03 الأدلة الشرعية النقلية - أصول الفقه - د.أيمن الحبشي 2/1

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 1 ก.พ. 2025

ความคิดเห็น • 5

  • @havalomer
    @havalomer 4 ปีที่แล้ว

    جزاكم الله خيرا

  • @mostafaali4000
    @mostafaali4000 3 ปีที่แล้ว

    ما شاء الله

  • @Oorrppwwjn
    @Oorrppwwjn 2 ปีที่แล้ว +1

    ⚪️‏ملخص "الأدلة الشرعية ‏النقلية"
    إلى "تقسيم الخبر باعتبار طريق وصوله إلينا "
    ◼️متفق عليها: وهي اربع
    ◻️القرآن
    ◻️السنة
    ◻️الإجماع
    ◻️ القياس
    ◼️مختلف فيها: وهي خمس
    ◻️مذهب الصحابي
    ◻️شرع من قبلنا
    ◻️المصلحة المرسلة
    ◻️الاستحسان
    ◻️الاستصحاب
    ١- ‏القرآن:
    متواتر وآحاد
    ◼️المتواتر مثل القراء السبعة
    ◻️ هو حجة قطعية
    ◼️الآحاد
    يعني بها الاصوليين :" الغير متواتر"
    ◻️ وهو حجة ظنية عند الحنابلة
    🔻مثل قول ابن سعود في الاية (فصيام ثلاث أيَام متتابعات) زيادة على الاية
    لم تثبت زيادة لفظ متتابعات عن النبي ﷺ لكنه صح عن ابن مسعود
    فالقول له عدة احتمالات:
    🔹الاول: أن ابن مسعود اصاب فعلًا وهو قرآن
    🔹الثاني: ان يكون سمعها من الرسول ﷺ وظنها قرآن وهي كانت بيان وشرح من النبي ﷺ
    🔹الثالث وهو احتمال باطل: أن يكون ليس من الله ولا من الرسول ﷺ لكن من ابن مسعود نفسه وحاشاه يفعل
    فالإحتمالين الاول والثاني يؤخذ بهما وفي النهاية قال الاصوليون في هذه المسائل
    "أن الآيات الأحادية لا نجزم أنها قرآن ولكن نجزم أنها أحكام وحجة نأخذ بها"
    ٢- السنة النبوية:
    قول وفعل إقرار
    ١- الإقرار: اذا سكت عن فعل او قول حدث بحضرته أو زمنه من غير كافر.
    💡وحتى لو لم يره او يسمعه النبي ﷺ فهو اقرار لأن لو كان هناك شي مخالف لنزل القران بالتنبيه عنه
    ٢- الفعل النبوي:
    ◻️أنواعه:
    🔹الأول: المختص به
    فيه قول الإمام أحمد (خُص النبي ﷺ بواجبات ومحضورات ومباحات وكرامات)
    🔸حكمه: لا شركة فيه اي لا يجب علينا ان نتبعه في فعله
    🔹الثاني: الجبِلِّي والعادي
    بناء على جبلة الرسول ﷺ على انه عبد كالأكل والشرب والاستيقاظ
    🔻مثال: أن النبي ﷺ كان يحب الحلو البارد
    🔸حكمه: في حقنا الجواز
    🔹الثالث: البياني
    🔻مثال: ( وأقيموا الصلاة ) هذا مجمل لكن النبي ﷺ بينه عندما صلى في وقت وعدد معين
    🔸حكمه: حكم المبين في حقنا، والمبين هنا في المثال: الصلاة، أي واجب لأن الصلاة واجبة
    فهذا استدلال عام ويأتي لآحاد المسائل
    💡وقد يقول قائل: (أن كل فعل في الصلاة واجب لأنه بيان للمجمل، فهذا خطا لأن هناك أفعال في الصلاة جاءت أدلة أخرى بعدم وجوبها)
    🔹الرابع: العبادي(التقربي):
    هي العبادة التي يتقرب بها الرسولﷺ ولم يُعلم حكمها بنص ولا قرينة
    🔸حكمه: في حقنا واجب وعنه: مندوب
    (ليست واقيموا الصلاة مثال لهذا، لأنها جاءت نصوص وضحت حكمها)
    🔻المثال: صلاة غسر الصلوان الخمس اراد بها النبيﷺ التقرب ولم يُعلم حكمها بنص ولا قرينة
    🔹الخامس: الإقراري
    🔸حكمه: الجواز في حقنا
    ⚪️" تقسيم الخبر باعتبار طريق وصوله إلينا "
    -متواتر
    -آحاد
    ◼️شروط المتواتر:
    ◻️١-استناده إلى محسوس (من الحواس الخمس) وليس بالظن
    ◻️٢-استواء الطرفين والواسطة في شرطه
    الطرف الأول رأى أو سمِع والطرف الثاني وصله الخبر، يعني الخبر يكون متواتر
    يعني يكون الحديث رجل عن رجل حتى يصلون للشخص الذي سمع أو رأى
    ◻️٣-عدد يستحيل تواطؤه على الكذب
    🔹يمكن أن يكون متواتر بعدد قليل اذا كان الناس مثلا من بلدان او حتى اديان مختلفة فلا يجتمعون على الكذب
    🔹يمكن أن يكون متواطئون على الكذب حتى لو كانوا كثير اذا كانوا مثلًا يدرسون في نفس المكان
    💡المشهور عند المحققين من الأصوليين أنه لا يختص بعدد معين بل يختلف باختلاف الأحوال
    ◼️أنواع الآحاد
    ◻️مقبول
    -شروطه
    🔹كون الراوي مسلمًا
    🔹مكلفًا
    🔹ضابطًا
    🔹عدلًا (عكس فاسقًا)
    ◻️مردود

  • @sanamoujane1367
    @sanamoujane1367 4 ปีที่แล้ว

    جزاكم الله خيرا

  • @قهوةعربية-ف5ه
    @قهوةعربية-ف5ه 2 ปีที่แล้ว

    جزاكم الله خيرا