حبي ليك كان زادي كلمات علاءالدين عبدالرحيم غناء عبدالرحيم ارقي تصميم الكجوكابي

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 28 ส.ค. 2024
  • قناة اغاني وابداعات سودانية
    تصميم الكجوكابي
    تصميم الكجوكابى
    حبي ليك كان زادي
    علاءالدين عبدالرحيم
    عيسى بروي
    حبي انا ليك كان زادي ..
    حبي انا ليك كان زادي ..
    القصة بدأت في قرية وادعة من قرى الشايقية بين فتاة و شاب من نفس القرية كانوا في المرحلة الثانوية . نشأت بينهم علاقة حب عفيفة ، تواعدوا أنهم يكونو لبعض و عاشوا فترة من الحب الجميل مع الأيام ..
    المهم الولد سافر و إنقطعت اخبارو و البت تشيل و ترفض في العرسان عشان منتظرة حبيب القلب ، المشكلة و الطامة الكبرى إنو أخونا دا كان عامل ليهو قصة حب تانية مع بت من إحدى القرى المجاورة ليهم
    و الفتاة ما عارفة القصة دي و مفتكرة إنو الشاب مخلص ليها هي و بس .
    مرت سنين و صاحبنا عمل ليهو قريشات و رجع القرية و هو يفكر في الزواج ،
    الفتاة طبعاً فرحت بإنو فارس أحلامها رجع و حيجي يخطبها . في اليوم الرجع فيهو العصر البت مشت إنتظرتو على ضفاف النيل في المكان المتعودين يقعدو فيهو مع بعض زمان ...
    إنتظرت و إنتظارها طال بيها لحدي المغرب و صاحبنا لا حس و لا خبر ..
    زهجت البت و رجعت على الحلة ، و في الطريق سمعت صوت زغاريد و بدا قلبها يدق بشدة و أسرعت الخطى تمني النفس بإنو يكون سبقها على بيتهم و خطبها من أبوها ...
    (حبي انا ليك كان زادي) ..
    الشاعر الرقيق
    (علاءالدين عبد الرحيم)
    الحان (بربر الحسن بربر)
    كتب القصيدة على لسان الفتاة المخدوعة و أبدع في تلحينها و أدائها بصورة رائعة و موثرة كما ذكرنا الفنان (عبدالرحيم أرقي) و كثيراً ما كانت الدموع تسيل عندما يشاركه الغناء الفنان (صديق أحمد):
    حبي انا ليك كان زادي و كان جوه الحنايا دفين
    كنت بضاري من الناس و خايفة عليهو من العين
    عليه أنا كنت بصوم و أفطر عليه بكابد النارين
    كت بحسب سنين الغربة لما تعود وكت لقانا يحين
    نونس في براءة أطفال من الحب نروي ننهل زين
    و كل مايوم يزيد البينا لما بقينا غاب قوسين
    ثم تنتقل بعد وصفها للأيام الخوالى موجهة اللوم للحبيب بعد إكتشاف غدره:
    أتاري أنا كنت فيك مخدوعه و كم من زيي مخدوعين
    ما قايلاك تلعب بي تعيش اللحظه بس و الحين
    ما قايلاك حبيب آلاف و قلبك قبلة للضالين
    و ما قايلاك تنسى حبيب صبر راجيك ستة سنين
    كيفن هان عليك تنساه زولاً كان عليك حنين
    و تشغل بالك الأشواق لمن تزبل الياسمين
    كنت داايراك وكت الحارة تبقى لى دخري خزين
    و كنت دايراك مقنع حوبه وكتين المضاري يبين
    و كنت دايراك فارس أحلام تشاركني و نتم الدين
    و كنت دايراك شريك الروح أخدمك حافية القدمين
    و كنت بحلمبك إنت معاي مجرتق بالعديل و الزين
    و جنبك في شمالك قاعدة تسمع في دقر يا عين
    تبشر زين مع الأصحاب و تتشبل من الوزين
    و أنا الأبحرت راكبه الموج أكيد مرساي بين موجتين
    ثم تدلف الحبيبة بعدها لوداع حبيبها و تواصل في ألم:
    وداعاً ..
    وداعاً ..
    وداعاً ..
    وداعاً ياسراب خداع محال ما بيروي عطشانين
    وداعاً ياحلم عابر يسعد و يفرح النايمين
    وداعاً ياكلام معسول حدو و مكمنو الشفتين
    وداعاً ياقلب قساي لا بيحن و لا بيلين
    وداعاً ياسحابة صيف شايله مطر ضليل و رهين
    و تبشر بخريف جايينا ياما الناس رجوه سنين
    و كل زولاً يفكر فيها ما معروفه تنزل وين
    ثم تلتفت لقلبها و مكمن أشواقها مطيبه من خاطره:
    و ألف سلامة عليك ياقلبي مسالم و ديمة طبعو حنين
    يتاورو الشوق و يلعب بيهو تنحر في حشاه السكين
    تعاودو الذكرى تنخر جوه و حالو يحنن المسكين
    و تعود الحبيبة على لسان الشاعر في الأبيات التالية لعريس الغفله في أخر كلماتها له:
    و أخيراً ليك ألف سلام قبل ما تجف دموع العين
    و قبال مني ما تعدي و قبال الفراق ما يحين
    بخيت و سعيد عليك ان شاء الله يبقالك عمار و بنين
    و قلبي أنا خلى في أناتو بعدك ياما راجي أنين
    و قمة الألم في ختام القصيدة حيث تقسم على قلبها ألا يحن ثانية:
    لو كان يا قلب حبيت بعدو بعد حلفت يمين
    إن شاء الله ما ينتم ليك مراد لا تضوق حلو لا زين
    و عمرك ما تجيك سعاده ما تتهنا قول أمين
    و تاني الحب عليك حرمان وعد الحر أمانه و دين
    قناة اغاني وابداعات سودانية
    تصميم الكجوكابي
    تصميم الكجوكابى
    النعام ادم ادريس إبراهيم محمد كرم الله صديق احمد محمد جبارة عثمان اليمني محمد النصري عبدالقيوم الشريف جعفر السقيد معاوية المقل هيثم قنتي وعيسى بروى
    وأشهر شعراء الطنبور هم من الشايقية منهم حسن الدابي وإبراهيم أبنعوف ومحمد سعيد دفع الله وعبد الله محمد خير والسر عثمان الطيب والكرفابي والشاعر السوداني الكبير الحاردلو وحاتم الدابي(10).
    ومن أهم الأسباب التى أدت إلى ارتباط الطنبور بقبيلة الشايقية هو الاعتقاد السائد عند الكثيرين بأن آلة الطمبور تصدر لحناً حزيناً لكونها ارتبطت بالوحدة والعزلة لأنها كانت تسلي وتؤنس راعى الإبل في الصحراء كما يقال ان قبيلة الشايقية (ريادين) اى محبين ومعروف عنهم رهف الاحساس ورقة الشعور، وهذه الرقة انتقلت من وجدانه إلى أنامله لتخلق هذه النغمة الحنونه الرقيقة ذات الجاذبية والتأثير الكبيرين(9) . فضلا عن قيامهم بتطوير تلك الآلة وتغنى على أنغامها العديد من الفنانين السودانيين المتميزين { أمثال النعام آدم وصديق أحمد وعثمان اليمني } والأخير أدخل فن الرميات مع الطنبور وفن الرميات{ يعني الموال الشعبي}.مما ميز قبائل الشايقية بشمال السودان بهذه اللونية من الغناء
    أغاني وإبداعات سودانية . . قناة تهتم بالإبداعات السودانية في كافة المجلات . . الفن والشعر والرياضة
    والأدب وشتى ضروب الإبداع . . . وتصميم الفيديوهات في هذه المجالات.. وكلمات الأغاني السودانية بمفرداتها الصحيحة
    للتواصل معنا تجدونا علي جميع قنوات التواصل ::-
    tiktok :-
    tiktok.com/@kajoukaboalshayma
    facebook :-
    www.facebook.c...
    Telegram:-
    t.me/+VcxMKSrT...
    Instagram:-
    / kajoukmohd
    حسابي القديم على الفيس بوك
    www.facebook.c...
    شاكرين لكم تواجدكم ودعمكم لنا مع عاطر تحياتي وودي الأكيد
    الكجوكابي أبوشيماء ..

ความคิดเห็น •