سلام دكتور مع الاحترام والمحبة يوجد بعض الأخطاء عن عقائد البعث الاسلام والمسيحية هما نتاج ثقافي للمنطقة العربية ويدعو الحزب للتشبّع بالثقافة الإسلامية وهو مع الإيمان ضد الكفر لكن ضد الممارسة الدينية بكافة أشكالها وضد الأمة الإسلامية بالمفهوم الأممي على الحساب القومي العروبة لا تأت من القبيلة لهذا القومية لا تعترف بالأقليات العرقية أو القومية لأنّ جميع شعوب المنطقة هم عرب بالممارسة والثقافة الحزب غير مسؤول أبداً عن الفشل الكبير في الأزمة السورية لأنّه كان رداء سياسي للسلطة ونظام حماية عقائدي لتحصين الشعب من الأفكار الهدامة التي قد تزعج السلطة فهو مثل الرقية الشرعية للمريض التي بلا فائدة أو نظام حماية قديم لكمبيوتر كذلك لا يقدم ولا يؤخر ويسهل اليوم اختراقه أما زمن الأحزاب والدولة العقائدية ذات اللون الواحد فهذا قد انتهى إلى غير رجعة ولا مستقبل في سورية لا لبعث ولا اخوان مسلمين ولا لحزب قومي سوري وعملهم الوحيد هو فقط مشاركة في شكلية في السلطة التشريعية لتمثيل شرائح غير موجودة وفاعلة في المجتمع وليس لها تأثير، ربما تترك ليفتخر الاعلام الوطني بالتعددية الحزبية 😀 الدولة الحديثة والقوية هي دولة بلا عقائد تهتم بالقانون والمواطنة وتسهيل حركة التجارة والصناعة والاستثمار وتقديم الخدمات ولا يعنيها إلا مصلحتها العليا ومصلحة شعبها من أهم أسباب انتهاء الأحزاب إلى غير رجعة هو منصات التواصل تعبّر عن رأيك وتقول ما تريد وهذا يشعرك كأنك في برلمان تناقش قانون الموضوع طويل نناقشه معك في فيديوها تخص البعث الذي نحن بحاجته لأبعد حد في هذه الحقبة العظيمة من تاريخ أمتنا المجيدة دمتَ بخير
تحليل جيد دكتورنا ، ولكن الاعتذار للشعب والاعتراف بالفشل غير مُجدي وغير كافٍ. برأيي المتواضع لتكن كما يقال (بيدي لا بيد عمرو) واقصد ان يحلَّ نفسه ، وتُطوى صفحته كقائده الى الابد ، ويخرج من أزبل ابواب التاريخ. تحياتي
احسنت دكتور ..
🌺
وهل كان قد تبقى من البعث شئ قبل سقوط الاسد ..قضيت كعضو عامل ٢٧ عاما ..ولم المس يوما اني في حزب
سلام دكتور مع الاحترام والمحبة يوجد بعض الأخطاء عن عقائد البعث
الاسلام والمسيحية هما نتاج ثقافي للمنطقة العربية ويدعو الحزب للتشبّع بالثقافة الإسلامية وهو مع الإيمان ضد الكفر لكن ضد الممارسة الدينية بكافة أشكالها وضد الأمة الإسلامية بالمفهوم الأممي على الحساب القومي
العروبة لا تأت من القبيلة لهذا القومية لا تعترف بالأقليات العرقية أو القومية لأنّ جميع شعوب المنطقة هم عرب بالممارسة والثقافة
الحزب غير مسؤول أبداً عن الفشل الكبير في الأزمة السورية لأنّه كان رداء سياسي للسلطة ونظام حماية عقائدي لتحصين الشعب من الأفكار الهدامة التي قد تزعج السلطة فهو مثل الرقية
الشرعية للمريض التي بلا فائدة أو نظام حماية قديم لكمبيوتر كذلك لا يقدم ولا يؤخر ويسهل اليوم اختراقه
أما زمن الأحزاب والدولة العقائدية ذات اللون الواحد فهذا قد انتهى إلى غير رجعة ولا مستقبل في سورية لا لبعث ولا اخوان مسلمين ولا لحزب قومي سوري وعملهم الوحيد هو فقط مشاركة في شكلية في السلطة التشريعية لتمثيل شرائح غير موجودة وفاعلة في المجتمع وليس لها تأثير، ربما تترك ليفتخر الاعلام الوطني بالتعددية الحزبية
😀
الدولة الحديثة والقوية هي دولة بلا عقائد تهتم بالقانون والمواطنة وتسهيل حركة التجارة والصناعة والاستثمار وتقديم الخدمات ولا يعنيها إلا مصلحتها العليا ومصلحة شعبها
من أهم أسباب انتهاء الأحزاب إلى غير رجعة هو منصات التواصل تعبّر عن رأيك وتقول ما تريد وهذا يشعرك كأنك في برلمان تناقش قانون
الموضوع طويل نناقشه معك في فيديوها تخص البعث الذي نحن بحاجته لأبعد حد في هذه الحقبة العظيمة من تاريخ أمتنا المجيدة
دمتَ بخير
🌺
تحليل جيد دكتورنا ،
ولكن الاعتذار للشعب والاعتراف بالفشل غير مُجدي وغير كافٍ.
برأيي المتواضع لتكن كما يقال (بيدي لا بيد عمرو) واقصد ان يحلَّ نفسه ، وتُطوى صفحته كقائده الى الابد ، ويخرج من أزبل ابواب التاريخ. تحياتي
دعهم يحاولون تصحيح مسارهم