@@waleedahmed5199 تغير كبييير للأسف لانه بالنهاية مسلسل اجتماعي وليس ديني😢 استمرار قصة الخواجة مع زينب دمار وتشويه للقصة الحقيقية 😢 احببت المسلسل لروحانياته ولكن الدراما تعشق قصص الحب وعذابه🤔 وخط هذه القصة مجرد خيال مؤلف مقتبس من حب الشيخ عبد القادر الحقيقي بشدة لمسجد السيدة الزينب رضي الله عنها بالقاهرة. الشخصية الحقيقية للخواجة الشيخ عبد القادر:: ... فهو مهندس اجنبى واسمه الحقيقي (جوليوس فاجو ) ولد لأم ألمانية وأب نمساوى عام 1907 ببلدة صغيرة بضواحى فيينا من عائلة تنتمى إلى ملاك الأراضى، درس الطب لمدة عام ثم تركتها لدراسة الهندسة للتخصص فى الكبارى وبناء السدود فى جامعة فيينا، ثم جامعة ميونخ بألمانيا، وحصل على دبلوم طبقات الأرض. ... جاء لمصر فى ثلاثينيات القرن الماضى ليعمل مهندسا فى خزان اسوان متنقلا بين بلدان الصعيد فاحب مصر وتعلق بها رافضا الرجوع لوطنه . وحصل على الجنسية المصرية حيث عاش فيها لاكثر من أكثر من 25 حيث يقول : أحببت مصر، وقد عملت بها خمسًا وعشرين عامًا، ومُنحت الجنسية المصرية الفخرية تقديرًا لخدماتى، وإن كنت لا أزال احتفظ بجنسيتى الأصلية إلا أننى لن أفكر فى ترك القاهرة، لأن بها ضريحَى الحسين وسيدتنا زينب سبطى النبى عليه أفضل الصلاة والسلام، ، ... فى عام 1933 انتقل الخواجة للسودان مع الشركة الإنجليزية "جيبسون وشركاه" لبناء خزان جبل أولياء على نفقة الحكومة المصرية، وذلك بعد الانتهاء من التعلية الثانية لخزان أسوان سنة 1932م. قرأ الخواجة كثيرًا عن الأديان، ومن بينها الدين الإسلامى وقد جذبه الإسلام، وزاد عليه ملاحظته خلال عمله بالسودان سلوك المسلمين وأداءهم لشعائر الصلاةً وصوم رمضان، وحلقات الذكر واستمع الى نوبات ومدائح المكاشفية وهى احدى الطرق الصوفية السودانية وتنسب لمؤسسها الشيخ عبد الباقي المكاشفي ( مؤسس الطريقة القادرية المكاشفية. ) جذبته الموسيقى ونوبات والمديح وفكر فى أن يسلم وأن يلتقى بشيخ كبير فى العلم والمعرفة،وحكى الخواجة لأتباع الطريقة المكاشفية القادرية عن حلمه بأنه شاهد شيخاً سودانياً فى المنام أكثر من مرة منذ أن كان فى بلده، وهو لا يفهم ولا يفسر طبيعة الحلم . ... و سافر الخواجة الى مدينة الشكينيه فى السودان ليلتقى بالشيخ عبدالباقى وانتابته دهشة عارمة عندما راى امامه نفس الشيخ الذى يراه فى المنام الذى حينما رآه منذ الوهلة الاولى ناداه بعبد القادر, وبمرور الوقت تعلق الخواجه بالشيخ عبد القادر المكاشفى واشهر اسلامه ... يؤكد الخواجة عبد القادر من خلال حواره مع صحيفة الأضواء فى 11 مايو 1969 : أنه بعد اربعة عشر شهرا بعثه الشيخ عبد الباقى المكاشفى للحج، ثم إلى مصر للدراسة فى الأزهر الشريف، وزوده كما قال بقدر من المال والضروريات الأخرى التى تكفى لقيامه بالرحلة، " ... لم يكتف بإسم عبد القادر الذى أطلقه عليه الشيخ المكاشفى بل إنتسب للشيخ و أسمى نفسه حتى فى أوراقه الثبوتية عبد القادر عبد الباقى عمر المكاشفى و ظل متواصلاً مع الشكينيبة . رغم أنه كان يغادر السودان فى فترات متعددة . .......... لم تنقطع صلة الخواجة بمصر التى أحبها فعاد إليها و هو مسلم , و أظهر تدينه ووصل إلى دراو فأعجبته المنطقة لأنها شبيهة بمدن السودان وقراها، ولها ارتباط وثيق بهم من خلال تجارة الجمال التى تمر عبرهم من دارفور وكردفان، ولهذا بنى الخواجة عبد القادر خلوة على شاطئ النيل ليتعبد فيها، واقام الشيخ الخواجة علاقات قوية مع عمدة القرية وبعض الأعيان فيها . ونظرا لهيئته الحسنة ومظاهر عدم الحاجة والغنى ظن أهالى المنطقة أن له كرامات فى جلب المال والحصول على كنوز الفراعنة فى هذه المنطقة رغم أنه لم يكن يخرج من خلوته التى يتعبد فيها كثيرًا فاعتبروه رجلاً صالحًا وليًّا تسخر له كنوز الدنيا. .... فى اواخر السبعينيات انتقل الخواجة فى اواخر ايامه الى قرية ود أب آمنة الواقعة إلى الجنوب الشرقى من مدينة المناقل فى السودان حبث مات و دفن فيها ,ففى عام 1980 , طلب من أحد الحيران أن يحفر له حفرة بأبعاد متر واحد فى الطول و العرض و العمق لتساعده على قيام الليل لأنه يتعب من الجلوس الطويل و يريد أن يستند إلى (حائط) الحفرة و هو جالس يتعبد . .. و كان من عادته أن ينام بعد أداء صلاة الفجر و يصحو عند الثامنة . وفى صباح يوم وفاته لاحظ الجيران أنه لم يصح فى موعده المعتاد , وعندما فتحوا الباب وجدوه ميتا فدفن فى غرفته لتصبح مثواه الأخير , ذات الغرفة التى شهدت أدعيته و إبتهالاته و مناجاته و التى حفظت أسراره . ......... رحمك الله ايها الشيخ الخواجة ....... المصادر : حوار مع الخواجة عبد القادر فى صحيفة الأضواء فى 11 مايو 1969... جريدة أفريقيا اليوم..
بجد الف مليون شكر ليكم على رفع هذا المسلسل بهذه الجودة العالية ❤❤❤👍💝من وجهة نظري هذا أفضل مسلسل على الإطلاق ويرقي إلي مستوى العالمية بجدارة 💗.. وما في مرة أشاهده أو حتى أجزاء منه إلا ويحيي قلبي ويجدد إيماني ويزيد محبة الله ومعرفته وحب خلقه في قلبي .. فجزيل الشكر لكم ولكل من ساهم في صنع هذا العمل الخالد الأكثر من رائع ❤
اليوم خلصت اخر حلقة. ودخلت فقط لأكتب على حلقة عشوائية... هذا المسلسل من لم بتابعه للآخر. راح عليه تشويق وعيش الدور. وطيران في هذه الحكايه. لا أعرف أن اوصف لكن مسلسل رائع ولأول مرى نهايته رائعه. ودافئه
نخبة من احسن الممثلين حتي الاطفال قايمين بأداء ممتاز جدا لكن تركيبة وجه يحيي الفخراني اللي تشعر فيه بالطيبة والراحة ساهمت بشكل كبير في نجاحه في الدور والمسلسل عموما
سبحان من جعل الشفا والسعادة في ابتسامة أو كلمة بسيطة من الحبيب فكرة المسلسل ترتيب الأحداث الشخصيات المكان الموسيقي التصويرية كل حاجة قصة لوحدها حتي أصغر دور وهو قعر الحلة حكاية لوحده وأبسط حاجة ازاي الظالم ملوش قدرة ولا حيلة من غير اللي تحته ولما قعر الحلة عرف غلطه قال إن الخواجة مات وهو حي . والظالم مش بيطلع لوحده وخلاص بالعكس هو واحد عادي من وسطنا بس لقي شوية ضعاف نفوس من اللي حواليه ورفعوه لفوق .
انا كل شهر اشوف مقاطع والاقيني اشوفه كامل ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
لا أعلم هل هي مصادفة أن يكون اسم الطبيب بالمسلسل هو الدكتور مينا لأنه الدكتور مينا هو الأطباء الأوائل بمستشفي أخميم وقد كان طبيبا فاضلا كان إنسانا قبل أن يكون طبيبا وكانت امي وجميع أفراد اسرتي يذكرونه بكل خير ربنا يعطيهم الصحة ويرحم من مات منهم
سولافة معمار جميلة ، حبيت شكلها أوي عشان شبه مامتي الله يرحمها مع إختلاف لون العينين . ماما كانت عنيها عسلي فاتح. وكمان سولافة وهي لابسة الفستان لما تكتب كتابها شبه سولاف فواخرجي أوي .
استمرار قصة الخواجة مع زينب دمار وتشويه للقصة الحقيقية 😢 احببت المسلسل لروحانياته ولكن الدراما تعشق قصص الحب وعذابه🤔 وخط هذه القصة مجرد خيال مؤلف مقتبس من حب الشيخ عبد القادر الحقيقي بشدة لمسجد السيدة الزينب رضي الله عنها بالقاهرة. الشخصية الحقيقية للخواجة الشيخ عبد القادر:: ... فهو مهندس اجنبى واسمه الحقيقي (جوليوس فاجو ) ولد لأم ألمانية وأب نمساوى عام 1907 ببلدة صغيرة بضواحى فيينا من عائلة تنتمى إلى ملاك الأراضى، درس الطب لمدة عام ثم تركتها لدراسة الهندسة للتخصص فى الكبارى وبناء السدود فى جامعة فيينا، ثم جامعة ميونخ بألمانيا، وحصل على دبلوم طبقات الأرض. ... جاء لمصر فى ثلاثينيات القرن الماضى ليعمل مهندسا فى خزان اسوان متنقلا بين بلدان الصعيد فاحب مصر وتعلق بها رافضا الرجوع لوطنه . وحصل على الجنسية المصرية حيث عاش فيها لاكثر من أكثر من 25 حيث يقول : أحببت مصر، وقد عملت بها خمسًا وعشرين عامًا، ومُنحت الجنسية المصرية الفخرية تقديرًا لخدماتى، وإن كنت لا أزال احتفظ بجنسيتى الأصلية إلا أننى لن أفكر فى ترك القاهرة، لأن بها ضريحَى الحسين وسيدتنا زينب سبطى النبى عليه أفضل الصلاة والسلام، ، ... فى عام 1933 انتقل الخواجة للسودان مع الشركة الإنجليزية "جيبسون وشركاه" لبناء خزان جبل أولياء على نفقة الحكومة المصرية، وذلك بعد الانتهاء من التعلية الثانية لخزان أسوان سنة 1932م. قرأ الخواجة كثيرًا عن الأديان، ومن بينها الدين الإسلامى وقد جذبه الإسلام، وزاد عليه ملاحظته خلال عمله بالسودان سلوك المسلمين وأداءهم لشعائر الصلاةً وصوم رمضان، وحلقات الذكر واستمع الى نوبات ومدائح المكاشفية وهى احدى الطرق الصوفية السودانية وتنسب لمؤسسها الشيخ عبد الباقي المكاشفي ( مؤسس الطريقة القادرية المكاشفية. ) جذبته الموسيقى ونوبات والمديح وفكر فى أن يسلم وأن يلتقى بشيخ كبير فى العلم والمعرفة،وحكى الخواجة لأتباع الطريقة المكاشفية القادرية عن حلمه بأنه شاهد شيخاً سودانياً فى المنام أكثر من مرة منذ أن كان فى بلده، وهو لا يفهم ولا يفسر طبيعة الحلم . ... و سافر الخواجة الى مدينة الشكينيه فى السودان ليلتقى بالشيخ عبدالباقى وانتابته دهشة عارمة عندما راى امامه نفس الشيخ الذى يراه فى المنام الذى حينما رآه منذ الوهلة الاولى ناداه بعبد القادر, وبمرور الوقت تعلق الخواجه بالشيخ عبد القادر المكاشفى واشهر اسلامه ... يؤكد الخواجة عبد القادر من خلال حواره مع صحيفة الأضواء فى 11 مايو 1969 : أنه بعد اربعة عشر شهرا بعثه الشيخ عبد الباقى المكاشفى للحج، ثم إلى مصر للدراسة فى الأزهر الشريف، وزوده كما قال بقدر من المال والضروريات الأخرى التى تكفى لقيامه بالرحلة، " ... لم يكتف بإسم عبد القادر الذى أطلقه عليه الشيخ المكاشفى بل إنتسب للشيخ و أسمى نفسه حتى فى أوراقه الثبوتية عبد القادر عبد الباقى عمر المكاشفى و ظل متواصلاً مع الشكينيبة . رغم أنه كان يغادر السودان فى فترات متعددة . .......... لم تنقطع صلة الخواجة بمصر التى أحبها فعاد إليها و هو مسلم , و أظهر تدينه ووصل إلى دراو فأعجبته المنطقة لأنها شبيهة بمدن السودان وقراها، ولها ارتباط وثيق بهم من خلال تجارة الجمال التى تمر عبرهم من دارفور وكردفان، ولهذا بنى الخواجة عبد القادر خلوة على شاطئ النيل ليتعبد فيها، واقام الشيخ الخواجة علاقات قوية مع عمدة القرية وبعض الأعيان فيها . ونظرا لهيئته الحسنة ومظاهر عدم الحاجة والغنى ظن أهالى المنطقة أن له كرامات فى جلب المال والحصول على كنوز الفراعنة فى هذه المنطقة رغم أنه لم يكن يخرج من خلوته التى يتعبد فيها كثيرًا فاعتبروه رجلاً صالحًا وليًّا تسخر له كنوز الدنيا. .... فى اواخر السبعينيات انتقل الخواجة فى اواخر ايامه الى قرية ود أب آمنة الواقعة إلى الجنوب الشرقى من مدينة المناقل فى السودان حبث مات و دفن فيها ,ففى عام 1980 , طلب من أحد الحيران أن يحفر له حفرة بأبعاد متر واحد فى الطول و العرض و العمق لتساعده على قيام الليل لأنه يتعب من الجلوس الطويل و يريد أن يستند إلى (حائط) الحفرة و هو جالس يتعبد . .. و كان من عادته أن ينام بعد أداء صلاة الفجر و يصحو عند الثامنة . وفى صباح يوم وفاته لاحظ الجيران أنه لم يصح فى موعده المعتاد , وعندما فتحوا الباب وجدوه ميتا فدفن فى غرفته لتصبح مثواه الأخير , ذات الغرفة التى شهدت أدعيته و إبتهالاته و مناجاته و التى حفظت أسراره . ......... رحمك الله ايها الشيخ الخواجة ....... المصادر : حوار مع الخواجة عبد القادر فى صحيفة الأضواء فى 11 مايو 1969... جريدة أفريقيا اليوم..
حبيبتي انتم احسن ناس والله ، ومش من حق حد يهين حد أو يتكلم من دماغه ، احسن وأفضل ناس والله والمصحف بحبكم وتحيه مني ومن أهل مصر ليكم لكل اهل الصعيد والصعيد الجواني كمان
عبد القادر مرة قال للشيخ ان وجع في بطنه ووقع الوجع في بطنه ومرة اخرى قال له انك لا تسمع وفعلا لم يسمع فلماذا يسكت عن الذي يكيد له كل المكائد/عبد الظاهر ويعرف انه يظلمه ويظلم زينب
طب ما هو عرفهم اصله و اسلم قبل ما يشوفوه و مشافوش منه حاجه وحشه ابدا لا أذاهم ولا أي حاجه و عبد الظاهر بيكذب على اخته كل مره و يعمل نفسه بريء قدامها و إنه عايز يحميها لأنه غبي
@@mohamedhashem7313 و في الآخر واحد بيحبها و هي كمان بتحبه و هو وعدها و قالها مش هرفض أي عريس يتقدملك إذا انتي وافقتي و لما الخواجه اتقدملها و عايزها يقول لا بردو و الراجل مش عايز لا فلوسها ولا أي حاجه و عايزها هي بس
المؤلف والمخرج والمنتج مجرمين لأنهم شوهوا صورة وقصة الرجل العظيم الخواجة عبد القادر الذي رأى الحق والنور رحمه الله تعالى وحولوها إلى قصة التعلق بإمرأة وقلة أدب والرجل كانت قصته ليس فيها أي تعلق بنساء والحقيقة أن تعلقه كان بالله عزوجل ورسوله صلى الله عليه وآله وسلم الرجل كان تعلقه الحقيقي بسيدنا الإمام الحسين وسيدتنا السيدة زينب عليهما السلام والرجل عاش ومات في القاهرة
الله اكبر طوال الحلقات ماحد قالها وضليت انشرها .. استمرار قصة الخواجة مع زينب دمار وتشويه للقصة الحقيقية 😢 احببت المسلسل لروحانياته ولكن الدراما تعشق قصص الحب وعذابه🤔 وخط هذه القصة مجرد خيال مؤلف مقتبس من حب الشيخ عبد القادر الحقيقي بشدة لمسجد السيدة الزينب رضي الله عنها بالقاهرة. الشخصية الحقيقية للخواجة الشيخ عبد القادر:: ... فهو مهندس اجنبى واسمه الحقيقي (جوليوس فاجو ) ولد لأم ألمانية وأب نمساوى عام 1907 ببلدة صغيرة بضواحى فيينا من عائلة تنتمى إلى ملاك الأراضى، درس الطب لمدة عام ثم تركتها لدراسة الهندسة للتخصص فى الكبارى وبناء السدود فى جامعة فيينا، ثم جامعة ميونخ بألمانيا، وحصل على دبلوم طبقات الأرض. ... جاء لمصر فى ثلاثينيات القرن الماضى ليعمل مهندسا فى خزان اسوان متنقلا بين بلدان الصعيد فاحب مصر وتعلق بها رافضا الرجوع لوطنه . وحصل على الجنسية المصرية حيث عاش فيها لاكثر من أكثر من 25 حيث يقول : أحببت مصر، وقد عملت بها خمسًا وعشرين عامًا، ومُنحت الجنسية المصرية الفخرية تقديرًا لخدماتى، وإن كنت لا أزال احتفظ بجنسيتى الأصلية إلا أننى لن أفكر فى ترك القاهرة، لأن بها ضريحَى الحسين وسيدتنا زينب سبطى النبى عليه أفضل الصلاة والسلام، ، ... فى عام 1933 انتقل الخواجة للسودان مع الشركة الإنجليزية "جيبسون وشركاه" لبناء خزان جبل أولياء على نفقة الحكومة المصرية، وذلك بعد الانتهاء من التعلية الثانية لخزان أسوان سنة 1932م. قرأ الخواجة كثيرًا عن الأديان، ومن بينها الدين الإسلامى وقد جذبه الإسلام، وزاد عليه ملاحظته خلال عمله بالسودان سلوك المسلمين وأداءهم لشعائر الصلاةً وصوم رمضان، وحلقات الذكر واستمع الى نوبات ومدائح المكاشفية وهى احدى الطرق الصوفية السودانية وتنسب لمؤسسها الشيخ عبد الباقي المكاشفي ( مؤسس الطريقة القادرية المكاشفية. ) جذبته الموسيقى ونوبات والمديح وفكر فى أن يسلم وأن يلتقى بشيخ كبير فى العلم والمعرفة،وحكى الخواجة لأتباع الطريقة المكاشفية القادرية عن حلمه بأنه شاهد شيخاً سودانياً فى المنام أكثر من مرة منذ أن كان فى بلده، وهو لا يفهم ولا يفسر طبيعة الحلم . ... و سافر الخواجة الى مدينة الشكينيه فى السودان ليلتقى بالشيخ عبدالباقى وانتابته دهشة عارمة عندما راى امامه نفس الشيخ الذى يراه فى المنام الذى حينما رآه منذ الوهلة الاولى ناداه بعبد القادر, وبمرور الوقت تعلق الخواجه بالشيخ عبد القادر المكاشفى واشهر اسلامه ... يؤكد الخواجة عبد القادر من خلال حواره مع صحيفة الأضواء فى 11 مايو 1969 : أنه بعد اربعة عشر شهرا بعثه الشيخ عبد الباقى المكاشفى للحج، ثم إلى مصر للدراسة فى الأزهر الشريف، وزوده كما قال بقدر من المال والضروريات الأخرى التى تكفى لقيامه بالرحلة، " ... لم يكتف بإسم عبد القادر الذى أطلقه عليه الشيخ المكاشفى بل إنتسب للشيخ و أسمى نفسه حتى فى أوراقه الثبوتية عبد القادر عبد الباقى عمر المكاشفى و ظل متواصلاً مع الشكينيبة . رغم أنه كان يغادر السودان فى فترات متعددة . .......... لم تنقطع صلة الخواجة بمصر التى أحبها فعاد إليها و هو مسلم , و أظهر تدينه ووصل إلى دراو فأعجبته المنطقة لأنها شبيهة بمدن السودان وقراها، ولها ارتباط وثيق بهم من خلال تجارة الجمال التى تمر عبرهم من دارفور وكردفان، ولهذا بنى الخواجة عبد القادر خلوة على شاطئ النيل ليتعبد فيها، واقام الشيخ الخواجة علاقات قوية مع عمدة القرية وبعض الأعيان فيها . ونظرا لهيئته الحسنة ومظاهر عدم الحاجة والغنى ظن أهالى المنطقة أن له كرامات فى جلب المال والحصول على كنوز الفراعنة فى هذه المنطقة رغم أنه لم يكن يخرج من خلوته التى يتعبد فيها كثيرًا فاعتبروه رجلاً صالحًا وليًّا تسخر له كنوز الدنيا. .... فى اواخر السبعينيات انتقل الخواجة فى اواخر ايامه الى قرية ود أب آمنة الواقعة إلى الجنوب الشرقى من مدينة المناقل فى السودان حبث مات و دفن فيها ,ففى عام 1980 , طلب من أحد الحيران أن يحفر له حفرة بأبعاد متر واحد فى الطول و العرض و العمق لتساعده على قيام الليل لأنه يتعب من الجلوس الطويل و يريد أن يستند إلى (حائط) الحفرة و هو جالس يتعبد . .. و كان من عادته أن ينام بعد أداء صلاة الفجر و يصحو عند الثامنة . وفى صباح يوم وفاته لاحظ الجيران أنه لم يصح فى موعده المعتاد , وعندما فتحوا الباب وجدوه ميتا فدفن فى غرفته لتصبح مثواه الأخير , ذات الغرفة التى شهدت أدعيته و إبتهالاته و مناجاته و التى حفظت أسراره . ......... رحمك الله ايها الشيخ الخواجة ....... المصادر : حوار مع الخواجة عبد القادر فى صحيفة الأضواء فى 11 مايو 1969... جريدة أفريقيا اليوم..
يا جماعت الخير لا تأخذكم زاوية المخرج المسلسل قايم على باطل هل يردا احد منكم انه اخته تتزوج رجل كبير في العمر ومن غير بلدها وهل يردا احد منكم انو أخته تحب وتنحب وتقابل الرجل وتتحدا عشان واحد بتحبه
والله لو عندها اخ مثل عبد الظاهر مانع زواجها من اي انسان و قد قطعت سن الثلاثين طمعا في ميراثها ، فنعم لانها ليست ملك لاحد لا اخوها ولا ابوها يدمر حياتها على كيفه... المرأة مثلك مثلها
اصلا استمرار قصة الخواجة مع زينب دمار وتشويه للقصة الحقيقية 😢 احببت المسلسل لروحانياته ولكن الدراما تعشق قصص الحب وعذابه🤔 وخط هذه القصة مجرد خيال مؤلف مقتبس من حب الشيخ عبد القادر الحقيقي بشدة لمسجد السيدة الزينب رضي الله عنها بالقاهرة. الشخصية الحقيقية للخواجة الشيخ عبد القادر:: ... فهو مهندس اجنبى واسمه الحقيقي (جوليوس فاجو ) ولد لأم ألمانية وأب نمساوى عام 1907 ببلدة صغيرة بضواحى فيينا من عائلة تنتمى إلى ملاك الأراضى، درس الطب لمدة عام ثم تركتها لدراسة الهندسة للتخصص فى الكبارى وبناء السدود فى جامعة فيينا، ثم جامعة ميونخ بألمانيا، وحصل على دبلوم طبقات الأرض. ... جاء لمصر فى ثلاثينيات القرن الماضى ليعمل مهندسا فى خزان اسوان متنقلا بين بلدان الصعيد فاحب مصر وتعلق بها رافضا الرجوع لوطنه . وحصل على الجنسية المصرية حيث عاش فيها لاكثر من أكثر من 25 حيث يقول : أحببت مصر، وقد عملت بها خمسًا وعشرين عامًا، ومُنحت الجنسية المصرية الفخرية تقديرًا لخدماتى، وإن كنت لا أزال احتفظ بجنسيتى الأصلية إلا أننى لن أفكر فى ترك القاهرة، لأن بها ضريحَى الحسين وسيدتنا زينب سبطى النبى عليه أفضل الصلاة والسلام، ، ... فى عام 1933 انتقل الخواجة للسودان مع الشركة الإنجليزية "جيبسون وشركاه" لبناء خزان جبل أولياء على نفقة الحكومة المصرية، وذلك بعد الانتهاء من التعلية الثانية لخزان أسوان سنة 1932م. قرأ الخواجة كثيرًا عن الأديان، ومن بينها الدين الإسلامى وقد جذبه الإسلام، وزاد عليه ملاحظته خلال عمله بالسودان سلوك المسلمين وأداءهم لشعائر الصلاةً وصوم رمضان، وحلقات الذكر واستمع الى نوبات ومدائح المكاشفية وهى احدى الطرق الصوفية السودانية وتنسب لمؤسسها الشيخ عبد الباقي المكاشفي ( مؤسس الطريقة القادرية المكاشفية. ) جذبته الموسيقى ونوبات والمديح وفكر فى أن يسلم وأن يلتقى بشيخ كبير فى العلم والمعرفة،وحكى الخواجة لأتباع الطريقة المكاشفية القادرية عن حلمه بأنه شاهد شيخاً سودانياً فى المنام أكثر من مرة منذ أن كان فى بلده، وهو لا يفهم ولا يفسر طبيعة الحلم . ... و سافر الخواجة الى مدينة الشكينيه فى السودان ليلتقى بالشيخ عبدالباقى وانتابته دهشة عارمة عندما راى امامه نفس الشيخ الذى يراه فى المنام الذى حينما رآه منذ الوهلة الاولى ناداه بعبد القادر, وبمرور الوقت تعلق الخواجه بالشيخ عبد القادر المكاشفى واشهر اسلامه ... يؤكد الخواجة عبد القادر من خلال حواره مع صحيفة الأضواء فى 11 مايو 1969 : أنه بعد اربعة عشر شهرا بعثه الشيخ عبد الباقى المكاشفى للحج، ثم إلى مصر للدراسة فى الأزهر الشريف، وزوده كما قال بقدر من المال والضروريات الأخرى التى تكفى لقيامه بالرحلة، " ... لم يكتف بإسم عبد القادر الذى أطلقه عليه الشيخ المكاشفى بل إنتسب للشيخ و أسمى نفسه حتى فى أوراقه الثبوتية عبد القادر عبد الباقى عمر المكاشفى و ظل متواصلاً مع الشكينيبة . رغم أنه كان يغادر السودان فى فترات متعددة . .......... لم تنقطع صلة الخواجة بمصر التى أحبها فعاد إليها و هو مسلم , و أظهر تدينه ووصل إلى دراو فأعجبته المنطقة لأنها شبيهة بمدن السودان وقراها، ولها ارتباط وثيق بهم من خلال تجارة الجمال التى تمر عبرهم من دارفور وكردفان، ولهذا بنى الخواجة عبد القادر خلوة على شاطئ النيل ليتعبد فيها، واقام الشيخ الخواجة علاقات قوية مع عمدة القرية وبعض الأعيان فيها . ونظرا لهيئته الحسنة ومظاهر عدم الحاجة والغنى ظن أهالى المنطقة أن له كرامات فى جلب المال والحصول على كنوز الفراعنة فى هذه المنطقة رغم أنه لم يكن يخرج من خلوته التى يتعبد فيها كثيرًا فاعتبروه رجلاً صالحًا وليًّا تسخر له كنوز الدنيا. .... فى اواخر السبعينيات انتقل الخواجة فى اواخر ايامه الى قرية ود أب آمنة الواقعة إلى الجنوب الشرقى من مدينة المناقل فى السودان حبث مات و دفن فيها ,ففى عام 1980 , طلب من أحد الحيران أن يحفر له حفرة بأبعاد متر واحد فى الطول و العرض و العمق لتساعده على قيام الليل لأنه يتعب من الجلوس الطويل و يريد أن يستند إلى (حائط) الحفرة و هو جالس يتعبد . .. و كان من عادته أن ينام بعد أداء صلاة الفجر و يصحو عند الثامنة . وفى صباح يوم وفاته لاحظ الجيران أنه لم يصح فى موعده المعتاد , وعندما فتحوا الباب وجدوه ميتا فدفن فى غرفته لتصبح مثواه الأخير , ذات الغرفة التى شهدت أدعيته و إبتهالاته و مناجاته و التى حفظت أسراره . ......... رحمك الله ايها الشيخ الخواجة ....... المصادر : حوار مع الخواجة عبد القادر فى صحيفة الأضواء فى 11 مايو 1969... جريدة أفريقيا اليوم..
استمرار قصة الخواجة مع زينب دمار وتشويه للقصة الحقيقية 😢 احببت المسلسل لروحانياته ولكن الدراما تعشق قصص الحب وعذابه🤔 وخط هذه القصة مجرد خيال مؤلف مقتبس من حب الشيخ عبد القادر الحقيقي بشدة لمسجد السيدة الزينب رضي الله عنها بالقاهرة. الشخصية الحقيقية للخواجة الشيخ عبد القادر:: ... فهو مهندس اجنبى واسمه الحقيقي (جوليوس فاجو ) ولد لأم ألمانية وأب نمساوى عام 1907 ببلدة صغيرة بضواحى فيينا من عائلة تنتمى إلى ملاك الأراضى، درس الطب لمدة عام ثم تركتها لدراسة الهندسة للتخصص فى الكبارى وبناء السدود فى جامعة فيينا، ثم جامعة ميونخ بألمانيا، وحصل على دبلوم طبقات الأرض. ... جاء لمصر فى ثلاثينيات القرن الماضى ليعمل مهندسا فى خزان اسوان متنقلا بين بلدان الصعيد فاحب مصر وتعلق بها رافضا الرجوع لوطنه . وحصل على الجنسية المصرية حيث عاش فيها لاكثر من أكثر من 25 حيث يقول : أحببت مصر، وقد عملت بها خمسًا وعشرين عامًا، ومُنحت الجنسية المصرية الفخرية تقديرًا لخدماتى، وإن كنت لا أزال احتفظ بجنسيتى الأصلية إلا أننى لن أفكر فى ترك القاهرة، لأن بها ضريحَى الحسين وسيدتنا زينب سبطى النبى عليه أفضل الصلاة والسلام، ، ... فى عام 1933 انتقل الخواجة للسودان مع الشركة الإنجليزية "جيبسون وشركاه" لبناء خزان جبل أولياء على نفقة الحكومة المصرية، وذلك بعد الانتهاء من التعلية الثانية لخزان أسوان سنة 1932م. قرأ الخواجة كثيرًا عن الأديان، ومن بينها الدين الإسلامى وقد جذبه الإسلام، وزاد عليه ملاحظته خلال عمله بالسودان سلوك المسلمين وأداءهم لشعائر الصلاةً وصوم رمضان، وحلقات الذكر واستمع الى نوبات ومدائح المكاشفية وهى احدى الطرق الصوفية السودانية وتنسب لمؤسسها الشيخ عبد الباقي المكاشفي ( مؤسس الطريقة القادرية المكاشفية. ) جذبته الموسيقى ونوبات والمديح وفكر فى أن يسلم وأن يلتقى بشيخ كبير فى العلم والمعرفة،وحكى الخواجة لأتباع الطريقة المكاشفية القادرية عن حلمه بأنه شاهد شيخاً سودانياً فى المنام أكثر من مرة منذ أن كان فى بلده، وهو لا يفهم ولا يفسر طبيعة الحلم . ... و سافر الخواجة الى مدينة الشكينيه فى السودان ليلتقى بالشيخ عبدالباقى وانتابته دهشة عارمة عندما راى امامه نفس الشيخ الذى يراه فى المنام الذى حينما رآه منذ الوهلة الاولى ناداه بعبد القادر, وبمرور الوقت تعلق الخواجه بالشيخ عبد القادر المكاشفى واشهر اسلامه ... يؤكد الخواجة عبد القادر من خلال حواره مع صحيفة الأضواء فى 11 مايو 1969 : أنه بعد اربعة عشر شهرا بعثه الشيخ عبد الباقى المكاشفى للحج، ثم إلى مصر للدراسة فى الأزهر الشريف، وزوده كما قال بقدر من المال والضروريات الأخرى التى تكفى لقيامه بالرحلة، " ... لم يكتف بإسم عبد القادر الذى أطلقه عليه الشيخ المكاشفى بل إنتسب للشيخ و أسمى نفسه حتى فى أوراقه الثبوتية عبد القادر عبد الباقى عمر المكاشفى و ظل متواصلاً مع الشكينيبة . رغم أنه كان يغادر السودان فى فترات متعددة . .......... لم تنقطع صلة الخواجة بمصر التى أحبها فعاد إليها و هو مسلم , و أظهر تدينه ووصل إلى دراو فأعجبته المنطقة لأنها شبيهة بمدن السودان وقراها، ولها ارتباط وثيق بهم من خلال تجارة الجمال التى تمر عبرهم من دارفور وكردفان، ولهذا بنى الخواجة عبد القادر خلوة على شاطئ النيل ليتعبد فيها، واقام الشيخ الخواجة علاقات قوية مع عمدة القرية وبعض الأعيان فيها . ونظرا لهيئته الحسنة ومظاهر عدم الحاجة والغنى ظن أهالى المنطقة أن له كرامات فى جلب المال والحصول على كنوز الفراعنة فى هذه المنطقة رغم أنه لم يكن يخرج من خلوته التى يتعبد فيها كثيرًا فاعتبروه رجلاً صالحًا وليًّا تسخر له كنوز الدنيا. .... فى اواخر السبعينيات انتقل الخواجة فى اواخر ايامه الى قرية ود أب آمنة الواقعة إلى الجنوب الشرقى من مدينة المناقل فى السودان حبث مات و دفن فيها ,ففى عام 1980 , طلب من أحد الحيران أن يحفر له حفرة بأبعاد متر واحد فى الطول و العرض و العمق لتساعده على قيام الليل لأنه يتعب من الجلوس الطويل و يريد أن يستند إلى (حائط) الحفرة و هو جالس يتعبد . .. و كان من عادته أن ينام بعد أداء صلاة الفجر و يصحو عند الثامنة . وفى صباح يوم وفاته لاحظ الجيران أنه لم يصح فى موعده المعتاد , وعندما فتحوا الباب وجدوه ميتا فدفن فى غرفته لتصبح مثواه الأخير , ذات الغرفة التى شهدت أدعيته و إبتهالاته و مناجاته و التى حفظت أسراره . ......... رحمك الله ايها الشيخ الخواجة ....... المصادر : حوار مع الخواجة عبد القادر فى صحيفة الأضواء فى 11 مايو 1969... جريدة أفريقيا اليوم..
التحيه للمؤلف العبقري الذي نسج أحداثا درامية داخل حقبه تاريخيه حقيقيه جميله وثريه بالأحداث...انها من المسلسلات الفلسفية التاريخيه الجميله...
محمد جعفر 👌
هذه مبنية علي قصة حقيقة حدثت في السودان مع تغير في بسيط فقط في الاحداث والشخصيات
@@waleedahmed5199
تغير كبييير للأسف لانه بالنهاية مسلسل اجتماعي وليس ديني😢
استمرار قصة الخواجة مع زينب دمار وتشويه للقصة الحقيقية 😢 احببت المسلسل لروحانياته ولكن الدراما تعشق قصص الحب وعذابه🤔
وخط هذه القصة مجرد خيال مؤلف مقتبس من حب الشيخ عبد القادر الحقيقي بشدة لمسجد السيدة الزينب رضي الله عنها بالقاهرة.
الشخصية الحقيقية للخواجة الشيخ عبد القادر::
...
فهو مهندس اجنبى واسمه الحقيقي (جوليوس فاجو ) ولد لأم ألمانية وأب نمساوى عام 1907 ببلدة صغيرة بضواحى فيينا من عائلة تنتمى إلى ملاك الأراضى، درس الطب لمدة عام ثم تركتها لدراسة الهندسة للتخصص فى الكبارى وبناء السدود فى جامعة فيينا، ثم جامعة ميونخ بألمانيا، وحصل على دبلوم طبقات الأرض.
...
جاء لمصر فى ثلاثينيات القرن الماضى ليعمل مهندسا فى خزان اسوان متنقلا بين بلدان الصعيد فاحب مصر وتعلق بها رافضا الرجوع لوطنه . وحصل على الجنسية المصرية حيث عاش فيها لاكثر من أكثر من 25
حيث يقول :
أحببت مصر، وقد عملت بها خمسًا وعشرين عامًا، ومُنحت الجنسية المصرية الفخرية تقديرًا لخدماتى، وإن كنت لا أزال احتفظ بجنسيتى الأصلية إلا أننى لن أفكر فى ترك القاهرة، لأن بها ضريحَى الحسين وسيدتنا زينب سبطى النبى عليه أفضل الصلاة والسلام، ،
...
فى عام 1933 انتقل الخواجة للسودان مع الشركة الإنجليزية "جيبسون وشركاه" لبناء خزان جبل أولياء على نفقة الحكومة المصرية، وذلك بعد الانتهاء من التعلية الثانية لخزان أسوان سنة 1932م.
قرأ الخواجة كثيرًا عن الأديان، ومن بينها الدين الإسلامى وقد جذبه الإسلام، وزاد عليه ملاحظته خلال عمله بالسودان سلوك المسلمين وأداءهم لشعائر الصلاةً وصوم رمضان، وحلقات الذكر واستمع الى نوبات ومدائح المكاشفية وهى احدى الطرق الصوفية السودانية وتنسب لمؤسسها الشيخ عبد الباقي المكاشفي ( مؤسس الطريقة القادرية المكاشفية. )
جذبته الموسيقى ونوبات والمديح وفكر فى أن يسلم وأن يلتقى بشيخ كبير فى العلم والمعرفة،وحكى الخواجة لأتباع الطريقة المكاشفية القادرية عن حلمه بأنه شاهد شيخاً سودانياً فى المنام أكثر من مرة منذ أن كان فى بلده، وهو لا يفهم ولا يفسر طبيعة الحلم .
...
و سافر الخواجة الى مدينة الشكينيه فى السودان ليلتقى بالشيخ عبدالباقى وانتابته دهشة عارمة عندما راى امامه نفس الشيخ الذى يراه فى المنام الذى حينما رآه منذ الوهلة الاولى ناداه بعبد القادر, وبمرور الوقت تعلق الخواجه بالشيخ عبد القادر المكاشفى واشهر اسلامه
...
يؤكد الخواجة عبد القادر من خلال حواره مع صحيفة الأضواء فى 11 مايو 1969 :
أنه بعد اربعة عشر شهرا بعثه الشيخ عبد الباقى المكاشفى للحج، ثم إلى مصر للدراسة فى الأزهر الشريف، وزوده كما قال بقدر من المال والضروريات الأخرى التى تكفى لقيامه بالرحلة، "
...
لم يكتف بإسم عبد القادر الذى أطلقه عليه الشيخ المكاشفى بل إنتسب للشيخ و أسمى نفسه حتى فى أوراقه الثبوتية عبد القادر عبد الباقى عمر المكاشفى
و ظل متواصلاً مع الشكينيبة . رغم أنه كان يغادر السودان فى فترات متعددة .
..........
لم تنقطع صلة الخواجة بمصر التى أحبها فعاد إليها و هو مسلم , و أظهر تدينه ووصل إلى دراو فأعجبته المنطقة لأنها شبيهة بمدن السودان وقراها، ولها ارتباط وثيق بهم من خلال تجارة الجمال التى تمر عبرهم من دارفور وكردفان، ولهذا بنى الخواجة عبد القادر خلوة على شاطئ النيل ليتعبد فيها، واقام الشيخ الخواجة علاقات قوية مع عمدة القرية وبعض الأعيان فيها .
ونظرا لهيئته الحسنة ومظاهر عدم الحاجة والغنى ظن أهالى المنطقة أن له كرامات فى جلب المال والحصول على كنوز الفراعنة فى هذه المنطقة رغم أنه لم يكن يخرج من خلوته التى يتعبد فيها كثيرًا فاعتبروه رجلاً صالحًا وليًّا تسخر له كنوز الدنيا.
....
فى اواخر السبعينيات انتقل الخواجة فى اواخر ايامه الى قرية ود أب آمنة الواقعة إلى الجنوب الشرقى من مدينة المناقل فى السودان حبث مات و دفن فيها ,ففى عام 1980 , طلب من أحد الحيران أن يحفر له حفرة بأبعاد متر واحد فى الطول و العرض و العمق لتساعده على قيام الليل لأنه يتعب من الجلوس الطويل و يريد أن يستند إلى (حائط) الحفرة و هو جالس يتعبد .
..
و كان من عادته أن ينام بعد أداء صلاة الفجر و يصحو عند الثامنة . وفى صباح يوم وفاته لاحظ الجيران أنه لم يصح فى موعده المعتاد , وعندما فتحوا الباب وجدوه ميتا فدفن فى غرفته لتصبح مثواه الأخير , ذات الغرفة التى شهدت أدعيته و إبتهالاته و مناجاته و التى حفظت أسراره .
.........
رحمك الله ايها الشيخ الخواجة
.......
المصادر :
حوار مع الخواجة عبد القادر فى صحيفة الأضواء فى 11 مايو 1969...
جريدة أفريقيا اليوم..
بجد الف مليون شكر ليكم على رفع هذا المسلسل بهذه الجودة العالية ❤❤❤👍💝من وجهة نظري هذا أفضل مسلسل على الإطلاق ويرقي إلي مستوى العالمية بجدارة 💗.. وما في مرة أشاهده أو حتى أجزاء منه إلا ويحيي قلبي ويجدد إيماني ويزيد محبة الله ومعرفته وحب خلقه في قلبي .. فجزيل الشكر لكم ولكل من ساهم في صنع هذا العمل الخالد الأكثر من رائع ❤
Ahmed Esam هذا راءي أيضا شكرا لك وشكرا لمن رفع هذا العمل العظيم وشكرا الفخرانى لقمته وروعته في التمثيل
اليوم خلصت اخر حلقة. ودخلت فقط لأكتب على حلقة عشوائية... هذا المسلسل من لم بتابعه للآخر. راح عليه تشويق وعيش الدور. وطيران في هذه الحكايه. لا أعرف أن اوصف لكن مسلسل رائع ولأول مرى نهايته رائعه. ودافئه
مسلسل تاريخي
@@عشقتالحبولستاحب-ح8ك درامي وليس تاريخي .
طمنتني ياشيخ الله يطمنك خفت تكون نهاية حزينة
@@alimoh1562 نعم درامي
نهايتو هي البداية
رووووووعه وقمة التمثيل تحيه للدكتور يحى الفخرانى لقد عيشنا في الدور ، انت قمه الله يطول في عمرك. وتمتعنا اكثر
ارقى تقديم للإسلام كما أراده الله القادر ورسوله ص
الموسيقار الكبير عمر خيرت ..فعلا موسيقار مبدع
الطفل الصغير كمال تحححفة من ارررروع ما يكون ❤❤❤🙏🙏🥰🥰
مهما اتكلمت عن المسلسل دا وعن الممثلين مش هقدر اوصف روعتهم بجد ممثلين ومخرج قمة في الروعه
الكاتب عبدالرحيم كمال
مسلسل اقل ما يقال عليه رائع........تحية الى كل فريق العمل ....المجتمعات العربية محتاجة لمسلسلات نظيفة.... هادفة
ياااااالله ماأجملو وجهك الطفولي الحلو يا زينب...لما روحو صارت تحاكي روحك...وبصحوتك وصرتي تجري بأحساك المشبع بالحب للقاء الحبيب
( الحب أجمل أساس بحياة الإنسان )💟❤
نخبة من احسن الممثلين حتي الاطفال قايمين بأداء ممتاز جدا لكن تركيبة وجه يحيي الفخراني اللي تشعر فيه بالطيبة والراحة ساهمت بشكل كبير في نجاحه في الدور والمسلسل عموما
ياقلبي ع الاخ الحنين ♥️♥️♥️اللهم احفظ اخواتنا يارب وحنن قلوبهم علينا دائما يارب
يا روعاتك يا فخراني. والطفل كمال معجزه بجد وزينب الاحساس كله. الكل بصراحه روووووعه
سبحان من جعل الشفا والسعادة في ابتسامة أو كلمة بسيطة من الحبيب
فكرة المسلسل ترتيب الأحداث الشخصيات المكان الموسيقي التصويرية
كل حاجة قصة لوحدها حتي أصغر دور وهو قعر الحلة حكاية لوحده وأبسط حاجة ازاي الظالم ملوش قدرة ولا حيلة من غير اللي تحته ولما قعر الحلة عرف غلطه قال إن الخواجة مات وهو حي .
والظالم مش بيطلع لوحده وخلاص بالعكس هو واحد عادي من وسطنا بس لقي شوية ضعاف نفوس من اللي حواليه ورفعوه لفوق .
مبشبعش من الفرجه على المسلسل ده ....كل شىء فيه راءع
انهيت المسلسل للمره الرابعه في ضرف سنتين ،ولم أمل بعد من الإعاده٠
ههههه مثلي
انا كل شهر اشوف مقاطع والاقيني اشوفه كامل ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
أعتقد أن حقيقه هذا المشهد هي أصدق من الحقيقه نفسها...تحياتي لشخصكم الكريم الدكتور يحيي الفخراني الإنسان
الله الله علي الروعه
من اجمل حلقات المسلسل ❤
هذا نموذج الانسان النظيف التقي النقي امثال عبد القادر واااقطاعي الفاسق عبد الظاهر ورجل دين وعاظ السلاطين امثال هذا الشيخ الموالي لاقطاعي عبد الظاهر
شهامة الرجال الاصيله على عرظها ونعم بااهل الصعيد
12:37
وهوبيضرب بالنار مشهد عالمي والله يدرس في السينمات العالميه
من أجمل المسلسلات واحبها الي قلبي
عبقريه من المؤلف و المخرج و كل الفنانين الصراحه
والله سلكت طريق القوم بسبب حبي للخواجه عبدالقادر
عمل روعه الرجاء الترجمة لجميع اللغات الأجنبية
آمنا بالله وبكرامه الأولياء
مسلسل ممتاز.. ابدع المخرج جدا💯💯
روعة الأداء وجمال التصوير الفنى . تحية للعظيم الفخرانى
حلقة جميلة جدا جدا زينب جميلة وعبد القادر مفيش أطيب منو ومسلسل جميل قصة وممثلين
النجمة سلافة معمار ابدعت في دورها واللهجة الصعيدية .
مسلسل جميل واحداث روعة الله يرحم الخواجة ويطول في عمر يحيى الفخراني
ما قام بة الفنانين في هاذا المسلسل قمة الروعة والابداع بل اسطورة الفن الاصيل
انا عمري ١٣ سنه لكن اخراج و كتابه من اروع ما يكون
احساس رائع جميل جدا
فيه من المعاني الكثير
ومن الحب ماقتل
مسلسل جميل جدا
مسلسل متقن الصنع و راٸع الجمال شابووووووووو 😍👏👍👑
مبدعين صراحة مؤثرة هل الحلقة جدا
أكتب يا سيدنا قبل أن يأتي عبد الظاهر و يقتلنا برقۃ و جمال!! 😂😂😂
الموسيقى تحلق بالروح
شف كيف ربنا يسر امور ونحن نتعب أنفسنا، الزواج سهلا عند ربنا ونحن، لازم مليارات دورار
الأطفال يوسف وكمال قاموا بالدور افضل وأروع من الشباب عبدالقادر ومحمد
يوسف لا .. لكن كمال الطفل يجنن يا قلبي راح يصير ممثل عظيم قمة الهضامة
واضح وباين ههه
يوسف الصغير كمان موهوب
فعلا الاطفال ابدعو في ادوارهم
صح
جمال سلافة معمار من غير مكياج احلى بكتير من وهي بمكياج
ليه كلنا اتكلمنا عن الممثلين متكلمناش ليه عن شركه الجابري واختياراتها الممتازه من مؤلف عبقري ومخرج رائع كاست روعه ♥️
حتي انا أقول ان شركة الجابري راااااااائعة جزاهم الله خيراً عن هذا العمل الجميل بكل إختياراته.
جعر الحلة اتذكر اسمه سيد 👏🏻 أداء جميل
الممثل ده موهوب من يومه لكن ماخدش حقه كان معنا بفريق التمثيل بمسرح كلية حقوق جامعه القاهره ٢٠٠٠م😊 ياااه أيام
وفين أيامه دلوقت
مسلسل فوق الوصف جد كتير جميل ❤❤
أجمل مسلسل راقي
مليون تحيه لكل طاقم العمل على هذا العمل الراقي الراقي الراقي على طريقه الباش كاتب هههه
هههههههه
😂😂😂
رااااااءع
مسلسل رائع جدا 💯💯💯
عمر خيرت ❤️
💖❤❤❤
الفن الراقي
شكرااا لكل من شارك
اللهم صلي وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم وبارك عليك يا رب
اني همين شفت الحلقة هسة
لا أعلم هل هي مصادفة أن يكون اسم الطبيب بالمسلسل هو الدكتور مينا
لأنه الدكتور مينا هو الأطباء الأوائل بمستشفي أخميم
وقد كان طبيبا فاضلا
كان إنسانا قبل أن يكون طبيبا
وكانت امي وجميع أفراد اسرتي يذكرونه بكل خير
ربنا يعطيهم الصحة
ويرحم من مات منهم
ويقتلنا برقه وجمال
هههههههههههههههه
الحمايه البريطانيه 💕💪🏼
يقتلنا برقى وجمال😅😅
طول عمريحى الفخرانى ممتع
مين متابع من2024
سلافة معمار أجمل ست اتخلقت في الدنيا..
جميله فعلا بس لما شفت صورتها الحقيقيه ولبسها ما حبتها
الجمال نسبي يختلف من شخص لآخر نعم هي جميلة لكن ليس أجمل امرأة خلقها الله
اجمل غيون عيونها شو بحبهم
أجمل ست اتخلقت في الدنيا هي السيدة سارة زوجة سيدنا ابراهيم عليه السلام
هذه الغيرة العربية😂♥️♥️♥️
الدقيقه ١٥ بتبين ازاي ان البلاد المتقدمه بتخاف علي راعايها ومواطنيها حتي ولو غلطان انما في دول مايسمي دول عربيه فارخص حاجه فيها هي مواطنيها
ما شاء الله لاقوه الا بالله
مسلسل روعه .لكنه بعيد جدا جدا عن التصوف
ليس بعيد انت اللذي لم تفهم التصوف وما الدين الا الحب
ياحرام شهوية ماتت وزوجها بيدور عليها اه ياقلبي اندفنت حية ظالم ظالم ظالم عبد الظاهر
تقمصت الدور 😢
سولافة معمار جميلة ، حبيت شكلها أوي
عشان شبه مامتي الله يرحمها مع إختلاف
لون العينين . ماما كانت عنيها عسلي فاتح.
وكمان سولافة وهي لابسة الفستان لما تكتب
كتابها شبه سولاف فواخرجي أوي .
الله يرحمها
13:22 سسبنس عالي جداااا
ابو اسماعيل للرياضيات و منوعات يعني ايه سسبنس؟
ياللة عاد جوزوهم متنا واحنا نستنا
اخر شي بيتجوزو 😁 حرقتلك المسلسل ولانتضار
استمرار قصة الخواجة مع زينب دمار وتشويه للقصة الحقيقية 😢 احببت المسلسل لروحانياته ولكن الدراما تعشق قصص الحب وعذابه🤔
وخط هذه القصة مجرد خيال مؤلف مقتبس من حب الشيخ عبد القادر الحقيقي بشدة لمسجد السيدة الزينب رضي الله عنها بالقاهرة.
الشخصية الحقيقية للخواجة الشيخ عبد القادر::
...
فهو مهندس اجنبى واسمه الحقيقي (جوليوس فاجو ) ولد لأم ألمانية وأب نمساوى عام 1907 ببلدة صغيرة بضواحى فيينا من عائلة تنتمى إلى ملاك الأراضى، درس الطب لمدة عام ثم تركتها لدراسة الهندسة للتخصص فى الكبارى وبناء السدود فى جامعة فيينا، ثم جامعة ميونخ بألمانيا، وحصل على دبلوم طبقات الأرض.
...
جاء لمصر فى ثلاثينيات القرن الماضى ليعمل مهندسا فى خزان اسوان متنقلا بين بلدان الصعيد فاحب مصر وتعلق بها رافضا الرجوع لوطنه . وحصل على الجنسية المصرية حيث عاش فيها لاكثر من أكثر من 25
حيث يقول :
أحببت مصر، وقد عملت بها خمسًا وعشرين عامًا، ومُنحت الجنسية المصرية الفخرية تقديرًا لخدماتى، وإن كنت لا أزال احتفظ بجنسيتى الأصلية إلا أننى لن أفكر فى ترك القاهرة، لأن بها ضريحَى الحسين وسيدتنا زينب سبطى النبى عليه أفضل الصلاة والسلام، ،
...
فى عام 1933 انتقل الخواجة للسودان مع الشركة الإنجليزية "جيبسون وشركاه" لبناء خزان جبل أولياء على نفقة الحكومة المصرية، وذلك بعد الانتهاء من التعلية الثانية لخزان أسوان سنة 1932م.
قرأ الخواجة كثيرًا عن الأديان، ومن بينها الدين الإسلامى وقد جذبه الإسلام، وزاد عليه ملاحظته خلال عمله بالسودان سلوك المسلمين وأداءهم لشعائر الصلاةً وصوم رمضان، وحلقات الذكر واستمع الى نوبات ومدائح المكاشفية وهى احدى الطرق الصوفية السودانية وتنسب لمؤسسها الشيخ عبد الباقي المكاشفي ( مؤسس الطريقة القادرية المكاشفية. )
جذبته الموسيقى ونوبات والمديح وفكر فى أن يسلم وأن يلتقى بشيخ كبير فى العلم والمعرفة،وحكى الخواجة لأتباع الطريقة المكاشفية القادرية عن حلمه بأنه شاهد شيخاً سودانياً فى المنام أكثر من مرة منذ أن كان فى بلده، وهو لا يفهم ولا يفسر طبيعة الحلم .
...
و سافر الخواجة الى مدينة الشكينيه فى السودان ليلتقى بالشيخ عبدالباقى وانتابته دهشة عارمة عندما راى امامه نفس الشيخ الذى يراه فى المنام الذى حينما رآه منذ الوهلة الاولى ناداه بعبد القادر, وبمرور الوقت تعلق الخواجه بالشيخ عبد القادر المكاشفى واشهر اسلامه
...
يؤكد الخواجة عبد القادر من خلال حواره مع صحيفة الأضواء فى 11 مايو 1969 :
أنه بعد اربعة عشر شهرا بعثه الشيخ عبد الباقى المكاشفى للحج، ثم إلى مصر للدراسة فى الأزهر الشريف، وزوده كما قال بقدر من المال والضروريات الأخرى التى تكفى لقيامه بالرحلة، "
...
لم يكتف بإسم عبد القادر الذى أطلقه عليه الشيخ المكاشفى بل إنتسب للشيخ و أسمى نفسه حتى فى أوراقه الثبوتية عبد القادر عبد الباقى عمر المكاشفى
و ظل متواصلاً مع الشكينيبة . رغم أنه كان يغادر السودان فى فترات متعددة .
..........
لم تنقطع صلة الخواجة بمصر التى أحبها فعاد إليها و هو مسلم , و أظهر تدينه ووصل إلى دراو فأعجبته المنطقة لأنها شبيهة بمدن السودان وقراها، ولها ارتباط وثيق بهم من خلال تجارة الجمال التى تمر عبرهم من دارفور وكردفان، ولهذا بنى الخواجة عبد القادر خلوة على شاطئ النيل ليتعبد فيها، واقام الشيخ الخواجة علاقات قوية مع عمدة القرية وبعض الأعيان فيها .
ونظرا لهيئته الحسنة ومظاهر عدم الحاجة والغنى ظن أهالى المنطقة أن له كرامات فى جلب المال والحصول على كنوز الفراعنة فى هذه المنطقة رغم أنه لم يكن يخرج من خلوته التى يتعبد فيها كثيرًا فاعتبروه رجلاً صالحًا وليًّا تسخر له كنوز الدنيا.
....
فى اواخر السبعينيات انتقل الخواجة فى اواخر ايامه الى قرية ود أب آمنة الواقعة إلى الجنوب الشرقى من مدينة المناقل فى السودان حبث مات و دفن فيها ,ففى عام 1980 , طلب من أحد الحيران أن يحفر له حفرة بأبعاد متر واحد فى الطول و العرض و العمق لتساعده على قيام الليل لأنه يتعب من الجلوس الطويل و يريد أن يستند إلى (حائط) الحفرة و هو جالس يتعبد .
..
و كان من عادته أن ينام بعد أداء صلاة الفجر و يصحو عند الثامنة . وفى صباح يوم وفاته لاحظ الجيران أنه لم يصح فى موعده المعتاد , وعندما فتحوا الباب وجدوه ميتا فدفن فى غرفته لتصبح مثواه الأخير , ذات الغرفة التى شهدت أدعيته و إبتهالاته و مناجاته و التى حفظت أسراره .
.........
رحمك الله ايها الشيخ الخواجة
.......
المصادر :
حوار مع الخواجة عبد القادر فى صحيفة الأضواء فى 11 مايو 1969...
جريدة أفريقيا اليوم..
اسأل حج عبد الظاهر
عمل ملحمة فنية
" الصعايده "
صعيديه؟ آه صعيديه
ودا شرف وفخر ليا
إنى بنت المحافظه ديه
عصبى جامد وعفيه
واساوى راجل وإتنين وميه
شديده وقد المسئوليه
وكمان هاديه ومطيعه ورومانسيه
وجدعه وصبوره وحمالة آسيه
والحلاوة دى بقى ربانيه
مش عفاريت بالمداس والجلبيه
زى ماعرضت السينما المصريه
احنا الشياكه واﻷناقه والجاذبيه
والذوق الرفيع والرقى والخفيه
والثقافه والشهادات الجامعيه
فى الدكتوره والمهندسه والبرلمانيه
والمذيعه والمعيده والمحاميه
والوزيره والسفيره فى الخارجيه
دى حقيقه مش حاجات وهميه
الدكتوره حكمت ابو زيد أسيوطيه
والوزيره آمال عثمان أسيوطيه
والبرلمانيه منى مكرم قتاويه
هدى شعراوى منياويه
الفنانه سناء جميل منياويه
الفنانه كريمه مختار أسيوطيه
كفايه كده الفئه النسائيه
وندخل على الرجاله الأقويه
الصعايده يعنى الهيبه والبشويه
والنخوه والرجوله اللى هيه
والشهامه دى غير عاديه
والجود والكرم واﻹيد السخيه
والقلب الطيب والحنيه جوانيه
ساعات تظهر وكتير مستخبيه
والتسامح والمعامله العفويه
والجراءه والذكاء أساس البنيه
اللى صنعوا عظماء البشريه
فى جميع المجالات حتى السياسيه
ولكل واحد بصمه وشخصيه
ولأعمالهم سيرة ذاتيه
الزعيم جمال عبد الناصر أسيوطى
والاديب مصطفى المنفلوطى أسيوطى
والزعيم عمر مكرم اسيوطى
واﻹمام جمال الدين الاسيوطى
والخال عبدالرحمن الابنودى قناوى
والشيخ محمد صديق المنشاوى سوهاجى
الشيخ محمد سيد الطنطاوى سوهاجى
وعميد الادب طه حسين منياوى
والموسيقار عمار الشريعى منياوى
والمشيرعبدالحكيم عامر منياوى
كفايه كده مش هكتب تانى
دى بس نبذه عن أهلى وناسى
من الجيزه لحد الوادى
بقولها لأى حد يهين اصلى وذاتى.
❤️ H.M ❤
جميل
حبيبتي انتم احسن ناس والله ، ومش من حق حد يهين حد أو يتكلم من دماغه ، احسن وأفضل ناس والله والمصحف بحبكم وتحيه مني ومن أهل مصر ليكم لكل اهل الصعيد والصعيد الجواني كمان
عالعين و الراس
أحسنت النشر
10:12❤😢
هل هناك مسلسل شبيه هذا يا أهل العشاق ؟
على فكرة شاهدوا يونس إمرء ( العشق الإلهي في الصوفية ) هو أيضا ممتع .
مسلسل تركي؟
شاهدت يونس ايمره وشعرت بحزن عندما انهيت اخر حلقة منه ... ثم نصحوني بهذا المسلسل وها قد قرب انتهائه هو الاخر.. 😞
شاهدته كاملا جميل بس فيه شوية تخاريف بالنسبة للعلويين
جزيرة غمام نفس الكاتب
جزيرة غمام .
عبد القادر مرة قال للشيخ ان وجع في بطنه ووقع الوجع في بطنه
ومرة اخرى قال له انك لا تسمع
وفعلا لم يسمع
فلماذا يسكت عن الذي يكيد له كل المكائد/عبد الظاهر ويعرف انه يظلمه ويظلم زينب
منطقي فعلا
اولا اعتقد لانه مش بيبقى قاصد يدعى ع الشيخ او يتعمد اذيته ،
مجاش في باله يدعي عليه
@@جاءالحقوزهقالباطل-ط8ث 😂اي ممكن
اين البلاء اذا
واين الامتحان
قال له شيخه يجب ان تحتمل في الحب
ههههههه الأستاذ سايق العربية الكارو
عبد الظاهر عنده حق لان الخواجه مااحترم حرمة بيوت الناس
صح
اي راجل عاقل عنده أصل هيعمل كده
بالعكس ع نياته الخواجه طاهر القلب
طفولي
نشلع كلبي... مصدكت المأذون زوجهم..
اوصي الاجيال بمتابعة هذا المسلسل بدل محمد رمضان التافه
25:45 ❤❤
ترا والله خايف عليهم
ازاي هو بيقول انا عوز اشوفك زينب وهي بتجيلو علطول مع انها مش سمعاه!..
هبل مسلسلات
حاسة سادسة
بقدرة الله هو قادر
هما الإنجليز ايام الاستعمار كانوا مسالمين للدرجه دي ؟؟؟😂
ايوة 😂 😂 😂 😂
نا برضو استغربت اوي
موش مسالمين بس هما جايين ياخدوه واخدوه ،، اذا كان ضرب عليهم نار كانوا هيضربوه بالنار .
هههههه
هي ازاي متأكدة انو هوا حي
8:12
الاعمله عبد الظاهر هو الصح رغم انه ظالم
طب ما هو عمال يرفض علطول ايه الجديد هو راجل طماع
@@aymanhendam6567 هو راجل طماع ماشي بس حط نفسك مكانه واحد معرفش ليه اصل دتيله اختك
طب ما هو عرفهم اصله و اسلم قبل ما يشوفوه و مشافوش منه حاجه وحشه ابدا لا أذاهم ولا أي حاجه و عبد الظاهر بيكذب على اخته كل مره و يعمل نفسه بريء قدامها و إنه عايز يحميها لأنه غبي
@@mohamedhashem7313 و في الآخر واحد بيحبها و هي كمان بتحبه و هو وعدها و قالها مش هرفض أي عريس يتقدملك إذا انتي وافقتي و لما الخواجه اتقدملها و عايزها يقول لا بردو و الراجل مش عايز لا فلوسها ولا أي حاجه و عايزها هي بس
معاك
المسلسل مخرف شوية من ناحية الانجليز مستحيل الكلام ده يحصل ارجعوا الى حادثة دنشواي
المؤلف والمخرج والمنتج مجرمين لأنهم شوهوا صورة وقصة الرجل العظيم الخواجة عبد القادر الذي رأى الحق والنور رحمه الله تعالى وحولوها إلى قصة التعلق بإمرأة وقلة أدب والرجل كانت قصته ليس فيها أي تعلق بنساء والحقيقة أن تعلقه كان بالله عزوجل ورسوله صلى الله عليه وآله وسلم الرجل كان تعلقه الحقيقي بسيدنا الإمام الحسين وسيدتنا السيدة زينب عليهما السلام والرجل عاش ومات في القاهرة
الله اكبر طوال الحلقات ماحد قالها وضليت انشرها ..
استمرار قصة الخواجة مع زينب دمار وتشويه للقصة الحقيقية 😢 احببت المسلسل لروحانياته ولكن الدراما تعشق قصص الحب وعذابه🤔
وخط هذه القصة مجرد خيال مؤلف مقتبس من حب الشيخ عبد القادر الحقيقي بشدة لمسجد السيدة الزينب رضي الله عنها بالقاهرة.
الشخصية الحقيقية للخواجة الشيخ عبد القادر::
...
فهو مهندس اجنبى واسمه الحقيقي (جوليوس فاجو ) ولد لأم ألمانية وأب نمساوى عام 1907 ببلدة صغيرة بضواحى فيينا من عائلة تنتمى إلى ملاك الأراضى، درس الطب لمدة عام ثم تركتها لدراسة الهندسة للتخصص فى الكبارى وبناء السدود فى جامعة فيينا، ثم جامعة ميونخ بألمانيا، وحصل على دبلوم طبقات الأرض.
...
جاء لمصر فى ثلاثينيات القرن الماضى ليعمل مهندسا فى خزان اسوان متنقلا بين بلدان الصعيد فاحب مصر وتعلق بها رافضا الرجوع لوطنه . وحصل على الجنسية المصرية حيث عاش فيها لاكثر من أكثر من 25
حيث يقول :
أحببت مصر، وقد عملت بها خمسًا وعشرين عامًا، ومُنحت الجنسية المصرية الفخرية تقديرًا لخدماتى، وإن كنت لا أزال احتفظ بجنسيتى الأصلية إلا أننى لن أفكر فى ترك القاهرة، لأن بها ضريحَى الحسين وسيدتنا زينب سبطى النبى عليه أفضل الصلاة والسلام، ،
...
فى عام 1933 انتقل الخواجة للسودان مع الشركة الإنجليزية "جيبسون وشركاه" لبناء خزان جبل أولياء على نفقة الحكومة المصرية، وذلك بعد الانتهاء من التعلية الثانية لخزان أسوان سنة 1932م.
قرأ الخواجة كثيرًا عن الأديان، ومن بينها الدين الإسلامى وقد جذبه الإسلام، وزاد عليه ملاحظته خلال عمله بالسودان سلوك المسلمين وأداءهم لشعائر الصلاةً وصوم رمضان، وحلقات الذكر واستمع الى نوبات ومدائح المكاشفية وهى احدى الطرق الصوفية السودانية وتنسب لمؤسسها الشيخ عبد الباقي المكاشفي ( مؤسس الطريقة القادرية المكاشفية. )
جذبته الموسيقى ونوبات والمديح وفكر فى أن يسلم وأن يلتقى بشيخ كبير فى العلم والمعرفة،وحكى الخواجة لأتباع الطريقة المكاشفية القادرية عن حلمه بأنه شاهد شيخاً سودانياً فى المنام أكثر من مرة منذ أن كان فى بلده، وهو لا يفهم ولا يفسر طبيعة الحلم .
...
و سافر الخواجة الى مدينة الشكينيه فى السودان ليلتقى بالشيخ عبدالباقى وانتابته دهشة عارمة عندما راى امامه نفس الشيخ الذى يراه فى المنام الذى حينما رآه منذ الوهلة الاولى ناداه بعبد القادر, وبمرور الوقت تعلق الخواجه بالشيخ عبد القادر المكاشفى واشهر اسلامه
...
يؤكد الخواجة عبد القادر من خلال حواره مع صحيفة الأضواء فى 11 مايو 1969 :
أنه بعد اربعة عشر شهرا بعثه الشيخ عبد الباقى المكاشفى للحج، ثم إلى مصر للدراسة فى الأزهر الشريف، وزوده كما قال بقدر من المال والضروريات الأخرى التى تكفى لقيامه بالرحلة، "
...
لم يكتف بإسم عبد القادر الذى أطلقه عليه الشيخ المكاشفى بل إنتسب للشيخ و أسمى نفسه حتى فى أوراقه الثبوتية عبد القادر عبد الباقى عمر المكاشفى
و ظل متواصلاً مع الشكينيبة . رغم أنه كان يغادر السودان فى فترات متعددة .
..........
لم تنقطع صلة الخواجة بمصر التى أحبها فعاد إليها و هو مسلم , و أظهر تدينه ووصل إلى دراو فأعجبته المنطقة لأنها شبيهة بمدن السودان وقراها، ولها ارتباط وثيق بهم من خلال تجارة الجمال التى تمر عبرهم من دارفور وكردفان، ولهذا بنى الخواجة عبد القادر خلوة على شاطئ النيل ليتعبد فيها، واقام الشيخ الخواجة علاقات قوية مع عمدة القرية وبعض الأعيان فيها .
ونظرا لهيئته الحسنة ومظاهر عدم الحاجة والغنى ظن أهالى المنطقة أن له كرامات فى جلب المال والحصول على كنوز الفراعنة فى هذه المنطقة رغم أنه لم يكن يخرج من خلوته التى يتعبد فيها كثيرًا فاعتبروه رجلاً صالحًا وليًّا تسخر له كنوز الدنيا.
....
فى اواخر السبعينيات انتقل الخواجة فى اواخر ايامه الى قرية ود أب آمنة الواقعة إلى الجنوب الشرقى من مدينة المناقل فى السودان حبث مات و دفن فيها ,ففى عام 1980 , طلب من أحد الحيران أن يحفر له حفرة بأبعاد متر واحد فى الطول و العرض و العمق لتساعده على قيام الليل لأنه يتعب من الجلوس الطويل و يريد أن يستند إلى (حائط) الحفرة و هو جالس يتعبد .
..
و كان من عادته أن ينام بعد أداء صلاة الفجر و يصحو عند الثامنة . وفى صباح يوم وفاته لاحظ الجيران أنه لم يصح فى موعده المعتاد , وعندما فتحوا الباب وجدوه ميتا فدفن فى غرفته لتصبح مثواه الأخير , ذات الغرفة التى شهدت أدعيته و إبتهالاته و مناجاته و التى حفظت أسراره .
.........
رحمك الله ايها الشيخ الخواجة
.......
المصادر :
حوار مع الخواجة عبد القادر فى صحيفة الأضواء فى 11 مايو 1969...
جريدة أفريقيا اليوم..
المسلسل حلو جدا بس في ملاحظه راحت على المخرج هو ورق الزواج الذي كتب علية المأذون مسطر ومطبوع ازاي ههههههه
يا سيتي سارة مصر زمان عرفت التحضر والرقي
الفترة دي كانت في الاربعينات مصر كانت افضل من اوروبا ف عادي الورق مخطط
المسلسل في الاربعينات والمطابع كانت موجودة والورق المسطر موجود عادي .
لان مصر قديما متحضره أكثر من وقتنا الحاضر
انا اللي مستغرباه المحمول اللي مع الحاج يوسف
يا جماعت الخير لا تأخذكم زاوية المخرج المسلسل قايم على باطل هل يردا احد منكم انه اخته تتزوج رجل كبير في العمر ومن غير بلدها وهل يردا احد منكم انو أخته تحب وتنحب وتقابل الرجل وتتحدا عشان واحد بتحبه
والله لو عندها اخ مثل عبد الظاهر مانع زواجها من اي انسان و قد قطعت سن الثلاثين طمعا في ميراثها ، فنعم لانها ليست ملك لاحد لا اخوها ولا ابوها يدمر حياتها على كيفه... المرأة مثلك مثلها
آه الرجالة إللي بحق بتوافق طالما البنت موافقة
باطل خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ اه يا مع رسين. حلال فيكم العسكر وعمايله ف يكم و لسسسه.
اصلا استمرار قصة الخواجة مع زينب دمار وتشويه للقصة الحقيقية 😢 احببت المسلسل لروحانياته ولكن الدراما تعشق قصص الحب وعذابه🤔
وخط هذه القصة مجرد خيال مؤلف مقتبس من حب الشيخ عبد القادر الحقيقي بشدة لمسجد السيدة الزينب رضي الله عنها بالقاهرة.
الشخصية الحقيقية للخواجة الشيخ عبد القادر::
...
فهو مهندس اجنبى واسمه الحقيقي (جوليوس فاجو ) ولد لأم ألمانية وأب نمساوى عام 1907 ببلدة صغيرة بضواحى فيينا من عائلة تنتمى إلى ملاك الأراضى، درس الطب لمدة عام ثم تركتها لدراسة الهندسة للتخصص فى الكبارى وبناء السدود فى جامعة فيينا، ثم جامعة ميونخ بألمانيا، وحصل على دبلوم طبقات الأرض.
...
جاء لمصر فى ثلاثينيات القرن الماضى ليعمل مهندسا فى خزان اسوان متنقلا بين بلدان الصعيد فاحب مصر وتعلق بها رافضا الرجوع لوطنه . وحصل على الجنسية المصرية حيث عاش فيها لاكثر من أكثر من 25
حيث يقول :
أحببت مصر، وقد عملت بها خمسًا وعشرين عامًا، ومُنحت الجنسية المصرية الفخرية تقديرًا لخدماتى، وإن كنت لا أزال احتفظ بجنسيتى الأصلية إلا أننى لن أفكر فى ترك القاهرة، لأن بها ضريحَى الحسين وسيدتنا زينب سبطى النبى عليه أفضل الصلاة والسلام، ،
...
فى عام 1933 انتقل الخواجة للسودان مع الشركة الإنجليزية "جيبسون وشركاه" لبناء خزان جبل أولياء على نفقة الحكومة المصرية، وذلك بعد الانتهاء من التعلية الثانية لخزان أسوان سنة 1932م.
قرأ الخواجة كثيرًا عن الأديان، ومن بينها الدين الإسلامى وقد جذبه الإسلام، وزاد عليه ملاحظته خلال عمله بالسودان سلوك المسلمين وأداءهم لشعائر الصلاةً وصوم رمضان، وحلقات الذكر واستمع الى نوبات ومدائح المكاشفية وهى احدى الطرق الصوفية السودانية وتنسب لمؤسسها الشيخ عبد الباقي المكاشفي ( مؤسس الطريقة القادرية المكاشفية. )
جذبته الموسيقى ونوبات والمديح وفكر فى أن يسلم وأن يلتقى بشيخ كبير فى العلم والمعرفة،وحكى الخواجة لأتباع الطريقة المكاشفية القادرية عن حلمه بأنه شاهد شيخاً سودانياً فى المنام أكثر من مرة منذ أن كان فى بلده، وهو لا يفهم ولا يفسر طبيعة الحلم .
...
و سافر الخواجة الى مدينة الشكينيه فى السودان ليلتقى بالشيخ عبدالباقى وانتابته دهشة عارمة عندما راى امامه نفس الشيخ الذى يراه فى المنام الذى حينما رآه منذ الوهلة الاولى ناداه بعبد القادر, وبمرور الوقت تعلق الخواجه بالشيخ عبد القادر المكاشفى واشهر اسلامه
...
يؤكد الخواجة عبد القادر من خلال حواره مع صحيفة الأضواء فى 11 مايو 1969 :
أنه بعد اربعة عشر شهرا بعثه الشيخ عبد الباقى المكاشفى للحج، ثم إلى مصر للدراسة فى الأزهر الشريف، وزوده كما قال بقدر من المال والضروريات الأخرى التى تكفى لقيامه بالرحلة، "
...
لم يكتف بإسم عبد القادر الذى أطلقه عليه الشيخ المكاشفى بل إنتسب للشيخ و أسمى نفسه حتى فى أوراقه الثبوتية عبد القادر عبد الباقى عمر المكاشفى
و ظل متواصلاً مع الشكينيبة . رغم أنه كان يغادر السودان فى فترات متعددة .
..........
لم تنقطع صلة الخواجة بمصر التى أحبها فعاد إليها و هو مسلم , و أظهر تدينه ووصل إلى دراو فأعجبته المنطقة لأنها شبيهة بمدن السودان وقراها، ولها ارتباط وثيق بهم من خلال تجارة الجمال التى تمر عبرهم من دارفور وكردفان، ولهذا بنى الخواجة عبد القادر خلوة على شاطئ النيل ليتعبد فيها، واقام الشيخ الخواجة علاقات قوية مع عمدة القرية وبعض الأعيان فيها .
ونظرا لهيئته الحسنة ومظاهر عدم الحاجة والغنى ظن أهالى المنطقة أن له كرامات فى جلب المال والحصول على كنوز الفراعنة فى هذه المنطقة رغم أنه لم يكن يخرج من خلوته التى يتعبد فيها كثيرًا فاعتبروه رجلاً صالحًا وليًّا تسخر له كنوز الدنيا.
....
فى اواخر السبعينيات انتقل الخواجة فى اواخر ايامه الى قرية ود أب آمنة الواقعة إلى الجنوب الشرقى من مدينة المناقل فى السودان حبث مات و دفن فيها ,ففى عام 1980 , طلب من أحد الحيران أن يحفر له حفرة بأبعاد متر واحد فى الطول و العرض و العمق لتساعده على قيام الليل لأنه يتعب من الجلوس الطويل و يريد أن يستند إلى (حائط) الحفرة و هو جالس يتعبد .
..
و كان من عادته أن ينام بعد أداء صلاة الفجر و يصحو عند الثامنة . وفى صباح يوم وفاته لاحظ الجيران أنه لم يصح فى موعده المعتاد , وعندما فتحوا الباب وجدوه ميتا فدفن فى غرفته لتصبح مثواه الأخير , ذات الغرفة التى شهدت أدعيته و إبتهالاته و مناجاته و التى حفظت أسراره .
.........
رحمك الله ايها الشيخ الخواجة
.......
المصادر :
حوار مع الخواجة عبد القادر فى صحيفة الأضواء فى 11 مايو 1969...
جريدة أفريقيا اليوم..
مسلسل جميل اتفقنا لكن فيه كذب ومخراطه وعلم بالغيب ما وقع للنبي محمد
استمرار قصة الخواجة مع زينب دمار وتشويه للقصة الحقيقية 😢 احببت المسلسل لروحانياته ولكن الدراما تعشق قصص الحب وعذابه🤔
وخط هذه القصة مجرد خيال مؤلف مقتبس من حب الشيخ عبد القادر الحقيقي بشدة لمسجد السيدة الزينب رضي الله عنها بالقاهرة.
الشخصية الحقيقية للخواجة الشيخ عبد القادر::
...
فهو مهندس اجنبى واسمه الحقيقي (جوليوس فاجو ) ولد لأم ألمانية وأب نمساوى عام 1907 ببلدة صغيرة بضواحى فيينا من عائلة تنتمى إلى ملاك الأراضى، درس الطب لمدة عام ثم تركتها لدراسة الهندسة للتخصص فى الكبارى وبناء السدود فى جامعة فيينا، ثم جامعة ميونخ بألمانيا، وحصل على دبلوم طبقات الأرض.
...
جاء لمصر فى ثلاثينيات القرن الماضى ليعمل مهندسا فى خزان اسوان متنقلا بين بلدان الصعيد فاحب مصر وتعلق بها رافضا الرجوع لوطنه . وحصل على الجنسية المصرية حيث عاش فيها لاكثر من أكثر من 25
حيث يقول :
أحببت مصر، وقد عملت بها خمسًا وعشرين عامًا، ومُنحت الجنسية المصرية الفخرية تقديرًا لخدماتى، وإن كنت لا أزال احتفظ بجنسيتى الأصلية إلا أننى لن أفكر فى ترك القاهرة، لأن بها ضريحَى الحسين وسيدتنا زينب سبطى النبى عليه أفضل الصلاة والسلام، ،
...
فى عام 1933 انتقل الخواجة للسودان مع الشركة الإنجليزية "جيبسون وشركاه" لبناء خزان جبل أولياء على نفقة الحكومة المصرية، وذلك بعد الانتهاء من التعلية الثانية لخزان أسوان سنة 1932م.
قرأ الخواجة كثيرًا عن الأديان، ومن بينها الدين الإسلامى وقد جذبه الإسلام، وزاد عليه ملاحظته خلال عمله بالسودان سلوك المسلمين وأداءهم لشعائر الصلاةً وصوم رمضان، وحلقات الذكر واستمع الى نوبات ومدائح المكاشفية وهى احدى الطرق الصوفية السودانية وتنسب لمؤسسها الشيخ عبد الباقي المكاشفي ( مؤسس الطريقة القادرية المكاشفية. )
جذبته الموسيقى ونوبات والمديح وفكر فى أن يسلم وأن يلتقى بشيخ كبير فى العلم والمعرفة،وحكى الخواجة لأتباع الطريقة المكاشفية القادرية عن حلمه بأنه شاهد شيخاً سودانياً فى المنام أكثر من مرة منذ أن كان فى بلده، وهو لا يفهم ولا يفسر طبيعة الحلم .
...
و سافر الخواجة الى مدينة الشكينيه فى السودان ليلتقى بالشيخ عبدالباقى وانتابته دهشة عارمة عندما راى امامه نفس الشيخ الذى يراه فى المنام الذى حينما رآه منذ الوهلة الاولى ناداه بعبد القادر, وبمرور الوقت تعلق الخواجه بالشيخ عبد القادر المكاشفى واشهر اسلامه
...
يؤكد الخواجة عبد القادر من خلال حواره مع صحيفة الأضواء فى 11 مايو 1969 :
أنه بعد اربعة عشر شهرا بعثه الشيخ عبد الباقى المكاشفى للحج، ثم إلى مصر للدراسة فى الأزهر الشريف، وزوده كما قال بقدر من المال والضروريات الأخرى التى تكفى لقيامه بالرحلة، "
...
لم يكتف بإسم عبد القادر الذى أطلقه عليه الشيخ المكاشفى بل إنتسب للشيخ و أسمى نفسه حتى فى أوراقه الثبوتية عبد القادر عبد الباقى عمر المكاشفى
و ظل متواصلاً مع الشكينيبة . رغم أنه كان يغادر السودان فى فترات متعددة .
..........
لم تنقطع صلة الخواجة بمصر التى أحبها فعاد إليها و هو مسلم , و أظهر تدينه ووصل إلى دراو فأعجبته المنطقة لأنها شبيهة بمدن السودان وقراها، ولها ارتباط وثيق بهم من خلال تجارة الجمال التى تمر عبرهم من دارفور وكردفان، ولهذا بنى الخواجة عبد القادر خلوة على شاطئ النيل ليتعبد فيها، واقام الشيخ الخواجة علاقات قوية مع عمدة القرية وبعض الأعيان فيها .
ونظرا لهيئته الحسنة ومظاهر عدم الحاجة والغنى ظن أهالى المنطقة أن له كرامات فى جلب المال والحصول على كنوز الفراعنة فى هذه المنطقة رغم أنه لم يكن يخرج من خلوته التى يتعبد فيها كثيرًا فاعتبروه رجلاً صالحًا وليًّا تسخر له كنوز الدنيا.
....
فى اواخر السبعينيات انتقل الخواجة فى اواخر ايامه الى قرية ود أب آمنة الواقعة إلى الجنوب الشرقى من مدينة المناقل فى السودان حبث مات و دفن فيها ,ففى عام 1980 , طلب من أحد الحيران أن يحفر له حفرة بأبعاد متر واحد فى الطول و العرض و العمق لتساعده على قيام الليل لأنه يتعب من الجلوس الطويل و يريد أن يستند إلى (حائط) الحفرة و هو جالس يتعبد .
..
و كان من عادته أن ينام بعد أداء صلاة الفجر و يصحو عند الثامنة . وفى صباح يوم وفاته لاحظ الجيران أنه لم يصح فى موعده المعتاد , وعندما فتحوا الباب وجدوه ميتا فدفن فى غرفته لتصبح مثواه الأخير , ذات الغرفة التى شهدت أدعيته و إبتهالاته و مناجاته و التى حفظت أسراره .
.........
رحمك الله ايها الشيخ الخواجة
.......
المصادر :
حوار مع الخواجة عبد القادر فى صحيفة الأضواء فى 11 مايو 1969...
جريدة أفريقيا اليوم..
الحاج زايد صعيدي صح شهم ومخه متفتح اول مرة اشوف واحد صعيدي متفهم شكله من الصعيدبتاع لبنان ههههه ههههه ههههه
@@حمدانابوعيد-ل4ه 😂😂🤣🤣😂😂هما المنصورة مشهورين كده؟؟؟!!!
ههههههه
الله يلعن الجهل و الفقر
خواجة عبيط ... حد يدخل بيت حد من غير استئذان و غصب عن أهل البيت! حتى المراهقين بقصص الحب الأهبل بيبقى عندهم احترام لأنفسهم وللناس أكتر
هو ع نيته مش فاهم زي كل الناس يامحترم
@@الفتحلتحفيظالقرآنبالأحكام
ما هو ده اللي انا قلته
ع نيته = عبيط (مجذوب)
@@marwanakkad6526 هو مش عبيط هو طيب زياده عن الزوم الطيب بيتقال عليه عبيط ف الزمن دا
سلطان الحب غلاب !
هو انفعل لانه كان عاوز يشرح الموقف
hhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhh
yahaea Qonara tfoooooo
مسلسل باطني مخيف كل ما فية يحمل رسائل مسيئة تجمل اهل البدع مسلسل من صنع الشيطان
خخخخخخخخخخخخخخخخ😂
الولد الي مثل دوريوسف دمه ثقيل مره مرة ودم امه اثقل منه
مسلسل راااائع وكل الممثلين بارعين في الأداء