الاسئله الوجودية ليس لها اجابه الحل الافضل هو الانشغال بالحاضر فقط او الايمان بالفيب فغايه الاييمان هو ان تؤمن بشئ لا تستطيع اثباته ماديا Take a leap of faith
لا وجود للعدمية لأنه لم يعد أحد من الموت ليخبرنا و لا نعلم أبداً هل توجد حياة أخرى بعد الموت مثلاً لا أحد يعلم شيء أبداً جميعهم يتحدثون مجرد أحاديث فارغة و بالنسبة لي لا أعتقد أبداً بوجود العدمية لأنها جداً تافهة و سخيفة و هي ضد الحياة أصلاً و الحياة موجودة
نعم, ان الوجود الانساني شيء مقدس سواء صدقنا فرضية الأرض النادرة Rare Earth hypothesis ام لا. هذا الانسان الذي احيانا يتصرف كوحش غاضب و لكن احيانا ينصدم بواقع الوجود عندما يفكر بهدوء و بموضوعية. اما العدم فهو يتكلم عن نفسه من خلال انسان منكسر ... دعني ارقد بجوارك يا صديقي. الا ترى أني متعب من الحياة و مليء بالجروح و الألام؟ الا ترى اننا نحمل الامنا و احلامنا على ظهورنا فنسقطع ارضا من شدة ثقلها؟ الا ترى اننا نكدح من اجل البقاء المؤقت الزائل؟ دعني ارقد هنا, لعلي انام قليلا... او ربما اخلد الى سبات ابدي و حلم سرمدي, ان لم تكن الحياة حلما! النوم الدائم الذي انتظرني و لم انتظره. و رحب بي و لم ارحب به... لم ارحب به الا الأن! أه, انا الذي كنت عبثا اهرب من معنى العدم, و عبثا كنت ابحث عن معنى الحياة! هذا و العبث امامي فلم اره, و اما معنى الحياة.. فلم اعثر عليه, حتى خرجت من الحياة. بل اني "هربت" من عبث الحياة الى عدم الموت! فرحبت بالعدمية و احتضنت الحزن كما يعتصر الفؤاد. و كأن العدم مرشدي في الطريق, و رفيق درب صادق لا يجمِل قبح البلاء و لا يكذب من اجل الثناء! العدمية مرآة الحقيقة
هذا مقطع عدمي جميل من مسلسل المحقق الحقيقي, و افكار الشخصية الرئيسية رست كول الذي هو ايضا مصدوم من تفاهة حياة البشر ومعاناة الوعي th-cam.com/video/42Xgk8m9Erg/w-d-xo.html
@@Tamerlane0 مرحبا. الجواب المختصر اعتقد انه لايوجد حل ان كنت تقصد الاجابة عن الأسئلة الوجودية الصعبة. اما الجواب الأكثر تفصيلا: الفلسفة العدمية واقعية جدا لدرجة لايمكن تحملها, بل لها اثار سيئة اخلاقيا و نفسيا. لكن هناك حل وسط بين الفلسفات الكلاسيكية و الفلسفة العدمية و العبثية, وهي الفلسفة الوجودية, و هذا رائي. الفلسفة العدمية اراها نوعا متطرفا من الفلسفة الوجودية. هل تعلم ان المعضلة الرئيسية ليست حتى معضلة الشر؟ بل قبلها, انها معضلة الوجود و المعنى. بما انه لاتوجد اجوبة موضوعية قطعية على معنى الوجود و الغائية اذن لاتوجد حلول حقيقية. و هذا ما نحاول فعله منذ الاف السنين! مع هذا, الوجوديون امثال سارتر و البير كامو لاينفون وجود المعنى و القيم و الأخلاق بالكامل (كما يفعل الفلاسفة العدميون), لكنهم يعتبرون المعنى او الهدف شيء شخصي و غير موضوعي, بعكس الفلسفة التقليدية "العقلانية" التي تعتبر ان المعاني موجودة بشكل مطلق او موضوعي و تنتظر الاكتشاف فقط. بعبارة اخرى, في الفلسفة الوجودية _على الرغم من عدم وجود هدف و معنى حقيقي _ انك تختار الهدف و تصنع المعنى لحياتك, بل تساعد الأخرين حتى يجدوا معنى لهم في الحياة و تساهم بجتنب الكوارث في المجتمع. صديقنا ديفيد رجل الكهف ربما كان عدميا مع نفسه, لكنه كان يبدو وجوديا عندما كنت تتكلم معه. قال في احدى حواراته ان الانسان الذي يفشل في صنع معنى وهدف في حياته غالبا يتم استغلاله من قبل ثلاثي رجل الدين و رجل السياسة و رجل الاقتصاد. و اتفق معه تماما
@@Kareem-Ahmed شكرا على الرد اخي في الحقيقة انا متعلق جدا في العدمية مع ذالك انا مؤمن مسلم وفكره العدمية لاتخرج من راسي حتى قبل أن اتعرف عليها كانت لدي تصورات ميتافيزيقيا لعينه جدا مثل التفكير و التخيل كيف كان الوجود قبل الخلق اي قبل ماتنخلق الأرض وكيف هو العدم اي ماذا بعد الموت لدرجه عقي يؤلمني احيانا في التفكير في مثل هاذه الامور ولاكن الحل الوحيد للتخلص من هاذه المعاناه هي الموت لاكن متى ياتي هاذا الحل لانعرف الشعور بالعدم طاغي والضغوط الفكرية و الاجتماعية و النفسية لااحد يستطيع أن يتخلص منها واذا تخلصت من واحده خرجت لك أخرى أقوى منها ويبقى السؤال متى ينتهي كل هاذا تحياتي الك اخوي كريم اقدر كلامك وان كنت ملحد او ربوبي تبقى اخ لي في الانسانية وان كان بيننا اختلاف في الاعتقاد تحياتي لك اتمنى لك التوفيق 🌷
@@Tamerlane0 عفوا. و انا ايضا اشكرك على صراحتك نعم, انا لاديني و اصنف نفسي اغنوستك (لا ادري). و كما قلت, نحن جميعا بشر بغض النظر عن المعتقدات. ما ننتقده في هذه القنوات اللادينية ليس الدين كعقيدة بحد ذاتها, بل المشكلة في التعصب الديني و محاولة فرض الدين على الأخرين. و هذا نجده عند المسلمين اكثر من غيرهم من المؤمنين بالأديان. لكن هناك اقلية مسالمة مثل حضرتك الكريم الذين يتقبلون الفكر الأخر 🙏 بالنسبة للعدمية, دعني اقل لك شيئا بكل وضوح. انه لا مفر لك منها ان كنت انسانا واقعيا! و لم اتخلص منها عندما كنت مسلما و ملتزما جدا. هناك اشياء كثيرة تجعلك تشك في الاسلام, مثل تعارض المذاهب و تعارض تفاسير القران مع البعض و فكرة "الفرقة الناجية" و سؤال و عذاب القبر, و عدم الضمان لدخول الجنة حتى لو كنت ملتزما الخ. في النتيجة: كنت اسأل نفسي ما معنى حياتي ان كنت ادخل جهنم بعد هذا العذاب و هذه المعاناة و العبادات؟ و هل احبتي ايضا سوف يدخلون الجنة كلهم, لو انا دخلتها اصلا؟ على الأغلب لا! الا ان كنا جميعا من اصحاب الاحتمالات النادرة. و لو كنت مطلعا فلسفيا, اضف اليها المشاكل الفلسفية و المنطقية الكثيرة في الأديان. و لا مجال هنا لنقاشها
أرسل طااقة حب و نور و سلام و شفاء لأرض فلسطين و لأرض إسرائيل و لكل البشر الحقيقيين في فلسطين و لكل البشر الحقيقيين في إسرائيل ❤️ كلنا نور من الخالق ❤️ ❤️ لا توجد إنفصالية نحن نور ❤️ نماستيه أؤم شانتيه بحبكم كلكم 😎🙏❤️😘🙏😎😘❤️😎🙏
👈👈اتمنى لو كان عندنا إمكانية في نشر مواضيع العدمية بين سياسيين و رجال الدين و اصحاب اموال عسى و لعلهم يثاترون و يقتنعون بالعدمية بالتالي ينتحرون، لصار حياة البشر من بعدهم الجنة لان خبث و دجل و طمع كان لسوف ينتهي بموتهم
كللش حلو لكيت واحد يتكلم بهذا الأسلوب وهاي الأفكار ...اعيش في وحدة قاتلة لا استطيع التعبير عن أفكاري وشعوري ومخاوفي لأقرب المقربين لي صارلي أكثر من عشر سنوات بعد انفتاحي على عالم الانترنيت وقراءتي ومشاهدتي لأفكار الآخر المختلف منذ فترة اتابعك يشبه البث الحي الذي تجريه قنوات التلفاز والراديو ولكن بمواضيع سخيفة نضطر أن نسمعها ها انت توفر البديل لنا نحن المستفيقين وسط الظلام الحالك كاستفاقة نيو من عالم الماتركس..استمر فكلامك يخاطب الوجدان والمشاعر الإنسانية الضائعة وسط هذا العالم الأصم ويذهب عنا شعور الوحدة ...نتمنى لك السعادة وتسهيل دروب الحياة ❤
@@SomeOne-t4k طبيعة الإنسان هنالك جانب بيولوجي وجانب نفساني سيكولوجي ، إذا ثبتت جانب حرية الإرادة للانسان ، هنا يصبح السؤال لماذا يسمح لنفسه الانخراط بشكل مفرط في ذلك الصراع طالما لديه وعي وادراك عالي
@@prince2135 عزيزي شجاع...نزعة العدوانية وحب التملك والتفوق والسيطرة مغروسة فينا بالطبيعة...يمكن تشاهدها حتى مع الاطفال كيف يتشاجرون على الالعاب والحلويات وغيره وكل واحد فيهم يريد يتفوق وياخذ اكبر نصيب ليه...ضيف ليها غريزة الانتماء والانحياز للقبيلة او المجموعة او العرق...ستكون النتيجة هي ميل الانسان طبيعيا لتفوق مجموعته على باقي المجموعات المنافسه... الاديان والقوميات مو هي الاصل لي يحرك هي الكراهية تجاه الاخر بل هذه النوازع العدائية عند البشر هي الاصل والمحرك لي بينتج لينا افكار عدائية ومنحازة ضد الآخر.... الاخلاق موجودة نعم لكنها تظهر بشكل أقل ضد المختلف لان النزعة الاخلاقيه ذاتها وجدت لحماية المجموعة مو لكل الانسانية...فكرة الاخلاق العالمية الانسانية جديدة على البشرية ومحصورة ولا يمكن تعميمها وتطبيقها حتى داخل المجتمع الواحد فما بالك بين الامم... ولي يقرأ تاريخ البشر هيلاقيه اغلبه حروب وتوسع وسيطره وصراع حول النفوذ...مو بس حوالين الموارد
@@prince2135 ملخص كلامي انو نحنا ما نريد نقتل الآخر حبا في القتل ذاته و لكن لضمان تفوق مجموعتنا هذا التفوق هو الهدف...الاخر نفس الشيء يريد التفوق هو ايضا و هكذا تتضارب المصالح وتحدث الحروب والنزاعات كواقع يفرض نفسه مو رفاهية او حبا في القتل والتشريد
ملحد وتبحث عن الحياة المثاليه والعادله !!!! اصلا لب الالحاد ان لا يكون هناك عدل لانه كل شي عبثي عندكم وبالنهايه رايح لعدم .. الله ينتقم من كل اللي ظلموني يارب
كلامك عميق أخ شجاع.
شكرا لك استاذ شجاع ، انك رجعت على الموضيع العدم و الموضيع الحياتية المرتبطة في الإنسان. بين المعنات والعبث ، أرجو أن تكون على هذا الخط ، 🌹❤️🌹❤️🌹
تحياتي لك استاذ شجاع كلامك معقول ومنطقي ولكن لا حياة لمن تنادي للأسف الانسان هو الشر بعينه
تحياتي الك استاذ شجاع حفظك الاله دوكنز و حق دوكنز اني يومية اتابعك كلامك كلة معقول و منطقي ان شاء دوكنز نراك بخير دائما ❤
♥️ حبيبي كلك ذوق
الاسئله الوجودية ليس لها اجابه الحل الافضل هو الانشغال بالحاضر فقط او الايمان بالفيب فغايه الاييمان هو ان تؤمن بشئ لا تستطيع اثباته ماديا
Take a leap of faith
من يحاول انكار العدميه كالمسلم الذي يكد ويكدح في الحياه ليحصل ما يريده وينسي ان ربه قد ابتلي ادم بالدنيا .
لا وجود للعدمية لأنه لم يعد أحد من الموت ليخبرنا و لا نعلم أبداً هل توجد حياة أخرى بعد الموت مثلاً لا أحد يعلم شيء أبداً جميعهم يتحدثون مجرد أحاديث فارغة و بالنسبة لي لا أعتقد أبداً بوجود العدمية لأنها جداً تافهة و سخيفة و هي ضد الحياة أصلاً و الحياة موجودة
عزيزي العدم هو عدم وجودك اي ان العدم هو الاصل لكل انسان وكائن حي اذا تريد معرفه العدم حاول تتذكر ماكنت عليه قبل ولادتك هذا هو العدم المطلق .
@@haru64377اذا هو ذهب إلى العدم كيف تريده ان يخبرك بأن العدم موجود وثانياً اذا متت اين تذهب
@@haru64377كلامك صحيح لا يوجد شيء كله افتراضات
Fantastic, thanks..
حلقه رائعه جدا!
I like this show 🌸🌹❤️
الحلقة كالعادة كانت ممتعة
حلقة جميلة...ما ذكرني بها هي الشهداء اكثر منا جميعا...انا كنت ٣ سنوات عسكري في هذه الحرب الذي بدأها الجريدي صدام حسين الذي مسك في حفرة الجريدية.
سلام و نور و محبة مطلقة لأرواحكم النقية الطاهرة الطيبة للجميع
😊😊😊😊❤❤❤❤
زكرتني كنت اعمل اسقف معلقه في مستشفي عسكري وكان الجنود يموتون على الاسره.تحتي.ويقولوا اشتغل وما عليك بيهم.مع العلم بأني مصري .حاليا66عام
هيدي صح ميه بل مئه يسلم تمك
احسنت حلقة في وقتها
شكراً على مروركم
تحية طيبة للاستاذ رياض
تحية وتقدير صديقي
تحياتي الك صديقي رياض مبدع ومتميز كعادتك
🌹♥️ من لطفك عزيزي
يا سلام عليك وانت احسن من يتحدث في العدميه
🌹👍
اشتقنالك يا شجاع البغدادي 😢
الحياة الرخيصة فقط عند الدول العربية والإسلامية
نعم, ان الوجود الانساني شيء مقدس سواء صدقنا فرضية الأرض النادرة Rare Earth hypothesis ام لا. هذا الانسان الذي احيانا يتصرف كوحش غاضب و لكن احيانا ينصدم بواقع الوجود عندما يفكر بهدوء و بموضوعية. اما العدم فهو يتكلم عن نفسه من خلال انسان منكسر ...
دعني ارقد بجوارك يا صديقي. الا ترى أني متعب من الحياة و مليء بالجروح و الألام؟ الا ترى اننا نحمل الامنا و احلامنا على ظهورنا فنسقطع ارضا من شدة ثقلها؟ الا ترى اننا نكدح من اجل البقاء المؤقت الزائل؟ دعني ارقد هنا, لعلي انام قليلا... او ربما اخلد الى سبات ابدي و حلم سرمدي, ان لم تكن الحياة حلما! النوم الدائم الذي انتظرني و لم انتظره. و رحب بي و لم ارحب به... لم ارحب به الا الأن!
أه, انا الذي كنت عبثا اهرب من معنى العدم, و عبثا كنت ابحث عن معنى الحياة! هذا و العبث امامي فلم اره, و اما معنى الحياة.. فلم اعثر عليه, حتى خرجت من الحياة. بل اني "هربت" من عبث الحياة الى عدم الموت! فرحبت بالعدمية و احتضنت الحزن كما يعتصر الفؤاد. و كأن العدم مرشدي في الطريق, و رفيق درب صادق لا يجمِل قبح البلاء و لا يكذب من اجل الثناء! العدمية مرآة الحقيقة
هذا مقطع عدمي جميل من مسلسل المحقق الحقيقي, و افكار الشخصية الرئيسية رست كول الذي هو ايضا مصدوم من تفاهة حياة البشر ومعاناة الوعي
th-cam.com/video/42Xgk8m9Erg/w-d-xo.html
اذا ماهو الحل بالنسبة لك ياكريم او ربما لايوجد حل
@@Tamerlane0 مرحبا. الجواب المختصر اعتقد انه لايوجد حل ان كنت تقصد الاجابة عن الأسئلة الوجودية الصعبة. اما الجواب الأكثر تفصيلا:
الفلسفة العدمية واقعية جدا لدرجة لايمكن تحملها, بل لها اثار سيئة اخلاقيا و نفسيا. لكن هناك حل وسط بين الفلسفات الكلاسيكية و الفلسفة العدمية و العبثية, وهي الفلسفة الوجودية, و هذا رائي. الفلسفة العدمية اراها نوعا متطرفا من الفلسفة الوجودية. هل تعلم ان المعضلة الرئيسية ليست حتى معضلة الشر؟ بل قبلها, انها معضلة الوجود و المعنى. بما انه لاتوجد اجوبة موضوعية قطعية على معنى الوجود و الغائية اذن لاتوجد حلول حقيقية. و هذا ما نحاول فعله منذ الاف السنين!
مع هذا, الوجوديون امثال سارتر و البير كامو لاينفون وجود المعنى و القيم و الأخلاق بالكامل (كما يفعل الفلاسفة العدميون), لكنهم يعتبرون المعنى او الهدف شيء شخصي و غير موضوعي, بعكس الفلسفة التقليدية "العقلانية" التي تعتبر ان المعاني موجودة بشكل مطلق او موضوعي و تنتظر الاكتشاف فقط. بعبارة اخرى, في الفلسفة الوجودية _على الرغم من عدم وجود هدف و معنى حقيقي _ انك تختار الهدف و تصنع المعنى لحياتك, بل تساعد الأخرين حتى يجدوا معنى لهم في الحياة و تساهم بجتنب الكوارث في المجتمع.
صديقنا ديفيد رجل الكهف ربما كان عدميا مع نفسه, لكنه كان يبدو وجوديا عندما كنت تتكلم معه. قال في احدى حواراته ان الانسان الذي يفشل في صنع معنى وهدف في حياته غالبا يتم استغلاله من قبل ثلاثي رجل الدين و رجل السياسة و رجل الاقتصاد. و اتفق معه تماما
@@Kareem-Ahmed شكرا على الرد اخي في الحقيقة انا متعلق جدا في العدمية مع ذالك انا مؤمن مسلم وفكره العدمية لاتخرج من راسي حتى قبل أن اتعرف عليها كانت لدي تصورات ميتافيزيقيا لعينه جدا مثل التفكير و التخيل كيف كان الوجود قبل الخلق اي قبل ماتنخلق الأرض وكيف هو العدم اي ماذا بعد الموت لدرجه عقي يؤلمني احيانا في التفكير في مثل هاذه الامور ولاكن الحل الوحيد للتخلص من هاذه المعاناه هي الموت لاكن متى ياتي هاذا الحل لانعرف الشعور بالعدم طاغي والضغوط الفكرية و الاجتماعية و النفسية لااحد يستطيع أن يتخلص منها واذا تخلصت من واحده خرجت لك أخرى أقوى منها ويبقى السؤال متى ينتهي كل هاذا تحياتي الك اخوي كريم اقدر كلامك وان كنت ملحد او ربوبي تبقى اخ لي في الانسانية وان كان بيننا اختلاف في الاعتقاد تحياتي لك اتمنى لك التوفيق 🌷
@@Tamerlane0 عفوا. و انا ايضا اشكرك على صراحتك
نعم, انا لاديني و اصنف نفسي اغنوستك (لا ادري). و كما قلت, نحن جميعا بشر بغض النظر عن المعتقدات. ما ننتقده في هذه القنوات اللادينية ليس الدين كعقيدة بحد ذاتها, بل المشكلة في التعصب الديني و محاولة فرض الدين على الأخرين. و هذا نجده عند المسلمين اكثر من غيرهم من المؤمنين بالأديان. لكن هناك اقلية مسالمة مثل حضرتك الكريم الذين يتقبلون الفكر الأخر 🙏
بالنسبة للعدمية, دعني اقل لك شيئا بكل وضوح. انه لا مفر لك منها ان كنت انسانا واقعيا! و لم اتخلص منها عندما كنت مسلما و ملتزما جدا. هناك اشياء كثيرة تجعلك تشك في الاسلام, مثل تعارض المذاهب و تعارض تفاسير القران مع البعض و فكرة "الفرقة الناجية" و سؤال و عذاب القبر, و عدم الضمان لدخول الجنة حتى لو كنت ملتزما الخ. في النتيجة: كنت اسأل نفسي ما معنى حياتي ان كنت ادخل جهنم بعد هذا العذاب و هذه المعاناة و العبادات؟ و هل احبتي ايضا سوف يدخلون الجنة كلهم, لو انا دخلتها اصلا؟ على الأغلب لا! الا ان كنا جميعا من اصحاب الاحتمالات النادرة. و لو كنت مطلعا فلسفيا, اضف اليها المشاكل الفلسفية و المنطقية الكثيرة في الأديان. و لا مجال هنا لنقاشها
أرسل طااقة حب و نور و سلام
و شفاء لأرض فلسطين و لأرض إسرائيل و لكل البشر الحقيقيين في فلسطين و لكل البشر الحقيقيين في إسرائيل
❤️ كلنا نور من الخالق ❤️
❤️ لا توجد إنفصالية نحن نور ❤️
نماستيه أؤم شانتيه بحبكم كلكم
😎🙏❤️😘🙏😎😘❤️😎🙏
Al3adamiya ❤ i love ittt
تحية السلام والمحبه ❤❤❤❤❤❤❤
♥️ تحية وتقدير
مع التقدير
👍🌹
اهلا وسهلا
كلام جميا كنت اتابعك
ترن في اذني " وخير من كليهما الذي لم يولد"
لاحول ولا قوة إلا بداروين
هو ذاك الرشيق الجميل هو العراق حبيبي وهل للعراق بديل
هي الحيات كلها ع بعضها وهم يعني حتي كلامك صحيح بس وهم عدمي
غريزة البقاء البشري اقوى من المنطق يلي بقول انتحر وفكك من معنات الحياة العبثية
👈👈اتمنى لو كان عندنا إمكانية في نشر مواضيع العدمية بين سياسيين و رجال الدين و اصحاب اموال عسى و لعلهم يثاترون و يقتنعون بالعدمية بالتالي ينتحرون، لصار حياة البشر من بعدهم الجنة لان خبث و دجل و طمع كان لسوف ينتهي بموتهم
الشر موجود و لكنه نسبي و ضعيف و قليل جداً بالنسبة للخير الموجود في الحياة.
👈👈👈 10:12 دائما اطراف الصراع يقوده جهة واحدة و غبي من يضحي و يكون حطب لحروب عبثية لتحقيق مكتسبات لاسياد الذين يديرون لعبة من خلف الكواليس
انت صح
فيديو جميل كالعادة ❤
من لطفك صديقي
الميزان الاعوج في حرب اوكرانيا وروسيا
على النقيض في حرب حماس و اسرائيل
🌹🌹🌹
🌹
كيف يعيش الشخص من منظور عدمي وهل يرى انه لافرق بين الحي والميت؟
لا يعيش
@@prince2135 صحيح و لذلك يجب أن يغير هذه الفكرة التافهة التي هو مقتنع بها إلى شيء أفضل مطابق للحياة و الوجود
كللش حلو لكيت واحد يتكلم بهذا الأسلوب وهاي الأفكار ...اعيش في وحدة قاتلة لا استطيع التعبير عن أفكاري وشعوري ومخاوفي لأقرب المقربين لي صارلي أكثر من عشر سنوات بعد انفتاحي على عالم الانترنيت وقراءتي ومشاهدتي لأفكار الآخر المختلف
منذ فترة اتابعك يشبه البث الحي الذي تجريه قنوات التلفاز والراديو ولكن بمواضيع سخيفة نضطر أن نسمعها ها انت توفر البديل لنا نحن المستفيقين وسط الظلام الحالك كاستفاقة نيو من عالم الماتركس..استمر فكلامك يخاطب الوجدان والمشاعر الإنسانية الضائعة وسط هذا العالم الأصم ويذهب عنا شعور الوحدة ...نتمنى لك السعادة وتسهيل دروب الحياة ❤
انا اشتريت كلب صغير أليف 7000 $ ولكن اقول لماذا الانسان ارخص من هذا الكلب ولا احد يشفق عليه في الدول الاسلاميه ؟ هل الانسان المسلم رخيص عند حكامهم …؟
الحريديم لا بشتغلوا ولا بعتملوا بس اكل وصلاة وخلفة
😅
الحياة هي عبور فقط الله لم يعدنا بالحياة لو تعلم ما معنى الجنة لما حكيت هالحكي
خبل يخيط ويخربط 😂😂😂
دبحتنا ابووووووو يوووووووسف حاجتنا 🤔😒🫀
هي حلقات العدمية عادة بتكون كئيبة 😁
🫡🫡🫡🌹🌹
🌹🌹
But that’s only one interpretation brother, other Rabis did not have any issue with Zionism
حبيب شكرا لك منهوا إيان يبقى ساعه ساعتين ثلاث يسمع نحن في عصرااسرعه راح تكولي هذا انا يعجبك ما يعجبك شوفلك غير درب شكرا لك
ما في حقد أنا ما كد أفتهم حضرتك ما تدري ان اليهود احتار فلسطين وطردو السكان are you freaking kidding me
اين علم العراق يا بغدادي
للاسف كاتبين عليها الله اك#ر
لي يحيرني انك ملحد ومحتار...
طيب انت عارف ان الحياه البقاء فيها للاقوى
فكرة تقديس الروح مجرد وهم بشري بالواقع نحن بصراع من أجل البقاء
لماذا الصراع ؟
@@prince2135
طبيعة الحياة الصراع بسبب طبيعة الانسان نفسه...المصالح تتعارض بالضرورة لذلك لا بد يكون صراع
@@SomeOne-t4k طبيعة الإنسان هنالك جانب بيولوجي وجانب نفساني سيكولوجي ، إذا ثبتت جانب حرية الإرادة للانسان ، هنا يصبح السؤال لماذا يسمح لنفسه الانخراط بشكل مفرط في ذلك الصراع طالما لديه وعي وادراك عالي
@@prince2135
عزيزي شجاع...نزعة العدوانية وحب التملك والتفوق والسيطرة مغروسة فينا بالطبيعة...يمكن تشاهدها حتى مع الاطفال كيف يتشاجرون على الالعاب والحلويات وغيره وكل واحد فيهم يريد يتفوق وياخذ اكبر نصيب ليه...ضيف ليها غريزة الانتماء والانحياز للقبيلة او المجموعة او العرق...ستكون النتيجة هي ميل الانسان طبيعيا لتفوق مجموعته على باقي المجموعات المنافسه...
الاديان والقوميات مو هي الاصل لي يحرك هي الكراهية تجاه الاخر بل هذه النوازع العدائية عند البشر هي الاصل والمحرك لي بينتج لينا افكار عدائية ومنحازة ضد الآخر....
الاخلاق موجودة نعم لكنها تظهر بشكل أقل ضد المختلف لان النزعة الاخلاقيه ذاتها وجدت لحماية المجموعة مو لكل الانسانية...فكرة الاخلاق العالمية الانسانية جديدة على البشرية ومحصورة ولا يمكن تعميمها وتطبيقها حتى داخل المجتمع الواحد فما بالك بين الامم...
ولي يقرأ تاريخ البشر هيلاقيه اغلبه حروب وتوسع وسيطره وصراع حول النفوذ...مو بس حوالين الموارد
@@prince2135
ملخص كلامي انو نحنا ما نريد نقتل الآخر حبا في القتل ذاته و لكن لضمان تفوق مجموعتنا هذا التفوق هو الهدف...الاخر نفس الشيء يريد التفوق هو ايضا و هكذا تتضارب المصالح وتحدث الحروب والنزاعات كواقع يفرض نفسه مو رفاهية او حبا في القتل والتشريد
ملحد وتبحث عن الحياة المثاليه والعادله !!!! اصلا لب الالحاد ان لا يكون هناك عدل لانه كل شي عبثي عندكم وبالنهايه رايح لعدم .. الله ينتقم من كل اللي ظلموني يارب