ابي بعد اذنك نريد ان نعرف من وضع مواعيد جميع الاصوام ومواعيدها الصوم الصغير والكبير وصوم الرسل وصيام العذراء وصوم الاربعاء والجمعه هل هي وضعيه ولا الرب يسوع امر بها
ما معنى كلمة الله يندم كلمة يندم في اللغه العبريه يعني نحام كلمة نحام له معاني كتير اول معني يغفر الذنوب تاني معني يرفع الغضب ثالث معني ينزل الغضب على الشعب رابع معني يزعل على الإنسان لان الانسان في الخطيه وربنا عوز الإنسان يموت سليم الفكر والعقيدة بكل بساطه هي بس اللغه العربيه ضعيفه يا ابونا
دقيقة 3:30 لاكن عندما تجدون ان الله يندم في القرءان في الانفال 65-66 تقولون ان كاتب النصوص ليس من الله انما بشر بسبب ان صورة الله كالبشر لاكن ترفضون عندما ترى هذه النصوص في الكتاب المقدس ان يقولوا ان الكتاب ليس من الله او وحي من الله دقيقة 3:39 لاكن في سفر صموئيل الاول اصحاح 15 الانسان لم يسمع كلمة الله و الانسان اصبح في مشكلة و صرخ شاول الى الرب الليل كله السؤال : لماذا الله ان كان يعلم ان هذا سيحصل و رغم ذلك امرهم لا تفسير سوى ان كاتب النصوص ليس وحي من الله كما تفسرون عبارة الندم في القران اقرا صموئيل الاول 15 و الانفال 65 66 ستعلم التشابه
نفس الشئ في كتابك المقدس الله لم يعلم حتى ينزل ويرى سدوم وعمورة بنفسه ولم يكن يعلم كم عدد الأبرار الذين في المدينه: "وَقَالَ الرَّبُّ: "«إِنَّ صُرَاخَ سَدُومَ وَعَمُورَةَ قَدْ كَثُرَ، وَخَطِيَّتُهُمْ قَدْ عَظُمَتْ جِدًّا. أَنْزِلُ وَأَرَى هَلْ فَعَلُوا بِالتَّمَامِ حَسَبَ صُرَاخِهَا الآتِي إِلَيَّ، وَإِلاَّ فَأَعْلَمُ»."(تك 18 : 21) يصور الكتاب المقدس الله كلي العلم والمعرفه بالملك الجاهل الذي لا يعلم ما يحدث في مملكته وما يحدث لشعبه خارج قصره ويشك بأن حاشيته يخدعونه ويضللونه فيخرج للشارع بنفسه ليتفقد أحوال الرعيه لكي يتأكد من صحة ما يقال له بنفسه والأدهى من ذلك انه ينزل !! فكيف ينزل الله ؟؟؟ فهو ايضا لا ينزل فحسب بل ينزل لكي يتأكد لأنه ليس متأكداً !! المصيبه والكارثه ان هذا الأمر تكرر مرة اخرى في النصوص التي تلي هذا النص مباشرة فنزل الله والعياذ بالله وظل يحكي مع صديقه ابراهيم وعندما انتهى من الحديث معه رجع إلى مكانه مرة اخرى : "فَتَقَدَّمَ إِبْرَاهِيمُ وَقَالَ: «أَفَتُهْلِكُ الْبَارَّ مَعَ الأَثِيمِ؟ عَسَى أَنْ يَكُونَ خَمْسُونَ بَارًّا فِي الْمَدِينَةِ. أَفَتُهْلِكُ الْمَكَانَ وَلاَ تَصْفَحُ عَنْهُ مِنْ أَجْلِ الْخَمْسِينَ بَارًّا الَّذِينَ فِيهِ؟ حَاشَا لَكَ أَنْ تَفْعَلَ مِثْلَ هذَا الأَمْرِ، أَنْ تُمِيتَ الْبَارَّ مَعَ الأَثِيمِ، فَيَكُونُ الْبَارُّ كَالأَثِيمِ. حَاشَا لَكَ! أَدَيَّانُ كُلِّ الأَرْضِ لاَ يَصْنَعُ عَدْلًا؟» فَقَالَ الرَّبُّ: «إِنْ وَجَدْتُ فِي سَدُومَ خَمْسِينَ بَارًّا في الْمَدِينَةِ، فَإِنِّي أَصْفَحُ عَنِ الْمَكَانِ كُلِّهِ مِنْ أَجْلِهِمْ». فَأَجَابَ إِبْرَاهِيمُ وَقَالَ: «إِنِّي قَدْ شَرَعْتُ أُكَلِّمُ الْمَوْلَى وَأَنَا تُرَابٌ وَرَمَادٌ. رُبَّمَا نَقَصَ الْخَمْسُونَ بَارًّا خَمْسَةً. أَتُهْلِكُ كُلَّ الْمَدِينَةِ بِالْخَمْسَةِ؟» فَقَالَ: «لاَ أُهْلِكُ إِنْ وَجَدْتُ هُنَاكَ خَمْسَةً وَأَرْبَعِينَ». فَعَادَ يُكَلِّمُهُ أَيْضًا وَقَالَ: «عَسَى أَنْ يُوجَدَ هُنَاكَ أَرْبَعُونَ». فَقَالَ: «لاَ أَفْعَلُ مِنْ أَجْلِ الأَرْبَعِينَ». فَقَالَ: «لاَ يَسْخَطِ الْمَوْلَى فَأَتَكَلَّمَ. عَسَى أَنْ يُوجَدَ هُنَاكَ ثَلاَثُونَ». فَقَالَ: «لاَ أَفْعَلُ إِنْ وَجَدْتُ هُنَاكَ ثَلاَثِينَ». فَقَالَ: «إِنِّي قَدْ شَرَعْتُ أُكَلِّمُ الْمَوْلَى. عَسَى أَنْ يُوجَدَ هُنَاكَ عِشْرُونَ». فَقَالَ: «لاَ أُهْلِكُ مِنْ أَجْلِ الْعِشْرِينَ». فَقَالَ: «لاَ يَسْخَطِ الْمَوْلَى فَأَتَكَلَّمَ هذِهِ الْمَرَّةَ فَقَطْ. عَسَى أَنْ يُوجَدَ هُنَاكَ عَشَرَةٌ». فَقَالَ: «لاَ أُهْلِكُ مِنْ أَجْلِ الْعَشَرَةِ». وَذَهَبَ الرَّبُّ عِنْدَمَا فَرَغَ مِنَ الْكَلاَمِ مَعَ إِبْرَاهِيمَ، وَرَجَعَ إِبْرَاهِيمُ إِلَى مَكَانِهِ."(تك 18 : 23 - 33) بغض النظر عن طريقة الكلام الغير لائقه التي دارت بين الله سبحانه وتعالى وبين ابراهيم كأنهما صديقان يتحدثان ويتجادلان فيما بينهما فيقول له ابراهيم ماذا لو وجدتهم 45 فيقول له الله حسنا لن اميتهم فيرد عليه ابراهيم قائلا وماذا لو كانوا 40 فيقول له الله اعدك اني لن اميتهم وماذا ان كانوا 35 فيقول له الله لن اميتهم وماذا لو كانوا 30 فيقول له لن اميتهم وماذا لو كانوا 25 ليرد عليه بنفس الرد وصولاً لعشرة. طبعا شئ في منهتى الإسفاف والمهزله بغض النظر عن ذلك يصور هذا الكلام المحرف الله بأنه والعياذ بالله جاهل ايضاً لأنه لا يعلم كم من رجلٍ بارٍ في المدينه فيقول لإبراهيم إن وجدت في المدينه خمسين بارا لن اهلك المدينه وإن وجدت كذا لن اهلكها وإن وجدت كذا لن اهلكها معنى إن وجدت انه لا يعلم كم رجل صالح في المدينه كأن شخصا ما يقول لإبنه ان وجدت الحلوه التي تريدها في المتجر سأحضرها لك وان وجدت كذا سأحضره لك لأنه لا يعلم ما إذا كان سيجد ام لن يجد ! من الممكن ان يقول لي مسيحي إن الرب كان يعلم لكنه قال ذلك فإذا كان الرب وفقا للكتاب المقدس يعلم فلماذا لم يخبر ابراهيم عن عدد الأتقياء في المدينة ووفر علينا 6 آيات لا فائدة منهم. وغير ذلك الكثير من المصائب في هذا الكتاب الذي يسمونه مقدسا ويبشروننا به ويريدوننا ان نؤمن انه كلام الله هذا الكتاب هو الكتاب الوحيد في العالم الذي اهان الله ووصفه بما لا يوصف من انه يتعب فيستريح ويتنفس وينام ويستيقظ كشخص سكران وانه صارع نبي من انبيائه وهُزم وانه يندم ويحزن ويتأسف وانه جاهل وضعيف وغير ذلك من تشبيهه بالحيوانات والحشرات والعياذ بالله وانه كان انساناً يأكل ويشرب ويتبول ويتغوط ومات ودُفن وغيره الكثير من المصائب التي يؤمن بها هؤلاء الكفرة اعاذنا الله والله لو قرأ هؤلاء الكفرة هذا الكتاب لارتدوا جميعا عن هذا الدين الفاسد الباطل
كلام جميل
ابي بعد اذنك نريد ان نعرف من وضع مواعيد جميع الاصوام ومواعيدها الصوم الصغير والكبير وصوم الرسل وصيام العذراء وصوم الاربعاء والجمعه هل هي وضعيه ولا الرب يسوع امر بها
ما معنى كلمة الله يندم
كلمة يندم في اللغه العبريه يعني نحام كلمة نحام له معاني كتير اول معني يغفر الذنوب تاني معني يرفع الغضب ثالث معني ينزل الغضب على الشعب رابع معني يزعل على الإنسان لان الانسان في الخطيه وربنا عوز الإنسان يموت سليم الفكر والعقيدة بكل بساطه هي بس اللغه العربيه ضعيفه يا ابونا
بس لتعلم ما معناها و ماذا يقصدون يجب ان تذهب الى سياق الجملة
دقيقة 3:30
لاكن عندما تجدون ان الله يندم في القرءان في الانفال 65-66 تقولون ان كاتب النصوص ليس من الله انما بشر بسبب ان صورة الله كالبشر
لاكن ترفضون عندما ترى هذه النصوص في الكتاب المقدس ان يقولوا ان الكتاب ليس من الله او وحي من الله
دقيقة 3:39
لاكن في سفر صموئيل الاول اصحاح 15 الانسان لم يسمع كلمة الله
و الانسان اصبح في مشكلة و صرخ شاول الى الرب الليل كله
السؤال : لماذا الله ان كان يعلم ان هذا سيحصل و رغم ذلك امرهم
لا تفسير سوى ان كاتب النصوص ليس وحي من الله
كما تفسرون عبارة الندم في القران
اقرا صموئيل الاول 15 و الانفال 65 66 ستعلم التشابه
نفس الشئ في كتابك المقدس الله لم يعلم حتى ينزل ويرى سدوم وعمورة بنفسه ولم يكن يعلم كم عدد الأبرار الذين في المدينه: "وَقَالَ الرَّبُّ: "«إِنَّ صُرَاخَ سَدُومَ وَعَمُورَةَ قَدْ كَثُرَ، وَخَطِيَّتُهُمْ قَدْ عَظُمَتْ جِدًّا. أَنْزِلُ وَأَرَى هَلْ فَعَلُوا بِالتَّمَامِ حَسَبَ صُرَاخِهَا الآتِي إِلَيَّ، وَإِلاَّ فَأَعْلَمُ»."(تك 18 : 21) يصور الكتاب المقدس الله كلي العلم والمعرفه بالملك الجاهل الذي لا يعلم ما يحدث في مملكته وما يحدث لشعبه خارج قصره ويشك بأن حاشيته يخدعونه ويضللونه فيخرج للشارع بنفسه ليتفقد أحوال الرعيه لكي يتأكد من صحة ما يقال له بنفسه والأدهى من ذلك انه ينزل !! فكيف ينزل الله ؟؟؟ فهو ايضا لا ينزل فحسب بل ينزل لكي يتأكد لأنه ليس متأكداً !! المصيبه والكارثه ان هذا الأمر تكرر مرة اخرى في النصوص التي تلي هذا النص مباشرة فنزل الله والعياذ بالله وظل يحكي مع صديقه ابراهيم وعندما انتهى من الحديث معه رجع إلى مكانه مرة اخرى : "فَتَقَدَّمَ إِبْرَاهِيمُ وَقَالَ: «أَفَتُهْلِكُ الْبَارَّ مَعَ الأَثِيمِ؟ عَسَى أَنْ يَكُونَ خَمْسُونَ بَارًّا فِي الْمَدِينَةِ. أَفَتُهْلِكُ الْمَكَانَ وَلاَ تَصْفَحُ عَنْهُ مِنْ أَجْلِ الْخَمْسِينَ بَارًّا الَّذِينَ فِيهِ؟ حَاشَا لَكَ أَنْ تَفْعَلَ مِثْلَ هذَا الأَمْرِ، أَنْ تُمِيتَ الْبَارَّ مَعَ الأَثِيمِ، فَيَكُونُ الْبَارُّ كَالأَثِيمِ. حَاشَا لَكَ! أَدَيَّانُ كُلِّ الأَرْضِ لاَ يَصْنَعُ عَدْلًا؟» فَقَالَ الرَّبُّ: «إِنْ وَجَدْتُ فِي سَدُومَ خَمْسِينَ بَارًّا في الْمَدِينَةِ، فَإِنِّي أَصْفَحُ عَنِ الْمَكَانِ كُلِّهِ مِنْ أَجْلِهِمْ». فَأَجَابَ إِبْرَاهِيمُ وَقَالَ: «إِنِّي قَدْ شَرَعْتُ أُكَلِّمُ الْمَوْلَى وَأَنَا تُرَابٌ وَرَمَادٌ. رُبَّمَا نَقَصَ الْخَمْسُونَ بَارًّا خَمْسَةً. أَتُهْلِكُ كُلَّ الْمَدِينَةِ بِالْخَمْسَةِ؟» فَقَالَ: «لاَ أُهْلِكُ إِنْ وَجَدْتُ هُنَاكَ خَمْسَةً وَأَرْبَعِينَ». فَعَادَ يُكَلِّمُهُ أَيْضًا وَقَالَ: «عَسَى أَنْ يُوجَدَ هُنَاكَ أَرْبَعُونَ». فَقَالَ: «لاَ أَفْعَلُ مِنْ أَجْلِ الأَرْبَعِينَ». فَقَالَ: «لاَ يَسْخَطِ الْمَوْلَى فَأَتَكَلَّمَ. عَسَى أَنْ يُوجَدَ هُنَاكَ ثَلاَثُونَ». فَقَالَ: «لاَ أَفْعَلُ إِنْ وَجَدْتُ هُنَاكَ ثَلاَثِينَ». فَقَالَ: «إِنِّي قَدْ شَرَعْتُ أُكَلِّمُ الْمَوْلَى. عَسَى أَنْ يُوجَدَ هُنَاكَ عِشْرُونَ». فَقَالَ: «لاَ أُهْلِكُ مِنْ أَجْلِ الْعِشْرِينَ». فَقَالَ: «لاَ يَسْخَطِ الْمَوْلَى فَأَتَكَلَّمَ هذِهِ الْمَرَّةَ فَقَطْ. عَسَى أَنْ يُوجَدَ هُنَاكَ عَشَرَةٌ». فَقَالَ: «لاَ أُهْلِكُ مِنْ أَجْلِ الْعَشَرَةِ». وَذَهَبَ الرَّبُّ عِنْدَمَا فَرَغَ مِنَ الْكَلاَمِ مَعَ إِبْرَاهِيمَ، وَرَجَعَ إِبْرَاهِيمُ إِلَى مَكَانِهِ."(تك 18 : 23 - 33) بغض النظر عن طريقة الكلام الغير لائقه التي دارت بين الله سبحانه وتعالى وبين ابراهيم كأنهما صديقان يتحدثان ويتجادلان فيما بينهما فيقول له ابراهيم ماذا لو وجدتهم 45 فيقول له الله حسنا لن اميتهم فيرد عليه ابراهيم قائلا وماذا لو كانوا 40 فيقول له الله اعدك اني لن اميتهم وماذا ان كانوا 35 فيقول له الله لن اميتهم وماذا لو كانوا 30 فيقول له لن اميتهم وماذا لو كانوا 25 ليرد عليه بنفس الرد وصولاً لعشرة. طبعا شئ في منهتى الإسفاف والمهزله بغض النظر عن ذلك يصور هذا الكلام المحرف الله بأنه والعياذ بالله جاهل ايضاً لأنه لا يعلم كم من رجلٍ بارٍ في المدينه فيقول لإبراهيم إن وجدت في المدينه خمسين بارا لن اهلك المدينه وإن وجدت كذا لن اهلكها وإن وجدت كذا لن اهلكها معنى إن وجدت انه لا يعلم كم رجل صالح في المدينه كأن شخصا ما يقول لإبنه ان وجدت الحلوه التي تريدها في المتجر سأحضرها لك وان وجدت كذا سأحضره لك لأنه لا يعلم ما إذا كان سيجد ام لن يجد ! من الممكن ان يقول لي مسيحي إن الرب كان يعلم لكنه قال ذلك فإذا كان الرب وفقا للكتاب المقدس يعلم فلماذا لم يخبر ابراهيم عن عدد الأتقياء في المدينة ووفر علينا 6 آيات لا فائدة منهم. وغير ذلك الكثير من المصائب في هذا الكتاب الذي يسمونه مقدسا ويبشروننا به ويريدوننا ان نؤمن انه كلام الله هذا الكتاب هو الكتاب الوحيد في العالم الذي اهان الله ووصفه بما لا يوصف من انه يتعب فيستريح ويتنفس وينام ويستيقظ كشخص سكران وانه صارع نبي من انبيائه وهُزم وانه يندم ويحزن ويتأسف وانه جاهل وضعيف وغير ذلك من تشبيهه بالحيوانات والحشرات والعياذ بالله وانه كان انساناً يأكل ويشرب ويتبول ويتغوط ومات ودُفن وغيره الكثير من المصائب التي يؤمن بها هؤلاء الكفرة اعاذنا الله والله لو قرأ هؤلاء الكفرة هذا الكتاب لارتدوا جميعا عن هذا الدين الفاسد الباطل