
المفهوم من القصه ان اللي ما يطيع يضيع
حسبنا الله ونعم الوكيل ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
فهمت الكثير والكثير......
معناه أنك محيطك الكرة الأرضية لاتحاول الخروج خارجها لأنك ستدخل في مكان أضيق من محيط الكرة الأرضية
ارجو تنزيل رابط الفلم كامل وارجو الرد شباب
لا تسأل ولا تكون فضوليآ وخلك في نفسك
قناتك حلوه
الحمد لله على نعمه الإسلام الحمد لله لم نأتي في زمن بعثة الرسول محمد صل الله عليه وسلم لأننا قد نكون مع كفار قريش مع أبو جهل وأبو لهب وأميه إبن خلف أصعب شئ للإنسان هو أن يختار ما بين الصح والخطاء وهذه المشكلة أخرجت أبو البشر آدم وزوجه حواء من الجنه
ممكن اسم فلم ارجوكم ممكن نتضر رد
هذي للي يقولون عنها طاسة بقلب طاسة
شو اسم الفلم ؟
الي فهمتو لازم مااسوي شي مشان ماادخل السجن ولا اشوف الصندوق ولا علبة الكبريت من الاصل مشان ماوجع راسي 😂😂😂😂
افتهمت انو هذا السجين القديم هو منفذ الاعدام الي محكوم اعدام يجيبونه لغرفه رقم ثمانيه وهذا الكديش اعدم نفسه بنفسه هي قصة خيال علمي ولكن فيها كثير من الحكم
فهمت ان هذي طريقة تعامل سلطة الاستبداد العالمي مع البشر
جميل جدا جدا في حكمه من الموضوع بس انا ما فهمت
المفهوم من القصة (( لا تسال عن شي يبدو لكم يسووئكم
اخواني الي بيدور على اسم الفيلم يبطل هاد مو فيلم هاد فيلم قصير فيه 6 دقايق فقط ما تتعبو رواحكم وتدورو علا الفيلم لانو هاد فبام قصير عندو مغزى مو فيلم طويل وليس فيلم رعب
من لايجي سبع اكلته السباعي
دورت عليه الفلم ماكو كامل شنو سبب
عراقي وفتخر يكفي اني من العراق لانه الفيلم كله على بعضه 5 دقائق هو فيلم قصير
الهروب من مأزق في الواقع عبر الخيال ما هو إلى مأزق أخر .
والعفو لله يا اخي عايشين غا بالنقيل والتكرار مكتحاولوش تحركو الدماغ وتفهمو المغزى
شكرا أخي
لو انه شغل دماغه و قال ليش هذا السجين ما هرب وهو يعرف سر الصندوق
فيه مثل عندنا يقول
الفضول قتل الغشمي
(الغشمي هذا كان واحد من رؤساء اليمن ف السبعينات ) 😂😂😂😂😂😂
يعني تركد لا تصير عجل
فلم اخو شلمونة
لا تتعمق بوهمك اكثر من اللازم
هل هيه قصة انتحار
شباب هاذي القناة الرسميه ؟
ب المختصر بطل اللاقافه
شباب وش اسم الفلم
ROOM8
إستمتع 🧐
الي افتهمتة انو لاتجازف بأمر متعرفه زين 🤓
فهمت انك اذا هربت عن طريق الصندوق راح يحظونك بعلبت كبرية
فهمت من القصه امسك مجنونك لا يجيك اجن منه 😂
فهمته ان الدنيا سجن كبير
بالله الي ي عرف اسم الفلم ي علمنيه
المفهوم من القصه
ان لا تقعد تحرم من المشكله الي انت مسببها حاول تصلحها بعد سوي الي تبي😆
يعني اذا طلعت من كوكب الارض راح تصغر وتصير ولا شي بالنسبه للمجرات والكواكب ولاتستطيع العيش ولا تستطيع الرجوع لان اصلا محد طلع من كوكب الارض والارض مسطحه وليست كوكب ومافي احد وصل الفضاء ووكالة ناسا نصابين
يارجااااال
اذا كان يقصدون الحياة الدنيا وشرع ربي والالحاد به يصغر حجم الانسان فهم محقون .. واذا كان يقصدون ان الحياة الدنيا سجن والخروج منها سجن اضوق فهم كاذبون لقول الرسول صلى الله عليه وسلم .. ( الدنيا حلوه خضره ) و حياة البرزخ للمؤمنون تمر سريعآ .. المقطع فيه فلسفه حلوه وكيئبه بنفس الوقت
الو الصندوق به خير كان الي قبلي استخدمه
فهمنا ان الفضول قتال
من جد وجد من زرع حصد
امزح😂
ههههه
احذر تسلم
كل شئ ما فتهمت
وله شفته في اسنابك
مافمت شيء
شكل الكل فاهمين ماعداي
هههههه والان فهمتي لو بعد
فضولك دهورك. مدري والله تخبيص
الشفييهه موب زينه
ولله مافهمة شي
وش الكلام الكثير ذا كلن يتفلسف من كيسه الي فهمته ان الفلم ذا من انتاج شركة هنديه نفس الكذاب تبع الهنود
.
خرابيط
لا أكثر
اعتقد هذي القصة لها علاقة بطلب اللجوء للدول الغربية الناس تروح وما نسمع عنهم شي شكل الأجانب يخفوهم ويسوون بيهم شي لان الغرب الابيض ما عنده ضمير تجاه كل شخص من غير جنسه والدليل القوانين المبالغ فيها ضد العنصرية للتغطية على جرائمهم والا ليش فتحوا الحدود اكيد مو انسانيا الغرب المادي لا يعرف الدين ولا الإنسانية تجارة البشر والجنس والأطفال والأعضاء دليل على قذارتهم... هذا انعكاس للفكر الغربي اللي يشجع على الانطلاق والحريّة ويتصيد الجهلة والسذج الذين ياتون من بلاد متخلفة لا تسال عنهم حتى حكوماتهم العميلة الفاسدة المشاركة بالإبادة للجنس البشري ويضعونهم في علب الكبريت لغسل الادمغة واستعمالهم في وقت لاحق او كقطع غيار
يعني فلسطين راحت والعراق وسوريا واليمن ....
السجن العام عبارة عن اكوان متعددة و عوالم مختلفة..
الغرفة رقم ٨ هو كوكب الأرض او عالمنا او سماواتنا ..
الجندي يسوق و يقود السجين (الإنسان) بالقوة للدنيا..
كلمة ميلاد سعيد من الجندي للسجين ... انك ولدت واتيت لهذه الدنيا رغماً عنك دون اختيارك
قيود السجين (الإنسان) و السجن .. هي الهندسة الكونية الربّانية والنظام الآلهي
فضول السجين (الإنسان) لمعرفة كل ما حوله .. لذلك سأل اسمه و مسك الكتاب ليُشبع فضوله
الرجل الذي في الكرسي ... هو شبه آلهة يملك العلم المطلق و مفاتيح الغيب
يقدّم لك نصيحة قيّمة ... و نفس الوقت يعطيك حرية مطلقة للكُفر بها و ستتحمل نتيجتها بنفسك .. بل الإنسان على نفسه بصيرة ولو ألقى معاذيره
سؤال السجين (الإنسان) الآلهة لماذا لا افتح الصندوق ... ليس كل شيء يُسائل بها الله فهو يعلم ما لا نعلمه ... كما فعل الله مع الملائكة حين قال اني اعلم ما لا تعلمون
السجين (الإنسان) كابر على الآلهة و سخر منه و ظنّ انه لن يندم لان الانسان مغرور بصفته
ان الإنسان ظلوم كفار ، و ان الانسان اما شاكراً و اما كفورا ، و ان الانسان ليئوس كفور ، وان الانسان كفور مبين ، وان الانسان لربه لكنود
السجين (الإنسان) تصرّف مع الآلهة ... كما ما تصرّف موسى مع الله حين أصرّ موسى على طلب لن يقدر عليه.. و عقل موسى و قدرة موسى ان يتحمّلا رؤية الله
و أخطأ كما أخطأ آدم و لم يسمع نصيحة الله و ظلم نفسه و اكل من الشجرة ..
والان نأتي للصندوق :
الصندوق هو البوابة النجمية بين السجين (الإنسان) و بين روحه
.. انعكاسه في العالم الاخر .. العالم اللامادي (خارج الزمكان)
وحسب بعض الفلسفة الوجودية قد يكون لك عدة انعكاسات في أبعاد سماوية مختلفة
والسجين (الإنسان) لامس نفسه في بُعد كُـمّي آخر و شفق على نفسه واراد انقاذ نفسه .. عندما رأى اسقاطه لنفسه ، فحاول ان يلتحق بذاته العدمي ويصبح خالد مخلّد متحرر تحرر مطلق دون ادنى قيد كوني
[غريزة طاغية داخل الإنسان ... للوصول الى الخلود المطلق]
كسر القيود الربّانية الكونية ... و الهروب و الخروج منها .. هو الهروب من ذاتك الى العدم ... التلاعب بالنظام الكوني سيؤدي الى انهيارك
نحن كائنات روحية داخل قوالب طينية (سجننا)
محاولتك للهروب من ذاتك ... نحو العدم ... هو انكارك لذاتك و حقيقتك الطينية .. و كانك تلعب دور النعامة و تتهرب من حقيقتك
السجين كأي انسان ساذج ذو تفكير سطحي و حل بديهي ... طلب من الرجل (الآلهة) بمساعدته في إمساك الصندوق ... والله لانه اكرمنا بالحرية في الاختيار لا يُعرقلنا في قرارتنا الخاطئة (فكم مرة عصينا الله بتوفيق منه)
السجين (الإنسان) لم يفكّر للحظة اذا الهروب سهلاً لِمَ لم يهرب الرجل الآخر...
ليكتشف في النهاية انه داخل حلقة يهرب من نفسه الى نفسه من الوجود للعدم بكل عبثية ...
انت كائن روحي داخل قالب طيني ... اجهاضك لطينتك طمعاً بالخلود و الحرية المطلقة سيجعلك سجين مرة اخرى .. ولكن في العدم (خارج الزمكان)
وان عقل الإنسان مهما بلغ من ذكائه و عبقريته .. لن يقدر ان يطوي إسقاطاته و انعكاسه على طينته ... فقط فقط فقط يدركها و يشعر بها
علبة الكبريت (السجن العدمي خارج الزمكان) ... هو عقاب مخفي غير مرئي للذين يُحاولون خرق و تجاوز النظام الآلهي الكوني الطامعين في للخلود و البقاء الأبدي
هذه فلسفة الحياة الوجودية اللهية بالمختصر ... ولكن بالنهاية الآلهة عاقبته و اعدمته الى العدم (الكبريت) ضريبة حريته المطلقة في الاختيار الخاطيء وعدم سماعه للنصيحة القيّمة...
كما عُوقب آدم و ذُريته و خُرجو من جنّات عرضها السماوات و الارض الى الدنيا
نقطة مهمة : جروح السجين على وجهه حين إتيانه للسجن ... قد يدل انه الولادة قد تكون نتيجة حمل أوزار و أخطاء أناس اخرين لم نلتقي بهم ...
او قد تدل اننا في هذا العالم المادي و في كوكبنا نتيجة خطأ ابونا آدم ... والله اعلم
نقطة مهمة : قد يكون الإشارة ان الذات الاهية متوحشة .. و تتلذّذ باختبار خلقه الذي من صنعه .. ثم تعاقبهم بشكل سادي دون ادنى رحمة
وبفضل الله إلٰهنا أرحم الراحمين...
ولا اشباع لغريزتنا للخلود .. اكرمنا الله بجنة الخالدين
🦂♏️
#fawazalakbani
fawaz al akbani احسنت
fawaz al akbani روعه الكلام
fawaz al akbani جيد
fawaz al akbani كلام مقنع وجميل لكن لا يجوز وحرام قطعا تشبيه الرجل الجالس هذا ومقارنته بالله ابدا سبحانه جل جلاله
fawaz al akbani رووووعة
.